نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 99

- الفصل التاسع والتسعون

- الفصل التاسع والتسعون

99 – الفصل التاسع والتسعون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

نقابة (الرواد).

كما هو الحال في أقوى خمس نقابات في العالم، وبدعم كامل من حكومة الولايات المتحدة، كان من الواضح أن لها يدها في عدد قليل من المنظمات السرية.

مثل باثفايندرز.

كان دور باثفايندرز، تمامًا مثل أسمائهم، أن يكونوا الرواد.

كانوا هم الذين سيقدمون على نقابة (الرواد) ويخلقون طريقًا لهم.

لكن هذه المرة، لم يكن هدفهم يكونوا رواد الزنزانة، بل بلدًا.

لأسباب سياسية، بالإضافة إلى العديد من الأسباب الأخرى، لم تتمكن نقابة (الرواد) من الوصول إلى هدفها.

“الآن سننتهي بحلول الأسبوع المقبل”.

“أنا سعيد لأن بارك يونغ-وان قرر دخول الزنزانة مبكرًا، سأفقد عقلي إذا اضطررت للبقاء هنا لفترة أطول”.

اللاعبون الذين تم إرسالهم إلى بارك يونغ-وان من قبل نقابة (الرواد) كانوا في الواقع باثفايندرز.

مما لا يثير الدهشة، أنهما لم يكن لديهما أي نية لمساعدة بارك يونغ-وان كما هو متفق عليه في العقد.

كان هدفهم هو كسب ثقة بارك يونغ-وان ثم إجباره على الزاوية، لجعله يسلم كل شيء، بما في ذلك نقابة (العنقاء)، إلى نقابة (الرواد).

“بارك يونغ-وان كان أيضًا في عجلة من أمره، هذا هو السبب الوحيد الذي صدقنا به وقرر دخول الزنزانة بهذه السرعة”.

نجحت نقابة (الرواد) في كسب ثقة بارك يونغ-وان، والدليل على ذلك هو أن بارك يونغ-وان قرر دخول زنزانة.

بطبيعة الحال، كانت نقابة (الرواد) جاهزة للانتقال إلى المستوى التالي.

“دعونا ننتهي من هذا ونعود مرة أخرى، سيكون من الرهيب أن نتخيل ما إذا حدث شيء واضطررنا للبقاء هنا”.

كما قيل من قبل، كانوا يعتزمون دفع بارك يونغ-وان في الزاوية.

“آه، لقد عملنا بجد لمساعدتهم على النمو والآن علينا قتلهم، أنا الآن أفهم الطريقة التي يشعر بها رعاة البقر تجاه أبقارهم”.

كانوا يعتزمون أيضًا التعامل مع الحراس الذين يمكن تسميتهم بأيادي وأقدام بارك يونغ-وان.

بالطبع، لن يُقتل كل منهم.

“أفضل قتلهم، يجب أن يكون وكأنني خدعت”.

“صحيح، من الأفضل قتلهم جميعًا”.

كانوا يريدون السماح لعدد قليل من الحراس بالبقاء على قيد الحياة.

بهذه الطريقة، سيبكي الناجون ويقولون إن الخصوم الذين واجهوهم كانوا غير عاديين ولم يكن بإمكانهم سوى الهروب.

“سام، ماذا عنك؟”.

“هاه؟”.

“التخلص أم العفو؟”.

“تخلص”.

لحسن الحظ، كان على سام أوليفر التعامل مع لاعب واحد فقط، كيم وو-جين.

“محظوظ جداً”.

“إنه مسؤول عن شخص واحد فقط، أليس كذلك؟”.

“شخص واحد؟ يحتاج فقط لقتل واحد؟ اللعـ**، فريقنا بحاجة لقتل سبعة”.

“لطالما كان سام محظوظًا، وإلا فلماذا يطلق عليه المحظوظ سام؟”.

لم يكن بحاجة إلى التظاهر، لقد احتاج فقط لقتل شخص واحد، لقد كان الأسعد حظًا من بين جميع زملائه.

لكن تعبير سام أوليفر لم يكن جيدًا عندما سمع غيرة زملائه.

بالطبع، لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في سماع أنه محظوظ.

كما اعتقد أنه كان الأكثر حظًا بين اللاعبين الذين شاركوا في هذه العملية.

‘لماذا قالت قائدة الفريق نعومي ذلك؟’.

قبل ساعتين من إرسال قائدة فريقهم نعومي سبيل، وهي امرأة سمراء بشعر طويل مستقيم، مهمة شخصية إلى سام أوليفر.

‘ماذا قصدت أن تأخذ معي متخصصًا للحصول على معلومات؟’.

كانت مهمتها أن يأخذ خبيرًا إلى الزنزانة لاستخراج المعلومات من كيم وو-جين.

‘أصبح الأمر مزعجًا فجأة’.

بالطبع، لم يتم إدراجه كمهمة رسمية من نقابة (الرواد).

إذا كانت مهمة رسمية فهل ستكون هناك حاجة لها للاتصال به بشكل منفصل وتقديم طلب شخصي؟

هذا هو السبب في أن تعبير سام أوليفر لم يكن جيدًا.

بالطبع، كان الجواب قد خرج بالفعل.

كان لنعومي سبيل تأثير كبير في نقابة (الرواد) وكانت واحدة من نقاط الاتصال الرئيسية بينها وبين وكالة المخابرات المركزية.

‘يجب أن أنجح بطريقة ما’.

لم يكن لدى سام أوليفر القدرة على رفض المهمة.

‘بطريقة ما’.

لذلك كان على سام أوليفر أن يستعد.

كان يوم المنتظر قريبًا.

كاديلاك إسكاليد.

كانت السيارة، مشهورة لأن الرئيس الأمريكي استقلها، تحركت في صف على طول طريق سريع.

كان مشهدًا مثيرًا للاهتمام لأي شخص وكان كيم وو-جين في منتصفه.

كان مظهر كيم وو-جين أقرب إلى نقل السجين.

لن يفكر أحد في الجلوس في منتصف المقعد الخلفي بين رجلين وثيقي المظهر يحمل سلاحًا، بعيدًا عن الباب، كمعاملة لكبار الشخصيات.

كان الأمر أشبه بمعاملة السجناء.

“كم تبقى من الوقت؟”.

“لماذا تريد أن تعرف؟”.

أعضاء نقابة (الرواد) الذين ملأوا محيطه لم يكلفوا أنفسهم عناء إعطائه أي معلومات، وكانت تلك هي المعاملة التي تلقاها كيم وو-جين منهم.

لم يعامل أعضاء نقابة (الرواد) كيم وو-جين على الإطلاق كلاعب أو زميل أو حليف ولو مرة واحدة.

بالطبع، لم يفكر كيم وو-جين بهم أبدًا على هذا النحو أيضًا.

‘هناك استعدادات اليوم أكثر من المعتاد، لذا كما هو متوقع، من اليوم المنتظر’.

لم يكن لديه عادة التظاهر بالتحدث إلى أشخاص سينتهي بهم الأمر في القتال معهم بعد ذلك.

في صمت توقفت السيارة عن الحركة.

“انزل”.

كان المكان الذي توقفت فيه السيارات الأربع هو المدينة الجديدة الثانية في دونغتان.

قبل بضع سنوات، كان مكانًا تنطلق فيه المباني السكنية مثل براعم الخيزران بعد هطول أمطار غزيرة، ولكن مع ظهور بوابات الزنزانة، تحولت إلى أنقاض بعد معاناتها من هجمات الوحوش.

“فليستعد الجميع!”.

“سندخل خلال ساعة واحدة!”.

أثار اللاعبون ضجة عندما استعدوا.

“هذا يجب أن يكون تقرير الزنزانة”.

في الفوضى، رأى كيم وو-جين شيئًا يشبه تقرير الزنزانة وبعد فحصه، أكده.

[عرين الذئب ذا السن المنشار]

– الطوابق : 2

– الصعوبة : C+

– الحد الأقصى لعدد الإدخالات : 50

– المتطلبات : المستوى 60 وما دون

– الشروط : اهزم زعيم ذئب سن المنشار في الطابق الثاني!

-المكافآت : لا شيء

——————————————

في الحقيقة كان الأمر لا معنى له.

كان الحصول على تقرير الزنزانة قبل ساعة واحدة من دخول الزنزانة هو نفسه عدم رؤيته بالكامل لأنه لن يكون هناك وقت للاستعداد.

في الواقع، لم يفعل كيم وو-جين عادة أي شيء في الزنزانة وكان عليه فقط متابعتهم.

لكن اليوم كان مختلفًا.

كانت العيون التي تنظر إلى كيم وو-جين مختلفة منذ البداية.

‘إنهم ينوون قتلي’.

كان هناك فرق بين عيون من ينظر إلى ماشيته وهو يطعمها وبين عيون من ينظر إلى ماشيته وهو يستعد لذبحها..

وكان كيم وو-جين شخصًا يعرف هذا الاختلاف جيدًا.

بطبيعة الحال، سيحتاج كيم وو-جين أيضًا إلى التحرك بشكل مختلف أيضًا.

‘أنا بحاجة لإرسال إشارة’.

ثم هزّ كيم وو-جين يديه وقال بهدوء.

“إنه مخيف بشكل غريب”.

تررررن!

في تلك اللحظة بدأ هاتف كيم وو-جين الخلوي بالاهتزاز وأخرجه كما لو كان يتوقع ذلك.

“توقف عن الحركة”.

لاحظه على الفور واحد من الحراس في مكان قريب.

“من أين أتى؟”.

سأل جهاز المراقبة كيم وو-جين عن المكالمة وأظهر له كيم وو-جين معرف المتصل على شاشة الهاتف.

“إنها مكالمة عاجلة، سأضعه على مكبر الصوت، لذا أرجو أن تسمحوا بذلك”.

في النهاية، أومأ برأسه، وأجاب كيم وو-جين قبل الصراخ على الفور.

“ماذا تريد؟ تحتاج 5 مليارات؟”.

———————————

19من20

علقوا من فضلكم

99 – الفصل التاسع والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نقابة (الرواد). كما هو الحال في أقوى خمس نقابات في العالم، وبدعم كامل من حكومة الولايات المتحدة، كان من الواضح أن لها يدها في عدد قليل من المنظمات السرية. مثل باثفايندرز. كان دور باثفايندرز، تمامًا مثل أسمائهم، أن يكونوا الرواد. كانوا هم الذين سيقدمون على نقابة (الرواد) ويخلقون طريقًا لهم. لكن هذه المرة، لم يكن هدفهم يكونوا رواد الزنزانة، بل بلدًا. لأسباب سياسية، بالإضافة إلى العديد من الأسباب الأخرى، لم تتمكن نقابة (الرواد) من الوصول إلى هدفها. “الآن سننتهي بحلول الأسبوع المقبل”. “أنا سعيد لأن بارك يونغ-وان قرر دخول الزنزانة مبكرًا، سأفقد عقلي إذا اضطررت للبقاء هنا لفترة أطول”. اللاعبون الذين تم إرسالهم إلى بارك يونغ-وان من قبل نقابة (الرواد) كانوا في الواقع باثفايندرز. مما لا يثير الدهشة، أنهما لم يكن لديهما أي نية لمساعدة بارك يونغ-وان كما هو متفق عليه في العقد. كان هدفهم هو كسب ثقة بارك يونغ-وان ثم إجباره على الزاوية، لجعله يسلم كل شيء، بما في ذلك نقابة (العنقاء)، إلى نقابة (الرواد). “بارك يونغ-وان كان أيضًا في عجلة من أمره، هذا هو السبب الوحيد الذي صدقنا به وقرر دخول الزنزانة بهذه السرعة”. نجحت نقابة (الرواد) في كسب ثقة بارك يونغ-وان، والدليل على ذلك هو أن بارك يونغ-وان قرر دخول زنزانة. بطبيعة الحال، كانت نقابة (الرواد) جاهزة للانتقال إلى المستوى التالي. “دعونا ننتهي من هذا ونعود مرة أخرى، سيكون من الرهيب أن نتخيل ما إذا حدث شيء واضطررنا للبقاء هنا”. كما قيل من قبل، كانوا يعتزمون دفع بارك يونغ-وان في الزاوية. “آه، لقد عملنا بجد لمساعدتهم على النمو والآن علينا قتلهم، أنا الآن أفهم الطريقة التي يشعر بها رعاة البقر تجاه أبقارهم”. كانوا يعتزمون أيضًا التعامل مع الحراس الذين يمكن تسميتهم بأيادي وأقدام بارك يونغ-وان. بالطبع، لن يُقتل كل منهم. “أفضل قتلهم، يجب أن يكون وكأنني خدعت”. “صحيح، من الأفضل قتلهم جميعًا”. كانوا يريدون السماح لعدد قليل من الحراس بالبقاء على قيد الحياة. بهذه الطريقة، سيبكي الناجون ويقولون إن الخصوم الذين واجهوهم كانوا غير عاديين ولم يكن بإمكانهم سوى الهروب. “سام، ماذا عنك؟”. “هاه؟”. “التخلص أم العفو؟”. “تخلص”. لحسن الحظ، كان على سام أوليفر التعامل مع لاعب واحد فقط، كيم وو-جين. “محظوظ جداً”. “إنه مسؤول عن شخص واحد فقط، أليس كذلك؟”. “شخص واحد؟ يحتاج فقط لقتل واحد؟ اللعـ**، فريقنا بحاجة لقتل سبعة”. “لطالما كان سام محظوظًا، وإلا فلماذا يطلق عليه المحظوظ سام؟”. لم يكن بحاجة إلى التظاهر، لقد احتاج فقط لقتل شخص واحد، لقد كان الأسعد حظًا من بين جميع زملائه. لكن تعبير سام أوليفر لم يكن جيدًا عندما سمع غيرة زملائه. بالطبع، لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في سماع أنه محظوظ. كما اعتقد أنه كان الأكثر حظًا بين اللاعبين الذين شاركوا في هذه العملية. ‘لماذا قالت قائدة الفريق نعومي ذلك؟’. قبل ساعتين من إرسال قائدة فريقهم نعومي سبيل، وهي امرأة سمراء بشعر طويل مستقيم، مهمة شخصية إلى سام أوليفر. ‘ماذا قصدت أن تأخذ معي متخصصًا للحصول على معلومات؟’. كانت مهمتها أن يأخذ خبيرًا إلى الزنزانة لاستخراج المعلومات من كيم وو-جين. ‘أصبح الأمر مزعجًا فجأة’. بالطبع، لم يتم إدراجه كمهمة رسمية من نقابة (الرواد). إذا كانت مهمة رسمية فهل ستكون هناك حاجة لها للاتصال به بشكل منفصل وتقديم طلب شخصي؟ هذا هو السبب في أن تعبير سام أوليفر لم يكن جيدًا. بالطبع، كان الجواب قد خرج بالفعل. كان لنعومي سبيل تأثير كبير في نقابة (الرواد) وكانت واحدة من نقاط الاتصال الرئيسية بينها وبين وكالة المخابرات المركزية. ‘يجب أن أنجح بطريقة ما’. لم يكن لدى سام أوليفر القدرة على رفض المهمة. ‘بطريقة ما’. لذلك كان على سام أوليفر أن يستعد. كان يوم المنتظر قريبًا. … كاديلاك إسكاليد. كانت السيارة، مشهورة لأن الرئيس الأمريكي استقلها، تحركت في صف على طول طريق سريع. كان مشهدًا مثيرًا للاهتمام لأي شخص وكان كيم وو-جين في منتصفه. كان مظهر كيم وو-جين أقرب إلى نقل السجين. لن يفكر أحد في الجلوس في منتصف المقعد الخلفي بين رجلين وثيقي المظهر يحمل سلاحًا، بعيدًا عن الباب، كمعاملة لكبار الشخصيات. كان الأمر أشبه بمعاملة السجناء. “كم تبقى من الوقت؟”. “لماذا تريد أن تعرف؟”. أعضاء نقابة (الرواد) الذين ملأوا محيطه لم يكلفوا أنفسهم عناء إعطائه أي معلومات، وكانت تلك هي المعاملة التي تلقاها كيم وو-جين منهم. لم يعامل أعضاء نقابة (الرواد) كيم وو-جين على الإطلاق كلاعب أو زميل أو حليف ولو مرة واحدة. بالطبع، لم يفكر كيم وو-جين بهم أبدًا على هذا النحو أيضًا. ‘هناك استعدادات اليوم أكثر من المعتاد، لذا كما هو متوقع، من اليوم المنتظر’. لم يكن لديه عادة التظاهر بالتحدث إلى أشخاص سينتهي بهم الأمر في القتال معهم بعد ذلك. في صمت توقفت السيارة عن الحركة. “انزل”. كان المكان الذي توقفت فيه السيارات الأربع هو المدينة الجديدة الثانية في دونغتان. قبل بضع سنوات، كان مكانًا تنطلق فيه المباني السكنية مثل براعم الخيزران بعد هطول أمطار غزيرة، ولكن مع ظهور بوابات الزنزانة، تحولت إلى أنقاض بعد معاناتها من هجمات الوحوش. “فليستعد الجميع!”. “سندخل خلال ساعة واحدة!”. أثار اللاعبون ضجة عندما استعدوا. “هذا يجب أن يكون تقرير الزنزانة”. في الفوضى، رأى كيم وو-جين شيئًا يشبه تقرير الزنزانة وبعد فحصه، أكده. [عرين الذئب ذا السن المنشار] – الطوابق : 2 – الصعوبة : C+ – الحد الأقصى لعدد الإدخالات : 50 – المتطلبات : المستوى 60 وما دون – الشروط : اهزم زعيم ذئب سن المنشار في الطابق الثاني! -المكافآت : لا شيء —————————————— في الحقيقة كان الأمر لا معنى له. كان الحصول على تقرير الزنزانة قبل ساعة واحدة من دخول الزنزانة هو نفسه عدم رؤيته بالكامل لأنه لن يكون هناك وقت للاستعداد. في الواقع، لم يفعل كيم وو-جين عادة أي شيء في الزنزانة وكان عليه فقط متابعتهم. لكن اليوم كان مختلفًا. كانت العيون التي تنظر إلى كيم وو-جين مختلفة منذ البداية. ‘إنهم ينوون قتلي’. كان هناك فرق بين عيون من ينظر إلى ماشيته وهو يطعمها وبين عيون من ينظر إلى ماشيته وهو يستعد لذبحها.. وكان كيم وو-جين شخصًا يعرف هذا الاختلاف جيدًا. بطبيعة الحال، سيحتاج كيم وو-جين أيضًا إلى التحرك بشكل مختلف أيضًا. ‘أنا بحاجة لإرسال إشارة’. ثم هزّ كيم وو-جين يديه وقال بهدوء. “إنه مخيف بشكل غريب”. تررررن! في تلك اللحظة بدأ هاتف كيم وو-جين الخلوي بالاهتزاز وأخرجه كما لو كان يتوقع ذلك. “توقف عن الحركة”. لاحظه على الفور واحد من الحراس في مكان قريب. “من أين أتى؟”. سأل جهاز المراقبة كيم وو-جين عن المكالمة وأظهر له كيم وو-جين معرف المتصل على شاشة الهاتف. “إنها مكالمة عاجلة، سأضعه على مكبر الصوت، لذا أرجو أن تسمحوا بذلك”. في النهاية، أومأ برأسه، وأجاب كيم وو-جين قبل الصراخ على الفور. “ماذا تريد؟ تحتاج 5 مليارات؟”. ——————————— 19من20 علقوا من فضلكم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط