نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 55

- الفصل الخامس و الخمسون

- الفصل الخامس و الخمسون

55 – الفصل الخامس و الخمسون

‘انتهى’.

 

صرخ في النهاية في حالة من اليأس، لكن لم يأت أحد لمساعدته.

 

 

 

‘انتهى’.

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

 

 

“تريد إنقاذهم؟ لقد ماتوا عملياً بالفعل”.

 

“هل هذا منطقي؟”.

 

كان آهن يونغ-جون، قائد فريق صيد الأفعى الإبرة، يحمل وجهه بين يديه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهر إشعار يوضح أن الهجمات كانت فعالة بالفعل، بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن سم ثعبان الإبرة لم يكن له أي تأثير على اللاعب المهاجم.

لم يعتقد أي لاعب أن صيد الوحوش ستكون مهمة سهلة في الواقع، عادة ما يدخلون الزنزانات بفهم جيد للمخاطر واحتمال للموت.

 

 

عندما تدحرج الثعبان، دمرت غابة الخيزران الحمراء، حتى الصخور وجذور الخيزران تم اقتلاعها. بعد 30 ثانية، تم إنشاء قطعة أرض فارغة بحجم ملعب المدرسة، عندها فقط توقف الثعبان عن التلوّي.

عادة، لا يمكن فهم شجاعة هؤلاء اللاعبين الذين اصطادوا الوحوش التي لم يتم اصطيادها بنجاح من قبل، مثل ثعبان الإبرة، من قبل معظم الناس.

 

 

 

ألا تتجمد عندما يكتنفك اليأس في لحظة الموت، بدل أن تتحلى بدلاً من ذلك بالشجاعة للصراخ في وجهها والقتال بكل قوتك.

[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].

 

“ماذااا؟!”.

ولكن كانت هناك حالات يمكن أن تهتز فيها هذه الشجاعة.

شا! شا!

 

 

عندما يخسرون معركة؟

 

 

 

لا.

 

 

 

عندما رأوا حلفاءهم يُستهلكون ويقتلون واحدًا تلو الآخر أمامهم، كان ذلك عندما شعر اللاعبون حقًا برعب الزنزانة.

كان هناك صوت موجع.

 

اندلعت صرخة مليئة بالألم والغضب من فم الثعبان بينما انسحب كيم وو-جين بسهولة من جسده.

“أوه…”.

كيا!

 

اللعبة في الأساس كانت قد انتهت.

كان هذا هو الموقف الذي وجد جين يونغ-هو نفسه فيه، كان جين يونغ-هو يرتدي درعًا ثقيلًا يعادل ضعف حجمه تقريبًا، وكان دبابة، كان من واجب الدبابات أن تكون الأقرب إلى الوحوش، وبالتالي كانوا بحاجة إلى أن يكونوا أكثر شجاعة وتصميمًا من اللاعبين الآخرين.

في اللحظة التي تجمع فيها سم ثعبان الإبرة، في اللحظة التي أصبح فيها خوف معظم اللاعبين المحيطين وهربوا، اختار بدلاً من ذلك مهاجمتها، لإعطاء الوقت للآخرين للهروب.

 

تسبب السم الذي انبعث من ثعبان الإبرة في إصابة اللاعبين المصابين بالطعن والدوار والشلل قبل أن يتسبب في الوفاة، جعل من الصعب على اللاعبين المقاومة بعد استنشاقها.

وكانت شجاعة جين يونغ-هو مثالية.

 

 

 

في اللحظة التي تجمع فيها سم ثعبان الإبرة، في اللحظة التي أصبح فيها خوف معظم اللاعبين المحيطين وهربوا، اختار بدلاً من ذلك مهاجمتها، لإعطاء الوقت للآخرين للهروب.

عندما يخسرون معركة؟

 

 

لقد كان مثالاً ساميًا على شجاعته العظيمة.

 

 

 

بلع!

كانت الأخبار لا تصدق وسرعان ما انتشرت بين الناجين.

لكن شجاعته لم تستطع إلا أن تراجعت عندما رأى اللاعبين المهاجمين الآخرين يتم التهامهم أو تسميمهم.

 

 

بدأ الهيكل العظمي يركض نحو الثعبان الإبرة.

شوغ!

 

 

وشتم حقيقة أنه سيضطر إلى الشعور بألم السحق والذوبان في معدة الوحش، لم يكن يتوقع حتى أن يتم إنقاذه لأن الجميع كانوا خائفين من سم الثعبان.

بعد فترة وجيزة، بدأ ثعبان الإبرة في الاقتراب منه وذهبت شجاعة جين يونغ-هو تمامًا.

[تم تفعيل قوة أبوفيس].

 

“وماذا عن أولئك الذين ما زالوا في الغاز السام؟”.

‘اللعـ**! اللعـ**! اللعـ**!’.

 

 

تسبب السم الذي انبعث من ثعبان الإبرة في إصابة اللاعبين المصابين بالطعن والدوار والشلل قبل أن يتسبب في الوفاة، جعل من الصعب على اللاعبين المقاومة بعد استنشاقها.

وشتم حقيقة أنه سيضطر إلى الشعور بألم السحق والذوبان في معدة الوحش، لم يكن يتوقع حتى أن يتم إنقاذه لأن الجميع كانوا خائفين من سم الثعبان.

شا! شا!

 

 

“آه! ساعدني! أي شخص، أنقذني! لا أريد أن أموت! أهه!”.

عندما تم الضغط عليها في المعركة مرة أخرى، قرر ثعبان الإبرة الهروب.

 

حتى لو تمكنوا من إنقاذ هؤلاء اللاعبين، فلن تتجاوز أعدادهم 50، إذا تم الجمع بين العدد الإجمالي للاعبين في الطابق الثاني، فسيكون هناك 60 منهم على الأكثر.

صرخ في النهاية في حالة من اليأس، لكن لم يأت أحد لمساعدته.

 

 

 

“كوك!”.

لم يعتقد أي لاعب أن صيد الوحوش ستكون مهمة سهلة في الواقع، عادة ما يدخلون الزنزانات بفهم جيد للمخاطر واحتمال للموت.

 

 

تسبب السم الذي انبعث من ثعبان الإبرة في إصابة اللاعبين المصابين بالطعن والدوار والشلل قبل أن يتسبب في الوفاة، جعل من الصعب على اللاعبين المقاومة بعد استنشاقها.

 

 

لم يعتقد أي لاعب أن صيد الوحوش ستكون مهمة سهلة في الواقع، عادة ما يدخلون الزنزانات بفهم جيد للمخاطر واحتمال للموت.

هسهسة!

 

 

كواكوا!

كان لدى ثعبان الإبرة ثقة كبيرة في سمها لأنها اقتربت على مهل من فريستها، ولم تشعر بالتهديد على الإطلاق.

 

 

 

كان في تلك اللحظة.

 

 

هسهسة!

طعن!

 

 

 

مع صوت شيء يخترق الجسد، دخلت إحدى المسامير الحمراء لـ ثعبان الإبرة مرة أخرى في جسده.

 

 

وشتم حقيقة أنه سيضطر إلى الشعور بألم السحق والذوبان في معدة الوحش، لم يكن يتوقع حتى أن يتم إنقاذه لأن الجميع كانوا خائفين من سم الثعبان.

كيا؟

 

 

 

أدارت ثعبان الإبرة المفاجئة رأسها في الاتجاه الذي جائت منه الإبرة، كان يقف هناك لاعب يرتدي قناعًا عظميًا على وجهه وفي يديه كان هناك إبرة حمراء آخر.

[أنت محصن ضد سم ثعبان الإبرة].

 

“اللعـ**!”.

طعن!

كيا!

 

 

كما دخلت إبرة ثانية في جسد مالكها، حيث تم إدخال المسامير لم تكن مجرد بقع عشوائية على جسم الثعبان، ولكنها كانت الثقوب التي تم إطلاق النتوءات منها في المقام الأول.

 

 

كانت الأخبار لا تصدق وسرعان ما انتشرت بين الناجين.

كيا!

“هل هذا منطقي؟”.

 

 

لقد كان هجومًا لم يستطع جلد الثعبان الحماية منه.

كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ.

 

 

 

 

[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].

 

 

 

 

هذا يعني أنه سيكون من الصعب عليهم الحصول على نتائج جيدة حتى لو قاتلوا بكل قوتهم.

ظهر إشعار يوضح أن الهجمات كانت فعالة بالفعل، بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن سم ثعبان الإبرة لم يكن له أي تأثير على اللاعب المهاجم.

 

 

 

كان هذا دليلًا واضحًا على أن اللاعب كان بالفعل كيم وو-جين وليس أي شخص آخر.

 

 

 

 

“حوالي كم؟”.

[تم تفعيل قوة أبوفيس].

 

 

تم الإبلاغ باستمرار عن المزيد من الأخبار السيئة.

[أنت محصن ضد سم ثعبان الإبرة].

 

 

طعن!

[لقد تراكم سم ثعابن الإبرة في جسمك وزاد من قوة السموم الدم].

ضربت ثعبان الإبرة جسدها على الأرض وبدأت تتلوى ذهابًا وإيابًا كما لو كانت تحاول إخراج المسامير من جسدها.

 

كان من الصعب تخيل محاربة ثعبان الإبرة داخل سحابة من السم.

 

 

لا يوجد لاعب آخر في العالم يمكنه التحرك بحرية داخل هذا السم القاتل.

 

 

كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ.

طعن!

انطلق الثعبان نحو كيم وو-جين الذي وضع مسمارًا آخر والذي بدا كأنه يرتب باقة من الزهور، اهتز جسد ثعبان الإبرة واستخدم كيم وو-جين هذه الفرصة للركض نحو رأسه، ووصل إلى مخزنه.

 

 

بعد أن أخذ إبرة آخر من مخزنه، أعاد لم شمله مع مالكه الشرعي.

 

 

“حوالي كم؟”.

بدا الأمر كما لو أنه كان ينوي جعل ثعبان الإبرة، ممتلئ بالمسامير مجدداً.

عادة، لا يمكن فهم شجاعة هؤلاء اللاعبين الذين اصطادوا الوحوش التي لم يتم اصطيادها بنجاح من قبل، مثل ثعبان الإبرة، من قبل معظم الناس.

 

كيا!

وغني عن القول، إن ثعبان الإبرة لن يرقد هناك فقط ويتركه يفعل ما يشاء.

 

 

 

كيا!

 

 

اندلعت صرخة مليئة بالألم والغضب من فم الثعبان بينما انسحب كيم وو-جين بسهولة من جسده.

انطلق الثعبان نحو كيم وو-جين الذي وضع مسمارًا آخر والذي بدا كأنه يرتب باقة من الزهور، اهتز جسد ثعبان الإبرة واستخدم كيم وو-جين هذه الفرصة للركض نحو رأسه، ووصل إلى مخزنه.

“لا أعلم، الجميع مشتتون الآن”.

 

 

عند الوصول إلى رأسه المثلث، طعن الإبرة في يده في عين ثعبان الإبرة اليمنى.

 

 

 

طعن!

 

 

ونتيجة لذلك، عانت الدبابات التي وقفت في طليعة المعركة أكثر من غيرها.

كان هناك صوت موجع.

لكن شجاعته لم تستطع إلا أن تراجعت عندما رأى اللاعبين المهاجمين الآخرين يتم التهامهم أو تسميمهم.

 

 

شاء!

كيا!

 

 

اندلعت صرخة مليئة بالألم والغضب من فم الثعبان بينما انسحب كيم وو-جين بسهولة من جسده.

 

 

 

كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ.

كيا!

 

ونتيجة لذلك، عانت الدبابات التي وقفت في طليعة المعركة أكثر من غيرها.

كونغ!

عندما يخسرون معركة؟

 

 

ضربت ثعبان الإبرة جسدها على الأرض وبدأت تتلوى ذهابًا وإيابًا كما لو كانت تحاول إخراج المسامير من جسدها.

 

 

 

كواكوا!

 

 

 

عندما تدحرج الثعبان، دمرت غابة الخيزران الحمراء، حتى الصخور وجذور الخيزران تم اقتلاعها. بعد 30 ثانية، تم إنشاء قطعة أرض فارغة بحجم ملعب المدرسة، عندها فقط توقف الثعبان عن التلوّي.

 

 

 

شا! شا!

حلقت الأفعى بغضب لأنها لم تكن قادرة على إيقاف هذه الفريسة المزعجة، فجأة، بعينه الوحيدة المتبقية، رأت هيكل عظمي أسود من الأورك يظهر، ممسكا بإبرة حمراء.

 

“اذهب وألقي نظرة! شاهده من مسافة بعيدة!”.

لهث الثعبان قليلاً، على الرغم من أنها بدأت للتو في قتال كيم وو-جين، لم يكن لديها وقت للتعافي من القتال مع اللاعبين من قبل.

أستمتعوا

 

 

مع استنفادها، بدأت هالتها تضعف، وبدأ تركيزها في التضاؤل وانخفض نطاق الضباب السام أيضًا.

بالطبع لم يصدقها أحد.

 

 

طعن!

لقد كان هجومًا لم يستطع جلد الثعبان الحماية منه.

 

 

أدخل كيم وو-جين إبرة آخرة في جسده.

شا! شا!

 

 

كيا!

بعد أن أخذ إبرة آخر من مخزنه، أعاد لم شمله مع مالكه الشرعي.

 

 

حلقت الأفعى بغضب لأنها لم تكن قادرة على إيقاف هذه الفريسة المزعجة، فجأة، بعينه الوحيدة المتبقية، رأت هيكل عظمي أسود من الأورك يظهر، ممسكا بإبرة حمراء.

 

 

 

فرقعة!

 

 

ولكن كانت هناك حالات يمكن أن تهتز فيها هذه الشجاعة.

بدأ الهيكل العظمي يركض نحو الثعبان الإبرة.

بالطبع، نظرًا لأن سم ثعبان الإبرة كان عديم اللون والرائحة، فلن يتمكن المرء أبدًا من معرفة ما إذا كان أحد داخل حدوده.

 

كان هناك صوت موجع.

‘عليك اللعـ**!’

 

 

 

كان آهن يونغ-جون، قائد فريق صيد الأفعى الإبرة، يحمل وجهه بين يديه.

بلع!

 

طعن!

‘انتهى’.

 

 

 

كان من الصعب عليه الآن إخفاء يأسه، بعد كل شيء كان رد فعل طبيعي.

 

 

 

“كم نجا؟”.

بدأ الهيكل العظمي يركض نحو الثعبان الإبرة.

 

 

“لا أعلم، الجميع مشتتون الآن”.

كما دخلت إبرة ثانية في جسد مالكها، حيث تم إدخال المسامير لم تكن مجرد بقع عشوائية على جسم الثعبان، ولكنها كانت الثقوب التي تم إطلاق النتوءات منها في المقام الأول.

 

هسهسة!

“حوالي كم؟”.

انطلق الثعبان نحو كيم وو-جين الذي وضع مسمارًا آخر والذي بدا كأنه يرتب باقة من الزهور، اهتز جسد ثعبان الإبرة واستخدم كيم وو-جين هذه الفرصة للركض نحو رأسه، ووصل إلى مخزنه.

 

كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ.

“حوالي ثلاثين شخصًا…”.

 

 

لا.

تألف فريق صيد الثعابين التابع لـ آهن يونغ-جون من 71 لاعبًا و الآن، حوالي 30 منهم فقط ما زالوا على قيد الحياة ويمكن أن يكون العدد أقل.

كانت خسارة الدبابات فادحة.

 

“هناك لاعب يقاتل ثعبان الإبرة الآن!”.

“وماذا عن أولئك الذين ما زالوا في الغاز السام؟”.

 

 

بالطبع لم يصدقها أحد.

“تريد إنقاذهم؟ لقد ماتوا عملياً بالفعل”.

 

 

 

حتى لو تمكنوا من إنقاذ هؤلاء اللاعبين، فلن تتجاوز أعدادهم 50، إذا تم الجمع بين العدد الإجمالي للاعبين في الطابق الثاني، فسيكون هناك 60 منهم على الأكثر.

 

 

 

تم الإبلاغ باستمرار عن المزيد من الأخبار السيئة.

 

 

 

كانت خسارة الدبابات فادحة.

 

 

 

“هم الأقل احتمالا للهروب من الغازات السامة”.

 

 

 

ونتيجة لذلك، عانت الدبابات التي وقفت في طليعة المعركة أكثر من غيرها.

“هم الأقل احتمالا للهروب من الغازات السامة”.

 

 

“المعركة القادمة ستكون أكثر صعوبة بدون الدبابات”.

بلع!

 

 

محاربة مثل هذا الوحش بدون لاعبين الدبابات لامتصاص الضرر، كان مثل الذهاب إلى الحرب وهم عراة.

لكن شجاعته لم تستطع إلا أن تراجعت عندما رأى اللاعبين المهاجمين الآخرين يتم التهامهم أو تسميمهم.

 

[لقد تراكم سم ثعابن الإبرة في جسمك وزاد من قوة السموم الدم].

هذا يعني أنه سيكون من الصعب عليهم الحصول على نتائج جيدة حتى لو قاتلوا بكل قوتهم.

بدأ الهيكل العظمي يركض نحو الثعبان الإبرة.

 

 

اللعبة في الأساس كانت قد انتهت.

 

 

طعن!

“اللعـ**!”.

انطلق الثعبان نحو كيم وو-جين الذي وضع مسمارًا آخر والذي بدا كأنه يرتب باقة من الزهور، اهتز جسد ثعبان الإبرة واستخدم كيم وو-جين هذه الفرصة للركض نحو رأسه، ووصل إلى مخزنه.

 

بعد أن أخذ إبرة آخر من مخزنه، أعاد لم شمله مع مالكه الشرعي.

“اللعـ**!”.

“إنه انتحار للدخول في هذا الغاز السام”.

 

تم الإبلاغ باستمرار عن المزيد من الأخبار السيئة.

كان الوضع سيئًا للغاية لدرجة أن آهن يونغ-جون لم يستطع إلا أن يلعن مرتين.

كانت الأخبار لا تصدق وسرعان ما انتشرت بين الناجين.

 

مع صوت شيء يخترق الجسد، دخلت إحدى المسامير الحمراء لـ ثعبان الإبرة مرة أخرى في جسده.

في هذا الوقت قدم أحدهم بلاغًا.

 

 

“إنه انتحار للدخول في هذا الغاز السام”.

“هناك لاعب يقاتل ثعبان الإبرة الآن!”.

 

 

 

“ماذااا؟!”.

 

 

“حوالي كم؟”.

كانت الأخبار لا تصدق وسرعان ما انتشرت بين الناجين.

لم يعتقد أي لاعب أن صيد الوحوش ستكون مهمة سهلة في الواقع، عادة ما يدخلون الزنزانات بفهم جيد للمخاطر واحتمال للموت.

 

 

“هل هذا منطقي؟”.

 

 

 

“ما الهراء الذي تقوله؟”.

 

 

 

بالطبع لم يصدقها أحد.

 

 

 

“إنه انتحار للدخول في هذا الغاز السام”.

كيا!

 

 

كان من الصعب تخيل محاربة ثعبان الإبرة داخل سحابة من السم.

 

 

 

“اذهب وألقي نظرة! شاهده من مسافة بعيدة!”.

 

 

لقد كان مثالاً ساميًا على شجاعته العظيمة.

بالطبع، نظرًا لأن سم ثعبان الإبرة كان عديم اللون والرائحة، فلن يتمكن المرء أبدًا من معرفة ما إذا كان أحد داخل حدوده.

كونغ!

 

لا يوجد لاعب آخر في العالم يمكنه التحرك بحرية داخل هذا السم القاتل.

“ثعـ، ثعبان الإبرة يهرب!”.

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

 

“إنه انتحار للدخول في هذا الغاز السام”.

“ماذااا!؟”.

 

 

عندما تم الضغط عليها في المعركة مرة أخرى، قرر ثعبان الإبرة الهروب.

 

 

عندما رأوا حلفاءهم يُستهلكون ويقتلون واحدًا تلو الآخر أمامهم، كان ذلك عندما شعر اللاعبون حقًا برعب الزنزانة.

———————————————-

 

أستمتعوا

محاربة مثل هذا الوحش بدون لاعبين الدبابات لامتصاص الضرر، كان مثل الذهاب إلى الحرب وهم عراة.

5من10

شاء!

“تريد إنقاذهم؟ لقد ماتوا عملياً بالفعل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط