نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 115

- التخرج من زنزانة الطابقين (1)

- التخرج من زنزانة الطابقين (1)

115 – التخرج من زنزانة الطابقين (1)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

أقوى قوة لنقابة (الخلاص) أنها تلقت إيمانًا ودعمًا لا نهاية لها من الجمهور.

من خلال هذا الدعم الذي لا ينتهي، نمت نقابة (الخلاص) بثبات لتصبح شيئًا لا يمكن للنقابات الأخرى أن تأمل في مقارنته به.

بالطبع، مثل نقابة (الخلاص)، كانت هناك نقابات أخرى تريد الاستفادة من لعب دور المنقذ.

لا، في الواقع، أُجبرت جميع النقابات على القيام بذلك إلى حد ما بسبب نقابة (الخلاص).

كان الشيء نفسه ينطبق على نقابة (العنقاء).

لقد أنفقوا أيضًا أكثر بكثير مما توقعوه في البداية على التسويق لجعل الأمر يبدو كما لو كانوا يعملون أيضًا من أجل مصلحة العالم.

لكن النتائج لم تكن جيدة.

تمامًا كما لم يستطع السياسي المعروف بجميع أنواع الفساد تغيير صورته ببساطة من خلال الانخراط في عدد قليل من الأنشطة التطوعية، كان من المستحيل على نقابة العنقاء أن تصبح مثل نقابة (الخلاص) ببساطة من خلال تقنيات التسويق بعد أن قاموا بالفعل ببناء صورة سيئة.

لهذا السبب وافق بارك يونغ-وان بسهولة على اقتراح كيم وو-جين.

إذا كانت الصورة التي جمعوها حتى الآن هي المشكلة، فربما يكون الحصول على وجه جديد هو الحل الأفضل.

بدأ بارك يونغ-وان على الفور العمل على الفكرة.

[تتعهد نقابة العنقاء بتقديم دعمها الكامل لإسحاق إيفانوف!]

[هل ستصبح نقابة العنقاء مؤيدة لإسحاق إيفانوف؟]

[بارك يونغ-وان : “إسحاق إيفانوف هو كنز عالمي، ومن الطبيعي أن نرغب في مساعدته”].

كان ينوي استعارة شهرة إسحاق إيفانوف كما اقترح كيم وو-جين.

“سيدي، لقد اتصل بنا جانب إسحاق إيفانوف”.

رد إسحاق إيفانوف على الفور على اقتراح بارك يونغ-وان.

“قالوا إنه يقدر ذلك بعمق ‘فقط’ “.

رفض إسحاق إيفانوف مباشرة دعم بارك يونغ-وان بضربة واحدة، لقد فشلوا حتى قبل اتخاذ الخطوة الأولى.

ومع ذلك، بينما كان يستمع إلى كلمات سكرتيرته، لم يُظهر بارك يونغ-وان أي خيبة أمل أو غضب على وجهه.

“أنا سعيد لأنه ليس رجلاً يقبل ببساطة أي شيء يُمنح له”.

بل رحب بها كما لو كانت رداً توقعه منذ البداية.

“وهو جيد لعدم إثارة ضجة ذلك”.

كانت خطوة إسحاق إيفانوف مؤشراً واضحاً على أن اسمه كان حقاً ذا قيمة كبيرة.

لذلك، بدأ بارك يونغ-وان في اتخاذ المزيد من الاستعدادات.

“ثم سنحتاج إلى الحصول على هدية لا يمكنه رفضها، هل أجريتِ التحقيقات؟”.

حتى أولئك الذين لديهم أذواق باهظة الثمن سيكون لديهم شيء يسيل لعابهم عليه.

“تلقيت معلومات تفيد بأنه يحاول حاليًا اكتساب مهارة تسمى فارس الهيكل العظمي”.

“فارس الهيكل العظمي؟”.

“إنها مهارة فريدة من المستوى 50، لا يوجد حاليًا سوى واحد في السوق”.

وهكذا رصدت السمكة الطعم.

أعطى بارك يونغ-وان ابتسامة مشرقة عندما سمع ذلك وبدا راضياً تماماً.

“من الجيد سماع ذلك. كم سعره؟”.

“البائع يطلب اللجوء وليس المال، أما عن المزيد من التفاصيل…”.

“هل هو ممكن أم لا؟”.

“انه ممكن”.

“ثم أقبليه”.

“لكن من المحتمل أن تكلف أكثر مما توقعنا، بطرق أكثر مما توقعنا”.

“لا أهتم”.

لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق في صوت بارك يونغ-وان.

“يجب أن نقبله”.

وأعرب عن رغبته في الحصول على المهارة بأي ثمن.

لا، كان بارك يونغ-وان ينوي القيام بأكثر من ذلك.

“والعناصر الموجودة في قائمتي، قم بإعدادهم”.

“إذا كان هذا العنصر..”.

“خاتم أوزوريس من زنزانة الطابق السادس”.

“هل ستعطيه ذلك أيضًا؟”.

نظر بارك يونغ-وان إلى سكرتيرته التي كانت تحدق فيه بعيون واسعة.

“من الأفضل حماية جزء بدل من خسارة كل شيء”.

“هيونغ، هذا..”.

“جين-آه انظر إلى هذا”.

كان لي جين-آه مندهشًا وهو ينظر إلى الشيء الذي كان يشير إليه آوه سي-تشان بيده.

“كيف هذا؟”.

ما كان يشير إليه آوه سي-تشان هو ما كان في السابق مكتبًا فارغًا يبلغ حجمه حوالي 20 متراً والذي أصبح الآن مليئًا بالكامل بحزم من فطائر الشوكو ورامين.

كانت العبوات بجميع الأحجام المختلفة التي تم تغليفها كما لو كانت هدايا.

في الواقع، كانت هدايا.

هدايا من الجمهور الكوري إلى إسحاق إيفانوف.

وهذا يعني نهاية نفقات الطعام والوجبات الخفيفة لهذا العام، أعتقد أنه يمكننا حتى تحمل نفقات القهوة إذا قمنا ببيع الصناديق للنفايات الورقية”.

بالنسبة لآوه سي-تشان، كانت هذه هدية من الله.

لم يستطع لي جين-آه إلا أن يسأل في مفاجأة.

“إذن سنحصل على رامين فقط للوجبات وفطائر الشوكو كوجبات خفيفة؟”.

“بالطبع، ما الذي يجب أن نتناوله أيضًا بعد الحصول على كل هذا الطعام المجاني؟”.

إذا سمع مرؤوسوه ذلك، لكانوا قد أصيبوا بالدوار على الفور.

لا، تعبير المرؤوس الذي كان يتبع الاثنين تم تجميده بالفعل.

لم يكن من الصعب تخيل مدى فظاعة تناول ثلاث وجبات من رامين كل يوم مع فطائر شوكولا فقط للوجبات الخفيفة.

‘حسنًا، هذا هو الرئيس’.

والأسوأ من ذلك هو أن آوه سي-تشان كان إنسانًا يمكنه فعلًا فعل شيء كهذا.

‘ما لم يقل جين-آه شيئًا..’.

لهذا السبب، تمنى المرؤوس بصدق أن يتمكن لي جين-آه من إقناع آوه سي-تشان بالتخلي عن هذا الحلم غير المعقول.

“هيونغ”.

كما لو تم الرد على صلاة المرؤوس، نظر لي جين-آه إلى آوه سي-تشان بنظرة فاحصة على وجهه.

“هل يعقل أن يأكل الشخص رامين لثلاث وجبات فقط في اليوم وفطائر الشوكو للوجبات الخفيفة؟”.

“لا؟”.

“لا، من المنطقي أنك ستسئم من تناول نفس الشيء، أليس كذلك؟”.

جعلت كلمات لي جين-آه تعبيرات المرؤوس أكثر إشراقًا.

“ستحتاج إلى شيء مثل شاباغيتي (جابيغتي) أو الأرز الفوري لإضفاء المزيد من التنوع على الوجبات”.

“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الرامين المجاني لن يكون مشكلة”.

“حاولت مرة أن أتناول رامين لثلاث وجبات في اليوم، لكن بعد شهر سئمت منه قليلاً”.

“كيف كان الحال خلال ذلك الشهر؟”.

“لم يكن الأمر سيئًا”.

لكن كلمات لي جين-آه التالية سمحت للمرؤوس بتذكر شيء ما.

لم يكن لي جين-آه أيضًا شخصًا يمكن أن تسميه عاديًا.

“آه، ماذا حدث مع ذاك الشيء؟”.

“ماذاا!؟”.

“الم يخبر بارك يونغ-وان، بكل ما حدث؟”.

في ذلك الوقت تحول موضوع المحادثة إلى بارك يونغ-وان.

“فلماذا هو هادئ جداً؟”.

بعد عودة بارك يونغ-وان إلى العالم الحقيقي، أوضح كيم وو-جين له الحادثة بأكملها.

رسمت نقابة (الرواد) صورة كبيرة لبارك يونغ-وان لتأكله، وأخبره أن بعض رجاله قد قُتلوا بالفعل على يد نقابة (الرواد).

وإذا لم يكن بارك يونغ-وان أحمق، فقد أجرى بالفعل تحقيقاته الخاصة وأدرك أن ما قاله كيم وو-جين كان صحيحًا.

لكن سلوك بارك يونغ-وان لم يتغير منذ ذلك الحين.

بدلاً من الانفجار، كان يتصرف كما لو أنه لم يسمع الأخبار في المقام الأول.

“من الغريب أن يكون ذلك الرجل القذر هادئًا للغاية”.

“لا، هذا يشبه بارك يونغ-وان”.

“يشبهه؟”.

“مصالحه الخاصة هي الأولوية، لقد عانى مرؤوسوه بالطبع من ذلك، لكنه على العكس من ذلك يمكنه استخدام ذلك كوسيلة لاستعادة شيء من نقابة (الرواد)، من المحتمل أنه ينقر على الآلة الحاسبة الآن، أتساءل إلى أي مدى سيحاول تمزيق نقابة (الرواد) باستخدام هذا”.

“ألا يخبرهم كيف قُتل حراسه؟”.

عندما سمع آوه سي-تشان ذلك ضحك لفترة وجيزة.

“من مكانة نعومي سبيل وما حدث حتى الآن، ستحاول إقناع بارك يونغ-وان بقدراتها”.

أصعب شيء يمكن التغلب عليه في الخطة كان نعومي سبيل.

“إذا لم تستطع، فسوف تموت”.

إذا قرر بارك يونغ-وان الاتصال بنقابة (الرواد) مباشرة، فسوف يلومون نعومي سبيل، وإذا اعتقدت نقابة (الخلاص) أن ذلك سيؤدي إلى مشكلة، فلن يترددوا في القضاء عليها.

لذا في اللحظة التي يظهر فيها بارك يونغ-وان مساحة للتفاوض، ستبذل قصارى جهدها لإقناعه.

كان عليها استخدام جميع البطاقات التي كانت لديها.

وستقوم باتباع نُهج مماثلة مع كيم وو-جين.

في الوقت نفسه، كانت ستحاول إرسال هدية مصالحة إلى كيم وو-جين الذي تسبب في الحادث.

في هذه اللحظة، للتواصل مع سام أوليفر، كان بإمكانها فقط المرور عبر كيم وو-جين.

“يا له من رجل رائع”.

لم يستطع آوه سي-تشان أن يساعد في إعجابه.

“سيدي، تم تداول صفحة المهارات”.

في الوقت نفسه أخبره مرؤوس آخر ببعض الأخبار العاجلة وامتدت ابتسامة على وجهه.

“إنه رجل رائع حقًا”.

—————————————–

(ملحوظة:

1.شاباغيتي هي علامة تجارية لراميون أنتجتها نونغهيم في كوريا الجنوبية منذ عام 1984.

شاباغيتي هو أول منتج معكرونة فورية يشبه جاجامنيون في كوريا الجنوبية وهو ثاني أكثر العلامات التجارية مبيعًا من المكرونة سريعة التحضير في كوريا الجنوبية. اسمها هو بورتمانتو من جاجامنيون و باغيتي.)

  

115 – التخرج من زنزانة الطابقين (1) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. أقوى قوة لنقابة (الخلاص) أنها تلقت إيمانًا ودعمًا لا نهاية لها من الجمهور. من خلال هذا الدعم الذي لا ينتهي، نمت نقابة (الخلاص) بثبات لتصبح شيئًا لا يمكن للنقابات الأخرى أن تأمل في مقارنته به. بالطبع، مثل نقابة (الخلاص)، كانت هناك نقابات أخرى تريد الاستفادة من لعب دور المنقذ. لا، في الواقع، أُجبرت جميع النقابات على القيام بذلك إلى حد ما بسبب نقابة (الخلاص). كان الشيء نفسه ينطبق على نقابة (العنقاء). لقد أنفقوا أيضًا أكثر بكثير مما توقعوه في البداية على التسويق لجعل الأمر يبدو كما لو كانوا يعملون أيضًا من أجل مصلحة العالم. لكن النتائج لم تكن جيدة. تمامًا كما لم يستطع السياسي المعروف بجميع أنواع الفساد تغيير صورته ببساطة من خلال الانخراط في عدد قليل من الأنشطة التطوعية، كان من المستحيل على نقابة العنقاء أن تصبح مثل نقابة (الخلاص) ببساطة من خلال تقنيات التسويق بعد أن قاموا بالفعل ببناء صورة سيئة. لهذا السبب وافق بارك يونغ-وان بسهولة على اقتراح كيم وو-جين. إذا كانت الصورة التي جمعوها حتى الآن هي المشكلة، فربما يكون الحصول على وجه جديد هو الحل الأفضل. بدأ بارك يونغ-وان على الفور العمل على الفكرة. [تتعهد نقابة العنقاء بتقديم دعمها الكامل لإسحاق إيفانوف!] [هل ستصبح نقابة العنقاء مؤيدة لإسحاق إيفانوف؟] [بارك يونغ-وان : “إسحاق إيفانوف هو كنز عالمي، ومن الطبيعي أن نرغب في مساعدته”]. كان ينوي استعارة شهرة إسحاق إيفانوف كما اقترح كيم وو-جين. “سيدي، لقد اتصل بنا جانب إسحاق إيفانوف”. رد إسحاق إيفانوف على الفور على اقتراح بارك يونغ-وان. “قالوا إنه يقدر ذلك بعمق ‘فقط’ “. رفض إسحاق إيفانوف مباشرة دعم بارك يونغ-وان بضربة واحدة، لقد فشلوا حتى قبل اتخاذ الخطوة الأولى. ومع ذلك، بينما كان يستمع إلى كلمات سكرتيرته، لم يُظهر بارك يونغ-وان أي خيبة أمل أو غضب على وجهه. “أنا سعيد لأنه ليس رجلاً يقبل ببساطة أي شيء يُمنح له”. بل رحب بها كما لو كانت رداً توقعه منذ البداية. “وهو جيد لعدم إثارة ضجة ذلك”. كانت خطوة إسحاق إيفانوف مؤشراً واضحاً على أن اسمه كان حقاً ذا قيمة كبيرة. لذلك، بدأ بارك يونغ-وان في اتخاذ المزيد من الاستعدادات. “ثم سنحتاج إلى الحصول على هدية لا يمكنه رفضها، هل أجريتِ التحقيقات؟”. حتى أولئك الذين لديهم أذواق باهظة الثمن سيكون لديهم شيء يسيل لعابهم عليه. “تلقيت معلومات تفيد بأنه يحاول حاليًا اكتساب مهارة تسمى فارس الهيكل العظمي”. “فارس الهيكل العظمي؟”. “إنها مهارة فريدة من المستوى 50، لا يوجد حاليًا سوى واحد في السوق”. وهكذا رصدت السمكة الطعم. أعطى بارك يونغ-وان ابتسامة مشرقة عندما سمع ذلك وبدا راضياً تماماً. “من الجيد سماع ذلك. كم سعره؟”. “البائع يطلب اللجوء وليس المال، أما عن المزيد من التفاصيل…”. “هل هو ممكن أم لا؟”. “انه ممكن”. “ثم أقبليه”. “لكن من المحتمل أن تكلف أكثر مما توقعنا، بطرق أكثر مما توقعنا”. “لا أهتم”. لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق في صوت بارك يونغ-وان. “يجب أن نقبله”. وأعرب عن رغبته في الحصول على المهارة بأي ثمن. لا، كان بارك يونغ-وان ينوي القيام بأكثر من ذلك. “والعناصر الموجودة في قائمتي، قم بإعدادهم”. “إذا كان هذا العنصر..”. “خاتم أوزوريس من زنزانة الطابق السادس”. “هل ستعطيه ذلك أيضًا؟”. نظر بارك يونغ-وان إلى سكرتيرته التي كانت تحدق فيه بعيون واسعة. “من الأفضل حماية جزء بدل من خسارة كل شيء”. … “هيونغ، هذا..”. “جين-آه انظر إلى هذا”. كان لي جين-آه مندهشًا وهو ينظر إلى الشيء الذي كان يشير إليه آوه سي-تشان بيده. “كيف هذا؟”. ما كان يشير إليه آوه سي-تشان هو ما كان في السابق مكتبًا فارغًا يبلغ حجمه حوالي 20 متراً والذي أصبح الآن مليئًا بالكامل بحزم من فطائر الشوكو ورامين. كانت العبوات بجميع الأحجام المختلفة التي تم تغليفها كما لو كانت هدايا. في الواقع، كانت هدايا. هدايا من الجمهور الكوري إلى إسحاق إيفانوف. وهذا يعني نهاية نفقات الطعام والوجبات الخفيفة لهذا العام، أعتقد أنه يمكننا حتى تحمل نفقات القهوة إذا قمنا ببيع الصناديق للنفايات الورقية”. بالنسبة لآوه سي-تشان، كانت هذه هدية من الله. لم يستطع لي جين-آه إلا أن يسأل في مفاجأة. “إذن سنحصل على رامين فقط للوجبات وفطائر الشوكو كوجبات خفيفة؟”. “بالطبع، ما الذي يجب أن نتناوله أيضًا بعد الحصول على كل هذا الطعام المجاني؟”. إذا سمع مرؤوسوه ذلك، لكانوا قد أصيبوا بالدوار على الفور. لا، تعبير المرؤوس الذي كان يتبع الاثنين تم تجميده بالفعل. لم يكن من الصعب تخيل مدى فظاعة تناول ثلاث وجبات من رامين كل يوم مع فطائر شوكولا فقط للوجبات الخفيفة. ‘حسنًا، هذا هو الرئيس’. والأسوأ من ذلك هو أن آوه سي-تشان كان إنسانًا يمكنه فعلًا فعل شيء كهذا. ‘ما لم يقل جين-آه شيئًا..’. لهذا السبب، تمنى المرؤوس بصدق أن يتمكن لي جين-آه من إقناع آوه سي-تشان بالتخلي عن هذا الحلم غير المعقول. “هيونغ”. كما لو تم الرد على صلاة المرؤوس، نظر لي جين-آه إلى آوه سي-تشان بنظرة فاحصة على وجهه. “هل يعقل أن يأكل الشخص رامين لثلاث وجبات فقط في اليوم وفطائر الشوكو للوجبات الخفيفة؟”. “لا؟”. “لا، من المنطقي أنك ستسئم من تناول نفس الشيء، أليس كذلك؟”. جعلت كلمات لي جين-آه تعبيرات المرؤوس أكثر إشراقًا. “ستحتاج إلى شيء مثل شاباغيتي (جابيغتي) أو الأرز الفوري لإضفاء المزيد من التنوع على الوجبات”. “هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الرامين المجاني لن يكون مشكلة”. “حاولت مرة أن أتناول رامين لثلاث وجبات في اليوم، لكن بعد شهر سئمت منه قليلاً”. “كيف كان الحال خلال ذلك الشهر؟”. “لم يكن الأمر سيئًا”. لكن كلمات لي جين-آه التالية سمحت للمرؤوس بتذكر شيء ما. لم يكن لي جين-آه أيضًا شخصًا يمكن أن تسميه عاديًا. “آه، ماذا حدث مع ذاك الشيء؟”. “ماذاا!؟”. “الم يخبر بارك يونغ-وان، بكل ما حدث؟”. في ذلك الوقت تحول موضوع المحادثة إلى بارك يونغ-وان. “فلماذا هو هادئ جداً؟”. بعد عودة بارك يونغ-وان إلى العالم الحقيقي، أوضح كيم وو-جين له الحادثة بأكملها. رسمت نقابة (الرواد) صورة كبيرة لبارك يونغ-وان لتأكله، وأخبره أن بعض رجاله قد قُتلوا بالفعل على يد نقابة (الرواد). وإذا لم يكن بارك يونغ-وان أحمق، فقد أجرى بالفعل تحقيقاته الخاصة وأدرك أن ما قاله كيم وو-جين كان صحيحًا. لكن سلوك بارك يونغ-وان لم يتغير منذ ذلك الحين. بدلاً من الانفجار، كان يتصرف كما لو أنه لم يسمع الأخبار في المقام الأول. “من الغريب أن يكون ذلك الرجل القذر هادئًا للغاية”. “لا، هذا يشبه بارك يونغ-وان”. “يشبهه؟”. “مصالحه الخاصة هي الأولوية، لقد عانى مرؤوسوه بالطبع من ذلك، لكنه على العكس من ذلك يمكنه استخدام ذلك كوسيلة لاستعادة شيء من نقابة (الرواد)، من المحتمل أنه ينقر على الآلة الحاسبة الآن، أتساءل إلى أي مدى سيحاول تمزيق نقابة (الرواد) باستخدام هذا”. “ألا يخبرهم كيف قُتل حراسه؟”. عندما سمع آوه سي-تشان ذلك ضحك لفترة وجيزة. “من مكانة نعومي سبيل وما حدث حتى الآن، ستحاول إقناع بارك يونغ-وان بقدراتها”. أصعب شيء يمكن التغلب عليه في الخطة كان نعومي سبيل. “إذا لم تستطع، فسوف تموت”. إذا قرر بارك يونغ-وان الاتصال بنقابة (الرواد) مباشرة، فسوف يلومون نعومي سبيل، وإذا اعتقدت نقابة (الخلاص) أن ذلك سيؤدي إلى مشكلة، فلن يترددوا في القضاء عليها. لذا في اللحظة التي يظهر فيها بارك يونغ-وان مساحة للتفاوض، ستبذل قصارى جهدها لإقناعه. كان عليها استخدام جميع البطاقات التي كانت لديها. وستقوم باتباع نُهج مماثلة مع كيم وو-جين. في الوقت نفسه، كانت ستحاول إرسال هدية مصالحة إلى كيم وو-جين الذي تسبب في الحادث. في هذه اللحظة، للتواصل مع سام أوليفر، كان بإمكانها فقط المرور عبر كيم وو-جين. “يا له من رجل رائع”. لم يستطع آوه سي-تشان أن يساعد في إعجابه. “سيدي، تم تداول صفحة المهارات”. في الوقت نفسه أخبره مرؤوس آخر ببعض الأخبار العاجلة وامتدت ابتسامة على وجهه. “إنه رجل رائع حقًا”. —————————————– (ملحوظة: 1.شاباغيتي هي علامة تجارية لراميون أنتجتها نونغهيم في كوريا الجنوبية منذ عام 1984. شاباغيتي هو أول منتج معكرونة فورية يشبه جاجامنيون في كوريا الجنوبية وهو ثاني أكثر العلامات التجارية مبيعًا من المكرونة سريعة التحضير في كوريا الجنوبية. اسمها هو بورتمانتو من جاجامنيون و باغيتي.)   

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط