- خبيث (4)
131 – خبيث (4)
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب
“أعتذر عن التقليل من شأنك”.
في هذا الوقت، بعد وقت ليس ببعيد من بدء هجوم على الزنزانة، كان تعبير جيونغ يون-هونغ عندما نظرت إلى كيم وو-جين مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.
“انت حقا جيد”.
كان التعبير الذي كانت تنظر إليه به الآن مليئة بالترقب.
كانت متأكدة من أنه سيكون عونا كبيرا في هذا الزنزانة وفي الزنزانات الأخرى في المستقبل.
لم يكن هناك شيء غريب بشكل خاص في ذلك.
‘هو مذهل’.
أولئك الذين يعرفون مدى قوة سم كيم وو-جين سيكونون قادرين على معرفة مدى المساعدة التي سيحصل عليها في الزنزانات المستقبلية على الفور.
علاوة على ذلك، كان السم قدرة نادرة لا يمكن الحصول عليها أو استبدالها بسهولة.
‘بِسمه ومهاراتي في القوس، سنتمكن من التغلب على زنزنات الثلاث طوابق بسهولة’.
على وجه الخصوص، شعرت جيونغ يون-هونغ أن التآزر بين قدرة كيم وو-جين وقدراتها كان جيدًا بما يكفي ليتم تسميته جمع صنع في الجنة.
‘يجب أن أجعله إلى جانبي بطريقة ما’.
على هذا النحو، كانت توقعاتها عالية وفي نفس الوقت كانت قوية بما يكفي لعدم الانهيار بسهولة. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كان من المستحيل عمليا كسر التوقع الذي شعرت فيه.
ومع ذلك، تمكن كيم وو-جين من كسر توقعاتها بكلمة قصيرة.
“100،000 وون”. (100 دولار تقريباً)
كان رد فعل الجمهور على ذكره المفاجئ للمال مملوءًا بالشك بطبيعة الحال.
‘عن ماذا يتحدث؟’.
“100،000 وون؟”.
فقط جيونغ يون-هونغ كانت لها رد فعل مختلفة.
“ماذاا!؟”.
عبست في لحظة أمام ذكره للمال.
لم تفهم حقًا ما كان يقصده، لكنها تفاعلت بطريقة انعكاسية لمجرد أن المال كان متورطًا.
ثم أوضح لها كيم وو-جين الأمر بشكل صحيح.
“إنه المبلغ الذي يتعين عليك دفعه مقابل السم الخاص بي إذا كنت تريد استخدامه”.
عندها فقط فهمت المجموعة، وفي اللحظة التي فهموا فيها، استداروا جميعًا للنظر إلى جيونغ يون-هونغ بتعبيرات متوترة.
‘آه، سوف ترفس مؤخرته’.
في الواقع، لم يكن هناك شيء غريب في اقتراح كيم وو-جين.
“سمي مثل مادة قابلة للاستهلاك. إذا استخدم شخص ما أغراضه الاستهلاكية الشخصية في زنزانة، فهل من غير الطبيعي أن يدفع الفريق أو الحزب مقابل ذلك؟”.
كما قال كيم وو-جين، السم الذي استخدمه هو دمه. لقد كان حرفياً عنصرًا مستهلكًا يستخدم دمه كضمان.
إذا تم استخدام عنصر مستهلك في مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطرق بدلاً من طريقة واحدة فقط، فمن الطبيعي أن يكلف الكثير.
“جيد. سأعطيك المال لاستخدام الذهب مثل الدم”.
لهذا السبب لم تستطع جيونغ يون-هونغ إنكار هذه الحقيقة.
“30000 وون”. (30 دولار تقريباً)
ومع ذلك، لم يكن لديها أي نية لقبول المبلغ الذي عرضه كيم وو-جين.
ابتسم كيم وو-جين لكلماتها.
‘كما هو متوقع’.
ربما كان كيم وو-جين هو الشخص الوحيد الذي يعرف عنها أكثر مما عرفته.
لم يكن هناك أي طريقة لم يكن يعرف أنها لن تقبل بسهولة المبلغ الذي طلبه.
لهذا السبب تفاوض كيم وو-جين.
“الفرق في المبالغ كبير جدًا. سأخفضها إلى 99000 وون”. (99 دولار)
قدم كيم وو-جين تنازلاً وقلع 1000 وون.
كما قدمت جيونغ يون-هونغ تنازلاً.
“30001 وون”. (31 دولار)
في تلك اللحظة، كان لدى كيم وو-جين شعور.
‘العا*** المجنونة’.
كانت جيونغ يون-هونغ أكثر جنونًا مما كان يعتقد في الأصل.
…
حتى قبل وصول ملك السم، فهم اللاعبون قيمة السم.
لذلك، يتم دائمًا بيع العناصر السامة بسعر أعلى عند مقارنتها بالعناصر الأخرى على مستوى مماثل.
وحتى قبل ظهور اللعبة، استخدمت البشرية السم بطرق مختلفة عبر التاريخ.
هذا يعني أن التدريب أو التعليم على المدى الطويل لم يكن ضروريًا لاستخدام السم كسلاح فعليًا.
عرضت جيونغ يون-هونغ وفريقها هذه الحقيقة تمامًا.
“إنهم مجموعة من الكوبولد الأبيض!”.
“هناك ثلاثة وعشرون منهم! إنهم يهرعون!”.
“بعضها لديها أقواس، لذا كونوا حذرين!”.
أثناء مواجهة مجموعة من الكوبولد الأبيض في الطابق الثاني من الزنزانة، استخدموا بكفاءة سم كيم وو-جين كما لو كانوا قد استخدموه من قبل.
“درع محارب كوبولد مكسور!”.
كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا يركزون الآن على نزع سلاح الوحوش وكسر معداتها.
“إنه مؤلم!”.
“جهزوا السلاح السام!”.
بعد نزع سلاح الوحوش، كانوا يسممونهم، وبعد تسميمهم، لم يكن من الصعب عليهم القضاء على الوحوش الضعيفة.
كان ذلك لدرجة أن كيم وو-جين لم يكن مضطرًا إلى الإشارة إلى أي شيء أو توجيههم.
‘إنهم مدربون تدريباً جيداً’.
كان لديهم مستوى جيد.
دربتهم جيونغ يون-هونغ بشكل صحيح.
في تلك اللحظة تألقت قدرة جيونغ يون-هونغ القيادية حقًا.
لكن جيونغ يون-هونغ كانت غير راضية.
“يا أيها الأوغـ**، احفظوا السم! هذا هو 73123 وون!”.
أجبرت مرارًا وتكرارًا مرؤوسيها على القتال بكفاءة أكبر.
نقر كيم وو-جين على لسانه في هذا المشهد.
‘الكلبة السامة’.
كانت عملية الانتقال من 30.000 وون إلى 73123 وون على فترات من 1 وون كافية للحصول على رد فعل حتى من كيم وو-جين.
على أي حال، نتيجة لإضافة كيم وو-جين إلى الفريق، كانت جيونغ يون-هونغ ومرؤوسوها يطاردون الوحوش بوتيرة أعلى بكثير.
أدى هذا بطبيعة الحال إلى زيادة السرعة الإجمالية لهجوم الزنزانة.
“وجدت ذلك! إنه الترول الأسود!”.
لذلك في اليوم الخامس بعد دخولهم الزنزانة، تمكنوا من العثور على الترول الأسود الذي كان شرطًا لتنظيف الطابق الثاني من الزنزانة.
كانت العملية اللاحقة سلسة تمامًا.
“لا تمسكه بعد، أرسل الإشارة!”.
أرسل الطرف الذي عثر على الترول الأسود إشارة وبدأ اللاعبون الآخرون يتجمعون حوله.
“الآن يمكننا الحصول على قسط من الراحة”.
“دعونا نرتح. ألا يتعين علينا البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام في الطابق الثالث؟”.
بعد أن تجمعوا، لم ينظفوا الطابق الثاني على الفور، وبدلاً من ذلك بدأوا بالتحضير للطابق الثالث.
بدوا وكأنهم قدامى المحاربين مع عدم وجود عيوب يمكن العثور عليها.
لم يستطع كيم وو-جين أيضًا العثور على أي عيوب في أفعالهم.
’56 شخص’.
بدلاً من ذلك، وجد كيم وو-جين خطأً في الرقم.
’11 شخص في عداد المفقودين’.
كان الحد الأقصى لعدد الداخلين 70 وقد دخل 67 شخصًا إلى الزنزانة هذه المرة.
لكن عدد الأشخاص الذين تجمعوا الآن كان 56 فقط.
كما لاحظ كيم وو-جين، اختفى 11 شخصًا.
‘إذا لم يأتوا إلى إشارة إخلاء الطابق الثاني، فهناك احتمال كبير أنهم لقوا حتفهم’.
علاوة على ذلك، فإن معظم اللاعبين في هذه الزنزانة يعرفون بعضهم البعض. لذلك إذا لم يأتوا عندما رأوا الإشارة، فقد تكون هناك مشكلة مع هؤلئك الأشخاص فقط.
‘لم يكن من الممكن أن تقتل هذه الزنزانة 11 شخصًا’.
كان من الصعب الفهم بعد التفكير في مدى سلاسة الهجوم على الزنزانة.
‘لم يكن هناك تهديد من الوحوش’.
فوقها على الرغم من وجود العديد من الوحوش في هذا الزنزانة، إلا أنه لم يكن هناك أي منها يمثل تهديدًا كبيرًا.
‘إذا كان هناك تهديد، فيمكن أن يكون مجرد لاعب’.
هذا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى تهديد للاعبين.
‘لم ألحظ أي شيء..’.
الشيء المهم هو أن كيم وو-جين لم يلاحظ أي شيء مسبقًا.
لم يكن اللاعبون حمقى.
سواء كان هجومًا مفتوحًا أو كمينًا، إذا واجهوا أزمة، فسيرسلون طلب إنقاذ على الفور.
وإذا كانوا نشطين في زنزانات الثلاث طوابق، فمن المرجح أن يرسلوا إشارة على الفور.
بعبارة أخرى، كان المهاجمون جيدين لدرجة أنهم لم يمنحوا اللاعبين فرصة للقيام بذلك.
“يجب أن يكونوا من بين الذين اختفوا”.
في تلك اللحظة، في ذهن كيم وو-جين، ظهرت قائمة بجميع اللاعبين الذين دخلوا الزنزانة وتعرف بسرعة على 11 لاعباً اختفوا.
‘سأتعامل معه’.
شيئًا فشيئًا، بدأت عيون كيم وو-جين تتغير إلى عين كلب الصيد.
…
[قُتل الترول الأسود].
[انتقلوا إلى الطابق التالي].
بعد وقت قصير من قتل الترول الأسود، ظهر اللاعبون في الطابق الثالث من الزنزانة.
[البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام].
بمجرد أن فعلوا ذلك، بدا الإخطار بشروط تنظيف الطابق في آذانهم.
بالطبع، كان الجميع يتوقع هذه الظروف.
“هذا هو آخر واحد”.
“لقد فحصنا بالفعل الحصص. ستة أيام وانتهت هذه الزنزانة”.
في المقام الأول، كان اللاعبون يعرفون أن الطابق الثالث من الزنزانة كان عبارة عن مسعى للبقاء على قيد الحياة بعد رؤية اسمه، لذلك سيكون من الغريب أن يبدأوا في الذعر الآن.
“دعونا نصطاد بعض الوحوش ونرفع مستوياتنا”.
“نحن بحاجة فقط للبقاء هنا لمدة ستة أيام على أي حال. هذه هي الفرصة المثالية للقيام ببعض الطحن”.
لا، بل كان هذا هو السبب في أن اللاعبين اختاروا مهام البقاء في المقام الأول.
ضمنت الزنزانات للبحث عن البقاء المزيد من الوحوش للصيد أكثر من زنزانات البحث المحصنة الأخرى. بالنسبة لهؤلاء اللاعبين الذين سعوا للتقدم، كانت هذه مرحلة حلوة مليئة بالحليب والعسل.
كان هذا هو نفسه بالنسبة لـ جيونغ يون-هونغ.
“دعونا نختار من زنزانة التوت هذه”.
هي أيضًا كانت تحترق بعزم للحصول على كل الحصاد الذي يمكنها من الزنزانة.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تبدأ تلك المثل العليا في التغيير.
“انتظر دقيقة! هيه، تعالوا إلى هنا!”.
كان الآن هو الوقت الذي يقرر فيه الجميع مكان بناء منطقة لبدء صيد الوحوش، ولكن في ذلك الوقت تقريبًا، دعا أحد اللاعبين فجأة اللاعبين الآخرين إلى التجمع مرة أخرى.
اجتمع اللاعبون ووجدوا ما يريد أن يظهر لهم.
“هل يعرف أي شخص أي نوع من الوحش يمكن أن يصنع مثل هذه البصمة؟”.
كانت البصمة التي لا تقل عن متر واحد ويبدو أنها أتت من وحش عملاق.
“لا أعرف ولكن … أنا متأكد من أنه ليس وحشًا عاديًا”.
عندما نظروا إلى البصمة، خطرت فكرة معينة في أذهان اللاعبين.
“هل هذا ليس مهمة مع عدد كبير من الوحوش، ولكن علينا أن ننجو من مطاردة وحش رئيس؟”.
“البقاء على قيد الحياة؟”.
نجاة.
يشير هذا إلى المهام التي تتطلب البقاء على قيد الحياة ضد مجموعة صغيرة من الكيانات القوية بدلاً من عدد كبير من الوحوش.
لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
على أي حال، احتاجوا فقط للبقاء على قيد الحياة لفترة زمنية معينة، ولم يكن هناك فرق إذا كانوا هم الهدف بدلاً من ذلك.
حددت المهمة نفسها المدة فقط ولم تحدد أبدًا ما إذا كانت ضد مجموعة كبيرة من الوحوش أو بعض الوحوش القوية.
“اللعـ**، إذا كان..”.
كانت المشكلة أن هذا النوع من البحث عن النجاة كان أصعب بكثير من رتبة الزنزانة.
“هذا أمر خطير. هذا النوع من البحث عن النجاة له معدل خلوص مرتفع ولكن معدل بقاء منخفض”.
وكانت معدلات الوفيات عالية جداً.
تشدد تعبيرات الجميع عندما توصلوا إلى هذا الاستنتاج.
بالطبع، كان كيم وو-جين هو الاستثناء.
‘إذا كانت بصمة بهذا الحجم… فمن المحتمل جدًا أن يكون ترول أبيض. إنه وحش مرعب ولكن لا يوجد شيء لا يمكن القبض عليه بقدرات من هم هنا’.
تعرف على الفور على صاحب البصمة ولم يشعر بأي تهديد من الوحش.
‘المشكلة هي الفوضى’.
كانت المشكلة أن هناك أشخاصًا لم يسمحوا للعملية بالسير بسلاسة.
عندما أدرك هذه الحقيقة، كان استنتاج كيم وو-جين بسيطًا.
‘لا بد لي من التعامل معهم أولا’.
حان الوقت ليكون كلب الصيد.
لم يستطع كيم وو-جين إلا الابتسام قليلاً.
‘آمل أن تكون نقابة (الخلاص) هي التي تستهدفني’.
_______________________________________
استمتعوا
131 – خبيث (4) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب “أعتذر عن التقليل من شأنك”. في هذا الوقت، بعد وقت ليس ببعيد من بدء هجوم على الزنزانة، كان تعبير جيونغ يون-هونغ عندما نظرت إلى كيم وو-جين مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل. “انت حقا جيد”. كان التعبير الذي كانت تنظر إليه به الآن مليئة بالترقب. كانت متأكدة من أنه سيكون عونا كبيرا في هذا الزنزانة وفي الزنزانات الأخرى في المستقبل. لم يكن هناك شيء غريب بشكل خاص في ذلك. ‘هو مذهل’. أولئك الذين يعرفون مدى قوة سم كيم وو-جين سيكونون قادرين على معرفة مدى المساعدة التي سيحصل عليها في الزنزانات المستقبلية على الفور. علاوة على ذلك، كان السم قدرة نادرة لا يمكن الحصول عليها أو استبدالها بسهولة. ‘بِسمه ومهاراتي في القوس، سنتمكن من التغلب على زنزنات الثلاث طوابق بسهولة’. على وجه الخصوص، شعرت جيونغ يون-هونغ أن التآزر بين قدرة كيم وو-جين وقدراتها كان جيدًا بما يكفي ليتم تسميته جمع صنع في الجنة. ‘يجب أن أجعله إلى جانبي بطريقة ما’. على هذا النحو، كانت توقعاتها عالية وفي نفس الوقت كانت قوية بما يكفي لعدم الانهيار بسهولة. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كان من المستحيل عمليا كسر التوقع الذي شعرت فيه. ومع ذلك، تمكن كيم وو-جين من كسر توقعاتها بكلمة قصيرة. “100،000 وون”. (100 دولار تقريباً) كان رد فعل الجمهور على ذكره المفاجئ للمال مملوءًا بالشك بطبيعة الحال. ‘عن ماذا يتحدث؟’. “100،000 وون؟”. فقط جيونغ يون-هونغ كانت لها رد فعل مختلفة. “ماذاا!؟”. عبست في لحظة أمام ذكره للمال. لم تفهم حقًا ما كان يقصده، لكنها تفاعلت بطريقة انعكاسية لمجرد أن المال كان متورطًا. ثم أوضح لها كيم وو-جين الأمر بشكل صحيح. “إنه المبلغ الذي يتعين عليك دفعه مقابل السم الخاص بي إذا كنت تريد استخدامه”. عندها فقط فهمت المجموعة، وفي اللحظة التي فهموا فيها، استداروا جميعًا للنظر إلى جيونغ يون-هونغ بتعبيرات متوترة. ‘آه، سوف ترفس مؤخرته’. في الواقع، لم يكن هناك شيء غريب في اقتراح كيم وو-جين. “سمي مثل مادة قابلة للاستهلاك. إذا استخدم شخص ما أغراضه الاستهلاكية الشخصية في زنزانة، فهل من غير الطبيعي أن يدفع الفريق أو الحزب مقابل ذلك؟”. كما قال كيم وو-جين، السم الذي استخدمه هو دمه. لقد كان حرفياً عنصرًا مستهلكًا يستخدم دمه كضمان. إذا تم استخدام عنصر مستهلك في مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطرق بدلاً من طريقة واحدة فقط، فمن الطبيعي أن يكلف الكثير. “جيد. سأعطيك المال لاستخدام الذهب مثل الدم”. لهذا السبب لم تستطع جيونغ يون-هونغ إنكار هذه الحقيقة. “30000 وون”. (30 دولار تقريباً) ومع ذلك، لم يكن لديها أي نية لقبول المبلغ الذي عرضه كيم وو-جين. ابتسم كيم وو-جين لكلماتها. ‘كما هو متوقع’. ربما كان كيم وو-جين هو الشخص الوحيد الذي يعرف عنها أكثر مما عرفته. لم يكن هناك أي طريقة لم يكن يعرف أنها لن تقبل بسهولة المبلغ الذي طلبه. لهذا السبب تفاوض كيم وو-جين. “الفرق في المبالغ كبير جدًا. سأخفضها إلى 99000 وون”. (99 دولار) قدم كيم وو-جين تنازلاً وقلع 1000 وون. كما قدمت جيونغ يون-هونغ تنازلاً. “30001 وون”. (31 دولار) في تلك اللحظة، كان لدى كيم وو-جين شعور. ‘العا*** المجنونة’. كانت جيونغ يون-هونغ أكثر جنونًا مما كان يعتقد في الأصل. … حتى قبل وصول ملك السم، فهم اللاعبون قيمة السم. لذلك، يتم دائمًا بيع العناصر السامة بسعر أعلى عند مقارنتها بالعناصر الأخرى على مستوى مماثل. وحتى قبل ظهور اللعبة، استخدمت البشرية السم بطرق مختلفة عبر التاريخ. هذا يعني أن التدريب أو التعليم على المدى الطويل لم يكن ضروريًا لاستخدام السم كسلاح فعليًا. عرضت جيونغ يون-هونغ وفريقها هذه الحقيقة تمامًا. “إنهم مجموعة من الكوبولد الأبيض!”. “هناك ثلاثة وعشرون منهم! إنهم يهرعون!”. “بعضها لديها أقواس، لذا كونوا حذرين!”. أثناء مواجهة مجموعة من الكوبولد الأبيض في الطابق الثاني من الزنزانة، استخدموا بكفاءة سم كيم وو-جين كما لو كانوا قد استخدموه من قبل. “درع محارب كوبولد مكسور!”. كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا يركزون الآن على نزع سلاح الوحوش وكسر معداتها. “إنه مؤلم!”. “جهزوا السلاح السام!”. بعد نزع سلاح الوحوش، كانوا يسممونهم، وبعد تسميمهم، لم يكن من الصعب عليهم القضاء على الوحوش الضعيفة. كان ذلك لدرجة أن كيم وو-جين لم يكن مضطرًا إلى الإشارة إلى أي شيء أو توجيههم. ‘إنهم مدربون تدريباً جيداً’. كان لديهم مستوى جيد. دربتهم جيونغ يون-هونغ بشكل صحيح. في تلك اللحظة تألقت قدرة جيونغ يون-هونغ القيادية حقًا. لكن جيونغ يون-هونغ كانت غير راضية. “يا أيها الأوغـ**، احفظوا السم! هذا هو 73123 وون!”. أجبرت مرارًا وتكرارًا مرؤوسيها على القتال بكفاءة أكبر. نقر كيم وو-جين على لسانه في هذا المشهد. ‘الكلبة السامة’. كانت عملية الانتقال من 30.000 وون إلى 73123 وون على فترات من 1 وون كافية للحصول على رد فعل حتى من كيم وو-جين. على أي حال، نتيجة لإضافة كيم وو-جين إلى الفريق، كانت جيونغ يون-هونغ ومرؤوسوها يطاردون الوحوش بوتيرة أعلى بكثير. أدى هذا بطبيعة الحال إلى زيادة السرعة الإجمالية لهجوم الزنزانة. “وجدت ذلك! إنه الترول الأسود!”. لذلك في اليوم الخامس بعد دخولهم الزنزانة، تمكنوا من العثور على الترول الأسود الذي كان شرطًا لتنظيف الطابق الثاني من الزنزانة. كانت العملية اللاحقة سلسة تمامًا. “لا تمسكه بعد، أرسل الإشارة!”. أرسل الطرف الذي عثر على الترول الأسود إشارة وبدأ اللاعبون الآخرون يتجمعون حوله. “الآن يمكننا الحصول على قسط من الراحة”. “دعونا نرتح. ألا يتعين علينا البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام في الطابق الثالث؟”. بعد أن تجمعوا، لم ينظفوا الطابق الثاني على الفور، وبدلاً من ذلك بدأوا بالتحضير للطابق الثالث. بدوا وكأنهم قدامى المحاربين مع عدم وجود عيوب يمكن العثور عليها. لم يستطع كيم وو-جين أيضًا العثور على أي عيوب في أفعالهم. ’56 شخص’. بدلاً من ذلك، وجد كيم وو-جين خطأً في الرقم. ’11 شخص في عداد المفقودين’. كان الحد الأقصى لعدد الداخلين 70 وقد دخل 67 شخصًا إلى الزنزانة هذه المرة. لكن عدد الأشخاص الذين تجمعوا الآن كان 56 فقط. كما لاحظ كيم وو-جين، اختفى 11 شخصًا. ‘إذا لم يأتوا إلى إشارة إخلاء الطابق الثاني، فهناك احتمال كبير أنهم لقوا حتفهم’. علاوة على ذلك، فإن معظم اللاعبين في هذه الزنزانة يعرفون بعضهم البعض. لذلك إذا لم يأتوا عندما رأوا الإشارة، فقد تكون هناك مشكلة مع هؤلئك الأشخاص فقط. ‘لم يكن من الممكن أن تقتل هذه الزنزانة 11 شخصًا’. كان من الصعب الفهم بعد التفكير في مدى سلاسة الهجوم على الزنزانة. ‘لم يكن هناك تهديد من الوحوش’. فوقها على الرغم من وجود العديد من الوحوش في هذا الزنزانة، إلا أنه لم يكن هناك أي منها يمثل تهديدًا كبيرًا. ‘إذا كان هناك تهديد، فيمكن أن يكون مجرد لاعب’. هذا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى تهديد للاعبين. ‘لم ألحظ أي شيء..’. الشيء المهم هو أن كيم وو-جين لم يلاحظ أي شيء مسبقًا. لم يكن اللاعبون حمقى. سواء كان هجومًا مفتوحًا أو كمينًا، إذا واجهوا أزمة، فسيرسلون طلب إنقاذ على الفور. وإذا كانوا نشطين في زنزانات الثلاث طوابق، فمن المرجح أن يرسلوا إشارة على الفور. بعبارة أخرى، كان المهاجمون جيدين لدرجة أنهم لم يمنحوا اللاعبين فرصة للقيام بذلك. “يجب أن يكونوا من بين الذين اختفوا”. في تلك اللحظة، في ذهن كيم وو-جين، ظهرت قائمة بجميع اللاعبين الذين دخلوا الزنزانة وتعرف بسرعة على 11 لاعباً اختفوا. ‘سأتعامل معه’. شيئًا فشيئًا، بدأت عيون كيم وو-جين تتغير إلى عين كلب الصيد. … [قُتل الترول الأسود]. [انتقلوا إلى الطابق التالي]. بعد وقت قصير من قتل الترول الأسود، ظهر اللاعبون في الطابق الثالث من الزنزانة. [البقاء على قيد الحياة لمدة 6 أيام]. بمجرد أن فعلوا ذلك، بدا الإخطار بشروط تنظيف الطابق في آذانهم. بالطبع، كان الجميع يتوقع هذه الظروف. “هذا هو آخر واحد”. “لقد فحصنا بالفعل الحصص. ستة أيام وانتهت هذه الزنزانة”. في المقام الأول، كان اللاعبون يعرفون أن الطابق الثالث من الزنزانة كان عبارة عن مسعى للبقاء على قيد الحياة بعد رؤية اسمه، لذلك سيكون من الغريب أن يبدأوا في الذعر الآن. “دعونا نصطاد بعض الوحوش ونرفع مستوياتنا”. “نحن بحاجة فقط للبقاء هنا لمدة ستة أيام على أي حال. هذه هي الفرصة المثالية للقيام ببعض الطحن”. لا، بل كان هذا هو السبب في أن اللاعبين اختاروا مهام البقاء في المقام الأول. ضمنت الزنزانات للبحث عن البقاء المزيد من الوحوش للصيد أكثر من زنزانات البحث المحصنة الأخرى. بالنسبة لهؤلاء اللاعبين الذين سعوا للتقدم، كانت هذه مرحلة حلوة مليئة بالحليب والعسل. كان هذا هو نفسه بالنسبة لـ جيونغ يون-هونغ. “دعونا نختار من زنزانة التوت هذه”. هي أيضًا كانت تحترق بعزم للحصول على كل الحصاد الذي يمكنها من الزنزانة. لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تبدأ تلك المثل العليا في التغيير. “انتظر دقيقة! هيه، تعالوا إلى هنا!”. كان الآن هو الوقت الذي يقرر فيه الجميع مكان بناء منطقة لبدء صيد الوحوش، ولكن في ذلك الوقت تقريبًا، دعا أحد اللاعبين فجأة اللاعبين الآخرين إلى التجمع مرة أخرى. اجتمع اللاعبون ووجدوا ما يريد أن يظهر لهم. “هل يعرف أي شخص أي نوع من الوحش يمكن أن يصنع مثل هذه البصمة؟”. كانت البصمة التي لا تقل عن متر واحد ويبدو أنها أتت من وحش عملاق. “لا أعرف ولكن … أنا متأكد من أنه ليس وحشًا عاديًا”. عندما نظروا إلى البصمة، خطرت فكرة معينة في أذهان اللاعبين. “هل هذا ليس مهمة مع عدد كبير من الوحوش، ولكن علينا أن ننجو من مطاردة وحش رئيس؟”. “البقاء على قيد الحياة؟”. نجاة. يشير هذا إلى المهام التي تتطلب البقاء على قيد الحياة ضد مجموعة صغيرة من الكيانات القوية بدلاً من عدد كبير من الوحوش. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. على أي حال، احتاجوا فقط للبقاء على قيد الحياة لفترة زمنية معينة، ولم يكن هناك فرق إذا كانوا هم الهدف بدلاً من ذلك. حددت المهمة نفسها المدة فقط ولم تحدد أبدًا ما إذا كانت ضد مجموعة كبيرة من الوحوش أو بعض الوحوش القوية. “اللعـ**، إذا كان..”. كانت المشكلة أن هذا النوع من البحث عن النجاة كان أصعب بكثير من رتبة الزنزانة. “هذا أمر خطير. هذا النوع من البحث عن النجاة له معدل خلوص مرتفع ولكن معدل بقاء منخفض”. وكانت معدلات الوفيات عالية جداً. تشدد تعبيرات الجميع عندما توصلوا إلى هذا الاستنتاج. بالطبع، كان كيم وو-جين هو الاستثناء. ‘إذا كانت بصمة بهذا الحجم… فمن المحتمل جدًا أن يكون ترول أبيض. إنه وحش مرعب ولكن لا يوجد شيء لا يمكن القبض عليه بقدرات من هم هنا’. تعرف على الفور على صاحب البصمة ولم يشعر بأي تهديد من الوحش. ‘المشكلة هي الفوضى’. كانت المشكلة أن هناك أشخاصًا لم يسمحوا للعملية بالسير بسلاسة. عندما أدرك هذه الحقيقة، كان استنتاج كيم وو-جين بسيطًا. ‘لا بد لي من التعامل معهم أولا’. حان الوقت ليكون كلب الصيد. لم يستطع كيم وو-جين إلا الابتسام قليلاً. ‘آمل أن تكون نقابة (الخلاص) هي التي تستهدفني’. _______________________________________ استمتعوا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
