نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 114

- غابة العنف المتجمدة (5)

- غابة العنف المتجمدة (5)

114 – غابة العنف المتجمدة (5)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

لم تكن ثقة الجمهور في نقابة (الخلاص) شيئًا يمكن تفسيره بسهولة.

لم يكن كافياً أن نطلق عليه اسم أعمى أو متعصب، وكان مشابهاً للغاية لكيفية رد فعل المؤمنين بالآلهة في الحروب الصليبية.

بالطبع، كانت نقابة (الخلاص) ملتزمة بتلقي مثل هذا الإيمان، لكنهم لم يكونوا الوحيدين المخلصين.

في جميع أنحاء العالم، كان هناك العديد من الأشخاص الذين كانوا على استعداد للتضحية بأرواحهم في الكفاح من أجل إنقاذ العالم.

ومع ذلك، فإن السبب وراء تركيز كل إيمان وثقة العالم على نقابة (الخلاص) كان بسيطًا.

لقد حققوا نتائج.

“إنه لاعب! لقد خرج لاعب من البوابة!”.

“انها نظيفة! تم تطهير الزنزانة!”.

وفي هذه اللحظة، كان اللاعب الذي أثبت أنه يتمتع بنفس القدر من الإيمان والثقة التي ظهرت بها نقابة (الخلاص).

“إسحاق إيفانوف فعل ذلك!”.

عبر إسحاق إيفانوف بوابة الزنزانة وعاد إلى الظهور في العالم الحقيقي.

[فعلها إسحاق إيفانوف!]

[الرجل الذي جعل المستحيل ممكناً!]

[إسحاق إيفانوف طارد الغول!]

عندما غادر إسحاق إيفانوف بوابة الزنزانة، غمر العالم بالأخبار التي تحمل اسمه.

[هل ظهر مخلص جديد؟]

[هل يستطيع إسحاق إيفانوف إنقاذ العالم؟]

بدأ البعض في مقارنة إسحاق إيفانوف بالمخلص الوحيد في العالم.

بالطبع، لم يضع الجميع إسحاق إيفانوف في نفس مستوى لي سي-جون.

– مقارنة بالمخلص؟ ما هذا الهراء؟

– أوغـ** مجانين!

– إنهم يبحثون فقط عن نقرات، لا تفكر كثيرًا في ذلك.(لزيادة عدد الضاغطين على المنشور)

حتى أولئك الذين كتبوا المقالات في المقام الأول لم يعتقدوا ذلك حقًا.

– ومع ذلك، ألا تستطيع الخطوة الأخيرة التي قام بها إسحاق إيفانوف مقارنة المخلص؟

ㄴ قل شيئًا منطقيًا! إنه سيد!

ㄴ لكن أليس صحيحًا أنه لا مثيل له في زنزانة من طابقين؟ أين يمكن أن تجد مثل هذا اللاعب؟

ㄴ إنه فقط طابقين، المخلص على وشك البدء في مهاجمة الـ7 طوابق!

ㄴ إنه من طابقين فُشل فيه 23 مرة من قبل!

لكن ما كان واضحًا هو أن أسماء إسحاق إيفانوف ولي سي-جون بدأت تُذكر معًا في كثير من الأحيان، حتى لو لم تتم مقارنتها.

‘أشعر أنني أقترب منه الآن’.

كان هذا دليلًا على أن المسافة بين لي سي-جون و كيم وو-جين كانت أقرب.

لكن هذا لم يجعل كيم وو-جين سعيدًا.

لم يكن هناك سبب يجعله يعجب به.

‘كلما اقتربنا، زادت عمليات الفحص التي نحصل عليها من نقابة (الخلاص)’.

ستكون نقابة (الخلاص) أكثر حذراً من إسحاق إيفانوف من الآن فصاعدًا.

ثم، إذا بدأ إسحاق إيفانوف في التدخل في علاقتهم، فإن نقابة (الخلاص) ستتحرك دون تردد.

في الوقت الحالي، كان من الصعب على كيم وو-جين التعامل مع هجوم عنيف من نقابة (الخلاص).

لا، لقد كان الأمر أكثر من مجرد صعوبة.

‘أستطيع أن أرى طريقًا الآن بفضل سوار فان جوخ’.

في خضم رثائه، تحول عقل كيم وو-جين إلى السوار الذي كان موجودًا في مخزنه.

إنه العنصر الذي خاطر الناس بحياتهم لاسترداده.

سوار فان جوخ. لقد كان عنصرًا خفف بعض قيود الملحقات الخاصة باللاعب.

يمكن للاعبين ارتداء ما يصل إلى 5 عناصر من الملحقات.

عقد واحد وخاتم واثنان من الأساور.

كان من الممكن ارتداء المزيد، ولكن بعد ذلك الرقم المحدد ولن يتلقى اللاعب التأثيرات للعناصر اللاحقة.

إذا وضعت أكثر من خاتمين على يدك، فسيعمل الخاتمين فقط.

ومع ذلك، تمت إزالة بعض هذه القيود بواسطة سوار فان جوخ.

إذا كنت ترتدي سوار فان جوخ في يدك اليمنى، فيمكنك حينئذٍ ارتداء خمس خواتم على يدك اليمنى.

‘المشكلة هي أنني لا أستطيع إزالته’.

كان الجانب السلبي هو أن الخاتم الذي كان يرتديه مع سوار فان جوخ لا يمكن إزالته إلا إذا مات.

لقد كان عيبًا أكبر مما يعتقده المرء.

بادئ ذي بدء، كان اللاعبون يرتدون جميع أنواع الخواتم.

على وجه الخصوص، مع زيادة الطوابق، لم يكن لديهم خيار سوى التحضير مقدمًا بقدر ما لن يعرفوا البيئة التي سيتعين عليهم مواجهتها.

في حالة لي سي-جون، كان هناك ما يصل إلى 19 خاتم أسطوري في مخزنه، كما أن كيم وو-جين قد ملأ جزءًا من مخزنه بالخواتم على الرغم من أنه ليس بنفس القدر الذي كان عليه في الماضي (المستقبل؟).

قبل كل شيء، كانت الحلقة هي أسرع قطعة من المعدات يمكن للاعب استبدالها.

‘لا يمكنني ارتدائه بعد’.

لكن الجزء الأكثر إزعاجًا هو أنه سيقتصر على الخواتم الخمس التي اختارها حتى وفاته.

‘في الوقت الحالي، لا يوجد سوى خاتم الزيادة فقط’.

كان صحيحًا أنه يمكنه ارتداء ما يصل إلى خمس خواتم، لكن لم يكن هناك سبب لارتدائه إذا لم يكن التأثير على نفس مستوى خاتم الزيادة.

كان هذا هو سبب عدم ارتداء كيم وو-جين للسوار بعد.

بعد كل شيء، لم يفت الأوان بعد لتجهيزه بعد أن تمكن من العثور على بضع خواتم أخرى على نفس مستوى خاتم الزيادة.

‘تم تحديد أول زنزانة ذات 3 طوابق أدخلها’.

بالإضافة إلى ذلك، كانت لدى كيم وو-جين معلومات عن الزنزانات التي تحتوي على عناصر أسطورية لم يتم اكتشافها في هذا العالم بعد.

هذا كان هو السبب.

‘هذا ليس كافياً بعد’.

السبب الذي جعل كيم وو-جين لا يزال يشعر بأنه يفتقر بعض الشيء.

توك! توك!

أستخدم كيم وو-جين جلد الغول الذي كان طارده لصنع الدروع.

في ذلك الحين.

رنين رنين!

بدأ الهاتف في جيبه يهتز.

– كيف حالك؟

كان صوت آوه سي-تشان.

– أنت مشهور حقًا هذه الأيام، حقًا مشهور. آه، ماذا لو دردشنا؟ قل لي إذا كان لديك أي احتياجات خاصة.

“لا شيء مستعجل”.

لم يطلب كيم وو-جين أي شيء على وجه الخصوص.

الأشياء التي يريدها لم تكن أشياء يمكن أن يطلبها، ولكن أشياء كان عليه أن يحصل عليها بمفرده.

“عندي سؤال”.

– سؤال؟ ما هو؟

“أتساءل لماذا يتم دائمًا ذكر الراميون أو فطائر الشكولا كلما كانت هناك مقابلة”.

– آه…

توقف آوه سي-تشان للحظة قبل أن يقول.

– أه هذا.

“هـ، هذا؟”.

– من أجل الرأي العام، صحيح، هذا كل شيء، إنها للمساعدة في بناء اتصال، ونقابة (الخلاص) مقرها في كوريا على أي حال، أليس كذلك؟ إذن أليست هذه طريقة جيدة للتواصل مع الكوريين؟ هاه؟ ألست على حق؟ في الواقع حتى الأجانب يحبون فطيرة الشوكولا، أنت تحبها أيضًا، أليس كذلك؟

تغيرت كلمات آوه سي-تشان.

– آه، لكن هذا ليس بيت القصيد.

سرعان ما غير الموضوع.

– هناك أخبار جيدة وأخبار سيئة، كنت أتصل لأسمع رأيك مقدماً.

“دعنا نسمع الأخبار السارة”.

– سيتم طرح مهارة فارس الهيكل العظمي للبيع.

فارس الهيكل العظمي.

جعلت هذه الكلمات كيم وو-جين يتذكر الأوقات التي قاتل فيها ضد ملك اللاموتى.

كانت هذه الذكرى عبارة عن ثلاثة ليتشي وخمسة فرسان موت الذين يحمون ملك اللاموتى بالإضافة إلى جيش مكون من مئات من جنود الهيكل العظميين الذين يقفون أمامه.

تم خلط فرسان الهيكل العظمي في مجموعة من جنود الهيكل العظميين.

للوهلة الأولى، لا يمكن تمييزهم عن جنود الهيكل العظميين العاديين.

كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما وصل الجندي المهرة إلى رتبة EX، ثم حتى الهيكل العظمي للغول يمكن تحويله إلى جندي عظمي ولن تكون هناك طريقة للتمييز بين الاثنين.

لكن كان هناك اختلاف واحد، ركب فرسان الهيكل العظمي على ظهور الوحوش الهيكلية.

كان هذا هو الاختلاف الوحيد الواضح.

‘لقد كان ألم في المؤخرة’.

كان الفارق أيضًا هو الذي جعل فرسان الهيكل العظميين مزعجين للغاية.

لم يكن هناك حاجة لتفسير طويل.

كان من السهل فقط إعادة تصور الحالة مع لي جين-آه والهيكل العظمي للذئب.

لا، منذ البداية، جاء كيم وو-جين بمثل هذا التكتيك بعد مراقبة فارس الهيكل العظمي.

في هذا الوقت، كانت مهارة من شأنها أن تكون مفيدة للغاية لكيم وو-جين.

كان هذا هو الخبر السار.

“الأخبار السيئة هي أنه ليس من السهل الحصول عليها”.

لذلك تمكن كيم وو-جين على الفور من معرفة الأخبار السيئة.

– الإجابة صحيحة.

“ما هي المشكلة؟ هل هو المال؟”.

– معظم مشاكل العالم بسبب المال، ولهذا السبب أنا مقتصد للغاية، لكن الأمر مختلف هذه المرة. لذا فالأمر أكثر إزعاجًا.

“ما هي الشروط؟”.

– الدعم والحماية من الحكومة.

عادةً ما تجعل مثل هذه الظروف الناس يفكرون قليلاً، لكن كيم وو-جين كان قادرًا على فهم الموقف على الفور.

“إذن هل هو مجرم مطلوب؟”.

– صحيح.

من بين اللاعبين، كان هناك الكثير من الأشخاص المطلوبين، أكثر من نصف اللاعبين الذين ذهبوا إلى كايسونغ، كوريا الشمالية كانوا مجرمين.

بكل صدق، كان الكثير من المال خطيرًا بالفعل على هذا النوع من الأشخاص.

كانت قصة مختلفة بالنسبة إلى المتشرد أن يكون لديه ثلاثة إلى أربعة أوراق نقدية من فئة الخمسين ألف وون في جيبه وأن يكون لديه قسيمة سندات بقيمة 100 مليون وون في جيبه.

علاوة على ذلك، إذا تم العثور على شيء قيم للغاية، فيمكن استخدامه بسهولة لأشياء أخرى بدلاً من المال.

– هو من أوكرانيا، لكنه قتل مسؤولاً رفيع المستوى في الحكومة، بالطبع يقول إنه قتل الرجل لأنه أهان زوجته، وهو معروف أيضًا بارتكاب جميع أنواع الجرائم الأخرى، لكنه تقدم بطلب للحصول على اللجوء لأن قتل الرجل كان قرارًا مشروعًا، في العالم اليوم، أي حكومة ستمنح حق اللجوء للاعب مثل هذا؟ لقد كان يتجول لفترة من الوقت لكنه تمكن من الحصول على شيء جيد هذه المرة.

“إذن حالته هي اللجوء؟”.

مما أوضحه آوه سي-تشان للتو، يمكن أن يكون أحد الشروط لضمان الاستقرار.

لم يكن طلبًا سخيفًا.

كان لمعظم اللاعبين المعروفين علاقة وثيقة مع حكوماتهم.

كان من الممكن لأولئك الذين يريدون المهارة أن يفعلوا ذلك من خلال من هم في السلطة.

– زوجتان وبنتان، أربعة في المجموع. (مكتوب تو وايف، لحدا يسألني كيف)

“هذا كثير من الشروط لمهارة فريدة وليست أسطورية”.

بعد كل شيء، لم تكن مهارة أسطورية، لذا كان من المبالغة في الأساس طلب أشياء كثيرة.

– لا يوجد حل وسط، إنه يائس، حاولت أن أدخله إلى روسيا لكنه رفض حسنًا، بالنظر إلى روسيا قد لا يعتقد أنه سيحصل على الحماية.

كان الأمر يستحق حقًا قول آوه سي-تشان إنها أخبار سيئة.

في النهاية، تحدث كيم وو-جين مرة أخرى.

“هل يمكننا إجراء التجارة في أي وقت؟”.

– لا تزال نقطة الاتصال قيد الاستخدام.

“ثم سأفعل ذلك”.

– أنت؟

لم يستطع آوه سي-تشان إخفاء المفاجأة في صوته.

– لديك اتصالات في الحكومة الكورية؟

ردا على ذلك، أجاب كيم وو-جين بإيجاز.

“لا”.

– إذا كيف؟

“ليس لدي، لكني أعرف شخصًا يعرف”.

– إذا قلت ذلك إذن… بارك يونغ-وان؟

“أنت تعرف جيدًا”.

ابتسم كيم وو-جين وهو يقول هذا.

‘بارك يونغ-وان، سأجعلك تحارب العالم’.

بعد إسحاق إيفانوف، كان بارك يونغ-وان هو الذي تمكن أخيرًا من تغيير تركيز العالم.

[نجح بارك يونغ-وان في التحدي الثاني له في زنزانة الـ6 طوابق!]

أكمل تحديه الثاني في زنزانة من 6 طوابق وعاد إلى العالم الحقيقي، لقد كانت بالتأكيد لحظة تاريخية.

[هذا هو عصر بارك يونغ-وان!]

[ نقابة (العنقاء)، الترتيب العالمي في الرقم _29_!]

لقد كانت لحظة مجيدة.

لكن تعبير بارك يونغ-وان عندما عاد لتوه بعد الانتهاء من إنجازه التاريخي، كان أسوأ من أي وقت مضى.

“هل حاولت نقابة (الرواد) أكلنا؟”.

أجاب كيم وو-جين، الذي كان يقف أمامه، ببساطة.

“نعم”.

اقترب كيم وو-جين من بارك يونغ-وان عندما عاد وشرح له الموقف.

“بعد أن نجوت بالكاد، اختبأت وانتظرت عودتك”.

أخبره أن مجموعة قوية من الباثفايندر قد أُرسلت من قبل نقابة (الرواد).

لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى أن يقسو وجهه.

بالطبع، كان يعرف بالفعل كيف كانت نقابة (الرواد).

“الأوغـ** اللعـ***”.

ومع ذلك، لم يكن يتوقع منهم أن يجروا مثل هذه الحيل عليه.

في الواقع، يمكن اعتبار بارك يونغ-وان شخصية كبيرة.

ومع ذلك، كان من خلال اقتراح نعومي سبيل أن نقابة (الرواد) فعلت ذلك.

وذلك بسبب رغبة نقابة (الخلاص) في إزالة بارك يونغ-وان بسرعة مما أجبروا على إجبارها على القيام بذلك.

لكن نعومي سبيلl وخطة الخلاص المنتهية قد فشلت.

تمكن بارك يونغ-وان من الهروب من فخهم.

“كيف سنتعامل مع هذا؟”.

المشكلة أنه لا توجد طريقة لبارك يونغ-وان للتنفيس عن غضبه الآن.

عرف بارك يونغ-وان أنه في الوقت الحالي، بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكنه أبدًا مواجهة نقابة (الرواد).

“… إذا كان لديك أي أفكار، أخبرني”.

لذلك سأل بارك يونغ-وان كيم وو-جين عن رأيه.

فكر كيم وو-جين قليلاً قبل الرد على سؤال بارك يونغ-وان.

“شخصيا، أعتقد أن الدفاع سيكون أفضل من الهجوم الآن، هناك الكثير من الأعداء”.

“دفاع؟”.

“نعم، أعتقد أنه من الأفضل التركيز على الدفاع حتى لا تتسرع النقابات الأخرى، وخاصة نقابة (الرواد)، في لمسنا”.

“الدفاع… هذا غير متوقع. ولكن كيف؟”.

أجابه كيم وو-جين بسهولة.

“باستخدام طريقة الخلاص المنتظر”.

“نقابة (الخلاص)؟”.

“إنهم مدعومون من قبل الجمهور، أليس هذا هو السبب في أنك لا تستطيع لمس نقابة (الخلاص)؟ لديهم دعم الجمهور في جميع أنحاء العالم؟”.

أومأ بارك يونغ-وان برأسه عند ذلك.

لكن تعبيره انهار مرة أخرى.

كلمات كيم وو-جين لم تكن خاطئة ولكن.

“كيف؟”.

لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يقول إنه يريد القيام به.

“لا تقل لي أنه يجب عليّ تنظيف زنزانة من 7 طوابق”.

ما لم يهاجم بارك يونغ-وان زنزانة من 7 طوابق، فسيكون من المستحيل بالنسبة له أن يعامل كمنقذ مثل نقابة (الخلاص).

قدم له كيم وو-جين اقتراحًا آخر.

“لا تحتاج إلى المخاطرة بنفسك، فكر في مجموعة هانيونغ”.

“مجموعة هانيونغ..”.

“لقد استثمروا في نقابة (الخلاص) وتمتعوا بنفس السمعة، يمكن لنقابة العنقاء أن تفعل شيئًا مشابهًا”.

“شيء مشابه؟”.

بمجرد أن طرح السؤال، أدرك بارك يونغ-وان ما هي الإجابة و وجدها بمفرده.

“إسحاق إيفانوف، تقصد الاستثمار فيه، أليس كذلك؟”.

أومأ كيم وو-جين برأسه بدلًا من الإجابة.

في ذلك الوقت، امتدت ابتسامة على وجه بارك يونغ-وان.

————————————————-

استمتعوا

114 – غابة العنف المتجمدة (5) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. لم تكن ثقة الجمهور في نقابة (الخلاص) شيئًا يمكن تفسيره بسهولة. لم يكن كافياً أن نطلق عليه اسم أعمى أو متعصب، وكان مشابهاً للغاية لكيفية رد فعل المؤمنين بالآلهة في الحروب الصليبية. بالطبع، كانت نقابة (الخلاص) ملتزمة بتلقي مثل هذا الإيمان، لكنهم لم يكونوا الوحيدين المخلصين. في جميع أنحاء العالم، كان هناك العديد من الأشخاص الذين كانوا على استعداد للتضحية بأرواحهم في الكفاح من أجل إنقاذ العالم. ومع ذلك، فإن السبب وراء تركيز كل إيمان وثقة العالم على نقابة (الخلاص) كان بسيطًا. لقد حققوا نتائج. “إنه لاعب! لقد خرج لاعب من البوابة!”. “انها نظيفة! تم تطهير الزنزانة!”. وفي هذه اللحظة، كان اللاعب الذي أثبت أنه يتمتع بنفس القدر من الإيمان والثقة التي ظهرت بها نقابة (الخلاص). “إسحاق إيفانوف فعل ذلك!”. عبر إسحاق إيفانوف بوابة الزنزانة وعاد إلى الظهور في العالم الحقيقي. … [فعلها إسحاق إيفانوف!] [الرجل الذي جعل المستحيل ممكناً!] [إسحاق إيفانوف طارد الغول!] عندما غادر إسحاق إيفانوف بوابة الزنزانة، غمر العالم بالأخبار التي تحمل اسمه. [هل ظهر مخلص جديد؟] [هل يستطيع إسحاق إيفانوف إنقاذ العالم؟] بدأ البعض في مقارنة إسحاق إيفانوف بالمخلص الوحيد في العالم. بالطبع، لم يضع الجميع إسحاق إيفانوف في نفس مستوى لي سي-جون. – مقارنة بالمخلص؟ ما هذا الهراء؟ – أوغـ** مجانين! – إنهم يبحثون فقط عن نقرات، لا تفكر كثيرًا في ذلك.(لزيادة عدد الضاغطين على المنشور) حتى أولئك الذين كتبوا المقالات في المقام الأول لم يعتقدوا ذلك حقًا. – ومع ذلك، ألا تستطيع الخطوة الأخيرة التي قام بها إسحاق إيفانوف مقارنة المخلص؟ ㄴ قل شيئًا منطقيًا! إنه سيد! ㄴ لكن أليس صحيحًا أنه لا مثيل له في زنزانة من طابقين؟ أين يمكن أن تجد مثل هذا اللاعب؟ ㄴ إنه فقط طابقين، المخلص على وشك البدء في مهاجمة الـ7 طوابق! ㄴ إنه من طابقين فُشل فيه 23 مرة من قبل! لكن ما كان واضحًا هو أن أسماء إسحاق إيفانوف ولي سي-جون بدأت تُذكر معًا في كثير من الأحيان، حتى لو لم تتم مقارنتها. ‘أشعر أنني أقترب منه الآن’. كان هذا دليلًا على أن المسافة بين لي سي-جون و كيم وو-جين كانت أقرب. لكن هذا لم يجعل كيم وو-جين سعيدًا. لم يكن هناك سبب يجعله يعجب به. ‘كلما اقتربنا، زادت عمليات الفحص التي نحصل عليها من نقابة (الخلاص)’. ستكون نقابة (الخلاص) أكثر حذراً من إسحاق إيفانوف من الآن فصاعدًا. ثم، إذا بدأ إسحاق إيفانوف في التدخل في علاقتهم، فإن نقابة (الخلاص) ستتحرك دون تردد. في الوقت الحالي، كان من الصعب على كيم وو-جين التعامل مع هجوم عنيف من نقابة (الخلاص). لا، لقد كان الأمر أكثر من مجرد صعوبة. ‘أستطيع أن أرى طريقًا الآن بفضل سوار فان جوخ’. في خضم رثائه، تحول عقل كيم وو-جين إلى السوار الذي كان موجودًا في مخزنه. إنه العنصر الذي خاطر الناس بحياتهم لاسترداده. سوار فان جوخ. لقد كان عنصرًا خفف بعض قيود الملحقات الخاصة باللاعب. يمكن للاعبين ارتداء ما يصل إلى 5 عناصر من الملحقات. عقد واحد وخاتم واثنان من الأساور. كان من الممكن ارتداء المزيد، ولكن بعد ذلك الرقم المحدد ولن يتلقى اللاعب التأثيرات للعناصر اللاحقة. إذا وضعت أكثر من خاتمين على يدك، فسيعمل الخاتمين فقط. ومع ذلك، تمت إزالة بعض هذه القيود بواسطة سوار فان جوخ. إذا كنت ترتدي سوار فان جوخ في يدك اليمنى، فيمكنك حينئذٍ ارتداء خمس خواتم على يدك اليمنى. ‘المشكلة هي أنني لا أستطيع إزالته’. كان الجانب السلبي هو أن الخاتم الذي كان يرتديه مع سوار فان جوخ لا يمكن إزالته إلا إذا مات. لقد كان عيبًا أكبر مما يعتقده المرء. بادئ ذي بدء، كان اللاعبون يرتدون جميع أنواع الخواتم. على وجه الخصوص، مع زيادة الطوابق، لم يكن لديهم خيار سوى التحضير مقدمًا بقدر ما لن يعرفوا البيئة التي سيتعين عليهم مواجهتها. في حالة لي سي-جون، كان هناك ما يصل إلى 19 خاتم أسطوري في مخزنه، كما أن كيم وو-جين قد ملأ جزءًا من مخزنه بالخواتم على الرغم من أنه ليس بنفس القدر الذي كان عليه في الماضي (المستقبل؟). قبل كل شيء، كانت الحلقة هي أسرع قطعة من المعدات يمكن للاعب استبدالها. ‘لا يمكنني ارتدائه بعد’. لكن الجزء الأكثر إزعاجًا هو أنه سيقتصر على الخواتم الخمس التي اختارها حتى وفاته. ‘في الوقت الحالي، لا يوجد سوى خاتم الزيادة فقط’. كان صحيحًا أنه يمكنه ارتداء ما يصل إلى خمس خواتم، لكن لم يكن هناك سبب لارتدائه إذا لم يكن التأثير على نفس مستوى خاتم الزيادة. كان هذا هو سبب عدم ارتداء كيم وو-جين للسوار بعد. بعد كل شيء، لم يفت الأوان بعد لتجهيزه بعد أن تمكن من العثور على بضع خواتم أخرى على نفس مستوى خاتم الزيادة. ‘تم تحديد أول زنزانة ذات 3 طوابق أدخلها’. بالإضافة إلى ذلك، كانت لدى كيم وو-جين معلومات عن الزنزانات التي تحتوي على عناصر أسطورية لم يتم اكتشافها في هذا العالم بعد. هذا كان هو السبب. ‘هذا ليس كافياً بعد’. السبب الذي جعل كيم وو-جين لا يزال يشعر بأنه يفتقر بعض الشيء. توك! توك! أستخدم كيم وو-جين جلد الغول الذي كان طارده لصنع الدروع. في ذلك الحين. رنين رنين! بدأ الهاتف في جيبه يهتز. – كيف حالك؟ كان صوت آوه سي-تشان. – أنت مشهور حقًا هذه الأيام، حقًا مشهور. آه، ماذا لو دردشنا؟ قل لي إذا كان لديك أي احتياجات خاصة. “لا شيء مستعجل”. لم يطلب كيم وو-جين أي شيء على وجه الخصوص. الأشياء التي يريدها لم تكن أشياء يمكن أن يطلبها، ولكن أشياء كان عليه أن يحصل عليها بمفرده. “عندي سؤال”. – سؤال؟ ما هو؟ “أتساءل لماذا يتم دائمًا ذكر الراميون أو فطائر الشكولا كلما كانت هناك مقابلة”. – آه… توقف آوه سي-تشان للحظة قبل أن يقول. – أه هذا. “هـ، هذا؟”. – من أجل الرأي العام، صحيح، هذا كل شيء، إنها للمساعدة في بناء اتصال، ونقابة (الخلاص) مقرها في كوريا على أي حال، أليس كذلك؟ إذن أليست هذه طريقة جيدة للتواصل مع الكوريين؟ هاه؟ ألست على حق؟ في الواقع حتى الأجانب يحبون فطيرة الشوكولا، أنت تحبها أيضًا، أليس كذلك؟ تغيرت كلمات آوه سي-تشان. – آه، لكن هذا ليس بيت القصيد. سرعان ما غير الموضوع. – هناك أخبار جيدة وأخبار سيئة، كنت أتصل لأسمع رأيك مقدماً. “دعنا نسمع الأخبار السارة”. – سيتم طرح مهارة فارس الهيكل العظمي للبيع. فارس الهيكل العظمي. جعلت هذه الكلمات كيم وو-جين يتذكر الأوقات التي قاتل فيها ضد ملك اللاموتى. كانت هذه الذكرى عبارة عن ثلاثة ليتشي وخمسة فرسان موت الذين يحمون ملك اللاموتى بالإضافة إلى جيش مكون من مئات من جنود الهيكل العظميين الذين يقفون أمامه. تم خلط فرسان الهيكل العظمي في مجموعة من جنود الهيكل العظميين. للوهلة الأولى، لا يمكن تمييزهم عن جنود الهيكل العظميين العاديين. كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما وصل الجندي المهرة إلى رتبة EX، ثم حتى الهيكل العظمي للغول يمكن تحويله إلى جندي عظمي ولن تكون هناك طريقة للتمييز بين الاثنين. لكن كان هناك اختلاف واحد، ركب فرسان الهيكل العظمي على ظهور الوحوش الهيكلية. كان هذا هو الاختلاف الوحيد الواضح. ‘لقد كان ألم في المؤخرة’. كان الفارق أيضًا هو الذي جعل فرسان الهيكل العظميين مزعجين للغاية. لم يكن هناك حاجة لتفسير طويل. كان من السهل فقط إعادة تصور الحالة مع لي جين-آه والهيكل العظمي للذئب. لا، منذ البداية، جاء كيم وو-جين بمثل هذا التكتيك بعد مراقبة فارس الهيكل العظمي. في هذا الوقت، كانت مهارة من شأنها أن تكون مفيدة للغاية لكيم وو-جين. كان هذا هو الخبر السار. “الأخبار السيئة هي أنه ليس من السهل الحصول عليها”. لذلك تمكن كيم وو-جين على الفور من معرفة الأخبار السيئة. – الإجابة صحيحة. “ما هي المشكلة؟ هل هو المال؟”. – معظم مشاكل العالم بسبب المال، ولهذا السبب أنا مقتصد للغاية، لكن الأمر مختلف هذه المرة. لذا فالأمر أكثر إزعاجًا. “ما هي الشروط؟”. – الدعم والحماية من الحكومة. عادةً ما تجعل مثل هذه الظروف الناس يفكرون قليلاً، لكن كيم وو-جين كان قادرًا على فهم الموقف على الفور. “إذن هل هو مجرم مطلوب؟”. – صحيح. من بين اللاعبين، كان هناك الكثير من الأشخاص المطلوبين، أكثر من نصف اللاعبين الذين ذهبوا إلى كايسونغ، كوريا الشمالية كانوا مجرمين. بكل صدق، كان الكثير من المال خطيرًا بالفعل على هذا النوع من الأشخاص. كانت قصة مختلفة بالنسبة إلى المتشرد أن يكون لديه ثلاثة إلى أربعة أوراق نقدية من فئة الخمسين ألف وون في جيبه وأن يكون لديه قسيمة سندات بقيمة 100 مليون وون في جيبه. علاوة على ذلك، إذا تم العثور على شيء قيم للغاية، فيمكن استخدامه بسهولة لأشياء أخرى بدلاً من المال. – هو من أوكرانيا، لكنه قتل مسؤولاً رفيع المستوى في الحكومة، بالطبع يقول إنه قتل الرجل لأنه أهان زوجته، وهو معروف أيضًا بارتكاب جميع أنواع الجرائم الأخرى، لكنه تقدم بطلب للحصول على اللجوء لأن قتل الرجل كان قرارًا مشروعًا، في العالم اليوم، أي حكومة ستمنح حق اللجوء للاعب مثل هذا؟ لقد كان يتجول لفترة من الوقت لكنه تمكن من الحصول على شيء جيد هذه المرة. “إذن حالته هي اللجوء؟”. مما أوضحه آوه سي-تشان للتو، يمكن أن يكون أحد الشروط لضمان الاستقرار. لم يكن طلبًا سخيفًا. كان لمعظم اللاعبين المعروفين علاقة وثيقة مع حكوماتهم. كان من الممكن لأولئك الذين يريدون المهارة أن يفعلوا ذلك من خلال من هم في السلطة. – زوجتان وبنتان، أربعة في المجموع. (مكتوب تو وايف، لحدا يسألني كيف) “هذا كثير من الشروط لمهارة فريدة وليست أسطورية”. بعد كل شيء، لم تكن مهارة أسطورية، لذا كان من المبالغة في الأساس طلب أشياء كثيرة. – لا يوجد حل وسط، إنه يائس، حاولت أن أدخله إلى روسيا لكنه رفض حسنًا، بالنظر إلى روسيا قد لا يعتقد أنه سيحصل على الحماية. كان الأمر يستحق حقًا قول آوه سي-تشان إنها أخبار سيئة. في النهاية، تحدث كيم وو-جين مرة أخرى. “هل يمكننا إجراء التجارة في أي وقت؟”. – لا تزال نقطة الاتصال قيد الاستخدام. “ثم سأفعل ذلك”. – أنت؟ لم يستطع آوه سي-تشان إخفاء المفاجأة في صوته. – لديك اتصالات في الحكومة الكورية؟ ردا على ذلك، أجاب كيم وو-جين بإيجاز. “لا”. – إذا كيف؟ “ليس لدي، لكني أعرف شخصًا يعرف”. – إذا قلت ذلك إذن… بارك يونغ-وان؟ “أنت تعرف جيدًا”. ابتسم كيم وو-جين وهو يقول هذا. ‘بارك يونغ-وان، سأجعلك تحارب العالم’. … بعد إسحاق إيفانوف، كان بارك يونغ-وان هو الذي تمكن أخيرًا من تغيير تركيز العالم. [نجح بارك يونغ-وان في التحدي الثاني له في زنزانة الـ6 طوابق!] أكمل تحديه الثاني في زنزانة من 6 طوابق وعاد إلى العالم الحقيقي، لقد كانت بالتأكيد لحظة تاريخية. [هذا هو عصر بارك يونغ-وان!] [ نقابة (العنقاء)، الترتيب العالمي في الرقم _29_!] لقد كانت لحظة مجيدة. لكن تعبير بارك يونغ-وان عندما عاد لتوه بعد الانتهاء من إنجازه التاريخي، كان أسوأ من أي وقت مضى. “هل حاولت نقابة (الرواد) أكلنا؟”. أجاب كيم وو-جين، الذي كان يقف أمامه، ببساطة. “نعم”. اقترب كيم وو-جين من بارك يونغ-وان عندما عاد وشرح له الموقف. “بعد أن نجوت بالكاد، اختبأت وانتظرت عودتك”. أخبره أن مجموعة قوية من الباثفايندر قد أُرسلت من قبل نقابة (الرواد). لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى أن يقسو وجهه. بالطبع، كان يعرف بالفعل كيف كانت نقابة (الرواد). “الأوغـ** اللعـ***”. ومع ذلك، لم يكن يتوقع منهم أن يجروا مثل هذه الحيل عليه. في الواقع، يمكن اعتبار بارك يونغ-وان شخصية كبيرة. ومع ذلك، كان من خلال اقتراح نعومي سبيل أن نقابة (الرواد) فعلت ذلك. وذلك بسبب رغبة نقابة (الخلاص) في إزالة بارك يونغ-وان بسرعة مما أجبروا على إجبارها على القيام بذلك. لكن نعومي سبيلl وخطة الخلاص المنتهية قد فشلت. تمكن بارك يونغ-وان من الهروب من فخهم. “كيف سنتعامل مع هذا؟”. المشكلة أنه لا توجد طريقة لبارك يونغ-وان للتنفيس عن غضبه الآن. عرف بارك يونغ-وان أنه في الوقت الحالي، بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكنه أبدًا مواجهة نقابة (الرواد). “… إذا كان لديك أي أفكار، أخبرني”. لذلك سأل بارك يونغ-وان كيم وو-جين عن رأيه. فكر كيم وو-جين قليلاً قبل الرد على سؤال بارك يونغ-وان. “شخصيا، أعتقد أن الدفاع سيكون أفضل من الهجوم الآن، هناك الكثير من الأعداء”. “دفاع؟”. “نعم، أعتقد أنه من الأفضل التركيز على الدفاع حتى لا تتسرع النقابات الأخرى، وخاصة نقابة (الرواد)، في لمسنا”. “الدفاع… هذا غير متوقع. ولكن كيف؟”. أجابه كيم وو-جين بسهولة. “باستخدام طريقة الخلاص المنتظر”. “نقابة (الخلاص)؟”. “إنهم مدعومون من قبل الجمهور، أليس هذا هو السبب في أنك لا تستطيع لمس نقابة (الخلاص)؟ لديهم دعم الجمهور في جميع أنحاء العالم؟”. أومأ بارك يونغ-وان برأسه عند ذلك. لكن تعبيره انهار مرة أخرى. كلمات كيم وو-جين لم تكن خاطئة ولكن. “كيف؟”. لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يقول إنه يريد القيام به. “لا تقل لي أنه يجب عليّ تنظيف زنزانة من 7 طوابق”. ما لم يهاجم بارك يونغ-وان زنزانة من 7 طوابق، فسيكون من المستحيل بالنسبة له أن يعامل كمنقذ مثل نقابة (الخلاص). قدم له كيم وو-جين اقتراحًا آخر. “لا تحتاج إلى المخاطرة بنفسك، فكر في مجموعة هانيونغ”. “مجموعة هانيونغ..”. “لقد استثمروا في نقابة (الخلاص) وتمتعوا بنفس السمعة، يمكن لنقابة العنقاء أن تفعل شيئًا مشابهًا”. “شيء مشابه؟”. بمجرد أن طرح السؤال، أدرك بارك يونغ-وان ما هي الإجابة و وجدها بمفرده. “إسحاق إيفانوف، تقصد الاستثمار فيه، أليس كذلك؟”. أومأ كيم وو-جين برأسه بدلًا من الإجابة. في ذلك الوقت، امتدت ابتسامة على وجه بارك يونغ-وان. ————————————————- استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط