نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 120

- الإزعاج (1)

- الإزعاج (1)

120 – الإزعاج (1)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

تم الترحيب بـ 250 لاعباً، مجتمعين من جميع أنحاء العالم، بمنظر حقل رملي يشبه الصحراء زرعت فوقه الأشجار، بمجرد دخولهم الزنزانة.

“غابة في صحراء..”.

كانت بيئة من المستحيل رؤيتها في الواقع.

ومع ذلك، لم يفاجأ أي من اللاعبين بهذا المشهد غير الواقعي أمامهم.

“سيكون هذا ألمًا في المؤخرة”.

لأنه بغض النظر عن البيئة، كانت هذه لا تزال زنزانة.

“لن يكون من السهل القتال”.

“حسنًا، وسيكون الأمر أكثر إزعاجًا إذا كانت هناك وحوش تعيش في الأشجار”.

بدلاً من ذلك، بدأ اللاعبون في النظر حول البيئة، ليس للإعجاب بالمناظر الطبيعية، ولكن لاكتشاف طريقة لهم للقتال في مثل هذه البيئة.

وفي اللحظة التي دخل فيها آخر شخص بوابة الزنزانة، بدا الإخطار المتوقع في آذانهم.

[اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء للانتقال إلى المستوى التالي].

الجميع صنع وجهًا عندما سمعوا شروط إخلاء الطابق الأول من الإشعار.

”انسان الغاب؟ هذا صداع”.

“اصطياد قرد في هذا المكان، أليس هذا هو السيناريو الأسوأ؟”.

“سوف نمر بوقت عصيب”.

عبر الجميع عن أفكارهم عندما رأوا الإخطار.

لاعب واحد فقط، آخر لاعب دخل، لم يتفاعل مع الإشعار.

لم يكن ذلك لأنه لم يستطع فهم الموقف، ولكن لأنه لاحظ شيئًا ما.

‘كما هو متوقع’.

إذا اعتقد المرء أن هذا الموقف كان كافيًا لإحباطه، فسيكون تلك إهانة لكيم وو-جين.

‘هناك بعض الأشخاص الذين يستهدفونني’.

في اللحظة التي دخل فيها إلى الزنزانة، لاحظ كيم وو-جين أن هناك بعض النظرات التي تشبه الصيادين الذين نظروا إلى فرائسهم، ولهذا السبب لم ينتبه للإخطار.

“وفقًا لذكرياتي، لم يكن الطابق الأول صعبًا حقًا”.

كما أن حقيقة أنه كان لديه بالفعل مستوى معين من المعلومات حول الزنزانة تعني أنه لا يحتاج حقًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام للإخطارات.

دون معرفة أفكاره، توجه لي جين-آه إلى كيم وو-جين وتحدث بعناية باللغة الروسية.

“ما هي الخطة؟”.

عندما قال تلك الكلمات صوته مُلئ برغبة المعركة.

لقد شعر بالنظرات أيضًا.

كان هناك بعض الأشخاص الذين رأوهم فريسة وليس لاعبين.

‘يبدو أن التدريب كان يستحق ذلك’.

بفضل التدريب الذي أعطاه كيم وو-جين، جعل لي جين-آه مستاءً قليلاً من معاملته مثل الفريسة.

بالطبع، إذا كان لي جين-آه قد سمع أفكار كيم وو-جين، فمن المحتمل أنه قد اختلف بشدة.

“لا أعرف من هم ولكن..”.

بغض النظر، كان على كيم وو-جين اتخاذ قرار.

كان عليه أن يقرر ما سيفعله تجاه أولئك الذين كانوا يستهدفونه مثل الفريسة.

لم يقلق كيم وو-جين بشأن ذلك لفترة طويلة.

سأجعلهم يدفعون ثمن معاملتي مثل الفريسة.

أفضل شيء يمكن للاعبين فعله في زنزانة هو الاتحاد معًا.

لم تكن هناك زنزانة لا يمكن تطهيرها إذا تم إعطاء اللاعبين أدوارهم وأوامرهم مثل النحل.

لكن اللاعبين لم يتمكنوا من القيام بذلك.

بعد كل شيء، لم يكن البشر قادرين على أداء واجباتهم مثل النحل.

في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك سوى طريق واحد يمكن أن يسلكوه.

“إنه الطابق الأول فقط، لذا دعونا لا نجعل الأمر صعبًا للغاية”.

“دعونا نبذل قصارى جهدنا”.

لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء مركز قيادة وهيكل، فقد استخدموا جميعًا قدرتهم وحيلهم الخاصة لتنظيف الطابق الأول.

“إذا كانت هناك إشارة إنقاذ، فلنحاول جميعًا مساعدة بعضنا البعض”.

كان من الأفضل لهم أن يوافقوا على مساعدة بعضهم البعض في حالات الطوارئ بدلاً من التشبث ببعضهم البعض الآن بشكل أخرق.

على الأقل عرف اللاعبون الذين لديهم خبرة في زنزانات الـ 3 طوابق ذلك، لذلك سرعان ما تجمع 250 شخصًا إلى أحزابهم الصغيرة.

بالطبع، كيم وو-جين تحرك مع لي جين-آه.

بينما كانوا يبتعدون، قدم لي جين-آه عرضًا لـ كيم وو-جين.

“أعتقد أن هناك بعض اللاعبين يستهدفوننا، ماذا لو نضرب أولاً قبل أن يأتوا؟”.

أرادهم أن يكشفوا من كانوا يستهدفون ثم يتخلصوا منهم قبل أن يتحركوا.

هذا كان أسلوب لي جين-آه.

“هذا هو أسلوبك أليس كذلك؟”.

وكان أسلوب كيم وو-جين أيضاً، ألم يكن كيم وو-جين هو الذي حقق أهدافه بإزالة كل المتغيرات بقوى ساحقة؟

لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يضحك على كلمات لي جين-آه.

“أعتقد أنني كنت أتصرف بقسوة للغاية”.

لم يكن أسلوب كيم وو-جين عنيفًا وساحقًا كما اعتقد لي جين-آه.

إذا كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يكون لقب كيم وو-جين هو “كلب الصيد”.

أطلق عليه اسم “كلب الصيد” لأن قدرته على اصطياد الفريسة كانت أكبر بكثير من أي شخص آخر.

“سأريك كيف يبدو أسلوبي حقًا”.

“هاه؟”.

أراد كيم وو-جين أن يُظهر لي جين-آه قدرته الحقيقية.

بدأ  كلب الصيد في التعقب.

لا يمكن إخلاء الزنزانات إلا من خلال إكمال المهام، وكان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من المهام.

مهام للبقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت، ومهام لمطاردة وقتل عدد أو نوع معين من الوحوش، والمهام التي تتطلب تعقب وقتل وحش معين.

عند تنفيذ هذه الأنواع الثلاثة من المهام، كان هناك عامل واحد مطلوب بشكل عام وهو امتلاك معرفة واسعة بالوحوش.

سواء كان الأمر يتعلق بالصيد أو البقاء على قيد الحياة، إذا كنت تعرف نوع الوحش الذي كنت تتعامل معه، ألن يكون الأمر أسهل؟.

أنفقت النقابات في جميع أنحاء العالم الكثير من المال لشراء معلومات عن الوحوش ومن ثم ستنفق المزيد لتوظيف محترفين لاستخدام المعلومات لإظهار المعلومات للاعبين بأكثر الطرق واقعية، على سبيل المثال الـCG.

كانت المعرفة بعد كل شيء، أفضل سلاح والنقابة التي جمعت أكبر قدر من المعرفة كانت أفضل نقابة.

هذا هو السبب في أن نقابة (الخلاص) كانت الأفضل.

تمكنت نقابة (الخلاص) من تجميع المعلومات من خلال مهاجمة الزنزانات التي تم التخلي عنها من قبل النقابات الأخرى، بناءً على تلك المعلومات، وتمكنوا من تربية أفضل اللاعبين.

في النهاية، باستخدام الكمية الكبيرة من التراكمات التي لديهم، تمكنوا من إنشاء وحش اسمه كيم وو-جين.

بعبارة أخرى، في رأس كيم وو-جين كانت المعلومات المتراكمة عن الوحوش التي جمعتها نقابة (الخلاص) لسنوات عديدة.

‘إنسان الغاب ذو العين الحمراء’.

لم يكن من المبالغة القول إنه في هذه المرحلة لم يكن هناك وحش لم يكن كيم وو-جين يعرف عنه.

‘لابد أنها أكل نوعه الخاص’.

وينطبق الشيء نفسه على إنسان الغاب ذو العين الحمراء.

استخدم كيم وو-جين المعرفة الموجودة في رأسه لمعرفة خصائص الوحش.

يعيش إنسان الغاب في مجموعات من عشرة أفراد أو أكثر، إنه قوي بما يكفي ليأكل نوعه لكنه سيظل مختبئًا في الظل وسيكون أكثر خطورة من المعتاد عندما تواجه اللاعبين لأول مرة، فمن المحتمل أن تترك أراضيها، لذا فإن أهم شيء هو تحديد المنطقة.

بمجرد أن انتهى من توصيفه، بدأ في التحرك.

“كتاب الموتى”.

بعد أن أخرج كيم وو-جين كتاب الموتى، أخرج اللوح الذي كان الصفحة الأولى وكسره.

بات!

تحول اللوح المكسور ببطء إلى هيكل عظمي صغير.

لقد كان جنديًا عظميًا من طراز العفاريت الذي يذكر أحدهم بقاتل حيث كان يرتدي زي قتال ضيق يشبه لون الأرضية الرملية.

قام كيم وو-جين بفحص الهيكل العظمي للحظة قبل أن يضع قناع غريم ريبر على وجهه.

[لقد اتصلت بالهيكل العظمي].

ثم بعد أن اتصل بالهيكل العظمي، بدأ يرى العالم من خلال عيون جندي الهيكل العظمي.

في الوقت نفسه، بدأ الجندي العظمي بالابتعاد بصمت.

تشان دو-مينغ.

كانت الصين هي الدولة التي لديها أكبر عدد من اللاعبين في العالم ومن بين اللاعبين الذين يقل مستواهم عن 100، يمكن احتساب شهرته في المراكز العشرة الأولى بسهولة. وهو ما كان إنجازًا جديرًا بالملاحظة.

كان هناك سببان وراء شهرته.

أحدها أنه لم يكن عضوًا في أي نقابة.

الآخر هو أنه على الرغم من أنه لم يكن في نقابة، إلا أنه لا يزال يعمل بجد ومجنون بما يكفي لفعل ما يريد.

في الواقع، حتى داخل كل اللاعبين في الصين، كان من المستحيل تقريبًا العثور على أي لاعب يتصرف بهذه الطريقة دون أن يكون عضوًا في نقابة مؤثرة أولاً.

لذلك أُطلق عليه لقب “الكلب المجنون”.

“هل لديه حقًا شيء مثل هذا الأخ؟”.

والآن وجد هدفًا.

“نعم، يبدو أنه سوار فان جوخ من نقابة (كونلون)، وهو عنصر التقطه في الزنزانة الأخيرة”.

“بالزنزانة الأخيرة، هل تقصد تلك الموجودة في تايوان؟”.

“أجل، أبواب الجحيم”.

“إنه رجل رائع حقًا”.

كان الهدف إسحاق إيفانوف.

“هذا ليست بصفقة كبيرة، أنت ممتن فقط، ألست سعيدًا لأنه جلب لنا كنزًا من حيث لم نتمكن من الحصول عليه؟ أليس هذا كل ما في الأمر؟”.

كان سبب كونه الهدف بسيطًا.

“لكن هذا يمكن أن يكون فخًا، أليس كذلك؟ لا يمكن أن يكونوا قد جاءوا للتو وأخبرونا بالأشياء التي يمتلكها بدافع النية الحسنة”.

قبل أسبوع، طلب شخص ما التحدث إلى تشان دو-مينغ.

في مناسبة عادية كان سيتجاهله، لكن حتى تشان دو-مينغ لم يجرؤ على تجاهل مكالمة من وزارة الأمن العام الصينية.

في ذلك الاجتماع، علم أن إسحاق إيفانوف لديه كنز ثمين يعرف باسم سوار فان جوخ.

“صحيح، يريدوننا أن نقتله ونأخذها”.

بالطبع، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها، كان من الواضح أنهم كانوا يحاولون التخلص من إسحاق إيفانوف باستخدام يدي تشان دو-مينغ.

“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟ هاه؟”.

عرف تشان دو-مينغ هذا أيضًا.

ومع ذلك، لم يهتم.

“أليس المهم هو ما إذا كان الأمر يستحق أم لا أن تقتله ونأخذه؟ وبقدر ما أستطيع أن أرى، فإن سوار فان جوخ هو الشيء المثالي لقتله والاستيلاء عليه، يمكنك استخدام أكثر من 4 تأثيرات الخواتم”.

بدلا من ذلك رحب بهذا الوضع.

“مع أربع خواتم من الدرجة الأولى لن يتمكن أحد، ولا حتى نقابة (الخلاص) من لمسي في زنزانة”.

في نظره، كانت هذه فرصة مثالية له ليصبح الأفضل.

“إذن متى نتحرك؟ ليس فقط أنت أليس كذلك؟ ألن يكون من الأفضل التعامل مع الأمر قبل أن يتحرك هؤلاء الأشخاص الآخرون؟”.

“لم اتأكد مما إذا كان يرتدي السوار حتى الآن، فما الفائدة من القيام بهذه الحركة؟ سوف أتحرك بعد أن تأكيد أنه يحمل السوار معه”.

“آه”.

لذلك كان أكثر حذراً.

“سوف يستغرق الأمر أربعة أيام على الأقل لمطاردة القرد على أي حال، لنأخذ الوقت الكافي لمعرفة الموقف”.

كان مستعدًا لمطاردة بطيئة.

“ببطء مع رباطة جأش، ليس الأمر كما لو أن الزنزانة سيتم إخلاء سبيلها فجأة أو شيء من هذا القبيل”. (النحس التام…)

في اللحظة التي أومأ فيها رجاله رؤوسهم بالموافقة.

[لقد تم اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء].

[انتقل إلى الطابق التالي].

“هاه؟”.

“ما هذا بحق خالق الجحيم؟”.

بعد ثماني ساعات من دخول الزنزانة، سمع جميع المشاركين الإخطار بأن الطابق الأول قد تم تطهيره.

120 – الإزعاج (1) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. تم الترحيب بـ 250 لاعباً، مجتمعين من جميع أنحاء العالم، بمنظر حقل رملي يشبه الصحراء زرعت فوقه الأشجار، بمجرد دخولهم الزنزانة. “غابة في صحراء..”. كانت بيئة من المستحيل رؤيتها في الواقع. ومع ذلك، لم يفاجأ أي من اللاعبين بهذا المشهد غير الواقعي أمامهم. “سيكون هذا ألمًا في المؤخرة”. لأنه بغض النظر عن البيئة، كانت هذه لا تزال زنزانة. “لن يكون من السهل القتال”. “حسنًا، وسيكون الأمر أكثر إزعاجًا إذا كانت هناك وحوش تعيش في الأشجار”. بدلاً من ذلك، بدأ اللاعبون في النظر حول البيئة، ليس للإعجاب بالمناظر الطبيعية، ولكن لاكتشاف طريقة لهم للقتال في مثل هذه البيئة. وفي اللحظة التي دخل فيها آخر شخص بوابة الزنزانة، بدا الإخطار المتوقع في آذانهم. [اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء للانتقال إلى المستوى التالي]. الجميع صنع وجهًا عندما سمعوا شروط إخلاء الطابق الأول من الإشعار. ”انسان الغاب؟ هذا صداع”. “اصطياد قرد في هذا المكان، أليس هذا هو السيناريو الأسوأ؟”. “سوف نمر بوقت عصيب”. عبر الجميع عن أفكارهم عندما رأوا الإخطار. لاعب واحد فقط، آخر لاعب دخل، لم يتفاعل مع الإشعار. لم يكن ذلك لأنه لم يستطع فهم الموقف، ولكن لأنه لاحظ شيئًا ما. ‘كما هو متوقع’. إذا اعتقد المرء أن هذا الموقف كان كافيًا لإحباطه، فسيكون تلك إهانة لكيم وو-جين. ‘هناك بعض الأشخاص الذين يستهدفونني’. في اللحظة التي دخل فيها إلى الزنزانة، لاحظ كيم وو-جين أن هناك بعض النظرات التي تشبه الصيادين الذين نظروا إلى فرائسهم، ولهذا السبب لم ينتبه للإخطار. “وفقًا لذكرياتي، لم يكن الطابق الأول صعبًا حقًا”. كما أن حقيقة أنه كان لديه بالفعل مستوى معين من المعلومات حول الزنزانة تعني أنه لا يحتاج حقًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام للإخطارات. دون معرفة أفكاره، توجه لي جين-آه إلى كيم وو-جين وتحدث بعناية باللغة الروسية. “ما هي الخطة؟”. عندما قال تلك الكلمات صوته مُلئ برغبة المعركة. لقد شعر بالنظرات أيضًا. كان هناك بعض الأشخاص الذين رأوهم فريسة وليس لاعبين. ‘يبدو أن التدريب كان يستحق ذلك’. بفضل التدريب الذي أعطاه كيم وو-جين، جعل لي جين-آه مستاءً قليلاً من معاملته مثل الفريسة. بالطبع، إذا كان لي جين-آه قد سمع أفكار كيم وو-جين، فمن المحتمل أنه قد اختلف بشدة. “لا أعرف من هم ولكن..”. بغض النظر، كان على كيم وو-جين اتخاذ قرار. كان عليه أن يقرر ما سيفعله تجاه أولئك الذين كانوا يستهدفونه مثل الفريسة. لم يقلق كيم وو-جين بشأن ذلك لفترة طويلة. سأجعلهم يدفعون ثمن معاملتي مثل الفريسة. … أفضل شيء يمكن للاعبين فعله في زنزانة هو الاتحاد معًا. لم تكن هناك زنزانة لا يمكن تطهيرها إذا تم إعطاء اللاعبين أدوارهم وأوامرهم مثل النحل. لكن اللاعبين لم يتمكنوا من القيام بذلك. بعد كل شيء، لم يكن البشر قادرين على أداء واجباتهم مثل النحل. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك سوى طريق واحد يمكن أن يسلكوه. “إنه الطابق الأول فقط، لذا دعونا لا نجعل الأمر صعبًا للغاية”. “دعونا نبذل قصارى جهدنا”. لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء مركز قيادة وهيكل، فقد استخدموا جميعًا قدرتهم وحيلهم الخاصة لتنظيف الطابق الأول. “إذا كانت هناك إشارة إنقاذ، فلنحاول جميعًا مساعدة بعضنا البعض”. كان من الأفضل لهم أن يوافقوا على مساعدة بعضهم البعض في حالات الطوارئ بدلاً من التشبث ببعضهم البعض الآن بشكل أخرق. على الأقل عرف اللاعبون الذين لديهم خبرة في زنزانات الـ 3 طوابق ذلك، لذلك سرعان ما تجمع 250 شخصًا إلى أحزابهم الصغيرة. بالطبع، كيم وو-جين تحرك مع لي جين-آه. بينما كانوا يبتعدون، قدم لي جين-آه عرضًا لـ كيم وو-جين. “أعتقد أن هناك بعض اللاعبين يستهدفوننا، ماذا لو نضرب أولاً قبل أن يأتوا؟”. أرادهم أن يكشفوا من كانوا يستهدفون ثم يتخلصوا منهم قبل أن يتحركوا. هذا كان أسلوب لي جين-آه. “هذا هو أسلوبك أليس كذلك؟”. وكان أسلوب كيم وو-جين أيضاً، ألم يكن كيم وو-جين هو الذي حقق أهدافه بإزالة كل المتغيرات بقوى ساحقة؟ لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يضحك على كلمات لي جين-آه. “أعتقد أنني كنت أتصرف بقسوة للغاية”. لم يكن أسلوب كيم وو-جين عنيفًا وساحقًا كما اعتقد لي جين-آه. إذا كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يكون لقب كيم وو-جين هو “كلب الصيد”. أطلق عليه اسم “كلب الصيد” لأن قدرته على اصطياد الفريسة كانت أكبر بكثير من أي شخص آخر. “سأريك كيف يبدو أسلوبي حقًا”. “هاه؟”. أراد كيم وو-جين أن يُظهر لي جين-آه قدرته الحقيقية. بدأ  كلب الصيد في التعقب. … لا يمكن إخلاء الزنزانات إلا من خلال إكمال المهام، وكان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من المهام. مهام للبقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت، ومهام لمطاردة وقتل عدد أو نوع معين من الوحوش، والمهام التي تتطلب تعقب وقتل وحش معين. عند تنفيذ هذه الأنواع الثلاثة من المهام، كان هناك عامل واحد مطلوب بشكل عام وهو امتلاك معرفة واسعة بالوحوش. سواء كان الأمر يتعلق بالصيد أو البقاء على قيد الحياة، إذا كنت تعرف نوع الوحش الذي كنت تتعامل معه، ألن يكون الأمر أسهل؟. أنفقت النقابات في جميع أنحاء العالم الكثير من المال لشراء معلومات عن الوحوش ومن ثم ستنفق المزيد لتوظيف محترفين لاستخدام المعلومات لإظهار المعلومات للاعبين بأكثر الطرق واقعية، على سبيل المثال الـCG. كانت المعرفة بعد كل شيء، أفضل سلاح والنقابة التي جمعت أكبر قدر من المعرفة كانت أفضل نقابة. هذا هو السبب في أن نقابة (الخلاص) كانت الأفضل. تمكنت نقابة (الخلاص) من تجميع المعلومات من خلال مهاجمة الزنزانات التي تم التخلي عنها من قبل النقابات الأخرى، بناءً على تلك المعلومات، وتمكنوا من تربية أفضل اللاعبين. في النهاية، باستخدام الكمية الكبيرة من التراكمات التي لديهم، تمكنوا من إنشاء وحش اسمه كيم وو-جين. بعبارة أخرى، في رأس كيم وو-جين كانت المعلومات المتراكمة عن الوحوش التي جمعتها نقابة (الخلاص) لسنوات عديدة. ‘إنسان الغاب ذو العين الحمراء’. لم يكن من المبالغة القول إنه في هذه المرحلة لم يكن هناك وحش لم يكن كيم وو-جين يعرف عنه. ‘لابد أنها أكل نوعه الخاص’. وينطبق الشيء نفسه على إنسان الغاب ذو العين الحمراء. استخدم كيم وو-جين المعرفة الموجودة في رأسه لمعرفة خصائص الوحش. يعيش إنسان الغاب في مجموعات من عشرة أفراد أو أكثر، إنه قوي بما يكفي ليأكل نوعه لكنه سيظل مختبئًا في الظل وسيكون أكثر خطورة من المعتاد عندما تواجه اللاعبين لأول مرة، فمن المحتمل أن تترك أراضيها، لذا فإن أهم شيء هو تحديد المنطقة. بمجرد أن انتهى من توصيفه، بدأ في التحرك. “كتاب الموتى”. بعد أن أخرج كيم وو-جين كتاب الموتى، أخرج اللوح الذي كان الصفحة الأولى وكسره. بات! تحول اللوح المكسور ببطء إلى هيكل عظمي صغير. لقد كان جنديًا عظميًا من طراز العفاريت الذي يذكر أحدهم بقاتل حيث كان يرتدي زي قتال ضيق يشبه لون الأرضية الرملية. قام كيم وو-جين بفحص الهيكل العظمي للحظة قبل أن يضع قناع غريم ريبر على وجهه. [لقد اتصلت بالهيكل العظمي]. ثم بعد أن اتصل بالهيكل العظمي، بدأ يرى العالم من خلال عيون جندي الهيكل العظمي. في الوقت نفسه، بدأ الجندي العظمي بالابتعاد بصمت. … تشان دو-مينغ. كانت الصين هي الدولة التي لديها أكبر عدد من اللاعبين في العالم ومن بين اللاعبين الذين يقل مستواهم عن 100، يمكن احتساب شهرته في المراكز العشرة الأولى بسهولة. وهو ما كان إنجازًا جديرًا بالملاحظة. كان هناك سببان وراء شهرته. أحدها أنه لم يكن عضوًا في أي نقابة. الآخر هو أنه على الرغم من أنه لم يكن في نقابة، إلا أنه لا يزال يعمل بجد ومجنون بما يكفي لفعل ما يريد. في الواقع، حتى داخل كل اللاعبين في الصين، كان من المستحيل تقريبًا العثور على أي لاعب يتصرف بهذه الطريقة دون أن يكون عضوًا في نقابة مؤثرة أولاً. لذلك أُطلق عليه لقب “الكلب المجنون”. “هل لديه حقًا شيء مثل هذا الأخ؟”. والآن وجد هدفًا. “نعم، يبدو أنه سوار فان جوخ من نقابة (كونلون)، وهو عنصر التقطه في الزنزانة الأخيرة”. “بالزنزانة الأخيرة، هل تقصد تلك الموجودة في تايوان؟”. “أجل، أبواب الجحيم”. “إنه رجل رائع حقًا”. كان الهدف إسحاق إيفانوف. “هذا ليست بصفقة كبيرة، أنت ممتن فقط، ألست سعيدًا لأنه جلب لنا كنزًا من حيث لم نتمكن من الحصول عليه؟ أليس هذا كل ما في الأمر؟”. كان سبب كونه الهدف بسيطًا. “لكن هذا يمكن أن يكون فخًا، أليس كذلك؟ لا يمكن أن يكونوا قد جاءوا للتو وأخبرونا بالأشياء التي يمتلكها بدافع النية الحسنة”. قبل أسبوع، طلب شخص ما التحدث إلى تشان دو-مينغ. في مناسبة عادية كان سيتجاهله، لكن حتى تشان دو-مينغ لم يجرؤ على تجاهل مكالمة من وزارة الأمن العام الصينية. في ذلك الاجتماع، علم أن إسحاق إيفانوف لديه كنز ثمين يعرف باسم سوار فان جوخ. “صحيح، يريدوننا أن نقتله ونأخذها”. بالطبع، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها، كان من الواضح أنهم كانوا يحاولون التخلص من إسحاق إيفانوف باستخدام يدي تشان دو-مينغ. “هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟ هاه؟”. عرف تشان دو-مينغ هذا أيضًا. ومع ذلك، لم يهتم. “أليس المهم هو ما إذا كان الأمر يستحق أم لا أن تقتله ونأخذه؟ وبقدر ما أستطيع أن أرى، فإن سوار فان جوخ هو الشيء المثالي لقتله والاستيلاء عليه، يمكنك استخدام أكثر من 4 تأثيرات الخواتم”. بدلا من ذلك رحب بهذا الوضع. “مع أربع خواتم من الدرجة الأولى لن يتمكن أحد، ولا حتى نقابة (الخلاص) من لمسي في زنزانة”. في نظره، كانت هذه فرصة مثالية له ليصبح الأفضل. “إذن متى نتحرك؟ ليس فقط أنت أليس كذلك؟ ألن يكون من الأفضل التعامل مع الأمر قبل أن يتحرك هؤلاء الأشخاص الآخرون؟”. “لم اتأكد مما إذا كان يرتدي السوار حتى الآن، فما الفائدة من القيام بهذه الحركة؟ سوف أتحرك بعد أن تأكيد أنه يحمل السوار معه”. “آه”. لذلك كان أكثر حذراً. “سوف يستغرق الأمر أربعة أيام على الأقل لمطاردة القرد على أي حال، لنأخذ الوقت الكافي لمعرفة الموقف”. كان مستعدًا لمطاردة بطيئة. “ببطء مع رباطة جأش، ليس الأمر كما لو أن الزنزانة سيتم إخلاء سبيلها فجأة أو شيء من هذا القبيل”. (النحس التام…) في اللحظة التي أومأ فيها رجاله رؤوسهم بالموافقة. [لقد تم اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء]. [انتقل إلى الطابق التالي]. “هاه؟”. “ما هذا بحق خالق الجحيم؟”. بعد ثماني ساعات من دخول الزنزانة، سمع جميع المشاركين الإخطار بأن الطابق الأول قد تم تطهيره.

______________________________________

5 من 5

انتهت الدفعة اليوم استمتعوا، و علقوا

120 – الإزعاج (1) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. تم الترحيب بـ 250 لاعباً، مجتمعين من جميع أنحاء العالم، بمنظر حقل رملي يشبه الصحراء زرعت فوقه الأشجار، بمجرد دخولهم الزنزانة. “غابة في صحراء..”. كانت بيئة من المستحيل رؤيتها في الواقع. ومع ذلك، لم يفاجأ أي من اللاعبين بهذا المشهد غير الواقعي أمامهم. “سيكون هذا ألمًا في المؤخرة”. لأنه بغض النظر عن البيئة، كانت هذه لا تزال زنزانة. “لن يكون من السهل القتال”. “حسنًا، وسيكون الأمر أكثر إزعاجًا إذا كانت هناك وحوش تعيش في الأشجار”. بدلاً من ذلك، بدأ اللاعبون في النظر حول البيئة، ليس للإعجاب بالمناظر الطبيعية، ولكن لاكتشاف طريقة لهم للقتال في مثل هذه البيئة. وفي اللحظة التي دخل فيها آخر شخص بوابة الزنزانة، بدا الإخطار المتوقع في آذانهم. [اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء للانتقال إلى المستوى التالي]. الجميع صنع وجهًا عندما سمعوا شروط إخلاء الطابق الأول من الإشعار. ”انسان الغاب؟ هذا صداع”. “اصطياد قرد في هذا المكان، أليس هذا هو السيناريو الأسوأ؟”. “سوف نمر بوقت عصيب”. عبر الجميع عن أفكارهم عندما رأوا الإخطار. لاعب واحد فقط، آخر لاعب دخل، لم يتفاعل مع الإشعار. لم يكن ذلك لأنه لم يستطع فهم الموقف، ولكن لأنه لاحظ شيئًا ما. ‘كما هو متوقع’. إذا اعتقد المرء أن هذا الموقف كان كافيًا لإحباطه، فسيكون تلك إهانة لكيم وو-جين. ‘هناك بعض الأشخاص الذين يستهدفونني’. في اللحظة التي دخل فيها إلى الزنزانة، لاحظ كيم وو-جين أن هناك بعض النظرات التي تشبه الصيادين الذين نظروا إلى فرائسهم، ولهذا السبب لم ينتبه للإخطار. “وفقًا لذكرياتي، لم يكن الطابق الأول صعبًا حقًا”. كما أن حقيقة أنه كان لديه بالفعل مستوى معين من المعلومات حول الزنزانة تعني أنه لا يحتاج حقًا إلى إيلاء الكثير من الاهتمام للإخطارات. دون معرفة أفكاره، توجه لي جين-آه إلى كيم وو-جين وتحدث بعناية باللغة الروسية. “ما هي الخطة؟”. عندما قال تلك الكلمات صوته مُلئ برغبة المعركة. لقد شعر بالنظرات أيضًا. كان هناك بعض الأشخاص الذين رأوهم فريسة وليس لاعبين. ‘يبدو أن التدريب كان يستحق ذلك’. بفضل التدريب الذي أعطاه كيم وو-جين، جعل لي جين-آه مستاءً قليلاً من معاملته مثل الفريسة. بالطبع، إذا كان لي جين-آه قد سمع أفكار كيم وو-جين، فمن المحتمل أنه قد اختلف بشدة. “لا أعرف من هم ولكن..”. بغض النظر، كان على كيم وو-جين اتخاذ قرار. كان عليه أن يقرر ما سيفعله تجاه أولئك الذين كانوا يستهدفونه مثل الفريسة. لم يقلق كيم وو-جين بشأن ذلك لفترة طويلة. سأجعلهم يدفعون ثمن معاملتي مثل الفريسة. … أفضل شيء يمكن للاعبين فعله في زنزانة هو الاتحاد معًا. لم تكن هناك زنزانة لا يمكن تطهيرها إذا تم إعطاء اللاعبين أدوارهم وأوامرهم مثل النحل. لكن اللاعبين لم يتمكنوا من القيام بذلك. بعد كل شيء، لم يكن البشر قادرين على أداء واجباتهم مثل النحل. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك سوى طريق واحد يمكن أن يسلكوه. “إنه الطابق الأول فقط، لذا دعونا لا نجعل الأمر صعبًا للغاية”. “دعونا نبذل قصارى جهدنا”. لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء مركز قيادة وهيكل، فقد استخدموا جميعًا قدرتهم وحيلهم الخاصة لتنظيف الطابق الأول. “إذا كانت هناك إشارة إنقاذ، فلنحاول جميعًا مساعدة بعضنا البعض”. كان من الأفضل لهم أن يوافقوا على مساعدة بعضهم البعض في حالات الطوارئ بدلاً من التشبث ببعضهم البعض الآن بشكل أخرق. على الأقل عرف اللاعبون الذين لديهم خبرة في زنزانات الـ 3 طوابق ذلك، لذلك سرعان ما تجمع 250 شخصًا إلى أحزابهم الصغيرة. بالطبع، كيم وو-جين تحرك مع لي جين-آه. بينما كانوا يبتعدون، قدم لي جين-آه عرضًا لـ كيم وو-جين. “أعتقد أن هناك بعض اللاعبين يستهدفوننا، ماذا لو نضرب أولاً قبل أن يأتوا؟”. أرادهم أن يكشفوا من كانوا يستهدفون ثم يتخلصوا منهم قبل أن يتحركوا. هذا كان أسلوب لي جين-آه. “هذا هو أسلوبك أليس كذلك؟”. وكان أسلوب كيم وو-جين أيضاً، ألم يكن كيم وو-جين هو الذي حقق أهدافه بإزالة كل المتغيرات بقوى ساحقة؟ لم يستطع كيم وو-جين إلا أن يضحك على كلمات لي جين-آه. “أعتقد أنني كنت أتصرف بقسوة للغاية”. لم يكن أسلوب كيم وو-جين عنيفًا وساحقًا كما اعتقد لي جين-آه. إذا كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يكون لقب كيم وو-جين هو “كلب الصيد”. أطلق عليه اسم “كلب الصيد” لأن قدرته على اصطياد الفريسة كانت أكبر بكثير من أي شخص آخر. “سأريك كيف يبدو أسلوبي حقًا”. “هاه؟”. أراد كيم وو-جين أن يُظهر لي جين-آه قدرته الحقيقية. بدأ  كلب الصيد في التعقب. … لا يمكن إخلاء الزنزانات إلا من خلال إكمال المهام، وكان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من المهام. مهام للبقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت، ومهام لمطاردة وقتل عدد أو نوع معين من الوحوش، والمهام التي تتطلب تعقب وقتل وحش معين. عند تنفيذ هذه الأنواع الثلاثة من المهام، كان هناك عامل واحد مطلوب بشكل عام وهو امتلاك معرفة واسعة بالوحوش. سواء كان الأمر يتعلق بالصيد أو البقاء على قيد الحياة، إذا كنت تعرف نوع الوحش الذي كنت تتعامل معه، ألن يكون الأمر أسهل؟. أنفقت النقابات في جميع أنحاء العالم الكثير من المال لشراء معلومات عن الوحوش ومن ثم ستنفق المزيد لتوظيف محترفين لاستخدام المعلومات لإظهار المعلومات للاعبين بأكثر الطرق واقعية، على سبيل المثال الـCG. كانت المعرفة بعد كل شيء، أفضل سلاح والنقابة التي جمعت أكبر قدر من المعرفة كانت أفضل نقابة. هذا هو السبب في أن نقابة (الخلاص) كانت الأفضل. تمكنت نقابة (الخلاص) من تجميع المعلومات من خلال مهاجمة الزنزانات التي تم التخلي عنها من قبل النقابات الأخرى، بناءً على تلك المعلومات، وتمكنوا من تربية أفضل اللاعبين. في النهاية، باستخدام الكمية الكبيرة من التراكمات التي لديهم، تمكنوا من إنشاء وحش اسمه كيم وو-جين. بعبارة أخرى، في رأس كيم وو-جين كانت المعلومات المتراكمة عن الوحوش التي جمعتها نقابة (الخلاص) لسنوات عديدة. ‘إنسان الغاب ذو العين الحمراء’. لم يكن من المبالغة القول إنه في هذه المرحلة لم يكن هناك وحش لم يكن كيم وو-جين يعرف عنه. ‘لابد أنها أكل نوعه الخاص’. وينطبق الشيء نفسه على إنسان الغاب ذو العين الحمراء. استخدم كيم وو-جين المعرفة الموجودة في رأسه لمعرفة خصائص الوحش. يعيش إنسان الغاب في مجموعات من عشرة أفراد أو أكثر، إنه قوي بما يكفي ليأكل نوعه لكنه سيظل مختبئًا في الظل وسيكون أكثر خطورة من المعتاد عندما تواجه اللاعبين لأول مرة، فمن المحتمل أن تترك أراضيها، لذا فإن أهم شيء هو تحديد المنطقة. بمجرد أن انتهى من توصيفه، بدأ في التحرك. “كتاب الموتى”. بعد أن أخرج كيم وو-جين كتاب الموتى، أخرج اللوح الذي كان الصفحة الأولى وكسره. بات! تحول اللوح المكسور ببطء إلى هيكل عظمي صغير. لقد كان جنديًا عظميًا من طراز العفاريت الذي يذكر أحدهم بقاتل حيث كان يرتدي زي قتال ضيق يشبه لون الأرضية الرملية. قام كيم وو-جين بفحص الهيكل العظمي للحظة قبل أن يضع قناع غريم ريبر على وجهه. [لقد اتصلت بالهيكل العظمي]. ثم بعد أن اتصل بالهيكل العظمي، بدأ يرى العالم من خلال عيون جندي الهيكل العظمي. في الوقت نفسه، بدأ الجندي العظمي بالابتعاد بصمت. … تشان دو-مينغ. كانت الصين هي الدولة التي لديها أكبر عدد من اللاعبين في العالم ومن بين اللاعبين الذين يقل مستواهم عن 100، يمكن احتساب شهرته في المراكز العشرة الأولى بسهولة. وهو ما كان إنجازًا جديرًا بالملاحظة. كان هناك سببان وراء شهرته. أحدها أنه لم يكن عضوًا في أي نقابة. الآخر هو أنه على الرغم من أنه لم يكن في نقابة، إلا أنه لا يزال يعمل بجد ومجنون بما يكفي لفعل ما يريد. في الواقع، حتى داخل كل اللاعبين في الصين، كان من المستحيل تقريبًا العثور على أي لاعب يتصرف بهذه الطريقة دون أن يكون عضوًا في نقابة مؤثرة أولاً. لذلك أُطلق عليه لقب “الكلب المجنون”. “هل لديه حقًا شيء مثل هذا الأخ؟”. والآن وجد هدفًا. “نعم، يبدو أنه سوار فان جوخ من نقابة (كونلون)، وهو عنصر التقطه في الزنزانة الأخيرة”. “بالزنزانة الأخيرة، هل تقصد تلك الموجودة في تايوان؟”. “أجل، أبواب الجحيم”. “إنه رجل رائع حقًا”. كان الهدف إسحاق إيفانوف. “هذا ليست بصفقة كبيرة، أنت ممتن فقط، ألست سعيدًا لأنه جلب لنا كنزًا من حيث لم نتمكن من الحصول عليه؟ أليس هذا كل ما في الأمر؟”. كان سبب كونه الهدف بسيطًا. “لكن هذا يمكن أن يكون فخًا، أليس كذلك؟ لا يمكن أن يكونوا قد جاءوا للتو وأخبرونا بالأشياء التي يمتلكها بدافع النية الحسنة”. قبل أسبوع، طلب شخص ما التحدث إلى تشان دو-مينغ. في مناسبة عادية كان سيتجاهله، لكن حتى تشان دو-مينغ لم يجرؤ على تجاهل مكالمة من وزارة الأمن العام الصينية. في ذلك الاجتماع، علم أن إسحاق إيفانوف لديه كنز ثمين يعرف باسم سوار فان جوخ. “صحيح، يريدوننا أن نقتله ونأخذها”. بالطبع، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها، كان من الواضح أنهم كانوا يحاولون التخلص من إسحاق إيفانوف باستخدام يدي تشان دو-مينغ. “هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟ هاه؟”. عرف تشان دو-مينغ هذا أيضًا. ومع ذلك، لم يهتم. “أليس المهم هو ما إذا كان الأمر يستحق أم لا أن تقتله ونأخذه؟ وبقدر ما أستطيع أن أرى، فإن سوار فان جوخ هو الشيء المثالي لقتله والاستيلاء عليه، يمكنك استخدام أكثر من 4 تأثيرات الخواتم”. بدلا من ذلك رحب بهذا الوضع. “مع أربع خواتم من الدرجة الأولى لن يتمكن أحد، ولا حتى نقابة (الخلاص) من لمسي في زنزانة”. في نظره، كانت هذه فرصة مثالية له ليصبح الأفضل. “إذن متى نتحرك؟ ليس فقط أنت أليس كذلك؟ ألن يكون من الأفضل التعامل مع الأمر قبل أن يتحرك هؤلاء الأشخاص الآخرون؟”. “لم اتأكد مما إذا كان يرتدي السوار حتى الآن، فما الفائدة من القيام بهذه الحركة؟ سوف أتحرك بعد أن تأكيد أنه يحمل السوار معه”. “آه”. لذلك كان أكثر حذراً. “سوف يستغرق الأمر أربعة أيام على الأقل لمطاردة القرد على أي حال، لنأخذ الوقت الكافي لمعرفة الموقف”. كان مستعدًا لمطاردة بطيئة. “ببطء مع رباطة جأش، ليس الأمر كما لو أن الزنزانة سيتم إخلاء سبيلها فجأة أو شيء من هذا القبيل”. (النحس التام…) في اللحظة التي أومأ فيها رجاله رؤوسهم بالموافقة. [لقد تم اصطياد إنسان الغاب ذو العين الحمراء]. [انتقل إلى الطابق التالي]. “هاه؟”. “ما هذا بحق خالق الجحيم؟”. بعد ثماني ساعات من دخول الزنزانة، سمع جميع المشاركين الإخطار بأن الطابق الأول قد تم تطهيره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط