- التخرج من زنزانة الطابقين (5)
119 – التخرج من زنزانة الطابقين (5)
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
“إنه جيد جدًا في نشر المعلومات”.
أثناء النظر في المقال عن إسحاق إيفانوف، ابتسم كيم وو-جين قليلاً.
في اللحظة التي انتشرت فيها المعلومات حول اتصال بارك يونغ-وان بإسحاق إيفانوف، تحركت نقابة (الخلاص) على الفور
تذكر المحادثة مع آوه سي-تشان في ذهنه.
في ذلك الوقت، أخبر آوه سي-تشان كيم وو-جين أنه سيسرب حقيقة أن بارك يونغ-وان كان يتصل بإسحاق إيفانوف إلى نقابة (الخلاص).
دائمًا ما يرتفع سعر الفدية عندما يكون هناك منافس.
كان السبب بالطبع هو رفع قيمة إسحاق إيفانوف.
ونتيجة لذلك، تم الحصول بسهولة على مهارة فارس الهيكل العظمي والدخول إلى زنزانة الأسد الذهبي الجديد.
‘كل شيء على ما يرام حتى الآن’.
لم يعتقد كيم وو-جين أن الوضع يمكن أن يتحسن أكثر مما كان عليه حاليًا.
والآن لم يكن هناك سوى مهمة واحدة أخرى عليه القيام بها.
‘كل ما يهم الآن هو ما إذا كان بإمكاني توضيح ذلك أم لا’.
هل سيكون كيم وو-جين قادرًا على اغتنام الفرصة الذهبية التي وُضعت أمامه مباشرةً؟
في مواجهة هذا السؤال، نظر كيم وو-جين إلى نافذة المهارة أمام عينيه.
————————————-
[هائج]
– المرتبة : F
– التأثير : تحويل وحوش اللاموتى التي تم استدعاؤها إلى هائجين.
————————————–
عندما رآه، أغلق كيم وو-جين عينيه وبدأ يفكر بعمق.
لن يكون من السهل تنظيف الزنزانة.
‘لن يكون من السهل منع نفسي من التميز أكثر من اللازم’.
…
غالبًا ما كان يشار إلى اللاعبين على أنهم المختارون.
بطريقة ما، هذا البيان لم يكن خطأ.
حقيقة أنهم أصبحوا لاعبين كانت في حد ذاتها أعظم فائدة يمكن لأي شخص أن يأمل فيها.
كان الأمر مشابهًا للفوز باليانصيب.
في العالم، لم يكن الحصول على مبلغ كبير من المال أمرًا نادرًا للغاية، لكن هذا لا يعني أنه لمجرد امتلاكك لثروة يمكن أن يكون لديك تأثير كبير.
كان الأمر نفسه بالنسبة للاعبين.
يمكن اعتبار اللاعبين الذين بقوا في الزنزانات في الطابق الأول محظوظين بما يكفي للفوز باليانصيب.
لكن بعبارة أخرى، كان تأثيرهم على العالم غير موجود عمليًا.
ومع ذلك، من اللحظة التي وصلوا فيها إلى المستوى 100، سترتفع حالة اللاعب إلى مستوى جديد تمامًا.
كان من الممكن تمامًا تغيير الخريطة السياسية في بلد ما اعتمادًا على إرادتهم وقدراتهم.
كان اللاعبون الذين تحدوا زنزانات الثالث طوابق هم أولئك الذين اقتربوا من هذا المستوى من القوة والتأثير.
“كل واحد منهم مذهل للغاية، هناك الكلب المجنون تشان دو-مينغ الذي كان لديه 5 زنزانات مسحها بنفسه، و النسر الذهبي الذين هم الجيل القادم من مجموعة نقابة (العظيم الواحد) ، وحتى الأعضاء السُمر في نقابة (الأمازون”.
كان هناك من لديهم أسماء وألقاب مختلفة، وأولئك الذين لديهم سمعة مشابهة لمشاهير المشاهير.
بالطبع، نظرًا لأنه كانت زنزانة 3 طوابق من الرتبة A+ وليست زنزانة عادية من 3 طوابق، كان من الطبيعي أن يكون المشاركون لاعبين مشهورين.
“لكن هذا سيء بعض الشيء، أفضل اللاعبين هنا فقط بالمستوى 70، أليس كذلك؟”.
ومع ذلك، حتى عند التفكير فيه، كانت وجوه أولئك الذين كانوا يتجمعون للمشاركة في زنزانة الأسد الذهبي متنوعة تمامًا.
“وهي زنزانة كورية، لماذا يوجد الكثير من الأجانب؟”.
وكان هناك الكثير ممن يجدون صعوبة في فهم سبب وجود هذه النسبة الكبيرة من الأجانب.
في هذا العصر حيث كان يُنظر إلى كل زنزانة A+ كأصل وطني، ستحاول معظم البلدان ملء وتطهير الزنزانات من رتبة A+ بأفراد من جنسيتها الخاصة قدر الإمكان.
ومع ذلك، في زنزانة الأسد الذهبي، كان 130 من المشاركين من الأجانب.
“بماذا تفكر نقابة (الخلاص)؟”.
كان هذا لأن نقابة (الخلاص) التي كانت تمتلك جميع الحقوق تقريبًا في زنزانة الأسد الذهبي، فتحت الأبواب أمام هذه الزنزانة.
عندما فتحوا الأبواب، كان من الطبيعي أن تلتصق النقابات الموهوبة ببعضها البعض.
“حسنًا، سيؤدي هذا بالتأكيد إلى زيادة فرصنا في التخلص منه..”.
بالطبع، كانت هذه أفضل طريقة لزيادة معدل نجاح هجوم الزنزانة.
ألم يكن من المفيد والمصلحة الوطنية تحدي الزنزانة مع لاعبين ماهرين بدلاً من استخدام لاعبين من نفس الجنسية؟
كان الرأي العام أيضًا جيدًا جدًا.
كان الإجماع الرئيسي هو أن نقابة (الخلاص) قد اتخذت خيارًا حكيمًا عند النظر إلى الوضع من النطاق الكبير.
“هذا ليس مثلهم”.
ومع ذلك، كانت أفكار لي جين-آه مختلفة.
“يا، ما رأيك؟”.
“يجب أن يكونوا على قدر ما من المهارة”.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لكيم وو-جين.
‘إنهم أعضاء مختلفون تمامًا عن ذاكرتي’.
كان اللاعبون الذين شاركوا في زنزانة الأسد الذهبي هذه المرة مختلفين تمامًا عن ذاكرة كيم وو-جين.
‘شاركت أفضل 5 نقابات، ولكن ليس إلى هذا الحد’.
بالمقارنة مع العدد الموجود هذه المرة، بدا الرقم من ذلك الوقت مثيرًا للشفقة.
لم يكن من قبيل المبالغة.
حتى لو لم يكونوا ينتمون إلى أفضل 5 نقابات، فإن معظم الأعضاء الأجانب المشاركين في الزنزانة كانوا من تلقوا دعمًا من حكوماتهم.
حتى لو كان هؤلاء الأشخاص قد قتلوا الناس، فقد تدخلت الحكومة للسماح لهم بالدخول.
‘من الواضح أنه بسببي’.
لم يكن هناك سبب يدعو إلى النظر حوله لأنه من الواضح أن وجوده هو الذي غير التاريخ الذي يتذكره تمامًا.
“مما يعني أن لديهم بالتأكيد شيئًا مخططًا لي..”.
كان هناك سبب لكل شيء، وكان سبب هذا التغيير على الأرجح هو إسحاق إيفانوف.
لذلك، عزز كيم وو-جين تركيزه إلى الذروة.
“هل يحاولون قتلنا؟ هاه؟ لديهم عقل لإزالة البراعم النامية قبل أن تتفتح؟”.
طرح لي جين-آه بعض الأسئلة عليه.
“شئ مثل هذا”.
جلبت إجابة كيم وو-جين أسئلة قليلة أخرى إلى ذهن لي جين-آه.
ماذا لو كانوا يريدون حقًا قتلهم؟
إذا كان الأمر كذلك، فهل يستطيع كيم وو-جين النجاة حقًا ضدهم؟
كان مصدر قلق مهم.
إذا لم يعتقد كيم وو-جين أنه يستطيع فعل ذلك، فمن المحتمل أنه كان سيتجنب الزنزانة بأي ثمن.
“همم”.
بعد فترة وجيزة، خطرت في ذهن كيم وو-جين فكرة.
إذا كانوا يعتزمون قتلي، آمل أن يجلبوا شيئًا جيدًا، فرص مثل هذه لا تأتي للاعبين بسهولة.
في ذلك الحين.
“نحن هنا”.
وصلت السيارة إلى وجهتها.
“هناك ساعة حتى يحين وقت بدء الهجوم”.
رد كل من لي جين-آه و كيم وو-جين بعد ذلك.
” وداعاً (vidaniya Da – свидания До)”.
“свидания До”.
بهاتين الكلمتين، فتحوا باب السيارة وخرجوا.
“إنه إسحاق!”.
“إنه إسحاق إيفانوف!”.
في تلك اللحظة بدأت الهتافات تتفجر حول حديقة يويدو.
وكانت علامة على أن هجوم الزنزانة كان قاب قوسين أو أدنى.
…
على الرغم من أنه كان شهر أكتوبر، إلا أن حديقة يويدو كانت مليئة بالناس كما لو كان الوقت عندما كانت أشجار أزهار الكرز في حالة إزهار كامل.
“رائع! إنه مليء باللاعبين المشهورين الذين رأيتهم فقط على هاتفي!”.
“انظري هناك! السيارات التي يمتلكها اللاعبون في ساحة الانتظار ليست مزحة!”.
“لا يمكن مقارنة ذلك الوقت في بوسان بهذا، هذه ليست سيارات منتجة بكميات كبيرة، لقد تم تصنيعها خصيصًا من قبل مصنعي السيارات!”.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألم تكن هناك قصة عن وجود سيارة صغيرة في ساحة انتظار اللاعبين عندما هاجموا زنزانة A+ في بوسان؟”. (ههههه)
“هاي، هذا سخيف، أي لاعب يمكنه مهاجمة زنزانة من رتبة A+ ويقود سيارة صغيرة؟ ربما هذه مجرد شائعة”.
“لا، أنا متأكد من وجود منشور على الإنترنت يظهر أنها متوقفة من بين جميع السيارات باهظة الثمن الأخرى”.
“يجب أن تكون مزيفة، حتى لو لم يكن لديك خيار، فلن يحرج أحد نفسه بهذا الشكل”.
لم يكن الأمر يتعلق بقلة من الناس، بل كان هناك حشد كبير لإلقاء نظرة على اللاعبين المشهورين.
بالطبع، كان هناك لاعب توقعوه أكثر من الآخرين.
“مرحبًا، أليست هذه سيارة السفارة الروسية هناك؟”.
“حقًا؟”.
“هاه؟ هاه!”.
“إنه إسحاق!”.
“إنه إسحاق إيفانوف!”.
إسحاق إيفانوف.
بدأ منتزه يويدو المليء بالناس يهتفون بنفس الطريقة التي هتفوا بها للأبطال واللاعبين المشهورين في نقابة (الخلاص).
كان الهتاف شديدًا.
“إسحاق إيفانوف! لقد أرسلت لك فطائر شوكولا!”.
“لقد أرسلت أيضًا!”.
“أنا أيضاً!”.
كان هناك العديد من الهتافات المختلفة التي بدت بصوت عالٍ في حديقة يويدو، حتى أنهم تمكنوا من اختراق الخيمة بالقرب من بوابة الزنزانة التي تم بناؤها للاعبين.
“أعتقد أن إسحاق وصل”.
بفضل هذا ثلاثة لاعبين، رجلان وامرأة، كانوا يواجهون رجلاً آخر، علموا بوصوله.
ثم دعونا نختتم هذه المناقشة، سيكون الأمر مزعجًا إذا سمعه شخص آخر، إذن إسحاق إيفانوف لديه العنصر المسمى سوار فان جوخ، أليس كذلك؟”.
“نعم”.
“لذا أتيت إلينا فجأة قبل أن يبدأ هجوم الزنزانة وأخبرتنا بمعلومات لم يتم الإفصاح عنها حتى للجمهور لحملنا على قتله وأخذ السوار؟”.
الرجل الآسيوي الذي طرح هذا السؤال كشف أنياب مخيفة من فمه.
“لقد أعطيتك للتو بعض المعلومات التي قد تكون مفيدة”.
الرجل اللطيف الذي أمامهم ابتسم قبل أن يواصل الكلام.
“ولكن ليس من النادر أن يدخل لاعب مبتدئ زنزانة من 3 طوابق لأول مرة ولا يتمكن من التعامل معه”.
قام الرجل من مقعده، وأكمل كلامه.
“حسنًا، أتمنى لكم النجاح في تطهير الزنزانة”.
بعد أن غادر، قام اللاعبون الثلاثة الآخرون من مقاعدهم واتجهوا في اتجاهات مختلفة.
لكن عيون الثلاثة كانت متشابهة.
‘يمكنني على الأقل الحصول على عنصر أسطوري’.
كانت العيون لصائد كنوز قد تلقى للتو خريطة كنز.
___________________________________________ استمتعوا 4 من 5
___________________________________________
استمتعوا
4 من 5
119 – التخرج من زنزانة الطابقين (5) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. “إنه جيد جدًا في نشر المعلومات”. أثناء النظر في المقال عن إسحاق إيفانوف، ابتسم كيم وو-جين قليلاً. في اللحظة التي انتشرت فيها المعلومات حول اتصال بارك يونغ-وان بإسحاق إيفانوف، تحركت نقابة (الخلاص) على الفور تذكر المحادثة مع آوه سي-تشان في ذهنه. في ذلك الوقت، أخبر آوه سي-تشان كيم وو-جين أنه سيسرب حقيقة أن بارك يونغ-وان كان يتصل بإسحاق إيفانوف إلى نقابة (الخلاص). دائمًا ما يرتفع سعر الفدية عندما يكون هناك منافس. كان السبب بالطبع هو رفع قيمة إسحاق إيفانوف. ونتيجة لذلك، تم الحصول بسهولة على مهارة فارس الهيكل العظمي والدخول إلى زنزانة الأسد الذهبي الجديد. ‘كل شيء على ما يرام حتى الآن’. لم يعتقد كيم وو-جين أن الوضع يمكن أن يتحسن أكثر مما كان عليه حاليًا. والآن لم يكن هناك سوى مهمة واحدة أخرى عليه القيام بها. ‘كل ما يهم الآن هو ما إذا كان بإمكاني توضيح ذلك أم لا’. هل سيكون كيم وو-جين قادرًا على اغتنام الفرصة الذهبية التي وُضعت أمامه مباشرةً؟ في مواجهة هذا السؤال، نظر كيم وو-جين إلى نافذة المهارة أمام عينيه. ————————————- [هائج] – المرتبة : F – التأثير : تحويل وحوش اللاموتى التي تم استدعاؤها إلى هائجين. ————————————– عندما رآه، أغلق كيم وو-جين عينيه وبدأ يفكر بعمق. لن يكون من السهل تنظيف الزنزانة. ‘لن يكون من السهل منع نفسي من التميز أكثر من اللازم’. … غالبًا ما كان يشار إلى اللاعبين على أنهم المختارون. بطريقة ما، هذا البيان لم يكن خطأ. حقيقة أنهم أصبحوا لاعبين كانت في حد ذاتها أعظم فائدة يمكن لأي شخص أن يأمل فيها. كان الأمر مشابهًا للفوز باليانصيب. في العالم، لم يكن الحصول على مبلغ كبير من المال أمرًا نادرًا للغاية، لكن هذا لا يعني أنه لمجرد امتلاكك لثروة يمكن أن يكون لديك تأثير كبير. كان الأمر نفسه بالنسبة للاعبين. يمكن اعتبار اللاعبين الذين بقوا في الزنزانات في الطابق الأول محظوظين بما يكفي للفوز باليانصيب. لكن بعبارة أخرى، كان تأثيرهم على العالم غير موجود عمليًا. ومع ذلك، من اللحظة التي وصلوا فيها إلى المستوى 100، سترتفع حالة اللاعب إلى مستوى جديد تمامًا. كان من الممكن تمامًا تغيير الخريطة السياسية في بلد ما اعتمادًا على إرادتهم وقدراتهم. كان اللاعبون الذين تحدوا زنزانات الثالث طوابق هم أولئك الذين اقتربوا من هذا المستوى من القوة والتأثير. “كل واحد منهم مذهل للغاية، هناك الكلب المجنون تشان دو-مينغ الذي كان لديه 5 زنزانات مسحها بنفسه، و النسر الذهبي الذين هم الجيل القادم من مجموعة نقابة (العظيم الواحد) ، وحتى الأعضاء السُمر في نقابة (الأمازون”. كان هناك من لديهم أسماء وألقاب مختلفة، وأولئك الذين لديهم سمعة مشابهة لمشاهير المشاهير. بالطبع، نظرًا لأنه كانت زنزانة 3 طوابق من الرتبة A+ وليست زنزانة عادية من 3 طوابق، كان من الطبيعي أن يكون المشاركون لاعبين مشهورين. “لكن هذا سيء بعض الشيء، أفضل اللاعبين هنا فقط بالمستوى 70، أليس كذلك؟”. ومع ذلك، حتى عند التفكير فيه، كانت وجوه أولئك الذين كانوا يتجمعون للمشاركة في زنزانة الأسد الذهبي متنوعة تمامًا. “وهي زنزانة كورية، لماذا يوجد الكثير من الأجانب؟”. وكان هناك الكثير ممن يجدون صعوبة في فهم سبب وجود هذه النسبة الكبيرة من الأجانب. في هذا العصر حيث كان يُنظر إلى كل زنزانة A+ كأصل وطني، ستحاول معظم البلدان ملء وتطهير الزنزانات من رتبة A+ بأفراد من جنسيتها الخاصة قدر الإمكان. ومع ذلك، في زنزانة الأسد الذهبي، كان 130 من المشاركين من الأجانب. “بماذا تفكر نقابة (الخلاص)؟”. كان هذا لأن نقابة (الخلاص) التي كانت تمتلك جميع الحقوق تقريبًا في زنزانة الأسد الذهبي، فتحت الأبواب أمام هذه الزنزانة. عندما فتحوا الأبواب، كان من الطبيعي أن تلتصق النقابات الموهوبة ببعضها البعض. “حسنًا، سيؤدي هذا بالتأكيد إلى زيادة فرصنا في التخلص منه..”. بالطبع، كانت هذه أفضل طريقة لزيادة معدل نجاح هجوم الزنزانة. ألم يكن من المفيد والمصلحة الوطنية تحدي الزنزانة مع لاعبين ماهرين بدلاً من استخدام لاعبين من نفس الجنسية؟ كان الرأي العام أيضًا جيدًا جدًا. كان الإجماع الرئيسي هو أن نقابة (الخلاص) قد اتخذت خيارًا حكيمًا عند النظر إلى الوضع من النطاق الكبير. “هذا ليس مثلهم”. ومع ذلك، كانت أفكار لي جين-آه مختلفة. “يا، ما رأيك؟”. “يجب أن يكونوا على قدر ما من المهارة”. وكان الأمر نفسه بالنسبة لكيم وو-جين. ‘إنهم أعضاء مختلفون تمامًا عن ذاكرتي’. كان اللاعبون الذين شاركوا في زنزانة الأسد الذهبي هذه المرة مختلفين تمامًا عن ذاكرة كيم وو-جين. ‘شاركت أفضل 5 نقابات، ولكن ليس إلى هذا الحد’. بالمقارنة مع العدد الموجود هذه المرة، بدا الرقم من ذلك الوقت مثيرًا للشفقة. لم يكن من قبيل المبالغة. حتى لو لم يكونوا ينتمون إلى أفضل 5 نقابات، فإن معظم الأعضاء الأجانب المشاركين في الزنزانة كانوا من تلقوا دعمًا من حكوماتهم. حتى لو كان هؤلاء الأشخاص قد قتلوا الناس، فقد تدخلت الحكومة للسماح لهم بالدخول. ‘من الواضح أنه بسببي’. لم يكن هناك سبب يدعو إلى النظر حوله لأنه من الواضح أن وجوده هو الذي غير التاريخ الذي يتذكره تمامًا. “مما يعني أن لديهم بالتأكيد شيئًا مخططًا لي..”. كان هناك سبب لكل شيء، وكان سبب هذا التغيير على الأرجح هو إسحاق إيفانوف. لذلك، عزز كيم وو-جين تركيزه إلى الذروة. “هل يحاولون قتلنا؟ هاه؟ لديهم عقل لإزالة البراعم النامية قبل أن تتفتح؟”. طرح لي جين-آه بعض الأسئلة عليه. “شئ مثل هذا”. جلبت إجابة كيم وو-جين أسئلة قليلة أخرى إلى ذهن لي جين-آه. ماذا لو كانوا يريدون حقًا قتلهم؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل يستطيع كيم وو-جين النجاة حقًا ضدهم؟ كان مصدر قلق مهم. إذا لم يعتقد كيم وو-جين أنه يستطيع فعل ذلك، فمن المحتمل أنه كان سيتجنب الزنزانة بأي ثمن. “همم”. بعد فترة وجيزة، خطرت في ذهن كيم وو-جين فكرة. إذا كانوا يعتزمون قتلي، آمل أن يجلبوا شيئًا جيدًا، فرص مثل هذه لا تأتي للاعبين بسهولة. في ذلك الحين. “نحن هنا”. وصلت السيارة إلى وجهتها. “هناك ساعة حتى يحين وقت بدء الهجوم”. رد كل من لي جين-آه و كيم وو-جين بعد ذلك. ” وداعاً (vidaniya Da – свидания До)”. “свидания До”. بهاتين الكلمتين، فتحوا باب السيارة وخرجوا. “إنه إسحاق!”. “إنه إسحاق إيفانوف!”. في تلك اللحظة بدأت الهتافات تتفجر حول حديقة يويدو. وكانت علامة على أن هجوم الزنزانة كان قاب قوسين أو أدنى. … على الرغم من أنه كان شهر أكتوبر، إلا أن حديقة يويدو كانت مليئة بالناس كما لو كان الوقت عندما كانت أشجار أزهار الكرز في حالة إزهار كامل. “رائع! إنه مليء باللاعبين المشهورين الذين رأيتهم فقط على هاتفي!”. “انظري هناك! السيارات التي يمتلكها اللاعبون في ساحة الانتظار ليست مزحة!”. “لا يمكن مقارنة ذلك الوقت في بوسان بهذا، هذه ليست سيارات منتجة بكميات كبيرة، لقد تم تصنيعها خصيصًا من قبل مصنعي السيارات!”. “الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألم تكن هناك قصة عن وجود سيارة صغيرة في ساحة انتظار اللاعبين عندما هاجموا زنزانة A+ في بوسان؟”. (ههههه) “هاي، هذا سخيف، أي لاعب يمكنه مهاجمة زنزانة من رتبة A+ ويقود سيارة صغيرة؟ ربما هذه مجرد شائعة”. “لا، أنا متأكد من وجود منشور على الإنترنت يظهر أنها متوقفة من بين جميع السيارات باهظة الثمن الأخرى”. “يجب أن تكون مزيفة، حتى لو لم يكن لديك خيار، فلن يحرج أحد نفسه بهذا الشكل”. لم يكن الأمر يتعلق بقلة من الناس، بل كان هناك حشد كبير لإلقاء نظرة على اللاعبين المشهورين. بالطبع، كان هناك لاعب توقعوه أكثر من الآخرين. “مرحبًا، أليست هذه سيارة السفارة الروسية هناك؟”. “حقًا؟”. “هاه؟ هاه!”. “إنه إسحاق!”. “إنه إسحاق إيفانوف!”. إسحاق إيفانوف. بدأ منتزه يويدو المليء بالناس يهتفون بنفس الطريقة التي هتفوا بها للأبطال واللاعبين المشهورين في نقابة (الخلاص). كان الهتاف شديدًا. “إسحاق إيفانوف! لقد أرسلت لك فطائر شوكولا!”. “لقد أرسلت أيضًا!”. “أنا أيضاً!”. كان هناك العديد من الهتافات المختلفة التي بدت بصوت عالٍ في حديقة يويدو، حتى أنهم تمكنوا من اختراق الخيمة بالقرب من بوابة الزنزانة التي تم بناؤها للاعبين. “أعتقد أن إسحاق وصل”. بفضل هذا ثلاثة لاعبين، رجلان وامرأة، كانوا يواجهون رجلاً آخر، علموا بوصوله. ثم دعونا نختتم هذه المناقشة، سيكون الأمر مزعجًا إذا سمعه شخص آخر، إذن إسحاق إيفانوف لديه العنصر المسمى سوار فان جوخ، أليس كذلك؟”. “نعم”. “لذا أتيت إلينا فجأة قبل أن يبدأ هجوم الزنزانة وأخبرتنا بمعلومات لم يتم الإفصاح عنها حتى للجمهور لحملنا على قتله وأخذ السوار؟”. الرجل الآسيوي الذي طرح هذا السؤال كشف أنياب مخيفة من فمه. “لقد أعطيتك للتو بعض المعلومات التي قد تكون مفيدة”. الرجل اللطيف الذي أمامهم ابتسم قبل أن يواصل الكلام. “ولكن ليس من النادر أن يدخل لاعب مبتدئ زنزانة من 3 طوابق لأول مرة ولا يتمكن من التعامل معه”. قام الرجل من مقعده، وأكمل كلامه. “حسنًا، أتمنى لكم النجاح في تطهير الزنزانة”. بعد أن غادر، قام اللاعبون الثلاثة الآخرون من مقاعدهم واتجهوا في اتجاهات مختلفة. لكن عيون الثلاثة كانت متشابهة. ‘يمكنني على الأقل الحصول على عنصر أسطوري’. كانت العيون لصائد كنوز قد تلقى للتو خريطة كنز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
