نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 88

- الفصل الثامن والثمانون

- الفصل الثامن والثمانون

88 – الفصل الثامن والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

(مترجم انجلش : ملاحظة صغيرة قبل أن نبدأ، لقد أساءت تفسير شيء ما في الفصل86 لقد قمت بترجمتها على أن نقابة (الخلاص) قامت بإرسال أربعة رسائل فقط، ولكن في الواقع، لقد أرسلوا الرسائل أربع مرات، لذلك في كل مرة يتم فيها إرسال الرسائل، هناك عدد كبير نسبيًا من اللاعبين الذين يتلقونها، هذا لتوضيح أي سوء فهم قد يكون لديك في هذا الفصل)

بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان الوقت دائمًا أغلى من المال.

بعد عودته إلى الماضي، كان الوقت الذي أمضاه أكثر إحكامًا وأغلى.

ومع ذلك، لم يدخر كيم وو-جين أي وقت ثمين في تحضيره للمطاردة.

هذا لأنه كان يعتقد دائمًا أن الوقت الذي يقضيه في التحضير يمكن بعد ذلك طرحه من الوقت الذي يقضيه أثناء الصيد الفعلي.

الوضع كان نفسه الآن.

– في ملعب (ميكوراياما-سكي جمب) في محافظة سابورو، يتجمع لاعبو هوكايدو في لصيد ثعلب النار واحدًا تلو الآخر.

– لم يمض وقت طويل قبل أن يجتمع الأبطال الذين سينقذون العالم هنا في محافظة سابورو!

أمضى كيم وو-جين وقته في التحضير للزنزانة رغم أنه كان قاب قوسين أو أدنى.

لم يدخر الوقت.

مثل حرفي إيطالي، قام بتغطية جندي هيكل عظمي بجلد مصنوع من جلد الثعلب ذو القرون، كانت مهارته في إنشاء معدات مخصصة لهياكله العظمية ستذهل العالم.

“بالكاد جهزت”.

سرعان ما اكتملت استعداداته.

[غدًا هو اليوم الذي يبدأ فيه صيد زنزانة ثعلب النار!!]

يوم واحد حتى بدأ الصيد.

كان وقت الزنزانة وشيكاً، ومع ذلك، كان كيم وو-جين راضيًا.

‘انا مستعد الان’.

ثعلب النار، الثقة في أنه يستطيع اصطياد هذا الوحش، ملأت قلبه.

كان ملعب (ميكوراياما-سكي جمب) يقع في محافظة سابورو، هوكايدو.

في منتصف أغسطس، كان هذا المكان، الذي كان يجب أن يكون هادئًا ومهجورًا في هذا الوقت، مليئًا بالناس ووسائل الإعلام من جميع أنحاء العالم كما لو كان يستضيف الألعاب الأولمبية، بل كان مليئًا بمعدات التصوير من شركات البث.

“رائع!”.

“يا إلهي!”.

كان الناس هناك مفعمين بالحماس.

“لين-لين! إنه لين-لين، صانع الأرقام القياسية الذي حطم كل الأرقام القياسية في تايوان!”.

“انظر، إنه النجم الياباني ساساكي!”.

في يوم هجوم الزنزانة، لم يستطع الجماهير إلا التعبير عن إعجابهم باللاعبين المشهورين الذين ظهروا واحدًا تلو الآخر.

كان اللاعبون الذين سيشاركون في صيد ثعلب النارعلى مستوى مختلف تمامًا.

“كل أبطال الجيل التالي موجودون هنا”.

“تم التحقق من أنهم تلقوا رسائل نقابة (الخلاص)”.

لكن الأشخاص الذين جعلوا الجماهير تهتف لهم لم يكونوا مجرد لاعبين نجوم، بل هم لاعبون أتوا إلى هنا للمساعدة في إنقاذ العالم.

بالطبع، كانت أكبر الهتافات لـ.

“إنها نقابة (الخلاص)!”.

“نقابة (الخلاص) هنا!”.

أصبح الحشد أكثر حماسًا عندما ظهرت أخيرًا نقابة (الخلاص)، الذين كانوا يعتبرون منقذين العالم.

“يا الله، من فضلك أعطهم القوة”.

حتى أن بعض الناس نزلوا على ركبهم وشدوا أيديهم وصلوا من أجل لاعبي نقابة (الخلاص).

المنقذون.

بدأ اللاعبون الذين وصلوا بالفعل في استقبالهم بأدب.

“سعيد بلقائك، أنا لين-لين”.

“تشرفت بتلقي الرسالة، أنا ساساكي من نقابة (موسى)”.

توقف الجميع عن كل ما كانوا يفعلونه وبدأوا في التعبير عن تقديرهم لنقابة (الخلاص)، في الوقت نفسه، كان الحسد واضحًا في عيونهم وهم ينظرون إلى أعضاء نقابة (الخلاص).

كانت نقابة (الخلاص) أيضًا معبودًا للاعبين الذين تجمعوا هناك.

لقد تلقوا رسالة من هذا المعبود وجاءوا إلى هنا بثقة لذا سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكونوا متحمسين.

“شكرا جزيلا لمجيئك”.

كما قبلت نقابة (الخلاص) عن طيب خاطر تحياتهم.

كانوا على استعداد لفتح قلوبهم لأي شخص جاء بعد تلقي رسائلهم.

“طلب مني رئيس النقابة لي سي-جون مباشرة أن أشكركم جميعًا شخصيًا”.

“لا، لا بالمقارنة مع تضحياته، نحن لا شيء…”.

حتى الشبيه بالسيد كان على استعداد للاعتراف بهم، فقد كانوا يفيضون بالفرح.

في تلك اللحظة.

“هاه؟”.

“هاه!”.

تلاشت الهالة النبيلة لأعضاء نقابة (الخلاص) وبدا أن هناك حضورًا آخر يحل محله.

ثم صرخ أحدهم.

إسحاق!

مٍن هذا الصراخ، بدأ الجميع في الإنفجار.

“إنه إسحاق إيفانوف!”.

“صائد ثعبان الإبرة الأول!”.

“مستحضر الأرواح إسحاق!”.

لم يكن هذا الاهتمام فريدًا من نوعه بالنسبة للجمهور فقط، حتى أن اللاعبين كانوا يهتمون بإسحاق إيفانوف.

في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أن العالم كله كان يركز فقط على كيم وو-جين.

كان هذا الاهتمام المركّز كافياً لقتل بعض الناس ومع ذلك، لم يكن لدى كيم وو-جين الكثير من ردود الفعل تجاه العيون.

سيكون من الغريب أن يتأثر كيم وو-جين، الذي كان يتعرض لمثل هذه التوقعات والإعجاب بشكل يومي.

‘كان الأمر نفسه في ذلك الوقت’.

بل كان شعورًا كارثيًا للغاية كان يملأ قلب كيم وو-جين في تلك اللحظة.

‘كل هذه التضحيات هي فقط من أجل طموحاتك’.

كانت توقعات جميع الناس المجتمعين هنا، وبعضهم ممن كانوا يائسين بما يكفي للصلاة، وحقيقة أن كل هؤلاء اللاعبين قد أتوا بتصميم كبير حتى مع المخاطرة بحياتهم، كانت فقط لإرضاء طموحات نقابة (الخلاص).

كان الأمر مروعًا.

في مواجهة مثل هذا البؤس، لم يستطع كيم وو-جين سوى شد أسنانه بإحكام.

بالطبع، هذا لا يعني أن كيم وو-جين كان لديه أي تعاطف تجاه الأشخاص الذين تجمعوا هنا والآخرين الذين خدعتهم نقابة (الخلاص).

كان ينوي ببساطة أن يبذل قصارى جهده، ولم يكن لديه أي نية لتبني أملهم أو إيمانهم أو تصميمهم.

“لي سي-جون، سأزيل قناعك قريبًا”.

السبب الوحيد الذي جعل كيم وو-جين على استعداد لتقديم تضحيات لإنقاذ العالم وأولئك الذين أتوا إلى هنا هو ببساطة إزالة القناع من لي سي-جون وقتله لا لشيء آخر.

“دعونا نذهب إلى البوابة!”.

لذلك دون أي تردد، توجه كيم وو-جين نحو بوابة الزنزانة.

ترك هذا الإجراء الكثير من الارتباك والتساؤل لبعض الوقت.

“أوه، هل حان الوقت بالفعل…”.

“لقد حان الوقت”.

الآن، حان وقت المغادرة.

“نعم، ليس الأمر كما لو أن الوحوش كانت تنتظرنا في الحياة الواقعية على أي حال”.

“إنها روح نقابة (الخلاص) لتطهير الزنزانات في أسرع وقت ممكن”.

“إنه لا يحتاج إلى كلمات، إنه مذهل للغاية”.

كل أولئك الذين حاولوا الترحيب بـ كيم وو-جين قوبلوا بتصميمه بدلاً من أي شيء آخر.

هذا التصميم أثر عليهم أيضًا.

بدأت لعبة زنزانة ثعلب النار رسميًا.

——————————————————

استمتعوا و علقوا

8من20

88 – الفصل الثامن والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. (مترجم انجلش : ملاحظة صغيرة قبل أن نبدأ، لقد أساءت تفسير شيء ما في الفصل86 لقد قمت بترجمتها على أن نقابة (الخلاص) قامت بإرسال أربعة رسائل فقط، ولكن في الواقع، لقد أرسلوا الرسائل أربع مرات، لذلك في كل مرة يتم فيها إرسال الرسائل، هناك عدد كبير نسبيًا من اللاعبين الذين يتلقونها، هذا لتوضيح أي سوء فهم قد يكون لديك في هذا الفصل) بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان الوقت دائمًا أغلى من المال. بعد عودته إلى الماضي، كان الوقت الذي أمضاه أكثر إحكامًا وأغلى. ومع ذلك، لم يدخر كيم وو-جين أي وقت ثمين في تحضيره للمطاردة. هذا لأنه كان يعتقد دائمًا أن الوقت الذي يقضيه في التحضير يمكن بعد ذلك طرحه من الوقت الذي يقضيه أثناء الصيد الفعلي. الوضع كان نفسه الآن. – في ملعب (ميكوراياما-سكي جمب) في محافظة سابورو، يتجمع لاعبو هوكايدو في لصيد ثعلب النار واحدًا تلو الآخر. – لم يمض وقت طويل قبل أن يجتمع الأبطال الذين سينقذون العالم هنا في محافظة سابورو! أمضى كيم وو-جين وقته في التحضير للزنزانة رغم أنه كان قاب قوسين أو أدنى. لم يدخر الوقت. مثل حرفي إيطالي، قام بتغطية جندي هيكل عظمي بجلد مصنوع من جلد الثعلب ذو القرون، كانت مهارته في إنشاء معدات مخصصة لهياكله العظمية ستذهل العالم. “بالكاد جهزت”. سرعان ما اكتملت استعداداته. [غدًا هو اليوم الذي يبدأ فيه صيد زنزانة ثعلب النار!!] يوم واحد حتى بدأ الصيد. كان وقت الزنزانة وشيكاً، ومع ذلك، كان كيم وو-جين راضيًا. ‘انا مستعد الان’. ثعلب النار، الثقة في أنه يستطيع اصطياد هذا الوحش، ملأت قلبه. … كان ملعب (ميكوراياما-سكي جمب) يقع في محافظة سابورو، هوكايدو. في منتصف أغسطس، كان هذا المكان، الذي كان يجب أن يكون هادئًا ومهجورًا في هذا الوقت، مليئًا بالناس ووسائل الإعلام من جميع أنحاء العالم كما لو كان يستضيف الألعاب الأولمبية، بل كان مليئًا بمعدات التصوير من شركات البث. “رائع!”. “يا إلهي!”. كان الناس هناك مفعمين بالحماس. “لين-لين! إنه لين-لين، صانع الأرقام القياسية الذي حطم كل الأرقام القياسية في تايوان!”. “انظر، إنه النجم الياباني ساساكي!”. في يوم هجوم الزنزانة، لم يستطع الجماهير إلا التعبير عن إعجابهم باللاعبين المشهورين الذين ظهروا واحدًا تلو الآخر. كان اللاعبون الذين سيشاركون في صيد ثعلب النارعلى مستوى مختلف تمامًا. “كل أبطال الجيل التالي موجودون هنا”. “تم التحقق من أنهم تلقوا رسائل نقابة (الخلاص)”. لكن الأشخاص الذين جعلوا الجماهير تهتف لهم لم يكونوا مجرد لاعبين نجوم، بل هم لاعبون أتوا إلى هنا للمساعدة في إنقاذ العالم. بالطبع، كانت أكبر الهتافات لـ. “إنها نقابة (الخلاص)!”. “نقابة (الخلاص) هنا!”. أصبح الحشد أكثر حماسًا عندما ظهرت أخيرًا نقابة (الخلاص)، الذين كانوا يعتبرون منقذين العالم. “يا الله، من فضلك أعطهم القوة”. حتى أن بعض الناس نزلوا على ركبهم وشدوا أيديهم وصلوا من أجل لاعبي نقابة (الخلاص). المنقذون. بدأ اللاعبون الذين وصلوا بالفعل في استقبالهم بأدب. “سعيد بلقائك، أنا لين-لين”. “تشرفت بتلقي الرسالة، أنا ساساكي من نقابة (موسى)”. توقف الجميع عن كل ما كانوا يفعلونه وبدأوا في التعبير عن تقديرهم لنقابة (الخلاص)، في الوقت نفسه، كان الحسد واضحًا في عيونهم وهم ينظرون إلى أعضاء نقابة (الخلاص). كانت نقابة (الخلاص) أيضًا معبودًا للاعبين الذين تجمعوا هناك. لقد تلقوا رسالة من هذا المعبود وجاءوا إلى هنا بثقة لذا سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكونوا متحمسين. “شكرا جزيلا لمجيئك”. كما قبلت نقابة (الخلاص) عن طيب خاطر تحياتهم. كانوا على استعداد لفتح قلوبهم لأي شخص جاء بعد تلقي رسائلهم. “طلب مني رئيس النقابة لي سي-جون مباشرة أن أشكركم جميعًا شخصيًا”. “لا، لا بالمقارنة مع تضحياته، نحن لا شيء…”. حتى الشبيه بالسيد كان على استعداد للاعتراف بهم، فقد كانوا يفيضون بالفرح. في تلك اللحظة. “هاه؟”. “هاه!”. تلاشت الهالة النبيلة لأعضاء نقابة (الخلاص) وبدا أن هناك حضورًا آخر يحل محله. ثم صرخ أحدهم. إسحاق! مٍن هذا الصراخ، بدأ الجميع في الإنفجار. “إنه إسحاق إيفانوف!”. “صائد ثعبان الإبرة الأول!”. “مستحضر الأرواح إسحاق!”. لم يكن هذا الاهتمام فريدًا من نوعه بالنسبة للجمهور فقط، حتى أن اللاعبين كانوا يهتمون بإسحاق إيفانوف. في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أن العالم كله كان يركز فقط على كيم وو-جين. كان هذا الاهتمام المركّز كافياً لقتل بعض الناس ومع ذلك، لم يكن لدى كيم وو-جين الكثير من ردود الفعل تجاه العيون. سيكون من الغريب أن يتأثر كيم وو-جين، الذي كان يتعرض لمثل هذه التوقعات والإعجاب بشكل يومي. ‘كان الأمر نفسه في ذلك الوقت’. بل كان شعورًا كارثيًا للغاية كان يملأ قلب كيم وو-جين في تلك اللحظة. ‘كل هذه التضحيات هي فقط من أجل طموحاتك’. كانت توقعات جميع الناس المجتمعين هنا، وبعضهم ممن كانوا يائسين بما يكفي للصلاة، وحقيقة أن كل هؤلاء اللاعبين قد أتوا بتصميم كبير حتى مع المخاطرة بحياتهم، كانت فقط لإرضاء طموحات نقابة (الخلاص). كان الأمر مروعًا. في مواجهة مثل هذا البؤس، لم يستطع كيم وو-جين سوى شد أسنانه بإحكام. بالطبع، هذا لا يعني أن كيم وو-جين كان لديه أي تعاطف تجاه الأشخاص الذين تجمعوا هنا والآخرين الذين خدعتهم نقابة (الخلاص). كان ينوي ببساطة أن يبذل قصارى جهده، ولم يكن لديه أي نية لتبني أملهم أو إيمانهم أو تصميمهم. “لي سي-جون، سأزيل قناعك قريبًا”. السبب الوحيد الذي جعل كيم وو-جين على استعداد لتقديم تضحيات لإنقاذ العالم وأولئك الذين أتوا إلى هنا هو ببساطة إزالة القناع من لي سي-جون وقتله لا لشيء آخر. “دعونا نذهب إلى البوابة!”. لذلك دون أي تردد، توجه كيم وو-جين نحو بوابة الزنزانة. ترك هذا الإجراء الكثير من الارتباك والتساؤل لبعض الوقت. “أوه، هل حان الوقت بالفعل…”. “لقد حان الوقت”. الآن، حان وقت المغادرة. “نعم، ليس الأمر كما لو أن الوحوش كانت تنتظرنا في الحياة الواقعية على أي حال”. “إنها روح نقابة (الخلاص) لتطهير الزنزانات في أسرع وقت ممكن”. “إنه لا يحتاج إلى كلمات، إنه مذهل للغاية”. كل أولئك الذين حاولوا الترحيب بـ كيم وو-جين قوبلوا بتصميمه بدلاً من أي شيء آخر. هذا التصميم أثر عليهم أيضًا. بدأت لعبة زنزانة ثعلب النار رسميًا. —————————————————— استمتعوا و علقوا 8من20

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط