نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 133

- الترول الأبيض (2)

- الترول الأبيض (2)

133 – الترول الأبيض (2)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

ما الذي تحتاجه لإنشاء كلب صيد أكثر قوة؟

للإجابة على هذا السؤال، قد يقول بعض الناس الأسنان الحادة ومخالب الأسد، أو سرعة جري الفهد أو القشرة الصلبة للسلحفاة.

لم يكونوا مخطئين.

ومع ذلك، إذا كنت تريد حقًا إنشاء كلب أكثر قوة، فهناك شيء أكثر فعالية من هؤلاء.

إذا أعطيت كلب الصيد العيون الممتازة للصقر، فإن أداء كلب الصيد سيزداد بشكل كبير.

بغض النظر عن مدى جودة حاسة الشم لديهم، فمن الواضح أنه كان أقل كفاءة بالنسبة لهم للبحث باستخدام ذلك فقط.

[عيون حورس مغلقة].

إن إعطاء كيم وو-جين عيون حورس فعل ذلك بالضبط.

كان يعطي أعين الصقر لكلب صيد متميز بالفعل.

‘لقد كان جيدًا، لكنه كان سيئ الحظ’.

من وجهة نظر يامازاكي تاكومي، لم يكن محظوظًا حقًا لأنه لولا عيون حورس لكان بإمكانه اللحاق بكيم وو-جين.

إذا كان قادرًا على إطلاق طلقة واحدة، لكان قد حصل على ميزة ساحقة ضد كيم وو-جين.

‘عباءة حرباء الصحراء وقوس ويليم تيل … هذا خطير’.

اعترف كيم وو-جين بذلك.

“لم أفكر مطلقًا في أنني سأحصل على قوس ونشاب ويليم تيل هنا”. (… عرفنا… لحظة ذكرها…)

كان كيم وو-جين مألوفًا جدًا لقوس ويليم تيل.

لم يكن هناك من طريقة لا يستطيع أن يعرف عنها.

_________________________

[قوس ونشاب ويليم تيل]

– التصنيف: أسطوري

– الهجوم الجسدي: 200

– المستوى المطلوب: المستوى 70 فما فوق

– الوصف: استخدم القوس والنشاب من قبل الرامي الشهير ويليم تيل. بمجرد إصابة الهدف مرة واحدة، لن تحتاج أي سهم آخر.

– زيادة الاختراق بما يتناسب مع مستوى المستخدم

– زادت قوة الهجوم بما يتناسب مع مستوى المستخدم

ينشط سهام المطارد بعد إصابة مباشرة

__________________________

‘إنه سلاح عديم الفائدة ما لم يستخدمه سيد الأقواس’.

كان ذلك بسبب أن هذا كان أحد أسلحة سيد الأقواس، نودا هيجيرو.

‘لأن سيد الأقواس هو الوحيد الذي يمكنه استخدامه بشكل صحيح’.

نادرًا ما استخدم سيد الأقواس قوس ويليم تيل. ومع ذلك، كان يكفي أن تكون قوة هذا السلاح معروفة جيدًا.

بالطبع، لم يكن هذا القوس القوي هو المهم في تلك اللحظة.

‘على أي حال، هناك احتمال كبير أن يكون قد أرسله سيد الأقواس’.

كان الجزء المهم هو أن الشخص الذي أرسل يامازاكي تاكومي كان من المحتمل أن يكون سيد الإنحناءات نفسه.

‘هناك الكثير من الأسباب لإرساله’.

قتل كيم وو-جين بالفعل أحد طلاب سيد الأقواس.

لذا من وجهة نظره، كان كيم وو-جين يستحق الموت.

كان السؤال لماذا اختار مطاردة كيم وو-جين في هذا الوقت.

عادةً ما يهتم سيد الأقواس بطلابه، لذا فمن الممكن.

إذا كان هو سيد الأقواس الذي تذكره، فإنه بالتأكيد سيفعل شيئًا كهذا للانتقام من طلابه.

‘لكن بارك شين-هاي لن تفعل شيئًا كهذا’.

كانت المشكلة أنه لم تكن هناك أسباب كثيرة لنقابة (الخلاص) للقيام بشيء كهذا في هذه المرحلة.

‘لقد نجحوا بالكاد في حل المشكلة عن طريق قطع نقابة (الجمجمة) لذلك لا يوجد سبب لفعل ذلك’.

وكان كيم وو-جين متأكدًا من أن نقابة (الخلاص) قد قطعت أحد ذيولها، وهي نقابة (الجمجمة)، للتعامل مع بارك يونغ-وان.

من المؤكد أن ذيول نقابة (الخلاص) لم تكن قليلة، لكن سيظل قطع أحدها مؤلمًا.

لقد تحملوا بالفعل الألم وقطعوا ذيلهم، في هذه الحالة، هل ما زالوا يفعلون شيئًا كهذا؟

سيكون من الجيد لو نجحوا.

‘لا فرق سواء قتلوني الآن أو قتلوني في غضون بضعة أشهر’.

لكن الفرق بين قتل كيم وو-جين الآن والقيام بذلك لاحقًا لم يكن كبيرًا.

‘فلماذا يفعلون هذا؟’.

فوق ذلك، فإن مخاطر الفشل كانت عالية جدًا أيضًا.

إذا أخذ المرء بعين الاعتبار حجم الخطر الذي سيتعين عليه أخذه في الاعتبار في هذا الوضع الحالي، فلا داعي للقيام بذلك الآن.

‘هل كان هناك صراع داخلي؟’.

بعبارة أخرى، كان هناك احتمال أن سيد الأقواس كان يفعل كل هذا من تلقاء نفسه.

‘حسنًا، سيد الأقواس هو الممثل من الجانب الياباني. في عملية تفكيك نقابة (الجمجمة)، من المؤكد أن اتحاد (ياماتو) سيتكبد بعض الخسائر، لذا من وجهة نظرهم، قد تكون هذه طريقة للتعبير عن استيائهم’.

وقد أعطى الوضع الحالي لـ سيد الأقواس فرصة مثالية للانتقام منه.

“بادئ ذي بدء، إذا انسحبت نقابة (الجمجمة) من كوريا، فقد لا يكون قادرًا على القيام بذلك حتى لو أراد… هذه فرصته الأخيرة لإظهار عدم رضاه. ربما كان يعتقد أنه سيكون من المستحيل الفشل بعد الجمع بين عباءة مصنوعة من جلد الحرباء الصحراوية ومهارة الممحاة ونشاب لويليم تيل.

عندما فكر في ذلك، أطلق كيم وو-جين ابتسامة.

‘على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من تخميني..’.

مع ابتسامة لا تزال على وجهه، أصبحت عيون كيم وو-جين سوداء.

[فَتحت عيون أنوبيس].

‘سيكون رائعًا لو كان هذا هو الحال حقًا’.

بهذه الفكرة النهائية، بدأ كيم وو-جين بتصفح ذكريات يامازاكي تاكومي.

وفي نفس الوقت أصبحت الابتسامة على شفتيه أكبر.

“اللعـ**! أوه اللعـ**!”.

كان وجه جيونغ يون-هونغ أسوأ بكثير من الكلمات التي نطقتها للتو.

كان الأمر أشبه بمشاهدة وجه قطة غاضبة. لقد كانت ملتوية لدرجة أنها بدت مرعبة للغاية.

لكن لم يكن هناك من يستطيع أن يقول أي شيء عن شكلها.

لقد كانت تعبر عن مثل هذا التعبير المرعب لأن وضعها لم يمنحها أي خيارات أخرى.

“لماذا علينا أن نكون اللعـ** الأول!”.

بعد اكتشاف الترول الأبيض، توصل اللاعبون إلى اتفاق.

اهرب بمجرد أن تصبح هدفًا، وبهذه الطريقة إذا مُت، تموت وحدك.

كانت طريقة تستخدم غالبًا عند اصطياد الوحوش القوية.

إذا تحركوا في مجموعات، عندما عثرت عليهم الوحوش، ألا يعني ذلك أن المجموعة بأكملها ستقتل؟

لكن بالنسبة إلى جيونغ يون-هونغ التي أصبحت واحدة من الضحايا الأوائل، فإن ذلك لم يجعلها تشعر بتحسن.

“كم عدد القتلى؟”.

“لقد أكدنا أن الترول قبض على شخصين وتأكدنا أن 8 أشخاص على قيد الحياة. لم يتم تأكيد سوى 4 مفقودين”.

قُتل ما لا يقل عن شخصين.

“هذا اللقـ** الترول، سأمزق كل جلده!”.

دفعتها وفاة مرؤوسيها إلى الجنون متمنياً لها أن تنتقم.

ومع ذلك، مهما كانت غاضبة، فإنها لن تتصرف بتهور. إذا كانت شخصًا عاطفيًا في المقام الأول، فلن يخاطر أحد بحياته ليتبعها في الزنزانات.

“ماذا عن كيم وو-جين؟”.

حتى في هذه الحالة، كانت قادرة على إجراء حسابات واضحة.

“ماذا حدث له؟”.

أرادت أن تعرف ما إذا كان حياً أم ميتاً.

كانت وفاة مرؤوسيها مأساة، لكنهم كانوا مستعدين إلى حد ما لمثل هذه النتائج.

ومع ذلك، كان كيم وو-جين مختلفًا. لم يأت إلى هنا جاهزًا للموت من البداية.

كانت جيونغ يون-هونغ وحزبها مسؤولين عن إنقاذ كيم وو-جين ومساعدته على العودة إلى الخارج.

“هـ هذا…”.

بالطبع، لا يعني الحكم العقلاني دائمًا نتائج جيدة.

“لا أعلم”.

“هل هو من بين أولئك الذين لا نعرف مصيرهم؟”.

“نعم”.

“هذه أسوأ نتيجة”.

ضربت جيونغ يون-هونغ رأسها للأخبار السيئة.

في تلك اللحظة، ساد شعور بالندم عليها.

“إذا كان لدينا سمه، ربما يمكننا اصطياده”.

لأكون صريحًا، عندما سمعت لأول مرة عن أخبار الترول الأبيض، كان أول ما خطر في ذهنها هو سم كيم وو-جين.

كان الجميع يعلم حقيقة أن الضرر الجسدي والسحري قد قلل من الفعالية ضد الترول الأبيض.

لذا فقد تخلوا عن فكرة مطاردته.

ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا مع سم كيم وو-جين.

كان الترول الأبيض يتمتع بمرونة عالية، لكن دفاعه لم يكن مرتفعًا.

ومع ذلك، لن يكون من السهل مطاردته.

كانت هناك فرصة أن يكون سم كيم وو-جين قادرًا على مساعدتهم على هزيمة الترول ولكن كقائد كان من الأفضل تجنب تلك المواقف التي تنطوي على الحياة والموت وكانت الفرصة الوحيدة للنجاح مبنية على التكهنات.

لهذا السبب وضعت هذا الخيار على نار هادئة.

‘من فضلك كن حياً’.

ومع ذلك، إذا مات كيم وو-جين، فإن الخطة ستختفي إلى الأبد.

لذلك، من نواح كثيرة، كانت أفضل نتيجة لـ جيونغ يون-هونغ هي عودة كيم وو-جين إليهم حياً.

في تلك اللحظة.

[بقي 96 ساعة].

عندما انقضى اليوم الثاني والثالث في الجحيم.

“إنه كيم وو-جين. لقد عاد”.

ظهرت كيم وو-جين أمام جيونغ يون-هونغ وفريقها.

“أريد جميع حقوق الترول الأبيض”.

وفي اللحظة التي ظهر فيها، قدم عرضًا.

“إذا قبلتِ ذلك، فسأعطيك السم الذي تحتاجينه لاصطياد الترول الأبيض”.

ردت جيونغ يون-هونغ على عرضه بابتسامة.

“%0.30 هل نرفع بنسبة %0.1؟”.

رد كيم وو-جين على سؤالها بابتسامة.

“حقوق الترول تضاف إلى تكلفة حياتك. 1 مليار وون لكل شخص”.

“ماذاا!؟”.

“صيد الترول الأبيض سيكون مثل إزالة التهديد من الزنزانة، يجب أن تدفع ثمن حياتك، أليس كذلك؟ آه، وسأقوم برفعها بمقدار 1 مليار وون في كل مرة، ليس لدي الصبر للذهاب بمقدار 1 وون كما كان من قبل. الآن بعد ذلك، هل نتفاوض؟”.

كانت تلك اللحظة التي ظهر فيها اللقـ** السام الحقيقي.

________________________________

استمتعوا

133 – الترول الأبيض (2) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب ما الذي تحتاجه لإنشاء كلب صيد أكثر قوة؟ للإجابة على هذا السؤال، قد يقول بعض الناس الأسنان الحادة ومخالب الأسد، أو سرعة جري الفهد أو القشرة الصلبة للسلحفاة. لم يكونوا مخطئين. ومع ذلك، إذا كنت تريد حقًا إنشاء كلب أكثر قوة، فهناك شيء أكثر فعالية من هؤلاء. إذا أعطيت كلب الصيد العيون الممتازة للصقر، فإن أداء كلب الصيد سيزداد بشكل كبير. بغض النظر عن مدى جودة حاسة الشم لديهم، فمن الواضح أنه كان أقل كفاءة بالنسبة لهم للبحث باستخدام ذلك فقط. [عيون حورس مغلقة]. إن إعطاء كيم وو-جين عيون حورس فعل ذلك بالضبط. كان يعطي أعين الصقر لكلب صيد متميز بالفعل. ‘لقد كان جيدًا، لكنه كان سيئ الحظ’. من وجهة نظر يامازاكي تاكومي، لم يكن محظوظًا حقًا لأنه لولا عيون حورس لكان بإمكانه اللحاق بكيم وو-جين. إذا كان قادرًا على إطلاق طلقة واحدة، لكان قد حصل على ميزة ساحقة ضد كيم وو-جين. ‘عباءة حرباء الصحراء وقوس ويليم تيل … هذا خطير’. اعترف كيم وو-جين بذلك. “لم أفكر مطلقًا في أنني سأحصل على قوس ونشاب ويليم تيل هنا”. (… عرفنا… لحظة ذكرها…) كان كيم وو-جين مألوفًا جدًا لقوس ويليم تيل. لم يكن هناك من طريقة لا يستطيع أن يعرف عنها. _________________________ [قوس ونشاب ويليم تيل] – التصنيف: أسطوري – الهجوم الجسدي: 200 – المستوى المطلوب: المستوى 70 فما فوق – الوصف: استخدم القوس والنشاب من قبل الرامي الشهير ويليم تيل. بمجرد إصابة الهدف مرة واحدة، لن تحتاج أي سهم آخر. – زيادة الاختراق بما يتناسب مع مستوى المستخدم – زادت قوة الهجوم بما يتناسب مع مستوى المستخدم ينشط سهام المطارد بعد إصابة مباشرة __________________________ ‘إنه سلاح عديم الفائدة ما لم يستخدمه سيد الأقواس’. كان ذلك بسبب أن هذا كان أحد أسلحة سيد الأقواس، نودا هيجيرو. ‘لأن سيد الأقواس هو الوحيد الذي يمكنه استخدامه بشكل صحيح’. نادرًا ما استخدم سيد الأقواس قوس ويليم تيل. ومع ذلك، كان يكفي أن تكون قوة هذا السلاح معروفة جيدًا. بالطبع، لم يكن هذا القوس القوي هو المهم في تلك اللحظة. ‘على أي حال، هناك احتمال كبير أن يكون قد أرسله سيد الأقواس’. كان الجزء المهم هو أن الشخص الذي أرسل يامازاكي تاكومي كان من المحتمل أن يكون سيد الإنحناءات نفسه. ‘هناك الكثير من الأسباب لإرساله’. قتل كيم وو-جين بالفعل أحد طلاب سيد الأقواس. لذا من وجهة نظره، كان كيم وو-جين يستحق الموت. كان السؤال لماذا اختار مطاردة كيم وو-جين في هذا الوقت. عادةً ما يهتم سيد الأقواس بطلابه، لذا فمن الممكن. إذا كان هو سيد الأقواس الذي تذكره، فإنه بالتأكيد سيفعل شيئًا كهذا للانتقام من طلابه. ‘لكن بارك شين-هاي لن تفعل شيئًا كهذا’. كانت المشكلة أنه لم تكن هناك أسباب كثيرة لنقابة (الخلاص) للقيام بشيء كهذا في هذه المرحلة. ‘لقد نجحوا بالكاد في حل المشكلة عن طريق قطع نقابة (الجمجمة) لذلك لا يوجد سبب لفعل ذلك’. وكان كيم وو-جين متأكدًا من أن نقابة (الخلاص) قد قطعت أحد ذيولها، وهي نقابة (الجمجمة)، للتعامل مع بارك يونغ-وان. من المؤكد أن ذيول نقابة (الخلاص) لم تكن قليلة، لكن سيظل قطع أحدها مؤلمًا. لقد تحملوا بالفعل الألم وقطعوا ذيلهم، في هذه الحالة، هل ما زالوا يفعلون شيئًا كهذا؟ سيكون من الجيد لو نجحوا. ‘لا فرق سواء قتلوني الآن أو قتلوني في غضون بضعة أشهر’. لكن الفرق بين قتل كيم وو-جين الآن والقيام بذلك لاحقًا لم يكن كبيرًا. ‘فلماذا يفعلون هذا؟’. فوق ذلك، فإن مخاطر الفشل كانت عالية جدًا أيضًا. إذا أخذ المرء بعين الاعتبار حجم الخطر الذي سيتعين عليه أخذه في الاعتبار في هذا الوضع الحالي، فلا داعي للقيام بذلك الآن. ‘هل كان هناك صراع داخلي؟’. بعبارة أخرى، كان هناك احتمال أن سيد الأقواس كان يفعل كل هذا من تلقاء نفسه. ‘حسنًا، سيد الأقواس هو الممثل من الجانب الياباني. في عملية تفكيك نقابة (الجمجمة)، من المؤكد أن اتحاد (ياماتو) سيتكبد بعض الخسائر، لذا من وجهة نظرهم، قد تكون هذه طريقة للتعبير عن استيائهم’. وقد أعطى الوضع الحالي لـ سيد الأقواس فرصة مثالية للانتقام منه. “بادئ ذي بدء، إذا انسحبت نقابة (الجمجمة) من كوريا، فقد لا يكون قادرًا على القيام بذلك حتى لو أراد… هذه فرصته الأخيرة لإظهار عدم رضاه. ربما كان يعتقد أنه سيكون من المستحيل الفشل بعد الجمع بين عباءة مصنوعة من جلد الحرباء الصحراوية ومهارة الممحاة ونشاب لويليم تيل. عندما فكر في ذلك، أطلق كيم وو-جين ابتسامة. ‘على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من تخميني..’. مع ابتسامة لا تزال على وجهه، أصبحت عيون كيم وو-جين سوداء. [فَتحت عيون أنوبيس]. ‘سيكون رائعًا لو كان هذا هو الحال حقًا’. بهذه الفكرة النهائية، بدأ كيم وو-جين بتصفح ذكريات يامازاكي تاكومي. وفي نفس الوقت أصبحت الابتسامة على شفتيه أكبر. … “اللعـ**! أوه اللعـ**!”. كان وجه جيونغ يون-هونغ أسوأ بكثير من الكلمات التي نطقتها للتو. كان الأمر أشبه بمشاهدة وجه قطة غاضبة. لقد كانت ملتوية لدرجة أنها بدت مرعبة للغاية. لكن لم يكن هناك من يستطيع أن يقول أي شيء عن شكلها. لقد كانت تعبر عن مثل هذا التعبير المرعب لأن وضعها لم يمنحها أي خيارات أخرى. “لماذا علينا أن نكون اللعـ** الأول!”. بعد اكتشاف الترول الأبيض، توصل اللاعبون إلى اتفاق. اهرب بمجرد أن تصبح هدفًا، وبهذه الطريقة إذا مُت، تموت وحدك. كانت طريقة تستخدم غالبًا عند اصطياد الوحوش القوية. إذا تحركوا في مجموعات، عندما عثرت عليهم الوحوش، ألا يعني ذلك أن المجموعة بأكملها ستقتل؟ لكن بالنسبة إلى جيونغ يون-هونغ التي أصبحت واحدة من الضحايا الأوائل، فإن ذلك لم يجعلها تشعر بتحسن. “كم عدد القتلى؟”. “لقد أكدنا أن الترول قبض على شخصين وتأكدنا أن 8 أشخاص على قيد الحياة. لم يتم تأكيد سوى 4 مفقودين”. قُتل ما لا يقل عن شخصين. “هذا اللقـ** الترول، سأمزق كل جلده!”. دفعتها وفاة مرؤوسيها إلى الجنون متمنياً لها أن تنتقم. ومع ذلك، مهما كانت غاضبة، فإنها لن تتصرف بتهور. إذا كانت شخصًا عاطفيًا في المقام الأول، فلن يخاطر أحد بحياته ليتبعها في الزنزانات. “ماذا عن كيم وو-جين؟”. حتى في هذه الحالة، كانت قادرة على إجراء حسابات واضحة. “ماذا حدث له؟”. أرادت أن تعرف ما إذا كان حياً أم ميتاً. كانت وفاة مرؤوسيها مأساة، لكنهم كانوا مستعدين إلى حد ما لمثل هذه النتائج. ومع ذلك، كان كيم وو-جين مختلفًا. لم يأت إلى هنا جاهزًا للموت من البداية. كانت جيونغ يون-هونغ وحزبها مسؤولين عن إنقاذ كيم وو-جين ومساعدته على العودة إلى الخارج. “هـ هذا…”. بالطبع، لا يعني الحكم العقلاني دائمًا نتائج جيدة. “لا أعلم”. “هل هو من بين أولئك الذين لا نعرف مصيرهم؟”. “نعم”. “هذه أسوأ نتيجة”. ضربت جيونغ يون-هونغ رأسها للأخبار السيئة. في تلك اللحظة، ساد شعور بالندم عليها. “إذا كان لدينا سمه، ربما يمكننا اصطياده”. لأكون صريحًا، عندما سمعت لأول مرة عن أخبار الترول الأبيض، كان أول ما خطر في ذهنها هو سم كيم وو-جين. كان الجميع يعلم حقيقة أن الضرر الجسدي والسحري قد قلل من الفعالية ضد الترول الأبيض. لذا فقد تخلوا عن فكرة مطاردته. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا مع سم كيم وو-جين. كان الترول الأبيض يتمتع بمرونة عالية، لكن دفاعه لم يكن مرتفعًا. ومع ذلك، لن يكون من السهل مطاردته. كانت هناك فرصة أن يكون سم كيم وو-جين قادرًا على مساعدتهم على هزيمة الترول ولكن كقائد كان من الأفضل تجنب تلك المواقف التي تنطوي على الحياة والموت وكانت الفرصة الوحيدة للنجاح مبنية على التكهنات. لهذا السبب وضعت هذا الخيار على نار هادئة. ‘من فضلك كن حياً’. ومع ذلك، إذا مات كيم وو-جين، فإن الخطة ستختفي إلى الأبد. لذلك، من نواح كثيرة، كانت أفضل نتيجة لـ جيونغ يون-هونغ هي عودة كيم وو-جين إليهم حياً. في تلك اللحظة. [بقي 96 ساعة]. عندما انقضى اليوم الثاني والثالث في الجحيم. “إنه كيم وو-جين. لقد عاد”. ظهرت كيم وو-جين أمام جيونغ يون-هونغ وفريقها. “أريد جميع حقوق الترول الأبيض”. وفي اللحظة التي ظهر فيها، قدم عرضًا. “إذا قبلتِ ذلك، فسأعطيك السم الذي تحتاجينه لاصطياد الترول الأبيض”. ردت جيونغ يون-هونغ على عرضه بابتسامة. “%0.30 هل نرفع بنسبة %0.1؟”. رد كيم وو-جين على سؤالها بابتسامة. “حقوق الترول تضاف إلى تكلفة حياتك. 1 مليار وون لكل شخص”. “ماذاا!؟”. “صيد الترول الأبيض سيكون مثل إزالة التهديد من الزنزانة، يجب أن تدفع ثمن حياتك، أليس كذلك؟ آه، وسأقوم برفعها بمقدار 1 مليار وون في كل مرة، ليس لدي الصبر للذهاب بمقدار 1 وون كما كان من قبل. الآن بعد ذلك، هل نتفاوض؟”. كانت تلك اللحظة التي ظهر فيها اللقـ** السام الحقيقي. ________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط