نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 107

- الفصل المئة و سبعة

- الفصل المئة و سبعة

107 – الفصل المئة و سبعة

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

[يبدأ دعم نقابة (الخلاص)!]

بمجرد أن أعلنت نقابة (الخلاص) موقفها، بدأ الوضع يسير بخطى سريعة.

[الحكومة التايوانية تعد بالدعم الكامل!]

[اندفاع المتقدمين!]

[تأتي موجة من الهتاف من جميع أنحاء العالم!]

إلى جانب إسحاق إيفانوف، بدأ العديد من المتطوعين في الظهور لمهاجمة الزنزانة بعد دعم الحكومة التايوانية، تسبب هذا في انتشار موجة من الهتافات في جميع أنحاء العالم.

إذا كان إسحاق إيفانوف قد وضع اسمه في الطلب، فسيستغرق الأمر شهرًا على الأقل حتى تتم معالجته.

ولكن نظرًا لأن نقابة (الخلاص) كانت تدعمه علنًا، فقد تم اختصار العملية إلى أسبوع واحد فقط.

[تم تأكيد 80 عضوا!]

[تبدأ المهمة المستحيلة!]

تم اختيار 80 لاعبًا لدخول الزنزانة، وبدأوا جميعًا في الوصول إلى تايوان.

هذا هو السبب في امتلاء مطار تايوان الدولي بالصخب.

“لقد وصل أعضاء نقابة (إيوس) الذين سيشاركون في تحدي المهمة المستحيلة!”.

“إنقاذ العالم!”.

نظرًا لأنه كان يُعتقد أن الزنزانة التي كانوا على وشك مهاجمتها كان من المستحيل إزالتها، فقد امتلأ المطار بوسائل الإعلام وكانت هناك هتافات مدوية لحظة وصول الأعضاء.

كان الأمر كما لو كان أحد المشاهير العالميين يزورهم.

كان كيم وو-جين وسط الحشد المجنون.

‘نقابة (إيوس)’.

أصبحت عيناه ذهبية.

باستخدام عيون حورس، قام كيم وو-جين بفحص وتحليل كل أولئك الذين سيدخلون الزنزانة معه.

أرسلوا 7 أشخاص هذه المرة.

كان لا بد منه.

في الواقع، من وجهة نظر كيم وو-جين، يجب على المتقدمين الآخرين أن يشكروه بدلاً من ذلك.

بعد كل شيء عند بوابة الزنزانات، لم يستطع منع شخص ما من الدخول تحت الاشتباه في أنهم يخفون هويتهم الحقيقية للعبث بهجوم الزنزانة قبل أن يطلب كل بصمات أصابعهم العشر، ومسح قزحية العين واختبار الحمض النووي للتحقق من هويتهم.

في هذه اللحظة فقط تمكن كيم وو-جين من التحقق منها.

‘اثنان مختلفان عن الأسماء الموجودة في القائمة’.

بالطبع، كما توقع، تلاعب بعض المتقدمين بهوياتهم.

‘هل هم 15 شخصًا حتى الآن؟’.

وكان الرقم كبيراً.

لكن كان هناك شيء واحد كان غريبًا بشأنه.

كانوا جميعًا يستخدمون هويات مزورة لإخفاء مهاراتهم.

كان الغرض من أولئك الذين أخفوا أوضاعهم إخفاء مهاراتهم.

بعبارة أخرى، كانوا أقوياء يتظاهرون بالضعف.

‘إنهم لاعبون من النقابات الذين فشلوا في الزنزانة بالفعل.

بالإضافة إلى ذلك، فإن أولئك الذين زوروا معلوماتهم ينتمون إلى النقابات التي فشلت بالفعل في الزنزانة من قبل.

هذا جعل كيم وو-جين يبتسم.

‘إذا فشلوا في ذلك 23 مرة، فلا بد أنهم دفنوا بعض الكنوز هناك’.

لأنه استطاع أن يقول أن هدفهم في الزنزانة كان على الأرجح استعادة العناصر التي كانوا سيخسرونها هناك بدلاً من تنظيف الزنزانة.

الأمر منطقي.

كانت الزنزانة التي أراد كيم وو-جين الهجوم عليها سعتها القصوى 80 لاعبًا.

فشل 23 مرة يعني أن 1760 لاعبا قد دفنوا هناك.

علاوة على ذلك، كانت هذا هي الزنزانة الرابعة من رتبة A+ التي ظهرت في آسيا.

ظهروا لأول مرة في منتصف عام 2021، في ذلك الوقت، كان المستوى 50 يعتبر مرتفعًا.

‘مع تصرفهم على هذا النحو، فهذا يعني أن هناك عنصرًا أسطوريًا واحدًا على الأقل’.

لذلك لن يكون مفاجئًا إذا كان من بين اللاعبين الذين دخلوا الزنزانة، كان هناك شخص يحمل عنصرًا أسطوريًا.

من الواضح أن نقابة (الخلاص) عرفت ذلك.

ربما هناك واحد من نقابة (الخلاص)، بعد كل شيء، ربما لم تكن المحاولات الأربع لنقابة (الخلاص) فقط لتطهير الزنزانة.

كانت احتمالية وجود عنصر من نقابة (الخلاص) عالي جدًا في الواقع.

‘لا بد أن نقابة (الخلاص) مستاءة للغاية’.

ومع ذلك، لم تستطع نقابة (الخلاص) إخراج أفضل بطاقة يمكن استخدامها في هذا الموقف.

‘إن كلب الصيد الذي كان من الممكن أن يستخدموه في هذا الموقف قد مات’.

كلب الصيد الذي استخدموه في الزنزانات في الطابقين، سوزوكي إيجي قد تم اصطياده بالفعل.

‘لكن هذا لا يعني أنهم سيستسلمون’.

بالطبع، لن تتخلى نقابة (الخلاص) عن استعادة العناصر الأسطورية لهذا السبب فقط.

كان جشعهم أكبر من أي مجموعة حتى أنهم تجرأوا على العمل كمنقذين لابتلاع العالم بأسره.

سوف يقومون بخطوة بطريقة ما، وإذا واجهوا مشكلة من أجلها، فسيجدون طريقة لأستخدامها كميزة بدلاً من ذلك، باستخدام اسم نقابة (الخلاص).

لذا أعد كيم وو-جين.

‘يجب أن أرسم الخط قبل أن نذهب إلى الزنزانة’.

3 سبتمبر 2023.

تم إغلاق نادي دونغهوا للغولف في مدينة تايبيه، حيث ظهرت الزنزانة قبل عامين، ومنذ ذلك الحين أصبحت قاعدة عسكرية حيث يمكن رؤية الجنود والدبابات فقط.

“كم تبقى من الوقت؟”.

“سيكونون هنا قريبًا”.

ما انتظروه هو رؤية 80 لاعباً يدخلون الزنزانة.

“سيكون هذا هو التحدي الرابع والعشرون..”.

“إنها مهمة مستحيلة”.

سيكون مشهد بدء هجوم زنزانة لم يخطر ببال أحد أنه ممكن.

وفي تلك اللحظة.

بدأ اللاعبون الذين أجروا الاختبارات النهائية في الظهور واحدًا تلو الآخر.

“انهم هنا!”.

“إنهم اللاعبون!”.

حينها بدأ الصحفيون المجتمعون بالضغط على مزاليج الكاميرا وبدأ المتفرجون يهتفون.

بدأوا ينظرون حولهم.

إسحاق؟ أين إسحاق؟

“أريد أن أجد إسحاق!”.

قصد إسحاق إيفانوف أن يفعل ما تخلت عنه حتى نقابة (الخلاص)، وجعل المستحيل ممكنًا.

لكن إسحاق إيفانوف لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته بين الحشود.

ارتبكت هذه الحقيقة المراسلين والمشاهدين واللاعبين.

“وماذا عن إسحاق؟”.

“أين إسحاق؟”.

“ماذا يحدث هنا؟”.

ظهر الرجل أخيرًا عندما بدأ كل منهم يشعر بالغرابة.

“إنه إسحاق!”.

“البطل الجديد!”.

أدى ظهور إسحاق إيفانوف، وهو رجل أبيض وسيم، إلى جعل الجميع في حالة جنون.

“أههم”.

في ذلك الوقت، بدأت اللغة الإنجليزية تخرج من مكبرات الصوت المثبتة في مكان قريب.

“مرحباً، أنا جاكي لي، مترجم فوري، أود أن أقول شيئًا نيابة عن إسحاق إيفانوف الذي لم يستطع التحدث بسبب الإصابات التي تعرض لها أثناء الهجوم على زنزانة ثعلب النار”.

بعد ذلك، تم بث نفس الكلمات مرة أخرى باللغة الصينية.

عندها فقط هدأت الاضطرابات على الجانب.

أصبح المشهد الفوضوي هادئًا فجأة.

بعد انتهاء الصمت، واصل المتحدث باسم إسحاق إيفانوف حديثه.

كانت الكلمات موجزة.

“إيماني شيء واحد”.

لم تكن بحاجة إلى أن تكون طويلة.

“سننقذ العالم بإنهاء هذه اللعبة”.

كانت الكلمات القصيرة كافية لجعل الجانب الأيسر من صدور الجميع تدق كما لو كانت على وشك الانفجار.

“لهذا السبب سأستخدم كل الوسائل وكل الطرق المتاحة لي، لإنهاء هذه اللعبة في أقرب وقت ممكن”.

في تلك اللحظة، لم يجرؤ أحد على الكلام.

لم يكن هناك حتى صوت صغير حيث حبس الجميع أنفاسهم للكلمات الأخيرة.

لقد انتظروا البطل الجديد ليعلن أنه لا يزال هناك أمل في العالم.

ثم قال لهم إسحاق إيفانوف كلماته الأخيرة بوضوح.

“لذا لا تقفوا في طريقي”.

وعند نهاية هذه الكلمات، وجه كيم وو-جين نظرة باردة تجاه اللاعبين الذين تجمعوا.

“لقد حذرتكم”.

لقد كان تحذيرًا.

كان تحذيرًا للضباع الذين كانوا يستهدفونه.

تحذير بأنه سيأخذهم كأعداء إذا تجاوزوا الخط ووقفوا في طريقه!

بعد توجيه التحذير، أدار كيم وو-جين ظهره إليهم.

كان بإمكانه رؤية بوابة الزنزانة أمام عينيه.

ستكون هذه نهاية هجماتي على زنزانات ذات الطابقين.

بدأ هجوم كيم وو-جين الأخير في زنزانة الطابقين.

———————————————————

استمتعوا

107 – الفصل المئة و سبعة بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. [يبدأ دعم نقابة (الخلاص)!] بمجرد أن أعلنت نقابة (الخلاص) موقفها، بدأ الوضع يسير بخطى سريعة. [الحكومة التايوانية تعد بالدعم الكامل!] [اندفاع المتقدمين!] [تأتي موجة من الهتاف من جميع أنحاء العالم!] إلى جانب إسحاق إيفانوف، بدأ العديد من المتطوعين في الظهور لمهاجمة الزنزانة بعد دعم الحكومة التايوانية، تسبب هذا في انتشار موجة من الهتافات في جميع أنحاء العالم. إذا كان إسحاق إيفانوف قد وضع اسمه في الطلب، فسيستغرق الأمر شهرًا على الأقل حتى تتم معالجته. ولكن نظرًا لأن نقابة (الخلاص) كانت تدعمه علنًا، فقد تم اختصار العملية إلى أسبوع واحد فقط. [تم تأكيد 80 عضوا!] [تبدأ المهمة المستحيلة!] تم اختيار 80 لاعبًا لدخول الزنزانة، وبدأوا جميعًا في الوصول إلى تايوان. هذا هو السبب في امتلاء مطار تايوان الدولي بالصخب. “لقد وصل أعضاء نقابة (إيوس) الذين سيشاركون في تحدي المهمة المستحيلة!”. “إنقاذ العالم!”. نظرًا لأنه كان يُعتقد أن الزنزانة التي كانوا على وشك مهاجمتها كان من المستحيل إزالتها، فقد امتلأ المطار بوسائل الإعلام وكانت هناك هتافات مدوية لحظة وصول الأعضاء. كان الأمر كما لو كان أحد المشاهير العالميين يزورهم. كان كيم وو-جين وسط الحشد المجنون. ‘نقابة (إيوس)’. أصبحت عيناه ذهبية. باستخدام عيون حورس، قام كيم وو-جين بفحص وتحليل كل أولئك الذين سيدخلون الزنزانة معه. أرسلوا 7 أشخاص هذه المرة. كان لا بد منه. في الواقع، من وجهة نظر كيم وو-جين، يجب على المتقدمين الآخرين أن يشكروه بدلاً من ذلك. بعد كل شيء عند بوابة الزنزانات، لم يستطع منع شخص ما من الدخول تحت الاشتباه في أنهم يخفون هويتهم الحقيقية للعبث بهجوم الزنزانة قبل أن يطلب كل بصمات أصابعهم العشر، ومسح قزحية العين واختبار الحمض النووي للتحقق من هويتهم. في هذه اللحظة فقط تمكن كيم وو-جين من التحقق منها. ‘اثنان مختلفان عن الأسماء الموجودة في القائمة’. بالطبع، كما توقع، تلاعب بعض المتقدمين بهوياتهم. ‘هل هم 15 شخصًا حتى الآن؟’. وكان الرقم كبيراً. لكن كان هناك شيء واحد كان غريبًا بشأنه. كانوا جميعًا يستخدمون هويات مزورة لإخفاء مهاراتهم. كان الغرض من أولئك الذين أخفوا أوضاعهم إخفاء مهاراتهم. بعبارة أخرى، كانوا أقوياء يتظاهرون بالضعف. ‘إنهم لاعبون من النقابات الذين فشلوا في الزنزانة بالفعل. بالإضافة إلى ذلك، فإن أولئك الذين زوروا معلوماتهم ينتمون إلى النقابات التي فشلت بالفعل في الزنزانة من قبل. هذا جعل كيم وو-جين يبتسم. ‘إذا فشلوا في ذلك 23 مرة، فلا بد أنهم دفنوا بعض الكنوز هناك’. لأنه استطاع أن يقول أن هدفهم في الزنزانة كان على الأرجح استعادة العناصر التي كانوا سيخسرونها هناك بدلاً من تنظيف الزنزانة. الأمر منطقي. كانت الزنزانة التي أراد كيم وو-جين الهجوم عليها سعتها القصوى 80 لاعبًا. فشل 23 مرة يعني أن 1760 لاعبا قد دفنوا هناك. علاوة على ذلك، كانت هذا هي الزنزانة الرابعة من رتبة A+ التي ظهرت في آسيا. ظهروا لأول مرة في منتصف عام 2021، في ذلك الوقت، كان المستوى 50 يعتبر مرتفعًا. ‘مع تصرفهم على هذا النحو، فهذا يعني أن هناك عنصرًا أسطوريًا واحدًا على الأقل’. لذلك لن يكون مفاجئًا إذا كان من بين اللاعبين الذين دخلوا الزنزانة، كان هناك شخص يحمل عنصرًا أسطوريًا. من الواضح أن نقابة (الخلاص) عرفت ذلك. ربما هناك واحد من نقابة (الخلاص)، بعد كل شيء، ربما لم تكن المحاولات الأربع لنقابة (الخلاص) فقط لتطهير الزنزانة. كانت احتمالية وجود عنصر من نقابة (الخلاص) عالي جدًا في الواقع. ‘لا بد أن نقابة (الخلاص) مستاءة للغاية’. ومع ذلك، لم تستطع نقابة (الخلاص) إخراج أفضل بطاقة يمكن استخدامها في هذا الموقف. ‘إن كلب الصيد الذي كان من الممكن أن يستخدموه في هذا الموقف قد مات’. كلب الصيد الذي استخدموه في الزنزانات في الطابقين، سوزوكي إيجي قد تم اصطياده بالفعل. ‘لكن هذا لا يعني أنهم سيستسلمون’. بالطبع، لن تتخلى نقابة (الخلاص) عن استعادة العناصر الأسطورية لهذا السبب فقط. كان جشعهم أكبر من أي مجموعة حتى أنهم تجرأوا على العمل كمنقذين لابتلاع العالم بأسره. سوف يقومون بخطوة بطريقة ما، وإذا واجهوا مشكلة من أجلها، فسيجدون طريقة لأستخدامها كميزة بدلاً من ذلك، باستخدام اسم نقابة (الخلاص). لذا أعد كيم وو-جين. ‘يجب أن أرسم الخط قبل أن نذهب إلى الزنزانة’. … 3 سبتمبر 2023. تم إغلاق نادي دونغهوا للغولف في مدينة تايبيه، حيث ظهرت الزنزانة قبل عامين، ومنذ ذلك الحين أصبحت قاعدة عسكرية حيث يمكن رؤية الجنود والدبابات فقط. “كم تبقى من الوقت؟”. “سيكونون هنا قريبًا”. ما انتظروه هو رؤية 80 لاعباً يدخلون الزنزانة. “سيكون هذا هو التحدي الرابع والعشرون..”. “إنها مهمة مستحيلة”. سيكون مشهد بدء هجوم زنزانة لم يخطر ببال أحد أنه ممكن. وفي تلك اللحظة. بدأ اللاعبون الذين أجروا الاختبارات النهائية في الظهور واحدًا تلو الآخر. “انهم هنا!”. “إنهم اللاعبون!”. حينها بدأ الصحفيون المجتمعون بالضغط على مزاليج الكاميرا وبدأ المتفرجون يهتفون. بدأوا ينظرون حولهم. إسحاق؟ أين إسحاق؟ “أريد أن أجد إسحاق!”. قصد إسحاق إيفانوف أن يفعل ما تخلت عنه حتى نقابة (الخلاص)، وجعل المستحيل ممكنًا. لكن إسحاق إيفانوف لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته بين الحشود. ارتبكت هذه الحقيقة المراسلين والمشاهدين واللاعبين. “وماذا عن إسحاق؟”. “أين إسحاق؟”. “ماذا يحدث هنا؟”. ظهر الرجل أخيرًا عندما بدأ كل منهم يشعر بالغرابة. “إنه إسحاق!”. “البطل الجديد!”. أدى ظهور إسحاق إيفانوف، وهو رجل أبيض وسيم، إلى جعل الجميع في حالة جنون. “أههم”. في ذلك الوقت، بدأت اللغة الإنجليزية تخرج من مكبرات الصوت المثبتة في مكان قريب. “مرحباً، أنا جاكي لي، مترجم فوري، أود أن أقول شيئًا نيابة عن إسحاق إيفانوف الذي لم يستطع التحدث بسبب الإصابات التي تعرض لها أثناء الهجوم على زنزانة ثعلب النار”. بعد ذلك، تم بث نفس الكلمات مرة أخرى باللغة الصينية. عندها فقط هدأت الاضطرابات على الجانب. أصبح المشهد الفوضوي هادئًا فجأة. بعد انتهاء الصمت، واصل المتحدث باسم إسحاق إيفانوف حديثه. كانت الكلمات موجزة. “إيماني شيء واحد”. لم تكن بحاجة إلى أن تكون طويلة. “سننقذ العالم بإنهاء هذه اللعبة”. كانت الكلمات القصيرة كافية لجعل الجانب الأيسر من صدور الجميع تدق كما لو كانت على وشك الانفجار. “لهذا السبب سأستخدم كل الوسائل وكل الطرق المتاحة لي، لإنهاء هذه اللعبة في أقرب وقت ممكن”. في تلك اللحظة، لم يجرؤ أحد على الكلام. لم يكن هناك حتى صوت صغير حيث حبس الجميع أنفاسهم للكلمات الأخيرة. لقد انتظروا البطل الجديد ليعلن أنه لا يزال هناك أمل في العالم. ثم قال لهم إسحاق إيفانوف كلماته الأخيرة بوضوح. “لذا لا تقفوا في طريقي”. وعند نهاية هذه الكلمات، وجه كيم وو-جين نظرة باردة تجاه اللاعبين الذين تجمعوا. “لقد حذرتكم”. لقد كان تحذيرًا. كان تحذيرًا للضباع الذين كانوا يستهدفونه. تحذير بأنه سيأخذهم كأعداء إذا تجاوزوا الخط ووقفوا في طريقه! بعد توجيه التحذير، أدار كيم وو-جين ظهره إليهم. كان بإمكانه رؤية بوابة الزنزانة أمام عينيه. ستكون هذه نهاية هجماتي على زنزانات ذات الطابقين. بدأ هجوم كيم وو-جين الأخير في زنزانة الطابقين. ——————————————————— استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط