نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 58

- الفصل الثامن والخمسون

- الفصل الثامن والخمسون

58 – الفصل الثامن والخمسون

بالطبع، لم تكن حقيقة أنها كانت سيارة فاخرة هي التي أوقفتهم، إذا قمت بفحص أي لاعب دخل الطابق الثاني، يمكنك بسهولة العثور على شخص يمتلك سيارة مايباخ أو سيارة من الدرجة الأولى مماثلة.

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

سرعان ما اعتذر وقدم عذرًا، لأنه لم ينتبه إلى وظيفته.

 

توك!

 

بدأ اللاعبون الذين غطتهم علامات المعركة الشديدة في المناداة على الناس.

 

 

 

 

 

 

“لا، بغض النظر عن التكلفة، هل كان عليه حقًا تجهيز سيارة كهذه؟ هل أخرجه من ساحة خردة في مكان ما؟ فقط انظر إليها، كيف يفترض بنا أن نركب في هذا؟ هل هناك إنسان يقود هذا؟”.

[مرت 9 أيام منذ دخول اللاعبين إلى الزنزانة، هل سيفشل الهجوم؟]

 

 

“يا، سي-تشان رائع حقًا”.

 

في الواقع كان هذا متوقعا، كان من المستحيل عليهم أن يأخذوا السيارة الدبلوماسية إلى السفارة بدلاً من ذلك، كان تبديل المركبات في المكان المناسب هو الطريقة المثلى بالنسبة لهم لإخفاء هوياتهم الحقيقية.

تادك!

معظم المراسلين هناك لم يفكروا قط في أن اللاعبين سينجحون.

 

 

قام مراسل كتب للتو هذا العنوان برفع رأسه ومن حوله، كتب صحفيون آخرون أيضًا على أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم، وبعضهم جالس على كراسي بلاستيكية غير مريحة أمام متجر صغير، كان عدد المراسلين كبيرًا، وكثير منهم جاءوا من جميع أنحاء العالم.

 

 

لم يجب الرجل، لكن عاملة المتجر استمرت في الكلام.

اختلطت جميع اللغات معًا بشكل مربك، وكان هناك بعض اللغة الإنجليزية، وبعض الفرنسية، وحتى اليابانية يمكن سماعها.

أجاب كيم وو-جين على سؤال لي جين-آه.

 

 

لكن هذا لم يكن شيئًا غريبًا.

“لكن هناك الكثير من الناس هنا”.

 

 

كان هذا حدثا تاريخيا. لم ينجح أحد على الإطلاق في اصطياد ثعبان الإبرة، وفقط عدد قليل من المجموعات في العالم نجحت في تطهير زنزانة من رتبة A+.

 

 

“ماذااا؟ ماذا قال لك؟”.

“سوف يفشلون”.

 

 

“اه يا أخي! يجب أن تأتي إلى هنا مرة واحدة”.

بالطبع، لم يفكر المراسل قط في إمكانية نجاح هذه المحاولة.

 

 

ككككك!

“لقد مرت تسعة أيام، ولكن لا توجد أخبار حتى الآن”.

 

 

 

“ليس هناك أخبار؟ ليس الأمر كما توقعنا أي شيء في المقام الأول”.

“هاه؟”.

 

 

معظم المراسلين هناك لم يفكروا قط في أن اللاعبين سينجحون.

 

 

 

“لكن هناك الكثير من الناس هنا”.

 

 

 

“حسنًا، سيكون الأمر صادمًا للغاية إذا نجحوا بعد كل شيء”.

 

 

سار الرجل باتجاه متجر صغير كان بجانب منطقة الراحة وسلم لصاحب العمل فاتورة بقيمة ألف وون.

كان هذا بسبب عدم وجود عامل واحد يمكن أن يساعد في زيادة فرص النجاح.

 

 

 

“آه، مهما حدث، آمل أن يحدث قريبًا، لا يمكننا البقاء هنا إلى الأبد .

 

 

 

لأكون صادقًا، لم يكن الصحفيون هنا بسبب روحهم المهنية في الرغبة في الإبلاغ عن الأحداث التاريخية، كان معظمهم ببساطة يتبعون أوامر من أعلى المستويات وكانوا في الواقع مترددين جدًا في التواجد هناك.

توك!

 

 

لهذا السبب، لم يكن الصحفيون مستعدين لالتقاط صور عندما خرج أول شخص من الزنزانة.

 

 

عندما تم إصدار خبر القتل لـ ثعبان الإبرة، بدأ الجميع في الاهتمام.

“هاه؟”.

كان لي جين-آه أيضًا على علم بهذا.

 

 

“إيه؟”.

 

 

استلقى في المقعد الخلفي.

لم يعرف الصحفيون كيف يتصرفون بدلاً من ذلك، كان اللاعبون الذين غادروا الزنزانة للتو هم من بدأوا في التحرك بشكل عاجل.

 

 

 

“اجمع الناس!”.

عندما أنهى كيم وو-جين المكالمة وأغلق الهاتف القابل للطي، انحنى لي جين-آه.

 

 

“نقابة (هايتاي)! أين فريق دعم نقابة (هايتي)!”.

كما رأى هذا، لم يكن بإمكان لي جين-آه إلا أن يبتسم بشكل محرج ويتجول إلى جانب الراكب.

 

“هناك مركبة أخرى بانتظارك”.

“يا! هيا!”.

“حسنًا، سيكون الأمر صادمًا للغاية إذا نجحوا بعد كل شيء”.

 

 

بدأ اللاعبون الذين غطتهم علامات المعركة الشديدة في المناداة على الناس.

كان هذا بسبب زنزانة A+ التي ظهرت في نونسان. كلما ظهرت بوابات الزنزانات، كانت تجذب انتباه العالم بأسره، وستصبح المنطقة التي كانوا فيها مليئة بالناس.

 

 

“من هو الشخص المسؤول هنا؟!”.

“هاه؟”.

 

[مرت 9 أيام منذ دخول اللاعبين إلى الزنزانة، هل سيفشل الهجوم؟]

“الرئيس! الرئيس!”.

سار الرجل باتجاه متجر صغير كان بجانب منطقة الراحة وسلم لصاحب العمل فاتورة بقيمة ألف وون.

 

ثم تباطأت السيارة.

حتى أن البعض دعا المسؤولين الحكوميين، كان السبب بسيطًا.

منطقة استراحة هوانجنبيول.

 

“ها ها ها ها…”.

“الروسي! أوقفوا الروس!”.

8من10

 

 

“لقد اصطادوا ثعبان الإبرة! أوقفوهم!”.

 

 

 

“اه يا أخي! يجب أن تأتي إلى هنا مرة واحدة”.

تادك!

 

“لقد اصطادوا ثعبان الإبرة! أوقفوهم!”.

أرادوا منع صيادي ثعبان الإبرة من مغادرة هذا المكان.

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

 

ردا على ذلك، ابتسم كيم وو-جين.

بعد فترة وجيزة، اكتشفوا لي جين-آه وكيم وو-جين اللذان خرجا للتو من بوابة الزنزانة.

 

 

 

“هناك! هناك هم!”.

“من هو الشخص المسؤول هنا؟!”.

 

“اه يا أخي! يجب أن تأتي إلى هنا مرة واحدة”.

“لقد اصطادوا الثعبان الإبرة!”.

[مرت 9 أيام منذ دخول اللاعبين إلى الزنزانة، هل سيفشل الهجوم؟]

 

لم يعرف الصحفيون كيف يتصرفون بدلاً من ذلك، كان اللاعبون الذين غادروا الزنزانة للتو هم من بدأوا في التحرك بشكل عاجل.

“هاه؟”.

كان هذا حدثا تاريخيا. لم ينجح أحد على الإطلاق في اصطياد ثعبان الإبرة، وفقط عدد قليل من المجموعات في العالم نجحت في تطهير زنزانة من رتبة A+.

 

 

ومع ذلك، لم يتمكنوا من إيقاف كيم وو-جين و لي جين-آه أثناء سيرهم نحو سيارة مرسيدس بنز سيدان التي كانت تنتظرهم.

في الواقع، لم يستطع لي جين-آه الذي كان جالسًا في المقعد الخلفي للسيارة إلا أن يصرخ.

 

“لقد اصطادوا الثعبان الإبرة!”.

بالطبع، لم تكن حقيقة أنها كانت سيارة فاخرة هي التي أوقفتهم، إذا قمت بفحص أي لاعب دخل الطابق الثاني، يمكنك بسهولة العثور على شخص يمتلك سيارة مايباخ أو سيارة من الدرجة الأولى مماثلة.

 

 

“لقد أخذت شيئًا من مخبئه، أليس كذلك؟”.

لا، لم تكن السيارة هي التي أوقفتهم، بل كانت لوحات الأرقام التي كانت عليها.

 

 

 

“اللعـ**، إنها لوحة دبلوماسية”.

 

 

 

حتى لو كان اللاعبون غاضبين بدرجة كافية لدرجة أنهم وجدوا صعوبة في التحكم في أنفسهم، فيمكنهم فقط التحكم في هذا الغضب وقمعه عندما رأوا لوحة أرقام تخص السفارة الروسية في كوريا.

“ماذااا؟ روسي حصل عليها؟”.

 

 

وهكذا تمكن كيم وو-جين و لي جين-آه من الهروب بسهولة من الموقف المتوتر.

—————————————————

 

معظم المراسلين هناك لم يفكروا قط في أن اللاعبين سينجحون.

“يا، سي-تشان رائع حقًا”.

 

 

سرعان ما اعتذر وقدم عذرًا، لأنه لم ينتبه إلى وظيفته.

في الواقع، لم يستطع لي جين-آه الذي كان جالسًا في المقعد الخلفي للسيارة إلا أن يصرخ.

 

 

 

“مرسيدس بنز، هل كان عليه أن ينفق بعض المال؟”.

– اللاعب الذي قيل إنه نجح في اصطياد ثعبان الإبرة هو إسحاق إيفانوف من نقابة (موكوش) الروسية.

 

 

وبدلاً من أن يتأثر بحقيقة أنها كانت سيارة دبلوماسية، كان معجبًا بحقيقة أنها كانت سيارة مرسيدس الفئة S.

 

 

[مرت 9 أيام منذ دخول اللاعبين إلى الزنزانة، هل سيفشل الهجوم؟]

“أتساءل كيف يشعر حيال أسعار البنزين”.

 

 

 

صرخ لي جين-آه مرارًا وتكرارًا بإعجاب ومفاجأة وهو يستعد لاغتنام هذه الفرصة على أكمل وجه.

لماذا فتحت الحكومة زنزانة A+ للأجانب؟ يجب أن نختار رئيسًا جديدًا!”.

 

ككككك!

استلقى في المقعد الخلفي.

“لقد أخذت شيئًا من مخبئه، أليس كذلك؟”.

 

“هل كنت تعلم؟ الزنزانة في سينبونغ، ثعبان الإبرة لقد تم محوه”.

“الآن يمكنني أن أستريح قليلاً”.

 

 

 

ككككك!

 

 

 

ثم تباطأت السيارة.

وبدلاً من أن يتأثر بحقيقة أنها كانت سيارة دبلوماسية، كان معجبًا بحقيقة أنها كانت سيارة مرسيدس الفئة S.

 

بالطبع، لم يفكر المراسل قط في إمكانية نجاح هذه المحاولة.

“هاه؟”.

 

 

 

عندما توقفت السيارة على طريق قديم مهجور، جلس لي جين-آه.

“نعم؟ آه!”.

 

عندما توقفت السيارة على طريق قديم مهجور، جلس لي جين-آه.

أنقر!

ومع ذلك، لم يتمكنوا من إيقاف كيم وو-جين و لي جين-آه أثناء سيرهم نحو سيارة مرسيدس بنز سيدان التي كانت تنتظرهم.

 

 

فتح قفل الباب وكان معناه بسيطًا.

 

 

ثم قام بتغيير الموضوع.

“نحن ننزل؟”.

 

 

 

“هناك مركبة أخرى بانتظارك”.

“شيء جيد”.

 

 

جاء الرد بالإيجاب من مقعد السائق، لذا لم يكن أمام لي جين-آه أي خيار سوى الخروج، تعابير وجهه حزينة.

 

 

ثم قام بتغيير الموضوع.

نزل كيم وو-جين أيضًا من السيارة.

بذل لي جين-آه قصارى جهده لتقديم الأعذار.

 

لماذا فتحت الحكومة زنزانة A+ للأجانب؟ يجب أن نختار رئيسًا جديدًا!”.

بمجرد خروجهما، رأوا سيارة صغيرة على الجانب الآخر من الطريق لي جين-آه، لم يكن بإمكانه إلا أن يغمغم بلا حول ولا قوة عندما رأى السيارة.

عندما تم إصدار خبر القتل لـ ثعبان الإبرة، بدأ الجميع في الاهتمام.

 

“إيه؟”.

“هذا هو ما يشبه ذاك اللعـ**، هذا الرجل يكره حقا إنفاق المال!”.

عندما أنهى كيم وو-جين المكالمة وأغلق الهاتف القابل للطي، انحنى لي جين-آه.

 

“من هو الشخص المسؤول هنا؟!”.

في الواقع كان هذا متوقعا، كان من المستحيل عليهم أن يأخذوا السيارة الدبلوماسية إلى السفارة بدلاً من ذلك، كان تبديل المركبات في المكان المناسب هو الطريقة المثلى بالنسبة لهم لإخفاء هوياتهم الحقيقية.

 

 

كان لي جين-آه أيضًا على علم بهذا.

“شيء جيد”.

 

 

“لا، بغض النظر عن التكلفة، هل كان عليه حقًا تجهيز سيارة كهذه؟ هل أخرجه من ساحة خردة في مكان ما؟ فقط انظر إليها، كيف يفترض بنا أن نركب في هذا؟ هل هناك إنسان يقود هذا؟”.

قام مراسل كتب للتو هذا العنوان برفع رأسه ومن حوله، كتب صحفيون آخرون أيضًا على أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم، وبعضهم جالس على كراسي بلاستيكية غير مريحة أمام متجر صغير، كان عدد المراسلين كبيرًا، وكثير منهم جاءوا من جميع أنحاء العالم.

 

 

لم يستطع التوقف عن الشكوى بعد أن بدأ.

“اللعـ**، إنها لوحة دبلوماسية”.

 

– اللاعب الذي قيل إنه نجح في اصطياد ثعبان الإبرة هو إسحاق إيفانوف من نقابة (موكوش) الروسية.

“لا يوجد شخص؟”.

بذل لي جين-آه قصارى جهده لتقديم الأعذار.

 

“يرجى تغيير هذا إلى عملات معدنية”.

أجاب كيم وو-جين على سؤال لي جين-آه.

“هاه؟”.

 

 

“هذه سيارتي”.

“هذا هو ما يشبه ذاك اللعـ**، هذا الرجل يكره حقا إنفاق المال!”.

 

“سوف يفشلون”.

“هاه؟”.

“سوف يفشلون”.

 

“آه، مهما حدث، آمل أن يحدث قريبًا، لا يمكننا البقاء هنا إلى الأبد .

بدلًا من الإجابة، فتح كيم وو-جين الباب، وركب السيارة وبدأ الأمر بألفة كبيرة، وأثبت أنه ملكه.

 

 

“لو كنت أنا، لكنت تركت نقابة (الخلاص) تتعامل معها!”.

“ها ها ها ها…”.

 

 

 

كما رأى هذا، لم يكن بإمكان لي جين-آه إلا أن يبتسم بشكل محرج ويتجول إلى جانب الراكب.

“لكن كما تعلم، كان أجنبيًا هو من فعل ذلك، كان يجب أن يتركوا لنقابة (الخلاص) تفعل ذلك! ألا يجب عليهم؟”.

 

ومع ذلك، لم يتمكنوا من إيقاف كيم وو-جين و لي جين-آه أثناء سيرهم نحو سيارة مرسيدس بنز سيدان التي كانت تنتظرهم.

“نعم، في بلد ترتفع فيه أسعار النفط، يجب أن تقود سيارة خفيفة، قيادة سيارة باهظة الثمن تمتص الغاز فقط لا تستحق العناء”.

 

 

 

بذل لي جين-آه قصارى جهده لتقديم الأعذار.

“لكن هناك الكثير من الناس هنا”.

 

يمكن رؤية ابتسامة مشرقة على وجه الرجل.

“آه، هل جاء أي شيء جيد من ثعبان الإبرة؟ لم يكن سلاحًا كبيرًا أو أي شيء، لكنني أعتقد أنه كان هناك جوهر داخلي أو جرم روحي أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟”.

 

 

ثم قام بتغيير الموضوع.

ثم تباطأت السيارة.

 

 

“لقد أخذت شيئًا من مخبئه، أليس كذلك؟”.

“اجمع الناس!”.

 

“هذا أوه سي-تشان”.

تجاهله كيم وو-جين وأخذ هاتفًا خلويًا من لوحة القيادة بدلاً من ذلك، بعد أن فتح الهاتف القابل للطي، أطل الضغط على الرقم 0، مفعلًا الاتصال السريع.

بدأ اللاعبون الذين غطتهم علامات المعركة الشديدة في المناداة على الناس.

 

“اه يا أخي! يجب أن تأتي إلى هنا مرة واحدة”.

“هذا أوه سي-تشان”.

 

 

“لكن كما تعلم، كان أجنبيًا هو من فعل ذلك، كان يجب أن يتركوا لنقابة (الخلاص) تفعل ذلك! ألا يجب عليهم؟”.

رد آوه سي-تشان على الهاتف على الفور.

لكن هذا لم يكن شيئًا غريبًا.

 

ثم قام بتغيير الموضوع.

“أعلنت نقابة الجمجمة الحرب على بارك يونغ-وان، هناك الكثير من التفاصيل لذلك سأخبرك لاحقًا و في الوقت الحالي، اذهب إلى أقرب محطة استراحة واسترخي قليلاً”.

بالطبع، لم يفكر المراسل قط في إمكانية نجاح هذه المحاولة.

 

 

توك!

“لماذا لم تصطاده بلادنا؟”.

 

 

تم إنهاء المكالمة بعد ذلك مباشرة.

 

 

 

عندما أنهى كيم وو-جين المكالمة وأغلق الهاتف القابل للطي، انحنى لي جين-آه.

اختلطت جميع اللغات معًا بشكل مربك، وكان هناك بعض اللغة الإنجليزية، وبعض الفرنسية، وحتى اليابانية يمكن سماعها.

 

حتى أن البعض دعا المسؤولين الحكوميين، كان السبب بسيطًا.

“ماذااا؟ ماذا قال لك؟”.

 

 

“نقابة (هايتاي)! أين فريق دعم نقابة (هايتي)!”.

ردا على ذلك، ابتسم كيم وو-جين.

 

 

“آه، مهما حدث، آمل أن يحدث قريبًا، لا يمكننا البقاء هنا إلى الأبد .

“شيء جيد”.

“آسف، لم أرَك هناك”.

 

 

منطقة استراحة هوانجنبيول.

—————————————————

 

 

كان هذا المكان، الذي كان هادئًا للغاية في يوم من الأيام، مزدهرًا بالنشاط مؤخرًا.

في الواقع كان هذا متوقعا، كان من المستحيل عليهم أن يأخذوا السيارة الدبلوماسية إلى السفارة بدلاً من ذلك، كان تبديل المركبات في المكان المناسب هو الطريقة المثلى بالنسبة لهم لإخفاء هوياتهم الحقيقية.

 

“نعم، في بلد ترتفع فيه أسعار النفط، يجب أن تقود سيارة خفيفة، قيادة سيارة باهظة الثمن تمتص الغاز فقط لا تستحق العناء”.

كان هذا بسبب زنزانة A+ التي ظهرت في نونسان. كلما ظهرت بوابات الزنزانات، كانت تجذب انتباه العالم بأسره، وستصبح المنطقة التي كانوا فيها مليئة بالناس.

لأكون صادقًا، لم يكن الصحفيون هنا بسبب روحهم المهنية في الرغبة في الإبلاغ عن الأحداث التاريخية، كان معظمهم ببساطة يتبعون أوامر من أعلى المستويات وكانوا في الواقع مترددين جدًا في التواجد هناك.

 

 

– اللاعب الذي قيل إنه نجح في اصطياد ثعبان الإبرة هو إسحاق إيفانوف من نقابة (موكوش) الروسية.

منطقة استراحة هوانجنبيول.

 

 

عندما تم إصدار خبر القتل لـ ثعبان الإبرة، بدأ الجميع في الاهتمام.

عندما تم إصدار خبر القتل لـ ثعبان الإبرة، بدأ الجميع في الاهتمام.

 

 

“ماذااا؟ روسي حصل عليها؟”.

 

 

 

“لماذا لم تصطاده بلادنا؟”.

 

 

أجاب كيم وو-جين على سؤال لي جين-آه.

كان كثير من الناس غاضبين.

 

 

 

“كنت أعرف! اللاعبون في بلادنا يعرفون فقط كيف يتحدثون إنهم عديموا الفائدة”.

“هذه سيارتي”.

 

“من هو الشخص المسؤول هنا؟!”.

“لو كنت أنا، لكنت تركت نقابة (الخلاص) تتعامل معها!”.

 

 

 

لماذا فتحت الحكومة زنزانة A+ للأجانب؟ يجب أن نختار رئيسًا جديدًا!”.

لم يجب الرجل، لكن عاملة المتجر استمرت في الكلام.

 

“اجمع الناس!”.

كان الغضب تجاه غير الأكفاء الذين سمحوا بسرقة الفاكهة الحلوة التي كانت عبارة عن ثعبان الإبرة.

“شيء جيد”.

 

 

في تلك اللحظة دخل رجل إلى منطقة الراحة المليئة بأشخاص يحدقون في هواتفهم الذكية، لكن لم ينتبه أحد لهذا الرجل الذي بدا في منتصف العشرينيات من عمره وكان يرتدي قبعة.

أنقر!

 

معظم المراسلين هناك لم يفكروا قط في أن اللاعبين سينجحون.

سار الرجل باتجاه متجر صغير كان بجانب منطقة الراحة وسلم لصاحب العمل فاتورة بقيمة ألف وون.

 

 

 

“يرجى تغيير هذا إلى عملات معدنية”.

فتح قفل الباب وكان معناه بسيطًا.

 

 

“نعم؟ آه!”.

“هاه؟”.

 

 

سرعان ما خرج عامل المتجر، الذي كان يركز باهتمام على هاتفه بينما كان يشاهد الأخبار حول ثعبان الإبرة، من أفكاره و قام بتسليم بعض القطع النقدية من ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية للرجل.

وبدلاً من أن يتأثر بحقيقة أنها كانت سيارة دبلوماسية، كان معجبًا بحقيقة أنها كانت سيارة مرسيدس الفئة S.

 

اختلطت جميع اللغات معًا بشكل مربك، وكان هناك بعض اللغة الإنجليزية، وبعض الفرنسية، وحتى اليابانية يمكن سماعها.

“آسف، لم أرَك هناك”.

لم يجب الرجل، لكن عاملة المتجر استمرت في الكلام.

 

 

سرعان ما اعتذر وقدم عذرًا، لأنه لم ينتبه إلى وظيفته.

عندما توقفت السيارة على طريق قديم مهجور، جلس لي جين-آه.

 

 

“هل كنت تعلم؟ الزنزانة في سينبونغ، ثعبان الإبرة لقد تم محوه”.

 

 

 

لم يجب الرجل، لكن عاملة المتجر استمرت في الكلام.

 

 

أرادوا منع صيادي ثعبان الإبرة من مغادرة هذا المكان.

“لكن كما تعلم، كان أجنبيًا هو من فعل ذلك، كان يجب أن يتركوا لنقابة (الخلاص) تفعل ذلك! ألا يجب عليهم؟”.

 

 

في الواقع كان هذا متوقعا، كان من المستحيل عليهم أن يأخذوا السيارة الدبلوماسية إلى السفارة بدلاً من ذلك، كان تبديل المركبات في المكان المناسب هو الطريقة المثلى بالنسبة لهم لإخفاء هوياتهم الحقيقية.

ردا على ذلك رد الرجل بابتسامة.

 

 

“لقد اصطادوا ثعبان الإبرة! أوقفوهم!”.

“هذا صحيح”.

—————————————————

 

 

يمكن رؤية ابتسامة مشرقة على وجه الرجل.

سرعان ما خرج عامل المتجر، الذي كان يركز باهتمام على هاتفه بينما كان يشاهد الأخبار حول ثعبان الإبرة، من أفكاره و قام بتسليم بعض القطع النقدية من ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية للرجل.

 

“مرسيدس بنز، هل كان عليه أن ينفق بعض المال؟”.

—————————————————

 

استمتعوا

 

8من10

 

“نعم، في بلد ترتفع فيه أسعار النفط، يجب أن تقود سيارة خفيفة، قيادة سيارة باهظة الثمن تمتص الغاز فقط لا تستحق العناء”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط