نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 56

- السادس و الخمسون

- السادس و الخمسون

56- الفصل السادس و الخمسون

‘كنت أعرف’.

 

 

 

“إذا قللنا الخط بمقدار النصف، ألن يكون الحبر والورق الذي نستخدمه فقط نصف الكمية؟”.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

“هل هو حقا قادم من هذه الطريق؟ كيف فعلتها؟”.

 

 

 

جاءت فكرة إلى ذهن آوه سي-تشان ولم يستطع إلا أن يتذكر وجه رجل، بداية هذه القضية برمتها.

 

 

 

 

 

 

 

“نعم؟”.

 

 

 

يتذكر آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث.

 

 

لم يكن من غير المألوف أن تهرب الوحوش من المعارك. يبلغ طول التنانين مئات الأمتار، والسلاحف أكبر من الجبال، وحتى أحجار الجليد التي تصل قوتها إلى الماس يمكن أن تهرب.

 

 

 

 

بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.

[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].

 

 

شعر المرؤوس بالرغبة بالبكاء.

[تم تخفيض إحصائيات ثعبان الإبرة].

 

 

 

 

آوه سي-تشان الذي كان يبحث في الوثائق، حمله ودعا مرؤوسه.

لذلك، عندما طُعن ثعبان الإبرة من قبل جندي الهيكل العظمي، أدار ظهره وبدأت بالهروب، توقع كيم وو-جين ذلك بالفعل.

 

 

ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.

كانت هناك طرق للتعامل مع الوحوش الهاربة.

 

 

 

“بدأ يهرب”.

“إنفجار الجثة!”.

 

 

بالطبع، كان قد أجرى الاستعدادات لهذه اللحظة بالضبط.

ربما كان آوه سي-تشان هو الرئيس الوحيد الذي كان على استعداد لاستخدام ورق A4 الذي تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة.

 

 

“أبلغ عن حالتك”.

أومأ المرؤوس برأسه، و تعبيره غير مقروء.

 

 

“اكتمل التثبيت! ولكن هل ستنفع هذه الطريقة حقًا؟ كيف يمكنك توقع الاتجاه الذي ستسير فيه؟”.

ردًا على سؤال لي جين-آه، تغيرت وجهة نظر كيم وو-جين، التي كانت ترتدي قناع غريم ريبر.

 

 

ردًا على سؤال لي جين-آه، تغيرت وجهة نظر كيم وو-جين، التي كانت ترتدي قناع غريم ريبر.

 

 

 

ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.

وانفجرت الجثث في عرض هائل.

 

 

هسهسة!

 

 

 

“هل هو حقا قادم من هذه الطريق؟ كيف فعلتها؟”.

“أرسل سيارة لاصطحاب كيم وو-جين و لي جين-آه”.

 

عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.

أخيرًا رأوا ثعبانًا عملاقًا يقترب منهم بسرعة.

 

 

 

“أنا أتراجع!”.

شعر المرؤوس بالرغبة بالبكاء.

 

“أخبار؟”.

عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.

 

 

عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.

انتظر الجندي العظمي حتى وصل ثعبان الإبرة إلى الجثث الملقاة على الأرض وعندما وصل، قام الهيكل العظمي بضرب يديه معًا وهتف تعويذة.

آوه سي-تشان الذي كان يبحث في الوثائق، حمله ودعا مرؤوسه.

 

 

“إنفجار الجثة!”.

“ماذا يحدث…”.

 

 

كواكوانج!

 

 

 

وانفجرت الجثث في عرض هائل.

 

 

 

“يا!”.

وانفجرت الجثث في عرض هائل.

 

 

آوه سي-تشان الذي كان يبحث في الوثائق، حمله ودعا مرؤوسه.

 

 

لكن نقابة (الخلاص) لن تكون قادرة على تغطية آثارها بالكامل، بالنسبة لأولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لنقابة (الخلاص) لن يكون من الصعب الإمساك بذيولهم.

“نعم سيدي؟”.

عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.

 

لذلك، عندما طُعن ثعبان الإبرة من قبل جندي الهيكل العظمي، أدار ظهره وبدأت بالهروب، توقع كيم وو-جين ذلك بالفعل.

“عندي سؤال”.

‘كنت أعرف’.

 

 

لقد جعل تعبير آوه سي-تشان الجاد ونبرة صوت مرؤوسه عصبيًا للغاية.

“هل هو حقا قادم من هذه الطريق؟ كيف فعلتها؟”.

 

 

“من فضلك إسأل”.

 

 

 

“عند إنشاء المستندات، ما مقدار ما يمكننا تقليله من التكاليف، إذا قللنا حجم الخط بمقدار النصف؟”.

“أتساءل إلى أي مدى نما كيم وو-جين الآن”.

 

 

عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.

“إنفجار الجثة!”.

 

الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.

“نعم؟”.

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

 

عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.

لم يتغير تعبير آوه سي-تشان وظل يحدق في العامل.

يتذكر آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث.

 

 

“إذا قللنا الخط بمقدار النصف، ألن يكون الحبر والورق الذي نستخدمه فقط نصف الكمية؟”.

 

 

 

ابتسم مرؤوسه ابتسامة قبيحة شبيهة بالبكاء.

“خمنت ذلك، لكن هؤلاء الرجال في (إتحاد ياماتو) رسموا شفراتهم حقًا”.

 

 

“نعم هذه فكرة رائعة. يمكننا حتى شراء ورق A4 تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة والذي يكلف 50 وونًا للكيلوغرام الواحد”.

ردًا على سؤال لي جين-آه، تغيرت وجهة نظر كيم وو-جين، التي كانت ترتدي قناع غريم ريبر.

 

 

“حقًا؟”.

الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.

 

 

عندما سمع هذا، نظر آوه سي-تشان إلى مرؤوسه بنظرة تقديرية.

سقط وجه آوه سي-تشان عندما سمع هذا.

 

“الهجوم على زنزانة من 4 طوابق مِن قبل نقابة (العنقاء) فشل، لقد كانت إبادة كاملة!”.

‘تبـ*’.

وانفجرت الجثث في عرض هائل.

 

 

شعر المرؤوس بالرغبة بالبكاء.

 

 

 

ربما كان آوه سي-تشان هو الرئيس الوحيد الذي كان على استعداد لاستخدام ورق A4 الذي تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة.

 

 

“آه؟ ألم تمر 8 أيام فقط منذ دخولهم الزنزانة؟”.

“يا، كنت أمزاحك فقط…”.

ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.

 

 

“أخبار عاجلة!!”.

“يا!”.

 

 

لحسن الحظ، اندفع مرؤوس آخر إلى المكتب، مما أدى إلى نزع فتيل الجو المحرج.

 

 

 

“أخبار؟”.

 

 

 

“الهجوم على زنزانة من 4 طوابق مِن قبل نقابة (العنقاء) فشل، لقد كانت إبادة كاملة!”.

 

 

 

لم يتفاجأ آوه سي-تشان بهذا الخبر.

“أنا أتراجع!”.

 

عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.

‘كنت أعرف’.

 

 

 

“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.

جاءت فكرة إلى ذهن آوه سي-تشان ولم يستطع إلا أن يتذكر وجه رجل، بداية هذه القضية برمتها.

 

‘كنت أعرف’.

الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.

آوه سي-تشان الذي كان يبحث في الوثائق، حمله ودعا مرؤوسه.

 

 

“خمنت ذلك، لكن هؤلاء الرجال في (إتحاد ياماتو) رسموا شفراتهم حقًا”.

أخيرًا رأوا ثعبانًا عملاقًا يقترب منهم بسرعة.

 

 

عرف آوه سي-تشان أيضًا أن هناك جاسوسًا (لإتحاد ياماتو) داخل المجموعة التي تحدت الزنزانة، لقد أصبح هذا الجاسوس عن طيب خاطر مقاتلاً كاميكازيًا من أجل قضيتهم.

“الهجوم على زنزانة من 4 طوابق مِن قبل نقابة (العنقاء) فشل، لقد كانت إبادة كاملة!”.

 

 

“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.

 

 

 

“ماذا يحدث…”.

لذلك، عندما طُعن ثعبان الإبرة من قبل جندي الهيكل العظمي، أدار ظهره وبدأت بالهروب، توقع كيم وو-جين ذلك بالفعل.

 

 

وبطبيعة الحال كان يعرف أيضًا ما سيحدث بعد ذلك.

“نقابة (الخلاص) تعرف بالتأكيد ما حدث”.

 

“نعم سيدي؟”.

“في المقابلة عندما يخرج من الزنزانة، سيكون بارك يونغ-وان بطل العالم، متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا، و عندما يعود إلى المنزل، سيصرخ ويكسر بعض الأشياء و من ثم سيرغب في معرفة ما حدث، بعدها سنرسل فقط بعض المستندات”.

عرف آوه سي-تشان أيضًا أن هناك جاسوسًا (لإتحاد ياماتو) داخل المجموعة التي تحدت الزنزانة، لقد أصبح هذا الجاسوس عن طيب خاطر مقاتلاً كاميكازيًا من أجل قضيتهم.

 

مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.

بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.

ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.

 

 

“سنجعل حجم الخط ضعف حجمه المعتاد”.

“أخبار؟”.

 

 

ستكون حربا شاملة، لكن ألن تتدخل الحكومة في هذه المرحلة؟”.

 

 

“أخبار عاجلة!!”.

“سيتابع بارك يونغ-وان المفاوضات بين الحكومتين اليابانية والكورية، على الأقل ظاهريًا، هذا ما تبدو عليه شخصيته إذا كان ذلك لمصلحته، فيمكن لهذا الرجل بيع بلده، لكن سيظل دائمًا لديه سكين مخبأة خلف ظهره، لن يتمكن أحد من توقع نواياه”.

عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.

 

 

يتذكر آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث.

“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.

 

 

“نقابة (الخلاص) تعرف بالتأكيد ما حدث”.

مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.

 

“ومع ذلك، طعن (إتحاد ياماتو) بارك يونغ-وان… لا بد أن نقابة (الخلاص) استهدفته أيضًا”.

مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.

عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.

 

“في المقابلة عندما يخرج من الزنزانة، سيكون بارك يونغ-وان بطل العالم، متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا، و عندما يعود إلى المنزل، سيصرخ ويكسر بعض الأشياء و من ثم سيرغب في معرفة ما حدث، بعدها سنرسل فقط بعض المستندات”.

“ومع ذلك، طعن (إتحاد ياماتو) بارك يونغ-وان… لا بد أن نقابة (الخلاص) استهدفته أيضًا”.

عندما سمع هذا، نظر آوه سي-تشان إلى مرؤوسه بنظرة تقديرية.

 

 

بعبارة أخرى، ربما كان الهجوم على بارك يونغ-وان إرادة نقابة (الخلاص).

 

 

لكن نقابة (الخلاص) لن تكون قادرة على تغطية آثارها بالكامل، بالنسبة لأولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لنقابة (الخلاص) لن يكون من الصعب الإمساك بذيولهم.

 

 

 

جاءت فكرة إلى ذهن آوه سي-تشان ولم يستطع إلا أن يتذكر وجه رجل، بداية هذه القضية برمتها.

“عند إنشاء المستندات، ما مقدار ما يمكننا تقليله من التكاليف، إذا قللنا حجم الخط بمقدار النصف؟”.

 

 

“أتساءل إلى أي مدى نما كيم وو-جين الآن”.

 

 

“نعم؟”.

بالتفكير في كيم وو-جين، تحول آوه سي-تشان إلى مرؤوسه.

 

 

 

“أرسل سيارة لاصطحاب كيم وو-جين و لي جين-آه”.

عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.

 

 

“آه؟ ألم تمر 8 أيام فقط منذ دخولهم الزنزانة؟”.

“خمنت ذلك، لكن هؤلاء الرجال في (إتحاد ياماتو) رسموا شفراتهم حقًا”.

 

 

ابتسم آوه سي-تشان لسؤاله.

 

 

 

“أنا لا أنفق المال لمجرد نزوة، منذ أن أخبرتك أن تفعل ذلك، فقط افعلها”.

 

 

 

“آه…”.

 

 

 

عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.

“بدأ يهرب”.

 

“ما هي السيارة التي تريد مني أن أرسلها؟ هل يجب أن أحصل على سيارة مستأجرة كالمعتاد؟ هل يجب علي الاتصال بواحد من المخبأ؟”.

 

 

عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.

سقط وجه آوه سي-تشان عندما سمع هذا.

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنني خائف من إنفاق المال؟ بطبيعة الحال، عليك إرسال سيارة لدبلوماسي روسي. بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك مشكلة، يمكننا التخلص منها بشكل صحيح؟”.

 

 

 

أومأ المرؤوس برأسه، و تعبيره غير مقروء.

“في المقابلة عندما يخرج من الزنزانة، سيكون بارك يونغ-وان بطل العالم، متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا، و عندما يعود إلى المنزل، سيصرخ ويكسر بعض الأشياء و من ثم سيرغب في معرفة ما حدث، بعدها سنرسل فقط بعض المستندات”.

 

كانت هناك طرق للتعامل مع الوحوش الهاربة.

نظرًا لأنه يفهم، لم يستطع آوه سي-تشان إلا طرح سؤال أخير : “في الواقع… هل هناك أي سيارات صغيرة بين المركبات الدبلوماسية؟”.

لكن نقابة (الخلاص) لن تكون قادرة على تغطية آثارها بالكامل، بالنسبة لأولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لنقابة (الخلاص) لن يكون من الصعب الإمساك بذيولهم.

 

“آه…”.

 

 

 

“نعم؟”.

 

كانت هناك طرق للتعامل مع الوحوش الهاربة.

 

كانت هناك طرق للتعامل مع الوحوش الهاربة.

—————————————————–

“عندي سؤال”.

لا تنسوا التعليق + أستمتعوا

“الهجوم على زنزانة من 4 طوابق مِن قبل نقابة (العنقاء) فشل، لقد كانت إبادة كاملة!”.

6من10

 

هسهسة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط