نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 82

- الفصل الثاني والثمانون

- الفصل الثاني والثمانون

82 – الفصل الثاني والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

عند سفح جبل ميندونغ-سان، حيث لا يمكن العثور على أشجار، هناك بوابة لزنزانة، تبدو وكأن الوحوش ستخرج منها في أي لحظة.

ببطء، اتجهت الحافلة متهالكة إلى بوابة الزنزانة.

“انزلوا!”.

مع دوي الصوت، بدأ الناس في الحافلة ينزلون واحدًا تلو الآخر، بشكل مشابه تمامًا لظهور سجناء يخرجون من قافلة قادمة إلى السجن.

“قائد الفريق، المستودعات هنا”.

قام أحد مرؤوسي سوزوكي إيجي، الذي كان يراقب المشهد من مسافة، بالإبلاغ عن الموقف.

ولكن بدلاً من الرد، أشار سوزوكي إيجي إلى هاتف القمر الصناعي الذي حمله على وجهه بيده اليمنى ثم وضع إصبع السبابة اليسرى على شفتيه.

المرؤوس أغلق فمه.

“نعم. أفهم. سأستعد”.

بعد فترة وجيزة، سأل المرؤوس بحذر وتُردد سؤالاً لسوزوكي إيجي.

“من كان؟”.

“الملكة تريد منا تعديل وتيرة التسوية”.

عندما سمع هذا، أصبح تعبير المرؤوس عنيفًا بعض الشيء.

كان تعبير كلب الصيد، الذي لم يكن قادرًا على ملء معدته بالطعام الذي تم أعطأه حتى الآن، بل أُعطي فريسة جديدة.

“من هو الهدف التالي؟”.

“كيم وو-جين”.

لكن عندما ظهر اسم كيم وو-جين، أصبح تعبير الرجل العنيف باهتًا بعض الشيء، يبدو أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل.

كان مفهوماً.

لأن سوزوكي إيجي وفريقه هم كلاب الصيد التي أرسلتها نقابة (الخلاص) لمطاردة النمور الشرسة، والتي كان الكثير منها مشهورًا جدًا، على الرغم من أنه لم يكن من النادر بالنسبة لهم عدم معرفة الشخص.

“حسنًا، سنعرف عندما نراه، لا يبدو أنه رجل بسيط”.

في الواقع، كانت حقيقة أنهم أُمروا بالانتظار ومطاردة هذا الشخص دليلًا على أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا.

” الأمر جيد هكذا”.

بالطبع، هذا لا يعني أنهم سوف يفكرون في الأمر لفترة طويلة.

“إذا جاء الأمر، علينا فقط البحث”.

بغض النظر عن الفريسة، لن يشك أحد في قدرة سوزوكي إيجي وفريقه على اصطياد هذا الشخص.

هكذا كان الحال دائما.

ومن ثم، فإن سوزوكي إيجي لم يكلف نفسها عناء المناقشة عن كيم وو-جين أكثر من ذلك.

“كيف هم المستودعات؟”.

“لم تكن هناك إشارة خاصة من ممثلنا يمكننا المضي قدمًا في هجوم الزنزانة”.

أومأ سوزوكي إيجي برأسه بناء على كلمات مرؤوسه.

“ثم أخبر الجميع بالاستعداد للزنزانة”.

“نعم”.

“سأقتل أي شخص يصرخ في زنزانة الرتبة +C”.

“كواعهك!”.

عندما دخل سوزوكي إيجي الزنزانة، كان أول ما استقبله هو صراخ شخص يبتعد تدريجياً.

[اهزم كل الآوركات الحمراء للتقدم إلى الطابق التالي].*جمع آورك*

بعد الإخطار بشروط تنظيف الطابق الأول في أذنه، كان هذا أيضًا تذكيرًا بأنه لم يعد بإمكان المزيد من اللاعبين دخول الزنزانة.

بالطبع، لم ينتبه سوزوكي إيجي كثيرًا للإخطار، وبدلاً من ذلك أمسك بأحد الرجال بالقرب منه.

“ماذا حدث هنا؟”.

“بمجرد دخول أحد المستودعات، قتل أحد زملائنا وهرب مع اثنين آخرين”.

عندها أدرك أن الصرخات التي سمعها كانت في الواقع صرخات مرؤوسيه.

“هل نطارده؟”.

لم يُجب سوزوكي إيجي على سؤال مرؤوسه الذي تلا ذلك، وبدلاً من ذلك سار إلى الجثة على الأرض.

لم يكن من الصعب معرفة سبب الوفاة.

سيكون من الغريب أن نسأل كيف مات بعد أن رأى رأسه منفصلاً عن جسده.

ومع هذا، قام سوزوكي إيجي بفحص الجثة بعناية لتحديد كيفية وفاته بشكل صحيح.

“لقد قطع الجلد عن طريق وضع السكين في الفجوة قبل أن يكسر العنق ويقطعها”.

المعلومات التي حصل عليها من ملاحظاته جعلت سوزوكي إيجي مقتنعًا.

“هذا هو النوع من الأشخاص الذي يعرف كيف يقتل لاعبًا بشكل صحيح”.

من الواضح أن الشخص الذي جاء معهم كان يستهدفه هو ومرؤوسيه، لم يكن هذا مجرد قاتل دموي، بل كان شخصًا مؤهلًا ومدربًا جيدًا.

نظرًا لمثل هذه الأفكار، أصدر سوزوكي إيجي أمرًا سريعًا لرجاله.

“نظفوا هذا”.

تحرك مرؤوسوه بسرعة كبيرة.

تشولونج!

شيك!

قاموا جميعًا بسحب أسلحتهم وتوجيههم نحو المستودعات التي استأجروها.

“هاه؟ ما-، ما هذا بحق خالق الجحيم؟!”.

“انـ، انتظر!”.

“كوه!”.

“كواهك!”.

بينما تم تجميد لاعبي المستودع، الذين أذهلهم التغيير المفاجئ للوضع، طعن شخصان وسقطا على الأرض بصراخ دموي.

“هاه؟ أوه! يا! انتـ، انتظر! لدي عقد مختلف!”.

لم يستطع جو هان-هو، الذي تم تعيينه بشكل منفصل، تجنب التعرض للقطع.

“اللعـ**!”.

بالطبع، حاول اللاعبون المهدّدون أيضًا الهجوم المضاد، بعد كل شيء كانوا لا يزالون لاعبين كانت مهاراتهم وقدراتهم خارج نطاق الناس العاديين.

سيكون من الغريب بالنسبة لأولئك الذين ارتكبوا جرائم مروعة وتمكنوا من الهروب من أيدي الحكومة والعيش مثل الشياطين المنخفضة في المنطقة الخاصة أن يتدحرجوا ويموتوا فقط.

“يا، أيها الأوغـ**!”.

“هجوم!”.

قاموا على الفور بالهجوم المضاد وسرعان ما تحولت المنطقة إلى ساحة معركة تشبه الجحيم، لكن سوزوكي إيجي لم يهتم به.

في عينيه، يمكن للفأر مهاجمة الأسد وعضه بحرية، لكنه لا يمكن أن يقتل أسدًا أبدًا.

بناءً على ملاحظات سوزوكي إيجي، كان الفرق بين مرؤوسيه والمستودعات أكثر من هذا.

وكان الدليل على أن المستودعات تعامل كجرذان في المقام الأول.

ما ملأ عقل سوزوكي إيجي بدلاً من ذلك كانت المعركة المقبلة.

‘قتل شخصًا وأسر شخصين…’.

بمجرد دخول المهاجم إلى الزنزانة، تعامل مع ثلاثة ثم هرب دون مزيد من الانخراط.

‘بمعنى أنه يعتزم أن تكون هذه المعركة طويلة’.

يمهد ذلك الطريق مع وضع معركة طويلة الأمد في الاعتبار.

وهذا هو الإجراء القياسي.

من أجل أن يأكل الأضعف الأقوى، كان عليهم أن يحفروا فخًا ويقضموا ببطء بعيدًا عن الأقوى.

‘لا يوجد سبب يدفعنا لقبول قتالاً مع كلابهم’.

على العكس من ذلك، من وجهة نظر القوي، كانوا ببساطة بحاجة إلى تجنبه.

كان تنظيف المستودعات الآن أيضًا جزءًا من هذا التجنب، حيث ألغى أي متغيرات أخرى غير معروفة.

“أول شيء يجب القيام به هو قضاء وقتنا ومعرفة من هم”.

بينما كان سوزوكي إيجي يخطط للتعامل مع هذا الخصم الجديد، وكان رجاله منشغلين في محاربة المستودعات، حدث تغيير.

“قائد الفريق!”.

“ماذا يحدث هنا؟”.

“هنـ، هناك! غو، غولم قادم!”.

“ماذااا؟”.

بدأ هجوم كيم وو-جين الثاني.

ما هو أفضل توقيت لاصطياد لاعبين آخرين؟

يمكن لـ كيم وو-جين الإجابة على هذا السؤال دون أدنى تردد.

مباشرة بعد دخول الزنزانة، هو أفضل وقت لمهاجمة اللاعب.

بدون أدنى شك، بمجرد دخولهم إلى زنزانة، ركز اللاعبون فوراً على محيطهم.

وعنى ذلك أنه في تلك اللحظة لم ينتبهوا لما كان يحدث من حولهم.

علاوة على ذلك، فإن اللاعبين الذين دخلوا للتو الزنزانة لن يكون لديهم أي تشكيلات أو يقومون ببناء أي المواقع.

لكن الأهم من ذلك هو حقيقة أن معظم اللاعبين لم يتعرضوا للهجوم مطلقًا لحظة دخولهم الزنزانة.

كما هو الحال دائمًا، لا يمكنك التعامل بشكل صحيح بدون خبرة.

“الضربة الاستباقية صالحة دائمًا”.

كان الهدف من هذه الفجوة أحد تخصصات كيم وو-جين.

في الواقع، قبل العودة إلى الماضي، عندما أخفى كيم وو-جين اسمه وانتمائه ولعبه ككلب صيد، قُتل ما يقرب من نصف اللاعبين الذين اصطادهم في غضون ساعة من دخول بوابة الزنزانة.

بالنسبة إلى كيم وو-جين، “كلب الصيد”، كانت الساعة التي تلت دخول الزنزانة هي الوقت الذهبي بالنسبة له للبحث عن أي شيء.

كانت المشكلة أنه بعد العودة إلى الماضي، كانت القوة التي يتمتع بها لا تضاهى بالقوة التي كان يتمتع بها من قبل.

في نفس الوقت كان لديه العديد من الشروط لمهاراته.

بدون أي تضحيات، لم يكن لديه هياكل عظمية، ولا أسلحة دموية أو إنفجارات جثث، ولذلك اضطر إلى استخدام الوقت الذهبي بدلاً من ذلك لإجراء الاستعدادات وبناء القوة لضربته الأولى.

[فتح كتاب الموتى].

[تم ملء 10 صفحات حاليا].

لكن كتاب الموتى جعل كل ذلك قصة من الماضي.

[تم تدمير الصفحة 1 : تم إطلاق سراح جندي هيكل عظمي مختوم بالداخل].

[تم تدمير الصفحة 2 : تم إطلاق سراح جندي هيكل عظمي مختوم بالداخل].

مع كتاب الموتى، كان قادرًا على استدعاء 10 هياكل عظمية في دقيقة واحدة.

[تم فرض تأثير حاكم ساحة المعركة إلى أقصى حد].

[تم تطبيق تأثير العظم الأسود].

كان هؤلاء أقوى جنود الهيكل العظميين الذين كان تحت تصرفه.

ولا يزال لديه بطاقة واحدة يمكن استخدامها دون الحاجة إلى التضحية.

“استدعاء الغولم”.

[تم استدعاء غولم].

بدلاً من ذلك، سيكون المرؤوس القوي جدًا لنقابة (الخلاص) هدية له.

قام كيم وو-جين بقياس الوقت منذ دخوله الزنزانة وسرعان ما اكتشف أنه قد مرت 3 دقائق منذ دخوله إلى الزنزانة.

لكن الرقم الذي بقي في ذهنه لم يكن 3، بدلاً من ذلك.

“57 دقيقة متبقية”.

كان كيم وو-جين يخطط لإنهاء مطاردته في الوقت الذهبي، تمامًا كما فعل في الماضي.

—————————————————–

استمتعوا

2من20

82 – الفصل الثاني والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. عند سفح جبل ميندونغ-سان، حيث لا يمكن العثور على أشجار، هناك بوابة لزنزانة، تبدو وكأن الوحوش ستخرج منها في أي لحظة. ببطء، اتجهت الحافلة متهالكة إلى بوابة الزنزانة. “انزلوا!”. مع دوي الصوت، بدأ الناس في الحافلة ينزلون واحدًا تلو الآخر، بشكل مشابه تمامًا لظهور سجناء يخرجون من قافلة قادمة إلى السجن. “قائد الفريق، المستودعات هنا”. قام أحد مرؤوسي سوزوكي إيجي، الذي كان يراقب المشهد من مسافة، بالإبلاغ عن الموقف. ولكن بدلاً من الرد، أشار سوزوكي إيجي إلى هاتف القمر الصناعي الذي حمله على وجهه بيده اليمنى ثم وضع إصبع السبابة اليسرى على شفتيه. المرؤوس أغلق فمه. “نعم. أفهم. سأستعد”. بعد فترة وجيزة، سأل المرؤوس بحذر وتُردد سؤالاً لسوزوكي إيجي. “من كان؟”. “الملكة تريد منا تعديل وتيرة التسوية”. عندما سمع هذا، أصبح تعبير المرؤوس عنيفًا بعض الشيء. كان تعبير كلب الصيد، الذي لم يكن قادرًا على ملء معدته بالطعام الذي تم أعطأه حتى الآن، بل أُعطي فريسة جديدة. “من هو الهدف التالي؟”. “كيم وو-جين”. لكن عندما ظهر اسم كيم وو-جين، أصبح تعبير الرجل العنيف باهتًا بعض الشيء، يبدو أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. كان مفهوماً. لأن سوزوكي إيجي وفريقه هم كلاب الصيد التي أرسلتها نقابة (الخلاص) لمطاردة النمور الشرسة، والتي كان الكثير منها مشهورًا جدًا، على الرغم من أنه لم يكن من النادر بالنسبة لهم عدم معرفة الشخص. “حسنًا، سنعرف عندما نراه، لا يبدو أنه رجل بسيط”. في الواقع، كانت حقيقة أنهم أُمروا بالانتظار ومطاردة هذا الشخص دليلًا على أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا. ” الأمر جيد هكذا”. بالطبع، هذا لا يعني أنهم سوف يفكرون في الأمر لفترة طويلة. “إذا جاء الأمر، علينا فقط البحث”. بغض النظر عن الفريسة، لن يشك أحد في قدرة سوزوكي إيجي وفريقه على اصطياد هذا الشخص. هكذا كان الحال دائما. ومن ثم، فإن سوزوكي إيجي لم يكلف نفسها عناء المناقشة عن كيم وو-جين أكثر من ذلك. “كيف هم المستودعات؟”. “لم تكن هناك إشارة خاصة من ممثلنا يمكننا المضي قدمًا في هجوم الزنزانة”. أومأ سوزوكي إيجي برأسه بناء على كلمات مرؤوسه. “ثم أخبر الجميع بالاستعداد للزنزانة”. “نعم”. “سأقتل أي شخص يصرخ في زنزانة الرتبة +C”. … “كواعهك!”. عندما دخل سوزوكي إيجي الزنزانة، كان أول ما استقبله هو صراخ شخص يبتعد تدريجياً. [اهزم كل الآوركات الحمراء للتقدم إلى الطابق التالي].*جمع آورك* بعد الإخطار بشروط تنظيف الطابق الأول في أذنه، كان هذا أيضًا تذكيرًا بأنه لم يعد بإمكان المزيد من اللاعبين دخول الزنزانة. بالطبع، لم ينتبه سوزوكي إيجي كثيرًا للإخطار، وبدلاً من ذلك أمسك بأحد الرجال بالقرب منه. “ماذا حدث هنا؟”. “بمجرد دخول أحد المستودعات، قتل أحد زملائنا وهرب مع اثنين آخرين”. عندها أدرك أن الصرخات التي سمعها كانت في الواقع صرخات مرؤوسيه. “هل نطارده؟”. لم يُجب سوزوكي إيجي على سؤال مرؤوسه الذي تلا ذلك، وبدلاً من ذلك سار إلى الجثة على الأرض. لم يكن من الصعب معرفة سبب الوفاة. سيكون من الغريب أن نسأل كيف مات بعد أن رأى رأسه منفصلاً عن جسده. ومع هذا، قام سوزوكي إيجي بفحص الجثة بعناية لتحديد كيفية وفاته بشكل صحيح. “لقد قطع الجلد عن طريق وضع السكين في الفجوة قبل أن يكسر العنق ويقطعها”. المعلومات التي حصل عليها من ملاحظاته جعلت سوزوكي إيجي مقتنعًا. “هذا هو النوع من الأشخاص الذي يعرف كيف يقتل لاعبًا بشكل صحيح”. من الواضح أن الشخص الذي جاء معهم كان يستهدفه هو ومرؤوسيه، لم يكن هذا مجرد قاتل دموي، بل كان شخصًا مؤهلًا ومدربًا جيدًا. نظرًا لمثل هذه الأفكار، أصدر سوزوكي إيجي أمرًا سريعًا لرجاله. “نظفوا هذا”. تحرك مرؤوسوه بسرعة كبيرة. تشولونج! شيك! قاموا جميعًا بسحب أسلحتهم وتوجيههم نحو المستودعات التي استأجروها. “هاه؟ ما-، ما هذا بحق خالق الجحيم؟!”. “انـ، انتظر!”. “كوه!”. “كواهك!”. بينما تم تجميد لاعبي المستودع، الذين أذهلهم التغيير المفاجئ للوضع، طعن شخصان وسقطا على الأرض بصراخ دموي. “هاه؟ أوه! يا! انتـ، انتظر! لدي عقد مختلف!”. لم يستطع جو هان-هو، الذي تم تعيينه بشكل منفصل، تجنب التعرض للقطع. “اللعـ**!”. بالطبع، حاول اللاعبون المهدّدون أيضًا الهجوم المضاد، بعد كل شيء كانوا لا يزالون لاعبين كانت مهاراتهم وقدراتهم خارج نطاق الناس العاديين. سيكون من الغريب بالنسبة لأولئك الذين ارتكبوا جرائم مروعة وتمكنوا من الهروب من أيدي الحكومة والعيش مثل الشياطين المنخفضة في المنطقة الخاصة أن يتدحرجوا ويموتوا فقط. “يا، أيها الأوغـ**!”. “هجوم!”. قاموا على الفور بالهجوم المضاد وسرعان ما تحولت المنطقة إلى ساحة معركة تشبه الجحيم، لكن سوزوكي إيجي لم يهتم به. في عينيه، يمكن للفأر مهاجمة الأسد وعضه بحرية، لكنه لا يمكن أن يقتل أسدًا أبدًا. بناءً على ملاحظات سوزوكي إيجي، كان الفرق بين مرؤوسيه والمستودعات أكثر من هذا. وكان الدليل على أن المستودعات تعامل كجرذان في المقام الأول. ما ملأ عقل سوزوكي إيجي بدلاً من ذلك كانت المعركة المقبلة. ‘قتل شخصًا وأسر شخصين…’. بمجرد دخول المهاجم إلى الزنزانة، تعامل مع ثلاثة ثم هرب دون مزيد من الانخراط. ‘بمعنى أنه يعتزم أن تكون هذه المعركة طويلة’. يمهد ذلك الطريق مع وضع معركة طويلة الأمد في الاعتبار. وهذا هو الإجراء القياسي. من أجل أن يأكل الأضعف الأقوى، كان عليهم أن يحفروا فخًا ويقضموا ببطء بعيدًا عن الأقوى. ‘لا يوجد سبب يدفعنا لقبول قتالاً مع كلابهم’. على العكس من ذلك، من وجهة نظر القوي، كانوا ببساطة بحاجة إلى تجنبه. كان تنظيف المستودعات الآن أيضًا جزءًا من هذا التجنب، حيث ألغى أي متغيرات أخرى غير معروفة. “أول شيء يجب القيام به هو قضاء وقتنا ومعرفة من هم”. بينما كان سوزوكي إيجي يخطط للتعامل مع هذا الخصم الجديد، وكان رجاله منشغلين في محاربة المستودعات، حدث تغيير. “قائد الفريق!”. “ماذا يحدث هنا؟”. “هنـ، هناك! غو، غولم قادم!”. “ماذااا؟”. بدأ هجوم كيم وو-جين الثاني. ما هو أفضل توقيت لاصطياد لاعبين آخرين؟ يمكن لـ كيم وو-جين الإجابة على هذا السؤال دون أدنى تردد. مباشرة بعد دخول الزنزانة، هو أفضل وقت لمهاجمة اللاعب. بدون أدنى شك، بمجرد دخولهم إلى زنزانة، ركز اللاعبون فوراً على محيطهم. وعنى ذلك أنه في تلك اللحظة لم ينتبهوا لما كان يحدث من حولهم. علاوة على ذلك، فإن اللاعبين الذين دخلوا للتو الزنزانة لن يكون لديهم أي تشكيلات أو يقومون ببناء أي المواقع. لكن الأهم من ذلك هو حقيقة أن معظم اللاعبين لم يتعرضوا للهجوم مطلقًا لحظة دخولهم الزنزانة. كما هو الحال دائمًا، لا يمكنك التعامل بشكل صحيح بدون خبرة. “الضربة الاستباقية صالحة دائمًا”. كان الهدف من هذه الفجوة أحد تخصصات كيم وو-جين. في الواقع، قبل العودة إلى الماضي، عندما أخفى كيم وو-جين اسمه وانتمائه ولعبه ككلب صيد، قُتل ما يقرب من نصف اللاعبين الذين اصطادهم في غضون ساعة من دخول بوابة الزنزانة. بالنسبة إلى كيم وو-جين، “كلب الصيد”، كانت الساعة التي تلت دخول الزنزانة هي الوقت الذهبي بالنسبة له للبحث عن أي شيء. كانت المشكلة أنه بعد العودة إلى الماضي، كانت القوة التي يتمتع بها لا تضاهى بالقوة التي كان يتمتع بها من قبل. في نفس الوقت كان لديه العديد من الشروط لمهاراته. بدون أي تضحيات، لم يكن لديه هياكل عظمية، ولا أسلحة دموية أو إنفجارات جثث، ولذلك اضطر إلى استخدام الوقت الذهبي بدلاً من ذلك لإجراء الاستعدادات وبناء القوة لضربته الأولى. [فتح كتاب الموتى]. [تم ملء 10 صفحات حاليا]. لكن كتاب الموتى جعل كل ذلك قصة من الماضي. [تم تدمير الصفحة 1 : تم إطلاق سراح جندي هيكل عظمي مختوم بالداخل]. [تم تدمير الصفحة 2 : تم إطلاق سراح جندي هيكل عظمي مختوم بالداخل]. مع كتاب الموتى، كان قادرًا على استدعاء 10 هياكل عظمية في دقيقة واحدة. [تم فرض تأثير حاكم ساحة المعركة إلى أقصى حد]. [تم تطبيق تأثير العظم الأسود]. كان هؤلاء أقوى جنود الهيكل العظميين الذين كان تحت تصرفه. ولا يزال لديه بطاقة واحدة يمكن استخدامها دون الحاجة إلى التضحية. “استدعاء الغولم”. [تم استدعاء غولم]. بدلاً من ذلك، سيكون المرؤوس القوي جدًا لنقابة (الخلاص) هدية له. قام كيم وو-جين بقياس الوقت منذ دخوله الزنزانة وسرعان ما اكتشف أنه قد مرت 3 دقائق منذ دخوله إلى الزنزانة. لكن الرقم الذي بقي في ذهنه لم يكن 3، بدلاً من ذلك. “57 دقيقة متبقية”. كان كيم وو-جين يخطط لإنهاء مطاردته في الوقت الذهبي، تمامًا كما فعل في الماضي. —————————————————– استمتعوا 2من20

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط