نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 92

- الفصل الثاني والتسعون

- الفصل الثاني والتسعون

92 – الفصل الثاني والتسعون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

بعد 3 دقائق من بدء الركض، توقف أولئك الذين هربوا أخيرًا.

“لا أعتقد أنه يتبعنا”.

حقيقة أن ثعلب النار لم يطاردهم هو ما جعلهم يتوقفون.

“ماذا نفعل الان؟”.

“دعنا ننتظر الإشارة التالية”.

لذلك انتظروا الإشارة التالية.

إذا أرسل شخص ما إشارة SOS أو إشارة تراجع أخرى، فهم مستعدون للرد.

لكن لم يكن الجميع ينتظرون.

بعض الذين كانوا يهربون لاحظوا الوضع الغريب بشلك أقرب وتوقفوا عن الجري، مما سمح لهم بمعرفة الموقف بشكل أفضل من الآخرين.

“يا إلهي”.

يمكنهم رؤية شيء لا يستطيع الآخرون رؤيته.

“تلك هي الهياكل العظمية لإسحاق!”.

مشهد جنود الهيكل العظميين يخوضون معركة شرسة.

“هل هو إسحاق؟”.

“إسحاق إيفانوف يخصص الوقت لنا!”.

بطبيعة الحال بدا في عيونهم أن إسحاق إيفانوف كان يضحّي بنفسه لمنحهم الوقت للهروب.

“يا إلهي”.

ولدى رؤيتهم احمر عيون البعض.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأعضاء نقابة (الخلاص).

‘من أجلنا…’.

كان إسحاق إيفانوف، الذي لم يكن عضوًا في نقابة (الخلاص) ولكن تمت دعوته ببساطة لمساعدتهم، يضحى بنفسه عن طيب خاطر في هذا الموقف.

اعتبره أعضاء نقابة (الخلاص) على الفور شهيدًا.

“استمر في التراجع!”.

لذلك تراجعوا أكثر.

“دعونا لا نجعل تضحيته عبثا!”.

لم يظنوا أبدًا أن إسحاق إيفانوف لم يضحّي نفسه من أجلهم، بل كان يطارد ثعلب النار.

“لا تذهب!”.

“ما الذي تتحدث عنه؟! نحن بحاجة للمساعدة!”.

حاول البعض منهم منع التراجع.

“هل ستضيع تضحية إسحاق بهذه الطريقة؟”.

“هذ، هذا…”.

“هل تعتقد حقًا أنه يريد مساعدتنا؟”.

“…عليك اللعـ**”.

أمام هذه الكلمات، لم يكن بوسع هؤلاء اللاعبين الشجعان سوى التراجع خطوة إلى الوراء.

لذلك بدأ الجميع في التحرك بعيدًا عن ثعلب النار.

تسبب هذا في ضحك لي جين-آه  الذي كان يراقب ردود أفعالهم أثناء الشفاء.

“هذا شبيه بالبشر”.

قال كيم وو-جين أنه إذا بدأ في محاربة ثعلب النار، فإن أعضاء نقابة (الخلاص) والجميع سيهربون.

“إنه مثل الشبح”.

سيعتقدون أنهم كانوا يحاولون أن يكونوا شهداء وكانوا على استعداد لتقديم تضحيات سدى.

كانوا يصلّون من أجلهم من بعيد.

بصراحة، عندما سمعها لأول مرة، لم يصدقه لي جين-آه .

أراد حوالي خمسة أو ستة من أصل 96 شخصًا مساعدة كيم وو-جين.

“ما قاله تحقق”.

لكن في النهاية، كان كيم وو-جين محقًا.

ما قاله أصبح حقيقة واقعة.

“إذن يجب أن تنتهي عملية البحث قريبًا”.

شيء آخر قاله كيم وو-جين هو أنه لن يحتاج إلى الكثير من الوقت لمطاردة ثعلب النار.

[تم قتل ثعلب النار].

[حصلت على الإنجاز “صيد ثعلب النار”].

[تم إخلاء الطابق الثاني من الزنزانة في ساعة واحدة].

[حصل على الإنجاز “نجم السرعة”].

[مبعوث العالم السفلي مندهش من قدراتك].

[نقل مبعوث العالم السفلي إليك بعض قوته].

[تمت زيادة رتبة مهارة الجندي العظمي بمقدار واحد].

في الدقيقة الخامسة عشرة بعد دخولهم الطابق الثاني من الزنزانة، تم تطهيرها.

“هل أنت متأكدة من هذا؟”.

بناءً على كلمات آوه سي-تشان، أومأ المرؤوس في المقدمة برأسه ببساطة دون أن ينبس ببنت شفة.

من هذا القبيل، حدق آوه سي-تشان في الملاحظة بين يديه وكأنه نسي كيف يتكلم.

فجأة مزق آوه سي-تشان المذكرة.

“هاه؟”.

ثم قال لمرؤوسه المتفاجئ.

“لا تخبر أي شخص عن هذا”.

“نعم؟”.

“لا يمكننا إلقاء الماء البارد على جهود الجميع لمنعهم من السيطرة على العالم”.

آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث، نقر على رأسه بقبضة اليد التي كانت تمسك بقطع الورق.

“إذا كان المخلص حقًا بهذا القدر… فلا يمكننا فعل ذلك، لا علينا تغيير الطريقة، سنحتاج إلى وقف السم بسم آخر.

في ذلك الوقت، ظهرت صورة الرجل في ذهن آوه سي-تشان.

“ألم يقل جوهان جورج”.

اسم الرجل الذي كان يسيطر الآن على العالم السفلي لأوروبا بمعدل مذهل.

من حيث الشخصية، يمكن أن يصبح ملك الشياطين أكثر من نقابة (الخلاص) وهو ليس من النوع الذي سيتعاون مع نقابة (الخلاص).

لقد تذكر الأشياء غير الإنسانية التي قام بها الرجل حتى الآن.

“سمعت أن مستواه كبير بالفعل، لكن إذا دعمته أنا وباندورا بكل قوتنا…”.

لكونه الرجل الذي كان عليه وبأفكاره لمقاومة نقابة (الخلاص)، أصبحت أفكار آوه سي-تشان أكثر ثباتًا بشكل تدريجي.

كانت في تلك اللحظة.

تتوك توك تتوك

سمع صوت طرق على باب مكتبه وسرعان ما دخل مرؤوسه إلى الغرفة.

“كيم وو-جين طهر الزنزانة”.

“ماذااا؟ لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن دخلوا الزنزانة، أليس كذلك؟ كيف؟”.

“أنا أيضًا لا أعرف…”.

في تلك اللحظة ابتسم آوه سي-تشان.

“لست بحاجة إلى تجاهل الوحوش أمامي والعثور على الوحوش الأخرى”.

“حسنًا، طالما أنه على قيد الحياة”.

في تلك اللحظة، لم يعد هناك اسم جوهان جورج في ذهن آوه سي-تشان.

بل كانت أفكاره مشرقة بشكل لا يضاهى.

“هذا صحيح، اليوم سأقدم للجميع الطعام الصيني للاحتفال بعودتهم بأمان، يمكن للجميع طلب ما يحلو لهم!”.

أنفجر آوه سي-تشان بالوفرة.

“آه، عادةً ما يكون لدي جاجاميونغ. ماذا عنكم يا رفاق؟”.

—————————————–

(ملحوظة : جاجاميونغ أو جاجاميوون هو طبق نودلز كوري على الطريقة الصينية مغطى بصلصة سميكة مصنوعة من تشونجانغ ولحم الخنزير المقطّع والخضروات)

12من20

92 – الفصل الثاني والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. بعد 3 دقائق من بدء الركض، توقف أولئك الذين هربوا أخيرًا. “لا أعتقد أنه يتبعنا”. حقيقة أن ثعلب النار لم يطاردهم هو ما جعلهم يتوقفون. “ماذا نفعل الان؟”. “دعنا ننتظر الإشارة التالية”. لذلك انتظروا الإشارة التالية. إذا أرسل شخص ما إشارة SOS أو إشارة تراجع أخرى، فهم مستعدون للرد. لكن لم يكن الجميع ينتظرون. بعض الذين كانوا يهربون لاحظوا الوضع الغريب بشلك أقرب وتوقفوا عن الجري، مما سمح لهم بمعرفة الموقف بشكل أفضل من الآخرين. “يا إلهي”. يمكنهم رؤية شيء لا يستطيع الآخرون رؤيته. “تلك هي الهياكل العظمية لإسحاق!”. مشهد جنود الهيكل العظميين يخوضون معركة شرسة. “هل هو إسحاق؟”. “إسحاق إيفانوف يخصص الوقت لنا!”. بطبيعة الحال بدا في عيونهم أن إسحاق إيفانوف كان يضحّي بنفسه لمنحهم الوقت للهروب. “يا إلهي”. ولدى رؤيتهم احمر عيون البعض. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأعضاء نقابة (الخلاص). ‘من أجلنا…’. كان إسحاق إيفانوف، الذي لم يكن عضوًا في نقابة (الخلاص) ولكن تمت دعوته ببساطة لمساعدتهم، يضحى بنفسه عن طيب خاطر في هذا الموقف. اعتبره أعضاء نقابة (الخلاص) على الفور شهيدًا. “استمر في التراجع!”. لذلك تراجعوا أكثر. “دعونا لا نجعل تضحيته عبثا!”. لم يظنوا أبدًا أن إسحاق إيفانوف لم يضحّي نفسه من أجلهم، بل كان يطارد ثعلب النار. “لا تذهب!”. “ما الذي تتحدث عنه؟! نحن بحاجة للمساعدة!”. حاول البعض منهم منع التراجع. “هل ستضيع تضحية إسحاق بهذه الطريقة؟”. “هذ، هذا…”. “هل تعتقد حقًا أنه يريد مساعدتنا؟”. “…عليك اللعـ**”. أمام هذه الكلمات، لم يكن بوسع هؤلاء اللاعبين الشجعان سوى التراجع خطوة إلى الوراء. لذلك بدأ الجميع في التحرك بعيدًا عن ثعلب النار. تسبب هذا في ضحك لي جين-آه  الذي كان يراقب ردود أفعالهم أثناء الشفاء. “هذا شبيه بالبشر”. قال كيم وو-جين أنه إذا بدأ في محاربة ثعلب النار، فإن أعضاء نقابة (الخلاص) والجميع سيهربون. “إنه مثل الشبح”. سيعتقدون أنهم كانوا يحاولون أن يكونوا شهداء وكانوا على استعداد لتقديم تضحيات سدى. كانوا يصلّون من أجلهم من بعيد. بصراحة، عندما سمعها لأول مرة، لم يصدقه لي جين-آه . أراد حوالي خمسة أو ستة من أصل 96 شخصًا مساعدة كيم وو-جين. “ما قاله تحقق”. لكن في النهاية، كان كيم وو-جين محقًا. ما قاله أصبح حقيقة واقعة. “إذن يجب أن تنتهي عملية البحث قريبًا”. شيء آخر قاله كيم وو-جين هو أنه لن يحتاج إلى الكثير من الوقت لمطاردة ثعلب النار. [تم قتل ثعلب النار]. [حصلت على الإنجاز “صيد ثعلب النار”]. [تم إخلاء الطابق الثاني من الزنزانة في ساعة واحدة]. [حصل على الإنجاز “نجم السرعة”]. [مبعوث العالم السفلي مندهش من قدراتك]. [نقل مبعوث العالم السفلي إليك بعض قوته]. [تمت زيادة رتبة مهارة الجندي العظمي بمقدار واحد]. في الدقيقة الخامسة عشرة بعد دخولهم الطابق الثاني من الزنزانة، تم تطهيرها. … “هل أنت متأكدة من هذا؟”. بناءً على كلمات آوه سي-تشان، أومأ المرؤوس في المقدمة برأسه ببساطة دون أن ينبس ببنت شفة. من هذا القبيل، حدق آوه سي-تشان في الملاحظة بين يديه وكأنه نسي كيف يتكلم. فجأة مزق آوه سي-تشان المذكرة. “هاه؟”. ثم قال لمرؤوسه المتفاجئ. “لا تخبر أي شخص عن هذا”. “نعم؟”. “لا يمكننا إلقاء الماء البارد على جهود الجميع لمنعهم من السيطرة على العالم”. آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث، نقر على رأسه بقبضة اليد التي كانت تمسك بقطع الورق. “إذا كان المخلص حقًا بهذا القدر… فلا يمكننا فعل ذلك، لا علينا تغيير الطريقة، سنحتاج إلى وقف السم بسم آخر. في ذلك الوقت، ظهرت صورة الرجل في ذهن آوه سي-تشان. “ألم يقل جوهان جورج”. اسم الرجل الذي كان يسيطر الآن على العالم السفلي لأوروبا بمعدل مذهل. من حيث الشخصية، يمكن أن يصبح ملك الشياطين أكثر من نقابة (الخلاص) وهو ليس من النوع الذي سيتعاون مع نقابة (الخلاص). لقد تذكر الأشياء غير الإنسانية التي قام بها الرجل حتى الآن. “سمعت أن مستواه كبير بالفعل، لكن إذا دعمته أنا وباندورا بكل قوتنا…”. لكونه الرجل الذي كان عليه وبأفكاره لمقاومة نقابة (الخلاص)، أصبحت أفكار آوه سي-تشان أكثر ثباتًا بشكل تدريجي. كانت في تلك اللحظة. تتوك توك تتوك سمع صوت طرق على باب مكتبه وسرعان ما دخل مرؤوسه إلى الغرفة. “كيم وو-جين طهر الزنزانة”. “ماذااا؟ لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن دخلوا الزنزانة، أليس كذلك؟ كيف؟”. “أنا أيضًا لا أعرف…”. في تلك اللحظة ابتسم آوه سي-تشان. “لست بحاجة إلى تجاهل الوحوش أمامي والعثور على الوحوش الأخرى”. “حسنًا، طالما أنه على قيد الحياة”. في تلك اللحظة، لم يعد هناك اسم جوهان جورج في ذهن آوه سي-تشان. بل كانت أفكاره مشرقة بشكل لا يضاهى. “هذا صحيح، اليوم سأقدم للجميع الطعام الصيني للاحتفال بعودتهم بأمان، يمكن للجميع طلب ما يحلو لهم!”. أنفجر آوه سي-تشان بالوفرة. “آه، عادةً ما يكون لدي جاجاميونغ. ماذا عنكم يا رفاق؟”. —————————————– (ملحوظة : جاجاميونغ أو جاجاميوون هو طبق نودلز كوري على الطريقة الصينية مغطى بصلصة سميكة مصنوعة من تشونجانغ ولحم الخنزير المقطّع والخضروات) 12من20

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط