- الفصل الأربعون
40 – الفصل الأربعون
إذن من كان بالضبط العدو؟.
-___________________-
كانت صرخة من المعالج الذي ركض لشفاء حليفه الذي سقط.
بطبيعة الحال، كان كيم وو-جين خبيرًا في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
بدأت الأورك بالركض نحو الطعام الذي تم تحضيره حرفياً على طاولة ليأكلوا.
حتى في هذه اللحظة، عندما رأى كيم وو-جين كيف تحدثوا عن خيانته كما لو كان وجبة خفيفة قد يتناولها المرء مع مشروب، لم يُظهر أي مشاعر معينة.
“تم إعلان الشرط الواضح”.
[من أجل الانتقال إلى الطابق التالي، تخلص من العفريت المختبئ في مجموعة من الأورك].
“آآآه!”.
بمجرد أن سمع كيم وو-جين الإخطار، اقترب من الموتى والتقى بأعينهم.
بمجرد دخولهم إلى الزنزانة، رن إشعار جديد في آذان اللاعبين في نفس الوقت.
و اكتشف كيف تعاملوا مع الأموال التي ادخروها من ارتكاب أعمال غير قانونية.
ساد صمت خفيف على المنطقة.
كانت صرخة من المعالج الذي ركض لشفاء حليفه الذي سقط.
“تم إعلان الشرط الواضح”.
من وجهة نظره، لم يكن هناك سبب يدفعه إلى رفض مبلغ ضخم من المال مقابل فشله.
جانغ هون-يونغ، هو من كسر حاجز الصمت.
فوهاات!
كان يرتدي درعًا مصنوعًا من الجلد الأسود ويحمل ترساً ضخمًا على ظهره مثل حقيبة الظهر، بينما تحدث إلى الجماعة.
ألم يكن من المنطقي إعطاء المعالج الضعيف جسديًا معدات دفاعية أقوى عندما لا يكون التنقل مهمًا؟.
“نظرًا لأن حالة هذا الطابق ليست صعبة، لـ ننتقل بشكل منفصل في الطابق الأول، ولكن إذا وجدت آوركاً، فلا تقاومه لوحدك وتأكد من تنبيه الجميع”.
كما قال مرؤوسه سابقًا، كانت هذه لعبة انتهت فعليًا عندما خانت مجموعته، كيم وو-جين.
على سبيل المثال، إذا هرب كيم وو-جين بعيدًا في الطابق الأول.
لم يكن هناك رد.
تجمعوا!.
ذلك بسبب الاتفاق على الخطة مسبقًا.
واصل جانغ هون-يونغ التحدث إلى أعضاء حزبه دون انتظار إجابة : “حسنًا، لنبدأ العمل!”.
لأنه كان يحمل نفس الهالة التي جعلت من لي سي-جون بطلاً.
فوق هذا، فإن استهداف عين المرء يتطلب الكفاءة.
“وااااا!”
“نععممم!”
التزم الجميع الصمت مؤقتًا بسبب حقيقة أن المراقب الذي أرسلوه لمراقبة كيم وو-جين لم يعد.
بعد جانغ هون-يونغ، أندفع زملاؤه عبر الغابة الكثيفة بصرخات شديدة.
بوك!
دون النبوس ببنت شفة، غادر الطرف الآخر باتجاه معاكس لما قرر حزب جانغ هون-يونغ استكشافه.
كان واضحًا كيف عرف الجميع هنا أهمية الالتزام بالمواعيد أثناء المراقبة.
“حتى لو كانت زنزانة من رتبة D+، فلا يزال الطابقان عبارة عن طابقين”.
الشخص الوحيد الذي بقي واقفًا الآن كان كيم وو-جين.
“لذا أولا وقبل كل شيء، نحن بحاجة إلى معرفة كل ما في وسعنا فعله بشأنه”.
في مثل هذا المشهد، صرخ جانغ هون-يونغ.
جلس وحيدًا، دون حركة.
“ألست قلقًا جدًا؟”.
كان يتذكر المحادثة التي أجراها مع جانغ هون-يونغ في الحمام.
كان هناك توتر في الهواء.
“المعركة ستكون في الطابق الثاني”.
علاوة على هذا، لم تكن هناك حاجة لشرح السبب.
أخبره جانغ هون-يونغ عن خطته في الحمام.
كورورو!
سنتصرف بشكل طبيعي في الطابق الأول ونتخلص من أعضاء نقابة (الجمجمة) الذين يخفون هوياتهم بمجرد وصولنا إلى الطابق الثاني.
لم يوضح سبب خطته.
بمجرد دخولهم إلى الزنزانة، رن إشعار جديد في آذان اللاعبين في نفس الوقت.
كانت صرخة من المعالج الذي ركض لشفاء حليفه الذي سقط.
ومع ذلك، هذا لم يكن غير عادي، هل يشرح الحارس الشخصي سبب قيامه بحراسة شخص بطريقة معينة؟.
هنا، لم يقفز جانغ هون-يونغ إلى استنتاجات حول هوية العدو.
علاوة على هذا، لم تكن هناك حاجة لشرح السبب.
عندما تحولت عيونهم نحو كيم وو-جين، امتلأت قلوبهم بالفزع.
“ضِيق في الوقت”.
“إذا، كيف حاله؟”.
لأن كيم وو-جين عرف السبب.
“حتى لو كانت زنزانة من رتبة D+، فلا يزال الطابقان عبارة عن طابقين”.
“نععممم!”
مكنته ذاكرة بارك يي-يون من معرفة عدد المرات التي أبرم فيها بالفعل صفقات مع نقابة (الجمجمة)، كان يعلم أن هون-يونغ كان عميلًا رئيسيًا لـ نقابة (الجمجمة) و قاس مستويات كفاءتهم.
في الوقت نفسه، يمكنه أيضًا معرفة مدى مهارة المغتالين من نقابة (الجمجمة).
“يمكنهم بالتأكيد تنظيف هذا الزنزانة بتسعة أشخاص من دوني”.
في الوقت نفسه، كانت هناك علامات على أن الأورك كان أكثر جوعًا من أي وقت مضى.
“يمكنهم بالتأكيد تنظيف هذا الزنزانة بتسعة أشخاص من دوني”.
ما لم يتذكر بارك يي-يون قدراتهم بشكل غير صحيح، فلن يكون هناك مشكلة بالنسبة للتسعة منهم في إزالة هذا الزنزانة.
“هل اذهب؟”.
“خاصة الشخص المدعو بـ ماتسوموتو، مهارته ليست طبيعية”.
و اكتشف كيف تعاملوا مع الأموال التي ادخروها من ارتكاب أعمال غير قانونية.
أحد المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة) والذي يسمى ماتسوموتو كان ماهرًا للغاية.
عندما تحولت عيونهم نحو كيم وو-جين، امتلأت قلوبهم بالفزع.
“حارس النور المقدس…”.
على سبيل المثال، إذا هرب كيم وو-جين بعيدًا في الطابق الأول.
كانت نصيحة عدم الوثوق بأي شخص آخر غير زملائهم لاعبي نقابة (الخلاص) بسبب موقع نقابة (الخلاص) في العالم كعدو لمعظم اللاعبين.
لأنه كان يحمل نفس الهالة التي جعلت من لي سي-جون بطلاً.
تجمعوا!.
لم يكن لدى الأشخاص المهرة مثلهم أي مشاكل في تنظيف زنزانة من طابقين.
“خاصة الشخص المدعو بـ ماتسوموتو، مهارته ليست طبيعية”.
‘فخ!’.
“لكن سيكون الأمر مزعجًا بالنسبة لهم إذا ركضت”.
“تحقق من حالة جين-ووك!”.
من رسالة المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة).
ومع هذا، إذا تصرف كيم وو-جين كعنصر متغير، فإن الوضع سيتغير بالتأكيد.
على سبيل المثال، إذا هرب كيم وو-جين بعيدًا في الطابق الأول.
أو إذا كانت هناك مشاكل أثناء مطاردة كيم وو-جين، مما أدى إلى سقوط أكثر من ضحيتين.
في مثل هذا المشهد، صرخ جانغ هون-يونغ.
في هذه الحالة، حتى لو تم تنظيف هذا الطابق، فسيتعين عليهم مواجهة خطر أكبر في الطابق التالي.
توك!
“سوف يراقبونني في الطابق الأول بغض النظر عما أفعله”.
قبل كل شيء، كان لدى كيم وو-جين تجارب في البقاء على قيد الحياة.
جانغ هون-يونغ، هو من كسر حاجز الصمت.
من رسالة المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة).
ذلك بسبب الاتفاق على الخطة مسبقًا.
على الأرجح ليس لديهم شيء مثل عيون آنوبيس، لذلك ربما يريدون إبقائي على قيد الحياة إذا أمكن ذلك.
“ضِيق في الوقت”.
من جانب نقابة (الجمجمة)، لا يمكن التقليل من شأن كيم وو-جين حتى لو أرادوا النظر إليه باحتقار، لأن الأهم من ذلك أنهم أحتاجوا إليه حياً من أجل أستخلاص المعلومات منه.
[من أجل الانتقال إلى الطابق التالي، تخلص من العفريت المختبئ في مجموعة من الأورك].
بعد أخذ هذه القيود في الأعتبار، أصبح الأمر أكثر صعوبة عليهم لمطاردة كيم وو-جين.
“في مثل هذه الحالة، فإن أفضل أستراتيجية بالنسبة لهم هي تنظيف الطابق الأول بهدوء ثم الانتقال إلى الطابق الثاني”.
لتجنب أكبر عدد ممكن من المشكلات في الطابق الأول.
بمعنى آخر، في الطابق الأول، سيعملون كصيادين يراقبون ألعابهم.
لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية لوقف مطاردته هنا.
لن يهتموا إذا كانت فرائسهم تأكل العشب أو تشرب الماء أو أي شيء آخر.
حتى في نقابة (الخلاص)، تعامل كيم وو-جين فقط مع أصعب المهام.
“سوف يراقبونني في الطابق الأول بغض النظر عما أفعله”.
لقد التقى بالعديد من الأشخاص الذين اقتربوا منه بنوايا حسنة ولكنهم غيروا وجوههم لاحقًا وأظهروا العداء من مرة واحدة داخل الزنزانة.
بالطبع، لن يمانعوا في أن يتعامل كيم وو-جين مع أجساد الآورك التي ستصبح دماء لـ كيم وو-جين وأسلحته وجنوده.
هل المبلغ ضئيل للغاية؟ لا إطلاقا، سآخذ هذا النوع من العمل بسرور، شكرا لكم دائماً السيد كيم جي-هون.
قام كيم وو-جين من مقعده عندما وصل إلى هذا الاستنتاج.
‘ماذا يمكن أن يكون؟’.
لم تكن هناك مشكلة في التخلي عن تركيزهم قليلاً.
كان جانغ هون-يونغ، الذي كان لاعبًا في المستوى 29، بلا شك خبيرًا قويًا.
“نقابة (الجمجمة) دائما سخية بأموالهم”.
مع المقاتل الذي لا يموت مثل هالته، كانت مهاراته القتالية ومهاراته في الحكم وحتى مهاراته القيادية رائعة، وكان أيضًا مخططًا ممتازًا.
الشخص الوحيد الذي بقي واقفًا الآن كان كيم وو-جين.
كما قال مرؤوسه سابقًا، كانت هذه لعبة انتهت فعليًا عندما خانت مجموعته، كيم وو-جين.
“تجمـ….”.
“إذا، كيف حاله؟”.
جلس وحيدًا، دون حركة.
“إنه يطارد العفاريت باستمرار، هو ماهر للغاية، رجل دقيق، جيد في الأسلحة الطائرة بعد تسميمهم بدمائه ونصب الفخاخ.
“أي شيء غير عادي؟”.
أصيب الشخصان المتبقيان بالذهول وحدقا في مكان الحادث.
“ليس حقًا. إنه يصطاد فقط، الشيء الوحيد الذي يميزه هو كيفية تعامله مع الجثث بشكل منفصل حسنًا، إنه أمر معقول القيام به”.
“راقبوه فقط تحسباً، احصل على صورة واضحة لأنماطه وقدراته السلوكية، هكذا يمكننا اللحاق به دون مضاعفات”.
هذا هو السبب في أن جانغ هون-يونغ لم يرافق كيم وو-جين بل طارده.
بعد جانغ هون-يونغ، أندفع زملاؤه عبر الغابة الكثيفة بصرخات شديدة.
هذا هو السبب في أن جانغ هون-يونغ لم يرافق كيم وو-جين بل طارده.
كايااااااااه!
كيوكيكك!
“ألست قلقًا جدًا؟”.
بدأ في البحث عما كانوا يعتزمون فعله به، وما نوع العلاقة التي تربطهم بنقابة (الجمجمة)، وما إذا كانت لديهم صلات بنقابة (الخلاص).
“نعم ، بصراحة، أليس الأمر سهلاً مثل الاستلقاء وتناول كعكة الأرز؟ الخطايا والحراس في نفس الجانب، من الناحية الواقعية انتهت اللعبة بالفعل بالنسبة له، على الرغم من أننا لا نستطيع فعل أي شيء حول تسجيل فشل المهمة في سجلنا”.
لأنه كان يحمل نفس الهالة التي جعلت من لي سي-جون بطلاً.
ظهر اسم زميل تعرف عليه من نقابة (الخلاص).
كما ذكرنا سابقًا، كانت مهارات جانغ هون-يونغ حقيقية.
لقد كان خبيرًا حقيقيًا ماهرًا لن يتأثر بخدش بسيط في سجله.
“عمل سهل ونربح مليار وون لكل شخص… يبدو أننا نجني المال بسهولة”.
من وجهة نظره، لم يكن هناك سبب يدفعه إلى رفض مبلغ ضخم من المال مقابل فشله.
كان يدل على أنه كان معالجًا ولهذا كان يرتدي درعًا صلبًا.
كما قال مرؤوسه سابقًا، كانت هذه لعبة انتهت فعليًا عندما خانت مجموعته، كيم وو-جين.
“اه،اه!”.
“نقابة (الجمجمة) دائما سخية بأموالهم”.
كان هناك توتر في الهواء.
“أنا لا أفهم من أين تأتي كل أموالهم”.
كو! سيموت بعد وقت عصيب
علاوة على ذلك، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يعقد فيها صفقة مع نقابة (الجمجمة).
ظهر اسم زميل تعرف عليه من نقابة (الخلاص).
40 – الفصل الأربعون
ومع ذلك، لم يخسر تركيزه مطلقًا. هذا هو مدى احترافه.
التزم الجميع الصمت مؤقتًا بسبب حقيقة أن المراقب الذي أرسلوه لمراقبة كيم وو-جين لم يعد.
واصل جانغ هون-يونغ التحدث إلى أعضاء حزبه دون انتظار إجابة : “حسنًا، لنبدأ العمل!”.
لم تكن هناك مشكلة في التخلي عن تركيزهم قليلاً.
لهذا السبب تعامل مع فريق جانغ هون-يونغ أولاً.
“تم إعلان الشرط الواضح”.
“لا تفقد تركيزك”.
لكن، شد جانغ هون-يونغ الحبال حول تركيزه.
كان لدى الرجل قنينة خشبية على يساره وضوء أبيض لامع على يده اليمنى، مما يعني أنه قام بتنشيط مهارته العلاجية.
ومع هذا، إذا تصرف كيم وو-جين كعنصر متغير، فإن الوضع سيتغير بالتأكيد.
“نقابة (الجمجمة) ليسوا أغبياء، لم يكونوا لينفقوا الكثير من المال في مهمة سهلة، أنا متأكد من أن الرجل الذي يدعى كيم وو-جين لديه شيء ما في جعبته”.
كان واضحًا كيف عرف الجميع هنا أهمية الالتزام بالمواعيد أثناء المراقبة.
لهذا كان جانغ هون-يونغ خبيرًا حقيقيًا.
ألقى كيم وو-جين أحد سكاكينه على عفريت.
“لذا أولا وقبل كل شيء، نحن بحاجة إلى معرفة كل ما في وسعنا فعله بشأنه”.
“لا تثق بأي شخص باستثناء أعضاء نقابتك من الآن فصاعدًا. خاصةً داخل الزنزانة”.
ولكن بعد ذلك سمع جانغ هون-يونغ صوتًا خلفه.
تحدث جانغ هون-يونغ بينما كان ينظر إلى المرؤوس الذكر الذي كان بجانبه مباشرة.
تحدث جانغ هون-يونغ بينما كان ينظر إلى المرؤوس الذكر الذي كان بجانبه مباشرة.
“أنا أؤكد ذلك دائمًا ولكن لا تصطاد عندما تكون الفريسة في حالة تأهب قصوى، أنطلق للقتل عندما تكون غير مدركة ومخفضة لحذرها”.
بهذه التعليمات، جانغ هون-يونغ نظر حوله ببطء.
[عيون أنوبيس تتفتح]
“ألم يحن الوقت للتبديل؟”.
في غضون ذلك، دعا جانغ هون-يونغ المرؤوسين المتبقيين.
أومأت امرأة ترتدي درعًا جلديًا خفيفًا وقبعة من ريش الطيور.
“نعم لقد حان الوقت للتبديل لكنه لم يصل إلى هنا بعد”.
حتى في هذه اللحظة، عندما رأى كيم وو-جين كيف تحدثوا عن خيانته كما لو كان وجبة خفيفة قد يتناولها المرء مع مشروب، لم يُظهر أي مشاعر معينة.
كان الأمر نفسه حتى عندما التقت عيناه بالميت جانغ هون-يونغ.
التزم الجميع الصمت مؤقتًا بسبب حقيقة أن المراقب الذي أرسلوه لمراقبة كيم وو-جين لم يعد.
عندما أدار جانغ هون-يونغ رأسه استجابةً للصوت، كان بإمكانه رؤية اثنين من الآورك العظميين مع سيوف عظمية مرعبة في أيديهم، لقد طعنوا، لي إيل-سونغ مع كيم جين-ووك، التي قُطعت رقبتها.
“أي شيء غير عادي؟”.
كان هناك توتر في الهواء.
كان واضحًا كيف عرف الجميع هنا أهمية الالتزام بالمواعيد أثناء المراقبة.
لن يهتموا إذا كانت فرائسهم تأكل العشب أو تشرب الماء أو أي شيء آخر.
“هل اذهب؟”.
دون النبوس ببنت شفة، غادر الطرف الآخر باتجاه معاكس لما قرر حزب جانغ هون-يونغ استكشافه.
رفعت اللاعبة يدها.
قال جانغ هون-يونغ عند رؤية ذلك.
كان من المهم طعنهما في ظهورهم قبل أن تتعرض للخيانة.
“لا، سوف نتحرك جميعًا معًا”.
استمتعوا.
كورورو!
لهذا السبب تعامل مع فريق جانغ هون-يونغ أولاً.
ومع هذا، إذا تصرف كيم وو-جين كعنصر متغير، فإن الوضع سيتغير بالتأكيد.
داخل الغابة الكثيفة، كان الأورك يتحرك.
نظرًا لأنه كان عليهم أن يكونوا طيبين بالقوة وأن يخففوا يقظتهم من أجل ضرب كيم وو-جين في ظهره، والآن انتهى الأمر.
كيوا!
“راقبوه فقط تحسباً، احصل على صورة واضحة لأنماطه وقدراته السلوكية، هكذا يمكننا اللحاق به دون مضاعفات”.
أصبحت حركات الأورك مشددة ويقظة.
كان من الواضح أن الآورك لاحظت رائحة للدماء، وهو دم طازج جدا سُفك للتو.
“وااااا!”
في الوقت نفسه، كانت هناك علامات على أن الأورك كان أكثر جوعًا من أي وقت مضى.
كان هجوم على فريق البحث الخاص به بمثابة اقتلاع عينيه.
كرر!
[من أجل الانتقال إلى الطابق التالي، تخلص من العفريت المختبئ في مجموعة من الأورك].
قطعة من الطعام تنبعث منها رائحة الدم باستمرار ظهرت أمام عينيها.
توك!
كان أحد اللاعبين يرتجف على الأرض وهو ينزف.
كايااااااااه!
“إنه يطارد العفاريت باستمرار، هو ماهر للغاية، رجل دقيق، جيد في الأسلحة الطائرة بعد تسميمهم بدمائه ونصب الفخاخ.
فوهاات!
بدأت الأورك بالركض نحو الطعام الذي تم تحضيره حرفياً على طاولة ليأكلوا.
و في تلك اللحظة.
ظهر لاعب من العدم وضرب رأس الأورك بمطرقة ضخمة في يديه.
يبدو أنهم سيعذبونه
بوك!
بالطبع، لن يمانعوا في أن يتعامل كيم وو-جين مع أجساد الآورك التي ستصبح دماء لـ كيم وو-جين وأسلحته وجنوده.
في مثل هذا المشهد، صرخ جانغ هون-يونغ.
جنبًا إلى جنب مع صوت كسر شيء قاسي، سقط الأورك على الأرض.
دون النبوس ببنت شفة، غادر الطرف الآخر باتجاه معاكس لما قرر حزب جانغ هون-يونغ استكشافه.
كان هجوماً كافياً لقتل شخص عادي.
ساد صمت خفيف على المنطقة.
كيوكيكك!
ومع ذلك، فقد حرك الأورك الساقط جسده أثناء محاولته النهوض بدلاً من الموت.
“نععممم!”
كرر!
بوك!
لسوء الحظ، تحطمت جمجمته ووصل الضرر إلى دماغه، مما ألحق أضرارًا بالغة بحواسه، ولا سيما إحساسه بالتوازن.
صرخ جانغ هون-يونغ في الإثنين وهو يضرب بمطرقته على رأس الآورك مرة أخرى : “انظروا في الأرجاء!”.
تلقت آذان جانغ هون-يونغ إشعارًا مخيفًا.
بواك!
و في تلك اللحظة.
مرة أخرى، سقط الأورك أثناء محاولته النهوض من الأرض.
أرجح اللاعب بالمطرقة على رأس الآورك مرة أخرى.
بوك!
لم تكن هناك مشكلة في التخلي عن تركيزهم قليلاً.
عندما أدار جانغ هون-يونغ رأسه استجابةً للصوت، كان بإمكانه رؤية اثنين من الآورك العظميين مع سيوف عظمية مرعبة في أيديهم، لقد طعنوا، لي إيل-سونغ مع كيم جين-ووك، التي قُطعت رقبتها.
رن صوت تحطم جمجمته بشكل متكرر.
لم يهتم كيم وو-جين بالخطط التي لديهم من أجله.
يا له من رجل سيئ الحظ! بعد تعرضه للخيانة سيتم قتله
في تلك اللحظة صرخ جانغ هون-يونغ الذي كان يمسك بالمطرقة.
توك!
“تحقق من حالة جين-ووك!”.
في هذه اللحظة، كانت عيون جانغ هون-يونغ حادة بما يكفي لتذكير أحدهم بالوحش.
أقترب رجل حازم على الفور من اللاعب الذي سقط.
كان لدى الرجل قنينة خشبية على يساره وضوء أبيض لامع على يده اليمنى، مما يعني أنه قام بتنشيط مهارته العلاجية.
في تلك اللحظة صرخ جانغ هون-يونغ الذي كان يمسك بالمطرقة.
كان يدل على أنه كان معالجًا ولهذا كان يرتدي درعًا صلبًا.
“نقابة (الجمجمة) ليسوا أغبياء، لم يكونوا لينفقوا الكثير من المال في مهمة سهلة، أنا متأكد من أن الرجل الذي يدعى كيم وو-جين لديه شيء ما في جعبته”.
ألم يكن من المنطقي إعطاء المعالج الضعيف جسديًا معدات دفاعية أقوى عندما لا يكون التنقل مهمًا؟.
لم يكن لدى الأشخاص المهرة مثلهم أي مشاكل في تنظيف زنزانة من طابقين.
“أنتما!”.
هنا، لم يقفز جانغ هون-يونغ إلى استنتاجات حول هوية العدو.
بسم الله الرحمن الرحيم,
في غضون ذلك، دعا جانغ هون-يونغ المرؤوسين المتبقيين.
ظهر كليهما بسرعة.
بوك!
“حارس النور المقدس…”.
صرخ جانغ هون-يونغ في الإثنين وهو يضرب بمطرقته على رأس الآورك مرة أخرى : “انظروا في الأرجاء!”.
عند سماع هذا الأمر، ذهب أثنين من المرؤوسين لمراقبة المنطقة وهم يحملون أسلحتهم.
تقيؤ!
أحد المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة) والذي يسمى ماتسوموتو كان ماهرًا للغاية.
توقف جانغ هون-يونغ أيضًا عن الانتباه للآورك وبدأ بمراقبة المنطقة.
أرجح اللاعب بالمطرقة على رأس الآورك مرة أخرى.
بعد جانغ هون-يونغ، أندفع زملاؤه عبر الغابة الكثيفة بصرخات شديدة.
‘ماذا يمكن أن يكون؟’.
في هذه اللحظة، كانت عيون جانغ هون-يونغ حادة بما يكفي لتذكير أحدهم بالوحش.
الأمر مفهوم.
كان هجوم على فريق البحث الخاص به بمثابة اقتلاع عينيه.
نظرًا لأنه كان عليهم أن يكونوا طيبين بالقوة وأن يخففوا يقظتهم من أجل ضرب كيم وو-جين في ظهره، والآن انتهى الأمر.
فوق هذا، فإن استهداف عين المرء يتطلب الكفاءة.
حتى في نقابة (الخلاص)، تعامل كيم وو-جين فقط مع أصعب المهام.
بدأت الأورك بالركض نحو الطعام الذي تم تحضيره حرفياً على طاولة ليأكلوا.
كان هذا دليلًا على أن العدو كان يتمتع بالذكاء والقدرة.
ذلك بسبب الاتفاق على الخطة مسبقًا.
‘من هو؟’.
إذن من كان بالضبط العدو؟.
كرر!
هنا، لم يقفز جانغ هون-يونغ إلى استنتاجات حول هوية العدو.
ولكن بعد ذلك سمع جانغ هون-يونغ صوتًا خلفه.
ولكن بعد ذلك سمع جانغ هون-يونغ صوتًا خلفه.
[لقد قضيت على العفريت المخفي]
“آآآه!”.
كانت صرخة من المعالج الذي ركض لشفاء حليفه الذي سقط.
لأنه كان يحمل نفس الهالة التي جعلت من لي سي-جون بطلاً.
عندما أدار جانغ هون-يونغ رأسه استجابةً للصوت، كان بإمكانه رؤية اثنين من الآورك العظميين مع سيوف عظمية مرعبة في أيديهم، لقد طعنوا، لي إيل-سونغ مع كيم جين-ووك، التي قُطعت رقبتها.
‘فخ!’.
40 – الفصل الأربعون
لقد كانت حالة استخدم فيها أعداؤهم زميلهم لنصب فخ للمعالج.
“أعداء!”.
كان من المهم طعنهما في ظهورهم قبل أن تتعرض للخيانة.
“هياكل عظمية!”.
“ماذا يحدث؟”.
ثم أعلن مرؤوسان كانا يقومان بمراقبة المنطقة وصول العدو.
أخبره جانغ هون-يونغ عن خطته في الحمام.
استدار جانغ هون-يونغ مرة أخرى.
ليرى مجموعة من الهياكل العظمية تحيط به بالفعل.
“هيونغ!”.
“اه،اه!”.
كان هناك سبعة هياكل عظمية عظامها سوداء بالكامل وكل واحد منهم يحمل في أيديهم سيف مصنوع من العظام مغطاة بدم قرمزي.
في مثل هذا المشهد، صرخ جانغ هون-يونغ.
“تجمـ….”.
تجمعوا!.
أول شيء تعلمه اللاعبون الذين انضموا إلى نقابة (الخلاص) هو كلمة تحذير.
حاول أن يصرخ بهذا الأمر.
بالطبع، لن يمانعوا في أن يتعامل كيم وو-جين مع أجساد الآورك التي ستصبح دماء لـ كيم وو-جين وأسلحته وجنوده.
رفعت اللاعبة يدها.
فوهاات!
مع المقاتل الذي لا يموت مثل هالته، كانت مهاراته القتالية ومهاراته في الحكم وحتى مهاراته القيادية رائعة، وكان أيضًا مخططًا ممتازًا.
إذا لم يقترب كيم وو-جين، الذي كان مختبئًا في الأرض، من الخلف وقطع رقبته مع الخنجر في يده، فمن المؤكد أنه كان بإمكانه أن يصيح بذلك.
بمعنى آخر، في الطابق الأول، سيعملون كصيادين يراقبون ألعابهم.
الآن، توجه كيم وو-جين، الذي عادت عيناه إلى طبيعتهما، إلى مكان ما.
هوهوب!
“المعركة ستكون في الطابق الثاني”.
أطلق جانغ هون-يونغ صوتًا أثناء محاولته اللهس بحثًا عن الهواء.
“سوف يراقبونني في الطابق الأول بغض النظر عما أفعله”.
“أعداء!”.
[أنت تحت تأثير تسمم الدم]
كان من المهم طعنهما في ظهورهم قبل أن تتعرض للخيانة.
تلقت آذان جانغ هون-يونغ إشعارًا مخيفًا.
ومع ذلك، لم يكن لدى جانغ هون-يونغ وقت للنظر في هذا الإخطار.
تقيؤ!
كيوكيكك!
كان ذلك لأن كيم وو-جين ألقى سيفه بوحشية في رقبة جانغ هون-يونغ.
واصل جانغ هون-يونغ التحدث إلى أعضاء حزبه دون انتظار إجابة : “حسنًا، لنبدأ العمل!”.
توك!
كرر!
الأمر مفهوم.
و هكذا تماماً انهار جانغ هون-يونغ.
“آه ماذا نفعل؟”.
“آآآه!”.
مرة أخرى، سقط الأورك أثناء محاولته النهوض من الأرض.
ثم انهار المعالج لي إيل-سونغ، الذي تعرض لهجوم من قبل جنديين من الهيكل العظمي، بسبب تراكم الجروح التي لم يعد من الممكن علاجها.
بطبيعة الحال، كان كيم وو-جين خبيرًا في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص.
حتى في نقابة (الخلاص)، تعامل كيم وو-جين فقط مع أصعب المهام.
قام أحد الجنود الهيكل العظمي بتحويل جسده نحو فريسة أخرى كما لو أنه لم يعد مهتمًا بـ لي إيل-سونغ.
“اه،اه!”.
“هيونغ!”.
“إذا، كيف حاله؟”.
أصيب الشخصان المتبقيان بالذهول وحدقا في مكان الحادث.
صرخ جانغ هون-يونغ في الإثنين وهو يضرب بمطرقته على رأس الآورك مرة أخرى : “انظروا في الأرجاء!”.
“آه ماذا نفعل؟”.
“ماذا يحدث؟”.
تحدث جانغ هون-يونغ بينما كان ينظر إلى المرؤوس الذكر الذي كان بجانبه مباشرة.
كان هناك سبعة هياكل عظمية عظامها سوداء بالكامل وكل واحد منهم يحمل في أيديهم سيف مصنوع من العظام مغطاة بدم قرمزي.
عندما تحولت عيونهم نحو كيم وو-جين، امتلأت قلوبهم بالفزع.
أصبحت حركات الأورك مشددة ويقظة.
أول شيء تعلمه اللاعبون الذين انضموا إلى نقابة (الخلاص) هو كلمة تحذير.
ظهر كليهما بسرعة.
“لا تثق بأي شخص باستثناء أعضاء نقابتك من الآن فصاعدًا. خاصةً داخل الزنزانة”.
كورورو!
كانت نصيحة عدم الوثوق بأي شخص آخر غير زملائهم لاعبي نقابة (الخلاص) بسبب موقع نقابة (الخلاص) في العالم كعدو لمعظم اللاعبين.
ليرى مجموعة من الهياكل العظمية تحيط به بالفعل.
حتى في نقابة (الخلاص)، تعامل كيم وو-جين فقط مع أصعب المهام.
“ألست قلقًا جدًا؟”.
لقد التقى بالعديد من الأشخاص الذين اقتربوا منه بنوايا حسنة ولكنهم غيروا وجوههم لاحقًا وأظهروا العداء من مرة واحدة داخل الزنزانة.
بوك!
بطبيعة الحال، كان كيم وو-جين خبيرًا في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص.
قطع السكين الطائر شريان الحياة للعفريت المعلق.
كان من المهم طعنهما في ظهورهم قبل أن تتعرض للخيانة.
لأنه كان يحمل نفس الهالة التي جعلت من لي سي-جون بطلاً.
لهذا السبب تعامل مع فريق جانغ هون-يونغ أولاً.
كان أحد اللاعبين يرتجف على الأرض وهو ينزف.
نظرًا لأنه كان عليهم أن يكونوا طيبين بالقوة وأن يخففوا يقظتهم من أجل ضرب كيم وو-جين في ظهره، والآن انتهى الأمر.
تقيؤ!
على الأرجح ليس لديهم شيء مثل عيون آنوبيس، لذلك ربما يريدون إبقائي على قيد الحياة إذا أمكن ذلك.
قُتل آخر ناجٍ من فريق جانغ هون-يونغ بسيف جندي عظمي.
ساد صمت خفيف على المنطقة.
[حقق الجندي الهيكل العظمي 3 عمليات قتل، تزداد كل إحصائياتها بنسبة 9 في المائة بسبب تأثير حاكم ساحة المعركة]
تم إخطار نهايتهم بوضوح من خلال آذان كيم وو-جين.
صرخ جانغ هون-يونغ في الإثنين وهو يضرب بمطرقته على رأس الآورك مرة أخرى : “انظروا في الأرجاء!”.
بمجرد أن سمع كيم وو-جين الإخطار، اقترب من الموتى والتقى بأعينهم.
إذا لم يقترب كيم وو-جين، الذي كان مختبئًا في الأرض، من الخلف وقطع رقبته مع الخنجر في يده، فمن المؤكد أنه كان بإمكانه أن يصيح بذلك.
بدأ في البحث عما كانوا يعتزمون فعله به، وما نوع العلاقة التي تربطهم بنقابة (الجمجمة)، وما إذا كانت لديهم صلات بنقابة (الخلاص).
[عيون أنوبيس تتفتح]
جنبًا إلى جنب مع صوت كسر شيء قاسي، سقط الأورك على الأرض.
في الوقت نفسه، يمكنه أيضًا معرفة مدى مهارة المغتالين من نقابة (الجمجمة).
بدأت العيون السوداء تقرأ ذكرياتهم.
بدأ في البحث عما كانوا يعتزمون فعله به، وما نوع العلاقة التي تربطهم بنقابة (الجمجمة)، وما إذا كانت لديهم صلات بنقابة (الخلاص).
تقيؤ!
و اكتشف كيف تعاملوا مع الأموال التي ادخروها من ارتكاب أعمال غير قانونية.
عندما تحولت عيونهم نحو كيم وو-جين، امتلأت قلوبهم بالفزع.
مكنته ذاكرة بارك يي-يون من معرفة عدد المرات التي أبرم فيها بالفعل صفقات مع نقابة (الجمجمة)، كان يعلم أن هون-يونغ كان عميلًا رئيسيًا لـ نقابة (الجمجمة) و قاس مستويات كفاءتهم.
هذا كل شئ.
يبدو أنهم سيعذبونه
من رسالة المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة).
كان كيم وو-جين غير عاطفي خلال هذه العملية.
يا له من رجل سيئ الحظ! بعد تعرضه للخيانة سيتم قتله
علينا القبض عليه حياً؟
يبدو أنهم سيعذبونه
ساد صمت خفيف على المنطقة.
كو! سيموت بعد وقت عصيب
يا له من رجل سيئ الحظ! بعد تعرضه للخيانة سيتم قتله
كو! سيموت بعد وقت عصيب
لن يكون قادرًا على إغلاق عينيه بسلام على أي حال
“لذا أولا وقبل كل شيء، نحن بحاجة إلى معرفة كل ما في وسعنا فعله بشأنه”.
كنت أفكر في شراء ساعة عندما يصل المال، ما نوع الساعة التي يجب أن أشتريها؟
هذا كل شئ.
حتى في هذه اللحظة، عندما رأى كيم وو-جين كيف تحدثوا عن خيانته كما لو كان وجبة خفيفة قد يتناولها المرء مع مشروب، لم يُظهر أي مشاعر معينة.
بمجرد أن سمع كيم وو-جين الإخطار، اقترب من الموتى والتقى بأعينهم.
كان الأمر نفسه حتى عندما التقت عيناه بالميت جانغ هون-يونغ.
“نقابة (الجمجمة) دائما سخية بأموالهم”.
لم يهتم كيم وو-جين بالخطط التي لديهم من أجله.
“نقابة (الجمجمة) ليسوا أغبياء، لم يكونوا لينفقوا الكثير من المال في مهمة سهلة، أنا متأكد من أن الرجل الذي يدعى كيم وو-جين لديه شيء ما في جعبته”.
كما ذكرنا سابقًا، كانت مهارات جانغ هون-يونغ حقيقية.
إذاً أنت تقول أنه إذا قمنا بخيانة الشخص الذي من المفترض أن نحرسه من أجل بارك يونغ-وان، ستعطينا خمسة مليارات وون؟ هذا صحيح، مليار وون مقابل طعن لاعب في الظهر فقط…
“عمل سهل ونربح مليار وون لكل شخص… يبدو أننا نجني المال بسهولة”.
هل المبلغ ضئيل للغاية؟ لا إطلاقا، سآخذ هذا النوع من العمل بسرور، شكرا لكم دائماً السيد كيم جي-هون.
“ليس حقًا. إنه يصطاد فقط، الشيء الوحيد الذي يميزه هو كيفية تعامله مع الجثث بشكل منفصل حسنًا، إنه أمر معقول القيام به”.
كان لدى الرجل قنينة خشبية على يساره وضوء أبيض لامع على يده اليمنى، مما يعني أنه قام بتنشيط مهارته العلاجية.
“أعداء!”.
شيء واحد على وجه الخصوص جذب انتباه كيم وو-جين.
كما ذكرنا سابقًا، كانت مهارات جانغ هون-يونغ حقيقية.
“كيم جي-هون”.
[من أجل الانتقال إلى الطابق التالي، تخلص من العفريت المختبئ في مجموعة من الأورك].
ظهر اسم زميل تعرف عليه من نقابة (الخلاص).
“لقد وجدت أخيرًا ذيلًا يمكنني التقاطه”.
كيوا!
تحدث جانغ هون-يونغ بينما كان ينظر إلى المرؤوس الذكر الذي كان بجانبه مباشرة.
رفع كيم وو-جين رأسه.
الآن، توجه كيم وو-جين، الذي عادت عيناه إلى طبيعتهما، إلى مكان ما.
على الأرجح ليس لديهم شيء مثل عيون آنوبيس، لذلك ربما يريدون إبقائي على قيد الحياة إذا أمكن ذلك.
للحظات، حيث توقف كيم وو-جين عن المشي، كان عفريت يتدلى من شجرة مثل الجثة.
بوك!
“نعم لقد حان الوقت للتبديل لكنه لم يصل إلى هنا بعد”.
ألقى كيم وو-جين أحد سكاكينه على عفريت.
ليرى مجموعة من الهياكل العظمية تحيط به بالفعل.
تقيؤ!
بدأت العيون السوداء تقرأ ذكرياتهم.
الأمر مفهوم.
قطع السكين الطائر شريان الحياة للعفريت المعلق.
كان هذا دليلًا على أن العدو كان يتمتع بالذكاء والقدرة.
[لقد قضيت على العفريت المخفي]
“في مثل هذه الحالة، فإن أفضل أستراتيجية بالنسبة لهم هي تنظيف الطابق الأول بهدوء ثم الانتقال إلى الطابق الثاني”.
[تم إخلاء زنزانة الطابق الأول، ستنتقل الآن إلى الطابق الثاني]
كما قال مرؤوسه سابقًا، كانت هذه لعبة انتهت فعليًا عندما خانت مجموعته، كيم وو-جين.
“نعم لقد حان الوقت للتبديل لكنه لم يصل إلى هنا بعد”.
لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية لوقف مطاردته هنا.
بدأت العيون السوداء تقرأ ذكرياتهم.
أومأت امرأة ترتدي درعًا جلديًا خفيفًا وقبعة من ريش الطيور.
أو إذا كانت هناك مشاكل أثناء مطاردة كيم وو-جين، مما أدى إلى سقوط أكثر من ضحيتين.
بوك!
-___________________-
“في مثل هذه الحالة، فإن أفضل أستراتيجية بالنسبة لهم هي تنظيف الطابق الأول بهدوء ثم الانتقال إلى الطابق الثاني”.
رن صوت تحطم جمجمته بشكل متكرر.
“المعركة ستكون في الطابق الثاني”.
?
بالطبع، لن يمانعوا في أن يتعامل كيم وو-جين مع أجساد الآورك التي ستصبح دماء لـ كيم وو-جين وأسلحته وجنوده.
من رسالة المغتالين الذين أرسلتهم نقابة (الجمجمة).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
