نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 109

- الفصل المئة و تسعة

- الفصل المئة و تسعة

109 – الفصل المئة و تسعة

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

في اليوم الثالث بعد دخولهم الزنزانة، كان هناك إشعار يعلم الجميع بتقدمهم.

[بقي هناك 666 وحشًا].

“هناك إشعار!”.

“لقد تلقينا إشعارًا!”.

لقد كان تذكيرًا بأنهم سينظفون الطابق الأول قريبًا وأيضًا تذكير بالمعارك الشاقة التي خاضوها.

“الآن يمكننا أن نبطئ ونأخذ استراحة”.

“دعونا نتأكد من أن عددنا لا يزال صحيحًا”.

“لقد تلقيت للتو إشارة من جانب إسحاق أيضًا، سوف يأخذون استراحة ثم ينظفون الباقي بعد 8 ساعات”.

“إنها 8 ساعات، لذا يمكننا الراحة بشكل صحيح”.

بدأ الجميع بأخذ فترات راحة استعدادًا للطابق الثاني.

خلال فترة الاستراحة، بدأ اللاعبون الذين كانوا يركزون على الصيد فقط، في إجراء محادثات حقيقية لأول مرة.

ومع ذلك، كان موضوع محادثاتهم هو نفسه.

“إنه حقًا وحش”.

“لقد سمعت الشائعات عن إسحاق… لكنني لم أفكر كثيرًا فيها”.

“إنه في مستوى مختلف تمامًا”.

كان الجميع يتحدثون عن مهارات إسحاق إيفانوف.

“آه، كان يجب أن أحصل على هالة مبعوث العالم السفلي أيضًا”.

“آرثر، إذا اخترت هالة مبعوث العالم السفلي، فلن تستخدم الموتى الأحياء، لأنك ستكون الشخص الميت”.

لقد تم ربط لسانه بتصريح صديقه السخيف.

“أعلم، لكن ليس عليك أن تضع الأمر على هذا النحو”.

“قلت لك، مساعدتنا هي أكثر من عائق له”.

الآن فقط فهم الكثير منهم حقًا الكلمات التي قالها لهم إسحاق إيفانوف قبل دخول الزنزانة.

لقد فهمه معظمهم، وأعجبوا به أكثر بسبب ذلك، لكن بالطبع لم يشعر الجميع بنفس الطريقة.

خاصة الصينيين السبعة الذين انفصلوا عن المجموعة ليجلسوا بمفردهم وهم يرتدون تعابير بائسة.

“هذا يقودني للجنون، كيف يمكننا استعادته مع هذا الوحش الموجود حولنا…”.

حقيقة أن هدفهم لم يكن مساعدة إسحاق إيفانوف في تطهير الزنزانة، ولكن بدلاً من ذلك لاستعادة العناصر التي فقدها في الزنزانة من قبل اللاعبين السابقين، كان سبب تعبيراتهم الحادة.

“إذا حصل إسحاق على العنصر وأخذه بعيدًا… فهذا أمر مروع، بمجرد تخيله”.

بصراحة كان الخيار الأفضل هو الاستسلام في هذه المرحلة.

بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، كان من المستحيل عليهم هزيمة إسحاق إيفانوف بسبعة أشخاص فقط.

“لكن لا يمكننا الاستسلام”.

ومع ذلك، يمكن للاعبين الصينيين أن يعضوا الرصاص ويأملوا في الأفضل.

“علينا استعادة سوار فان جوخ بأي ثمن، حتى لو كان ذلك يعني أن علينا محاربة إسحاق إيفانوف”.

سوار فان جوخ.

في اللحظة التي تم فيها نطق هذه الكلمات، تغيرت التعبيرات على وجوه اللاعبين السبعة.

أخيرًا، نظر اللاعبون السبعة في عيون بعضهم البعض وقالوا شيئًا أخيرًا.

“لي كونلون”.

“لي كونلون”.

كانت أصواتهم مدفونة بسبب الضوضاء القادمة من كل مكان حولهم.

خشخشة…

وصوت هيكل عظمي يبتعد مدفون أيضًا بسبب الضوضاء.

‘سوار فان جوخ’.

قام كيم وو-جين، الذي كان يتحكم في الهيكل العظمي من خلال قناع غريم ريبر، بتضييق عينيه قليلاً.

حاول تحريك ذاكرته.

‘هذه ليست في ذاكرتي’.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، لم يستطع أن يتذكر أنه سمع عن عنصر يسمى سوار فان جوخ.

لكن لم يكن من الصعب عليه التعرف على القيمة غير العادية لسوار فان جوخ.

‘لا يمكن أن يكون شيئاً تافهًا إذا تم إرسال أعضاء نقابة (كونلون) إلى هنا لاستعادتها’.

من أجل استعادة هذا العنصر الذي يبدو غير عادي، أرسلت نقابة (كونلون)، التي كانت نقابة تدعمها الحكومة الصينية، وكانت من بين أفضل 5 نقابات في العالم، أحد فرق النخبة الخاصة بها.

‘على أي حال، بفضل مراقبتي، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات الجيدة’.

بالإضافة إلى ذلك، كان كيم وو-جين يعرف بالفعل النقابة التي ارسلتهم منذ البداية.

بمجرد دخولهم الزنزانة، اختبأوا بعمق، لكنه كان يدرك بالفعل أنهم أقوى بكثير من جميع النواحي، بما في ذلك مستواهم وعناصرهم، مقارنة بما تم تقديمه.

بعد أن دخلوا الزنزانة، انتظرهم ليكشفوا عما إذا كانوا يعتزمون مساعدته أو إعاقته.

بطبيعة الحال، بعد أن لم يكشفوا عن أي شيء أثناء وجودهم في الطابق الأول، توقع منهم مناقشة خططهم مرة أخرى قبل أن يتوجهوا إلى الطابق الثاني.

لذلك أرسل لهم هيكلًا عظميًا بينما كان يتنقل بينها باستخدام قناع جريم ريبر.

من بين الهياكل العظمية التي كان يمتلكها، كانت الهياكل العفوية هي الأفضل في الاستكشاف نظرًا لصغر حجمها، خاصة عند الدمج مع المعدات التي تكتم الأصوات.

‘أنا بالتأكيد يجب أن أستعيد سوار فان جوخ’.

على أي حال، أصبح الهدف واضحًا الآن.

لم يكن كيم وو-جين ينوي مغادرة الزنزانة حتى يضع يديه على سوار فان جوخ.

لن يكون الأمر سهلاً.

هذا يعني أنه سيتعين عليه أن يضيع يومًا دون فعل أي شيء في الطابق الثاني.

لذلك بدأ كيم وو-جين في الاستعداد لذلك.

“لي جين-آه”.

نادى كيم وو-جين على لي جين-آه.

“ما الأخبار؟”.

“قبل أن نتوجه إلى الطابق الثاني، سأشرح بعض التكتيكات الجديدة”.

“تكتيكات جديدة؟”.

بدلاً من الرد على سؤال لي جين-آه، استخدم كيم وو-جين مهارة كتاب الموتى.

[ظهور كتاب الموتى].

ثم ظهر أمام كيم وو-جين كتاب مصنوع من ألواح حجرية.

بعد إخراج اللوح الأول من الكتاب، كسره كيم وو-جين على الفور.

على الفور، أصبح اللوح مسحوقًا وبدأ المسحوق يأخذ شكل الهيكل العظمي الذي كان مغلقًا داخل الصفحة.

لقد كان جنديًا عظميًا تم إنشاؤه باستخدام عظام ذئب ذا سن المنشار بطول 5 أمتار.

“رائع!”.

صرخ لي جين-آه بمفاجأة.

“هل يمكنني ركوبه؟”.

متجاهلاً كلماته الغريبة، وصل كيم وو-جين إلى قائمة مخزنه وألقى عنصرًا من داخله إلى لي جين-آه.

“هاه؟ رمح؟”.

أكد لي جين-آه أن الشيء الذي رميه كيم وو-جين كان رمحًا، لكنه كان لا يزال مرتبكًا للغاية.

“هل التكتيك الجديد بالنسبة لي هو مهاجمة الرئيس بهذا الرمح أثناء ركوب الذئب الهيكل العظمي؟”.

أخيرًا أعطاه كيم وو-جين إجابة.

“انت تفهم الان”.

———————————————

(مترجم إنجلش : مرحبًا يا شباب! إذن، هذا الفصل، أو الفصل الفرعي، كيفما تريد تسميته، يمثل نهاية فصل كامل ويتيح لي أخيرًا تعديل النظام الذي كنت أستخدمه قليلاً. من الآن فصاعدًا، سيتم إضافة أسماء الفصول وما شابه بحيث يكون من الأسهل معرفة مكان بدء الفصل ونهايته

مع تذكير فنسنت من تعليقات ديسكوس، وجدت وصفًا آخر لمهارة حاكم ساحة المعركة.

[حاكم ساحة المعركة]

– الرتبة : E.

– تأثير : الاستدعاء يصبح أقوى مع كل قتل +3٪ لكل الإحصائيات لكل قتل، تكدس حتى 15 مرة)

109 – الفصل المئة و تسعة بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. في اليوم الثالث بعد دخولهم الزنزانة، كان هناك إشعار يعلم الجميع بتقدمهم. [بقي هناك 666 وحشًا]. “هناك إشعار!”. “لقد تلقينا إشعارًا!”. لقد كان تذكيرًا بأنهم سينظفون الطابق الأول قريبًا وأيضًا تذكير بالمعارك الشاقة التي خاضوها. “الآن يمكننا أن نبطئ ونأخذ استراحة”. “دعونا نتأكد من أن عددنا لا يزال صحيحًا”. “لقد تلقيت للتو إشارة من جانب إسحاق أيضًا، سوف يأخذون استراحة ثم ينظفون الباقي بعد 8 ساعات”. “إنها 8 ساعات، لذا يمكننا الراحة بشكل صحيح”. بدأ الجميع بأخذ فترات راحة استعدادًا للطابق الثاني. خلال فترة الاستراحة، بدأ اللاعبون الذين كانوا يركزون على الصيد فقط، في إجراء محادثات حقيقية لأول مرة. ومع ذلك، كان موضوع محادثاتهم هو نفسه. “إنه حقًا وحش”. “لقد سمعت الشائعات عن إسحاق… لكنني لم أفكر كثيرًا فيها”. “إنه في مستوى مختلف تمامًا”. كان الجميع يتحدثون عن مهارات إسحاق إيفانوف. “آه، كان يجب أن أحصل على هالة مبعوث العالم السفلي أيضًا”. “آرثر، إذا اخترت هالة مبعوث العالم السفلي، فلن تستخدم الموتى الأحياء، لأنك ستكون الشخص الميت”. لقد تم ربط لسانه بتصريح صديقه السخيف. “أعلم، لكن ليس عليك أن تضع الأمر على هذا النحو”. “قلت لك، مساعدتنا هي أكثر من عائق له”. الآن فقط فهم الكثير منهم حقًا الكلمات التي قالها لهم إسحاق إيفانوف قبل دخول الزنزانة. لقد فهمه معظمهم، وأعجبوا به أكثر بسبب ذلك، لكن بالطبع لم يشعر الجميع بنفس الطريقة. خاصة الصينيين السبعة الذين انفصلوا عن المجموعة ليجلسوا بمفردهم وهم يرتدون تعابير بائسة. “هذا يقودني للجنون، كيف يمكننا استعادته مع هذا الوحش الموجود حولنا…”. حقيقة أن هدفهم لم يكن مساعدة إسحاق إيفانوف في تطهير الزنزانة، ولكن بدلاً من ذلك لاستعادة العناصر التي فقدها في الزنزانة من قبل اللاعبين السابقين، كان سبب تعبيراتهم الحادة. “إذا حصل إسحاق على العنصر وأخذه بعيدًا… فهذا أمر مروع، بمجرد تخيله”. بصراحة كان الخيار الأفضل هو الاستسلام في هذه المرحلة. بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، كان من المستحيل عليهم هزيمة إسحاق إيفانوف بسبعة أشخاص فقط. “لكن لا يمكننا الاستسلام”. ومع ذلك، يمكن للاعبين الصينيين أن يعضوا الرصاص ويأملوا في الأفضل. “علينا استعادة سوار فان جوخ بأي ثمن، حتى لو كان ذلك يعني أن علينا محاربة إسحاق إيفانوف”. سوار فان جوخ. في اللحظة التي تم فيها نطق هذه الكلمات، تغيرت التعبيرات على وجوه اللاعبين السبعة. أخيرًا، نظر اللاعبون السبعة في عيون بعضهم البعض وقالوا شيئًا أخيرًا. “لي كونلون”. “لي كونلون”. كانت أصواتهم مدفونة بسبب الضوضاء القادمة من كل مكان حولهم. خشخشة… وصوت هيكل عظمي يبتعد مدفون أيضًا بسبب الضوضاء. … ‘سوار فان جوخ’. قام كيم وو-جين، الذي كان يتحكم في الهيكل العظمي من خلال قناع غريم ريبر، بتضييق عينيه قليلاً. حاول تحريك ذاكرته. ‘هذه ليست في ذاكرتي’. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، لم يستطع أن يتذكر أنه سمع عن عنصر يسمى سوار فان جوخ. لكن لم يكن من الصعب عليه التعرف على القيمة غير العادية لسوار فان جوخ. ‘لا يمكن أن يكون شيئاً تافهًا إذا تم إرسال أعضاء نقابة (كونلون) إلى هنا لاستعادتها’. من أجل استعادة هذا العنصر الذي يبدو غير عادي، أرسلت نقابة (كونلون)، التي كانت نقابة تدعمها الحكومة الصينية، وكانت من بين أفضل 5 نقابات في العالم، أحد فرق النخبة الخاصة بها. ‘على أي حال، بفضل مراقبتي، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات الجيدة’. بالإضافة إلى ذلك، كان كيم وو-جين يعرف بالفعل النقابة التي ارسلتهم منذ البداية. بمجرد دخولهم الزنزانة، اختبأوا بعمق، لكنه كان يدرك بالفعل أنهم أقوى بكثير من جميع النواحي، بما في ذلك مستواهم وعناصرهم، مقارنة بما تم تقديمه. بعد أن دخلوا الزنزانة، انتظرهم ليكشفوا عما إذا كانوا يعتزمون مساعدته أو إعاقته. بطبيعة الحال، بعد أن لم يكشفوا عن أي شيء أثناء وجودهم في الطابق الأول، توقع منهم مناقشة خططهم مرة أخرى قبل أن يتوجهوا إلى الطابق الثاني. لذلك أرسل لهم هيكلًا عظميًا بينما كان يتنقل بينها باستخدام قناع جريم ريبر. من بين الهياكل العظمية التي كان يمتلكها، كانت الهياكل العفوية هي الأفضل في الاستكشاف نظرًا لصغر حجمها، خاصة عند الدمج مع المعدات التي تكتم الأصوات. ‘أنا بالتأكيد يجب أن أستعيد سوار فان جوخ’. على أي حال، أصبح الهدف واضحًا الآن. لم يكن كيم وو-جين ينوي مغادرة الزنزانة حتى يضع يديه على سوار فان جوخ. لن يكون الأمر سهلاً. هذا يعني أنه سيتعين عليه أن يضيع يومًا دون فعل أي شيء في الطابق الثاني. لذلك بدأ كيم وو-جين في الاستعداد لذلك. “لي جين-آه”. نادى كيم وو-جين على لي جين-آه. “ما الأخبار؟”. “قبل أن نتوجه إلى الطابق الثاني، سأشرح بعض التكتيكات الجديدة”. “تكتيكات جديدة؟”. بدلاً من الرد على سؤال لي جين-آه، استخدم كيم وو-جين مهارة كتاب الموتى. [ظهور كتاب الموتى]. ثم ظهر أمام كيم وو-جين كتاب مصنوع من ألواح حجرية. بعد إخراج اللوح الأول من الكتاب، كسره كيم وو-جين على الفور. على الفور، أصبح اللوح مسحوقًا وبدأ المسحوق يأخذ شكل الهيكل العظمي الذي كان مغلقًا داخل الصفحة. لقد كان جنديًا عظميًا تم إنشاؤه باستخدام عظام ذئب ذا سن المنشار بطول 5 أمتار. “رائع!”. صرخ لي جين-آه بمفاجأة. “هل يمكنني ركوبه؟”. متجاهلاً كلماته الغريبة، وصل كيم وو-جين إلى قائمة مخزنه وألقى عنصرًا من داخله إلى لي جين-آه. “هاه؟ رمح؟”. أكد لي جين-آه أن الشيء الذي رميه كيم وو-جين كان رمحًا، لكنه كان لا يزال مرتبكًا للغاية. “هل التكتيك الجديد بالنسبة لي هو مهاجمة الرئيس بهذا الرمح أثناء ركوب الذئب الهيكل العظمي؟”. أخيرًا أعطاه كيم وو-جين إجابة. “انت تفهم الان”. ——————————————— (مترجم إنجلش : مرحبًا يا شباب! إذن، هذا الفصل، أو الفصل الفرعي، كيفما تريد تسميته، يمثل نهاية فصل كامل ويتيح لي أخيرًا تعديل النظام الذي كنت أستخدمه قليلاً. من الآن فصاعدًا، سيتم إضافة أسماء الفصول وما شابه بحيث يكون من الأسهل معرفة مكان بدء الفصل ونهايته مع تذكير فنسنت من تعليقات ديسكوس، وجدت وصفًا آخر لمهارة حاكم ساحة المعركة. [حاكم ساحة المعركة] – الرتبة : E. – تأثير : الاستدعاء يصبح أقوى مع كل قتل +3٪ لكل الإحصائيات لكل قتل، تكدس حتى 15 مرة)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط