نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 53

- الفصل الثالث و الخمسون

- الفصل الثالث و الخمسون

53 – الفصل الثالث و  الخمسون

 

 

“هل هم 56 شخصاً؟”.

 

53 – الفصل الثالث و  الخمسون

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

غادر ثعبان الإبرة ساحة المعركة بسرعة قبل أن تعرف الدبابات ما كان يحدث، دفعتهم جانبًا بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، اختفت.

 

 

 

كان واضحًا لهم أنه مع الأيام الخمسة للراحة والاستعداد، طالما ذهبوا إلى الطابق الثاني بخطة، فلن تكون هناك فرصة أفضل لهم لقتل ثعبان الإبرة بنجاح.

 

قبل فترة طويلة، بدأ أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخيزران في المضي قدمًا.

 

“إذا لم تكن واثقًا تمامًا من هزيمة ثعبان الإبرة، فمن المهم جدًا إنشاء عنصر من الثقة”.

 

 

 

في الزنزانات ذات التصنيف العالي، خاصة تلك الموجودة في الرتبة B+ وما فوق، كانت الطوابق بعد الطابق الأول في مستوى مختلف تمامًا.

 

 

 

“استراتيجيتهم مثالية، في احسن الاحوال!”.

كانت الزنزانات من رتبة A+ هي الأماكن التي يكون فيها احتمال الحصول على مهارات وعناصر أسطورية من الدرجة الأولى هي الأعلى مع ذلك، كان الطابق الأول هو الذي يمكن للمرء القتال والاستكشاف بتهور فيه.

 

 

أول ما فعلته ضد ثعبان الإبرة الذي لم يقتله أحد من قبل هو اختباره.

في الزنزانات ذات التصنيف العالي، خاصة تلك الموجودة في الرتبة B+ وما فوق، كانت الطوابق بعد الطابق الأول في مستوى مختلف تمامًا.

“عجلوا! السحرة، استعدوا للإلقاء! اطلقوا السهام!”.

 

“لا، إنها تهرب!”.

على الرغم من أن الجميع يعلم أن هناك العديد من الفرص التي يمكن الحصول عليها في الطوابق العليا، إلا أن الحقيقة هي أنه لا يمكن للمرء الحصول عليها ببساطة من خلال قدراته وشجاعته وتصميمه.

 

 

 

أعترف كيم وو-جين أيضًا بهذه الحقيقة.

 

 

في تلك اللحظة، رن صوت آهن يونغ-جون في غابة الخيزران.

“يجب أن يكون من تبقى موهوبًا بدرجة كافية”.

 

 

 

كان عليه أن يعترف بأن العديد من أولئك الذين دخلوا الزنزانة معه لاصطياد ثعبان الإبرة كانوا استثنائيين، بالمعايير الحالية على الأقل.

 

 

أطلق صرخة غاضبة.

“يجب أن يكتسبوا اتجاهاتهم طالما أن لديهم وقتًا كافيًا”.

3من10

 

 

على الرغم من أنهم لم يكونوا مستعدين لمواجهة مهمة البقاء على قيد الحياة، إلا أنهم سيكونون قادرين على البقاء والتكيف إذا كان لديهم الوقت الكافي.

 

 

 

لذلك أعطاهم الوقت الكافي.

“نار!”.

 

 

لست بحاجة إلى رعاية الموهوبين الآن، لست بحاجة إلى القيام بكل شيء بمفردي.

 

 

 

لقد منحهم خمسة أيام بدلاً من اليوم أو اليومين اللذين توقعوهما، يجب أن يكون ذلك كافيًا لهم للراحة والتجمع والاستعداد للصيد في الطابق الثاني.

 

 

 

لمدة خمسة أيام، بذل كيم وو-جين و لي جين-آه القليل من الجهد.

قصفت الكرات النارية الثعبان مرة أخرى، حيث كرر صوت آهن يونغ-جون الأمر مرة أخرى.

 

 

“أنتباه!”.

 

 

 

خاطب رجل، بطول مترين، من نقابة (هاييتي)، 85 لاعباً بعد سماع إشارة الإنقاذ التي أطلقها كيم وو-جين.

هسهسة!

 

“المشكلة الأكبر على وشك أن تبدأ”.

“سأخطرك أولاً، أن معظم الناجين قد اجتمعوا هنا الآن”.

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

 

 

اجتاحت عيون آهن يونغ-جون الحشد كما قال : “سنقوم بمهاجمة ثعبان الإبرة، هل هناك أي اعتراضات؟”.

 

 

كان تحذيرًا لأولئك الذين لم يكونوا جزءًا من المجموعة.

قال هذا، لكن لهجة آهن يونغ-جون لم تعطِ أي شخص فرصة للرفض علاوة على ذلك، عندما طرح آهن يونغ-جون سؤاله، وضع العديد من الأشخاص شرائط حمراء حول أذرعهم بشكل متزامن تقريبًا.

 

 

“هل هم 56 شخصاً؟”.

عندما رأى الآخرون ذلك، غرقت قلوبهم وشعرت نفوسهم بالهزيمة.

 

 

 

“هل هم 56 شخصاً؟”.

“ما الأمر؟”.

 

أطلق ثعبان الإبرة مرة أخرى صرخة خارقة للأذن كما لو كانت للتحقق من قوة الكرات النارية.

بلغ عدد الأشخاص ذوي العصابات الحمراء 56.

 

 

على الرغم من أنهم وضعوا العديد من الخطط والطوارئ، فقد مات اللاعب قبل أن يتمكنوا حتى من البدء في التفكير بشكل صحيح.

“لن يساعد حتى لو حصلنا على أولئك الذين لم يأتوا”.

كويانغ!

 

بلغ عدد الأشخاص ذوي العصابات الحمراء 56.

في موقف أظهر فيه 56 شخصًا من أصل 85 دعمهم علنًا للشخص الذي يتحدث، لم يكن هناك من يجرؤ على دحض ذلك.

بعض التعليقات الجماسية من فضلكم

 

 

‘حوالي 60 شخصًا… تجمعوا أكثر مما توقعت، أعتقد أنهم ليسوا بهذا السوء بعد كل شيء’.

 

 

 

كان هذا هو فكر كيم وو-جين.

مباشرة بعد الأمر، بدأت الأسهم تتساقط مثل المطر.

 

هسهسة!

لم يكن لدى آهن يونغ-جون ومن تبعوه أي نية لتفويت الفرصة العظيمة التي كانت أمامهم، بينما كانوا يعلمون أن الأيام الخمسة للسلام والتجمع المفاجئ لم تكن حوادث، فمن الطبيعي أن يستغلوا الوضع لصالحهم.

“هرب؟”.

 

 

كان واضحًا لهم أنه مع الأيام الخمسة للراحة والاستعداد، طالما ذهبوا إلى الطابق الثاني بخطة، فلن تكون هناك فرصة أفضل لهم لقتل ثعبان الإبرة بنجاح.

 

 

لست بحاجة إلى رعاية الموهوبين الآن، لست بحاجة إلى القيام بكل شيء بمفردي.

“لم تكن هناك اعتراضات، لذلك سأخبرك بالشيء الوحيد الذي تحتاج إلى الانتباه إليه، سنصطاد الثعبان الإبرة، ومن الأفضل ألا تتدخل”.

 

 

شعر لي جين-آه أن كيم وو-جين كان ببساطة ينفث الهواء الساخن بدلاً من الإجابة، سأله الهيكل العظمي سؤالاً : “إذا واجهت وحشًا للمرة الأولى، فماذا ستفعل أولاً؟”.

قرر آهن يونغ-جون وحلفاؤه تشكيل جبهة قوية لضمان عدم وجود مشاكل.

 

 

في رأيه، لا يمكن أن يكون الأمر أكثر كمالاً من هذا، بدءًا من الاستخدام الأولي للنار، ووضع الدبابات بمهارة، مع استخدام قدرة الرماة على تقييد الوحش جنبًا إلى جنب مع الهجمات الإضافية والعمل الجماعي الرائع، كان هذا أداءًا كان من الصعب إعادة إنشائه حتى من قبل النقابات من الدرجة الأولى.

“لأي من أولئك الذين يحاولون، سنقتلك”.

“إستعدوا!”.

 

“إستعدوا!”.

سنقتلك.

53 – الفصل الثالث و  الخمسون

 

 

‘يا لها من قسوة’.

اصطدمت الكرات النارية بجسم ثعبان الإبرة وانفجرت بصوت عالٍ.

 

 

كان تحذيرًا لأولئك الذين لم يكونوا جزءًا من المجموعة.

“فهل هذا يبدو مثل ضربة؟”.

 

كان الأمر كما توقع كيم وو-جين.

في تلك اللحظة، اقترب رجل كبير الحجم غامق البشرة بشعر مجعد من كيم وو-جين الذي كان من بين الحشد و سأل باللغة الإنجليزية : “هل فهمت ما قاله؟”.

“لا، إنها تهرب!”.

 

لم يكن لدى آهن يونغ-جون ومن تبعوه أي نية لتفويت الفرصة العظيمة التي كانت أمامهم، بينما كانوا يعلمون أن الأيام الخمسة للسلام والتجمع المفاجئ لم تكن حوادث، فمن الطبيعي أن يستغلوا الوضع لصالحهم.

أجاب كيم وو-جين كما لو أنه ينتظر مثل هذا السؤال.

 

 

 

“حظا طيبا و وفقك الله”.

كان واضحًا لهم أنه مع الأيام الخمسة للراحة والاستعداد، طالما ذهبوا إلى الطابق الثاني بخطة، فلن تكون هناك فرصة أفضل لهم لقتل ثعبان الإبرة بنجاح.

 

 

انزلق ثعبان أحمر عبر بحر من الخيزران الأحمر، وهو نوع لا يمكن العثور عليه إلا في الزنزانات.

 

 

‘حوالي 60 شخصًا… تجمعوا أكثر مما توقعت، أعتقد أنهم ليسوا بهذا السوء بعد كل شيء’.

هسهسة!

كان هذا العمل الجماعي ممكنًا فقط لأن كيم وو-جين منحهم خمسة أيام.

 

 

كان طول جسم الثعبان أكثر من 33 مترًا وكان سميكًا بما يكفي لابتلاع سيارة بسهولة، غطت مسامير حمراء طويلة جسده، مثل القنفذ.

 

 

“يجب أن يكون من تبقى موهوبًا بدرجة كافية”.

ثعبان الإبرة.

اجتاحت عيون آهن يونغ-جون الحشد كما قال : “سنقوم بمهاجمة ثعبان الإبرة، هل هناك أي اعتراضات؟”.

 

 

تحركت بصراحة ووقاحة من خلال براعم الخيزران، تنضح بهالة كما لو أن لا أحد يجرؤ على مهاجمته.

‘حوالي 60 شخصًا… تجمعوا أكثر مما توقعت، أعتقد أنهم ليسوا بهذا السوء بعد كل شيء’.

 

 

هسهسة؟

 

 

 

فجأة توقف الثعبان ونفض لسانه بسرعة، عندما تحرك لسانه، تذوق الثعبان رائحة لم يتذوقها من قبل.

كان الأمر كما توقع كيم وو-جين.

 

“حظا طيبا و وفقك الله”.

أصبحت عيون ثعبان الإبرة أكثر حدة وتغيرت هالتها، مثل حيوان مفترس تم محاصرته.

جلجل!

 

هسهسة؟

كيييا!

 

 

اللاعبون يفوزون! و كان في لمح البصر.

أطلق صرخة غاضبة.

 

 

 

“نار!”.

 

 

“هاه؟ ماهو؟”.

في نفس الوقت الذي سمع فيه الصراخ، تم إطلاق العديد من الكرات النارية على ثعبان الإبرة.

 

 

 

كويانغ!

 

 

 

اصطدمت الكرات النارية بجسم ثعبان الإبرة وانفجرت بصوت عالٍ.

 

 

 

أظهر هذا أن هذه لم تكن كرات نار عادية بل تم تعزيزها بالسحر، لا يمكن مقارنة قوتهم بالكرة النارية العادية.

 

 

 

كيا!

قرر آهن يونغ-جون وحلفاؤه تشكيل جبهة قوية لضمان عدم وجود مشاكل.

 

قرر آهن يونغ-جون وحلفاؤه تشكيل جبهة قوية لضمان عدم وجود مشاكل.

أطلق ثعبان الإبرة مرة أخرى صرخة خارقة للأذن كما لو كانت للتحقق من قوة الكرات النارية.

لم يكن العمل الجماعي والتخطيط السليم شيئًا يمكن القيام به في يوم أو يومين فقط.

 

“عجلوا! السحرة، استعدوا للإلقاء! اطلقوا السهام!”.

ومع ذلك، كانت تلك فقط البداية.

على الرغم من أنهم لم يكونوا مستعدين لمواجهة مهمة البقاء على قيد الحياة، إلا أنهم سيكونون قادرين على البقاء والتكيف إذا كان لديهم الوقت الكافي.

 

 

“نار!”.

“حظا طيبا و وفقك الله”.

 

“أمضيوا!”.

قصفت الكرات النارية الثعبان مرة أخرى، حيث كرر صوت آهن يونغ-جون الأمر مرة أخرى.

 

 

“هرب؟”.

“نار!”.

 

 

“لأي من أولئك الذين يحاولون، سنقتلك”.

طارت الكرات النارية للمرة الثالثة، فدمرت ثعبان الإبرة وخيزران البامبو الأحمر.

 

 

 

اللاعبون يفوزون! و كان في لمح البصر.

 

 

في نفس الوقت الذي أظهر فيه لي جين-آه نظرة مفاجأة، شن الثعبان المكافح هجومه.

ومع ذلك لم يعبر أحد عن أي فرح، بدلاً من ذلك، أصبح الجميع أكثر جدية لأنهم عرفوا أن الأمر لن يكون بهذه السهولة.

“يجب أن يكتسبوا اتجاهاتهم طالما أن لديهم وقتًا كافيًا”.

 

 

“إستعدوا!”.

كان هذا هو فكر كيم وو-جين.

 

 

قبل فترة طويلة، بدأ أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخيزران في المضي قدمًا.

 

 

 

جلجل!

 

 

“أنتباه!”.

أولئك الذين ظهروا كانوا مدرعون بالكامل مع دروعهم اللامعة و التي كانت أكبر من أنفسهم، كانوا التمثيل المثالي لكلمة “دبابة”.

أطلق صرخة غاضبة.

 

 

هسهسة!

 

 

 

اندلع ثعبان الإبرة من داخل النيران.

 

 

شاء!

شاء!

سنقتلك.

 

انزلق ثعبان أحمر عبر بحر من الخيزران الأحمر، وهو نوع لا يمكن العثور عليه إلا في الزنزانات.

تم إصدار صوت مرعب بشكل فريد من ثعبان الإبرة أثناء اندفاعه نحو هدفه بسرعة تتناقض إلى حد كبير مع حجمه.

 

 

 

“آه… آه”.

مباشرة بعد الأمر، بدأت الأسهم تتساقط مثل المطر.

 

 

بمجرد وصوله إلى هدفه، قام بلف جسده بإحكام حول الشخص غير المحظوظ.

“ألا تخادع فقط؟ تكتيكاتهم خاطئة؟ إذاً أنت الدائماً على حق، هاه؟”.

 

 

فرقعة!

3من10

 

فوجئ لي جين-آه.

انفجر اللاعب، مثلما ما إذا أمسك طفل بدودة الأرض في يده وسحقها.

 

 

 

تجمد جميع اللاعبين الذين رأوا هذا.

“ماذا، ماذا؟”.

 

هسيس!!

“ماذا، ماذا؟”.

 

 

 

“لقد ظهر للتو؟”.

خاطب رجل، بطول مترين، من نقابة (هاييتي)، 85 لاعباً بعد سماع إشارة الإنقاذ التي أطلقها كيم وو-جين.

 

أعترف كيم وو-جين أيضًا بهذه الحقيقة.

على الرغم من أنهم وضعوا العديد من الخطط والطوارئ، فقد مات اللاعب قبل أن يتمكنوا حتى من البدء في التفكير بشكل صحيح.

 

 

اجتاحت عيون آهن يونغ-جون الحشد كما قال : “سنقوم بمهاجمة ثعبان الإبرة، هل هناك أي اعتراضات؟”.

“استيقظوا!”.

“لقد ظهر للتو؟”.

 

 

في تلك اللحظة، رن صوت آهن يونغ-جون في غابة الخيزران.

‘حوالي 60 شخصًا… تجمعوا أكثر مما توقعت، أعتقد أنهم ليسوا بهذا السوء بعد كل شيء’.

 

غادر ثعبان الإبرة ساحة المعركة بسرعة قبل أن تعرف الدبابات ما كان يحدث، دفعتهم جانبًا بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، اختفت.

“عجلوا! السحرة، استعدوا للإلقاء! اطلقوا السهام!”.

“لقد هربت حقًا؟”.

 

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

مباشرة بعد الأمر، بدأت الأسهم تتساقط مثل المطر.

“هاه؟ ماهو؟”.

 

 

فوووت!

كان هذا هو فكر كيم وو-جين.

 

 

خيط طويل مشابه لشبكة العنكبوت المتصل بذيل ثعبان الإبرة والعديد من الأسهم اخترقت جسمه.

 

 

اللاعبون يفوزون! و كان في لمح البصر.

“نار!”.

“عودوا!”.

 

 

مرة أخرى، الكرات النارية رسمت السماء باللون الأحمر.

“عجلوا! السحرة، استعدوا للإلقاء! اطلقوا السهام!”.

 

 

“أمضيوا!”.

“يجب أن يكون من تبقى موهوبًا بدرجة كافية”.

 

 

بدأ بعض اللاعبين في الاقتراب من الثعبان ببراميل الزيت في أيديهم، بهدف استخدام الزيت والنار لإصابة الثعبان بجروح خطيرة، أظهر هذا أن اللاعبين قد أعدوا إستراتيجية ذكية لهذه المعركة.

 

 

ومع ذلك، كانت تلك فقط البداية.

“هل سيقتلونه؟”.

 

 

 

كان لي جين-آه الذي شاهد القتال من مسافة بعيدة قلقًا بعض الشيء.

“ما الأمر؟”.

 

 

“استراتيجيتهم مثالية، في احسن الاحوال!”.

 

 

فوووت!

رد جندي من الهيكل العظمي بجانبه : “هذه التكتيكات بعيدة عن الكمال”.

 

 

 

أعطى لي جين-آه الهيكل العظمي نظرة غريبة.

“عودوا!”.

 

مرة أخرى، الكرات النارية رسمت السماء باللون الأحمر.

“هذا أبعد ما يكون عن الكمال؟”.

 

 

“يجب أن يكون من تبقى موهوبًا بدرجة كافية”.

في رأيه، لا يمكن أن يكون الأمر أكثر كمالاً من هذا، بدءًا من الاستخدام الأولي للنار، ووضع الدبابات بمهارة، مع استخدام قدرة الرماة على تقييد الوحش جنبًا إلى جنب مع الهجمات الإضافية والعمل الجماعي الرائع، كان هذا أداءًا كان من الصعب إعادة إنشائه حتى من قبل النقابات من الدرجة الأولى.

“يجب أن يكونوا مستعدين لمثل هذه الهجمات”.

 

“هذه ليست لعبة”.

كان هذا العمل الجماعي ممكنًا فقط لأن كيم وو-جين منحهم خمسة أيام.

أظهر هذا أن هذه لم تكن كرات نار عادية بل تم تعزيزها بالسحر، لا يمكن مقارنة قوتهم بالكرة النارية العادية.

 

أولئك الذين ظهروا كانوا مدرعون بالكامل مع دروعهم اللامعة و التي كانت أكبر من أنفسهم، كانوا التمثيل المثالي لكلمة “دبابة”.

لم يكن العمل الجماعي والتخطيط السليم شيئًا يمكن القيام به في يوم أو يومين فقط.

 

 

 

“ألا تخادع فقط؟ تكتيكاتهم خاطئة؟ إذاً أنت الدائماً على حق، هاه؟”.

 

 

 

شعر لي جين-آه أن كيم وو-جين كان ببساطة ينفث الهواء الساخن بدلاً من الإجابة، سأله الهيكل العظمي سؤالاً : “إذا واجهت وحشًا للمرة الأولى، فماذا ستفعل أولاً؟”.

 

 

خيط طويل مشابه لشبكة العنكبوت المتصل بذيل ثعبان الإبرة والعديد من الأسهم اخترقت جسمه.

“أولاً؟ ربما كنت سأعطيه ضربة”. (لكمة للاختبار)

53 – الفصل الثالث و  الخمسون

 

 

“فهل هذا يبدو مثل ضربة؟”.

 

 

“حظا طيبا و وفقك الله”.

“هذا؟ آه…”.

في نفس الوقت الذي سمع فيه الصراخ، تم إطلاق العديد من الكرات النارية على ثعبان الإبرة.

 

 

أومأ لي جين-آه برأسه لأنه فهم أخيرًا لماذا قال كيم وو-جين إن تكتيكاتهم كانت خاطئة.

“نار!”.

 

في تلك اللحظة، اقترب رجل كبير الحجم غامق البشرة بشعر مجعد من كيم وو-جين الذي كان من بين الحشد و سأل باللغة الإنجليزية : “هل فهمت ما قاله؟”.

“إذا لم تكن واثقًا تمامًا من هزيمة ثعبان الإبرة، فمن المهم جدًا إنشاء عنصر من الثقة”.

 

 

 

أول ما فعلته ضد ثعبان الإبرة الذي لم يقتله أحد من قبل هو اختباره.

 

 

 

يجب أن تكون الأولوية لمعرفة مدى صلابة بشرتها، ومدى مقاومتها للعناصر، ومدى سرعة حركتها، وقوتها.

“إستعدوا!”.

 

 

“هذه ليست لعبة”.

 

 

أصبحت عيون ثعبان الإبرة أكثر حدة وتغيرت هالتها، مثل حيوان مفترس تم محاصرته.

اكتساب الميزة من خلال ضخ القوة النارية يعمل فقط في الروايات وألعاب الفيديو. *أنت في رواية*

 

 

أومأ لي جين-آه برأسه لأنه فهم أخيرًا لماذا قال كيم وو-جين إن تكتيكاتهم كانت خاطئة.

“المشكلة الأكبر على وشك أن تبدأ”.

 

 

بمجرد وصوله إلى هدفه، قام بلف جسده بإحكام حول الشخص غير المحظوظ.

ما كان على وشك أن يأتي سيكون أكثر إزعاجًا.

“نار!”.

 

 

“هل هناك مشكلة أخرى؟”.

 

 

كياا!

“لا توجد معلومات عن ثعبان الإبرة، لذلك لا أعرف ما الذي سيفعله عند مواجهة مثل هذا الموقف”.

“هذا أبعد ما يكون عن الكمال؟”.

 

 

“ألن تطلق المسامير، أو ترش ضبابًا سامًا كما قلت؟”.

 

 

عندما رأى جندي الهيكل العظمي التردد الذي اجتاح مجموعة اللاعبين، قال بصوت بارد : “لقد فعلوا شيئًا لا يجب عليك فعله أبدًا أمام وحش”.

“يجب أن يكونوا مستعدين لمثل هذه الهجمات”.

 

 

 

لم تكن هجمات ثعبان الإبرة هي المشكلة، كان كيم وو-جين على يقين من أنهم مستعدون للتعامل مع كل ما ألقى ثعبان الإبرة عليهم.

 

 

لقد منحهم خمسة أيام بدلاً من اليوم أو اليومين اللذين توقعوهما، يجب أن يكون ذلك كافيًا لهم للراحة والتجمع والاستعداد للصيد في الطابق الثاني.

“لكن ربما لا توجد خطة لهروب”.

“ما الأمر؟”.

 

“ما الأمر؟”.

“هرب؟”.

بمجرد وصوله إلى هدفه، قام بلف جسده بإحكام حول الشخص غير المحظوظ.

 

 

كانت في تلك اللحظة.

 

 

 

كياا!

 

 

 

في نفس الوقت الذي أظهر فيه لي جين-آه نظرة مفاجأة، شن الثعبان المكافح هجومه.

 

 

قصفت الكرات النارية الثعبان مرة أخرى، حيث كرر صوت آهن يونغ-جون الأمر مرة أخرى.

“عودوا!”.

 

 

 

“أحذروا!”.

“إذا لم تكن واثقًا تمامًا من هزيمة ثعبان الإبرة، فمن المهم جدًا إنشاء عنصر من الثقة”.

 

 

تدحرجت الأفعى بشراسة، وأصبح محيطها ميدانًا للموت وقفز جميع اللاعبين لتجنبه.

—————————————————

 

 

“أوه؟”.

 

 

 

“هاه؟”.

 

 

طارت الكرات النارية للمرة الثالثة، فدمرت ثعبان الإبرة وخيزران البامبو الأحمر.

صُدم اللاعبون عندما تحول الثعبان المتعثر على الفور من هجوم شرس إلى شيء لم يتوقعوه.

 

 

 

“لا، إنها تهرب!”.

 

 

كويانغ!

غادر ثعبان الإبرة ساحة المعركة بسرعة قبل أن تعرف الدبابات ما كان يحدث، دفعتهم جانبًا بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، اختفت.

كان عليه أن يعترف بأن العديد من أولئك الذين دخلوا الزنزانة معه لاصطياد ثعبان الإبرة كانوا استثنائيين، بالمعايير الحالية على الأقل.

 

“أحذروا!”.

فوجئ لي جين-آه.

“إستعدوا!”.

 

 

“لقد هربت حقًا؟”.

 

 

 

لم يكن لي جين-آه فقط هو الذي صُدم، كل اللاعبين الذين كانوا يقاتلون بتصميم كبير كانوا في حيرة من أمرهم.

بدأ بعض اللاعبين في الاقتراب من الثعبان ببراميل الزيت في أيديهم، بهدف استخدام الزيت والنار لإصابة الثعبان بجروح خطيرة، أظهر هذا أن اللاعبين قد أعدوا إستراتيجية ذكية لهذه المعركة.

 

 

“لقد هربت؟”.

ومع ذلك، كانت تلك فقط البداية.

 

 

“ماذا علينا ان نفعل؟ مطاردته”.

 

 

 

“ما الأمر؟”.

 

 

لمدة خمسة أيام، بذل كيم وو-جين و لي جين-آه القليل من الجهد.

عندما رأى جندي الهيكل العظمي التردد الذي اجتاح مجموعة اللاعبين، قال بصوت بارد : “لقد فعلوا شيئًا لا يجب عليك فعله أبدًا أمام وحش”.

 

 

 

“هاه؟ ماهو؟”.

 

 

 

“التردد”.

 

 

 

كان الأمر كما توقع كيم وو-جين.

 

 

سنقتلك.

كيا؟

 

 

“هل هم 56 شخصاً؟”.

تساءلت ثعبان الإبرة، التي هربت بسرعة دون النظر إلى الوراء، لماذا لم يطاردوها وتوقفوا، شعر اللاعبون الذين لم يكونوا متأكدين مما يجب عليهم فعله عندما هربت فجأة بمشاعرهم بواسطة ثعبان الإبرة.

 

وغني عن القول، على الرغم من أن الثعبان لم يستطع فهم الكلمات أو الأفعال أو الإيماءات، فقد يشعر غريزيًا أن هذه الفريسة قد فقدت حوافها إدراكًا لذلك، استدار الثعبان على الفور واندفع نحو الفريسة الضعيفة.

 

 

“هل سيقتلونه؟”.

هسيس!!

لذلك أعطاهم الوقت الكافي.

 

“هل هناك مشكلة أخرى؟”.

 

كان لي جين-آه الذي شاهد القتال من مسافة بعيدة قلقًا بعض الشيء.

 

 

 

—————————————————

اصطدمت الكرات النارية بجسم ثعبان الإبرة وانفجرت بصوت عالٍ.

بعض التعليقات الجماسية من فضلكم

“التردد”.

 

“نار!”.

3من10

—————————————————

اجتاحت عيون آهن يونغ-جون الحشد كما قال : “سنقوم بمهاجمة ثعبان الإبرة، هل هناك أي اعتراضات؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط