نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 60

- الفصل الستون

- الفصل الستون

60 – الفصل الستون

 

 

إحدى الطرق التي جمعت بها آوه سي-تشان المعلومات كانت من خلال تراكم الأعمال.

 

“ربما تكون نقابة (الجمجمة) حريصة على قتلي”.

 

كان كالجحيم.

 

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

 

“هل يمكنك مساعدته إذا لم تكن تعلم؟”.

 

 

 

“أوه، إسحاق هل سار الاجتماع بشكل جيد؟”.

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

 

 

 

 

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

 

 

 

كان كالجحيم.

 

 

 

 

 

 

 

“اذا ما الأمر؟ هل تريد تقديم تقرير؟”.

 

لم يكن هناك من يتمتع بالقوة الكافية للحكم على بارك يونغ-وان الآن بعد أن تعاون مع اليابان، فقد كانت قوية جدًا.

في عام 2025، تغير تاريخ البشرية، تحول التوازن بين البشر والوحوش، بدأت الوحوش بالسيطرة على المدن، حتى أنه تم غزو عدد قليل من البلدان الصغيرة.

لكن عندما سمع ما قاله لي جين-آه، ابتسم آوه سي-تشان أكثر إشراقًا من الجبن الساخن على البيتزا.

 

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

كان كالجحيم.

سأل كيم وو-جين واثقًا مما يعرفه.

 

 

في ذلك الجحيم، تلقى الكوريون أخبارًا مروعة.

 

 

 

بارك يونغ-وان!

 

 

بارك يونغ-وان!

وذكرت الأنبأ أن هذا الرجل، أحد أقوى اللاعبين في كوريا، والذي كان يعتقد أنه أمل الشعب الكوري، جمع آلاف اللاعبين والأشياء القوية وهاجر إلى اليابان.

لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

 

 

كل من سمع بهذا، كان يعلم أنه يبيع بلده.

“هذا الرجل لن يترك شيئًا كهذا يذهب”.

 

“أنا لست شخصًا بخيلاً يخشى إنفاق المال حتى لشراء كوب من المعكرونة”.

سبه الجميع في كوريا. لكن هذا كان كل ما يمكنهم فعله.

لكن عندما سمع ما قاله لي جين-آه، ابتسم آوه سي-تشان أكثر إشراقًا من الجبن الساخن على البيتزا.

 

عندما اتصل بـ كيم وو-جين لأول مرة، كان يحاول تحويله إلى كلب صيد، وجعله يعض نقابة (الجمجمة).

لم يكن هناك من يتمتع بالقوة الكافية للحكم على بارك يونغ-وان الآن بعد أن تعاون مع اليابان، فقد كانت قوية جدًا.

كان سبب خيانة بارك يونغ-وان لبلاده هو أنه كان يخشى أن تستوعب نقابة (الخلاص) كل شيء في كوريا الجنوبية.

 

 

ومع ذلك، كان كيم وو-جين مختلفًا، بينما انتقد آخرون بارك يونغ-وان، خطط للتخلص منه.

لكن عندما سمع ما قاله لي جين-آه، ابتسم آوه سي-تشان أكثر إشراقًا من الجبن الساخن على البيتزا.

 

“بارك يونغ-وان؟”.

ربما كان كيم وو-جين يعرف بارك يونغ-وان أكثر مما عرف بارك يونغ-وان نفسه.

قال لي جين-آه باستياء.

 

“همم”.

“بارك يونغ-وان مهتم بالمكاسب الشخصية أكثر من أي شيء آخر”.

 

 

المتصل كان كيم وو-جين.

لكن لا يمكن اعتباره جشعًا، بارك يونغ-وان لن يبيع بلده بسبب الجشع.

 

 

 

لم يكن الأمر كما لو كان هناك الكثير الذي يمكن تحقيقه من بيع نفسه واللاعبين والعناصر إلى اليابان، على وجه الدقة، كان مفهوم الأصول لا معنى له.

 

 

“أوه، إسحاق هل سار الاجتماع بشكل جيد؟”.

مع الطريقة التي دمرت بها الوحوش العالم، فقد المال قيمته، العقارات لم تكن حتى تساوي أي شيء.

 

 

فوجئ لي جين-آه باعتذار آوه سي-تشان. بالطبع، لم يدم تعبيره المفاجئ طويلاً.

“حتى لو كانت التكلفة هي بيع بلده، فإنه سيفعل كل ما يلزم لحماية مصالحه”.

 

 

“أليس هذا فقط لأنك غير كفء؟”.

كان سبب خيانة بارك يونغ-وان لبلاده هو أنه كان يخشى أن تستوعب نقابة (الخلاص) كل شيء في كوريا الجنوبية.

 

 

 

 

 

…..

“لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر هكذا…”.

 

آوه سي-تشان، الذي كان يقضم شريحة من البيتزا وهز كتفيه أثناء النظر إلى تعابير لي جين-آه.

 

المتصل كان كيم وو-جين.

لذا كان كيم وو-جين متأكداً.

رنين! رنين!

 

 

“هذا الرجل لن يترك شيئًا كهذا يذهب”.

أصبح تعبير آوه سي-تشان أكثر حزما لثانية.

 

 

الانتقام لهذا، كان بارك يونغ-وان مستعدًا لدفع أي شيء.

لم يرد آوه سي-تشان عليه وبدلاً من ذلك أجاب على الهاتف.

 

 

“الأجر جيد، لكنني لا أريد التورط في مثل هذا الموقف الخطير”.

المالك هو المسؤول عن تصرفات الكلب.

 

 

سأل كيم وو-جين واثقًا مما يعرفه.

لم يكن هناك من يتمتع بالقوة الكافية للحكم على بارك يونغ-وان الآن بعد أن تعاون مع اليابان، فقد كانت قوية جدًا.

 

أومأ آوه سي-تشان.

“على الأقل أريد أن أتجنب توا غو-بانغ، هل يمكنك أن تدفع لي إذا مت؟”.

“هذا عرض مثير للاهتمام لديك، ماذا يمكنك أن تفعل بالضبط إذا اعتنيت بك؟”.

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين خائفًا حقًا من توا غو-بانغ.

 

 

 

ما كان يريده حقًا هو كبش فداء.

“ربما تكون نقابة (الجمجمة) حريصة على قتلي”.

 

وجه آوه سي-تشان البارد، درس تعبير لي جين-آه المحرج وأصبح المكتب صامتًا.

المالك هو المسؤول عن تصرفات الكلب.

 

 

 

إذا قبل كيم وو-جين عرض بارك يونغ-وان، فهذا يعني أنه سيكون من مسؤولية بارك يونغ-وان، حتى لو هاجم كيم وو-جين نقابة (الخلاص)، سيتعين على بارك يونغ-وان تحمل المسؤولية عن ذلك.

 

 

2 – أو تريدون فصل في اليوم من دون يوم الجمعة؟

وهذا كان هدف كيم وو-جين.

 

 

 

“همم”.

وذكرت الأنبأ أن هذا الرجل، أحد أقوى اللاعبين في كوريا، والذي كان يعتقد أنه أمل الشعب الكوري، جمع آلاف اللاعبين والأشياء القوية وهاجر إلى اليابان.

 

 

رداً على ذلك، حدق بارك يونغ-وان في كيم وو-جين، بدلاً من الرد.

 

 

“اشتريت بيتزا، هل تريد البعض”.

في الواقع، كان بارك يونغ-وان مذعورًا داخليًا.

في ذلك الجحيم، تلقى الكوريون أخبارًا مروعة.

 

عبس لي جين-آه مرة أخرى.

“انظر إلى هذا العا**”.

طلب بارك يونغ-وان مزيدًا من التفاصيل، وأجاب كيم وو-جين كما لو كان ينتظره.

 

“أليس هذا فقط لأنك غير كفء؟”.

عندما اتصل بـ كيم وو-جين لأول مرة، كان يحاول تحويله إلى كلب صيد، وجعله يعض نقابة (الجمجمة).

 

 

 

“لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر هكذا…”.

ما كان يريده حقًا هو كبش فداء.

 

 

كان وو-جين قد خطط لتهديده إذا لزم الأمر، وإذا لم يوافق، سيقتله، لكن كيم وو-جين قدم له عرضًا غير متوقع الآن.

 

 

 

“ما هذا…؟”.

 

 

 

بطبيعة الحال، كان بارك يونغ-وان قادرًا على معرفة أن كيم وو-جين كان يخفي شيئًا ما، إذا كان الأمر كذلك من قبل، لكان قد قتله بالفعل.

“نعم؟”.

 

عندما سأل هذا، أصبح تعبيره خطيرًا جدًا.

“حسنًا، إذا كان بإمكانه عض نقابة (الجمجمة)، فلا يهم إذا كان كلبًا مجنونًا”.

60 – الفصل الستون

 

أصبح تعبير آوه سي-تشان أكثر حزما لثانية.

لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

لكن لا يمكن اعتباره جشعًا، بارك يونغ-وان لن يبيع بلده بسبب الجشع.

 

 

“هذا عرض مثير للاهتمام لديك، ماذا يمكنك أن تفعل بالضبط إذا اعتنيت بك؟”.

 

 

ومع ذلك، كان كيم وو-جين مختلفًا، بينما انتقد آخرون بارك يونغ-وان، خطط للتخلص منه.

طلب بارك يونغ-وان مزيدًا من التفاصيل، وأجاب كيم وو-جين كما لو كان ينتظره.

طلب بارك يونغ-وان مزيدًا من التفاصيل، وأجاب كيم وو-جين كما لو كان ينتظره.

 

“حسنًا في الوقت الحالي، لي جين-آه، لقد تم الاستيلاء على حسابك المصرفي، وليس لديك بطاقة ائتمان ويتم تعقبك من قبل الإنتربول، لا أستطيع مساعدتك”.

“ربما تكون نقابة (الجمجمة) حريصة على قتلي”.

 

 

“أنا مشغول”.

كان أكثر ما أراد بارك يونغ-وان سماعه.

 

 

ربما كان كيم وو-جين يعرف بارك يونغ-وان أكثر مما عرف بارك يونغ-وان نفسه.

 

 

……

 

 

كان أكثر ما أراد بارك يونغ-وان سماعه.

 

ما كان يريده حقًا هو كبش فداء.

“هيونغ، أنا هنا”.

 

 

 

استجاب آوه سي-تشان، الذي كان ينظم المستندات على مكتبه، لتحية لي جين-آه دون النظر.

“نعم, نعم”.

 

 

“أنا مشغول”.

 

 

 

كان تعبير آوه سي-تشان باردًا كما لو أنه لا يريد التحدث إلى أي شخص.

عبس لي جين-آه مرة أخرى.

 

 

“اشتريت بيتزا، هل تريد البعض”.

هناك أحتمال لزيادة عدد الفصول، اذا كانت التعليقات مشجعة

 

 

لكن عندما سمع ما قاله لي جين-آه، ابتسم آوه سي-تشان أكثر إشراقًا من الجبن الساخن على البيتزا.

 

 

“عذرًا، أي نوع من البيتزا هذا؟”.

“مرحبًا، دونسينغي لي جين-آه! الرجل الأكثر رجولة في العالم! كنت أنتظر مجيئك!”.

 

 

 

“سي-تشان، لا تكن هكذا”.

ومع ذلك، كان كيم وو-جين مختلفًا، بينما انتقد آخرون بارك يونغ-وان، خطط للتخلص منه.

 

“حتى لو كانت التكلفة هي بيع بلده، فإنه سيفعل كل ما يلزم لحماية مصالحه”.

“عذرًا، أي نوع من البيتزا هذا؟”.

أصبح تعبير آوه سي-تشان أكثر حزما لثانية.

 

لم يرد آوه سي-تشان عليه وبدلاً من ذلك أجاب على الهاتف.

وضع لي جين-آه ثلاثة صناديق مكدسة فوق بعضها البعض على مكتب.

 

 

“سي-تشان، لا تكن هكذا”.

“اشتريت هذا وذاك”.

“حتى لو كانت التكلفة هي بيع بلده، فإنه سيفعل كل ما يلزم لحماية مصالحه”.

 

 

نظر الموظفون الآخرون الذين كانوا يعملون أيضًا في المكتب بإهتمام.

 

 

 

“أنا لست شخصًا بخيلاً يخشى إنفاق المال حتى لشراء كوب من المعكرونة”.

 

 

 

كانت كلمات لي جين-آه مليئة بالألم.

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

 

كان تعبير آوه سي-تشان باردًا كما لو أنه لا يريد التحدث إلى أي شخص.

“لم أستطع حتى شراء المعكرونة بهذا المال، جئت إلى سيول لأنني لم أرغب في البقاء في تلك السيارة لفترة أطول”.

“الأجر جيد، لكنني لا أريد التورط في مثل هذا الموقف الخطير”.

 

“اشتريت بيتزا، هل تريد البعض”.

“أنا آسف، هل كانت بهذا السوء؟ أنا أعرف”.

“ماذااا؟ هل لأنني أكلت ثلاث شرائح؟ لا انتظر، لقد اشتريت هذه البيتزا”.

 

لكن لا يمكن اعتباره جشعًا، بارك يونغ-وان لن يبيع بلده بسبب الجشع.

“نعم؟”.

بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.

 

“على الأقل أريد أن أتجنب توا غو-بانغ، هل يمكنك أن تدفع لي إذا مت؟”.

فوجئ لي جين-آه باعتذار آوه سي-تشان. بالطبع، لم يدم تعبيره المفاجئ طويلاً.

 

 

 

“على الأقل كان يجب أن تنفق بعض المال لشراء القهوة من آلة البيع… آسف”.

 

 

 

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

“أليس هذا فقط لأنك غير كفء؟”.

 

 

“اذا ما الأمر؟ هل تريد تقديم تقرير؟”.

 

 

من الواضح أنه كلما حاول الشخص إخفاء المزيد، زادت الثغرات التي يمكن للمرء أن يجدها في تمويهه.

“انتهيت من الإبلاغ، لكن ماذا؟”.

 

 

 

“أوه! سنف سنف مع كيم وو-جين لقد قتلنا كل الوحوش، كان كيم وو-جين رائعًا، ليس لدي ما أقوله وفعلت كل ما بوسعي”.

 

 

 

عندما سمع هذا، عبس لي جين-آه.

 

 

 

“ثم ماذا تقول؟ ستحزر كل شيء فعله كيم وو-جين من 1 إلى 10”.

 

 

“هذا كل ما اعرفه”.

قال لي جين-آه باستياء.

 

 

بعد كلمات آوه سي-تشان، لم يبتسم لي جين-آه إلا في إحباط.

“ما الذي يهدف إليه ذاك الرجل على أي حال؟”.

“هذا عرض مثير للاهتمام لديك، ماذا يمكنك أن تفعل بالضبط إذا اعتنيت بك؟”.

 

……

آوه سي-تشان، الذي كان يقضم شريحة من البيتزا وهز كتفيه أثناء النظر إلى تعابير لي جين-آه.

 

 

 

“لا أعلم”.

 

 

 

“هل يمكنك مساعدته إذا لم تكن تعلم؟”.

لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

 

 

“لست بحاجة إلى سبب إذا ساعدني في التخلص من نقابة (الجمجمة)، أليس كذلك؟”.

كان وو-جين قد خطط لتهديده إذا لزم الأمر، وإذا لم يوافق، سيقتله، لكن كيم وو-جين قدم له عرضًا غير متوقع الآن.

 

مع الطريقة التي دمرت بها الوحوش العالم، فقد المال قيمته، العقارات لم تكن حتى تساوي أي شيء.

“نقابة (الجمجمة)”.

 

 

 

عرف لي جين-آه أيضًا عن العلاقة السيئة بين بارك يونغ-وان و نقابة (الجمجمة) و (إتحاد ياماتو).

 

 

 

بالطبع، كان على علم أيضًا بالحرب المحتملة بينهما.

 

 

ما كان يريده حقًا هو كبش فداء.

“من؟”.

أومأ آوه سي-تشان.

 

“كيم جي-هون؟ من ذاك؟”.

عندما سأل هذا، أصبح تعبيره خطيرًا جدًا.

“همم”.

 

 

لن يواجه كيم وو-جين ضد نقابة (الجمجمة) لمجرد إحساسه بالواجب.

“لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر هكذا…”.

 

 

“بارك يونغ-وان؟”.

 

 

 

“كيم جي-هون”.

“كيم جي-هون”.

 

 

“كيم جي-هون؟ من ذاك؟”.

————————————————————-

 

كان وو-جين قد خطط لتهديده إذا لزم الأمر، وإذا لم يوافق، سيقتله، لكن كيم وو-جين قدم له عرضًا غير متوقع الآن.

“لاعب من (أتحاد ياماتو) انضم لاحقًا إلى نقابة (الجمجمة)، ليس لديه إنجازات وهو من النوع الذي يهدف إلى تحدي الزنزانات الأكثر أمانًا، عادة الزنزانات بدون حتى الوحوش من رتبة C.

 

 

كانت كلمات لي جين-آه مليئة بالألم.

“هل هاذا كل شيء؟”.

 

 

 

“هذا كل ما اعرفه”.

“اشتريت بيتزا، هل تريد البعض”.

 

 

عبس لي جين-آه مرة أخرى.

أومأ آوه سي-تشان.

 

بالطبع، كان على علم أيضًا بالحرب المحتملة بينهما.

“لماذا كيم وو-جين يلاحق رجل ليس بشيئ مميز؟”.

 

 

 

لي جين-آه الذي طرح أسئلته، التقط ثلاث شرائح من البيتزا وبدأ في الأكل، عبس آوه سي-تشان وهو ينظر إليه.

 

 

 

“ماذااا؟ هل لأنني أكلت ثلاث شرائح؟ لا انتظر، لقد اشتريت هذه البيتزا”.

 

 

كان سبب خيانة بارك يونغ-وان لبلاده هو أنه كان يخشى أن تستوعب نقابة (الخلاص) كل شيء في كوريا الجنوبية.

لقد صنع وجهاً كما لو أنه تعرض للظلم لكن آوه سي-تشان لم ينتبه إليه، لم يكن هذا هو السبب.

الانتقام لهذا، كان بارك يونغ-وان مستعدًا لدفع أي شيء.

 

 

“هذه كل المعلومات التي تمكنت من جمعها، وهذا يعني أنه جيد في إخفاءها”.

“ما الذي يهدف إليه ذاك الرجل على أي حال؟”.

 

 

إحدى الطرق التي جمعت بها آوه سي-تشان المعلومات كانت من خلال تراكم الأعمال.

 

 

 

من الواضح أنه كلما حاول الشخص إخفاء المزيد، زادت الثغرات التي يمكن للمرء أن يجدها في تمويهه.

 

 

عندما اتصل بـ كيم وو-جين لأول مرة، كان يحاول تحويله إلى كلب صيد، وجعله يعض نقابة (الجمجمة).

لكن هذا اللاعب إما كان لديه ولاء استثنائي، وجبن وليس لديه ماضٍ للتحدث عنه، أو كان لديه السبب والقدرة على التهرب من رادار آوه سي-تشان.

 

 

“لست بحاجة إلى سبب إذا ساعدني في التخلص من نقابة (الجمجمة)، أليس كذلك؟”.

“أليس هذا فقط لأنك غير كفء؟”.

 

 

“آه! لقد كانت مزحة!”.

ثم ذكر لي جين-آه الاحتمال الثالث.

“ما الذي يهدف إليه ذاك الرجل على أي حال؟”.

 

 

أومأ آوه سي-تشان.

فوجئ لي جين-آه باعتذار آوه سي-تشان. بالطبع، لم يدم تعبيره المفاجئ طويلاً.

 

“أنا لست شخصًا بخيلاً يخشى إنفاق المال حتى لشراء كوب من المعكرونة”.

“حسنًا في الوقت الحالي، لي جين-آه، لقد تم الاستيلاء على حسابك المصرفي، وليس لديك بطاقة ائتمان ويتم تعقبك من قبل الإنتربول، لا أستطيع مساعدتك”.

لم يكن الأمر كما لو كان هناك الكثير الذي يمكن تحقيقه من بيع نفسه واللاعبين والعناصر إلى اليابان، على وجه الدقة، كان مفهوم الأصول لا معنى له.

 

“نعم, نعم”.

تشدد وجه لي جين-آه على الفور.

 

 

“لم أستطع حتى شراء المعكرونة بهذا المال، جئت إلى سيول لأنني لم أرغب في البقاء في تلك السيارة لفترة أطول”.

“آه! لقد كانت مزحة!”.

 

 

من الواضح أنه كلما حاول الشخص إخفاء المزيد، زادت الثغرات التي يمكن للمرء أن يجدها في تمويهه.

ملأت ضحكته المحرجة الغرفة.

 

 

عرف لي جين-آه أيضًا عن العلاقة السيئة بين بارك يونغ-وان و نقابة (الجمجمة) و (إتحاد ياماتو).

“هيونغ، هل تحب بيتزا البيبروني؟ هنا، خذ شريحة كما اشتريت بعض المخللات، يمكنك وضعها في الثلاجة وتناولها كطبق جانبي، هناك الكثير من الصلصة الحارة أيضًا!”.

إحدى الطرق التي جمعت بها آوه سي-تشان المعلومات كانت من خلال تراكم الأعمال.

 

 

وجه آوه سي-تشان البارد، درس تعبير لي جين-آه المحرج وأصبح المكتب صامتًا.

قال لي جين-آه باستياء.

 

 

في تلك اللحظة.

 

 

بطبيعة الحال، كان بارك يونغ-وان قادرًا على معرفة أن كيم وو-جين كان يخفي شيئًا ما، إذا كان الأمر كذلك من قبل، لكان قد قتله بالفعل.

رنين! رنين!

“ما هذا…؟”.

 

في تلك اللحظة.

بدأ أحد الهواتف المحمولة العديدة على مكتب آوه سي-تشان يرن.

 

 

“ما الذي يهدف إليه ذاك الرجل على أي حال؟”.

“اه، الهاتف…”.

 

 

 

سارع لي جين-آه للإمساك بالهاتف وسلمه إلى آوه سي-تشان.

 

 

سأل كيم وو-جين واثقًا مما يعرفه.

“يجب أن يكون الأمر عاجلاً”.

“على الأقل أريد أن أتجنب توا غو-بانغ، هل يمكنك أن تدفع لي إذا مت؟”.

 

 

لم يرد آوه سي-تشان عليه وبدلاً من ذلك أجاب على الهاتف.

 

 

 

“أوه، إسحاق هل سار الاجتماع بشكل جيد؟”.

 

 

 

المتصل كان كيم وو-جين.

 

 

في ذلك الجحيم، تلقى الكوريون أخبارًا مروعة.

“أوه، حقًا”.

“أوه! سنف سنف مع كيم وو-جين لقد قتلنا كل الوحوش، كان كيم وو-جين رائعًا، ليس لدي ما أقوله وفعلت كل ما بوسعي”.

 

لن يواجه كيم وو-جين ضد نقابة (الجمجمة) لمجرد إحساسه بالواجب.

أصبح تعبير آوه سي-تشان أكثر حزما لثانية.

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين خائفًا حقًا من توا غو-بانغ.

 

 

“نعم, نعم”.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، أغلق آوه سي-تشان عبوسًا.

“هل يمكنك مساعدته إذا لم تكن تعلم؟”.

 

ثم ذكر لي جين-آه الاحتمال الثالث.

“ما هو الخطأ؟”.

60 – الفصل الستون

 

 

————————————————————-

 

وهنا انتهت الدفعة ما رأيكم؟

 

1 – هل تريدون دفعة من 7 إلى 10 فصول كل سبت؟

“كيم جي-هون؟ من ذاك؟”.

2 – أو تريدون فصل في اليوم من دون يوم الجمعة؟

لم يكن الأمر كما لو كان هناك الكثير الذي يمكن تحقيقه من بيع نفسه واللاعبين والعناصر إلى اليابان، على وجه الدقة، كان مفهوم الأصول لا معنى له.

هناك أحتمال لزيادة عدد الفصول، اذا كانت التعليقات مشجعة

 

10من10

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط