- الفصل المئة و واحد
101 – الفصل المئة و واحد
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
عندما أصبح العالم كلعبة، بدأ عدد اللاعبين في الارتفاع وظهرت العديد من النقابات واحدة تلو الأخرى.
نظرًا للعدد المتزايد من النقابات، بدا هذا العدد من اللاعبين فجأة غير كافٍ وهكذا بدأت النقابات في التنافس.
لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لأفضل 5 نقابات ظهرت خلال هذه المسابقات.
كانت نقابة (الرواد) واحدة من هذه النقابات.
بالطبع، قد يقول البعض أن (الرواد) تمكنت فقط من أن تصبح واحدة من أكبر 5 نقابات في العالم بمساعدة قوة عظمى مثل الولايات المتحدة.
إذا لم يكن الأمر بالنسبة للولايات المتحدة، فلن يكونوا قد دخلوا في تصنيفات النقابة العليا حتى.
لم يكونوا مخطئين.
ولكن هل يمكن لدولة مثل الولايات المتحدة أن تقدم الدعم لنقابة (الرواد) بدون أي سبب على الإطلاق؟
هذا مستحيل.
تمكنت نقابة (الرواد) من الحصول على الدعم الكامل من حكومة الولايات المتحدة لأنها أثبتت أنها تستحق الحصول على مثل هذا الدعم.
لا يمكن مقارنة مستوى اللاعبين في نقابة (الرواد) بمن هم خارجها.
لم تقبل نقابة (الرواد) سوى اللاعبين الذين تمكنوا من اجتياز العديد من الاختبارات والتجارب بنجاح.
حتى في نقابة (العنقاء)، سيكون أمرًا رائعًا أن يستقبلوا لاعبًا واحدًا فقط منهم.
كانت مهاراتهم مؤكدة إلى هذا الحد.
‘أراضي الصيد من رتبة C+ هي الأفضل للتسوية’.
تم إجبار كيم وو-جين، الذي راقبهم عن كثب لمدة شهر، على الاعتراف بمهارات نقابة (الرواد).
بعبارة أخرى، كان لدى كيم وو-جين فهم جيد لمدى جودتهم.
مهاراتهم، كيف يقاتلون، كيف يتحركون، عاداتهم وشخصياتهم المختلفة… عرف كل ذلك.
كان يعرف أيضًا أفضل الطرق لمطاردة مثل هذه الفريسة.
وبسبب هذا، لن يفوته نواياهم.
‘سوف يتحركون عاجلاً أم آجلاً’.
في اليوم الثالث في الزنزانة، لم يفته نية القتل التي كانت لديهم اتجاهه.
كما أنه لم ينس أن الصياد يجب أن يتحرك دائمًا قبل فريسته.
‘ثم سأقوم بخطوتي أيضا’.
لذا تحرك كيم وو-جين.
دخل ما مجموعه 40 لاعبًا إلى زنزانة ذئاب ذا سن المنشار، والتي تتكون من 14 من نقابة (العنقاء) و 12 من نقابة (الرواد) و 14 عضوًا من النقابات الأخرى.
كانت نقابة (الرواد) و نقابة (العنقاء) شركاء بالفعل، كما تم إعداد أولئك من النقابات الأخرى بواسطة نقابة (الرواد) منذ البداية.
“سام”.
“ماذا؟”.
“أليس من المبالغة إحضار 39 شخصًا لقتل شخص واحد فقط؟”.
بطبيعة الحال، اعتقد أعضاء نقابة (الرواد) أن الأمر كان مبالغة.
‘هذا كثير’.
كان لدى سام أوليفر نفس الشعور.
للصراحة شعر أن الأمر سخيف بالفعل.
‘إنه بالفعل الكثير بالنسبة لي أن أمسك بشخص ما ليس لديه سوى بعض السم’.
“لا أعتقد أنك يا سام بحاجة للتحرك؟”.
رجل مثل كيم وو-جين لن يكون مطابقًا لسام أوليفر وحده، لقد كانت مبالغة.
بالنظر إلى ما أظهره لهم كيم وو-جين حتى الآن، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.
تحول الاثنان بشكل طبيعي للنظر إلى كيم وو-جين أثناء محادثتهما.
كان جالسًا بمفرده في زاوية، يراقب محيطه بينما يمضغ لوح طاقة البروتين وهي كل ما قدمته له نقابة (الرواد).
بالطبع، لم تشعر نقابة (الرواد) بأي تعاطف أو أي شيء من هذا القبيل.
“سام، متى ستفعل ذلك؟”.
هل يشفق الذابح على ذبحه للخنازير؟
“لننهيه بسرعة”.
من وجهة نظرهم، أرادوا فقط إنهاء العمل في أسرع وقت ممكن.
تحول سام أوليفر إلى زميله في الفريق.
“لدي شيء آخر لأضيفه أيضًا”.
“ما هو؟”.
“أحتاج إلى الحصول على معلومات من ذلك الرجل قبل قتله”.
عندما سمع ذلك، قام زميله بإمالة رأسه.
كانت مهمته التخلص من كيم وو-جين ولم يتذكر رؤية أي شيء عن الحصول على المعلومات في أي مكان.
“ماذا…”.
“حسنا، ذلك…”
حاول سام أوليفر شرح موقفه لزميله المستجوب.
لكن في تلك اللحظة.
“كحة!”.
بدأ كيم وو-جين في السعال بصوت عالٍ.
“هاه؟”.
“ماذا يحدث هنا؟”.
بينما نظر الجميع في دهشة، أصبح سعال كيم وو-جين أقوى وأقوى حيث أصبح وجهه أحمر بشكل تدريجي.
سعال! سعال!
“دم؟”.
“هذا دم أليس كذلك؟”.
بدأ كيم وو-جين ينزف.
حاول أحد المعالجين الاقتراب من كيم وو-جين للتحقق من الوضع، لكن سام أوليفر صرخ في وجهه.
”لا تقترب! هذا الدم سام”.
“آه!”.
سم الدم.
جاءت مهارة كيم وو-جين إلى أذهان الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لإبعاد أنفسهم عنه.
“لا تقترب”.
“لا تقتربوا”.
في هذه الأثناء، أصبح سعال كيم وو-جين أسوأ بشكل تدريجي حتى انهار في النهاية على الأرض.
أصبح جسد كيم وو-جين على الأرض كجثة وقد لاحظ كل من يشاهدون هذه الحقيقة على الفور.
“هل مات؟”.
“أعتقد أنه ميت”.
في هذه الفوضى، تشتت التوتر الذي كان يشعر به الجميع ببطء.
“إذا مات هذا الرجل فإن المهمة قد انتهت، أليس كذلك؟”.
“هل حقا تنتهي بهذه السهولة؟”.
في البداية، كانوا يشددون أوتار توترهم لقتل كيم وو-جين بعبارة أخرى، منذ وفاة كيم وو-جين، فلن يعودوا متوترين وسيتراجع يقظتهم إلى حد كبير.
‘هذا يدفعني للجنون’.
بالطبع، كان وضع سام أوليفر مختلفًا.
تعليمات نعومي سبيل كانت واضحة.
كانت سترسل خبيرًا لاستخراج المعلومات من كيم وو-جين لذا كان عليه أن يمرر كيم وو-جين إلى هذا الخبير.
كان الخبير، بالطبع، خبيرًا في التعذيب ولم يكن بإمكانه الحصول على المعلومات إلا من الأحياء.
بالإضافة إلى ذلك، كان الخبير تحت حماية مجموعة أخرى في مكان آخر.
‘أنا بحاجة للوصول إليه الآن’.
في تلك اللحظة، كان ما خطر ببال سام أوليفر هو الحصول على الخبير في أسرع وقت ممكن وتقديم عذر ما.
‘لا، سأحتاج إلى جمع الجميع معًا’.
قبل أي شيء آخر، كانوا جميعًا بحاجة إلى التجمع.
ولأنه كان يفكر في أفكار مجنونة، لجأ سام أوليفر إلى زميله.
“نحن بحاجة لإحضار الجميع إلى هنا”.
“الجميع؟”.
“اذهب إلى نقابة (العنقاء)، سأذهب إلى النقابات الأخرى”.
بعد ذلك، نظر سام أوليفر إلى الرجال العشرة المتبقين.
“يا رفاق انتبهوا لحالة كيم وو-جين!”.
“هل ستعالجه؟”.
‘معالجته؟’.
“حتى لو قمت بفحص السم والتعرف عليه، هل ستعالجه؟”.
شعر سام أوليفر بثقل في رأسه بعد سماع تصريحات زميله.
‘مهمة نقابة (الرواد) هي قتله وطلب نعومي الشخصي هو الحصول على معلومات منه’.
تم رفع الوزن قليلاً.
“إذا مات، فسأوبخ قليلاً، لكن إذا فعلت أي شيء آخر وحدث شيء ما، فسأكون في مأزق حقًا”.
لم يكن حسابًا صعبًا بالنسبة له لتحديد أيهما أثقل، بين مهمة نقابة (الرواد) وطلب المدير التنفيذي.
”لا تعالجه، لا نعرف ما هي المشكلة لذا فمن الأفضل أن نتجنبها، تذكر أن مهمتنا هي التخلص من كيم وو-جين إذا كنت تعتقد أنه سيموت، فاتركه يموت”.
سعال!
في تلك اللحظة، أطلق كيم وو-جين سعالًا آخر، موضحًا أنه لم يمت بعد.
عبس سام أوليفر على ذلك.
“تحرك بسرعة!”.
بعد قول ذلك، انفصل سام أوليفر وزميله لإكمال أهدافهم.
بعد مغادرتهم، حاصر الأعضاء العشرة الآخرون كيم وو-جين في حالة الطوارئ، لكنهم ظلوا على مسافة.
“هل هو ميت حقاً؟”.
“أعتقد أنه على قيد الحياة لأنه يسعل من وقت لآخر”.
“حسنًا، أليس من الأفضل قتله فقط؟ في حالته الحالية، يمكننا فقط إطلاق سهم وإنهائه”.
بالطبع، كانت المراقبة المناسبة مستحيلة.
لقد تم قطع سلسلة التوتر بالفعل وتراجعت يقظتهم.
وهذا هو السبب.
“هاه؟”.
سيك!
هذا هو السبب في أن الضحية الأولى لـ كيم وو-جين الذي كان مستلقياً على الأرض مثل جثة تعرضت للهجوم مباشرة، لم يستطع حتى إصدار صوت قبل أن ينفصل رأسه عن جذعه.
“هاه؟”.
“ماذا؟”.
وكان هذا أيضًا السبب وراء عدم إظهار السبعة استجابة مناسبة عند رؤية الضحية الأولى، وشاهدوا فقط دخانًا دمويًا ينبعث من جسد كيم وو-جين.
——————————————–
(ملحوظة : دعونا لا نولي اهتمامًا للأرقام المتغيرة للمؤلف باستمرار، لأن ذلك يحدث *_*)
فصل او فصلين في اليوم، حينها تصبح 14 و أقل في أسبوع، تمام؟
أصبح هناك رول للرواية في الديسكورد حتى يتم تنبيهكم عند تنزيل الفصول
حتى إذا لم تصبح 14 فستكون 7 بإذن الله، أن شاء الله
فبت اسبوعين ومفترض تكون دفعة من 20، لكن 10 كل سبت صعب بعض الشيء، خاصة ان الفصول بعد الـ100 صارت اصعب لذلك…
حتى إذا لم تصبح 14 فستكون 7 بإذن الله، أن شاء الله
فصل او فصلين في اليوم، حينها تصبح 14 و أقل في أسبوع، تمام؟
101 – الفصل المئة و واحد بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا. عندما أصبح العالم كلعبة، بدأ عدد اللاعبين في الارتفاع وظهرت العديد من النقابات واحدة تلو الأخرى. نظرًا للعدد المتزايد من النقابات، بدا هذا العدد من اللاعبين فجأة غير كافٍ وهكذا بدأت النقابات في التنافس. لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لأفضل 5 نقابات ظهرت خلال هذه المسابقات. كانت نقابة (الرواد) واحدة من هذه النقابات. بالطبع، قد يقول البعض أن (الرواد) تمكنت فقط من أن تصبح واحدة من أكبر 5 نقابات في العالم بمساعدة قوة عظمى مثل الولايات المتحدة. إذا لم يكن الأمر بالنسبة للولايات المتحدة، فلن يكونوا قد دخلوا في تصنيفات النقابة العليا حتى. لم يكونوا مخطئين. ولكن هل يمكن لدولة مثل الولايات المتحدة أن تقدم الدعم لنقابة (الرواد) بدون أي سبب على الإطلاق؟ هذا مستحيل. تمكنت نقابة (الرواد) من الحصول على الدعم الكامل من حكومة الولايات المتحدة لأنها أثبتت أنها تستحق الحصول على مثل هذا الدعم. لا يمكن مقارنة مستوى اللاعبين في نقابة (الرواد) بمن هم خارجها. لم تقبل نقابة (الرواد) سوى اللاعبين الذين تمكنوا من اجتياز العديد من الاختبارات والتجارب بنجاح. حتى في نقابة (العنقاء)، سيكون أمرًا رائعًا أن يستقبلوا لاعبًا واحدًا فقط منهم. كانت مهاراتهم مؤكدة إلى هذا الحد. ‘أراضي الصيد من رتبة C+ هي الأفضل للتسوية’. تم إجبار كيم وو-جين، الذي راقبهم عن كثب لمدة شهر، على الاعتراف بمهارات نقابة (الرواد). بعبارة أخرى، كان لدى كيم وو-جين فهم جيد لمدى جودتهم. مهاراتهم، كيف يقاتلون، كيف يتحركون، عاداتهم وشخصياتهم المختلفة… عرف كل ذلك. كان يعرف أيضًا أفضل الطرق لمطاردة مثل هذه الفريسة. وبسبب هذا، لن يفوته نواياهم. ‘سوف يتحركون عاجلاً أم آجلاً’. في اليوم الثالث في الزنزانة، لم يفته نية القتل التي كانت لديهم اتجاهه. كما أنه لم ينس أن الصياد يجب أن يتحرك دائمًا قبل فريسته. ‘ثم سأقوم بخطوتي أيضا’. لذا تحرك كيم وو-جين. دخل ما مجموعه 40 لاعبًا إلى زنزانة ذئاب ذا سن المنشار، والتي تتكون من 14 من نقابة (العنقاء) و 12 من نقابة (الرواد) و 14 عضوًا من النقابات الأخرى. كانت نقابة (الرواد) و نقابة (العنقاء) شركاء بالفعل، كما تم إعداد أولئك من النقابات الأخرى بواسطة نقابة (الرواد) منذ البداية. “سام”. “ماذا؟”. “أليس من المبالغة إحضار 39 شخصًا لقتل شخص واحد فقط؟”. بطبيعة الحال، اعتقد أعضاء نقابة (الرواد) أن الأمر كان مبالغة. ‘هذا كثير’. كان لدى سام أوليفر نفس الشعور. للصراحة شعر أن الأمر سخيف بالفعل. ‘إنه بالفعل الكثير بالنسبة لي أن أمسك بشخص ما ليس لديه سوى بعض السم’. “لا أعتقد أنك يا سام بحاجة للتحرك؟”. رجل مثل كيم وو-جين لن يكون مطابقًا لسام أوليفر وحده، لقد كانت مبالغة. بالنظر إلى ما أظهره لهم كيم وو-جين حتى الآن، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار. تحول الاثنان بشكل طبيعي للنظر إلى كيم وو-جين أثناء محادثتهما. كان جالسًا بمفرده في زاوية، يراقب محيطه بينما يمضغ لوح طاقة البروتين وهي كل ما قدمته له نقابة (الرواد). بالطبع، لم تشعر نقابة (الرواد) بأي تعاطف أو أي شيء من هذا القبيل. “سام، متى ستفعل ذلك؟”. هل يشفق الذابح على ذبحه للخنازير؟ “لننهيه بسرعة”. من وجهة نظرهم، أرادوا فقط إنهاء العمل في أسرع وقت ممكن. تحول سام أوليفر إلى زميله في الفريق. “لدي شيء آخر لأضيفه أيضًا”. “ما هو؟”. “أحتاج إلى الحصول على معلومات من ذلك الرجل قبل قتله”. عندما سمع ذلك، قام زميله بإمالة رأسه. كانت مهمته التخلص من كيم وو-جين ولم يتذكر رؤية أي شيء عن الحصول على المعلومات في أي مكان. “ماذا…”. “حسنا، ذلك…” حاول سام أوليفر شرح موقفه لزميله المستجوب. لكن في تلك اللحظة. “كحة!”. بدأ كيم وو-جين في السعال بصوت عالٍ. “هاه؟”. “ماذا يحدث هنا؟”. بينما نظر الجميع في دهشة، أصبح سعال كيم وو-جين أقوى وأقوى حيث أصبح وجهه أحمر بشكل تدريجي. سعال! سعال! “دم؟”. “هذا دم أليس كذلك؟”. بدأ كيم وو-جين ينزف. حاول أحد المعالجين الاقتراب من كيم وو-جين للتحقق من الوضع، لكن سام أوليفر صرخ في وجهه. ”لا تقترب! هذا الدم سام”. “آه!”. سم الدم. جاءت مهارة كيم وو-جين إلى أذهان الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لإبعاد أنفسهم عنه. “لا تقترب”. “لا تقتربوا”. في هذه الأثناء، أصبح سعال كيم وو-جين أسوأ بشكل تدريجي حتى انهار في النهاية على الأرض. أصبح جسد كيم وو-جين على الأرض كجثة وقد لاحظ كل من يشاهدون هذه الحقيقة على الفور. “هل مات؟”. “أعتقد أنه ميت”. في هذه الفوضى، تشتت التوتر الذي كان يشعر به الجميع ببطء. “إذا مات هذا الرجل فإن المهمة قد انتهت، أليس كذلك؟”. “هل حقا تنتهي بهذه السهولة؟”. في البداية، كانوا يشددون أوتار توترهم لقتل كيم وو-جين بعبارة أخرى، منذ وفاة كيم وو-جين، فلن يعودوا متوترين وسيتراجع يقظتهم إلى حد كبير. ‘هذا يدفعني للجنون’. بالطبع، كان وضع سام أوليفر مختلفًا. تعليمات نعومي سبيل كانت واضحة. كانت سترسل خبيرًا لاستخراج المعلومات من كيم وو-جين لذا كان عليه أن يمرر كيم وو-جين إلى هذا الخبير. كان الخبير، بالطبع، خبيرًا في التعذيب ولم يكن بإمكانه الحصول على المعلومات إلا من الأحياء. بالإضافة إلى ذلك، كان الخبير تحت حماية مجموعة أخرى في مكان آخر. ‘أنا بحاجة للوصول إليه الآن’. في تلك اللحظة، كان ما خطر ببال سام أوليفر هو الحصول على الخبير في أسرع وقت ممكن وتقديم عذر ما. ‘لا، سأحتاج إلى جمع الجميع معًا’. قبل أي شيء آخر، كانوا جميعًا بحاجة إلى التجمع. ولأنه كان يفكر في أفكار مجنونة، لجأ سام أوليفر إلى زميله. “نحن بحاجة لإحضار الجميع إلى هنا”. “الجميع؟”. “اذهب إلى نقابة (العنقاء)، سأذهب إلى النقابات الأخرى”. بعد ذلك، نظر سام أوليفر إلى الرجال العشرة المتبقين. “يا رفاق انتبهوا لحالة كيم وو-جين!”. “هل ستعالجه؟”. ‘معالجته؟’. “حتى لو قمت بفحص السم والتعرف عليه، هل ستعالجه؟”. شعر سام أوليفر بثقل في رأسه بعد سماع تصريحات زميله. ‘مهمة نقابة (الرواد) هي قتله وطلب نعومي الشخصي هو الحصول على معلومات منه’. تم رفع الوزن قليلاً. “إذا مات، فسأوبخ قليلاً، لكن إذا فعلت أي شيء آخر وحدث شيء ما، فسأكون في مأزق حقًا”. لم يكن حسابًا صعبًا بالنسبة له لتحديد أيهما أثقل، بين مهمة نقابة (الرواد) وطلب المدير التنفيذي. ”لا تعالجه، لا نعرف ما هي المشكلة لذا فمن الأفضل أن نتجنبها، تذكر أن مهمتنا هي التخلص من كيم وو-جين إذا كنت تعتقد أنه سيموت، فاتركه يموت”. سعال! في تلك اللحظة، أطلق كيم وو-جين سعالًا آخر، موضحًا أنه لم يمت بعد. عبس سام أوليفر على ذلك. “تحرك بسرعة!”. بعد قول ذلك، انفصل سام أوليفر وزميله لإكمال أهدافهم. بعد مغادرتهم، حاصر الأعضاء العشرة الآخرون كيم وو-جين في حالة الطوارئ، لكنهم ظلوا على مسافة. “هل هو ميت حقاً؟”. “أعتقد أنه على قيد الحياة لأنه يسعل من وقت لآخر”. “حسنًا، أليس من الأفضل قتله فقط؟ في حالته الحالية، يمكننا فقط إطلاق سهم وإنهائه”. بالطبع، كانت المراقبة المناسبة مستحيلة. لقد تم قطع سلسلة التوتر بالفعل وتراجعت يقظتهم. وهذا هو السبب. “هاه؟”. سيك! هذا هو السبب في أن الضحية الأولى لـ كيم وو-جين الذي كان مستلقياً على الأرض مثل جثة تعرضت للهجوم مباشرة، لم يستطع حتى إصدار صوت قبل أن ينفصل رأسه عن جذعه. “هاه؟”. “ماذا؟”. وكان هذا أيضًا السبب وراء عدم إظهار السبعة استجابة مناسبة عند رؤية الضحية الأولى، وشاهدوا فقط دخانًا دمويًا ينبعث من جسد كيم وو-جين. ——————————————– (ملحوظة : دعونا لا نولي اهتمامًا للأرقام المتغيرة للمؤلف باستمرار، لأن ذلك يحدث *_*)
حتى إذا لم تصبح 14 فستكون 7 بإذن الله، أن شاء الله
فبت اسبوعين ومفترض تكون دفعة من 20، لكن 10 كل سبت صعب بعض الشيء، خاصة ان الفصول بعد الـ100 صارت اصعب لذلك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
