- التخرج من زنزانة الطابقين (4)
118 – التخرج من زنزانة الطابقين (4)
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
ظهر رجل أمام مدرسة قريبة في منطقة (جانجنيونغ، جانغ-ووندو) حيث لا يزال بالإمكان رؤية خطوات الوحوش الضخمة على الملعب المغطى بالأعشاب الضارة.
كان جسم الرجل كبيرًا بما يكفي لاعتباره وحشًا وكان مظهره أكثر من قاسي بما يكفي لمطابقة كلمة “وحش”.
إذا رآه شخص لا يعرفه، فمن المحتمل أن يهربوا وهم يعتقدون أن وحشًا قد هرب من زنزانة.
“لقد خرجوا”.
لحسن الحظ، لم يخف هؤلاء القريبون كالزملاء والمعارف الذين اعتادوا على مظهره.
“لي جين-آه!”.
بدأ رجال آوه سي-تشان في الاقتراب منه للترحيب بعودته.
لكن لدى لي جين-آه استجابة غريبة لأولئك الذين كانوا يقتربون.
“آرررجه”.
انحنى لي جين-آه وبدأ يتقيأ كل شيء كان في معدته.
‘هاه؟’.
“هوك!”.
توقفت خطوات رجال آوه سي-تشان الذين كانوا يهرعون لاستقباله على الفور.
لا أصدق ذلك! لي جين-آه يتقيأ؟
“هذه مشكلة خطيرة، نحن بحاجة إلى الاتصال بالرئيس على الفور!”.
لقد كان صادمًا للغاية بالنسبة لي جين-آه أن يتقيأ ما أكل، بغض النظر عن ماهيته وبغض النظر عن مقداره.
على الأقل بالنسبة لأولئك الذين عرفوا لي جين-آه، في الواقع هذه كانت مسألة ملحة للغاية.
بدأ أحد المرؤوسين على الفور في الاتصال بآوه سي-تشان.
كانت في تلك اللحظة.
“السيد، كيم وو-جين!”.
بعد ظهور لي جين-آه، ظهر كيم وو-جين أيضًا.
بعد أن نظر حول محيطه قليلاً، استدار كيم وو-جين على الفور لينظر إلى لي جين-آه الذي انهار على الأرض.
لي جين-آه، الذي توقف أخيرًا عن التقيؤ، تجنب نظراته.
ابتسم كيم وو-جين وابتعد ببطء.
‘هاه؟’.
قادته مشية قصيرة إلى المرؤوس الذي اتصل بآوه سي-تشان.
مد كيم وو-جين يده تجاهه.
“أنا اسلم الهاتف للسيد كيم وو-جين”.
بمجرد أن وضع كيم وو-جين الهاتف على أذنه، سمع صوت آوه سي-تشان.
– ماذا يحدث هنا؟ لي جين-آه يتقيأ؟ ماذا حدث في الزنزانة؟
سأل آوه سي-تشان سلسلة من الأسئلة، وامتلأت نبرته بالإلحاح.
– هاه؟ إذا دخل شيء ما في معدته، فسيهضمه بسهولة، فلماذا يتقيأ؟
كان من الواضح أن آوه سي-تشان صُدم أيضًا من حقيقة أن لي جين-آه كان يتقيأ شيئًا كان قد أكله.
“عمل فوق طاقته فقط، ولا توجد مشكلة”.
– إجهاد؟
“لقد دفعته بقوة أكبر قليلاً من المعتاد من أجل الاستعداد بشكل صحيح لتخرجنا من الزنزانات ذات الطابقين”.
حينها تحدث.
“اللعـ**، كان ذلك صعبًا بعض الشيء؟! لقد كنت على وشك الموت!”.
عند سماع ما قاله كيم وو-جين في المكالمة، لم يستطع لي جين-آه إلا الصراخ احتجاجًا.
هل كان هذا صوت لي جين-آه؟ ماذا يقول؟
غير مدرك للظروف، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يكون لديه بعض الشكوك.
ليصرخ لي جين-آه مرة أخرى.
“فارس الهيكل العظمي اللعـ**!”.
– فارس الهيكل العظمي؟ المهارة الجديدة؟ اذا ما هي المشكلة؟
ابتسم كيم وو-جين برفق عند تعليقه.
“كانت مهارتي الجديدة أقوى قليلاً مما توقعت، لذلك كان لدي مشكلة صغيرة في التحكم في الطاقة”.
“أنت تقول إنها مشكلة صغيرة، لقد كدت أن أُقتل على يد ذلك الفارس العظمي! اللعـ**، فقط إذا كان هناك وحشان من هذا القبيل…”.
ارتجف لي جين-آه الذي كان يصرخ في وجه كيم وو-جين فجأة.
– … لا أعرف تمامًا ما الذي يحدث، لكن لا تبدو أنها مشكلة كبيرة على أي حال.
“إنها مجرد بعض الأبحاث وجمع للبيانات، هل حدث أي شيء خاص أثناء رحيلنا؟”.
– حدث شيء مميز. لقد ظهر حدث كبير.
لم يتفاجأ كيم وو-جين بكلمات آوه سي-تشان.
– ظهرت زنزانة من الرتبة A+ في (يويدو)
كان يتوقع أن يكون هناك حدث كبير بعد كل شيء.
“هل يمكنني المشاركة؟”.
كان الشيء المهم هو ما إذا كان يمكنه المشاركة في الحدث أم لا.
أعطه آوه سي-تشان إجابة بسيطة.
– بصراحة، لم يكن بإمكاني فعل شيء، الثلاث الطوابق مختلفة تماماً عن طابق وطابقين، ربما تفهم.
من وجهة نظر كيم وو-جين، كان هذا بالفعل شيئًا توقعه.
‘إنه طبيعي’.
من المستحيل لأي شخص أن يشارك في زنزانة ذات الـ3 طوابق من رتبة A+.
خصوصاً على الهجوم الأول.
دائمًا ما تكون المنافسة والمزايدة على الهجوم الأول هي الأكثر شراسة.
يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن الزنزانات التي تمكن كيم وو-جين أو إسحاق إيفانوف من الوصول إليها كانت تلك التي فشلت عدة مرات أو كانت تحتوي على وحوش يصعب هزيمتها.
“هناك وقت حتى الهجوم، حتى نتمكن من إيجاد طريقة للدخول”.
ومع ذلك، لم يكن كيم وو-جين ينوي الاستسلام الآن.
‘لأن هذا الزنزانة هوجمت لمرة واحدة فقط’.
في ذاكرته، لم يكن هناك شيء مثل المحاولة الثانية لهذا الزنزانة.
‘أريد الحصول على خاتم هرقل هذه المرة بطريقة ما’.
– لذا لم أستطع أنا فعل أي شيء، لكن شخصًا ممتنًا أرسل لك هدية.
كان بإمكانه سماع الإثارة بصوت آوه سي-تشان.
“هدية؟”.
– أرسلت شخصية كبيرة تسمى نقابة (الخلاص) رسالة إلى إسحاق إيفانوف.
لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يبتسم لهذه الكلمات.
لا حاجة لمزيد من الشرح.
“كان الأمر يستحق مساعدة نقابة (الخلاص)”.
لم يكن من الصعب التكهن بأن نقابة (الخلاص) أرادت أن تتعاون مع إسحاق إيفانوف لتطهير الزنزانة.
– إذن سوف تدخل؟ إنها فرصة رائعة ولكنها في النهاية لا تزال عبارة عن زنزانة مكونة من 3 طوابق، إنه أيضًا المستوى 80 وما فوق، مستواك الحالي هو…
“الآن وصلت إلى المستوى 60”.
– نعم، سيكون الأمر صعبًا عليك في المستوى 60، إنه مثل لاعب من المستوى 10 ينتقل إلى المستوى 30 وفوق من الزنزانة، الأهم من ذلك كله، أن نقابة (الخلاص) دعوتك إلى الزنزانة ليس لمساعدتك، ولكن للاستفادة منك، لذلك سيكون الأمر أكثر خطورة، سيكون من الصعب التدخل
“لا بأس، سأكون حذراً حتى النهاية”.
أخذ كيم وو-جين تحذيرات آوه سي-تشان على محمل الجد.
كما قال من قبل، بغض النظر عن مدى روعة الكنز، فإنه سيكون عديم الفائدة على الإطلاق إذا لم يكن لديك القدرة على استخدامه.
لهذا السبب، قارن كيم وو-جين مرة أخرى قدراته الحالية بقدرات اللاعبين الذين من المحتمل أن يوجههم في الزنزانة.
لن يكون الأمر سهلاً.
من خلال هذا الزنزانة، تعلم أن قوة فارس الهيكل العظمي كانت أعلى بكثير مما كان يتوقع.
لكن هذا وحده لم يكن ضمانًا كافيًا.
‘إذا كنت أرغب في الحصول على ما أريد، من الأفضل الأداء أكثر من كل النقابات، فعندئذ سأحتاج إلى الحصول على (زيادة ألفا)’.
قد يكون الخصوم هذه المرة أقوى مما توقعه كيم وو-جين.
– ماذا كانت مكافأة المستوى 60؟ لديك كتالوج أليس كذلك؟
“آه”.
عندما طرح آوه سي-تشان هذا السؤال، جعل كيم وو-جين يدرك أن عقله كان منشغلًا للغاية لدرجة أنه نسي تمامًا مكافأة رفع مستواه.
“الفهرس”.
بناءً على ندائه، ظهر أمام عينيه الكتالوج الذي تمنحه هالته للوصول إلى المستوى 60.
كان يعطي توهجًا ذهبيًا.
…
[ظهرت زنزانة الرتبة A+ من ثلاث طابق!]
[الموقع حديقة يويدو!]
[عنوان الزنزانة هو الأسد الذهبي!]
انتشر خبر ظهور زنزانة من 3 طوابق رتبة A+ في كوريا بسرعة خارج البلاد إلى بقية العالم.
[الحد الأقصى لعدد الداخلين هو 250! حد مستوى القبول هو 75!]
[أصدرت نقابة (الخلاص) إعلانًا!]
[أصدرت نقابة العنقاء إعلانًا!]
سرعان ما بدأت النقابات في كوريا في التعبير عن إرادتها القوية للهجوم وتطهير الزنزانة.
بخلاف ذلك، يبدو أن هناك أخبارًا لا حصر لها تتدفق.
ㄴ لقد سمعت خبرًا يقول إن الحكومة الكورية ستسمح لأكبر 5 نقابات بالمشاركة في الهجوم، هل هذا صحيح؟
ㄴ لا، لماذا يعطونها للأجانب عندما تكون في كوريا؟
ㄴ هل تتقاضى الحكومة رواتبها بلا سبب مرة أخرى؟
ㄴ يجب أن تنظر إلى الموقف بشكل واقعي، تتسع لـ 250 شخصًا، 250! هل يمكنك العثور على 250 لاعبًا في كوريا يمكنهم إخلاء زنزانة ثلاث طوابق A+؟
ㄴ هذا صحيح. قد يكون من الأفضل لنا أن نفتح أبوابنا على أن نقوم بفرضها ونفشل، ونستفيد منها في وقت متأخر، ليس هناك خسارة هنا.
ㄴ ثم سيجتمع كل هؤلاء الرجال المشهورين معًا، أليس كذلك؟
من الأخبار المتعلقة بالنقابات الخمس الكبرى التي تناقش مع الحكومة فيما يتعلق بالهجوم، إلى أخبار اللاعبين المشهورين الذين سيشاركون في الهجوم.
لكن الخبر الأكثر حدة على الإطلاق كان.
– أخبار عاجلة! إسحاق إيفانوف يشارك!
ㄴ ماذا؟
ㄴ هل هذا حقيقي؟
باستثناء الأخبار التي تفيد بأنه سيشارك في الهجوم على زنزانة الأسد الذهبي، لم تكن هناك عملياً أي أخبار أخرى عن إسحاق إيفانوف.
علاوة على ذلك، لم تكن مشاركته مجرد مشاركة.
[كانت نقابة (الخلاص) هم الذين أرسلوا رسالة إلى إسحاق إيفانوف!]
[الشخص الذي طلب المشاركة لم يكن إسحاق إيفانوف نفسه، بل نقابة (الخلاص)!]
تم الكشف عن أن نقابة (الخلاص) هي التي طلبت من إسحاق إيفانوف المشاركة في الزنزانة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تطلب فيها نقابة (الخلاص) مساعدة لاعب آخر في زنزانة
لم يحاولوها من قبل.
[ظهور أول زنزانة ثلاث طوابق لإسحاق إيفانوف!]
[هل تحاول نقابة (الخلاص) تربية إسحاق إيفانوف ليكون مخلصًا آخر؟]
علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن هذه ستكون المرة الأولى التي يشارك فيها إسحاق إيفانوف في زنزانة من 3 طوابق تثبت أن نقابة (الخلاص) كانت تظهر احترام أكبر للعب آخر.
كان هذا مفاجئًا بشكل رهيب لجميع أولئك الذين عرفوا نقابة (الخلاص) لأن نقابة (الخلاص) كانت معروفة بمعاملتها الباردة لأي لاعب لم يكن عضوًا في نقابتها.
“عليك اللعـ**!”.
عندما سمع بارك يونغ-وان الأخبار، كان منزعجًا بشكل مفهوم.
“كم أنفقت عليه؟”.
لم يشعر بالرضا عندما امتلأ العالم بأخبار عن إسحاق إيفانوف ونقابة (الخلاص) عندما كان هو الشخص الذي أنفق الكثير من المال للحصول على اسم إسحاق إيفانوف.
‘الأوغـ** من نقابة (الخلاص) يفعلون ذلك لأنهم يعرفون أنني أتواصل مع إسحاق إيفانوف؟’.
لم يستطع بارك يونغ-وان إلا أن يتساءل عما إذا كانت نقابة (الخلاص) تتصرف بهذه الطريقة فقط لإفشال خططه.
‘مستحيل… لا أعتقد ذلك’.
بالطبع، عرف بارك يونغ-وان أن شكوكه لم تكن مستحيلة تمامًا.
فقط أن التوقيت ليس صحيحًا، لا أعتقد أن نقابة (الخلاص) تحاول قتلي بعد. وفقط أنا وإسحاق إيفانوف على علم بصفقتنا.
شعر بارك يونغ-وان أن الأمر كله كان مصادفة.
هل كان إسحاق إيفانوف هو من نشر المعلومات بنفسه؟
118 – التخرج من زنزانة الطابقين (4) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. ظهر رجل أمام مدرسة قريبة في منطقة (جانجنيونغ، جانغ-ووندو) حيث لا يزال بالإمكان رؤية خطوات الوحوش الضخمة على الملعب المغطى بالأعشاب الضارة. كان جسم الرجل كبيرًا بما يكفي لاعتباره وحشًا وكان مظهره أكثر من قاسي بما يكفي لمطابقة كلمة “وحش”. إذا رآه شخص لا يعرفه، فمن المحتمل أن يهربوا وهم يعتقدون أن وحشًا قد هرب من زنزانة. “لقد خرجوا”. لحسن الحظ، لم يخف هؤلاء القريبون كالزملاء والمعارف الذين اعتادوا على مظهره. “لي جين-آه!”. بدأ رجال آوه سي-تشان في الاقتراب منه للترحيب بعودته. لكن لدى لي جين-آه استجابة غريبة لأولئك الذين كانوا يقتربون. “آرررجه”. انحنى لي جين-آه وبدأ يتقيأ كل شيء كان في معدته. ‘هاه؟’. “هوك!”. توقفت خطوات رجال آوه سي-تشان الذين كانوا يهرعون لاستقباله على الفور. لا أصدق ذلك! لي جين-آه يتقيأ؟ “هذه مشكلة خطيرة، نحن بحاجة إلى الاتصال بالرئيس على الفور!”. لقد كان صادمًا للغاية بالنسبة لي جين-آه أن يتقيأ ما أكل، بغض النظر عن ماهيته وبغض النظر عن مقداره. على الأقل بالنسبة لأولئك الذين عرفوا لي جين-آه، في الواقع هذه كانت مسألة ملحة للغاية. بدأ أحد المرؤوسين على الفور في الاتصال بآوه سي-تشان. كانت في تلك اللحظة. “السيد، كيم وو-جين!”. بعد ظهور لي جين-آه، ظهر كيم وو-جين أيضًا. بعد أن نظر حول محيطه قليلاً، استدار كيم وو-جين على الفور لينظر إلى لي جين-آه الذي انهار على الأرض. لي جين-آه، الذي توقف أخيرًا عن التقيؤ، تجنب نظراته. ابتسم كيم وو-جين وابتعد ببطء. ‘هاه؟’. قادته مشية قصيرة إلى المرؤوس الذي اتصل بآوه سي-تشان. مد كيم وو-جين يده تجاهه. “أنا اسلم الهاتف للسيد كيم وو-جين”. بمجرد أن وضع كيم وو-جين الهاتف على أذنه، سمع صوت آوه سي-تشان. – ماذا يحدث هنا؟ لي جين-آه يتقيأ؟ ماذا حدث في الزنزانة؟ سأل آوه سي-تشان سلسلة من الأسئلة، وامتلأت نبرته بالإلحاح. – هاه؟ إذا دخل شيء ما في معدته، فسيهضمه بسهولة، فلماذا يتقيأ؟ كان من الواضح أن آوه سي-تشان صُدم أيضًا من حقيقة أن لي جين-آه كان يتقيأ شيئًا كان قد أكله. “عمل فوق طاقته فقط، ولا توجد مشكلة”. – إجهاد؟ “لقد دفعته بقوة أكبر قليلاً من المعتاد من أجل الاستعداد بشكل صحيح لتخرجنا من الزنزانات ذات الطابقين”. حينها تحدث. “اللعـ**، كان ذلك صعبًا بعض الشيء؟! لقد كنت على وشك الموت!”. عند سماع ما قاله كيم وو-جين في المكالمة، لم يستطع لي جين-آه إلا الصراخ احتجاجًا. هل كان هذا صوت لي جين-آه؟ ماذا يقول؟ غير مدرك للظروف، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يكون لديه بعض الشكوك. ليصرخ لي جين-آه مرة أخرى. “فارس الهيكل العظمي اللعـ**!”. – فارس الهيكل العظمي؟ المهارة الجديدة؟ اذا ما هي المشكلة؟ ابتسم كيم وو-جين برفق عند تعليقه. “كانت مهارتي الجديدة أقوى قليلاً مما توقعت، لذلك كان لدي مشكلة صغيرة في التحكم في الطاقة”. “أنت تقول إنها مشكلة صغيرة، لقد كدت أن أُقتل على يد ذلك الفارس العظمي! اللعـ**، فقط إذا كان هناك وحشان من هذا القبيل…”. ارتجف لي جين-آه الذي كان يصرخ في وجه كيم وو-جين فجأة. – … لا أعرف تمامًا ما الذي يحدث، لكن لا تبدو أنها مشكلة كبيرة على أي حال. “إنها مجرد بعض الأبحاث وجمع للبيانات، هل حدث أي شيء خاص أثناء رحيلنا؟”. – حدث شيء مميز. لقد ظهر حدث كبير. لم يتفاجأ كيم وو-جين بكلمات آوه سي-تشان. – ظهرت زنزانة من الرتبة A+ في (يويدو) كان يتوقع أن يكون هناك حدث كبير بعد كل شيء. “هل يمكنني المشاركة؟”. كان الشيء المهم هو ما إذا كان يمكنه المشاركة في الحدث أم لا. أعطه آوه سي-تشان إجابة بسيطة. – بصراحة، لم يكن بإمكاني فعل شيء، الثلاث الطوابق مختلفة تماماً عن طابق وطابقين، ربما تفهم. من وجهة نظر كيم وو-جين، كان هذا بالفعل شيئًا توقعه. ‘إنه طبيعي’. من المستحيل لأي شخص أن يشارك في زنزانة ذات الـ3 طوابق من رتبة A+. خصوصاً على الهجوم الأول. دائمًا ما تكون المنافسة والمزايدة على الهجوم الأول هي الأكثر شراسة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن الزنزانات التي تمكن كيم وو-جين أو إسحاق إيفانوف من الوصول إليها كانت تلك التي فشلت عدة مرات أو كانت تحتوي على وحوش يصعب هزيمتها. “هناك وقت حتى الهجوم، حتى نتمكن من إيجاد طريقة للدخول”. ومع ذلك، لم يكن كيم وو-جين ينوي الاستسلام الآن. ‘لأن هذا الزنزانة هوجمت لمرة واحدة فقط’. في ذاكرته، لم يكن هناك شيء مثل المحاولة الثانية لهذا الزنزانة. ‘أريد الحصول على خاتم هرقل هذه المرة بطريقة ما’. – لذا لم أستطع أنا فعل أي شيء، لكن شخصًا ممتنًا أرسل لك هدية. كان بإمكانه سماع الإثارة بصوت آوه سي-تشان. “هدية؟”. – أرسلت شخصية كبيرة تسمى نقابة (الخلاص) رسالة إلى إسحاق إيفانوف. لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يبتسم لهذه الكلمات. لا حاجة لمزيد من الشرح. “كان الأمر يستحق مساعدة نقابة (الخلاص)”. لم يكن من الصعب التكهن بأن نقابة (الخلاص) أرادت أن تتعاون مع إسحاق إيفانوف لتطهير الزنزانة. – إذن سوف تدخل؟ إنها فرصة رائعة ولكنها في النهاية لا تزال عبارة عن زنزانة مكونة من 3 طوابق، إنه أيضًا المستوى 80 وما فوق، مستواك الحالي هو… “الآن وصلت إلى المستوى 60”. – نعم، سيكون الأمر صعبًا عليك في المستوى 60، إنه مثل لاعب من المستوى 10 ينتقل إلى المستوى 30 وفوق من الزنزانة، الأهم من ذلك كله، أن نقابة (الخلاص) دعوتك إلى الزنزانة ليس لمساعدتك، ولكن للاستفادة منك، لذلك سيكون الأمر أكثر خطورة، سيكون من الصعب التدخل “لا بأس، سأكون حذراً حتى النهاية”. أخذ كيم وو-جين تحذيرات آوه سي-تشان على محمل الجد. كما قال من قبل، بغض النظر عن مدى روعة الكنز، فإنه سيكون عديم الفائدة على الإطلاق إذا لم يكن لديك القدرة على استخدامه. لهذا السبب، قارن كيم وو-جين مرة أخرى قدراته الحالية بقدرات اللاعبين الذين من المحتمل أن يوجههم في الزنزانة. لن يكون الأمر سهلاً. من خلال هذا الزنزانة، تعلم أن قوة فارس الهيكل العظمي كانت أعلى بكثير مما كان يتوقع. لكن هذا وحده لم يكن ضمانًا كافيًا. ‘إذا كنت أرغب في الحصول على ما أريد، من الأفضل الأداء أكثر من كل النقابات، فعندئذ سأحتاج إلى الحصول على (زيادة ألفا)’. قد يكون الخصوم هذه المرة أقوى مما توقعه كيم وو-جين. – ماذا كانت مكافأة المستوى 60؟ لديك كتالوج أليس كذلك؟ “آه”. عندما طرح آوه سي-تشان هذا السؤال، جعل كيم وو-جين يدرك أن عقله كان منشغلًا للغاية لدرجة أنه نسي تمامًا مكافأة رفع مستواه. “الفهرس”. بناءً على ندائه، ظهر أمام عينيه الكتالوج الذي تمنحه هالته للوصول إلى المستوى 60. كان يعطي توهجًا ذهبيًا. … [ظهرت زنزانة الرتبة A+ من ثلاث طابق!] [الموقع حديقة يويدو!] [عنوان الزنزانة هو الأسد الذهبي!] انتشر خبر ظهور زنزانة من 3 طوابق رتبة A+ في كوريا بسرعة خارج البلاد إلى بقية العالم. [الحد الأقصى لعدد الداخلين هو 250! حد مستوى القبول هو 75!] [أصدرت نقابة (الخلاص) إعلانًا!] [أصدرت نقابة العنقاء إعلانًا!] سرعان ما بدأت النقابات في كوريا في التعبير عن إرادتها القوية للهجوم وتطهير الزنزانة. بخلاف ذلك، يبدو أن هناك أخبارًا لا حصر لها تتدفق. ㄴ لقد سمعت خبرًا يقول إن الحكومة الكورية ستسمح لأكبر 5 نقابات بالمشاركة في الهجوم، هل هذا صحيح؟ ㄴ لا، لماذا يعطونها للأجانب عندما تكون في كوريا؟ ㄴ هل تتقاضى الحكومة رواتبها بلا سبب مرة أخرى؟ ㄴ يجب أن تنظر إلى الموقف بشكل واقعي، تتسع لـ 250 شخصًا، 250! هل يمكنك العثور على 250 لاعبًا في كوريا يمكنهم إخلاء زنزانة ثلاث طوابق A+؟ ㄴ هذا صحيح. قد يكون من الأفضل لنا أن نفتح أبوابنا على أن نقوم بفرضها ونفشل، ونستفيد منها في وقت متأخر، ليس هناك خسارة هنا. ㄴ ثم سيجتمع كل هؤلاء الرجال المشهورين معًا، أليس كذلك؟ من الأخبار المتعلقة بالنقابات الخمس الكبرى التي تناقش مع الحكومة فيما يتعلق بالهجوم، إلى أخبار اللاعبين المشهورين الذين سيشاركون في الهجوم. لكن الخبر الأكثر حدة على الإطلاق كان. – أخبار عاجلة! إسحاق إيفانوف يشارك! ㄴ ماذا؟ ㄴ هل هذا حقيقي؟ باستثناء الأخبار التي تفيد بأنه سيشارك في الهجوم على زنزانة الأسد الذهبي، لم تكن هناك عملياً أي أخبار أخرى عن إسحاق إيفانوف. علاوة على ذلك، لم تكن مشاركته مجرد مشاركة. [كانت نقابة (الخلاص) هم الذين أرسلوا رسالة إلى إسحاق إيفانوف!] [الشخص الذي طلب المشاركة لم يكن إسحاق إيفانوف نفسه، بل نقابة (الخلاص)!] تم الكشف عن أن نقابة (الخلاص) هي التي طلبت من إسحاق إيفانوف المشاركة في الزنزانة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تطلب فيها نقابة (الخلاص) مساعدة لاعب آخر في زنزانة لم يحاولوها من قبل. [ظهور أول زنزانة ثلاث طوابق لإسحاق إيفانوف!] [هل تحاول نقابة (الخلاص) تربية إسحاق إيفانوف ليكون مخلصًا آخر؟] علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن هذه ستكون المرة الأولى التي يشارك فيها إسحاق إيفانوف في زنزانة من 3 طوابق تثبت أن نقابة (الخلاص) كانت تظهر احترام أكبر للعب آخر. كان هذا مفاجئًا بشكل رهيب لجميع أولئك الذين عرفوا نقابة (الخلاص) لأن نقابة (الخلاص) كانت معروفة بمعاملتها الباردة لأي لاعب لم يكن عضوًا في نقابتها. “عليك اللعـ**!”. عندما سمع بارك يونغ-وان الأخبار، كان منزعجًا بشكل مفهوم. “كم أنفقت عليه؟”. لم يشعر بالرضا عندما امتلأ العالم بأخبار عن إسحاق إيفانوف ونقابة (الخلاص) عندما كان هو الشخص الذي أنفق الكثير من المال للحصول على اسم إسحاق إيفانوف. ‘الأوغـ** من نقابة (الخلاص) يفعلون ذلك لأنهم يعرفون أنني أتواصل مع إسحاق إيفانوف؟’. لم يستطع بارك يونغ-وان إلا أن يتساءل عما إذا كانت نقابة (الخلاص) تتصرف بهذه الطريقة فقط لإفشال خططه. ‘مستحيل… لا أعتقد ذلك’. بالطبع، عرف بارك يونغ-وان أن شكوكه لم تكن مستحيلة تمامًا. فقط أن التوقيت ليس صحيحًا، لا أعتقد أن نقابة (الخلاص) تحاول قتلي بعد. وفقط أنا وإسحاق إيفانوف على علم بصفقتنا. شعر بارك يونغ-وان أن الأمر كله كان مصادفة. هل كان إسحاق إيفانوف هو من نشر المعلومات بنفسه؟
__________________________________
118 – التخرج من زنزانة الطابقين (4) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. ظهر رجل أمام مدرسة قريبة في منطقة (جانجنيونغ، جانغ-ووندو) حيث لا يزال بالإمكان رؤية خطوات الوحوش الضخمة على الملعب المغطى بالأعشاب الضارة. كان جسم الرجل كبيرًا بما يكفي لاعتباره وحشًا وكان مظهره أكثر من قاسي بما يكفي لمطابقة كلمة “وحش”. إذا رآه شخص لا يعرفه، فمن المحتمل أن يهربوا وهم يعتقدون أن وحشًا قد هرب من زنزانة. “لقد خرجوا”. لحسن الحظ، لم يخف هؤلاء القريبون كالزملاء والمعارف الذين اعتادوا على مظهره. “لي جين-آه!”. بدأ رجال آوه سي-تشان في الاقتراب منه للترحيب بعودته. لكن لدى لي جين-آه استجابة غريبة لأولئك الذين كانوا يقتربون. “آرررجه”. انحنى لي جين-آه وبدأ يتقيأ كل شيء كان في معدته. ‘هاه؟’. “هوك!”. توقفت خطوات رجال آوه سي-تشان الذين كانوا يهرعون لاستقباله على الفور. لا أصدق ذلك! لي جين-آه يتقيأ؟ “هذه مشكلة خطيرة، نحن بحاجة إلى الاتصال بالرئيس على الفور!”. لقد كان صادمًا للغاية بالنسبة لي جين-آه أن يتقيأ ما أكل، بغض النظر عن ماهيته وبغض النظر عن مقداره. على الأقل بالنسبة لأولئك الذين عرفوا لي جين-آه، في الواقع هذه كانت مسألة ملحة للغاية. بدأ أحد المرؤوسين على الفور في الاتصال بآوه سي-تشان. كانت في تلك اللحظة. “السيد، كيم وو-جين!”. بعد ظهور لي جين-آه، ظهر كيم وو-جين أيضًا. بعد أن نظر حول محيطه قليلاً، استدار كيم وو-جين على الفور لينظر إلى لي جين-آه الذي انهار على الأرض. لي جين-آه، الذي توقف أخيرًا عن التقيؤ، تجنب نظراته. ابتسم كيم وو-جين وابتعد ببطء. ‘هاه؟’. قادته مشية قصيرة إلى المرؤوس الذي اتصل بآوه سي-تشان. مد كيم وو-جين يده تجاهه. “أنا اسلم الهاتف للسيد كيم وو-جين”. بمجرد أن وضع كيم وو-جين الهاتف على أذنه، سمع صوت آوه سي-تشان. – ماذا يحدث هنا؟ لي جين-آه يتقيأ؟ ماذا حدث في الزنزانة؟ سأل آوه سي-تشان سلسلة من الأسئلة، وامتلأت نبرته بالإلحاح. – هاه؟ إذا دخل شيء ما في معدته، فسيهضمه بسهولة، فلماذا يتقيأ؟ كان من الواضح أن آوه سي-تشان صُدم أيضًا من حقيقة أن لي جين-آه كان يتقيأ شيئًا كان قد أكله. “عمل فوق طاقته فقط، ولا توجد مشكلة”. – إجهاد؟ “لقد دفعته بقوة أكبر قليلاً من المعتاد من أجل الاستعداد بشكل صحيح لتخرجنا من الزنزانات ذات الطابقين”. حينها تحدث. “اللعـ**، كان ذلك صعبًا بعض الشيء؟! لقد كنت على وشك الموت!”. عند سماع ما قاله كيم وو-جين في المكالمة، لم يستطع لي جين-آه إلا الصراخ احتجاجًا. هل كان هذا صوت لي جين-آه؟ ماذا يقول؟ غير مدرك للظروف، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يكون لديه بعض الشكوك. ليصرخ لي جين-آه مرة أخرى. “فارس الهيكل العظمي اللعـ**!”. – فارس الهيكل العظمي؟ المهارة الجديدة؟ اذا ما هي المشكلة؟ ابتسم كيم وو-جين برفق عند تعليقه. “كانت مهارتي الجديدة أقوى قليلاً مما توقعت، لذلك كان لدي مشكلة صغيرة في التحكم في الطاقة”. “أنت تقول إنها مشكلة صغيرة، لقد كدت أن أُقتل على يد ذلك الفارس العظمي! اللعـ**، فقط إذا كان هناك وحشان من هذا القبيل…”. ارتجف لي جين-آه الذي كان يصرخ في وجه كيم وو-جين فجأة. – … لا أعرف تمامًا ما الذي يحدث، لكن لا تبدو أنها مشكلة كبيرة على أي حال. “إنها مجرد بعض الأبحاث وجمع للبيانات، هل حدث أي شيء خاص أثناء رحيلنا؟”. – حدث شيء مميز. لقد ظهر حدث كبير. لم يتفاجأ كيم وو-جين بكلمات آوه سي-تشان. – ظهرت زنزانة من الرتبة A+ في (يويدو) كان يتوقع أن يكون هناك حدث كبير بعد كل شيء. “هل يمكنني المشاركة؟”. كان الشيء المهم هو ما إذا كان يمكنه المشاركة في الحدث أم لا. أعطه آوه سي-تشان إجابة بسيطة. – بصراحة، لم يكن بإمكاني فعل شيء، الثلاث الطوابق مختلفة تماماً عن طابق وطابقين، ربما تفهم. من وجهة نظر كيم وو-جين، كان هذا بالفعل شيئًا توقعه. ‘إنه طبيعي’. من المستحيل لأي شخص أن يشارك في زنزانة ذات الـ3 طوابق من رتبة A+. خصوصاً على الهجوم الأول. دائمًا ما تكون المنافسة والمزايدة على الهجوم الأول هي الأكثر شراسة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن الزنزانات التي تمكن كيم وو-جين أو إسحاق إيفانوف من الوصول إليها كانت تلك التي فشلت عدة مرات أو كانت تحتوي على وحوش يصعب هزيمتها. “هناك وقت حتى الهجوم، حتى نتمكن من إيجاد طريقة للدخول”. ومع ذلك، لم يكن كيم وو-جين ينوي الاستسلام الآن. ‘لأن هذا الزنزانة هوجمت لمرة واحدة فقط’. في ذاكرته، لم يكن هناك شيء مثل المحاولة الثانية لهذا الزنزانة. ‘أريد الحصول على خاتم هرقل هذه المرة بطريقة ما’. – لذا لم أستطع أنا فعل أي شيء، لكن شخصًا ممتنًا أرسل لك هدية. كان بإمكانه سماع الإثارة بصوت آوه سي-تشان. “هدية؟”. – أرسلت شخصية كبيرة تسمى نقابة (الخلاص) رسالة إلى إسحاق إيفانوف. لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يبتسم لهذه الكلمات. لا حاجة لمزيد من الشرح. “كان الأمر يستحق مساعدة نقابة (الخلاص)”. لم يكن من الصعب التكهن بأن نقابة (الخلاص) أرادت أن تتعاون مع إسحاق إيفانوف لتطهير الزنزانة. – إذن سوف تدخل؟ إنها فرصة رائعة ولكنها في النهاية لا تزال عبارة عن زنزانة مكونة من 3 طوابق، إنه أيضًا المستوى 80 وما فوق، مستواك الحالي هو… “الآن وصلت إلى المستوى 60”. – نعم، سيكون الأمر صعبًا عليك في المستوى 60، إنه مثل لاعب من المستوى 10 ينتقل إلى المستوى 30 وفوق من الزنزانة، الأهم من ذلك كله، أن نقابة (الخلاص) دعوتك إلى الزنزانة ليس لمساعدتك، ولكن للاستفادة منك، لذلك سيكون الأمر أكثر خطورة، سيكون من الصعب التدخل “لا بأس، سأكون حذراً حتى النهاية”. أخذ كيم وو-جين تحذيرات آوه سي-تشان على محمل الجد. كما قال من قبل، بغض النظر عن مدى روعة الكنز، فإنه سيكون عديم الفائدة على الإطلاق إذا لم يكن لديك القدرة على استخدامه. لهذا السبب، قارن كيم وو-جين مرة أخرى قدراته الحالية بقدرات اللاعبين الذين من المحتمل أن يوجههم في الزنزانة. لن يكون الأمر سهلاً. من خلال هذا الزنزانة، تعلم أن قوة فارس الهيكل العظمي كانت أعلى بكثير مما كان يتوقع. لكن هذا وحده لم يكن ضمانًا كافيًا. ‘إذا كنت أرغب في الحصول على ما أريد، من الأفضل الأداء أكثر من كل النقابات، فعندئذ سأحتاج إلى الحصول على (زيادة ألفا)’. قد يكون الخصوم هذه المرة أقوى مما توقعه كيم وو-جين. – ماذا كانت مكافأة المستوى 60؟ لديك كتالوج أليس كذلك؟ “آه”. عندما طرح آوه سي-تشان هذا السؤال، جعل كيم وو-جين يدرك أن عقله كان منشغلًا للغاية لدرجة أنه نسي تمامًا مكافأة رفع مستواه. “الفهرس”. بناءً على ندائه، ظهر أمام عينيه الكتالوج الذي تمنحه هالته للوصول إلى المستوى 60. كان يعطي توهجًا ذهبيًا. … [ظهرت زنزانة الرتبة A+ من ثلاث طابق!] [الموقع حديقة يويدو!] [عنوان الزنزانة هو الأسد الذهبي!] انتشر خبر ظهور زنزانة من 3 طوابق رتبة A+ في كوريا بسرعة خارج البلاد إلى بقية العالم. [الحد الأقصى لعدد الداخلين هو 250! حد مستوى القبول هو 75!] [أصدرت نقابة (الخلاص) إعلانًا!] [أصدرت نقابة العنقاء إعلانًا!] سرعان ما بدأت النقابات في كوريا في التعبير عن إرادتها القوية للهجوم وتطهير الزنزانة. بخلاف ذلك، يبدو أن هناك أخبارًا لا حصر لها تتدفق. ㄴ لقد سمعت خبرًا يقول إن الحكومة الكورية ستسمح لأكبر 5 نقابات بالمشاركة في الهجوم، هل هذا صحيح؟ ㄴ لا، لماذا يعطونها للأجانب عندما تكون في كوريا؟ ㄴ هل تتقاضى الحكومة رواتبها بلا سبب مرة أخرى؟ ㄴ يجب أن تنظر إلى الموقف بشكل واقعي، تتسع لـ 250 شخصًا، 250! هل يمكنك العثور على 250 لاعبًا في كوريا يمكنهم إخلاء زنزانة ثلاث طوابق A+؟ ㄴ هذا صحيح. قد يكون من الأفضل لنا أن نفتح أبوابنا على أن نقوم بفرضها ونفشل، ونستفيد منها في وقت متأخر، ليس هناك خسارة هنا. ㄴ ثم سيجتمع كل هؤلاء الرجال المشهورين معًا، أليس كذلك؟ من الأخبار المتعلقة بالنقابات الخمس الكبرى التي تناقش مع الحكومة فيما يتعلق بالهجوم، إلى أخبار اللاعبين المشهورين الذين سيشاركون في الهجوم. لكن الخبر الأكثر حدة على الإطلاق كان. – أخبار عاجلة! إسحاق إيفانوف يشارك! ㄴ ماذا؟ ㄴ هل هذا حقيقي؟ باستثناء الأخبار التي تفيد بأنه سيشارك في الهجوم على زنزانة الأسد الذهبي، لم تكن هناك عملياً أي أخبار أخرى عن إسحاق إيفانوف. علاوة على ذلك، لم تكن مشاركته مجرد مشاركة. [كانت نقابة (الخلاص) هم الذين أرسلوا رسالة إلى إسحاق إيفانوف!] [الشخص الذي طلب المشاركة لم يكن إسحاق إيفانوف نفسه، بل نقابة (الخلاص)!] تم الكشف عن أن نقابة (الخلاص) هي التي طلبت من إسحاق إيفانوف المشاركة في الزنزانة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تطلب فيها نقابة (الخلاص) مساعدة لاعب آخر في زنزانة لم يحاولوها من قبل. [ظهور أول زنزانة ثلاث طوابق لإسحاق إيفانوف!] [هل تحاول نقابة (الخلاص) تربية إسحاق إيفانوف ليكون مخلصًا آخر؟] علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن هذه ستكون المرة الأولى التي يشارك فيها إسحاق إيفانوف في زنزانة من 3 طوابق تثبت أن نقابة (الخلاص) كانت تظهر احترام أكبر للعب آخر. كان هذا مفاجئًا بشكل رهيب لجميع أولئك الذين عرفوا نقابة (الخلاص) لأن نقابة (الخلاص) كانت معروفة بمعاملتها الباردة لأي لاعب لم يكن عضوًا في نقابتها. “عليك اللعـ**!”. عندما سمع بارك يونغ-وان الأخبار، كان منزعجًا بشكل مفهوم. “كم أنفقت عليه؟”. لم يشعر بالرضا عندما امتلأ العالم بأخبار عن إسحاق إيفانوف ونقابة (الخلاص) عندما كان هو الشخص الذي أنفق الكثير من المال للحصول على اسم إسحاق إيفانوف. ‘الأوغـ** من نقابة (الخلاص) يفعلون ذلك لأنهم يعرفون أنني أتواصل مع إسحاق إيفانوف؟’. لم يستطع بارك يونغ-وان إلا أن يتساءل عما إذا كانت نقابة (الخلاص) تتصرف بهذه الطريقة فقط لإفشال خططه. ‘مستحيل… لا أعتقد ذلك’. بالطبع، عرف بارك يونغ-وان أن شكوكه لم تكن مستحيلة تمامًا. فقط أن التوقيت ليس صحيحًا، لا أعتقد أن نقابة (الخلاص) تحاول قتلي بعد. وفقط أنا وإسحاق إيفانوف على علم بصفقتنا. شعر بارك يونغ-وان أن الأمر كله كان مصادفة. هل كان إسحاق إيفانوف هو من نشر المعلومات بنفسه؟
3 من 5
3 من 5
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
