- الفصل التاسع والسبعون
79 – الفصل التاسع والسبعون
نهض كيم وو-جين من مقعده على الأرض.
“من هو القائد؟”.
كتاب الموتى، يمكن ببساطة أن يطلق عليه جرد بيت للوحوش التي لا تنتهي.
نظر إليه، الطريقة التي استخدم بها كيم وو-جين مهاراته المكتسبة حديثًا جنبًا إلى جنب مع مهاراته الأقدم كانت تفتح العـ**.
————————————
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
[قوة أوزوريس تصيب جنود الهيكل العظمي].
في نفس الوقت الذي ظهر فيه، شوهدت امرأة تقترب منه على عجل، ووجهها مليء بالقلق.
[كتاب الموتى]
→ المرتب: E
التأثير:
→ يحتوي هذا الكتاب على قوة أوزوريس.
→ يمكن ختم الموتى.
“يبدو أن جوهان جورج لم يكن لديه هذا…”.
→ يمكن للموتى، المختومين في كتاب الموتى، إظهار المزيد من القوة بقوة أوزوريس.
————————————–
كتاب الموتى، يمكن ببساطة أن يطلق عليه جرد بيت للوحوش التي لا تنتهي.
“في المرتبة E يمكنني استخدام 10 صفحات؟”.
→ يمكن ختم الموتى.
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
كانت المساحة المتوفرة في المرتبة E كافية فقط لـ 10 وحوش لاموتى.
“إذن أين هم؟”.
كانت طريقة استخدامه بسيطة نوعًا ما، عند استخدام مهارة كتاب الموتى، سيظهر كتاب مصنوع من الألواح مع ظهور وحوش الموتى التي كانت مختومة بداخلها على وجوه الألواح.
“من فضلك أعثر على الجسد، مهما كانت التكلفة”.
“يبدو أن جوهان جورج لم يكن لديه هذا…”.
لم يكن لدى كيم وو-جين ذاكرة لهذه المهارة، لم يستدع ملك الموتى الأحياء أي كتاب مثل هذا من قبل.
شكراً لله.
“إذا فعل، لكان الأمر فظيعًا”.
يمكن القول إن مجموعة هانونغ، المؤيدة لنقابة (الخلاص)، هي واحدة من أكثر المجموعات تأثيرًا في العالم.
شكراً لله.
“من هو القائد؟”.
عندها فقط استرخى تعبير بارك شين-هاي المتوتر إلى حد ما.
في ذلك الوقت، كان كيم وو-جين قادرًا على الإمساك بملك اللاموتى لأنه كان مقيدًا بحقيقة أنه كان عليه أن يستوفي الشروط قبل أن يتمكن من استدعاء هياكله العظمية.
بالطبع، لم يلقبه لي جين-آه بالشيطان لمجرد أن كيم وو-جين كان شريرًا.
ولكن ماذا لو كان قادرًا على استدعاء الهياكل العظمية دون شروط كهذه؟
بينما كان هذا يحدث، لم ينهض لي جين-آه من الأرض.
لم يكن كيم وو-جين بحاجة حتى للخيانة.
بعبارة أخرى، كانت مهارة مفيدة للغاية.
→ يمكن للموتى، المختومين في كتاب الموتى، إظهار المزيد من القوة بقوة أوزوريس.
إزالة شروط مهارة استدعاء الهيكل العظمي كانت في الأساس إزالة قيودها فقط، وفي حالة وجود جندي هيكل عظمي مختومًا في كتاب الموتى بتأثير حاكم ساحة المعركة المتراكم مسبقًا، سيظل التأثير قائمًا.
“يمكنهم حتى ارتداء الملابس”.
ثم ظهرت شخصية أخرى أمام بوابة الزنزانة، عندما ظهر، نظر إلى الرجل على الأرض قبل أن يمشي بهدوء أمامه.
حتى العناصر التي يرتديها جنود الهيكل العظمي ستبقى مخزنة عليهم في كتاب الموتى، هذا وحده كان بالفعل لا يصدق.
9من10
[قوة أوزوريس تصيب جنود الهيكل العظمي].
[زادت جميع إحصائيات جندي الهيكل العظمي بنسبة 20٪] (مترجم إنجلش: أفترض أن هذا يعني جميع الهياكل العظمية المخزنة وليس جميعها)
لكن كان لا يزال هناك المزيد من الأخبار الجيدة، في ذلك الوقت، ظهر إشعار في أذن كيم وو-جين.
[ارتفع مستواك].
[أصيب رجل السحلية بضباب الدم]
→ يحتوي هذا الكتاب على قوة أوزوريس.
عندما رفع كيم وو-جين رأسه لينظر إلى الإشعار، لفت انتباهه ضباب أحمر كان يطفو في الغابة.
“إذا فعل، لكان الأمر فظيعًا”.
[أصيب رجل السحلية بضباب الدم]
ثم ظهرت شخصية أخرى أمام بوابة الزنزانة، عندما ظهر، نظر إلى الرجل على الأرض قبل أن يمشي بهدوء أمامه.
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
“لقد أنشأنا فريقًا للقبض على كيم وو-جين”.
رد كيم وو-جين على السؤال بسهولة.
نهض كيم وو-جين من مقعده على الأرض.
“الآن حان الوقت للذهاب إلى كهف النمر”.
“بارك يونغ-وان كانت بطاقة أنشأتها للتضحية عند الضرورة، لكن يبدو أنني رفعتها كثيرًا”.
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
“حتى العبيد حصلوا على فترات راحة لتناول الأرز…”.
…
في نفس الوقت الذي ظهر فيه، شوهدت امرأة تقترب منه على عجل، ووجهها مليء بالقلق.
[ارتفع مستواك].
في ملعب للجولف في مدينة يونجين، مقاطعة غيونغيi.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
نما حقل خصب لأن ملعب الجولف كان مغلقًا لفترة طويلة وفوق هذا الحقل، كانت المساحة المشوهة تمثل بوابة زنزانة.
“لدينا بالفعل زنزانة من رتبة A+ في هوكايدو-اليابان، في الاعتبار”.
فجأة ظهر رجل أمام البوابة.
“نعم؟”.
لا يمكن اعتبار بوابة الزنزانة، التي كانت كبيرة بما يكفي لاستيعاب سيارة، صغيرة، ومع ذلك فإن الرجل الذي كان حجمه هائلاً جعله يبدو صغيراً بعض الشيء.
عندما ظهر الرجل، انهار على الفور على ركبتيه.
“تبـ*”.
في نفس الوقت الذي ظهر فيه، شوهدت امرأة تقترب منه على عجل، ووجهها مليء بالقلق.
“إذن أين الجسد؟”.
“السيد لي جين-آه، ماذا تفعل؟”.
عندما رفع كيم وو-جين رأسه لينظر إلى الإشعار، لفت انتباهه ضباب أحمر كان يطفو في الغابة.
عندما سمع كلمات المرأة الجميلة بشكل ملحوظ، نظر لي جين-آه.
“ذلك الشاب…”
وبسبب هذا، يمكنها الوقوف أمام أي شخص بابتسامة واثقة من الفخر.
“معدتي…”.
“لا ينبغي لأحد أن يحاول قتاله”.
“هل جرحت معدتك؟”.
“طلب؟”.
في ذلك الوقت، كان كيم وو-جين قادرًا على الإمساك بملك اللاموتى لأنه كان مقيدًا بحقيقة أنه كان عليه أن يستوفي الشروط قبل أن يتمكن من استدعاء هياكله العظمية.
“…جوعان”.
ولكن ماذا لو كان قادرًا على استدعاء الهياكل العظمية دون شروط كهذه؟
“نعم؟”.
تنهدت بارك شين-هاي لبرهة.
ثم ظهرت شخصية أخرى أمام بوابة الزنزانة، عندما ظهر، نظر إلى الرجل على الأرض قبل أن يمشي بهدوء أمامه.
فجأة ظهر رجل أمام البوابة.
نظر لي جين-آه لأعلى بينما كان كيم وو-جين يمر بجانبه ويشتكي.
“حسنًا، خطط لاستراتيجية زنزانة غير مهزومة من حوله، استخدمه بقدر ما تستطيع”.
“حتى العبيد حصلوا على فترات راحة لتناول الأرز…”.
حتى اليوم السابع، كان الصيد مع كيم وو-جين سهلاً، ومع ذلك، بدأ من اليوم الثامن، يبدو الأمر كما لو أن كيم وو-جين أخذ جرعة.
“هل هو ميت؟”.
الآن وبعد أن لم يتبق لهم سوى ثلاثة أيام للصيد، شرع بوتيرة أسرع بكثير (العدو السريع).
ليس من المستغرب أن العدو السريع الذي قاموا به في النهاية كان على ما يبدو أكثر من اللازم بالنسبة لـ لي جين-آه .
نظر لي جين-آه لأعلى بينما كان كيم وو-جين يمر بجانبه ويشتكي.
على وجه الخصوص، خلال الساعات الثلاث الماضية، قبل مغادرتهم، لم يمنحه كيم وو-جين حتى فرصة لشرب الماء. (مترجم إنجلش: سأكون صريحًا… أشعر بالسوء نوعًا ما على لي جين-آه ، إنه يقوم بأقل من قيمته الحقيقية ويتقاضى راتباً منخفضاً، ودائماً ما يتعرض للتنمر من قبل وو-جين و سي-تشان)
عندما ظهر الرجل، انهار على الفور على ركبتيه.
“هذا الشيطان”.
التأثير:
لقد كان وحشًا يمكن بسهولة اعتباره شيطانًا.
“لما تتصل به سي-تشان؟”.
“بصفته مالكًا لـ خاتم لانسلوت، فهو موثوق”.
“لا، قد يكون من الأفضل لأولئك الذين يستهدفهم القتال مع الشيطان بدلاً من ذلك”.
بالطبع، لم يلقبه لي جين-آه بالشيطان لمجرد أن كيم وو-جين كان شريرًا.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
في اللحظة التي سمع فيها صوت آوه سي-تشان من الهاتف، صرح كيم وو-جين على الفور بطلبه.
نظر إليه، الطريقة التي استخدم بها كيم وو-جين مهاراته المكتسبة حديثًا جنبًا إلى جنب مع مهاراته الأقدم كانت تفتح العـ**.
“من هو القائد؟”.
“لا ينبغي لأحد أن يحاول قتاله”.
عزز لي جين-آه عزيمته أثناء النظر إلى ظهر كيم وو-جين.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
المرأة التي جاءت لتطمئن عليه، نظرت إلى لي جين-آه بتعبير غريب.
ثم أدار كيم وو-جين رأسه إليها.
“هل يمكنكِ الاتصال بأوه سي-تشان؟”.
“نعم؟، نعم!”.
“هل تقصدين كيم وو-جين؟”.
استيقظت المرأة من ذهولها وأخرجت هاتفًا كان قد أعد بالفعل، اتصلت المرأة على الفور برقم ثم سلمت الهاتف إلى كيم وو-جين.
كانت المجموعة الأولى في مجتمع الأعمال الكوري وواحدة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم موضع شك ذات مرة عندما أصبحوا رعاة لنقابة (الخلاص).
بينما كان هذا يحدث، لم ينهض لي جين-آه من الأرض.
“لما تتصل به سي-تشان؟”.
“من لا يعرف ذلك؟ ما أريد أن أعرفه هو كيف ستتعامل معه”.
كانت هناك مشاكل أخرى لم تستطع التخلص منها على الفور.
رد كيم وو-جين على السؤال بسهولة.
إزالة شروط مهارة استدعاء الهيكل العظمي كانت في الأساس إزالة قيودها فقط، وفي حالة وجود جندي هيكل عظمي مختومًا في كتاب الموتى بتأثير حاكم ساحة المعركة المتراكم مسبقًا، سيظل التأثير قائمًا.
“لدي طلب”.
“حاليًا، أقوم بتقليم الأغصان من حوله”.
“طلب؟”.
9من10
عندما أومأ كيم وو-جين برأسه، نظر لي جين-آه إليه بفرحة.
عزز لي جين-آه عزيمته أثناء النظر إلى ظهر كيم وو-جين.
“ثم أريد صينية كبيرة الحجم من راجوجي أوه وأضف كرات الأرز”.
→ يمكن للموتى، المختومين في كتاب الموتى، إظهار المزيد من القوة بقوة أوزوريس.
“لا يهمني الفروع، ما أسأله هو متى سيذهب إلى حلقه؟”.
نظر كيم وو-جين إلى لي جين-آه بتعبير سخيف على وجهه.
وبسبب هذا، يمكنها الوقوف أمام أي شخص بابتسامة واثقة من الفخر.
تتوك!
“أعتقد أنه كان مرتاحًا جدًا أثناء الصيد”.
تتوك!
ليرد آوه سي-تشان على المكالمة.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
نعم ما الأمر؟
كانت طريقة استخدامه بسيطة نوعًا ما، عند استخدام مهارة كتاب الموتى، سيظهر كتاب مصنوع من الألواح مع ظهور وحوش الموتى التي كانت مختومة بداخلها على وجوه الألواح.
…
في اللحظة التي سمع فيها صوت آوه سي-تشان من الهاتف، صرح كيم وو-جين على الفور بطلبه.
“من لا يعرف ذلك؟ ما أريد أن أعرفه هو كيف ستتعامل معه”.
“لما تتصل به سي-تشان؟”.
“أريد أن أذهب إلى كايسونغ”.
…
“هذا- أنا…”.
لكن مرت أربع سنوات منذ أن أصبح العالم لعبة، وبحلول عام 2023 لم يجرؤ أحد على الشك فيهم.
مجموعة هانونغ.
كانت المجموعة الأولى في مجتمع الأعمال الكوري وواحدة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم موضع شك ذات مرة عندما أصبحوا رعاة لنقابة (الخلاص).
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
لماذا تقوم بمثل هذا الاستثمار الذي لن يدر عليك أي أموال.
“أعتقد أنه كان مرتاحًا جدًا أثناء الصيد”.
لكن مرت أربع سنوات منذ أن أصبح العالم لعبة، وبحلول عام 2023 لم يجرؤ أحد على الشك فيهم.
“بارك يونغ-وان كانت بطاقة أنشأتها للتضحية عند الضرورة، لكن يبدو أنني رفعتها كثيرًا”.
يمكن القول إن مجموعة هانونغ، المؤيدة لنقابة (الخلاص)، هي واحدة من أكثر المجموعات تأثيرًا في العالم.
وفقًا لنقابة (الخلاص)، كانت مجموعة هانونغ شركة تم إنشاؤها لإنقاذ العالم، وليس السعي وراء الأرباح.
“لدي طلب”.
مما لا يثير الدهشة، أن كل ما يتعلق بنقابة (الخلاص) كان لمجموعة هانونغ يد فيه، والجالس على قمة مجموعة هانونغ لم تكن سوى بارك شين-هاي، ملاك نقابة (الخلاص)، لم تحصل على لقب رئيس مجلس الإدارة فحسب، بل كانت عمليا حاكمة مجموعة هانونغ.
“معدتي…”.
وبسبب هذا، يمكنها الوقوف أمام أي شخص بابتسامة واثقة من الفخر.
“إذا فعل، لكان الأمر فظيعًا”.
…
لكن تعابيرها لم تكن جيدة في الآونة الأخيرة. و لم يكن السبب جيدًا.
“يمكنهم حتى ارتداء الملابس”.
“ألا يوجد حتى الآن أي أخبار من كيم جي-هون؟”.
لا يمكن اعتبار بوابة الزنزانة، التي كانت كبيرة بما يكفي لاستيعاب سيارة، صغيرة، ومع ذلك فإن الرجل الذي كان حجمه هائلاً جعله يبدو صغيراً بعض الشيء.
“نعم، كانت هناك لافتات تظهر أنه ذهب إلى أوروبا لكنه اختفى بعد أن أخفى آثاره”.
“هل هو ميت؟”.
كانت هناك مشاكل أخرى لم تستطع التخلص منها على الفور.
ثم ظهرت شخصية أخرى أمام بوابة الزنزانة، عندما ظهر، نظر إلى الرجل على الأرض قبل أن يمشي بهدوء أمامه.
“يبدو كذلك”.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
“إذن أين الجسد؟”.
لقد كان وحشًا يمكن بسهولة اعتباره شيطانًا.
“هذا- أنا…”.
كانت المجموعة الأولى في مجتمع الأعمال الكوري وواحدة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم موضع شك ذات مرة عندما أصبحوا رعاة لنقابة (الخلاص).
“نعم؟”.
“من فضلك أعثر على الجسد، مهما كانت التكلفة”.
→ يمكن للموتى، المختومين في كتاب الموتى، إظهار المزيد من القوة بقوة أوزوريس.
كان ذلك بسبب ظهور صدع في خطة كان ينبغي أن تكون أكثر من مثالية.
“هذا صحيح”.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
“السيد لي جين-آه، ماذا تفعل؟”.
“حاليًا، أقوم بتقليم الأغصان من حوله”.
“نعم؟، نعم!”.
“لا يهمني الفروع، ما أسأله هو متى سيذهب إلى حلقه؟”.
“بمجرد أن أجمع كل المعلومات عن تصرفات بارك يونغ-وان، سوف أتحرك، من المفترض أن تري النتائج بحلول أوائل العام المقبل”.
وفقًا لنقابة (الخلاص)، كانت مجموعة هانونغ شركة تم إنشاؤها لإنقاذ العالم، وليس السعي وراء الأرباح.
“هذا يعني أن بارك يونغ-وان سيكون قادرًا على التصرف بحرية خلال نصف العام المقبل، ولا يمكننا الحصول على ذلك”.
في اللحظة التي سمع فيها صوت آوه سي-تشان من الهاتف، صرح كيم وو-جين على الفور بطلبه.
كانت هناك مشاكل أخرى لم تستطع التخلص منها على الفور.
“بارك يونغ-وان كانت بطاقة أنشأتها للتضحية عند الضرورة، لكن يبدو أنني رفعتها كثيرًا”.
“ألا يوجد حتى الآن أي أخبار من كيم جي-هون؟”.
تنهدت بارك شين-هاي لبرهة.
كانت المساحة المتوفرة في المرتبة E كافية فقط لـ 10 وحوش لاموتى.
“حتى العبيد حصلوا على فترات راحة لتناول الأرز…”.
“لماذا أصبح كل شيء معقدًا للغاية؟”.
“ماذا عن هذا الرجل؟”.
“ذلك الشاب…”
→ يمكن للموتى، المختومين في كتاب الموتى، إظهار المزيد من القوة بقوة أوزوريس.
“الشخص الذي أصبح اليد اليمنى لبارك يونغ-وان، الرجل الذي اتصل بكيم جي-هون نيابة عن بارك يونغ-وان”.
“من لا يعرف ذلك؟ ما أريد أن أعرفه هو كيف ستتعامل معه”.
“هل تقصدين كيم وو-جين؟”.
كيم وو-جين، الاسم الذي كان خافتًا في ذهنها، أصبح جديدًا على الفور مرة أخرى.
بعبارة أخرى، كانت مهارة مفيدة للغاية.
“ذلك الشاب…”
“هذا صحيح”.
“لا، قد يكون من الأفضل لأولئك الذين يستهدفهم القتال مع الشيطان بدلاً من ذلك”.
“أحاول الوصول إليه، لكنه محمي، يبدو أن بارك يونغ-وان و نقابة (العنقاء) يعتزمون رعايته”.
عندما ظهر هذا الإشعار، رأى كيم وو-جين أن رجل السحلية يسقط على الأرض دون أي جروح واضحة.
“لا يهمني الفروع، ما أسأله هو متى سيذهب إلى حلقه؟”.
“من لا يعرف ذلك؟ ما أريد أن أعرفه هو كيف ستتعامل معه”.
“كيف هي الأمور مع بارك يونغ-وان؟”.
عندما سمعوا الكلمات التي قالتها بارك شين-هاي، أحنى أمنائها العام رأوسهم تجاهها.
عقلوا من فضلكم
“لقد أنشأنا فريقًا للقبض على كيم وو-جين”.
عندما ظهر الرجل، انهار على الفور على ركبتيه.
عندما ظهر الرجل، انهار على الفور على ركبتيه.
“من هو القائد؟”.
“إذا فعل، لكان الأمر فظيعًا”.
“إنه سوزوكي”.
نظر لي جين-آه لأعلى بينما كان كيم وو-جين يمر بجانبه ويشتكي.
لأول مرة منذ فترة، أومأت بارك شين-هاي برأسها بارتياح.
الآن وبعد أن لم يتبق لهم سوى ثلاثة أيام للصيد، شرع بوتيرة أسرع بكثير (العدو السريع).
“بصفته مالكًا لـ خاتم لانسلوت، فهو موثوق”.
“في المرتبة E يمكنني استخدام 10 صفحات؟”.
“إذن أين هم؟”.
“إنهم ينتظرون حاليًا في منطقة كايسونج الخاصة، إذا أظهر كيم وو-جين فتحة، فسوف يتحركون للقبض عليه على الفور، بالطبع، سوف يتأكدون من إخراج جميع المعلومات منه قبل قتله”.
لكن تعابيرها لم تكن جيدة في الآونة الأخيرة. و لم يكن السبب جيدًا.
في تلك اللحظة أومأت بارك شين-هاي برأسها وتوقفت على الفور عن التفكير في كيم وو-جين. بدلا من ذلك تحول عقلها إلى اسم آخر.
“وماذا عن إسحاق إيفانوف؟ هل تعتقد أنه يمكننا أن نجعله واحدًا منا؟”.
“هل هو ميت؟”.
“أعتقد أنه يمكننا استخدامه في المستقبل، بغض النظر عن نواياه، سيتعين علينا أن نكون ودودين في الوقت الحالي لأنه أظهر الود إلى جانبنا”.
عندها فقط استرخى تعبير بارك شين-هاي المتوتر إلى حد ما.
“حسنًا، خطط لاستراتيجية زنزانة غير مهزومة من حوله، استخدمه بقدر ما تستطيع”.
بعبارة أخرى، كانت مهارة مفيدة للغاية.
“لدينا بالفعل زنزانة من رتبة A+ في هوكايدو-اليابان، في الاعتبار”.
حتى اليوم السابع، كان الصيد مع كيم وو-جين سهلاً، ومع ذلك، بدأ من اليوم الثامن، يبدو الأمر كما لو أن كيم وو-جين أخذ جرعة.
عندها فقط استرخى تعبير بارك شين-هاي المتوتر إلى حد ما.
“أنا سعيدة لأنني حصلت أخيرًا على كلب صيد مفيد”.
“معدتي…”.
“يبدو أن جوهان جورج لم يكن لديه هذا…”.
————————————
مما لا يثير الدهشة، أن كل ما يتعلق بنقابة (الخلاص) كان لمجموعة هانونغ يد فيه، والجالس على قمة مجموعة هانونغ لم تكن سوى بارك شين-هاي، ملاك نقابة (الخلاص)، لم تحصل على لقب رئيس مجلس الإدارة فحسب، بل كانت عمليا حاكمة مجموعة هانونغ.
“أعتقد أنه كان مرتاحًا جدًا أثناء الصيد”.
“حسنًا، خطط لاستراتيجية زنزانة غير مهزومة من حوله، استخدمه بقدر ما تستطيع”.
(راجوجي هو طبق صيني كوري يتكون أساسًا من دجاج مقلي مع الصلصة الحارة)
نظر كيم وو-جين إلى لي جين-آه بتعبير سخيف على وجهه.
عندما سمعوا الكلمات التي قالتها بارك شين-هاي، أحنى أمنائها العام رأوسهم تجاهها.
بعبارة أخرى، كانت مهارة مفيدة للغاية.
عقلوا من فضلكم
“نعم؟، نعم!”.
“لا، قد يكون من الأفضل لأولئك الذين يستهدفهم القتال مع الشيطان بدلاً من ذلك”.
9من10
“هل جرحت معدتك؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
