- غابة العنف المتجمدة (2)
110 – غابة العنف المتجمدة (2)
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
“تبـ*!”.
الوقت الذي استغرقه اللاعبون لمواجهة الغول بعد دخولهم الطابق الثاني كان قصيرًا.
والوقت الذي استغرقه اللاعبون للسيطرة على تأثير الخوف القوي لـ الغول كان أقصر.
“هذا هو الأسوأ”.
“اللعـ**، هذا المكان حقًا جحيم”.
كان الغول وحشًا حقيقيًا.
وحش لا يمكن لأحد أن يتخيل نفسه قادرًا على التعامل معه.
“ماذا علينا ان نفعل؟”.
“انتظر أولاً حتى يجتمع الجميع..”.
“هل يعرف أي شخص كيف يتعامل مع الغول؟”.
في الواقع، لم تكن هناك طريقة خاصة للتعامل مع الغول.
“استراتيجية؟ إنها مجرد معركة عنيفة”.
“علينا أن نقاتل ونموت”.
تقديم التضحيات لإلحاق ضرر دائم، كان هذا كل ما في صيد الغول.
“إذا تماسكنا معًا هكذا، سيموت نصفنا على الأقل”.
نصف اللاعبين الذين وصلوا إلى الطابق الثاني سيموتون إذا حاولوا خوض حرب شاملة مع الغول.
على الرغم من أنهم يعرفون ما هو الأفضل، إلا أنه كان من الصعب على اللاعبين اختيار شيء من هذا القبيل.
هل كان هناك أي شخص على استعداد للمخاطرة بحياته من أجل أشخاص ليسوا حتى من نفس الجماعة، أو الذين تربطهم علاقة وثيقة بهم؟
بالطبع لم يكن هذا هو الحال.
فقط في حالات نادرة، كان الغرباء مستعدين للتضحية بحياتهم لغرض وحيد هو تطهير الزنزانة.
“لو كانت نقابة (الخلاص)..”.
أولئك الذين تلقوا رسالة نقابة (الخلاص) قد يكونون على استعداد لذلك.
لكن الناس هنا لم يتلقوا رسائل من نقابة (الخلاص).
كانت الأوضاع متشابهة، لكن من الواضح أنها لا تزال مختلفة.
وفي هذه اللحظة، كان هذا الاختلاف يتزايد بشكل أكبر.
“هذا جنون”.
“ماذا علينا ان نفعل؟”.
نظرًا لإضاعة اللاعبين وقتهم في الارتباك، كانت الوحوش هي التي اتخذت الخطوة الأولى.
ولم يكن مجرد غول هذه المرة.
كرررر…
الوحوش التي بقيت في الغابة مع الغول كانت تقترب من اللاعبين.
بالطبع، لم تكن هذه الوحوش ضعيفة أيضًا.
لا يمكن أن يكونوا ضعفاء.
فقط من خلال حقيقة أنهم يمكن أن يعيشوا في نفس الطابق حيث أظهر الغول قوته.
وغني عن القول، أن هذه الوحوش لديها خبرة أيضًا.
لقد خاضوا تجربة 23 هجومًا في الزنزانات وصيد ما يقرب من 2000 لاعب.
اووو! اووو !!
وشمل ذلك مجموعة الذئاب البيضاء.
هاجم اثنا عشر ذئب المجموعة التي بقيت في الخلف بعد أن غادر 33 للبحث عن الكنز.
“اللعـ**، إنها ذئاب بيضاء!”.
“الجميع أستعدوا للمعركة!”.
اللاعبون يتناقصون تدريجياً مع اندلاع المعارك، كان لدى اللاعبين فكرة واحدة فقط في أذهانهم.
“أنا أعتمد عليك، إسحاق إيفانوف”.
“الرجاء إنشاء معجزة أخرى هذه المرة”.
كانوا يأملون أن إسحاق إيفانوف، الذي اشتهر بجعل المستحيل ممكناً، سيخلق مرة أخرى معجزة في هذا الزنزانة.
لكن لم يكن هناك مكان يمكن رؤي إسحاق إيفانوف فيه.
…
أول شيء فعله كيم وو-جين بعد دخوله الطابق الثاني هو الاستكشاف.
أمضى يومين في استكشاف كل ركن من أركان الغابة المتجمدة وحقق بعض المكاسب في هذه العملية.
مثل الآخرين، عثر كيم وو-جين أيضًا على عدد قليل من الجثث. كما وجد بعض الكنوز.
لكن هذا لم يكن مفاجئًا.
في المقام الأول، دخل كيم وو-جين الأرض على أمل الحصول على أشياء، ومنذ البداية كان ينوي فقط تنظيف الزنزانة مع لي جين-آه.
لذلك بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، لم يهتم كيم وو-جين.
آآآك!
صرخات هؤلاء الضباع القادمة مَن مِن يعرف أين، كانت أقل مخاوف كيم وو-جين.
في الواقع، أعطى كيم وو-جين الصوت أوقية من انتباهه.
“عليك اللعـ**”.
لكن لي جين-آه كان مختلفًا.
“كلهم يموتون، كلهم سيموتون”.
لقد كان مفترسًا لن يتردد في قتل الناس عندما يكون ذلك ضروريًا، لكنه لم يكن وحشًا يمكنه ببساطة الاستماع إلى صراخ الآخرين بينما كان يبحث بسعادة عن جثث.
نظر إليه كيم.
“يبدو أنك تريد محاربة الغول”.
“أعتقد أنه أفضل من البحث عن الجثث”.
كما قال هذا، حمل صوت لي جين-آه تلميحًا من الرفض تجاه كيم وو-جين.
في ذلك الوقت، ابتسم كيم وو-جين تحت قناع غريم ريبر الذي كان يغطي وجهه.
لم يكن الأمر وكأنه لم يفهم ما قصده لي جين-آه، لم يكن من الصعب على أي شخص معرفة ذلك.
علاوة عليه، بدأ كيم وو-جين يشعر بنفس الشيء أيضًا.
“لقد جمعت معلومات كافية”.
في الحقيقة، لم يكن كيم وو-جين يتحرك فقط للبحث عن الأشياء من الجثث.
في الواقع، كان عدد العناصر التي أزالها كيم وو-جين من الجثث أقل بكثير مما يتوقعه المرء.
إنه ببساطة لم يكن لديه مساحة كافية في مخزنه لأنه كان مليئًا بالعناصر الخاصة به بالإضافة إلى العناصر التي تلقاها من نقابة (الخلاص) قبل دخوله إلى الزنزانة.
ومع ذلك، لا يزال لديه سببان للاستكشاف.
كان أحدهم هو البحث عن العناصر الأسطورية.
لقد جمعت كل معلوماته.
كان الآخر هو جمع معلومات عن مظهر وأسلوب قتال الفريسة التي ينوي اصطيادها.
عين أنوبيس!
كان كيم وو-جين يستخدمه للحصول على معلومات من اللاعبين الذين ماتوا من الغول. والآن تلقى كل المعلومات التي اعتقد أنه بحاجة إليها.
‘الآن أنا فقط بحاجة إلى معرفة العناصر التي يخفيها’.
كل ما تبقى هو معرفة ما كان يخفيه.
لذلك تحرك الآن لفهمه.
خشخشة!
كان هيكل عظمي صغير في طريقه إلى المكان الذي انطلقت منه الصرخات منذ وقت ليس ببعيد.
من خلال عيون الهيكل العظمي للعفريت، تمكن كيم وو-جين من الرؤية.
وحش طوله أربعة أمتار لم يشرب سوى دم الفريسة التي اصطادها.
[فتحت عين حورس].
وما الذي كان يخفيه هذا الوحش.
‘هناك 2’.
في اللحظة التي أكد فيها المعلومات، تحدث كيم وو-جين.
“لي جين-آه”.
“ماذاا!؟ هل وجدت جثة أخرى؟”.
“نحن نذهب مع خطتك”.
فاجأت كلمات كيم وو-جين لي جين-آه.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل محاربة الغول من البحث عن الجثث، مثلما قلت”.
—————————————–
(مترجم إنجلش : كما وعدت، سأقوم بنشر نافذة الحالة لجميع المهارات التي لم آرها سابقًا.
[عيون أنوبيس]
– الشروط : مبعوث العالم السفلي
– المستوى المطلوب : المستوى 1 أو أعلى
– التأثير : يمكنك مشاهدة ذكريات الموتى
ولأولئك الذين قد نسوا …
[عين حورس].
– يتطلب : مبعوث العالم السفلي
– تأثير : قادرة على عرض معلومات الهدف
غامض بعض الشيء… ولكن ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك…)
—————————————————–
استمتعوا
110 – غابة العنف المتجمدة (2) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. “تبـ*!”. الوقت الذي استغرقه اللاعبون لمواجهة الغول بعد دخولهم الطابق الثاني كان قصيرًا. والوقت الذي استغرقه اللاعبون للسيطرة على تأثير الخوف القوي لـ الغول كان أقصر. “هذا هو الأسوأ”. “اللعـ**، هذا المكان حقًا جحيم”. كان الغول وحشًا حقيقيًا. وحش لا يمكن لأحد أن يتخيل نفسه قادرًا على التعامل معه. “ماذا علينا ان نفعل؟”. “انتظر أولاً حتى يجتمع الجميع..”. “هل يعرف أي شخص كيف يتعامل مع الغول؟”. في الواقع، لم تكن هناك طريقة خاصة للتعامل مع الغول. “استراتيجية؟ إنها مجرد معركة عنيفة”. “علينا أن نقاتل ونموت”. تقديم التضحيات لإلحاق ضرر دائم، كان هذا كل ما في صيد الغول. “إذا تماسكنا معًا هكذا، سيموت نصفنا على الأقل”. نصف اللاعبين الذين وصلوا إلى الطابق الثاني سيموتون إذا حاولوا خوض حرب شاملة مع الغول. على الرغم من أنهم يعرفون ما هو الأفضل، إلا أنه كان من الصعب على اللاعبين اختيار شيء من هذا القبيل. هل كان هناك أي شخص على استعداد للمخاطرة بحياته من أجل أشخاص ليسوا حتى من نفس الجماعة، أو الذين تربطهم علاقة وثيقة بهم؟ بالطبع لم يكن هذا هو الحال. فقط في حالات نادرة، كان الغرباء مستعدين للتضحية بحياتهم لغرض وحيد هو تطهير الزنزانة. “لو كانت نقابة (الخلاص)..”. أولئك الذين تلقوا رسالة نقابة (الخلاص) قد يكونون على استعداد لذلك. لكن الناس هنا لم يتلقوا رسائل من نقابة (الخلاص). كانت الأوضاع متشابهة، لكن من الواضح أنها لا تزال مختلفة. وفي هذه اللحظة، كان هذا الاختلاف يتزايد بشكل أكبر. “هذا جنون”. “ماذا علينا ان نفعل؟”. نظرًا لإضاعة اللاعبين وقتهم في الارتباك، كانت الوحوش هي التي اتخذت الخطوة الأولى. ولم يكن مجرد غول هذه المرة. كرررر… الوحوش التي بقيت في الغابة مع الغول كانت تقترب من اللاعبين. بالطبع، لم تكن هذه الوحوش ضعيفة أيضًا. لا يمكن أن يكونوا ضعفاء. فقط من خلال حقيقة أنهم يمكن أن يعيشوا في نفس الطابق حيث أظهر الغول قوته. وغني عن القول، أن هذه الوحوش لديها خبرة أيضًا. لقد خاضوا تجربة 23 هجومًا في الزنزانات وصيد ما يقرب من 2000 لاعب. اووو! اووو !! وشمل ذلك مجموعة الذئاب البيضاء. هاجم اثنا عشر ذئب المجموعة التي بقيت في الخلف بعد أن غادر 33 للبحث عن الكنز. “اللعـ**، إنها ذئاب بيضاء!”. “الجميع أستعدوا للمعركة!”. اللاعبون يتناقصون تدريجياً مع اندلاع المعارك، كان لدى اللاعبين فكرة واحدة فقط في أذهانهم. “أنا أعتمد عليك، إسحاق إيفانوف”. “الرجاء إنشاء معجزة أخرى هذه المرة”. كانوا يأملون أن إسحاق إيفانوف، الذي اشتهر بجعل المستحيل ممكناً، سيخلق مرة أخرى معجزة في هذا الزنزانة. لكن لم يكن هناك مكان يمكن رؤي إسحاق إيفانوف فيه. … أول شيء فعله كيم وو-جين بعد دخوله الطابق الثاني هو الاستكشاف. أمضى يومين في استكشاف كل ركن من أركان الغابة المتجمدة وحقق بعض المكاسب في هذه العملية. مثل الآخرين، عثر كيم وو-جين أيضًا على عدد قليل من الجثث. كما وجد بعض الكنوز. لكن هذا لم يكن مفاجئًا. في المقام الأول، دخل كيم وو-جين الأرض على أمل الحصول على أشياء، ومنذ البداية كان ينوي فقط تنظيف الزنزانة مع لي جين-آه. لذلك بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، لم يهتم كيم وو-جين. آآآك! صرخات هؤلاء الضباع القادمة مَن مِن يعرف أين، كانت أقل مخاوف كيم وو-جين. في الواقع، أعطى كيم وو-جين الصوت أوقية من انتباهه. “عليك اللعـ**”. لكن لي جين-آه كان مختلفًا. “كلهم يموتون، كلهم سيموتون”. لقد كان مفترسًا لن يتردد في قتل الناس عندما يكون ذلك ضروريًا، لكنه لم يكن وحشًا يمكنه ببساطة الاستماع إلى صراخ الآخرين بينما كان يبحث بسعادة عن جثث. نظر إليه كيم. “يبدو أنك تريد محاربة الغول”. “أعتقد أنه أفضل من البحث عن الجثث”. كما قال هذا، حمل صوت لي جين-آه تلميحًا من الرفض تجاه كيم وو-جين. في ذلك الوقت، ابتسم كيم وو-جين تحت قناع غريم ريبر الذي كان يغطي وجهه. لم يكن الأمر وكأنه لم يفهم ما قصده لي جين-آه، لم يكن من الصعب على أي شخص معرفة ذلك. علاوة عليه، بدأ كيم وو-جين يشعر بنفس الشيء أيضًا. “لقد جمعت معلومات كافية”. في الحقيقة، لم يكن كيم وو-جين يتحرك فقط للبحث عن الأشياء من الجثث. في الواقع، كان عدد العناصر التي أزالها كيم وو-جين من الجثث أقل بكثير مما يتوقعه المرء. إنه ببساطة لم يكن لديه مساحة كافية في مخزنه لأنه كان مليئًا بالعناصر الخاصة به بالإضافة إلى العناصر التي تلقاها من نقابة (الخلاص) قبل دخوله إلى الزنزانة. ومع ذلك، لا يزال لديه سببان للاستكشاف. كان أحدهم هو البحث عن العناصر الأسطورية. لقد جمعت كل معلوماته. كان الآخر هو جمع معلومات عن مظهر وأسلوب قتال الفريسة التي ينوي اصطيادها. عين أنوبيس! كان كيم وو-جين يستخدمه للحصول على معلومات من اللاعبين الذين ماتوا من الغول. والآن تلقى كل المعلومات التي اعتقد أنه بحاجة إليها. ‘الآن أنا فقط بحاجة إلى معرفة العناصر التي يخفيها’. كل ما تبقى هو معرفة ما كان يخفيه. لذلك تحرك الآن لفهمه. خشخشة! كان هيكل عظمي صغير في طريقه إلى المكان الذي انطلقت منه الصرخات منذ وقت ليس ببعيد. من خلال عيون الهيكل العظمي للعفريت، تمكن كيم وو-جين من الرؤية. وحش طوله أربعة أمتار لم يشرب سوى دم الفريسة التي اصطادها. [فتحت عين حورس]. وما الذي كان يخفيه هذا الوحش. ‘هناك 2’. في اللحظة التي أكد فيها المعلومات، تحدث كيم وو-جين. “لي جين-آه”. “ماذاا!؟ هل وجدت جثة أخرى؟”. “نحن نذهب مع خطتك”. فاجأت كلمات كيم وو-جين لي جين-آه. “أعتقد أنه سيكون من الأفضل محاربة الغول من البحث عن الجثث، مثلما قلت”. —————————————– (مترجم إنجلش : كما وعدت، سأقوم بنشر نافذة الحالة لجميع المهارات التي لم آرها سابقًا. [عيون أنوبيس] – الشروط : مبعوث العالم السفلي – المستوى المطلوب : المستوى 1 أو أعلى – التأثير : يمكنك مشاهدة ذكريات الموتى ولأولئك الذين قد نسوا … [عين حورس]. – يتطلب : مبعوث العالم السفلي – تأثير : قادرة على عرض معلومات الهدف غامض بعض الشيء… ولكن ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك…) —————————————————– استمتعوا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
