نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 89

- الفصل التاسع والثمانون

- الفصل التاسع والثمانون

89 – الفصل التاسع والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

عندما يدخل لاعبون من نقابات مختلفة الزنزانات معًا، فإن ردود أفعالهم هي نفسها دائمًا.

بعد أن يتلقوا الإخطار حول شروط تنظيف الطابق الأول، كانوا يجتمعون مع أعضاء نقابتهم ويبدأون في المناقشة.

رغم أنه لم يكن هناك أي شيء خاص للمناقشة.

كن حذراً من هذا الشخص، كن حذراً مع هذا الشخص، تخلص من هذا الشخص، تجاهل هذا الشخص، لا تساعد هذا الشخص.

[لتمرير الطابق الأول، يجب عليك قطع شجرة ضربها البرق].

تجمع جميع الأعضاء المائة الذين دخلوا زنزانة ثعلب النار معًا في اللحظة التي تلقوا فيها الإشعار.

“شجرة ضربها البرق؟”.

“إنها مهمة بحث”.

“هذا ليس سيئًا للغاية، سنكون قادرين على تعديل حالتنا بشكل كاف قبل أن ننتقل إلى الطابق التالي”.

ومع ذلك، كان رد فعل نقابة (الخلاص) واللاعبين الذين دعوتهم مختلفًا عن الحالات المعتادة.

أولاً، كان النقاش مختلفًا.

“هل لدى أي شخص أي آراء؟”.

“هل يحتاج أحد إلى مترجم؟”.

“إذا كنت لا تعرف الإشارات العامة، فتعلمها الآن!”.

بدلاً من الهمس في مجموعاتهم الخاصة، تحدث الجميع بصوت عالٍ كما لو كانوا يتنافسون لمعرفة من هو الأكثر صخباً.

اختلطت الكورية والإنجليزية والصينية واليابانية معًا بشكل فوضوي كما لو أن لا أحد يهتم.

بطريقة أو بأخرى، عبروا عن أفكارهم.

“إذا كانت لديك مشكلة، فلا تنس طلب المساعدة!”.

“إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، من فضلك اسأل!”.

كانت هذه قوة نقابة (الخلاص).

لقد جعلوا جدران، العرق والجنسية والمكانة واللغة لكل من جمعوها بلا معنى.

بهذه الطريقة، فعل الجميع كل ما في وسعهم من أجل تطهير الزنزانة.

“لقد مر وقت طويل”.

كان هذا هو ظهور نقابة (الخلاص) التي كان كيم وو-جين على استعداد للتضحية بحياته من أجله.

أولئك الذين كانوا يحاولون بشغف إنقاذ العالم، حتى لو كان ذلك يعني التضحية بحياتهم.

كان هذا ما كان عليه معظم الناس هنا.

معظمهم هنا لم يروا أو يلتقوا ببعضهم البعض من قبل لكنهم ما زالوا على استعداد للتضحية بحياتهم حتى يتمكن الآخرون من العيش.

“إنه شعور مختلف تمامًا”.

لذلك، أصبح مزاج كيم وو-جين أسوأ بشكل تدريجي.

لقد شعر بالبؤس من حقيقة أن تصميمهم السامي كان فقط للمساعدة في تقدم طموحات اللقيـ* الخائن.

بالطبع، لن يكشف كيم وو-جين عن مشاعره البائسة.

ما كان عليه أن يفعله هنا لم يكن الكشف عن مشاعره السيئة أو الانغماس في حنينه إلى الماضي.

كوه!!.

كواه!!.

“هناك آورك!”.

فجأة، كما لو كانوا ينتظرون وصول الضيوف، بدأ الأورك في الظهور من محيطهم.

في ذلك الوقت، نظر كيم وو-جين نحو لي جين-آه  الذي أومأ برأسه.

بدأت المطاردة.

كانت نقابة (الخلاص) رابطة أكثر انغلاقًا مما كان يعتقده معظم الناس.

هل كانت هناك حاجة لمزيد من التوضيح عندما طُلب من الأعضاء ألا يثقوا بأي شخص باستثناء أعضاء نقابتهم لحظة انضمامهم؟

عندما أرسلت نقابة (الخلاص) الرسائل، كان ذلك يعني ببساطة أنهم كانوا يطلبون المساعدة.

كانت متطلبات تلقي هذه الرسائل هي أن قدرات المتلقي يجب أن تكون شيئًا لا يمكن العثور عليه بالفعل داخل نقابته. (القدرات هنا لا تعني فقط أن “المهارات” أكثر شمولاً)

هذا هو السبب في أن رسائل نقابة (الخلاص) كانت مجيدة للغاية.

“دعونا نظهر قوتنا لنقابة (الخلاص) اليوم!”.

لن نخسر أمام أحد، حتى لو متنا، نموت أولاً!”.

“لنقابة (الخلاص)!”.

كان هذا أيضًا هو السبب في أن أولئك الذين تلقوا رسائل من نقابة (الخلاص) كانوا متحمسين جدًا لعرض قوتهم.

لذلك، بطبيعة الحال، تضمنت المعركة الأولى 40 لاعباً تلقوا دعوات من نقابة (الخلاص) بدلاً من أعضاء نقابة (الخلاص).

“إنها مجموعة من الأورك”.

“حوالي 200 منهم”.

ملأ الآلاف من الأورك الطابق الأول من الزنزانة، وكان اللاعبون الذين تلقوا رسائل نقابة (الخلاص) على استعداد لمواجهة هذه الوحوش المخيفة.

“لا تتركوني وراءكم!”.

“أظهروا لنا مهاراتك!”.

خرج الجميع بشكل تنافسي لمطاردة الوحوش.

كانت المعركة التي تلت ذلك مذهلة للغاية.

دون معرفة ما يعنيه التراجع، أظهر اللاعبون الذين لم تكن لديهم نية للتراجع مزيدًا من التصميم والقوة أكثر من المعتاد.

لقد سحبوا 120٪ من قوتهم أثناء قتالهم ضد الأورك.

كانت المنافسة بينهما متساوية.

حشرجة الموت!

حتى استدعى كيم وو-جين تسعة هياكل عظمية.

“استدعاء الهيكل العظمي”.

حدث وضع مختلف تمامًا عندما أصبح عدد الهياكل العظمية عشرة.

بينما كان الآخرون يتقاتلون، بدأ كيم وو-جين وهياكله العظمية في ذبح الوحوش بجدية.

‘يا إلهي’.

‘كيف يمكن أن يكون لهذا معنى؟’.

كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما يرونه.

في مثل هذا الموقف المفاجئ، استمر كيم وو-جين في التقدم أثناء التفكير.

“حاليًا، عدد الهياكل العظمية التي يمكنني استدعاءها هي 30 جنديًا”.

مع (الخاتم الزيادة)، زاد عدد الهياكل العظمية التي يمكنه استدعاءها إلى 30، و الـ10 كانت مجرد نقطة البداية.

إذا كنت تفكر في ما يتعلق بالسيارات، فقد كان الأمر أشبه بسيارة يمكن أن تسير بسرعة 300 كم / ساعة وتتحرك بسرعة 100 كم / ساعة فقط.

وما زال كيم وو-جين يحمل الهدية التي قدمتها له نقابة (الخلاص).

“استدعاء الغولم”.

[لقد استدعيت الغولم].

كان هذا المارد هو الهدية.

بالطبع، لم يكن لدى الغولم بمفرده قوة قتالية كبيرة.

بغض النظر عن مدى ارتفاع قيمتها، لا يمكن استخدامها أكثر من درع للمشاة.

مع ذلك، فإن مظهر غولم كان له تأثير أكبر حتى من الهياكل العظمية العشرة.

‘تمام’.

في اللحظة التي ظهر فيها الغولم، بدأ لي جين-آه الذي كان يتصرف كدبابة على الفور بالتركيز على الهجوم.

“سباسيبا!”.

لي جين-آه ، الذي أصبح رمحًا بدل من الدرع، كانت قوته ساحقة، ألقى بنفسه في مجموعة كبيرة من الآورك دون تردد وبدأ في سحق رؤوسهم بقبضتيه.

فرقعة!

أولئك الذين صدمتهم هجماته تم التعامل معهم من قبل جنود الهيكل العظمي.

عندما أصبح عدد الهياكل العظمية عشرين، لم يعد الأمر منافسة.

“إنهم في عالم مختلف تمامًا”.

“هذا هو أول صياد لثعبان الإبرة”.

بدلا من التنافس، كانوا مليئين بالأمل.

“مع وحش مثل هذا، سنتمكن من هزيمة ثعلب النار”.

“يمكننا بالتأكيد تطهيره”.

كيم وو-جين و لي جين-آه ، مع الاثنين هنا، لم يكن هناك شك في أنهما يمكنهما تطهير الزنزانة بأقل قدر من التضحيات.

ذهب هذا الفكر إلى رؤوس الجميع.

‘لا يزال هذا غير كافٍ حتى الآن’.

كان كيم وو-جين هو الوحيد الذي لم يجرؤ على تصديق أنه يستطيع اصطياد ثعلب النار بالمستوى الذي كان عليه حاليًا.

“أحتاج إلى جمع ما لا يقل عن 3000 جثة في الطابق الأول”.

لذلك، لم يتوقف كيم وو-جين عن التقدم.

—————————————————-

حماس

علقوا

استمتعوا

9من20

89 – الفصل التاسع والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. عندما يدخل لاعبون من نقابات مختلفة الزنزانات معًا، فإن ردود أفعالهم هي نفسها دائمًا. بعد أن يتلقوا الإخطار حول شروط تنظيف الطابق الأول، كانوا يجتمعون مع أعضاء نقابتهم ويبدأون في المناقشة. رغم أنه لم يكن هناك أي شيء خاص للمناقشة. كن حذراً من هذا الشخص، كن حذراً مع هذا الشخص، تخلص من هذا الشخص، تجاهل هذا الشخص، لا تساعد هذا الشخص. [لتمرير الطابق الأول، يجب عليك قطع شجرة ضربها البرق]. تجمع جميع الأعضاء المائة الذين دخلوا زنزانة ثعلب النار معًا في اللحظة التي تلقوا فيها الإشعار. “شجرة ضربها البرق؟”. “إنها مهمة بحث”. “هذا ليس سيئًا للغاية، سنكون قادرين على تعديل حالتنا بشكل كاف قبل أن ننتقل إلى الطابق التالي”. ومع ذلك، كان رد فعل نقابة (الخلاص) واللاعبين الذين دعوتهم مختلفًا عن الحالات المعتادة. أولاً، كان النقاش مختلفًا. “هل لدى أي شخص أي آراء؟”. “هل يحتاج أحد إلى مترجم؟”. “إذا كنت لا تعرف الإشارات العامة، فتعلمها الآن!”. بدلاً من الهمس في مجموعاتهم الخاصة، تحدث الجميع بصوت عالٍ كما لو كانوا يتنافسون لمعرفة من هو الأكثر صخباً. اختلطت الكورية والإنجليزية والصينية واليابانية معًا بشكل فوضوي كما لو أن لا أحد يهتم. بطريقة أو بأخرى، عبروا عن أفكارهم. “إذا كانت لديك مشكلة، فلا تنس طلب المساعدة!”. “إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، من فضلك اسأل!”. كانت هذه قوة نقابة (الخلاص). لقد جعلوا جدران، العرق والجنسية والمكانة واللغة لكل من جمعوها بلا معنى. بهذه الطريقة، فعل الجميع كل ما في وسعهم من أجل تطهير الزنزانة. “لقد مر وقت طويل”. كان هذا هو ظهور نقابة (الخلاص) التي كان كيم وو-جين على استعداد للتضحية بحياته من أجله. أولئك الذين كانوا يحاولون بشغف إنقاذ العالم، حتى لو كان ذلك يعني التضحية بحياتهم. كان هذا ما كان عليه معظم الناس هنا. معظمهم هنا لم يروا أو يلتقوا ببعضهم البعض من قبل لكنهم ما زالوا على استعداد للتضحية بحياتهم حتى يتمكن الآخرون من العيش. “إنه شعور مختلف تمامًا”. لذلك، أصبح مزاج كيم وو-جين أسوأ بشكل تدريجي. لقد شعر بالبؤس من حقيقة أن تصميمهم السامي كان فقط للمساعدة في تقدم طموحات اللقيـ* الخائن. بالطبع، لن يكشف كيم وو-جين عن مشاعره البائسة. ما كان عليه أن يفعله هنا لم يكن الكشف عن مشاعره السيئة أو الانغماس في حنينه إلى الماضي. كوه!!. كواه!!. “هناك آورك!”. فجأة، كما لو كانوا ينتظرون وصول الضيوف، بدأ الأورك في الظهور من محيطهم. في ذلك الوقت، نظر كيم وو-جين نحو لي جين-آه  الذي أومأ برأسه. بدأت المطاردة. … كانت نقابة (الخلاص) رابطة أكثر انغلاقًا مما كان يعتقده معظم الناس. هل كانت هناك حاجة لمزيد من التوضيح عندما طُلب من الأعضاء ألا يثقوا بأي شخص باستثناء أعضاء نقابتهم لحظة انضمامهم؟ عندما أرسلت نقابة (الخلاص) الرسائل، كان ذلك يعني ببساطة أنهم كانوا يطلبون المساعدة. كانت متطلبات تلقي هذه الرسائل هي أن قدرات المتلقي يجب أن تكون شيئًا لا يمكن العثور عليه بالفعل داخل نقابته. (القدرات هنا لا تعني فقط أن “المهارات” أكثر شمولاً) هذا هو السبب في أن رسائل نقابة (الخلاص) كانت مجيدة للغاية. “دعونا نظهر قوتنا لنقابة (الخلاص) اليوم!”. لن نخسر أمام أحد، حتى لو متنا، نموت أولاً!”. “لنقابة (الخلاص)!”. كان هذا أيضًا هو السبب في أن أولئك الذين تلقوا رسائل من نقابة (الخلاص) كانوا متحمسين جدًا لعرض قوتهم. لذلك، بطبيعة الحال، تضمنت المعركة الأولى 40 لاعباً تلقوا دعوات من نقابة (الخلاص) بدلاً من أعضاء نقابة (الخلاص). “إنها مجموعة من الأورك”. “حوالي 200 منهم”. ملأ الآلاف من الأورك الطابق الأول من الزنزانة، وكان اللاعبون الذين تلقوا رسائل نقابة (الخلاص) على استعداد لمواجهة هذه الوحوش المخيفة. “لا تتركوني وراءكم!”. “أظهروا لنا مهاراتك!”. خرج الجميع بشكل تنافسي لمطاردة الوحوش. كانت المعركة التي تلت ذلك مذهلة للغاية. دون معرفة ما يعنيه التراجع، أظهر اللاعبون الذين لم تكن لديهم نية للتراجع مزيدًا من التصميم والقوة أكثر من المعتاد. لقد سحبوا 120٪ من قوتهم أثناء قتالهم ضد الأورك. كانت المنافسة بينهما متساوية. حشرجة الموت! حتى استدعى كيم وو-جين تسعة هياكل عظمية. “استدعاء الهيكل العظمي”. حدث وضع مختلف تمامًا عندما أصبح عدد الهياكل العظمية عشرة. بينما كان الآخرون يتقاتلون، بدأ كيم وو-جين وهياكله العظمية في ذبح الوحوش بجدية. ‘يا إلهي’. ‘كيف يمكن أن يكون لهذا معنى؟’. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما يرونه. في مثل هذا الموقف المفاجئ، استمر كيم وو-جين في التقدم أثناء التفكير. “حاليًا، عدد الهياكل العظمية التي يمكنني استدعاءها هي 30 جنديًا”. مع (الخاتم الزيادة)، زاد عدد الهياكل العظمية التي يمكنه استدعاءها إلى 30، و الـ10 كانت مجرد نقطة البداية. إذا كنت تفكر في ما يتعلق بالسيارات، فقد كان الأمر أشبه بسيارة يمكن أن تسير بسرعة 300 كم / ساعة وتتحرك بسرعة 100 كم / ساعة فقط. وما زال كيم وو-جين يحمل الهدية التي قدمتها له نقابة (الخلاص). “استدعاء الغولم”. [لقد استدعيت الغولم]. كان هذا المارد هو الهدية. بالطبع، لم يكن لدى الغولم بمفرده قوة قتالية كبيرة. بغض النظر عن مدى ارتفاع قيمتها، لا يمكن استخدامها أكثر من درع للمشاة. مع ذلك، فإن مظهر غولم كان له تأثير أكبر حتى من الهياكل العظمية العشرة. ‘تمام’. في اللحظة التي ظهر فيها الغولم، بدأ لي جين-آه الذي كان يتصرف كدبابة على الفور بالتركيز على الهجوم. “سباسيبا!”. لي جين-آه ، الذي أصبح رمحًا بدل من الدرع، كانت قوته ساحقة، ألقى بنفسه في مجموعة كبيرة من الآورك دون تردد وبدأ في سحق رؤوسهم بقبضتيه. فرقعة! أولئك الذين صدمتهم هجماته تم التعامل معهم من قبل جنود الهيكل العظمي. عندما أصبح عدد الهياكل العظمية عشرين، لم يعد الأمر منافسة. “إنهم في عالم مختلف تمامًا”. “هذا هو أول صياد لثعبان الإبرة”. بدلا من التنافس، كانوا مليئين بالأمل. “مع وحش مثل هذا، سنتمكن من هزيمة ثعلب النار”. “يمكننا بالتأكيد تطهيره”. كيم وو-جين و لي جين-آه ، مع الاثنين هنا، لم يكن هناك شك في أنهما يمكنهما تطهير الزنزانة بأقل قدر من التضحيات. ذهب هذا الفكر إلى رؤوس الجميع. ‘لا يزال هذا غير كافٍ حتى الآن’. كان كيم وو-جين هو الوحيد الذي لم يجرؤ على تصديق أنه يستطيع اصطياد ثعلب النار بالمستوى الذي كان عليه حاليًا. “أحتاج إلى جمع ما لا يقل عن 3000 جثة في الطابق الأول”. لذلك، لم يتوقف كيم وو-جين عن التقدم. —————————————————- حماس علقوا استمتعوا 9من20

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط