- الفصل السابع والتسعون
97 – الفصل السابع والتسعون
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمعوا.
كانت شروط التجارة بين نقابة (العنقاء) و نقابة (الرواد) بسيطة.
بشرط أن تساعد نقابة العنقاء بشكل كامل تقدم نقابة (الرواد) في كوريا، فإن نقابة (الرواد) ستدعم وتحمي أعضاء نقابة العنقاء في الزنزانات، وللتحديد كان من المفترض أن تحمي أعضاء حراس بارك يونغ-وان في الزنزانات المنجزة.
لم يظهر العقد أي مشاكل حقيقية.
لكن كيم وو-جين عرف الحقيقة.
“لم أستطع تلقي معاملة كبار الشخصيات من نقابة (الرواد)”.
كانت الحقيقة أن الأمور لم تتدفق بسلاسة أبدًا وفقًا للعقود.
“الاختلاف في المستوى كبير جدًا”.
أولاً، كانت المشكلة الأكبر هي الاختلاف في القوة بين نقابة (الرواد) و نقابة (العنقاء).
من الواضح أن نقابة (العنقاء) كانت نقابة تم الإشادة بها لشهرتها وقوتها وقدرتها على الوصول إلى المسرح العالمي.
لم ينكر أحد أنه في غياب نقابة (الخلاص)، سيكونون النقابة رقم 1 في كوريا.
ومع ذلك، كانت نقابة (الرواد) واحدة من أكبر خمس نقابات في العالم.
لم يكن هناك سبب لقيام نقابة (الرواد) بفعل ذلك لـ بارك يونغ-وان، الذي تم الإشادة به لتطهير زنزانة من 6 طوابق، حتى لو كان عضوًا في نقابة (العنقاء).
‘ولن يكون من المبالغة القول أنه من حيث الفخر، فإن نقابة (الرواد) هي رقم 1 في العالم’.
فوق هذا كانت نقابة (الرواد) نقابة فخورة بشكل لا يصدق.
كان بسبب خصائص النقابة.
كما يتضح من اسم الرواد، اعتقد ناس نقابة (الرواد) على عكس النقابات الأخرى، كانوا رواد الزنزانات، بدلاً من مهاجمتها.
“إذا كان سام أوليفر هو المسؤول، فسيكون أكثر فخراً”.
من بين أعضاء نقابة (الرواد)، كان سام أوليفر، الذي تم إرساله إلى كوريا لدعم نقابة العنقاء، هو الأسوأ.
من حقيقة أن كيم وو-جين كان يعرف اسمه، يعني أن سام أوليفر لم يكن شخصًا عاديًا.
في الواقع، كان أكثر من مجرد “غير عادي”.
‘إذا كنت مالك رمح بيرسيفال، فسيكون أي شخص فخوراً بنفس القدر’.
كان سام أوليفر صاحب رمح بيرسيفال الذي كان أحد فرسان المائدة المستديرة.
‘فوق هذا منذ أن تمكن من الاحتفاظ بالرمح حتى تجاوز المستوى 200’.
لقد تمكن من البقاء مالك العنصر لأكثر من 200 مستوى.
هذا يعني أنه لا أحد كان قادرًا على أخذ السلاح منه لمدة 200 مستوى.
كان من الصعب حماية الأسلحة الأسطورية والاحتفاظ بها مقارنة بالعناصر الأخرى.
لقد أخفى ذلك جيدًا.
كان ذلك ممكنًا فقط لأن سام أوليفر هو صاحب رمح بيرسيفال.
لقد استخدم الرمح فقط في اللحظات الخطيرة للغاية.
‘لقد استخدمها فقط عند الضرورة’.
بعبارة أخرى، كان قوياً بما يكفي لعدم الاضطرار إلى الاعتماد على رمح بيرسيفال.
وكان يعامل لاعبًا لم يسمع به من قبل مثل كيم وو-جين، مثل VIP(كبار الشخصيات).
الأمر كان مستحيلاً.
هذا ما جعل كيم وو-جين يقتنع.
‘ستكون معركة إرادة قريبا’.
الاجتماع مع أعضاء نقابة (الرواد) في غضون بضع دقائق لن يمر بسلاسة.
كيك!
“سعيد بلقائك. أنا جيمي كيم من الفريق القانوني لنقابة (الرواد)”.
الشخص الذي دخل كان أجنبياً ذو شعر أسود.
“أنا هنا لأعطيك بعض الإخطارات”.
كانت هذه إرادة نقابة (الرواد).
“إنه يبدو سطحيًا جدًا”.
احتفظ كيم وو-جين بتعبير حازم بينما كان يحاول جاهدًا كبح تعبير الازدراء الذي كاد أن يتلاشى.
“هل هناك أي لاعبين من نقابة (الرواد)؟”.
أظهر صوته وتعبيره أنه منزعج.
“سوف تقابلهم بعد الإشعار”.
لكن جيمي كيم كان مصرا.
لا، لم يكن التصميم.
“مرة أخرى، هذا إشعار، أيًا كان ما تريد القيام به، يمكنك القيام به بعد انتهاء الإشعار”.
لقد كان، في الواقع، تهديدًا.
كما لاحظ ذلك، أومأ كيم وو-جين بتعبير أكثر برودة.
تحدث جيمي كيم بنبرته المتغطرسة.
“من الآن فصاعدًا، كيم وو-جين، كل ما تفعله سيكون تحت سيطرة نقابة (الرواد). للنقل، يمكنك فقط استخدام المركبات التي توفرها نقابة (الرواد)، إذا كان لديك تأمين لسيارتك، فعليك إما إلغاؤه أو التخلص منه”.
في نهاية ذلك، تم تجميد تعبيرات كيم وو-جين.
لكن جيمي كيم لم يتوقف عن الكلام.
“ومن الآن فصاعدًا، لا يمكنك البقاء إلا حيثما تسمح بذلك نقابة (الرواد) المواقع أخرى محظورة، يرجى استخدام الغرفة التي سيتم توفيرها لك في الفندق فقط و بطبيعة الحال، ستكون قادرًا فقط على تناول ما نقدمه، هذا يعني أنه لا يمكنك حتى شراء أو أكل العلكة في الخارج”.
عندما سمع المزيد والمزيد من الكلمات الصادمة، لم يعد كيم وو-جين بحاجة إلى التظاهر بتعبير بارد.
“وفي الزنزانات…”.
ومع ذلك، كان كل هذا جيدًا عند مقارنته بالكلمات التي قيلت بعد ذلك.
“لا تفعل أي شيء”.
“لا شئ؟”.
في النهاية رد كيم وو-جين للمرة الأولى.
كانت مفاجأته حقيقية، ورفع جيمي كيم نظارته قبل الرد عليه.
“نعم، لا تحرك ساكنا”.
“مالـ- مالذي…”.
ومرة أخرى خرجت الكلمات من فمه.
جلجل!
في تلك اللحظة، ضرب جيمي كيم المكتب بقبضته.
“محتوى العقد قال فقط لحمايتك ومساعدتك على الارتقاء إلى المستوى الأعلى، لم يكن هناك بند يحترم شخصيتك أو حريتك”.
أغلق كيم وو-جين فمه ونظر إليه جيمي كيم بسخرية.
“لذلك ليس عليك فعل أي شيء في الزنزانة، فقط خذ ما تقدمه لك نقابة (الرواد)”.
عند هذه الكلمات، وضع كيم وو-جين تعبيرًا غريبًا وغطى فمه بيده اليمنى.
“لتوفير جميع المركبات والإقامة والطعام وجعلني أجلس والحصول على تجربة مجانية في زنزانة؟”.
بطريقة ما تمكن من تحمله.
“هل هناك كاميرا خفية في مكان ما؟”.
خرجت منه ضحكة دون أن يدري.
——————————————
علقوا
97 – الفصل السابع والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمعوا. كانت شروط التجارة بين نقابة (العنقاء) و نقابة (الرواد) بسيطة. بشرط أن تساعد نقابة العنقاء بشكل كامل تقدم نقابة (الرواد) في كوريا، فإن نقابة (الرواد) ستدعم وتحمي أعضاء نقابة العنقاء في الزنزانات، وللتحديد كان من المفترض أن تحمي أعضاء حراس بارك يونغ-وان في الزنزانات المنجزة. لم يظهر العقد أي مشاكل حقيقية. لكن كيم وو-جين عرف الحقيقة. “لم أستطع تلقي معاملة كبار الشخصيات من نقابة (الرواد)”. كانت الحقيقة أن الأمور لم تتدفق بسلاسة أبدًا وفقًا للعقود. “الاختلاف في المستوى كبير جدًا”. أولاً، كانت المشكلة الأكبر هي الاختلاف في القوة بين نقابة (الرواد) و نقابة (العنقاء). من الواضح أن نقابة (العنقاء) كانت نقابة تم الإشادة بها لشهرتها وقوتها وقدرتها على الوصول إلى المسرح العالمي. لم ينكر أحد أنه في غياب نقابة (الخلاص)، سيكونون النقابة رقم 1 في كوريا. ومع ذلك، كانت نقابة (الرواد) واحدة من أكبر خمس نقابات في العالم. لم يكن هناك سبب لقيام نقابة (الرواد) بفعل ذلك لـ بارك يونغ-وان، الذي تم الإشادة به لتطهير زنزانة من 6 طوابق، حتى لو كان عضوًا في نقابة (العنقاء). ‘ولن يكون من المبالغة القول أنه من حيث الفخر، فإن نقابة (الرواد) هي رقم 1 في العالم’. فوق هذا كانت نقابة (الرواد) نقابة فخورة بشكل لا يصدق. كان بسبب خصائص النقابة. كما يتضح من اسم الرواد، اعتقد ناس نقابة (الرواد) على عكس النقابات الأخرى، كانوا رواد الزنزانات، بدلاً من مهاجمتها. “إذا كان سام أوليفر هو المسؤول، فسيكون أكثر فخراً”. من بين أعضاء نقابة (الرواد)، كان سام أوليفر، الذي تم إرساله إلى كوريا لدعم نقابة العنقاء، هو الأسوأ. من حقيقة أن كيم وو-جين كان يعرف اسمه، يعني أن سام أوليفر لم يكن شخصًا عاديًا. في الواقع، كان أكثر من مجرد “غير عادي”. ‘إذا كنت مالك رمح بيرسيفال، فسيكون أي شخص فخوراً بنفس القدر’. كان سام أوليفر صاحب رمح بيرسيفال الذي كان أحد فرسان المائدة المستديرة. ‘فوق هذا منذ أن تمكن من الاحتفاظ بالرمح حتى تجاوز المستوى 200’. لقد تمكن من البقاء مالك العنصر لأكثر من 200 مستوى. هذا يعني أنه لا أحد كان قادرًا على أخذ السلاح منه لمدة 200 مستوى. كان من الصعب حماية الأسلحة الأسطورية والاحتفاظ بها مقارنة بالعناصر الأخرى. لقد أخفى ذلك جيدًا. كان ذلك ممكنًا فقط لأن سام أوليفر هو صاحب رمح بيرسيفال. لقد استخدم الرمح فقط في اللحظات الخطيرة للغاية. ‘لقد استخدمها فقط عند الضرورة’. بعبارة أخرى، كان قوياً بما يكفي لعدم الاضطرار إلى الاعتماد على رمح بيرسيفال. وكان يعامل لاعبًا لم يسمع به من قبل مثل كيم وو-جين، مثل VIP(كبار الشخصيات). الأمر كان مستحيلاً. هذا ما جعل كيم وو-جين يقتنع. ‘ستكون معركة إرادة قريبا’. الاجتماع مع أعضاء نقابة (الرواد) في غضون بضع دقائق لن يمر بسلاسة. كيك! “سعيد بلقائك. أنا جيمي كيم من الفريق القانوني لنقابة (الرواد)”. الشخص الذي دخل كان أجنبياً ذو شعر أسود. “أنا هنا لأعطيك بعض الإخطارات”. كانت هذه إرادة نقابة (الرواد). “إنه يبدو سطحيًا جدًا”. احتفظ كيم وو-جين بتعبير حازم بينما كان يحاول جاهدًا كبح تعبير الازدراء الذي كاد أن يتلاشى. “هل هناك أي لاعبين من نقابة (الرواد)؟”. أظهر صوته وتعبيره أنه منزعج. “سوف تقابلهم بعد الإشعار”. لكن جيمي كيم كان مصرا. لا، لم يكن التصميم. “مرة أخرى، هذا إشعار، أيًا كان ما تريد القيام به، يمكنك القيام به بعد انتهاء الإشعار”. لقد كان، في الواقع، تهديدًا. كما لاحظ ذلك، أومأ كيم وو-جين بتعبير أكثر برودة. تحدث جيمي كيم بنبرته المتغطرسة. “من الآن فصاعدًا، كيم وو-جين، كل ما تفعله سيكون تحت سيطرة نقابة (الرواد). للنقل، يمكنك فقط استخدام المركبات التي توفرها نقابة (الرواد)، إذا كان لديك تأمين لسيارتك، فعليك إما إلغاؤه أو التخلص منه”. في نهاية ذلك، تم تجميد تعبيرات كيم وو-جين. لكن جيمي كيم لم يتوقف عن الكلام. “ومن الآن فصاعدًا، لا يمكنك البقاء إلا حيثما تسمح بذلك نقابة (الرواد) المواقع أخرى محظورة، يرجى استخدام الغرفة التي سيتم توفيرها لك في الفندق فقط و بطبيعة الحال، ستكون قادرًا فقط على تناول ما نقدمه، هذا يعني أنه لا يمكنك حتى شراء أو أكل العلكة في الخارج”. عندما سمع المزيد والمزيد من الكلمات الصادمة، لم يعد كيم وو-جين بحاجة إلى التظاهر بتعبير بارد. “وفي الزنزانات…”. ومع ذلك، كان كل هذا جيدًا عند مقارنته بالكلمات التي قيلت بعد ذلك. “لا تفعل أي شيء”. “لا شئ؟”. في النهاية رد كيم وو-جين للمرة الأولى. كانت مفاجأته حقيقية، ورفع جيمي كيم نظارته قبل الرد عليه. “نعم، لا تحرك ساكنا”. “مالـ- مالذي…”. ومرة أخرى خرجت الكلمات من فمه. جلجل! في تلك اللحظة، ضرب جيمي كيم المكتب بقبضته. “محتوى العقد قال فقط لحمايتك ومساعدتك على الارتقاء إلى المستوى الأعلى، لم يكن هناك بند يحترم شخصيتك أو حريتك”. أغلق كيم وو-جين فمه ونظر إليه جيمي كيم بسخرية. “لذلك ليس عليك فعل أي شيء في الزنزانة، فقط خذ ما تقدمه لك نقابة (الرواد)”. عند هذه الكلمات، وضع كيم وو-جين تعبيرًا غريبًا وغطى فمه بيده اليمنى. “لتوفير جميع المركبات والإقامة والطعام وجعلني أجلس والحصول على تجربة مجانية في زنزانة؟”. بطريقة ما تمكن من تحمله. “هل هناك كاميرا خفية في مكان ما؟”. خرجت منه ضحكة دون أن يدري. —————————————— علقوا
17من20
17من20
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
