- الفصل الثالث و الستون
63 – الفصل الثالث والستون
“في الواقع”.
اليوم الثاني من تحدي الزنزانات.
كان من المضحك التفكير في أن الأشخاص الذين جاءوا لقتله اعتقدوا حقًا أنه سيتفاوض معهم.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
ردًا على سؤال يانغ جي-هوو، أغلق كيم جي-هون عينيه و بعصا في يده، الاستعداد للمعركة.
في هذا الوقت، كان عقل كيم جي-هون مليئًا بالأفكار.
فرقعة!
أصبحت عيون كيم وو-جين سوداء.
“آررغ!”.
“في الواقع، يمكنك فقط أن تثق بي، سأريك شيئًا محفزًا”.
“كيم وو-جين!”.
صرخ رجل من الألم وهو يتأرجح أمام جندي العفريت الذي طعن جنبه للتو.
لقد قرر التفاوض.
ردًا على سؤال يانغ جي-هوو، أغلق كيم جي-هون عينيه و بعصا في يده، الاستعداد للمعركة.
باك!
“قلت أنك وظفت خمسة أشخاص؟”.
طار الجندي العظمي إلى الجانب وسقط على الأرض تقريبًا بينما حاصر جنود الهيكل العظمي الرجل.
متأكداً تماماً.
صرخ بارك يون-سو على ما يبدو لـ لا أحد.
كان بارك يون-سو يقاتلهم لفترة طويلة وامتلأت عيناه بالخوف ببطء وهو ينظر إلى الهياكل العظمية الأخرى التي تقترب منه.
على الرغم من وجود احتمال أن يكون واحدًا أو اثنين منهم مزيفين، إلا أنه كان من المستحيل أن يكونوا الخمسة جميعًا مزيفين.
لماذا كان بارك يون-سو يقاتل الهياكل العظمية؟ كانت الإجابة على هذا السؤال سهلة للغاية.
قبل دخول الزنزانة، قام كيم جي-هون بعمل الاستعدادات مع اللاعبين الذين وظفهم.
لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عن سبب تعرضه للهجوم المفاجئ.
‘اللعـ**! حاولت فقط التعامل مع لاعب واحد لكسب القليل من المال…’.
لم يكن غريباً أن يتعرض للهجوم.
على عكس معظم اللاعبين الذين أصبحوا أكثر هدوءًا وصبرًا كلما طالت مدة إقامتهم في الزنزانة، أصبح صبره أكثر نفادًا.
في البداية كان أيضًا أحد اللاعبين الذين تم التعاقد معهم لدخول الزنزانة لقتل لاعب آخر.
لم يكن غريباً أن يتعرض للهجوم.
لطالما نفد صبر كيم جي-هون وأصبح مرتبكًا.
“لم يقل أحد أن كيم وو-جين كان مثل هذا الوحش!”.
كان بارك يون-سو متأكدًا من أن كيم وو-جين هو من هاجمه.
متأكداً تماماً.
كان من المضحك التفكير في أن الأشخاص الذين جاءوا لقتله اعتقدوا حقًا أنه سيتفاوض معهم.
“كيم وو-جين!”.
63 – الفصل الثالث والستون
“لم يقل أحد أن كيم وو-جين كان مثل هذا الوحش!”.
صرخ بارك يون-سو على ما يبدو لـ لا أحد.
صرخ بارك يون-سو على ما يبدو لـ لا أحد.
“لنعقد صفقة!”.
على الرغم من وجود احتمال أن يكون واحدًا أو اثنين منهم مزيفين، إلا أنه كان من المستحيل أن يكونوا الخمسة جميعًا مزيفين.
لقد قرر التفاوض.
“اللعـ**!”.
“لكن لا أحد قادم”.
“سأعطيك معلومات عن كيم جي-هون، سأقدم لك معلومات عن جميع اللاعبين الآخرين الذين أعرفهم دعني أعيش، وكل المعلومات لك!”.
عندما سمع هذا، وضع بارك يون-سو السلاح في يده على الأرض بتردد، ثم خلع خوذته.
شخص ما قد وصل أخيرًا إلى الموقع الموعود.
لم يكن لدى الهياكل العظمية أي رد فعل على كلماته.
استمتعوا
فرقعة!
على الرغم من وجود احتمال أن يكون واحدًا أو اثنين منهم مزيفين، إلا أنه كان من المستحيل أن يكونوا الخمسة جميعًا مزيفين.
وبدلاً من ذلك، قاموا بتضييق المسافة إلى بارك يون-سو مما جعله يصرخ مرة أخرى.
“أنا-، من الأفضل أن تبقيني على قيد الحياة! هناك الكثير هنا أكثر مما تعتقد!”.
قبل كل شيء، كانت أقوى بطاقة لـ كيم جي-هون هي أكثر ما يمكن أن يثق به.
“أنا-، من الأفضل أن تبقيني على قيد الحياة! هناك الكثير هنا أكثر مما تعتقد!”.
قبل دخول الزنزانة، قام كيم جي-هون بعمل الاستعدادات مع اللاعبين الذين وظفهم.
في تلك اللحظة، ظهر كيم وو-جين.
في تلك اللحظة، ظهر كيم وو-جين.
“هل تريد أن تعطيني معلومات؟”.
“يانغ جي-هوو”.
عندها فقط قام بارك يون-سو بإصلاح تعبيره عن عدم الرضا.
بطاقة تسمى يانغ جي-هوو.
“هذا-، هذا صحيح”.
باك!
بالطبع، لم يهتم كيم وو-جين بذلك.
“وكيف يمكنك أن تضمن أن هذا ليس فخًا؟”.
بالطبع، لم يهتم كيم وو-جين بذلك.
“فخ؟”.
“اللعـ**!”.
“هل يمكنك أن تضمن أنك لا تقول هذا فقط للهروب من وضعك الحالي؟”.
——————————————————–
باك!
“هذ- هذاا…”.
“في الواقع، يمكنك فقط أن تثق بي، سأريك شيئًا محفزًا”.
“هل هناك أي ضمانات بأن الرجل الذي جاء إلى هذا الزنزانة لقتلي مقابل بضعة دولارات لا يحاول خداعي الآن؟”.
3من10
لم يكن بإمكان بارك يون-سو إلا الموافقة على ذلك.
“نعم انت على حق، الثقة مطلوبة، ماذا يمكنني أن أفعل؟”.
كان تفكير الجميع متشابهًا، ببطء وأمان، المضي قدمًا مع توفير الطاقة.
“ضع أسلحتك أولاً، سنتكلم بعدها”.
“أوه، حسنًا”.
كان بارك يون-سو متأكدًا من أن كيم وو-جين هو من هاجمه.
عندها فقط قام بارك يون-سو بإصلاح تعبيره عن عدم الرضا.
عندما سمع هذا، وضع بارك يون-سو السلاح في يده على الأرض بتردد، ثم خلع خوذته.
فجأة.
هويك!
“ما هذا؟ هل هم أعداء؟”.
ألقى كيم وو-جين الخنجر في يده على جبين بارك يون-سو، حيث علق.
طعن!
في الوقت نفسه، تحركت الهياكل العظمية للأمام، كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة.
في تلك اللحظة، ظهر كيم وو-جين.
كان من العار للغاية عقد صفقة ثم التراجع عندما خفض الطرف الآخر حذره.
بالطبع، لم يهتم كيم وو-جين بذلك.
“نعم انت على حق، الثقة مطلوبة، ماذا يمكنني أن أفعل؟”.
على عكس معظم اللاعبين الذين أصبحوا أكثر هدوءًا وصبرًا كلما طالت مدة إقامتهم في الزنزانة، أصبح صبره أكثر نفادًا.
كان من المضحك التفكير في أن الأشخاص الذين جاءوا لقتله اعتقدوا حقًا أنه سيتفاوض معهم.
“هل تريد أن تعطيني معلومات؟”.
يانغ جي-هوو ابتسم لكيم وو-جين وقال : “الآن بعد ذلك، أين تريد أن تريني مهاراتك؟”.
ومع ذلك، كان كيم جي-هون مختلفًا.
[تم تنشيط عين أنوبيس].
اللاعبون الذين يئسوا في البداية من مهمة قتل 3000 وحش استعادوا هدوءهم في النهاية.
“ما هذا؟ هل هم أعداء؟”.
أصبحت عيون كيم وو-جين سوداء.
شخص ما قد وصل أخيرًا إلى الموقع الموعود.
“كيم وو-جين!”.
…
“ما هذا؟ هل هم أعداء؟”.
الوحوش التي ظهرت كانت أضعف بكثير مما توقعوا، على أي حال، لم يكن لديهم أي معلومات عن الطابق الثاني ولم يتمكن أولئك الذين عانوا من هذه المعركة الكبيرة من معرفة الوضع.
اليوم الثاني من تحدي الزنزانات.
اللاعبون الذين يئسوا في البداية من مهمة قتل 3000 وحش استعادوا هدوءهم في النهاية.
في تلك اللحظة، ظهر كيم وو-جين.
هويك!
“ألا توجد حقًا وحوش قوية كما كنا نظن؟”.
“يانغ جي-هوو”.
صرخ رجل من الألم وهو يتأرجح أمام جندي العفريت الذي طعن جنبه للتو.
“لقد وجدت فقط واحدًا أو اثنين من الأورك”.
لم يعرف أحد ماذا يفعل، لكنهم لم يكونوا في عجلة من أمرهم.
الوحوش التي ظهرت كانت أضعف بكثير مما توقعوا، على أي حال، لم يكن لديهم أي معلومات عن الطابق الثاني ولم يتمكن أولئك الذين عانوا من هذه المعركة الكبيرة من معرفة الوضع.
في هذا الوقت، كان عقل كيم جي-هون مليئًا بالأفكار.
لم يعرف أحد ماذا يفعل، لكنهم لم يكونوا في عجلة من أمرهم.
——————————————————–
ومع ذلك لم يصل أحد إلى المكان المحدد.
“في هذه الحالة، إذا بالغت في الأمر، فإنك تخسر”.
لم يكن لدى الهياكل العظمية أي رد فعل على كلماته.
كان تفكير الجميع متشابهًا، ببطء وأمان، المضي قدمًا مع توفير الطاقة.
“لقد وجدت فقط واحدًا أو اثنين من الأورك”.
بعد قضاء الوقت في الطابق الأول، أراد الجميع الذهاب إلى الطابق الثاني.
ومع ذلك، كان كيم جي-هون مختلفًا.
3من10
“اللعـ**!”.
على عكس معظم اللاعبين الذين أصبحوا أكثر هدوءًا وصبرًا كلما طالت مدة إقامتهم في الزنزانة، أصبح صبره أكثر نفادًا.
“قلت أنك وظفت خمسة أشخاص؟”.
“في الواقع”.
‘اللعـ**! حاولت فقط التعامل مع لاعب واحد لكسب القليل من المال…’.
قبل دخول الزنزانة، قام كيم جي-هون بعمل الاستعدادات مع اللاعبين الذين وظفهم.
كان يترك علامات حوله وكان عليهم أن يتبعوا العلامات للعثور على المكان المحدد.
لقد قرر التفاوض.
“في الواقع”.
“في الواقع، يمكنك فقط أن تثق بي، سأريك شيئًا محفزًا”.
“لكن لا أحد قادم”.
في هذا الوقت، كان عقل كيم جي-هون مليئًا بالأفكار.
ومع ذلك لم يصل أحد إلى المكان المحدد.
“أوه، حسنًا”.
حتى بعد الانتظار لبضع ساعات، لم يحضر أحد منهم في المكان المحدد.
كان جميع اللاعبين الذين وظفهم يتمتعون بمهارات عالية، على الأقل من حيث صيادي اللاعبين.
في هذا الوقت، كان عقل كيم جي-هون مليئًا بالأفكار.
‘ماذا حدث؟’.
كان بارك يون-سو متأكدًا من أن كيم وو-جين هو من هاجمه.
كان جميع اللاعبين الذين وظفهم يتمتعون بمهارات عالية، على الأقل من حيث صيادي اللاعبين.
لذلك عند مواجهة هذه الوحوش الضعيفة التي يمكن حتى للاعبين العاديين قتلها، فلن يعانون حتى من خدش.
“هل كان بإمكانهم جميعًا إخفاء هوياتهم؟”.
يجب أن يكون تزوير هويتهم مثاليًا.
“شيء ما قادم”.
على الرغم من وجود احتمال أن يكون واحدًا أو اثنين منهم مزيفين، إلا أنه كان من المستحيل أن يكونوا الخمسة جميعًا مزيفين.
عندما سمع هذا، وضع بارك يون-سو السلاح في يده على الأرض بتردد، ثم خلع خوذته.
“اللعـ**، ما هذا؟”.
أصبح واضح الآن ما يجب عليه فعله.
لطالما نفد صبر كيم جي-هون وأصبح مرتبكًا.
“نعم انت على حق، الثقة مطلوبة، ماذا يمكنني أن أفعل؟”.
“يا”.
على الرغم من وجود احتمال أن يكون واحدًا أو اثنين منهم مزيفين، إلا أنه كان من المستحيل أن يكونوا الخمسة جميعًا مزيفين.
لحسن الحظ، لم يدم ارتباكه طويلاً.
طعن!
“شيء ما قادم”.
…
“ماذااا؟”.
صرخ بارك يون-سو على ما يبدو لـ لا أحد.
شخص ما قد وصل أخيرًا إلى الموقع الموعود.
لطالما نفد صبر كيم جي-هون وأصبح مرتبكًا.
لقد قرر التفاوض.
“ما هذا؟ هل هم أعداء؟”.
ومع ذلك لم يصل أحد إلى المكان المحدد.
“هل تريد أن تعطيني معلومات؟”.
ظهرت أمامهم مجموعة من الهياكل العظمية من العفاريت والأورك، والتي أظهرت العداء الشديد.
“لم يقل أحد أن كيم وو-جين كان مثل هذا الوحش!”.
لم يكن بإمكان بارك يون-سو إلا الموافقة على ذلك.
في الأفق، لم يعد بإمكان كيم جي-هون أن يصبح منزعجًا أكثر بعد الآن.
“سأعطيك معلومات عن كيم جي-هون، سأقدم لك معلومات عن جميع اللاعبين الآخرين الذين أعرفهم دعني أعيش، وكل المعلومات لك!”.
أصبح واضح الآن ما يجب عليه فعله.
باك!
لذلك عند مواجهة هذه الوحوش الضعيفة التي يمكن حتى للاعبين العاديين قتلها، فلن يعانون حتى من خدش.
“يانغ جي-هوو”.
أصبحت عيون كيم وو-جين سوداء.
أصبح واضح الآن ما يجب عليه فعله.
قبل كل شيء، كانت أقوى بطاقة لـ كيم جي-هون هي أكثر ما يمكن أن يثق به.
“في الواقع، يمكنك فقط أن تثق بي، سأريك شيئًا محفزًا”.
بطاقة تسمى يانغ جي-هوو.
“في الواقع، يمكنك فقط أن تثق بي، سأريك شيئًا محفزًا”.
“أوه!”.
“فخ؟”.
خلف مجموعة الهياكل العظمية، يمكن رؤية رجل.
“هذا كيم وو-جين، أليس كذلك؟”.
في هذا الوقت، كان عقل كيم جي-هون مليئًا بالأفكار.
ردًا على سؤال يانغ جي-هوو، أغلق كيم جي-هون عينيه و بعصا في يده، الاستعداد للمعركة.
لطالما نفد صبر كيم جي-هون وأصبح مرتبكًا.
يانغ جي-هوو ابتسم لكيم وو-جين وقال : “الآن بعد ذلك، أين تريد أن تريني مهاراتك؟”.
في البداية كان أيضًا أحد اللاعبين الذين تم التعاقد معهم لدخول الزنزانة لقتل لاعب آخر.
“يانغ جي-هوو”.
——————————————————–
3من10
استمتعوا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
