- الفصل المئة و اثنان
102 – الفصل المئة و اثنان
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
“هل أنت جاد؟ كيم وو-جين سعل دماً وانهار؟”.
أجاب سام أوليفر بعصبية على سؤال الرجل الآسيوي.
“من الواضح أنه لم يكن خطأي”.
“هذا صداع، لا بد لي من الحصول على المعلومات منه بطريقة ما…”.
في تلك اللحظة.
ظهر ذئب أمامهم.
كان الذئب كبيرًا جدًا حيث كان طوله أكثر من مترين.
عندما اكتشف سام أوليفر والرجل الآسيوي، توقف عن الحركة.
غرررر!
كشف عن أنيابه عليهم.
كانت الأسنان مذهلة إلى حد ما لأنها كانت تذكرنا بأسنان سمكة القرش.
هذا كان الذئب ذا سن المنشار.
المظهر جعل جسد الرجل الآسيوي يتجمد، كان مجرد مستودع و خبير تعذيب مستواه 14 فقط في أحسن الأحوال.
لكن سام أوليفر كان مختلفًا.
بمخزن أن رأى الذئب ذا سن المنشار يكشف أسنانه، ألقى رمحًا في يديه.
تشوك!
حطم الرمح رأس الذئب قبل أن يطير من عظم الذنب.
“すげぇ_(سوغاي)_(رائع)”.
صاح الرجل الآسيوي باليابانية دون أن يدرك ذلك.
‘اليابانية؟’.
عبس سام أوليفر قليلاً على ظهور اللغة الغير المتوقعة.
الرجل الآسيوي يغلق فمه بسرعة وكأنه يدرك خطأه.
سرعان ما أصبح الجو محرجًا.
“… دعنا نذهب بسرعة”.
ثم استعاد سام أوليفر رمحه قبل التحدث إلى الرجل الآسيوي.
عندما سمع هذا، أومأ الرجل الآسيوي بصمت.
ومع ذلك، ظل الجو المحرج من حولهم دون أي علامات على الاختفاء.
وفقط عندما عادوا إلى المعسكر الرئيسي اختفى الجو المحرج أخيرًا.
‘آه’.
‘آه’.
لم يكن من الممكن بقاء الجو المحرج أكثر من هذا عندما واجهوا 10 جثث.
…
في الواقع، كانت نقابة (الخلاص) منطقة لا يمكن المساس بها.
موضوع مقدس لدرجة أن حتى أكثر إرهابيي العالم خوفًا لن يجرؤوا على وضع أيديهم على نقابة (الخلاص).
لذا فإن أفضل مكان لأولئك الذين لديهم العداء وعدم الرضا تجاه نقابة (الخلاص) كانت الزنزانات.
كانت إحدى مهام كلب الصيد، كيم وو-جين، هي التعامل مع مثل هذه المواقف.
بالطبع، خلال ذلك، قد تكون هناك أحيانًا بعض المواقف غير المتوقعة.
فمثلا ؛ إذا كان عليك البقاء على قيد الحياة ضد 98 لاعبًا مع لاعبين أو أقل بسبب خيانة غير متوقعة.
‘منذ أن تخلصت بالفعل من 10 أشخاص، لم يبق سوى 29’.
بالنسبة إلى كيم وو-جين الذي نجا من مثل هذه الحادثة، كان هذا الوضع مثيرًا للشفقة.
علاوة عليه، لم يكن هذا الوضع غير متوقع.
‘لقد اصطادوا أكثر بكثير مما كنت أتوقع’.
إذا كان هناك أي شيء لم يتوقعه كيم وو-جين، فهو أن أعضاء نقابة (الرواد) والآخرين الذين دخلوا الزنزانة لقتله، قد قتلوا عددًا كبيرًا من الوحوش.
لقد كان شيئًا جيدًا لكيم وو-جين.
‘يمكنني أن أنهي الأمر أسرع بكثير مما كنت أتوقع’.
كان لدى كيم وو-جين، الذي وقف أمام الجثث، هذه الفكرة قبل التضحية بها على الفور لاستدعاء الهياكل العظمية.
الآورك هو الذي أصبح أول عرض لاستدعاء هيكل عظمي، يليه عفريت.
كانت عيون جنود الآورك و العفاريت المألفة من الهيكل العظمي متوهجة بينما كانوا ينتظرون تعليمات المعركة.
في الوقت نفسه، لاحظ كيم وو-جين جثة ذئب ذا سن المنشار.
لقد حصلت أخيرًا على نوع جديد من الهياكل العظمية.
يمكن تكوين جنود الهيكل العظمي من كل ما طارده كيم وو-جين.
ومع ذلك، لا يمكن التضحية بكل شيء.
كانت هناك حدود للحجم والعرق. (مترجم إنجلش: أليست الآورك… ضخمة؟)
بعبارات أبسط، يمكن التضحية فقط بالوحوش التي يمكنها المشي على قدمين مثل البشر.
يمكن استخدام الذئاب الضارية كذبيحة، لكن لا يمكن استخدام الذئاب العادية
[أنشئت جندي هيكل عظمي من الذئب ذا سن المنشار].
كانت طريقة حل هذا القيد هي أن تصل المهارة إلى مرتبة فائقة.
في اللحظة التي وصلت فيها المهارة إلى رتبة EX، أصبح قادرًا على صنع أي شيء في الجنود الهيكل العظمي.
بالطبع، بالنسبة له للتضحية بوحش ضخم لإنشاء جندي هيكل عظمي، فقد تطلب الأمر قدرًا هائلاً من القوة السحرية وللحفاظ عليها يتطلب قدرًا مماثلًا من القوة السحرية.
حتى لو كان وحشًا رئيسًا، فلا يوجد سبب لتحويله إلى جندي عظمي إذا كنت تفكر في التكلفة.
‘الآن يمكنني استخدام قوة فرعون بشكل صحيح’.
كانت نتيجة الجمع بين مهارتي جندي الهيكل العظمي ومهارة الفرعون هي قوة ملك الموتى الأحياء.
تم إظهار هذه القدرة الكاملة الآن بواسطة كيم وو-جين.
في لحظة، ظهرت مجموعة من ثلاثين هيكلاً عظميًا أمام كيم وو-جين.
بالنظر إلى مجموعته الجديدة من الجنود على أربع أرجل بدلاً من اثنتين، أخرج كيم وو-جين قناع غريم ريبر من مخزنه.
دعنا ننتهي من هذا بسرعة
بدأت المهمة رسمياً.
…
“كيف حدث هذا؟”.
“ألم ينته أمره؟”.
“من فعلها؟ هل كان كيم وو-جين؟”.
عندما نظروا إلى الجثث العشر أمامهم، ناقش الـ 29 لاعبًا الآخرين فيما بينهم.
المحادثة لم تظهر أي علامات للتوقف.
“إذاً ماذا يجب ان نفعل؟”.
“علينا القبض عليه”.
“هل تعرف حتى مكانه؟”.
“هـ، هذا…”.
سقط الصمت فقط لأنه لم يستطع الإجابة على سؤال.
في النهاية، بعد انتهاء المحادثة، حولوا أعينهم جميعًا إلى سام أوليفر الذي كان قائد العملية.
لكن سام أوليفر كان مرتبكًا بنفس القدر.
‘كيف حدث هذا؟’.
لا، كان سام أوليفر مرتبكًا أكثر من البقية.
‘كيف قام بقتل 10 أشخاص..’.
العشرة الذين لقوا حتفهم لم يكونوا 10 لاعبين عاديين، لكنها مواهب تم التعرف عليها من قبل نقابة (الرواد).
حتى سام أوليفر نفسه لم يستطع ضمان فرصه في الهروب عدماً عن الفوز أمام هؤلاء اللاعبين العشرة.
ومع ذلك، تمكن كيم وو-جين من قتل هؤلاء العشرة.
كان المشهد أيضًا أنيقًا تمامًا دون أي علامات على صراع كبير.
‘إنه خطير’.
لقد اتخذ أفضل خيار ممكن بعد التحذيرات المتكررة من غرائزه.
جمع الجميع معًا حتى يتمكنوا من الاعتناء ببعضهم البعض.
“سام، أعتقد أنك بحاجة إلى إعطاء بعض الأوامر للجميع”.
ثم تحت تذكير من مرؤوسه، لم يتردد سام أوليفر في سحب عنصر من مخزنه.
كان رمح بيرسيفال، وهو عنصر استخدمه سام أولفر فقط في المواقف الخطرة للغاية.
“الجميع، استعدوا للمعركة، و أبقو حذرين”.
في تلك اللحظة.
“شيء ما قادم!”.
استدار الجميع بعد أن سمعوا الصراخ.
ليدخل ثلاثين مخلوقًا إلى بصرهم.
“هياكل عظمية؟”.
“هيااكل عظمية!”.
عندما وصل جنود الهيكل العظمي، أصبح اللاعبون متوترين وأصبح الجو في حالة من الفوضى.
المهم أنه لم يكن عليهم التفكير في أي شيء آخر عندما يواجهون شيئًا كان له عداء واضح تجاههم.
لم يعد سام أوليفر قلقًا كثيرًا بعد الآن.
“استعدوا للمعركة!”.
من الآن فصاعدًا، كل ما كان عليه التركيز عليه هو سحق كل الأعداء الذين جاءوا.
”الدبابات في المقدمة! المعالجون في الوسط! السحرة هاجموا من الخلف! علينا بإنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن”.
لهذا السبب أعطى سام أوليفر الأوامر للاعبين الآخرين.
شكل رجال مدرعون يرتدون دروعاً ثقيلًا خطاً في المقدمة وخلفهم المعالجون كانوا مغطين أيضًا ببعض الدروع، في مؤخرة كل هذا أستعد السحرة لإلقاء تعويذاتهم.
وفي المقدمة، وقف سام أوليفر.
بينما كان الجميع يحدقون في الهياكل العظمية أمامهم، نسوا الجثث العشر خلفهم تمامًا.
بوونغ!
لذلك و بطبيعة الحال عندما انفجرت الجثث، لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاعلوا بها بشكل صحيح.
“كوهك!”.
“آهك!”.
جاءت الصراخ من الخلف.
قعقعة!
ومن الأمام كان يمكن سماع أصوات أسلحة تتلامس مع بعض.
في تلك اللحظة، كان لدى الجميع حدس مخيف.
‘انتهى الآمر’.
لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة.
فقط سام أوليفر كانت لديه فكرة مختلفة.
كان واثقًا تمامًا من أنهم سيفوزون في هذه المعركة حتى لو كانت هناك تضحيات.
‘مع رمح بيرسيفال هذه الهياكل العظمية لا شيء!’.
اقنعه الرمح الذي في يده.
وقد امتلك رمح بيرسيفال بالفعل ما يلزم لمنحه تلك الثقة.
وهذا كان بسبب.
“تريد أن تذهب ضد هياكلي العظمية؟”.
كان كيم وو-جين هو الشخص الذي يقف أمام سام أوليفر، وليس الهيكل العظمي.
——————————————
(ملحوظة:
هذا الشيء المتعلق بمتطلبات الهياكل العظمية يبدو وكأنه قد استحضره المؤلف خلال هذا الفصل ولم يتم التخطيط له من قبل لأن وو-جين كان لديه العديد من الفرص للحصول على وحوش أخرى ذات قدمين على سبيل المثال، ذئاب ضارية سوداء من اختبار لي جين-آه أو من زنزانة الثعلب ذا القرون، لقد كان الأمر محيرًا حقًا بالنسبة لي وجعلني أتساءل عما إذا كنت قد قرأت بشكل خاطئ.
حتى إذا كان هناك حد معين بحيث إذا وصل إلى الحد الأقصى لعدد الاستدعاءات، فلن يتمكن من تبديل أحدهما بآخر أو شيء ما، فإنه لا يزال قادرًا تمامًا على توفير فتحة لاستدعاء قدمين آخر، خاصة عندما تفكر في حقيقة أنه يعرف دائمًا ما يجب العثور عليه في الزنزانات.
102 – الفصل المئة و اثنان بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا. “هل أنت جاد؟ كيم وو-جين سعل دماً وانهار؟”. أجاب سام أوليفر بعصبية على سؤال الرجل الآسيوي. “من الواضح أنه لم يكن خطأي”. “هذا صداع، لا بد لي من الحصول على المعلومات منه بطريقة ما…”. في تلك اللحظة. ظهر ذئب أمامهم. كان الذئب كبيرًا جدًا حيث كان طوله أكثر من مترين. عندما اكتشف سام أوليفر والرجل الآسيوي، توقف عن الحركة. غرررر! كشف عن أنيابه عليهم. كانت الأسنان مذهلة إلى حد ما لأنها كانت تذكرنا بأسنان سمكة القرش. هذا كان الذئب ذا سن المنشار. المظهر جعل جسد الرجل الآسيوي يتجمد، كان مجرد مستودع و خبير تعذيب مستواه 14 فقط في أحسن الأحوال. لكن سام أوليفر كان مختلفًا. بمخزن أن رأى الذئب ذا سن المنشار يكشف أسنانه، ألقى رمحًا في يديه. تشوك! حطم الرمح رأس الذئب قبل أن يطير من عظم الذنب. “すげぇ_(سوغاي)_(رائع)”. صاح الرجل الآسيوي باليابانية دون أن يدرك ذلك. ‘اليابانية؟’. عبس سام أوليفر قليلاً على ظهور اللغة الغير المتوقعة. الرجل الآسيوي يغلق فمه بسرعة وكأنه يدرك خطأه. سرعان ما أصبح الجو محرجًا. “… دعنا نذهب بسرعة”. ثم استعاد سام أوليفر رمحه قبل التحدث إلى الرجل الآسيوي. عندما سمع هذا، أومأ الرجل الآسيوي بصمت. ومع ذلك، ظل الجو المحرج من حولهم دون أي علامات على الاختفاء. وفقط عندما عادوا إلى المعسكر الرئيسي اختفى الجو المحرج أخيرًا. ‘آه’. ‘آه’. لم يكن من الممكن بقاء الجو المحرج أكثر من هذا عندما واجهوا 10 جثث. … في الواقع، كانت نقابة (الخلاص) منطقة لا يمكن المساس بها. موضوع مقدس لدرجة أن حتى أكثر إرهابيي العالم خوفًا لن يجرؤوا على وضع أيديهم على نقابة (الخلاص). لذا فإن أفضل مكان لأولئك الذين لديهم العداء وعدم الرضا تجاه نقابة (الخلاص) كانت الزنزانات. كانت إحدى مهام كلب الصيد، كيم وو-جين، هي التعامل مع مثل هذه المواقف. بالطبع، خلال ذلك، قد تكون هناك أحيانًا بعض المواقف غير المتوقعة. فمثلا ؛ إذا كان عليك البقاء على قيد الحياة ضد 98 لاعبًا مع لاعبين أو أقل بسبب خيانة غير متوقعة. ‘منذ أن تخلصت بالفعل من 10 أشخاص، لم يبق سوى 29’. بالنسبة إلى كيم وو-جين الذي نجا من مثل هذه الحادثة، كان هذا الوضع مثيرًا للشفقة. علاوة عليه، لم يكن هذا الوضع غير متوقع. ‘لقد اصطادوا أكثر بكثير مما كنت أتوقع’. إذا كان هناك أي شيء لم يتوقعه كيم وو-جين، فهو أن أعضاء نقابة (الرواد) والآخرين الذين دخلوا الزنزانة لقتله، قد قتلوا عددًا كبيرًا من الوحوش. لقد كان شيئًا جيدًا لكيم وو-جين. ‘يمكنني أن أنهي الأمر أسرع بكثير مما كنت أتوقع’. كان لدى كيم وو-جين، الذي وقف أمام الجثث، هذه الفكرة قبل التضحية بها على الفور لاستدعاء الهياكل العظمية. الآورك هو الذي أصبح أول عرض لاستدعاء هيكل عظمي، يليه عفريت. كانت عيون جنود الآورك و العفاريت المألفة من الهيكل العظمي متوهجة بينما كانوا ينتظرون تعليمات المعركة. في الوقت نفسه، لاحظ كيم وو-جين جثة ذئب ذا سن المنشار. لقد حصلت أخيرًا على نوع جديد من الهياكل العظمية. يمكن تكوين جنود الهيكل العظمي من كل ما طارده كيم وو-جين. ومع ذلك، لا يمكن التضحية بكل شيء. كانت هناك حدود للحجم والعرق. (مترجم إنجلش: أليست الآورك… ضخمة؟) بعبارات أبسط، يمكن التضحية فقط بالوحوش التي يمكنها المشي على قدمين مثل البشر. يمكن استخدام الذئاب الضارية كذبيحة، لكن لا يمكن استخدام الذئاب العادية [أنشئت جندي هيكل عظمي من الذئب ذا سن المنشار]. كانت طريقة حل هذا القيد هي أن تصل المهارة إلى مرتبة فائقة. في اللحظة التي وصلت فيها المهارة إلى رتبة EX، أصبح قادرًا على صنع أي شيء في الجنود الهيكل العظمي. بالطبع، بالنسبة له للتضحية بوحش ضخم لإنشاء جندي هيكل عظمي، فقد تطلب الأمر قدرًا هائلاً من القوة السحرية وللحفاظ عليها يتطلب قدرًا مماثلًا من القوة السحرية. حتى لو كان وحشًا رئيسًا، فلا يوجد سبب لتحويله إلى جندي عظمي إذا كنت تفكر في التكلفة. ‘الآن يمكنني استخدام قوة فرعون بشكل صحيح’. كانت نتيجة الجمع بين مهارتي جندي الهيكل العظمي ومهارة الفرعون هي قوة ملك الموتى الأحياء. تم إظهار هذه القدرة الكاملة الآن بواسطة كيم وو-جين. في لحظة، ظهرت مجموعة من ثلاثين هيكلاً عظميًا أمام كيم وو-جين. بالنظر إلى مجموعته الجديدة من الجنود على أربع أرجل بدلاً من اثنتين، أخرج كيم وو-جين قناع غريم ريبر من مخزنه. دعنا ننتهي من هذا بسرعة بدأت المهمة رسمياً. … “كيف حدث هذا؟”. “ألم ينته أمره؟”. “من فعلها؟ هل كان كيم وو-جين؟”. عندما نظروا إلى الجثث العشر أمامهم، ناقش الـ 29 لاعبًا الآخرين فيما بينهم. المحادثة لم تظهر أي علامات للتوقف. “إذاً ماذا يجب ان نفعل؟”. “علينا القبض عليه”. “هل تعرف حتى مكانه؟”. “هـ، هذا…”. سقط الصمت فقط لأنه لم يستطع الإجابة على سؤال. في النهاية، بعد انتهاء المحادثة، حولوا أعينهم جميعًا إلى سام أوليفر الذي كان قائد العملية. لكن سام أوليفر كان مرتبكًا بنفس القدر. ‘كيف حدث هذا؟’. لا، كان سام أوليفر مرتبكًا أكثر من البقية. ‘كيف قام بقتل 10 أشخاص..’. العشرة الذين لقوا حتفهم لم يكونوا 10 لاعبين عاديين، لكنها مواهب تم التعرف عليها من قبل نقابة (الرواد). حتى سام أوليفر نفسه لم يستطع ضمان فرصه في الهروب عدماً عن الفوز أمام هؤلاء اللاعبين العشرة. ومع ذلك، تمكن كيم وو-جين من قتل هؤلاء العشرة. كان المشهد أيضًا أنيقًا تمامًا دون أي علامات على صراع كبير. ‘إنه خطير’. لقد اتخذ أفضل خيار ممكن بعد التحذيرات المتكررة من غرائزه. جمع الجميع معًا حتى يتمكنوا من الاعتناء ببعضهم البعض. “سام، أعتقد أنك بحاجة إلى إعطاء بعض الأوامر للجميع”. ثم تحت تذكير من مرؤوسه، لم يتردد سام أوليفر في سحب عنصر من مخزنه. كان رمح بيرسيفال، وهو عنصر استخدمه سام أولفر فقط في المواقف الخطرة للغاية. “الجميع، استعدوا للمعركة، و أبقو حذرين”. في تلك اللحظة. “شيء ما قادم!”. استدار الجميع بعد أن سمعوا الصراخ. ليدخل ثلاثين مخلوقًا إلى بصرهم. “هياكل عظمية؟”. “هيااكل عظمية!”. عندما وصل جنود الهيكل العظمي، أصبح اللاعبون متوترين وأصبح الجو في حالة من الفوضى. المهم أنه لم يكن عليهم التفكير في أي شيء آخر عندما يواجهون شيئًا كان له عداء واضح تجاههم. لم يعد سام أوليفر قلقًا كثيرًا بعد الآن. “استعدوا للمعركة!”. من الآن فصاعدًا، كل ما كان عليه التركيز عليه هو سحق كل الأعداء الذين جاءوا. ”الدبابات في المقدمة! المعالجون في الوسط! السحرة هاجموا من الخلف! علينا بإنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن”. لهذا السبب أعطى سام أوليفر الأوامر للاعبين الآخرين. شكل رجال مدرعون يرتدون دروعاً ثقيلًا خطاً في المقدمة وخلفهم المعالجون كانوا مغطين أيضًا ببعض الدروع، في مؤخرة كل هذا أستعد السحرة لإلقاء تعويذاتهم. وفي المقدمة، وقف سام أوليفر. بينما كان الجميع يحدقون في الهياكل العظمية أمامهم، نسوا الجثث العشر خلفهم تمامًا. بوونغ! لذلك و بطبيعة الحال عندما انفجرت الجثث، لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاعلوا بها بشكل صحيح. “كوهك!”. “آهك!”. جاءت الصراخ من الخلف. قعقعة! ومن الأمام كان يمكن سماع أصوات أسلحة تتلامس مع بعض. في تلك اللحظة، كان لدى الجميع حدس مخيف. ‘انتهى الآمر’. لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة. فقط سام أوليفر كانت لديه فكرة مختلفة. كان واثقًا تمامًا من أنهم سيفوزون في هذه المعركة حتى لو كانت هناك تضحيات. ‘مع رمح بيرسيفال هذه الهياكل العظمية لا شيء!’. اقنعه الرمح الذي في يده. وقد امتلك رمح بيرسيفال بالفعل ما يلزم لمنحه تلك الثقة. وهذا كان بسبب. “تريد أن تذهب ضد هياكلي العظمية؟”. كان كيم وو-جين هو الشخص الذي يقف أمام سام أوليفر، وليس الهيكل العظمي. —————————————— (ملحوظة: هذا الشيء المتعلق بمتطلبات الهياكل العظمية يبدو وكأنه قد استحضره المؤلف خلال هذا الفصل ولم يتم التخطيط له من قبل لأن وو-جين كان لديه العديد من الفرص للحصول على وحوش أخرى ذات قدمين على سبيل المثال، ذئاب ضارية سوداء من اختبار لي جين-آه أو من زنزانة الثعلب ذا القرون، لقد كان الأمر محيرًا حقًا بالنسبة لي وجعلني أتساءل عما إذا كنت قد قرأت بشكل خاطئ. حتى إذا كان هناك حد معين بحيث إذا وصل إلى الحد الأقصى لعدد الاستدعاءات، فلن يتمكن من تبديل أحدهما بآخر أو شيء ما، فإنه لا يزال قادرًا تمامًا على توفير فتحة لاستدعاء قدمين آخر، خاصة عندما تفكر في حقيقة أنه يعرف دائمًا ما يجب العثور عليه في الزنزانات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
