نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 96

- الفصل السادس والتسعون

- الفصل السادس والتسعون

96 – الفصل السادس والتسعون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

“آه هيونغ! ما الأمر مع فطائر الشوكولا؟”.

عندما دخل لي جين-آه  إلى مكتب آوه سي-تشان، كان في حالة من الرهبة لأنه رأى صناديق فطائر الشوكولا مكدسة مثل البرج.

“هل يمكنني أكلهم؟”.

“كلهم أو لا تأكلهم”.

عندما قال آوه سي-تشان هذا كما لو أنه لا يهتم، تغلب الرعب على لي جين-آه.

‘لا، هل أصيب هيونغ بالجنون أخيرًا؟’.

كانت هذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي كان فيها آوه سي-تشان لطيفًا جدًا عندما كان الطعام متضمنًا.

لكن بالطبع لم يفكر لي جين-آه  في الأمر بعمق.

أنا بحاجة لتناول أكبر قدر ممكن من الطعام قبل أن يغير رأيه.

بدأ على الفور مذبحة فطائر الشوكولا.

كانت في تلك اللحظة.

رائع!

بدأ الهاتف الذكي على مكتب آوه سي-تشان بالاهتزاز والتقطه آوه سي-تشان على الفور وبدأ في التحدث.

“أوه، هل انتهت المحادثة بشكل جيد؟”.

– لقد التقطت أسرع مما كنت أتوقع.

المتصل كان كيم وو-جين.

“في الواقع، كنت أنتظر لأنني اعتقدت أنك ستتصل”.

أثناء حديثه، كان صوت آوه سي-تشان هادئًا، على عكس المعتاد.

– إذن لن أحتاج إلى الشرح لوقت طويل. يبدو أن نقابة (الخلاص) و نقابة (الرواد) اتحدوا معًا.

مع استمرار كيم وو-جين في الكلام، أصبحت نبرته حازمة.

– لذا يبدو أن الخطة ستحتاج إلى مراجعة كاملة.

حتى عندما قال هذه الكلمات، بقي آوه سي-تشان صامتاً دون إجابة.

جوب جب، يمكن سماع صوت لي جين-آه  وهو يأكل فطائر الشوكولا كما لو كانت سونجبيون بوضوح تام

“لا أعرف ما يفكر فيه كيم وو-جين حول هذا الأمر، ولكن إذا كان معروفًا أن نقابة (الخلاص) و نقابة (الرواد) معًا، فستهرب الدولة بأكملها”.

اعتقد آوه سي-تشان أنه عندما تم استدعاء كيم وو-جين من قبل بارك يونغ-وان، فإنه بالتأكيد سيسمع عن المفاوضات بين نقابة (العنقاء) و نقابة (الرواد).

وعند سماع ذلك، فإن كيم وو-جين سيقتنع، مثله، أن نقابة (الرواد) كانت تعمل بالفعل مع نقابة (الخلاص).

كان هذا ما كان يهدف إليه كيم وو-جين في المقام الأول.

حتى أوه سي-تشان لم يكن ليعرف أنهم فريق لولا كيم وو-جين.

على أي حال، مع العلم بذلك، سيكون كيم وو-جين قادرًا على اتخاذ الخيار الأكثر منطقية.

“نعم، نحن بحاجة إلى إصلاحه بالكامل، إذن إلى أين تريد أن تذهب؟ الصين؟ روسيا؟ سآخذك أينما تريد”.

كان يتحدث عن الهروب.

فتح كيم وو-جين فمه أخيرًا بعد فترة من الصمت.

– أنت تنظر إلي باستخفاف.

“هاه؟”.

– ليست لدي أي نية للهروب.

“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت تعلم أنهم يعملون معًا وسيستخدمون هذه الفرصة للقبض عليك ولكنك تريد البقاء؟ هذا لا معنى له”.

– إذا كنت أنوي التصرف بحكمة، فلن نجري هذه المحادثة الآن.

“هذا صحيح”.

– علاوة على هذا، ليس لدينا الكثير من الوقت، أوه سي-تشان، أعلم أنك تعلم أنه لا يوجد شيء اسمه فرصة ثانية.

“بالطبع، أنا أعرف ذلك جيدًا”.

– هناك شيئان أريدهما، أحدهما هو معلومات عن الأعضاء الذين أرسلتهم نقابة (الرواد) هنا، والآخر سيأتي بعدهم.

“تمام!”.

كما قال هذا، عاد صوت آوه سي-تشان إلى ما كان عليه في المعتاد.

“يمكنك أن تفعل ما تريد وسأبذل قصارى جهدي لدعمك أوه، انتظر دقيقة”.

فجأة حرك آوه سي-تشان الهاتف من أذنه وغطاه.

“يا، أيها الوغـ* الخنزير! توقف عن الأكل!”.

صرخ في لي جين-آه  الذي دمر بالفعل 10 علب من فطائر الشوكولا.

“لماذا فجأة؟”.

“توقف عن الأكل، كنا سنستخدمها كوجبات خفيفة للمكتب هذا العام!”.

بعد قول ذلك، وضع الهاتف على أذنه مرة أخرى.

“آسف على ذلك، دب قبيح جدا يحرم مكتبنا من طعامنا الثمين، أوه وحول قائمة الأعضاء التي أرسلتها نقابة (الرواد) هنا، لست متأكدًا، لكنني أعلم أنهم يقيمون في قاعدة USFK. يعمل بعضهم أيضًا في زنزانة ذات طابقين… سام أوليفر، هل تعرفه؟”.

أجاب كيم وو-جين بدون تردد.

– أعرفه أفضل مما تتوقع.

“هذه إجابة موثوقة، سأرسل المعلومات الصحيحة في أقرب وقت ممكن”.

بعد ذلك، أغلق آوه سي-تشان الهاتف ونظر للأعلى.

نظر إليه لي جين-آه.

“ما هو الخطأ؟”.

“لا تحتاج إلى معرفة”.

“أليست هذا فطائر الشوكولا هدية لهذا الرجل؟”.

“ما هذا الهراء؟”.

“أليست هناك رسالة على هذا الصندوق من فطائر الشوكولا؟ قائلا عزيزي إسحاق إيفانوف؟”.

عندما سأل هذا، ابتسم لي جين-آه بشكل مشرق.

“أوه، هل تعتقد أنه سينزعج عندما يكتشف ذلك؟ هل تعتقد أنه سيترك هذا الأمر؟”.

نظر آوه سي-تشان ببساطة إلى لي جين-آه وقال.

“نعم، ولكن يبدو أن هناك إنسانًا أنهى كل الصناديق العشرة في غمضة عين”.

“أوه؟”.

عند هذه الكلمات، أدلى لي جين-آه بتعبير مفاجئ جعل آوه سي-تشان بتسم بشكل مشرق.

“في المرة القادمة التي أحصل فيها على البيتزا، إذا لمستها، سأخبر ذلك الرجل بما فعلته”.

في هذه اللحظة عاد آوه سي-تشان إلى طبيعته حقًا.

قاعدة USFK في بيونغتايك.

بعد ظهور بوابة الزنزانة، تم نقل العديد من القوات والذخائر وأصبحت دورية الحدود أكثر صرامة.

الرجال الذين ظهروا هناك لا يشبهون الجنود.

ومع ذلك، لم يقم أي جندي باحتجازهم أو إيقافهم للتحقق من هوياتهم.

لم يكن هناك سبب للسؤال.

“إنها نقابة (الرواد)!”.

أثبت القماش الأحمر حول أفخاذهم أنهم أعضاء في نقابة (الرواد) المشهورة عالميًا.

فحياهم الجنود الذين أكدوا مكانتهم.

أعرب جيش الولايات المتحدة عن احترامه لأولئك الأشخاص الذين كانوا على استعداد للمغامرة في عوالم مجهولة لبلدهم العظيم.

ومع ذلك، لم يول هؤلاء الناس اهتمامًا كبيرًا لما يحيط بهم.

“الجميع يضع في اعتباره، المهمة لهذه المرة مهمة للغاية”.

لم يكونوا في كوريا لمجرد زيارتها.

“الموعد النهائي لاصطياد رأس الطائر هو ثلاثة أشهر”.

لقد كانوا هنا للإمساك برأس طائر، طائر لا يموت أبدًا.

نظر شاب أبيض إلى مخزنه وابتسم.

“لا تقلق”.

كان اسم الرجل الذي تحدث هو سام أوليفر.

“رمح بيرسيفال، إذا كان لدي هذا، يمكنني حتى أن أصطاد إسحاق إيفانوف”.

كان كلب صيد نقابة (الرواد).

———————————

16من20

(ملحوظة :

1 : شوكو باي (فطيرة الشوكولا) هي كعكة خفيفة تتكون من طبقتين صغيرتين دائريتين من الكيك مع حشوة المارشميلو وغطاء من الشوكولاتة، نشأ المصطلح في أمريكا ولكنه يستخدم الآن على نطاق واسع في كوريا الجنوبية واليابان والعديد من البلدان الأخرى إما كاسم علامة تجارية أو مصطلح عام.

2 : سونجبيون هو طعام كوري تقليدي مصنوع من مسحوق الأرز. إنه نوع من كعك الأرز الصغير تتوك، الذي يتم تناوله تقليديًا خلال مهرجان حصاد الخريف الكوري، تشوسوك. إنه رمز شائع للثقافة الكورية التقليدية.)

96 – الفصل السادس والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. “آه هيونغ! ما الأمر مع فطائر الشوكولا؟”. عندما دخل لي جين-آه  إلى مكتب آوه سي-تشان، كان في حالة من الرهبة لأنه رأى صناديق فطائر الشوكولا مكدسة مثل البرج. “هل يمكنني أكلهم؟”. “كلهم أو لا تأكلهم”. عندما قال آوه سي-تشان هذا كما لو أنه لا يهتم، تغلب الرعب على لي جين-آه. ‘لا، هل أصيب هيونغ بالجنون أخيرًا؟’. كانت هذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي كان فيها آوه سي-تشان لطيفًا جدًا عندما كان الطعام متضمنًا. لكن بالطبع لم يفكر لي جين-آه  في الأمر بعمق. أنا بحاجة لتناول أكبر قدر ممكن من الطعام قبل أن يغير رأيه. بدأ على الفور مذبحة فطائر الشوكولا. كانت في تلك اللحظة. رائع! بدأ الهاتف الذكي على مكتب آوه سي-تشان بالاهتزاز والتقطه آوه سي-تشان على الفور وبدأ في التحدث. “أوه، هل انتهت المحادثة بشكل جيد؟”. – لقد التقطت أسرع مما كنت أتوقع. المتصل كان كيم وو-جين. “في الواقع، كنت أنتظر لأنني اعتقدت أنك ستتصل”. أثناء حديثه، كان صوت آوه سي-تشان هادئًا، على عكس المعتاد. – إذن لن أحتاج إلى الشرح لوقت طويل. يبدو أن نقابة (الخلاص) و نقابة (الرواد) اتحدوا معًا. مع استمرار كيم وو-جين في الكلام، أصبحت نبرته حازمة. – لذا يبدو أن الخطة ستحتاج إلى مراجعة كاملة. حتى عندما قال هذه الكلمات، بقي آوه سي-تشان صامتاً دون إجابة. جوب جب، يمكن سماع صوت لي جين-آه  وهو يأكل فطائر الشوكولا كما لو كانت سونجبيون بوضوح تام “لا أعرف ما يفكر فيه كيم وو-جين حول هذا الأمر، ولكن إذا كان معروفًا أن نقابة (الخلاص) و نقابة (الرواد) معًا، فستهرب الدولة بأكملها”. اعتقد آوه سي-تشان أنه عندما تم استدعاء كيم وو-جين من قبل بارك يونغ-وان، فإنه بالتأكيد سيسمع عن المفاوضات بين نقابة (العنقاء) و نقابة (الرواد). وعند سماع ذلك، فإن كيم وو-جين سيقتنع، مثله، أن نقابة (الرواد) كانت تعمل بالفعل مع نقابة (الخلاص). كان هذا ما كان يهدف إليه كيم وو-جين في المقام الأول. حتى أوه سي-تشان لم يكن ليعرف أنهم فريق لولا كيم وو-جين. على أي حال، مع العلم بذلك، سيكون كيم وو-جين قادرًا على اتخاذ الخيار الأكثر منطقية. “نعم، نحن بحاجة إلى إصلاحه بالكامل، إذن إلى أين تريد أن تذهب؟ الصين؟ روسيا؟ سآخذك أينما تريد”. كان يتحدث عن الهروب. فتح كيم وو-جين فمه أخيرًا بعد فترة من الصمت. – أنت تنظر إلي باستخفاف. “هاه؟”. – ليست لدي أي نية للهروب. “ما الذي تتحدث عنه؟ أنت تعلم أنهم يعملون معًا وسيستخدمون هذه الفرصة للقبض عليك ولكنك تريد البقاء؟ هذا لا معنى له”. – إذا كنت أنوي التصرف بحكمة، فلن نجري هذه المحادثة الآن. “هذا صحيح”. – علاوة على هذا، ليس لدينا الكثير من الوقت، أوه سي-تشان، أعلم أنك تعلم أنه لا يوجد شيء اسمه فرصة ثانية. “بالطبع، أنا أعرف ذلك جيدًا”. – هناك شيئان أريدهما، أحدهما هو معلومات عن الأعضاء الذين أرسلتهم نقابة (الرواد) هنا، والآخر سيأتي بعدهم. “تمام!”. كما قال هذا، عاد صوت آوه سي-تشان إلى ما كان عليه في المعتاد. “يمكنك أن تفعل ما تريد وسأبذل قصارى جهدي لدعمك أوه، انتظر دقيقة”. فجأة حرك آوه سي-تشان الهاتف من أذنه وغطاه. “يا، أيها الوغـ* الخنزير! توقف عن الأكل!”. صرخ في لي جين-آه  الذي دمر بالفعل 10 علب من فطائر الشوكولا. “لماذا فجأة؟”. “توقف عن الأكل، كنا سنستخدمها كوجبات خفيفة للمكتب هذا العام!”. بعد قول ذلك، وضع الهاتف على أذنه مرة أخرى. “آسف على ذلك، دب قبيح جدا يحرم مكتبنا من طعامنا الثمين، أوه وحول قائمة الأعضاء التي أرسلتها نقابة (الرواد) هنا، لست متأكدًا، لكنني أعلم أنهم يقيمون في قاعدة USFK. يعمل بعضهم أيضًا في زنزانة ذات طابقين… سام أوليفر، هل تعرفه؟”. أجاب كيم وو-جين بدون تردد. – أعرفه أفضل مما تتوقع. “هذه إجابة موثوقة، سأرسل المعلومات الصحيحة في أقرب وقت ممكن”. بعد ذلك، أغلق آوه سي-تشان الهاتف ونظر للأعلى. نظر إليه لي جين-آه. “ما هو الخطأ؟”. “لا تحتاج إلى معرفة”. “أليست هذا فطائر الشوكولا هدية لهذا الرجل؟”. “ما هذا الهراء؟”. “أليست هناك رسالة على هذا الصندوق من فطائر الشوكولا؟ قائلا عزيزي إسحاق إيفانوف؟”. عندما سأل هذا، ابتسم لي جين-آه بشكل مشرق. “أوه، هل تعتقد أنه سينزعج عندما يكتشف ذلك؟ هل تعتقد أنه سيترك هذا الأمر؟”. نظر آوه سي-تشان ببساطة إلى لي جين-آه وقال. “نعم، ولكن يبدو أن هناك إنسانًا أنهى كل الصناديق العشرة في غمضة عين”. “أوه؟”. عند هذه الكلمات، أدلى لي جين-آه بتعبير مفاجئ جعل آوه سي-تشان بتسم بشكل مشرق. “في المرة القادمة التي أحصل فيها على البيتزا، إذا لمستها، سأخبر ذلك الرجل بما فعلته”. في هذه اللحظة عاد آوه سي-تشان إلى طبيعته حقًا. … قاعدة USFK في بيونغتايك. بعد ظهور بوابة الزنزانة، تم نقل العديد من القوات والذخائر وأصبحت دورية الحدود أكثر صرامة. الرجال الذين ظهروا هناك لا يشبهون الجنود. ومع ذلك، لم يقم أي جندي باحتجازهم أو إيقافهم للتحقق من هوياتهم. لم يكن هناك سبب للسؤال. “إنها نقابة (الرواد)!”. أثبت القماش الأحمر حول أفخاذهم أنهم أعضاء في نقابة (الرواد) المشهورة عالميًا. فحياهم الجنود الذين أكدوا مكانتهم. أعرب جيش الولايات المتحدة عن احترامه لأولئك الأشخاص الذين كانوا على استعداد للمغامرة في عوالم مجهولة لبلدهم العظيم. ومع ذلك، لم يول هؤلاء الناس اهتمامًا كبيرًا لما يحيط بهم. “الجميع يضع في اعتباره، المهمة لهذه المرة مهمة للغاية”. لم يكونوا في كوريا لمجرد زيارتها. “الموعد النهائي لاصطياد رأس الطائر هو ثلاثة أشهر”. لقد كانوا هنا للإمساك برأس طائر، طائر لا يموت أبدًا. نظر شاب أبيض إلى مخزنه وابتسم. “لا تقلق”. كان اسم الرجل الذي تحدث هو سام أوليفر. “رمح بيرسيفال، إذا كان لدي هذا، يمكنني حتى أن أصطاد إسحاق إيفانوف”. كان كلب صيد نقابة (الرواد). ——————————— 16من20 (ملحوظة : 1 : شوكو باي (فطيرة الشوكولا) هي كعكة خفيفة تتكون من طبقتين صغيرتين دائريتين من الكيك مع حشوة المارشميلو وغطاء من الشوكولاتة، نشأ المصطلح في أمريكا ولكنه يستخدم الآن على نطاق واسع في كوريا الجنوبية واليابان والعديد من البلدان الأخرى إما كاسم علامة تجارية أو مصطلح عام. 2 : سونجبيون هو طعام كوري تقليدي مصنوع من مسحوق الأرز. إنه نوع من كعك الأرز الصغير تتوك، الذي يتم تناوله تقليديًا خلال مهرجان حصاد الخريف الكوري، تشوسوك. إنه رمز شائع للثقافة الكورية التقليدية.)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط