نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 93

- الفصل الثالث والتسعون

- الفصل الثالث والتسعون

93 – الفصل الثالث والتسعون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

كانت الزنزانات من رتبة A+ ملكية ثمينة للبلدان التي تشكلوا فيها.

الملكية الممتازة التي لم يجرؤوا على وضع ثمن لها.

ومع ذلك، كان هناك سببان وراء منح الحكومة اليابانية نقابة (الخلاص) الإذن لمهاجمة زنزانة ثعلب النار.

أحدها أن نقابة (الخلاص) قدمت بعض الوعود التي لا يمكن الكشف عنها وأن نقابة (الخلاص) تحمل بعض نقاط الضعف في مسؤولي الحكومة اليابانية.

“متى سيتم مسح الزنزانة؟”.

“ما يجب أن تسأل عنه هو متى ستفشل بدلاً من متى سيتم مسحها”.

“الفشل؟”.

“وفقًا للخبراء، فإن احتمال تطهير الزنزانة أقل من 20 بالمائة”.

والشيء الآخر هو أنه حتى لو كانت نقابة (الخلاص)، فإن احتمال تمكنهم من تطهير الزنزانة كان 20 بالمائة فقط.

من بين هذه الأسباب، كان الأخير هو العامل الحاسم.

“فقط بهذا القدر؟”.

“كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل الحكومة اليابانية تمنح الزنزانة إلى نقابة (الخلاص)”.

بعد كل شيء، لم يكن مسؤولو الحكومة اليابانية أغبياء أو عميان، في اللحظة التي ظهرت فيها مثل هذا الزنزانة المهمة، أعطوا الفرصة لأول مرة للنقابات واللاعبين في بلادهم لإزالتها.

وبدلاً من التخلي عن هذه الفرصة، كثفت الحكومة اليابانية وقامت بالاستعدادات لمهاجمة الزنزانة.

ومع ذلك، حتى عندما قدموا عددًا كبيرًا من المزايا، لم يكن من السهل عليهم العثور على 100 لاعب على استعداد لتحدي الزنزانة.

كان ذلك لأنه كان من المستحيل فعليًا أن تتحد النقابات في اليابان معًا مثل نقابة (الخلاص).

لم تكن هذه مشكلة تنفرد بها اليابان.

كانت نقابة (الخلاص) المكان الوحيد في العالم حيث يمكنك جمع 100 من أفضل اللاعبين.

“إذن بالنسبة لنقابة (الخلاص)، هل ستكون 50 في المائة بدلاً من ذلك؟”.

“لا، 20٪ كانت مبنية على نقابة (الخلاص). النقابات الأخرى أقل من ذلك بكثير”.

“20 في المئة؟”.

لكن حتى نقابة (الخلاص) لم يكن من المحتمل أن تطهر الزنزانة.

لم يكن لدى نقابة (الخلاص) أي شيء عظيم على النقابات الأخرى.

مجرد دقة مختلفة.

“ومع ذلك، لا تزال نقابة (الخلاص) تدخل الزنزانة؟”.

“هذا مجرد أسلوب نقابة (الخلاص)”.

ومع ذلك، كانت خطة هجوم نقابة (الخلاص) تهدف إلى ترك فريق متقدم.

“تقل احتمالية النجاح مع استمرار النقابات الأخرى في مهاجمة الزنزانة، ولكن بالنسبة إلى نقابة (الخلاص)، تزداد احتمالية النجاح، عندما يهاجم الفريق المتقدم، سيتركون وراءهم أدلة أو أشياء”.

كان الفريق المتقدم على استعداد ليكون نقطة انطلاق لمن سيتبعهم.

لهذا السبب تم احترام نقابة (الخلاص). لقد كان عملاً لا يمكن لأي نقابة أخرى القيام به.

كان ذلك ممكنًا فقط لأنها كانت نقابة (الخلاص) ولهذا السبب تم التعامل مع نقابة (الخلاص) كدين.

بطبيعة الحال، لم يكن جو أولئك الذين تجمعوا حول زنزانة ثعلب النار جيدًا جدًا.

توقع معظم الناس هناك أن يفشلوا.

لم يتركوا مقاعدهم كعلامة على مجاملة الشهداء.

“من المحتمل أن يركزوا على البقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة لترك الكثير من المعلومات، إذن ما يقرب من عشرة أيام…؟”.

لذلك عندما ظهر لاعبان من بوابة الزنزانة صُدم الجميع في الملعب.

كان الجميع يحدقون بهم بهدوء ونسي الصحفيون تعميدهم بنقرات الغالق أو حتى طلب إجراء مقابلات.

في تلك اللحظة، ظهر شخص ما مع شخص آخر على ظهره واندفع إلى الأمام بسرعة.

كان المكان الذي يتجه نحوه سيارة إسعاف كانت متمركزة في مقدمة الملعب.

في اللحظة التي صعد فيها إلى سيارة الإسعاف صرخ بصوت عال.

“إلى المستشفى!”.

عندما غادرت سيارة الإسعاف بسرعة، عندها فقط عاد الناس إلى رشدهم.

“يا إلهي”.

“لقد طهروا الزنزانة!”.

حدثت معجزة.

بالطبع، في وقت لاحق فقط أدركوا مدى روعة تلك المعجزة حقًا.

“واحدة أخرى!”.

داخل سيارة إسعاف كانت تسير على عجل على الطريق.

“واحدة أخرى!”.

في الداخل، تم إجراء علاج مكثف لشخص يعاني من حروق شديدة.

“شوكولاتة أخرى!”.

كان لي جين-آه يأكل ألواح الشوكولاتة وكأنه مجنون.

تسبب هذا في أن يكون لـ كيم وو-جين تعبير سخيف وهو ينظر إليه.

كان لي جين-آه  يتواصل مع كيم وو-جين مثل طبيب يسأل ممرضة عن مشرط.

“الكولا! ضخ الكولا!”. (إنه يشير إلى شيء مثل “ضخ المحلول الملحي” لكن بسخف)

في ذلك الوقت، أخذ كيم وو-جين علبة الكولا من صندوق بالقرب منه وألقى بها على لي جين-آه .

عندما استلمها، صرخ لي جين-آه مرة أخرى.

“ليس هكذا، بتروي!”.

نظر كيم وو-جين بهدوء دون أن يرد، وعندها فقط توقف لي جين-آه عن لعب دور الطبيب، وبدلاً من ذلك قال بصوت منخفض.

“قاتلت بحياتي ولا يمكنني حتى اللعب؟”.

عندما طلب ذلك، مد لي جين-آه يده وأمسك العلبة بالقرب من كيم وو-جين وبدأ يشرب الصودا فيه.

1.5 لتر من الصودا الغازية سقطت في حلق لي جين-آه واختفت في معدته.

بعد ذلك، بالطبع حان وقت التجشؤ.

“جوووك!” (فكر في صوت التجشؤ، لقد وضعته تمامًا كما كتبه المؤلف تمامًا بدلاً من “التجشؤ!”)

من فم لي جين-آه ، ظهر صوت يصعب تصديقه من الإنسان.

لكن ما كان يصعب تصديقه هو سرعة الشفاء جروح لي جين-آه  بعد حصوله على كمية كافية من الماء والسكر.

“رتبة أعلى”.

كانت هذه قوة نعمة هالة (نهر ستيكس).

في مرتبة أعلى، منح مستخدمه المرونة للبقاء على قيد الحياة حتى لو تم فصل رأسهم عن أجسادهم.

في الواقع، عندما حاول كيم وو-جين التعامل مع لي جين-آه ، ظهر مرة أخرى بعد وقت قصير من قطع رأسه.

بالمقارنة مع ذلك، كانت الحروق مثل التهاب الحلق ولم تكن مهددة على الإطلاق.

“الأهم من ذلك أن آوه سي-تشان كان مستعداً لذلك”.

بالطبع، يُعزى شفاء الحروق إلى حد كبير إلى البدلة الجلدية العلاجية التي أعدها آوه سي-تشان بدلاً من مرونته فقط.

“إنه عنصر رائع حقًا”.

بصراحة، من منظور كيم وو-جين، كانت الأشياء التي أعدها آوه سي-تشان أكثر إثارة للدهشة من مرونة لي جين-آه .

كان استخدام العناصر التي تم جمعها من الزنزانات لصنع عناصر أفضل فعالًا بشكل لا يصدق.

كان على نفس المستوى من مشروع وطني.

على سبيل المثال، مع الزنزانات المكونة من خمسة طوابق أو أكثر، غالبًا ما كان يتعين على اللاعبين البقاء فيها لأكثر من شهر، ومن أجل زيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة، ملأوا قوائم مخازنهم بالعناصر التي تسعى لتحقيق الكفاءة أكثر من أي شيء آخر.

بعبارة أخرى، كانت حقبة تحدد فيها القدرة على إنشاء أو تلقي عناصر أكثر كفاءة وقوة حياة اللاعبين أو موتهم.

مما لا يثير الدهشة، أن أمن هذه التكنولوجيا لم يكن شيئًا يمكن الاستخفاف به.

بعبارة أخرى، لم يكن هذا النوع من التكنولوجيا شيئًا يمكن ببساطة سرقته من مكان ما.

لا يمكن الحصول عليها إلا بسبب نقاط الاتصال الخاصة بـ آوه سي-تشان، كان شخصًا لديه القليل من القوة.

“في هذه المرحلة، على حد علمي أن مجموعة هانونغ و بندورا هما الوحيدان اللذان يمتلكان هذا المستوى من التكنولوجيا … هل كانت بندورا؟”.

هذا هو السبب الذي جعل كيم وو-جين يشتبه في العلاقة بين آوه سي-تشان و بندورا.

بالطبع، لم يكن هناك خطأ في ذلك.

“كانت باندورا أحد أنصار جوهان جورج”.

ما أذهله هو أن باندورا كانت أحد أعظم مؤيدي ملك الموتى الأحياء.

من المحتمل أنه بحلول عام 2023، بدأ الاتصال بينهما بطريقة أو بأخرى.

علاوة على هذا، كان الأمر في هذا الوقت تقريبًا.

لكن من المضحك ظهور كيم وو-جين مما تسبب في عدم اتصال بندورا بملك الموتى الأحياء من خلال آوه سي-تشان.

‘قبل ذلك، علي أن أبذل قصارى جهدي’.

في النهاية، لم يكن أمام كيم وو-جين خيار سوى العمل الجاد.

لذلك أكد مرة أخرى.

‘يجب أن أبدأ من الدخل أولاً’.

نظر كيم وو-جين إلى العناصر الجديدة التي ملأت مخزونه.

أول ما لفت انتباهه كان الذيل الثالث للثعلب ذو الذيل التسعة.

لم يكن وجودها يزيد من إحصائيات الفرد بشكل كبير فحسب، بل كان هناك أيضًا تأثير مذهل للعمى، لم يكن عنصرًا يمكن شراؤه بالمال.

“أنا أعرف مكان الأول والرابع والثامن والتاسع”.

بالإضافة إلى ذلك، عرف كيم وو-جين مواقع 4 من أصل 8 ذيول المتبقية.

كان بعضها من العناصر التي ستحصل عليها نقابة (الخلاص) في المستقبل.

لكن ما كان أكثر أهمية لكيم وو-جين هو.

‘لقد تمكنت من منعها من دخول مخزن لي سي-جون’.

من وجهة نظر كيم وو-جين، كان من الجيد بالفعل عدم السماح لها بالوقوع في أيدي لي سي-جون.

‘ثم هناك جلد ثعلب النار’.

كان جلد الثعلب مفيدًا حقًا، لن يكون الدرع المصنوع من جلد ثعلب النار من الدرجة الفريدة فحسب، بل سيكون له أيضًا مقاومة عالية جدًا للنار.

معها يمكن إزالة أي زنزانة باردة بسهولة.

باستخدام خاصية توليد الحرارة، سيتمكن أي شخص من إكمال الزنزانات في البيئات الباردة دون التعرض لأية عقوبات.

بالنظر إلى حقيقة أن معظم الزنزانات التي تجنبها اللاعبون كانت بسبب بيئاتهم القاسية بدلاً من وحوشهم، كان من الواضح أنه لا يمكن تجاهل قيمة مثل هذا العنصر.

بخلاف هؤلاء، كان لا يزال هناك المزيد من المكافآت.

[نجم السرعة]

[جندي هيكل عظمي]

——————————————————-

علقوا

13من20

93 – الفصل الثالث والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. كانت الزنزانات من رتبة A+ ملكية ثمينة للبلدان التي تشكلوا فيها. الملكية الممتازة التي لم يجرؤوا على وضع ثمن لها. ومع ذلك، كان هناك سببان وراء منح الحكومة اليابانية نقابة (الخلاص) الإذن لمهاجمة زنزانة ثعلب النار. أحدها أن نقابة (الخلاص) قدمت بعض الوعود التي لا يمكن الكشف عنها وأن نقابة (الخلاص) تحمل بعض نقاط الضعف في مسؤولي الحكومة اليابانية. “متى سيتم مسح الزنزانة؟”. “ما يجب أن تسأل عنه هو متى ستفشل بدلاً من متى سيتم مسحها”. “الفشل؟”. “وفقًا للخبراء، فإن احتمال تطهير الزنزانة أقل من 20 بالمائة”. والشيء الآخر هو أنه حتى لو كانت نقابة (الخلاص)، فإن احتمال تمكنهم من تطهير الزنزانة كان 20 بالمائة فقط. من بين هذه الأسباب، كان الأخير هو العامل الحاسم. “فقط بهذا القدر؟”. “كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل الحكومة اليابانية تمنح الزنزانة إلى نقابة (الخلاص)”. بعد كل شيء، لم يكن مسؤولو الحكومة اليابانية أغبياء أو عميان، في اللحظة التي ظهرت فيها مثل هذا الزنزانة المهمة، أعطوا الفرصة لأول مرة للنقابات واللاعبين في بلادهم لإزالتها. وبدلاً من التخلي عن هذه الفرصة، كثفت الحكومة اليابانية وقامت بالاستعدادات لمهاجمة الزنزانة. ومع ذلك، حتى عندما قدموا عددًا كبيرًا من المزايا، لم يكن من السهل عليهم العثور على 100 لاعب على استعداد لتحدي الزنزانة. كان ذلك لأنه كان من المستحيل فعليًا أن تتحد النقابات في اليابان معًا مثل نقابة (الخلاص). لم تكن هذه مشكلة تنفرد بها اليابان. كانت نقابة (الخلاص) المكان الوحيد في العالم حيث يمكنك جمع 100 من أفضل اللاعبين. “إذن بالنسبة لنقابة (الخلاص)، هل ستكون 50 في المائة بدلاً من ذلك؟”. “لا، 20٪ كانت مبنية على نقابة (الخلاص). النقابات الأخرى أقل من ذلك بكثير”. “20 في المئة؟”. لكن حتى نقابة (الخلاص) لم يكن من المحتمل أن تطهر الزنزانة. لم يكن لدى نقابة (الخلاص) أي شيء عظيم على النقابات الأخرى. مجرد دقة مختلفة. “ومع ذلك، لا تزال نقابة (الخلاص) تدخل الزنزانة؟”. “هذا مجرد أسلوب نقابة (الخلاص)”. ومع ذلك، كانت خطة هجوم نقابة (الخلاص) تهدف إلى ترك فريق متقدم. “تقل احتمالية النجاح مع استمرار النقابات الأخرى في مهاجمة الزنزانة، ولكن بالنسبة إلى نقابة (الخلاص)، تزداد احتمالية النجاح، عندما يهاجم الفريق المتقدم، سيتركون وراءهم أدلة أو أشياء”. كان الفريق المتقدم على استعداد ليكون نقطة انطلاق لمن سيتبعهم. لهذا السبب تم احترام نقابة (الخلاص). لقد كان عملاً لا يمكن لأي نقابة أخرى القيام به. كان ذلك ممكنًا فقط لأنها كانت نقابة (الخلاص) ولهذا السبب تم التعامل مع نقابة (الخلاص) كدين. بطبيعة الحال، لم يكن جو أولئك الذين تجمعوا حول زنزانة ثعلب النار جيدًا جدًا. توقع معظم الناس هناك أن يفشلوا. لم يتركوا مقاعدهم كعلامة على مجاملة الشهداء. “من المحتمل أن يركزوا على البقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة لترك الكثير من المعلومات، إذن ما يقرب من عشرة أيام…؟”. لذلك عندما ظهر لاعبان من بوابة الزنزانة صُدم الجميع في الملعب. كان الجميع يحدقون بهم بهدوء ونسي الصحفيون تعميدهم بنقرات الغالق أو حتى طلب إجراء مقابلات. في تلك اللحظة، ظهر شخص ما مع شخص آخر على ظهره واندفع إلى الأمام بسرعة. كان المكان الذي يتجه نحوه سيارة إسعاف كانت متمركزة في مقدمة الملعب. في اللحظة التي صعد فيها إلى سيارة الإسعاف صرخ بصوت عال. “إلى المستشفى!”. عندما غادرت سيارة الإسعاف بسرعة، عندها فقط عاد الناس إلى رشدهم. “يا إلهي”. “لقد طهروا الزنزانة!”. حدثت معجزة. بالطبع، في وقت لاحق فقط أدركوا مدى روعة تلك المعجزة حقًا. … “واحدة أخرى!”. داخل سيارة إسعاف كانت تسير على عجل على الطريق. “واحدة أخرى!”. في الداخل، تم إجراء علاج مكثف لشخص يعاني من حروق شديدة. “شوكولاتة أخرى!”. كان لي جين-آه يأكل ألواح الشوكولاتة وكأنه مجنون. تسبب هذا في أن يكون لـ كيم وو-جين تعبير سخيف وهو ينظر إليه. كان لي جين-آه  يتواصل مع كيم وو-جين مثل طبيب يسأل ممرضة عن مشرط. “الكولا! ضخ الكولا!”. (إنه يشير إلى شيء مثل “ضخ المحلول الملحي” لكن بسخف) في ذلك الوقت، أخذ كيم وو-جين علبة الكولا من صندوق بالقرب منه وألقى بها على لي جين-آه . عندما استلمها، صرخ لي جين-آه مرة أخرى. “ليس هكذا، بتروي!”. نظر كيم وو-جين بهدوء دون أن يرد، وعندها فقط توقف لي جين-آه عن لعب دور الطبيب، وبدلاً من ذلك قال بصوت منخفض. “قاتلت بحياتي ولا يمكنني حتى اللعب؟”. عندما طلب ذلك، مد لي جين-آه يده وأمسك العلبة بالقرب من كيم وو-جين وبدأ يشرب الصودا فيه. 1.5 لتر من الصودا الغازية سقطت في حلق لي جين-آه واختفت في معدته. بعد ذلك، بالطبع حان وقت التجشؤ. “جوووك!” (فكر في صوت التجشؤ، لقد وضعته تمامًا كما كتبه المؤلف تمامًا بدلاً من “التجشؤ!”) من فم لي جين-آه ، ظهر صوت يصعب تصديقه من الإنسان. لكن ما كان يصعب تصديقه هو سرعة الشفاء جروح لي جين-آه  بعد حصوله على كمية كافية من الماء والسكر. “رتبة أعلى”. كانت هذه قوة نعمة هالة (نهر ستيكس). في مرتبة أعلى، منح مستخدمه المرونة للبقاء على قيد الحياة حتى لو تم فصل رأسهم عن أجسادهم. في الواقع، عندما حاول كيم وو-جين التعامل مع لي جين-آه ، ظهر مرة أخرى بعد وقت قصير من قطع رأسه. بالمقارنة مع ذلك، كانت الحروق مثل التهاب الحلق ولم تكن مهددة على الإطلاق. “الأهم من ذلك أن آوه سي-تشان كان مستعداً لذلك”. بالطبع، يُعزى شفاء الحروق إلى حد كبير إلى البدلة الجلدية العلاجية التي أعدها آوه سي-تشان بدلاً من مرونته فقط. “إنه عنصر رائع حقًا”. بصراحة، من منظور كيم وو-جين، كانت الأشياء التي أعدها آوه سي-تشان أكثر إثارة للدهشة من مرونة لي جين-آه . كان استخدام العناصر التي تم جمعها من الزنزانات لصنع عناصر أفضل فعالًا بشكل لا يصدق. كان على نفس المستوى من مشروع وطني. على سبيل المثال، مع الزنزانات المكونة من خمسة طوابق أو أكثر، غالبًا ما كان يتعين على اللاعبين البقاء فيها لأكثر من شهر، ومن أجل زيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة، ملأوا قوائم مخازنهم بالعناصر التي تسعى لتحقيق الكفاءة أكثر من أي شيء آخر. بعبارة أخرى، كانت حقبة تحدد فيها القدرة على إنشاء أو تلقي عناصر أكثر كفاءة وقوة حياة اللاعبين أو موتهم. مما لا يثير الدهشة، أن أمن هذه التكنولوجيا لم يكن شيئًا يمكن الاستخفاف به. بعبارة أخرى، لم يكن هذا النوع من التكنولوجيا شيئًا يمكن ببساطة سرقته من مكان ما. لا يمكن الحصول عليها إلا بسبب نقاط الاتصال الخاصة بـ آوه سي-تشان، كان شخصًا لديه القليل من القوة. “في هذه المرحلة، على حد علمي أن مجموعة هانونغ و بندورا هما الوحيدان اللذان يمتلكان هذا المستوى من التكنولوجيا … هل كانت بندورا؟”. هذا هو السبب الذي جعل كيم وو-جين يشتبه في العلاقة بين آوه سي-تشان و بندورا. بالطبع، لم يكن هناك خطأ في ذلك. “كانت باندورا أحد أنصار جوهان جورج”. ما أذهله هو أن باندورا كانت أحد أعظم مؤيدي ملك الموتى الأحياء. من المحتمل أنه بحلول عام 2023، بدأ الاتصال بينهما بطريقة أو بأخرى. علاوة على هذا، كان الأمر في هذا الوقت تقريبًا. لكن من المضحك ظهور كيم وو-جين مما تسبب في عدم اتصال بندورا بملك الموتى الأحياء من خلال آوه سي-تشان. ‘قبل ذلك، علي أن أبذل قصارى جهدي’. في النهاية، لم يكن أمام كيم وو-جين خيار سوى العمل الجاد. لذلك أكد مرة أخرى. ‘يجب أن أبدأ من الدخل أولاً’. نظر كيم وو-جين إلى العناصر الجديدة التي ملأت مخزونه. أول ما لفت انتباهه كان الذيل الثالث للثعلب ذو الذيل التسعة. لم يكن وجودها يزيد من إحصائيات الفرد بشكل كبير فحسب، بل كان هناك أيضًا تأثير مذهل للعمى، لم يكن عنصرًا يمكن شراؤه بالمال. “أنا أعرف مكان الأول والرابع والثامن والتاسع”. بالإضافة إلى ذلك، عرف كيم وو-جين مواقع 4 من أصل 8 ذيول المتبقية. كان بعضها من العناصر التي ستحصل عليها نقابة (الخلاص) في المستقبل. لكن ما كان أكثر أهمية لكيم وو-جين هو. ‘لقد تمكنت من منعها من دخول مخزن لي سي-جون’. من وجهة نظر كيم وو-جين، كان من الجيد بالفعل عدم السماح لها بالوقوع في أيدي لي سي-جون. ‘ثم هناك جلد ثعلب النار’. كان جلد الثعلب مفيدًا حقًا، لن يكون الدرع المصنوع من جلد ثعلب النار من الدرجة الفريدة فحسب، بل سيكون له أيضًا مقاومة عالية جدًا للنار. معها يمكن إزالة أي زنزانة باردة بسهولة. باستخدام خاصية توليد الحرارة، سيتمكن أي شخص من إكمال الزنزانات في البيئات الباردة دون التعرض لأية عقوبات. بالنظر إلى حقيقة أن معظم الزنزانات التي تجنبها اللاعبون كانت بسبب بيئاتهم القاسية بدلاً من وحوشهم، كان من الواضح أنه لا يمكن تجاهل قيمة مثل هذا العنصر. بخلاف هؤلاء، كان لا يزال هناك المزيد من المكافآت. [نجم السرعة] [جندي هيكل عظمي] ——————————————————- علقوا 13من20

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط