- الفصل المئة و اربعة
104 – الفصل المئة و اربعة
كواجيك!
مباشرة بعد أن أخذ الرمح، طعن كيم وو-جين في رأس سام أوليفر.
في تلك اللحظة أصبح عقل كيم وو-جين واضحًا مرة أخرى.
ومع ذلك، لا يمكن العثور على تعابيرها الواثقة في الوقت الحالي.
في الميثولوجيا الإسكندنافية، الغرام (الغرام النورسي القديم، يعني”الغضب”) هو السيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير. يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل فولسونجا في ملحمة فولسونجا. ومع ذلك، فإنه يُرى أيضًا في أساطير أخرى، مثل ثيدريكساجا التي استخدمها هيلدبراند.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
كانت تلك هي القشة الأخيرة، لم يكلف كيم وو-جين عناء الرد عليه.
كانت امرأة واثقة من نفسها وكانت واحدة من المديرين التنفيذيين في نقابة (الرواد) وكانت المسؤولة الثانية عن باثفايندرز، إحدى المنظمات السرية لـ نقابة (الرواد).
“لم يتحرك جميع أفراد نقابة (الرواد)’.
من بين الكلاب والوحوش والبشر، كانت الكلب بالطبع هي صاحب أفضل جسد للصيد أو القتال.
والسبب هو أن الكلاب والوحوش لديها حدود جسدية أعلى من البشر.
بالطبع، لم تكن قدرة البشر على استخدام الأدوات وقدرتهم على التفكير أشياء يمكن مقارنتها بالوحوش.
لم يكن متأكدًا تمامًا، ولكن استنادًا إلى المعلومات التي كان يمتلكها، يبدو أنه لم يكن كل شخص في الجزء الأعلى من نقابة (الرواد) على علم بعلاقتهم بنقابة (الخلاص).
ولكن ماذا سيحدث إذا كان هناك كلب يتمتع بقدرة تفكير بشرية.
في تلك اللحظة أصبح عقل كيم وو-جين واضحًا مرة أخرى.
بعبارة أخرى، كان الناجي الأخير مختبئًا دون المشاركة في المعركة، وهكذا تمكن رجل يُدعى هيروشي من أن يكون آخر ناجٍ.
ماذا لو كان ذلك الإنسان هو كيم وو-جين؟
افتتح كيم وو-جين مخزنه بعد أن رأى الإخطار.
‘أنا أرى’.
كانت الإجابة واضحة للغاية.
بينما أحدث أحدهما ضوضاء ولفت انتباه سام أوليفر، كان الآخر ينحني بهدوء لعض كاحله قبل القفز بسرعة.
“اللعـ**!”. (بالإنجليزية)
بالنسبة لسام أوليفر، الذي كان محاصرًا في عالم أسود حالك، كان من المستحيل عليه تقريبًا التعامل مع الهياكل العظمية لـ ذئاب ذا سن المنشار.
لذلك في معركة استخدم فيها كيم وو-جين رمح بيرسيفال.
منذ البداية، لم تكن المعركة شيئًا يمكن مقارنته.
نظر هيروشي، الذي نجا، إلى كيم وو-جين.
أظهرت الهياكل العظمية الجديدة لـ ذئاب ذا سن المنشار مستوى من الحركة والقدرة التي لم يتمكن جنود الهيكل العظمي ذو القدمين من تكرارها.
ابتسم كيم وو-جين لهذه الحقيقة.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن استعدادات آوه سي-تشان قد لا تزال قادرة على إحداث الكثير من الضرر لكل من نقابة (الرواد) و نقابة (الخلاص).
علاوة على ذلك، عمل الهيكلان العظميان الذئبان معًا بشكل مثالي.
لو كان الناجي الأخير قد شارك في المعركة لكان الآمر أسرع.
بينما أحدث أحدهما ضوضاء ولفت انتباه سام أوليفر، كان الآخر ينحني بهدوء لعض كاحله قبل القفز بسرعة.
ولكن ماذا سيحدث إذا كان هناك كلب يتمتع بقدرة تفكير بشرية.
“كوهك!”.
من بين الكلاب والوحوش والبشر، كانت الكلب بالطبع هي صاحب أفضل جسد للصيد أو القتال.
‘هذه حالة طارئة’.
أمام أسلوب معركة الهياكل العظمية الذئبية، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سام أوليفر باستثناء أن يتم لدغه.
104 – الفصل المئة و اربعة
[تم قتل رئيس الذئاب ذا سن المنشار].
في تلك اللحظة.
قام سام أوليفر بأرجحة رمحه نحو الصوت قبل أن يعض الهيكل العظمي الذئب الآخر على معصم اليد التي تمسك الرمح.
‘استعدادات آوه سي-تشان لا تزال من الممكن أن تكون مفيدة’.
كان كيم وو-جين سريعًا بشكل لا يصدق.
“كاك!”.
صرخ سام أوليفر على الهجوم بينما تم ألقاء الرمح الذي كان يمسكه.
ماذا لو كان ذلك الإنسان هو كيم وو-جين؟
سيك!
ومع ذلك، لا يمكن العثور على تعابيرها الواثقة في الوقت الحالي.
لماذا جاء وماذا يريد ومن كان صاحب العمل.
وكما لو كان ينتظر تلك اللحظة، أمسك كيم وو-جين بالرمح الذي تم إسقاطه.
مباشرة بعد أن أخذ الرمح، طعن كيم وو-جين في رأس سام أوليفر.
‘لا بد لي من التعامل مع هذا قبل أن يُكتشف’.
كواجيك!
‘استعدادات آوه سي-تشان لا تزال من الممكن أن تكون مفيدة’.
اخترق رمح بيرسيفال رأس سام أوليفر بسهولة.
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
كانت تلك هي النهاية.
افتتح كيم وو-جين مخزنه بعد أن رأى الإخطار.
لماذا جاء وماذا يريد ومن كان صاحب العمل.
استدار كيم وو-جين لإلقاء نظرة على اللاعبين الباقين الذين كانوا يقاتلون جنود الهيكل العظمي بينما كان يمسك بالرمح الذي يخصه الآن، دون الالتفات إلى جسد سام أوليفر الذي أصبح الآن به ثقب في رأسه.
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
إنتهت المعركة هناك.
كان هذا قرارها.
…
منذ وفاة سام أوليفر، استغرق الأمر دقيقتين فقط قبل أن يبقى ناجٍ واحد فقط.
مع شهرة كلب الصيد، وصل كيم وو-جين إلى ذروته، وكان الناس من حوله يتساءلون.
أمام أسلوب معركة الهياكل العظمية الذئبية، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سام أوليفر باستثناء أن يتم لدغه.
“أي سلاح يستخدمه كلب الصيد أكثر من غيره؟”.
كانت الكلمة لا تزال غير كافية للتعبير عن مدى رعبها حقًا.
في الميثولوجيا الإسكندنافية، الغرام (الغرام النورسي القديم، يعني”الغضب”) هو السيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير. يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل فولسونجا في ملحمة فولسونجا. ومع ذلك، فإنه يُرى أيضًا في أساطير أخرى، مثل ثيدريكساجا التي استخدمها هيلدبراند.
كل شخص لديه إجابة مختلفة.
مع شهرة كلب الصيد، وصل كيم وو-جين إلى ذروته، وكان الناس من حوله يتساءلون.
“أليس بالمونج *1*؟ ألا يستخدم سيفًا كالشبح؟”.
سيك!
اخترق رمح بيرسيفال رأس سام أوليفر بسهولة.
“إنه رائع مع القوس، تخيل لو كان قوس تريستان *2* أو غانديبانا، بين يديه”.
“حسنًا، ماذا عن الفأس أو المطرقة بدلاً من القوس؟ أليس من الأفضل أن تموت برأس محطم على أن تموت بنصل أو سهم؟ بما أنك ستموت على أي حال، على الأقل ستكون سريعة”.
لم ينتهي النقاش أبدًا، لكن كل من تمكن من مشاهدة كيم وو-جين في المعركة كان بإمكانه التفكير في شيء واحد فقط.
‘ماذا يجري بحق خالق الجحيم هنا؟’.
منذ البداية، لم تكن المعركة شيئًا يمكن مقارنته.
أولاً، يجب ألا تعطيه رمحًا أو أي شيء ذو اختراق عالٍ.
أصبح هيروشي جثة بعد فترة وجيزة، وامتلأ عقل كيم وو-جين بذكرياته.
لذلك في معركة استخدم فيها كيم وو-جين رمح بيرسيفال.
عندما كلفتها بارك شين- هاي بالحصول على معلومات من رجل يُدعى كيم وو-جين، وافقت نعومي بثقة على الوظيفة.
كانت الكلمة لا تزال غير كافية للتعبير عن مدى رعبها حقًا.
بالطبع، لم تكن قدرة البشر على استخدام الأدوات وقدرتهم على التفكير أشياء يمكن مقارنتها بالوحوش.
كان الأمر أشبه بمشاهدة طفل صغير يلعب مع مجموعة من النمل بسيخ خشبي.
مات الجميع بهجمة واحدة فقط.
سرعان ما توصلت إلى قرار.
‘سام أوليفر خانني’.
كان كيم وو-جين سريعًا بشكل لا يصدق.
في الوقت الذي تجول فيه في ساحة المعركة، قتل عددًا أكبر من اللاعبين ممن ماتوا في القتال بينما كان يقاتل سام أوليفر.
منذ وفاة سام أوليفر، استغرق الأمر دقيقتين فقط قبل أن يبقى ناجٍ واحد فقط.
“آووو…”.
لو كان الناجي الأخير قد شارك في المعركة لكان الآمر أسرع.
مباشرة بعد أن أخذ الرمح، طعن كيم وو-جين في رأس سام أوليفر.
بعبارة أخرى، كان الناجي الأخير مختبئًا دون المشاركة في المعركة، وهكذا تمكن رجل يُدعى هيروشي من أن يكون آخر ناجٍ.
كل شخص لديه إجابة مختلفة.
نظر هيروشي، الذي نجا، إلى كيم وو-جين.
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
“توقف، أعتقني”.
في تلك اللحظة، توصل هيروشي إلى قرار وصرخ ببعض المعلومات.
تريستان هو رامي سهام من سلاح الفرسان، وهو قادر على التقاط نمط مذهل بقوسه المنعكس ذو النمط البارثي / الأوراسي)
علاوة على ذلك، لم تكن هذه وظيفة عادية.
“لدي معلومات، لقد تم التعاقد معي للحصول على معلومات منك”.
في الميثولوجيا الإسكندنافية، الغرام (الغرام النورسي القديم، يعني”الغضب”) هو السيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير. يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل فولسونجا في ملحمة فولسونجا. ومع ذلك، فإنه يُرى أيضًا في أساطير أخرى، مثل ثيدريكساجا التي استخدمها هيلدبراند.
عند هذه الكلمات، ضاقت عيون كيم وو-جين وبدأ هيروشي يتحدث كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.
ابتسم كيم وو-جين لهذه الحقيقة.
“سأقدم لك معلومات صاحب العمل إذا تركتني، سوف أتعاون بنشاط معك ومع بارك يونغ-وان، لا!، إذا قتلتني فلن تحصل على المعلومات! أعتقد أنه من الأفضل إبقائي على قيد الحياة”.
كان الاجتماع قصيرًا ولكن تم تسجيل المحادثة.
صرخ سام أوليفر على الهجوم بينما تم ألقاء الرمح الذي كان يمسكه.
مع وصول كلماته إلى النهاية، أصبحت كلمات هيروشي تهديدات بدلاً من طلبات.
“إنه رائع مع القوس، تخيل لو كان قوس تريستان *2* أو غانديبانا، بين يديه”.
“إذا قتلتني، فلن يسامحك رئيسك بارك يونغ-وان أبدًا!”.
كانت تلك هي القشة الأخيرة، لم يكلف كيم وو-جين عناء الرد عليه.
لم ينتهي النقاش أبدًا، لكن كل من تمكن من مشاهدة كيم وو-جين في المعركة كان بإمكانه التفكير في شيء واحد فقط.
بدلاً من ذلك أصبحت عيناه سوداء.
“أليس بالمونج *1*؟ ألا يستخدم سيفًا كالشبح؟”.
[تنشيط عيون أنوبيس].
بعد 6 أيام من دخول الزنزانة.
صرخ سام أوليفر على الهجوم بينما تم ألقاء الرمح الذي كان يمسكه.
طعن!
أولاً، يجب ألا تعطيه رمحًا أو أي شيء ذو اختراق عالٍ.
في تلك اللحظة، اخترق رمح بيرسيفال صدر هيروشي.
بعبارة أخرى، كان الناجي الأخير مختبئًا دون المشاركة في المعركة، وهكذا تمكن رجل يُدعى هيروشي من أن يكون آخر ناجٍ.
“كوهك!”.
مع وصول كلماته إلى النهاية، أصبحت كلمات هيروشي تهديدات بدلاً من طلبات.
أصبح هيروشي جثة بعد فترة وجيزة، وامتلأ عقل كيم وو-جين بذكرياته.
علاوة على ذلك، عمل الهيكلان العظميان الذئبان معًا بشكل مثالي.
لماذا جاء وماذا يريد ومن كان صاحب العمل.
نعومي سبيل.
‘أنا أرى’.
“اللعـ**!”. (بالإنجليزية)
في تلك اللحظة أصبح عقل كيم وو-جين واضحًا مرة أخرى.
“لم يتحرك جميع أفراد نقابة (الرواد)’.
ومع ذلك، لا يمكن العثور على تعابيرها الواثقة في الوقت الحالي.
لم يكن متأكدًا تمامًا، ولكن استنادًا إلى المعلومات التي كان يمتلكها، يبدو أنه لم يكن كل شخص في الجزء الأعلى من نقابة (الرواد) على علم بعلاقتهم بنقابة (الخلاص).
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
من بين الكلاب والوحوش والبشر، كانت الكلب بالطبع هي صاحب أفضل جسد للصيد أو القتال.
بعبارة أخرى، كان الناجي الأخير مختبئًا دون المشاركة في المعركة، وهكذا تمكن رجل يُدعى هيروشي من أن يكون آخر ناجٍ.
‘استعدادات آوه سي-تشان لا تزال من الممكن أن تكون مفيدة’.
بعبارة أخرى، كان الناجي الأخير مختبئًا دون المشاركة في المعركة، وهكذا تمكن رجل يُدعى هيروشي من أن يكون آخر ناجٍ.
كان هذا هو الحال أيضا الآن.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن استعدادات آوه سي-تشان قد لا تزال قادرة على إحداث الكثير من الضرر لكل من نقابة (الرواد) و نقابة (الخلاص).
ابتسم كيم وو-جين لهذه الحقيقة.
– كيم إذا كنت مخطئًا، فستدفع ثمنه بحياتك.
‘الآن أنا أتطلع إلى مغادرة الزنزانة’.
تريستان هو رامي سهام من سلاح الفرسان، وهو قادر على التقاط نمط مذهل بقوسه المنعكس ذو النمط البارثي / الأوراسي)
في الميثولوجيا الإسكندنافية، الغرام (الغرام النورسي القديم، يعني”الغضب”) هو السيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير. يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل فولسونجا في ملحمة فولسونجا. ومع ذلك، فإنه يُرى أيضًا في أساطير أخرى، مثل ثيدريكساجا التي استخدمها هيلدبراند.
…
بالطبع، لم تكن قدرة البشر على استخدام الأدوات وقدرتهم على التفكير أشياء يمكن مقارنتها بالوحوش.
كانت تلك هي القشة الأخيرة، لم يكلف كيم وو-جين عناء الرد عليه.
بعد 6 أيام من دخول الزنزانة.
[تم إخلاء الزنزانة].
2- ظهر تريستان لأول مرة في القرن الثاني عشر في الأساطير البريطانية المتداولة في شمال فرنسا ومملكة بريتاني.
‘عرف سام أوليفر ماضيي وخانني… لقد انتهيت’.
[تم قتل رئيس الذئاب ذا سن المنشار].
علاوة على ذلك، عمل الهيكلان العظميان الذئبان معًا بشكل مثالي.
تم اصطياد رئيس الطابق الثاني، زعيم ذئاب ذا سن المنشار، بنجاح.
افتتح كيم وو-جين مخزنه بعد أن رأى الإخطار.
لم يستغرق الأمر سوى جرح واحد لقتله.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن استعدادات آوه سي-تشان قد لا تزال قادرة على إحداث الكثير من الضرر لكل من نقابة (الرواد) و نقابة (الخلاص).
“أي سلاح يستخدمه كلب الصيد أكثر من غيره؟”.
كان رمحًا عالقًا في جانبه الأيسر هو الدليل الوحيد على كيفية موته.
[تم إخلاء الزنزانة].
‘بفضل رمح بيرسيفال، كان الأمر سهلاً للغاية’.
سبب التعبير على وجهها هو مقطع الفيديو الذي شاهدته للتو على جهازها اللوحي.
“إذا قتلتني، فلن يسامحك رئيسك بارك يونغ-وان أبدًا!”.
ساعد رمح بيرسيفال مالكها الجديد كيم وو-جين في تحقيق نصر سهل للغاية في الزنزانة.
نظر هيروشي، الذي نجا، إلى كيم وو-جين.
[تم قتل رئيس الذئاب ذا سن المنشار].
[تم إخلاء الزنزانة].
بعد ذلك مباشرة، كان هناك إشعار يخطره أنه أكمل الزنزانة.
لم تخسر أمام أي شخص من قبل.
“المخزن”.
كان الأمر أشبه بمشاهدة طفل صغير يلعب مع مجموعة من النمل بسيخ خشبي.
افتتح كيم وو-جين مخزنه بعد أن رأى الإخطار.
كان الأمر أشبه بمشاهدة طفل صغير يلعب مع مجموعة من النمل بسيخ خشبي.
‘الآن حان الوقت لاستخدام الوجه الذي أعده آوه سي-تشان’.
قام سام أوليفر بأرجحة رمحه نحو الصوت قبل أن يعض الهيكل العظمي الذئب الآخر على معصم اليد التي تمسك الرمح.
كانت تنوي التستر على هذا الأمر قبل أن يكتشف رئيسها الحقيقي ذلك.
وأخذ منه قناعاً.
استدار كيم وو-جين لإلقاء نظرة على اللاعبين الباقين الذين كانوا يقاتلون جنود الهيكل العظمي بينما كان يمسك بالرمح الذي يخصه الآن، دون الالتفات إلى جسد سام أوليفر الذي أصبح الآن به ثقب في رأسه.
…
بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.
‘عرف سام أوليفر ماضيي وخانني… لقد انتهيت’.
نعومي سبيل.
كانت امرأة واثقة من نفسها وكانت واحدة من المديرين التنفيذيين في نقابة (الرواد) وكانت المسؤولة الثانية عن باثفايندرز، إحدى المنظمات السرية لـ نقابة (الرواد).
لم تخسر أمام أي شخص من قبل.
ماذا لو كان ذلك الإنسان هو كيم وو-جين؟
‘أنا أرى’.
حتى عندما قابلت بارك شين- هاي، بدلاً من أن تكون متوترة، كانت قادرة على النظر إلى بارك شين- هاي في عينيها بثقة.
لقد اعتقدت أنها تستطيع القيام بالمهمة على أكمل وجه أكثر مما كان متوقعًا.
كان هذا هو الحال أيضا الآن.
أظهرت الهياكل العظمية الجديدة لـ ذئاب ذا سن المنشار مستوى من الحركة والقدرة التي لم يتمكن جنود الهيكل العظمي ذو القدمين من تكرارها.
عندما كلفتها بارك شين- هاي بالحصول على معلومات من رجل يُدعى كيم وو-جين، وافقت نعومي بثقة على الوظيفة.
لقد اعتقدت أنها تستطيع القيام بالمهمة على أكمل وجه أكثر مما كان متوقعًا.
عند هذه الكلمات، ضاقت عيون كيم وو-جين وبدأ هيروشي يتحدث كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.
‘ماذا يجري بحق خالق الجحيم هنا؟’.
اخترق رمح بيرسيفال رأس سام أوليفر بسهولة.
ومع ذلك، لا يمكن العثور على تعابيرها الواثقة في الوقت الحالي.
بدلاً من ذلك، كان لديها تعبير سيء إلى حد ما على وجهها.
“إنه رائع مع القوس، تخيل لو كان قوس تريستان *2* أو غانديبانا، بين يديه”.
سبب التعبير على وجهها هو مقطع الفيديو الذي شاهدته للتو على جهازها اللوحي.
ومع ذلك، لا يمكن العثور على تعابيرها الواثقة في الوقت الحالي.
كانت تلك هي القشة الأخيرة، لم يكلف كيم وو-جين عناء الرد عليه.
في الفيديو، قام سام أوليفر، الذي كان قد خرج للتو من الزنزانة مع فريقه، بإزالة الأفراد المنتظرين في معسكر القاعدة.
ثم في الفيديو التالي، شاهدت مشهدًا يُظهر سام أوليفر وكيم وو-جين الذي كان يجب إزالته.
لذلك في معركة استخدم فيها كيم وو-جين رمح بيرسيفال.
كان الاجتماع قصيرًا ولكن تم تسجيل المحادثة.
“لم يتحرك جميع أفراد نقابة (الرواد)’.
نظر هيروشي، الذي نجا، إلى كيم وو-جين.
– كيم إذا كنت مخطئًا، فستدفع ثمنه بحياتك.
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
كان ذلك كافياً لإخبارها بما حدث في الزنزانة.
“أليس بالمونج *1*؟ ألا يستخدم سيفًا كالشبح؟”.
‘سام أوليفر خانني’.
“أليس بالمونج *1*؟ ألا يستخدم سيفًا كالشبح؟”.
كان هذا هو ما جعل وجه نعومي سبيل الواثق عادةً يغوص.
‘هذه حالة طارئة’.
ماذا لو كان ذلك الإنسان هو كيم وو-جين؟
علاوة على ذلك، لم تكن هذه وظيفة عادية.
‘عرف سام أوليفر ماضيي وخانني… لقد انتهيت’.
نعومي سبيل.
كانت الأشياء التي فعلتها نعومي سبيل كافية لسحق العالم.
بالنسبة لسام أوليفر، الذي كان محاصرًا في عالم أسود حالك، كان من المستحيل عليه تقريبًا التعامل مع الهياكل العظمية لـ ذئاب ذا سن المنشار.
ولكن ماذا سيحدث إذا كان هناك كلب يتمتع بقدرة تفكير بشرية.
سرعان ما توصلت إلى قرار.
‘سام أوليفر خانني’.
‘بفضل رمح بيرسيفال، كان الأمر سهلاً للغاية’.
أخرجت بطاقة الـSD من الجهاز اللوحي ودمرته.
كان هذا قرارها.
104 – الفصل المئة و اربعة
‘لا بد لي من التعامل مع هذا قبل أن يُكتشف’.
كانت تنوي التستر على هذا الأمر قبل أن يكتشف رئيسها الحقيقي ذلك.
لقد كانت أخبارًا إيجابية مقارنة بما كان يعتقده من قبل.
“كوهك!”.
———————————–
عند هذه الكلمات، ضاقت عيون كيم وو-جين وبدأ هيروشي يتحدث كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.
(ملحوظة:
- في الميثولوجيا الإسكندنافية، الغرام (الغرام النورسي القديم، يعني”الغضب”) هو السيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير. يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل فولسونجا في ملحمة فولسونجا. ومع ذلك، فإنه يُرى أيضًا في أساطير أخرى، مثل ثيدريكساجا التي استخدمها هيلدبراند.
اعتمادًا على القصة والمواد المصدرة، قد يكون لغرام أسماء أخرى، في نيبيلونجينليد، تم تسميته بـ بالمونج
“أي سلاح يستخدمه كلب الصيد أكثر من غيره؟”.
2- ظهر تريستان لأول مرة في القرن الثاني عشر في الأساطير البريطانية المتداولة في شمال فرنسا ومملكة بريتاني.
نظر هيروشي، الذي نجا، إلى كيم وو-جين.
في تلك اللحظة.
تريستان هو رامي سهام من سلاح الفرسان، وهو قادر على التقاط نمط مذهل بقوسه المنعكس ذو النمط البارثي / الأوراسي)
والسبب هو أن الكلاب والوحوش لديها حدود جسدية أعلى من البشر.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن استعدادات آوه سي-تشان قد لا تزال قادرة على إحداث الكثير من الضرر لكل من نقابة (الرواد) و نقابة (الخلاص).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
