نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 129

- خبيث (2)

- خبيث (2)

129 – خبيث (2)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

– إسحاق إيفانوف يعرب عن امتنانه بشكل مباشر لنقابة (العنقاء)…

في غرفة كانت تُعرض فيها الأخبار، على شاشة تلفزيون ضخمة مسطحة بدت باهظة الثمن بشكل لا يصدق، أعاد بارك يونغ-وان الهاتف إلى سكرتيرته بعد أن انتهى من التحدث عليه.

“نقابة (الرواد) قدمت عرضًا آخر”.

وأثناء قيامه بذلك، لخص بإيجاز سبب المكالمة إلى سكرتيرته.

“قالوا إنهم سوف يعتنون بنقابة (الجمجمة)”.

بدت السكرتيرة مندهشة.

تذكر بارك يونغ-وان الكلمات التي قالتها له نعومي سبيل خلال المكالمة منذ لحظات قليلة.

لقد اعتذرت بصدق وقالت إن نقابة (الرواد) ستعيد لنقابة (العنقاء) مقابل ما فعلوه. سوف يعتنون أيضًا بنقابة (الجمجمة)، التي كانت شوكة في جانب نقابة (العنقاء).

“بعد إحضار سيد نقابة (الجمجمة) إلي والاعتذار، كانوا يسددون ديونهم وسيتوقفون على الفور عن أنشطتهم في كوريا”.

كانت الشروط واضحة جداً!.

“فهل قبلت العرض؟”.

كان تعبير السكرتيرة قاسياً بعض الشيء وهي تواصل.

“أنا متأكدة من أنهم يخططون لشيء ما”.

كانت عروض1 نقابة (الرواد) جيدة لدرجة أنها كانت مشبوهة.

“بالطبع أعرف ذلك”.

كان بارك يونغ-وان على علم بذلك أيضًا.

“لكن الشيء الأكثر أهمية هو الأرباح التي يمكنني جنيها على الفور. بغض النظر عن مظهري، لا يوجد مكان يمكن أن أخسر فيه. بالطبع، ربما تستخدم نقابة (الرواد) هذا كذريعة للقيام بشيء ما لاحقًا…”.

كان من المستحيل على نقابة (الرواد) أن تقدم مثل هذا العرض بدافع النية الحسنة، إلا إذا أصبحوا جميعًا حمقى.

“لكن لمجرد أنني لا أقبل عرضهم لا يعني أن نقابة (الرواد) ما زالت لن تجرب شيئًا ما”.

وكان لابد من معرفة أن نقابة (الرواد) كانت أقوى بكثير من بارك يونغ-وان.

كان هذا هو السبب.

“من الأفضل أن أخذ ما يقدمونه. لذلك وافقت”.

هذا سبب قبوله عرض نعومي سبيل.

ثم سألت السكرتيرة سؤالا آخر.

“ثم ماذا عن كيم وو-جين؟”.

“كيم وو-جين؟”.

“ألم يكن كيم وو-جين أحد نقاط انطلاق الحرب مع نقابة (الجمجمة)؟ أعتقد أنه يحتاج إلى تفسير”.

تجاهل بارك يونغ-وان ذكرها لأسم كيم وو-جين.

“يكفي أن أشرح له ذلك ببطء. على سبيل المثال… هذا الرجل تجاوز المستوى 50؟”.

“نعم”.

“حسنًا، هذا ما سنفعله. اجعله حفلة جيدة لمساعدته على الظهور لأول مرة في زنزانة الثلاث طوابق. يجب أن يستغرق ذلك حوالي نصف شهر. بحلول ذلك الوقت، كان من المفترض أن تكون نقابة (الجمجمة) قد تم الاعتناء بها بالفعل وإذا أبلغناه بها بعد خروجه، فيجب أن يكون الأمر على ما يرام”.

بارك يونغ-وان، الذي كان يتحدث، ابتسم.

“ثم إذا أعطيناه بعض العناصر وأعطيناه مكانة عالية، فسيكون راضيًا”.

أصبحت ابتسامة بارك يونغ-وان أكثر إشراقًا عندما سمع كلمات سكرتيرته.

“أشعر بالأسف من أجله، لكن هذه أفضل قيمة له بعد لعب الدور كطعم لـ نقابة (الجمجمة). ولكن في حالة لم تعد بحاجة إلى طُعم، فلماذا تستمر في الاستثمار فيه؟ إذا أردنا القيام بهذا النوع من الاستثمار، فسنحتاج إلى شخص يمكنه تحمل توقعاتنا مثل إسحاق إيفانوف، أليس كذلك؟”.

بهذه الكلمات، أشار بارك يونغ-وان إلى سكرتيرته.

ثم اعتني به على الفور. دعنا نتصل به ونجعله يظهر لأول مرة في زنزانة الثلاث طوابق. أما بالنسبة لرتبة الزنزانة… فإن رتبة C ستكون جيدة. أعطيه بعض الأشخاص الطيبين. قد يكون الزنزانة ذو الرتبة الثالثة من الدرجة الثالثة خطيرة عليه. يجب أن نمنعه من الموت في أول ظهور له قدر الإمكان”.

تألقت عيون بارك يونغ-وان بالجشع.

بالنسبة لكل لاعب، كان تحدي زنزانة مع المزيد من الطوابق علامة بارزة للغاية.

لكنها كانت خاصة فقط من منظورهم الشخصي ولم تكن خاصة لبقية العالم.

مثل إسحاق إيفانوف، كان قادرًا على جذب بعض الانتباه قبل ظهوره لأول مرة، لكنه لم يكن قادرًا على إثبات جدارته إلا بعد ظهوره الأول.

على عكس إسحاق إيفانوف، فإن الظهور الأول الذي اختبره معظم اللاعبين العاديين كان يتم عادةً تحت إشراف لاعبين مخضرمين آخرين.

بعبارة أخرى، استخدم اللاعبون أحيانًا كلمة “جولة” لوصف بداياتهم.

“يجب أن يكون لهذا الرجل دين حقًا للسيد بارك يونغ-وان لجعله يطلب منا مساعدته في أول ظهور له في الطابق الثالث. لقد تجرأ على جعلنا مرشدين سياحيين”.

“صحيح”.

جيونغ يون-هونغ.

على الرغم من مظهرها الذي يذكرنا بقطة قصيرة الشعر يبلغ ارتفاعها أقل من 150 سم ولياقة بدنية قزمة، كانت في الواقع في المستوى 74 وقائدة المجموعة.

تم تكليفها بهذا النوع من المهام، والتي كانت مشهورة بين اللاعبين في نقابة (العنقاء) الذين كانوا في مرحلة الطابق الثالث من الزنزانة.

“إذن ما اسمه؟”.

“اسمه كيم وو-جين”.

كان اسمه كيم وو-جين.

“كيم وو-جين… حتى اسمه يبدو ضعيفًا”.

“لكنني أعتقد أنه جيد جدًا. تقول الشائعات إنه طهر عددًا قليلاً من الزنزانات التي لم يتم حلها”.

“هذا مضحك. إذا كانت لديه هذه المهارات، لكان قد هاجم الزنزانة بقوته الخاصة. انظر إلي “لقد هزمت رئيس الزنزانة في الطابق الثالث خلال ترسيمي دون أي مساعدة”.

بصراحة، لم تعجبها هذه المهمة.

كان الأمر واضحاً.

“أعتقد أنكِ لا تحبين ذلك”.

“هل ترغب في التنظيف بعد كلب رئيسك الأليف؟”.

كونها واحدة من أفضل الفرق في نقابة (العنقاء) يعني أنها تميزت حتى عند مقارنتها بجمهورية كوريا بأكملها. لم تكن تنوي اللعب مع لاعب في زنزانة الثلاث طوابق مقابل بضعة دولارات فقط.

كانت شخصًا ماهرًا أرادت أن تترك بصماتها على هذا العالم الذي تحول إلى لعبة.

“على أي حال، منذ أن أصبح بارك يونغ-وان مدير النقابة، أصبح سياسيًا للغاية. قد نذهب أيضًا إلى نقابة (الخلاص)”.

كان من الغريب أن يكون هذا الشخص الموهوب راضيًا عن الاضطرار إلى التنظيف بعد شخص آخر.

“إذن ما هي هالته وقدرته؟”.

“هالته هي مبعوث العالم السفلي وقدراته مبنية على السم”.

“سم؟”.

“إنه يصطاد بناءً على قدراته في السموم في الدم. لذلك ليس لديه زملاء في الفريق”.

“ألا يستطيع استدعاء الهياكل العظمية مثل إسحاق؟”.

“لست متأكدًا ولكن لم يكن هناك سجل باستدعاء جنود الهيكل العظميون”.

“هل تقصد أنه لا يمتلك حتى مهارة استدعاء الهيكل العظمي؟”.

“لا أعلم”.

كان لديها تعبير غريب عندما سمعت هذا التفسير.

“لا أستطيع أن أصدق أن هذا ما فعله بهذه الهالة القيمة. على أي حال، متى سيأتي هذا الرجل؟”.

كانت في تلك اللحظة.

فروم.

(يجب أن يكون صوتًا أضعف لكن المؤثرات الصوتية للمؤلف مثل الهيروغليفية)

سيارة صغيرة دخلت ساحة الانتظار المخصصة للاعبين.

تم لفت انتباه الجميع إلى السيارة عندما نزل رجل من السيارة التي كانت متوقفة الآن بين سيارتي مرسيدس بنز ومايباخ والتي بدت باهظة الثمن بشكل واضح.

“آه، إنه هنا”.

“الرجل الذي نزل للتو من السيارة الصغيرة؟”.

“نعم. هذا كيم وو-جين”.

تغير تعبير جيونغ يون-هونغ حيث أكد مرؤوسها أنه كان بالفعل كيم وو-جين بعد فحص وجهه.

“سيارة صغيرة… موقفه جيد”.

أذهلت الكلمات التي قالتها رجالها للحظة.

‘رئيستنا رخيصة حقًا’.

_____________________________

[البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام!]

عدد الطوابق: 3

الصعوبة: C-

أقصى عدد الداخلين: 70

المتطلبات: المستوى 75 أو أقل

الشروط: البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام!

المكافأة: لا شيء

_______________________________

بعد قراءة محتويات تقرير الزنزانة، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى انطباع واحد عن الزنزانة.

‘هذه مضيعة للوقت’.

لقد كانت مضيعة للوقت لأن هذه الزنزانة كانت سهلة للغاية.

‘إذا كانت زنزانة من رتبة C مع 70 داخلاً كحد أقصى… فهذا لا معنى له’.

لم تكن سوى زنزانة من رتبة C مع أقصى عدد من الإدخالات التي كانت صغيرة بشكل لا يصدق للزنزانات مكونة من 3 طوابق.

‘كان اللاعبون نشطين’.

النقطة الأساسية هنا كانت الرتبة.

كان هناك نوعان رئيسيان من اللاعبين الذين شاركوا في زنزانات الثلاث طوابق.

لقد أولى الناس المزيد من الاهتمام لسلامتهم، وعادةً ما شارك معظم هذه الحالات فقط في الزنزانات من رتبة D وما دونها.

من ناحية أخرى، إذا كان لديهم ثقة في مهاراتهم وقدرتهم على الاستمرار، فسيستهدفون بشكل أساسي الزنزانات من رتبة C.

كان بإمكانهم الحفاظ على سرعة تسوية عالية ومع الزنزانات من رتبة C كانوا قادرين على اكتساب إحساس في الزنزانات ذات التصنيف الأعلى في نفس الوقت.

كان من الروتيني للاعبين النشطين في نقابة أن يبدأوا من الزنزانات المصنفة C ثم ينتقلون تدريجيًا إلى الزنزانات من رتبة B أو A حسب الموقف.

لذلك، عادة ما تقوم النقابات بتعيين لاعبين في الزنزانات من رتبة C أولاً.

كانت الزنزانات من رتبة E هي المكان الذي يتجمع فيه اللاعبون الذين يخشون الخطر، بينما يتجمع في الزنزانات من رتبة C اللاعبون ذوو المهارات استعدادًا لاستهداف الزنزانات ذات التصنيف الأعلى بعد تحديد الزنزانات التي يمكنهم التعامل معها.

‘لا أعرف ماذا أفعل حيال اعتبار بارك يونغ-وان’.

بالطبع كان هذا هو اهتمام بارك يونغ-وان بكيم وو-جين.

لقد قدم له أفضل الأماكن حتى يتمكن من تجربة الثلاث طوابق بأمان.

ولكن من منظور كيم وو-جين، كانت المشكلة أنه لم يكن الأمر يتعلق بالاعتبار.

‘إنه أكثر من لا أحبه’.

كانت المشكلة أن كيم وو-جين لم يعجبه اللاعب الذي تم تعيينه ليكون وصيه هذه المرة.

“يا هذا”.

جيونغ يون-هونغ، نظر كيم وو-جين إلى وجهها بينما تذكر ذكرياته من الماضي.

لم اعتقد أبداً إننا سنلتقي هكذا’.

ذكريات الماضي عندما دربها في نقابة (الخلاص) لتكون عضوًا في فريقه.

في ذاكرته، كان جيونغ يون-هونغ لاعبًا موهوبًا للغاية.

مع وجود الصياد الصامت مثل هالتها، كانت مهاراتها في القوس جيدة بما يكفي لإثارة إعجاب كيم وو-جين.

‘إنها رخيصة حقًا’.

تذكرت كيم وو-جين أنها كانت شخصًا رخيصًا حقًا.

بالطبع، كان هناك شيء أكثر إثارة للإعجاب.

“اسمحوا لي أن أقدم لكم بعض النصائح قبل أن ندخل الزنزانة. لا تتدخل. إذا تدخلت، سأقتلك”.

ما كان مثيرا للإعجاب هو شخصيتها.

وكانت واحدة من القلائل الذين دربتهم وحاولوا قتلي.

كانت شخصيتها قوية بما يكفي لدرجة أن كيم وو-جين كان يصفها بأنها شرسة.

‘كان هناك عدد غير قليل ممن لم يتمكنوا من التعامل مع الآمر أثناء التدريب وحاولوا قتلي عدة مرات، لكنها كانت الوحيدة التي حاولت ذلك أربع مرات’.

عندما كانت تتدرب تحت قيادة كيم وو-جين، لم تستطع تحمل ذلك وهاجمته ثلاث مرات وحتى بعد تعرضها للضرب ثلاث مرات، حاولت مرة أخرى مجدداً.

بالنظر إلى أن اللاعبين الآخرين لم يتمكنوا حتى من النظر إلى كيم وو-جين في عينيه بعد تعرضهم للضرب مرتين، كان من السهل فهم شخصيتها.

على أي حال، كانت تنصح بوضوح كيم وو-جين الذي أصبح الآن تحت حمايتها.

“ما لم تكن إسحاق إيفانوف، لا يوجد شيء يمكنك القيام به في زنزانة من ثلاث طوابق. تفهم؟”.

أومأ كيم وو-جين برأسه ببساطة دون الرد.

“استعد لدخول الزنزانة إذاً!”.

وهذه هي الطريقة التي بدأ بها كيم وو-جين لأول مرة في الزنزانة ذات الطابق الثالث.

__________________________________

استمتعوا

129 – خبيث (2) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب – إسحاق إيفانوف يعرب عن امتنانه بشكل مباشر لنقابة (العنقاء)… في غرفة كانت تُعرض فيها الأخبار، على شاشة تلفزيون ضخمة مسطحة بدت باهظة الثمن بشكل لا يصدق، أعاد بارك يونغ-وان الهاتف إلى سكرتيرته بعد أن انتهى من التحدث عليه. “نقابة (الرواد) قدمت عرضًا آخر”. وأثناء قيامه بذلك، لخص بإيجاز سبب المكالمة إلى سكرتيرته. “قالوا إنهم سوف يعتنون بنقابة (الجمجمة)”. بدت السكرتيرة مندهشة. تذكر بارك يونغ-وان الكلمات التي قالتها له نعومي سبيل خلال المكالمة منذ لحظات قليلة. لقد اعتذرت بصدق وقالت إن نقابة (الرواد) ستعيد لنقابة (العنقاء) مقابل ما فعلوه. سوف يعتنون أيضًا بنقابة (الجمجمة)، التي كانت شوكة في جانب نقابة (العنقاء). “بعد إحضار سيد نقابة (الجمجمة) إلي والاعتذار، كانوا يسددون ديونهم وسيتوقفون على الفور عن أنشطتهم في كوريا”. كانت الشروط واضحة جداً!. “فهل قبلت العرض؟”. كان تعبير السكرتيرة قاسياً بعض الشيء وهي تواصل. “أنا متأكدة من أنهم يخططون لشيء ما”. كانت عروض1 نقابة (الرواد) جيدة لدرجة أنها كانت مشبوهة. “بالطبع أعرف ذلك”. كان بارك يونغ-وان على علم بذلك أيضًا. “لكن الشيء الأكثر أهمية هو الأرباح التي يمكنني جنيها على الفور. بغض النظر عن مظهري، لا يوجد مكان يمكن أن أخسر فيه. بالطبع، ربما تستخدم نقابة (الرواد) هذا كذريعة للقيام بشيء ما لاحقًا…”. كان من المستحيل على نقابة (الرواد) أن تقدم مثل هذا العرض بدافع النية الحسنة، إلا إذا أصبحوا جميعًا حمقى. “لكن لمجرد أنني لا أقبل عرضهم لا يعني أن نقابة (الرواد) ما زالت لن تجرب شيئًا ما”. وكان لابد من معرفة أن نقابة (الرواد) كانت أقوى بكثير من بارك يونغ-وان. كان هذا هو السبب. “من الأفضل أن أخذ ما يقدمونه. لذلك وافقت”. هذا سبب قبوله عرض نعومي سبيل. ثم سألت السكرتيرة سؤالا آخر. “ثم ماذا عن كيم وو-جين؟”. “كيم وو-جين؟”. “ألم يكن كيم وو-جين أحد نقاط انطلاق الحرب مع نقابة (الجمجمة)؟ أعتقد أنه يحتاج إلى تفسير”. تجاهل بارك يونغ-وان ذكرها لأسم كيم وو-جين. “يكفي أن أشرح له ذلك ببطء. على سبيل المثال… هذا الرجل تجاوز المستوى 50؟”. “نعم”. “حسنًا، هذا ما سنفعله. اجعله حفلة جيدة لمساعدته على الظهور لأول مرة في زنزانة الثلاث طوابق. يجب أن يستغرق ذلك حوالي نصف شهر. بحلول ذلك الوقت، كان من المفترض أن تكون نقابة (الجمجمة) قد تم الاعتناء بها بالفعل وإذا أبلغناه بها بعد خروجه، فيجب أن يكون الأمر على ما يرام”. بارك يونغ-وان، الذي كان يتحدث، ابتسم. “ثم إذا أعطيناه بعض العناصر وأعطيناه مكانة عالية، فسيكون راضيًا”. أصبحت ابتسامة بارك يونغ-وان أكثر إشراقًا عندما سمع كلمات سكرتيرته. “أشعر بالأسف من أجله، لكن هذه أفضل قيمة له بعد لعب الدور كطعم لـ نقابة (الجمجمة). ولكن في حالة لم تعد بحاجة إلى طُعم، فلماذا تستمر في الاستثمار فيه؟ إذا أردنا القيام بهذا النوع من الاستثمار، فسنحتاج إلى شخص يمكنه تحمل توقعاتنا مثل إسحاق إيفانوف، أليس كذلك؟”. بهذه الكلمات، أشار بارك يونغ-وان إلى سكرتيرته. ثم اعتني به على الفور. دعنا نتصل به ونجعله يظهر لأول مرة في زنزانة الثلاث طوابق. أما بالنسبة لرتبة الزنزانة… فإن رتبة C ستكون جيدة. أعطيه بعض الأشخاص الطيبين. قد يكون الزنزانة ذو الرتبة الثالثة من الدرجة الثالثة خطيرة عليه. يجب أن نمنعه من الموت في أول ظهور له قدر الإمكان”. تألقت عيون بارك يونغ-وان بالجشع. … بالنسبة لكل لاعب، كان تحدي زنزانة مع المزيد من الطوابق علامة بارزة للغاية. لكنها كانت خاصة فقط من منظورهم الشخصي ولم تكن خاصة لبقية العالم. مثل إسحاق إيفانوف، كان قادرًا على جذب بعض الانتباه قبل ظهوره لأول مرة، لكنه لم يكن قادرًا على إثبات جدارته إلا بعد ظهوره الأول. على عكس إسحاق إيفانوف، فإن الظهور الأول الذي اختبره معظم اللاعبين العاديين كان يتم عادةً تحت إشراف لاعبين مخضرمين آخرين. بعبارة أخرى، استخدم اللاعبون أحيانًا كلمة “جولة” لوصف بداياتهم. “يجب أن يكون لهذا الرجل دين حقًا للسيد بارك يونغ-وان لجعله يطلب منا مساعدته في أول ظهور له في الطابق الثالث. لقد تجرأ على جعلنا مرشدين سياحيين”. “صحيح”. جيونغ يون-هونغ. على الرغم من مظهرها الذي يذكرنا بقطة قصيرة الشعر يبلغ ارتفاعها أقل من 150 سم ولياقة بدنية قزمة، كانت في الواقع في المستوى 74 وقائدة المجموعة. تم تكليفها بهذا النوع من المهام، والتي كانت مشهورة بين اللاعبين في نقابة (العنقاء) الذين كانوا في مرحلة الطابق الثالث من الزنزانة. “إذن ما اسمه؟”. “اسمه كيم وو-جين”. كان اسمه كيم وو-جين. “كيم وو-جين… حتى اسمه يبدو ضعيفًا”. “لكنني أعتقد أنه جيد جدًا. تقول الشائعات إنه طهر عددًا قليلاً من الزنزانات التي لم يتم حلها”. “هذا مضحك. إذا كانت لديه هذه المهارات، لكان قد هاجم الزنزانة بقوته الخاصة. انظر إلي “لقد هزمت رئيس الزنزانة في الطابق الثالث خلال ترسيمي دون أي مساعدة”. بصراحة، لم تعجبها هذه المهمة. كان الأمر واضحاً. “أعتقد أنكِ لا تحبين ذلك”. “هل ترغب في التنظيف بعد كلب رئيسك الأليف؟”. كونها واحدة من أفضل الفرق في نقابة (العنقاء) يعني أنها تميزت حتى عند مقارنتها بجمهورية كوريا بأكملها. لم تكن تنوي اللعب مع لاعب في زنزانة الثلاث طوابق مقابل بضعة دولارات فقط. كانت شخصًا ماهرًا أرادت أن تترك بصماتها على هذا العالم الذي تحول إلى لعبة. “على أي حال، منذ أن أصبح بارك يونغ-وان مدير النقابة، أصبح سياسيًا للغاية. قد نذهب أيضًا إلى نقابة (الخلاص)”. كان من الغريب أن يكون هذا الشخص الموهوب راضيًا عن الاضطرار إلى التنظيف بعد شخص آخر. “إذن ما هي هالته وقدرته؟”. “هالته هي مبعوث العالم السفلي وقدراته مبنية على السم”. “سم؟”. “إنه يصطاد بناءً على قدراته في السموم في الدم. لذلك ليس لديه زملاء في الفريق”. “ألا يستطيع استدعاء الهياكل العظمية مثل إسحاق؟”. “لست متأكدًا ولكن لم يكن هناك سجل باستدعاء جنود الهيكل العظميون”. “هل تقصد أنه لا يمتلك حتى مهارة استدعاء الهيكل العظمي؟”. “لا أعلم”. كان لديها تعبير غريب عندما سمعت هذا التفسير. “لا أستطيع أن أصدق أن هذا ما فعله بهذه الهالة القيمة. على أي حال، متى سيأتي هذا الرجل؟”. كانت في تلك اللحظة. فروم. (يجب أن يكون صوتًا أضعف لكن المؤثرات الصوتية للمؤلف مثل الهيروغليفية) سيارة صغيرة دخلت ساحة الانتظار المخصصة للاعبين. تم لفت انتباه الجميع إلى السيارة عندما نزل رجل من السيارة التي كانت متوقفة الآن بين سيارتي مرسيدس بنز ومايباخ والتي بدت باهظة الثمن بشكل واضح. “آه، إنه هنا”. “الرجل الذي نزل للتو من السيارة الصغيرة؟”. “نعم. هذا كيم وو-جين”. تغير تعبير جيونغ يون-هونغ حيث أكد مرؤوسها أنه كان بالفعل كيم وو-جين بعد فحص وجهه. “سيارة صغيرة… موقفه جيد”. أذهلت الكلمات التي قالتها رجالها للحظة. ‘رئيستنا رخيصة حقًا’. … _____________________________ [البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام!] عدد الطوابق: 3 الصعوبة: C- أقصى عدد الداخلين: 70 المتطلبات: المستوى 75 أو أقل الشروط: البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام! المكافأة: لا شيء _______________________________ بعد قراءة محتويات تقرير الزنزانة، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى انطباع واحد عن الزنزانة. ‘هذه مضيعة للوقت’. لقد كانت مضيعة للوقت لأن هذه الزنزانة كانت سهلة للغاية. ‘إذا كانت زنزانة من رتبة C مع 70 داخلاً كحد أقصى… فهذا لا معنى له’. لم تكن سوى زنزانة من رتبة C مع أقصى عدد من الإدخالات التي كانت صغيرة بشكل لا يصدق للزنزانات مكونة من 3 طوابق. ‘كان اللاعبون نشطين’. النقطة الأساسية هنا كانت الرتبة. كان هناك نوعان رئيسيان من اللاعبين الذين شاركوا في زنزانات الثلاث طوابق. لقد أولى الناس المزيد من الاهتمام لسلامتهم، وعادةً ما شارك معظم هذه الحالات فقط في الزنزانات من رتبة D وما دونها. من ناحية أخرى، إذا كان لديهم ثقة في مهاراتهم وقدرتهم على الاستمرار، فسيستهدفون بشكل أساسي الزنزانات من رتبة C. كان بإمكانهم الحفاظ على سرعة تسوية عالية ومع الزنزانات من رتبة C كانوا قادرين على اكتساب إحساس في الزنزانات ذات التصنيف الأعلى في نفس الوقت. كان من الروتيني للاعبين النشطين في نقابة أن يبدأوا من الزنزانات المصنفة C ثم ينتقلون تدريجيًا إلى الزنزانات من رتبة B أو A حسب الموقف. لذلك، عادة ما تقوم النقابات بتعيين لاعبين في الزنزانات من رتبة C أولاً. كانت الزنزانات من رتبة E هي المكان الذي يتجمع فيه اللاعبون الذين يخشون الخطر، بينما يتجمع في الزنزانات من رتبة C اللاعبون ذوو المهارات استعدادًا لاستهداف الزنزانات ذات التصنيف الأعلى بعد تحديد الزنزانات التي يمكنهم التعامل معها. ‘لا أعرف ماذا أفعل حيال اعتبار بارك يونغ-وان’. بالطبع كان هذا هو اهتمام بارك يونغ-وان بكيم وو-جين. لقد قدم له أفضل الأماكن حتى يتمكن من تجربة الثلاث طوابق بأمان. ولكن من منظور كيم وو-جين، كانت المشكلة أنه لم يكن الأمر يتعلق بالاعتبار. ‘إنه أكثر من لا أحبه’. كانت المشكلة أن كيم وو-جين لم يعجبه اللاعب الذي تم تعيينه ليكون وصيه هذه المرة. “يا هذا”. جيونغ يون-هونغ، نظر كيم وو-جين إلى وجهها بينما تذكر ذكرياته من الماضي. لم اعتقد أبداً إننا سنلتقي هكذا’. ذكريات الماضي عندما دربها في نقابة (الخلاص) لتكون عضوًا في فريقه. في ذاكرته، كان جيونغ يون-هونغ لاعبًا موهوبًا للغاية. مع وجود الصياد الصامت مثل هالتها، كانت مهاراتها في القوس جيدة بما يكفي لإثارة إعجاب كيم وو-جين. ‘إنها رخيصة حقًا’. تذكرت كيم وو-جين أنها كانت شخصًا رخيصًا حقًا. بالطبع، كان هناك شيء أكثر إثارة للإعجاب. “اسمحوا لي أن أقدم لكم بعض النصائح قبل أن ندخل الزنزانة. لا تتدخل. إذا تدخلت، سأقتلك”. ما كان مثيرا للإعجاب هو شخصيتها. وكانت واحدة من القلائل الذين دربتهم وحاولوا قتلي. كانت شخصيتها قوية بما يكفي لدرجة أن كيم وو-جين كان يصفها بأنها شرسة. ‘كان هناك عدد غير قليل ممن لم يتمكنوا من التعامل مع الآمر أثناء التدريب وحاولوا قتلي عدة مرات، لكنها كانت الوحيدة التي حاولت ذلك أربع مرات’. عندما كانت تتدرب تحت قيادة كيم وو-جين، لم تستطع تحمل ذلك وهاجمته ثلاث مرات وحتى بعد تعرضها للضرب ثلاث مرات، حاولت مرة أخرى مجدداً. بالنظر إلى أن اللاعبين الآخرين لم يتمكنوا حتى من النظر إلى كيم وو-جين في عينيه بعد تعرضهم للضرب مرتين، كان من السهل فهم شخصيتها. على أي حال، كانت تنصح بوضوح كيم وو-جين الذي أصبح الآن تحت حمايتها. “ما لم تكن إسحاق إيفانوف، لا يوجد شيء يمكنك القيام به في زنزانة من ثلاث طوابق. تفهم؟”. أومأ كيم وو-جين برأسه ببساطة دون الرد. “استعد لدخول الزنزانة إذاً!”. وهذه هي الطريقة التي بدأ بها كيم وو-جين لأول مرة في الزنزانة ذات الطابق الثالث. __________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط