- الفصل الثمانون
80 – الفصل الثمانون
“هو ذاهب لهناك؟ هل هو مجنون؟”.
على الرغم من رد فعله، لم يتغير تعبير آوه سي-تشان.
من الكحول إلى تجارة المخدرات، أبشع الأشياء التي استطاعت البشرية تداولها، يمكن تداولها هنا.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
كما قال لي جين-آه ، كانت منطقة كايسونج الخاصة مكانًا لتجمع المجرمين، ولكن ليس فقط أي مجرمين، بل كانت مخصصة للاعبين المجرمين.
يمكن سماع زجاجات الكحول وهي تتطاير الواحدة تلو الأخرى.
عند السؤال، ضحك آوه سي-تشان.
كانت الحياة في الحي مختلفة تمامًا عما يعتقده الناس في الخارج. فبدلاً من كونها مدينة ينعدم فيها القانون، شعرت أنها تشبه إلى حد كبير أي مكان آخر في العالم.
10من10
قبل كل شيء، لم يكن الاثنان يشربان الكحول ببساطة.
(ملحوظة : قبل أن ندخل في الفصل، هناك بعض الأشياء التي قد تسيء إلى بعض الأشخاص، لذلك هذا نوع من إخلاء المسؤولية، آمل أن يتمكن الجميع من تجاوزها لأنه ليس صريحًا، وآمل ألا يؤثر ذلك على حبك للقصة)
“أبيع المواد!”.
هذه المشاهد التي كان من الصعب على عامة الناس رؤيتها، تم وضعها بشكل واضح مثل سوق السمك وكانت نضارة كل ذلك مروعة للغاية.
كان من المستحيل لمثل هذه البلدان التي كانت تعاني من اضطرابات سياسية ووطنية على حد سواء، أن تتعامل بشكل صحيح مع بوابات الزنزانات.
بعد ظهور بوابات الزنزانات، مرت جميع دول العالم بوقت عصيب للغاية، وما زال يتقدم.
“تبـ*”.
في بعض الحالات، اهتز وجود البلاد بسبب مستوى المعاناة التي كان عليهم أن يمروا بها.
كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لدول العالم الثاني والثالث.
—————————————————————-
أفريقيا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا…
“أين؟ كوريا الشمالية؟”.
دول مثل كوريا الشمالية.
كان من المستحيل لمثل هذه البلدان التي كانت تعاني من اضطرابات سياسية ووطنية على حد سواء، أن تتعامل بشكل صحيح مع بوابات الزنزانات.
استوعب لي جين-آه هذه المعلومات ببطء.
على الرغم من رد فعله، لم يتغير تعبير آوه سي-تشان.
لذلك كان أمام تلك الدول خياران، إما ترك نفسها تنهار، أو طلب المساعدة من قوى أقوى.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
في حالة كوريا الشمالية، اختاروا الأخيرة، فتحوا أبوابهم وطلبوا المساعدة من العالم.
بدا كلاهما وكأنهما على استعداد لارتكاب جريمة قتل تثبت أن هذين الشخصين ليسا عاديين.
“كانوا يتناولون عصير التوت قبل دقيقة فقط …”.
بالطبع، لم يفتحوا هذا الباب بشكل كبير، تم فتح باب صغير فقط.
تصلب تعبير آوه سي-تشان قليلاً.
“كنت سأرسلك إلى هناك لإلقاء نظرة، لكنني ما زلت أخبرك، أنت لست بهذه القوة”.
“كايسونج، كوريا الشمالية؟”.
خشخشه!
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
“تبـ*”.
بعد تصميم كايسونج كمنطقة خاصة للاعبين، سمحت كوريا الشمالية لجميع الأجانب تقريبًا بالدخول بحرية دون فرض أي شروط أو قيود على هجمات الزنزانات.
“تبـ*”.
بالطبع، لم يفتحوا هذا الباب بشكل كبير، تم فتح باب صغير فقط.
حتى في الدولة الاشتراكية، لم تكن هناك قيود على النشاط الاقتصادي داخل المناطق الخاصة المعينة.
تصلب تعبير آوه سي-تشان قليلاً.
إذا تمكن اللاعبون من هزيمة بوابة الزنزانات، فسيكونون قادرين على فعل ما يريدون في تلك المنطقة، وبطبيعة الحال، بعد أن أصبحت منطقة خاصة، أصبحت كايسونج واحدة من أكثر المدن جشعًا في العالم.
“إنها عمليا مثل غوثام”.
“جثة المستذئب، تم القبض عليها بالأمس، أنا أبيعه بالكامل!”.
“أبيع المواد!”.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
“سوزوكي إيجي، يجب أن يكون في المستوى 50 الآن، ولكن في الزنزانات القياسية المكونة من طابقين، سيجد صعوبة في العثور على خصم”.
تحت عينه اليمنى كانت ندبة رائعة المظهر إلى حد ما.
“هو ذاهب لهناك؟ هل هو مجنون؟”.
كانت معارك مثل هذه، والتي يصعب على المرء العثور عليها في أي مكان آخر، واحدة من تخصصات منطقة كايسونج الخاصة حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
لهذا السبب، فوجئ لي جين-آه بأن كيم وو-جين ذاهب إلى مثل هذا المكان.
السكارانان يشتمان بعضهما البعض.
“المجنون هو أنت الذي أتيت عمدًا أثناء الغداء وأكلت طعامي، أيها الوغـ* الحشرة اللعـ**”.
أعطه آوه سي-تشان نظرة قذرة قبل أن يواصل الحديث.
لي جين-آه، الذي كان يضع الرامن في وعاء مع زوج من عيدان الأكل، أبدى تعبيرًا غريبًا عندما سمع هذه الكلمات وضحك بشكل محرج.
ثم أدار الاثنان رأسيهما في نفس الوقت ليروا من أين أتت، وأعينهم متوحشة مثل الوحوش.
أعطه آوه سي-تشان نظرة قذرة قبل أن يواصل الحديث.
“هوك”.
“كايسونج ليست مدينة سيئة كما تعتقد”.
“لأنه كلب نقابة (الخلاص)”.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
كما قال لي جين-آه ، كانت منطقة كايسونج الخاصة مكانًا لتجمع المجرمين، ولكن ليس فقط أي مجرمين، بل كانت مخصصة للاعبين المجرمين.
مكان للأشخاص الذين لا يستطيعون الدخول أو العمل في البلدان العادية أو الذين لا يريدون ببساطة أن يعيشوا حياة طبيعية.
“إذا كان هناك ذئب في القطيع، فستكون رائحته دامية وتبرز، ولكن إذا لم يكن هناك سوى حيوانات مفترسة مجمعة، فهذا سلمي بشكل مدهش، فكر في أمريكا، مقارنة بعدد الأسلحة النارية المتاحة، فإن عدد الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية منخفض جدًا، أليس كذلك؟”.
“هذا يعتبر صغيراً؟”.
طعن!
تخيل ماذا سيحدث إذا شرعوا الأسلحة النارية في كوريا الجنوبية، هل تعتقد أن العدد سيكون صغيرًا مثل رقمهم؟”.
أمال لي جين-آه رأسه عندما سمع الاسم.
بالطبع، لم يفتحوا هذا الباب بشكل كبير، تم فتح باب صغير فقط.
بعد قول ذلك، التقط آوه سي-تشان بعض المعكرونة بعصي تناول الطعام.
“عليك فقط أن تترك الرجال الخطرين وشأنهم”.
“إنه أفضل مكان لمطاردة الزنزانات، لا توجد ضرائب، لذلك من الأسهل تداول البضائع، مما يجعل أسعار السلع أرخص، إنه أفضل من هنا طالما أنك قادر على اتباع القواعد”.
“ما هي القواعد؟”.
بالطبع، لم يكن من الجيد رؤيته، عادة ما تتم الأنشطة غير القانونية في الأماكن المظلمة والمخفية حيث لا يمكن لأحد رؤيتها.
“عليك فقط أن تترك الرجال الخطرين وشأنهم”.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
عندما سمع هذه الكلمات، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يضحك.
“كنت سأرسلك إلى هناك لإلقاء نظرة، لكنني ما زلت أخبرك، أنت لست بهذه القوة”.
ثم أدار الاثنان رأسيهما في نفس الوقت ليروا من أين أتت، وأعينهم متوحشة مثل الوحوش.
تذمر لي جين-آه بنظرة متجهمه على وجهه.
كانت معارك مثل هذه، والتي يصعب على المرء العثور عليها في أي مكان آخر، واحدة من تخصصات منطقة كايسونج الخاصة حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
“هيونغ، ألا يمكنك أن تجاملني قليلاً؟”.
كان شخص واحد فقط في النادي بأكمله أكثر استرخاءً من التوتر في تلك اللحظة.
بدا كلاهما وكأنهما على استعداد لارتكاب جريمة قتل تثبت أن هذين الشخصين ليسا عاديين.
“سأعترف بذلك إذا أعطيت كيم وو-جين نزيف في الأنف”.
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
خشخشه!
“هناك وحش أقوى من كيم وو-جين”.
“سوغوي!”. (“عظيم” باليابانية)
كان الأمر أشبه بسيارتين بدون فرامل تصطدم ببعضهما بأقصى سرعة.
عندما سمع هذا، أصبح وجه لي جين-آه جادًا.
“من هذا؟”.
“سوغوي!”. (“عظيم” باليابانية)
قبل كل شيء، لم يكن الاثنان يشربان الكحول ببساطة.
“سوزوكي إيجي، يجب أن يكون في المستوى 50 الآن، ولكن في الزنزانات القياسية المكونة من طابقين، سيجد صعوبة في العثور على خصم”.
أمال لي جين-آه رأسه عندما سمع الاسم.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
“لم أسمع عنه قط، هل تخبرني به فقط للعبث معي؟”.
“إنه أفضل مكان لمطاردة الزنزانات، لا توجد ضرائب، لذلك من الأسهل تداول البضائع، مما يجعل أسعار السلع أرخص، إنه أفضل من هنا طالما أنك قادر على اتباع القواعد”.
على الرغم من رد فعله، لم يتغير تعبير آوه سي-تشان.
كان الأمر أشبه بسيارتين بدون فرامل تصطدم ببعضهما بأقصى سرعة.
“صدق أو لا تصدق، فقط لا تعبر أبدًا رجل بندبة تحت عينه اليمنى”.
توقف آوه سي-تشان مؤقتًا قبل إضافة جزء آخر من المعلومات.
‘… ربما نحتاج إلى الكشف عن قوة فرعون مقدمًا’.
…
“لأنه كلب نقابة (الخلاص)”.
حدث هذا عمليا للجميع في النادي، حيث أصبحوا جميعًا متوترين عندما لاحظوا ظهور هذا الرجل.
استوعب لي جين-آه هذه المعلومات ببطء.
على عكس ساحات القتال التي لديها قواعد، كانت معظم المعارك في منطقة كايسونج الخاصة معارك حتى الموت.
“لكن لماذا ذهب ذلك الرجل كيم وو-جين إلى هناك؟ هل هو خطير؟”.
“سوزوكي إيجي”.
كانت هناك متاجر تبيع الجثث الكاملة للوحوش.
“لا أعلم”.
“حسنًا، ربما ذهب لإمساك هذا الرجل المخيف الذي تحدثت عنه للتو؟”.
وكان المشهد أمامهم وحشيًا إلى حد أن يكون عنيفًا.
“المخدرات؟ يا إلهي”. (بأفترض أن عصير التوت هو الاسم العامي لشكل من أشكال المخدرات)
عند السؤال، ضحك آوه سي-تشان.
“أبداً في الواقع، حتى لو اصطحبت جيشًا معك، فليس هناك ما يضمن أنه يمكنك هزيمة سوزوكي إيجي، يعرف كيم وو-جين هذا أفضل مني، ربما ذهب لفعل شيء آخر”.
هذه المشاهد التي كان من الصعب على عامة الناس رؤيتها، تم وضعها بشكل واضح مثل سوق السمك وكانت نضارة كل ذلك مروعة للغاية.
كما قال ذلك، انجرفت أفكار آوه سي-تشان لفترة وجيزة.
“هل ستفعل شيئًا حيال ذلك أيها الوغـ* المجنون؟”.
‘إذا ذهب كيم وو-جين حقًا لمطاردة سوزوكي إيجي… وإذا قام بمطاردته، فلا شك أنه يلاحق نقابة (الخلاص)’.
“ما هي القواعد؟”.
تصلب تعبير آوه سي-تشان قليلاً.
لهذا السبب، فوجئ لي جين-آه بأن كيم وو-جين ذاهب إلى مثل هذا المكان.
‘… ربما نحتاج إلى الكشف عن قوة فرعون مقدمًا’.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
“أبيع المواد!”.
…
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
كان الجزء الأكثر مركزية من منطقة كايسونج الخاصة هو مجمع كايسونج الصناعي.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
تم استخدامه كمصنع في الماضي، وأصبح الآن نقطة تجمع للاعبين الذين بقوا في منطقة كايسونج الخاصة.
“هوك”.
كانت الحياة في الحي مختلفة تمامًا عما يعتقده الناس في الخارج. فبدلاً من كونها مدينة ينعدم فيها القانون، شعرت أنها تشبه إلى حد كبير أي مكان آخر في العالم.
“هل تقصد الكحول؟”.
“أبيع العناصر!”.
“أبيع المواد!”.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
أول ما يلاحظه المرء هو أن العنصر غطت المتاجر البسيطة التي تصطف في الشوارع، هناك، يمكن للمرء أن يرى العناصر والمواد التي تم جمعها من الوحوش.
هذه المشاهد التي كان من الصعب على عامة الناس رؤيتها، تم وضعها بشكل واضح مثل سوق السمك وكانت نضارة كل ذلك مروعة للغاية.
كانت هناك متاجر تبيع الجثث الكاملة للوحوش.
“جثة المستذئب، تم القبض عليها بالأمس، أنا أبيعه بالكامل!”.
حدث هذا عمليا للجميع في النادي، حيث أصبحوا جميعًا متوترين عندما لاحظوا ظهور هذا الرجل.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
لقد كان وحشًا هرب من بوابة زنزانة وتم أسره.
طعن!
في بلدان أخرى، في اللحظة التي تم القبض عليك فيها تتعامل مع الوحوش بهذه الطريقة، ستحصل على سوار حديدي جميل، من باب المجاملة من الدولة، ولكن في منطقة كايسونج الخاصة لم تكن هناك حاجة لهذا القلق.
يمكن سماع زجاجات الكحول وهي تتطاير الواحدة تلو الأخرى.
“رائع!”. (باللغة الإنجليزية)
“لم أسمع عنه قط، هل تخبرني به فقط للعبث معي؟”.
“رائع!”. (باللغة الإنجليزية)
“سوغوي!”. (“عظيم” باليابانية)
“هو ذاهب لهناك؟ هل هو مجنون؟”.
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
ثم أدار الاثنان رأسيهما في نفس الوقت ليروا من أين أتت، وأعينهم متوحشة مثل الوحوش.
بالطبع، لم يكن من الجيد رؤيته، عادة ما تتم الأنشطة غير القانونية في الأماكن المظلمة والمخفية حيث لا يمكن لأحد رؤيتها.
بعد قول ذلك، التقط آوه سي-تشان بعض المعكرونة بعصي تناول الطعام.
“أحب الماء هنا، ما رأيك؟”.
مكان للأشخاص الذين لا يستطيعون الدخول أو العمل في البلدان العادية أو الذين لا يريدون ببساطة أن يعيشوا حياة طبيعية.
“هل تقصد الكحول؟”.
“المخدرات؟ يا إلهي”. (بأفترض أن عصير التوت هو الاسم العامي لشكل من أشكال المخدرات)
فجأة.
“هناك أيضًا شيء أفضل”.
بالنسبة لي باتمان هو الأفضل، لم أحب سوبرمان في حياتي
من الكحول إلى تجارة المخدرات، أبشع الأشياء التي استطاعت البشرية تداولها، يمكن تداولها هنا.
“كايسونج، كوريا الشمالية؟”.
“اقتل ابن العا***!”.
باتمان ؟ أو سوبرمان ؟
“أقبض على هذا اللقـ**!”.
“إنها عمليا مثل غوثام”.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
ابتلاع المتفرجون بشكل جماعي وخرج بعضهم بضع خطوات إلى الوراء.
وكان المشهد أمامهم وحشيًا إلى حد أن يكون عنيفًا.
لم يكن القتال بين اللاعبين الذين نجوا من أهوال الزنزانات شيئًا يمكن مقارنته بهؤلاء اللاعبين الذين لم يصطادوا أو الأشخاص العاديون.
على عكس ساحات القتال التي لديها قواعد، كانت معظم المعارك في منطقة كايسونج الخاصة معارك حتى الموت.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
“ما هي القواعد؟”.
كانت معارك مثل هذه، والتي يصعب على المرء العثور عليها في أي مكان آخر، واحدة من تخصصات منطقة كايسونج الخاصة حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
خشخشه!
“كايسونج، كوريا الشمالية؟”.
يمكن سماع زجاجات الكحول وهي تتطاير الواحدة تلو الأخرى.
في بلدان أخرى، في اللحظة التي تم القبض عليك فيها تتعامل مع الوحوش بهذه الطريقة، ستحصل على سوار حديدي جميل، من باب المجاملة من الدولة، ولكن في منطقة كايسونج الخاصة لم تكن هناك حاجة لهذا القلق.
يمكن سماع زجاجات الكحول وهي تتطاير الواحدة تلو الأخرى.
“اللعـ**!”.
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
“آسك!”.
يمكن سماع صرخات في كل مكان.
بين الصراخ وموسيقى الملهى، وقف رجلان أمام كل منهما، مشيرا إلى الزجاجات المكسورة في أيديهما.
“ماذا قلت للتو؟ لماذا لا تقولها مرة أخرى أيها اللعـ**!”.
ابتلاع المتفرجون بشكل جماعي وخرج بعضهم بضع خطوات إلى الوراء.
استوعب لي جين-آه هذه المعلومات ببطء.
“هل ستفعل شيئًا حيال ذلك أيها الوغـ* المجنون؟”.
السكارانان يشتمان بعضهما البعض.
بدا كلاهما وكأنهما على استعداد لارتكاب جريمة قتل تثبت أن هذين الشخصين ليسا عاديين.
“إنها معركة لاعبين!”.
إذا تمكن اللاعبون من هزيمة بوابة الزنزانات، فسيكونون قادرين على فعل ما يريدون في تلك المنطقة، وبطبيعة الحال، بعد أن أصبحت منطقة خاصة، أصبحت كايسونج واحدة من أكثر المدن جشعًا في العالم.
“هذا جنون، شخص ما يوقفهم!”.
“لم أسمع عنه قط، هل تخبرني به فقط للعبث معي؟”.
“كلاهما فوق المستوى 30، هل تريد الذهاب بينهما وإيقافهما؟”.
“إنها معركة لاعبين!”.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
“كانوا يتناولون عصير التوت قبل دقيقة فقط …”.
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
“المخدرات؟ يا إلهي”. (بأفترض أن عصير التوت هو الاسم العامي لشكل من أشكال المخدرات)
“أبيع العناصر!”.
قبل كل شيء، لم يكن الاثنان يشربان الكحول ببساطة.
“هيونغ، ألا يمكنك أن تجاملني قليلاً؟”.
كان الأمر أشبه بسيارتين بدون فرامل تصطدم ببعضهما بأقصى سرعة.
ابتلاع المتفرجون بشكل جماعي وخرج بعضهم بضع خطوات إلى الوراء.
فجأة.
تذمر لي جين-آه بنظرة متجهمه على وجهه.
تخيل ماذا سيحدث إذا شرعوا الأسلحة النارية في كوريا الجنوبية، هل تعتقد أن العدد سيكون صغيرًا مثل رقمهم؟”.
طعن!
10من10
طار سهم بين الاثنين اللذين بدا أنهما منعزلين عن العالم الخارجي.
ثم أدار الاثنان رأسيهما في نفس الوقت ليروا من أين أتت، وأعينهم متوحشة مثل الوحوش.
ليروا امرأة جالسة على طاولة، وبجانبها كان رجل صغير القامة ينظر إليهما بنظرة باردة.
كما قال لي جين-آه ، كانت منطقة كايسونج الخاصة مكانًا لتجمع المجرمين، ولكن ليس فقط أي مجرمين، بل كانت مخصصة للاعبين المجرمين.
تحت عينه اليمنى كانت ندبة رائعة المظهر إلى حد ما.
“هوك”.
“هل تقصد الكحول؟”.
“تبـ*”.
بمجرد أن رأوا هذا الرجل، أصبح الرجلان اللذان كانا مخمورين من الكحول والمخدرات أكثر رصانة.
لم يكن القتال بين اللاعبين الذين نجوا من أهوال الزنزانات شيئًا يمكن مقارنته بهؤلاء اللاعبين الذين لم يصطادوا أو الأشخاص العاديون.
حدث هذا عمليا للجميع في النادي، حيث أصبحوا جميعًا متوترين عندما لاحظوا ظهور هذا الرجل.
‘… ربما نحتاج إلى الكشف عن قوة فرعون مقدمًا’.
كان شخص واحد فقط في النادي بأكمله أكثر استرخاءً من التوتر في تلك اللحظة.
طعن!
“سوزوكي إيجي”.
توقف آوه سي-تشان مؤقتًا قبل إضافة جزء آخر من المعلومات.
“ماذا قلت للتو؟ لماذا لا تقولها مرة أخرى أيها اللعـ**!”.
كيم وو-جين، متنكرا في زي رجل أسمر بشارب كبير يجلس في الحانة ويراقب الموقف، كان يراقب الرجل الذي تمكن من تهدئة الوضع المتوتر في النادي بنظرة واحدة فقط.
ثم خطرت في ذهنه فكرة.
يمكن سماع صرخات في كل مكان.
“لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك بهذه الطريقة”.
على عكس ساحات القتال التي لديها قواعد، كانت معظم المعارك في منطقة كايسونج الخاصة معارك حتى الموت.
—————————————————————-
“سوزوكي إيجي”.
باتمان ؟ أو سوبرمان ؟
طعن!
بالنسبة لي باتمان هو الأفضل، لم أحب سوبرمان في حياتي
“المجنون هو أنت الذي أتيت عمدًا أثناء الغداء وأكلت طعامي، أيها الوغـ* الحشرة اللعـ**”.
10من10
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
