نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 136

- الترول الأبيض (5)

- الترول الأبيض (5)

136 – الترول الأبيض (5)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

هناك ظاهرة معينة.

لا يولي الناس الكثير من الاهتمام عندما يكون شخص ما استثنائيًا منذ البداية.

ومع ذلك، عندما يفعل الشخص الذي لم يكن في الأصل شيئًا شيئًا استثنائيًا، فإن الناس ينتبهون له كثيرًا.

كان هذا هو الحال مع كيم وو-جين.

(كيم وو-جين من نقابة (العنقاء) يصطاد بنجاح الترول الأبيض خلال ظهوره الأول في زنزانات الثلاث طوابق)

(هل ظهر الجيل القادم من نقابة العنقاء؟!)

بمجرد ظهوره لأول مرة في زنزانات الثلاث طوابق، بدأ يحظى بالكثير من الاهتمام.

حتى أن هناك مراسلين كانوا يعلنون عن أنشطته في الوقت الفعلي.

بالإضافة إلى ذلك، اعتبر اللاعبون الترول الأبيض الذي واجهه كارثة من بين الوحش.

أظهر كيم وو-جين شيئًا غير عادي عندما لم يفعل شيئًا من هذا القبيل من قبل.

(سلاح كيم وو-جين هو سم دم!)

(سم الصياد يقدم إستراتيجية هجوم جديدة!)

سم الدم!

لم يكن الأمر يتعلق فقط بحقيقة أنه استخدم السم الذي جذب انتباه الجمهور، ولكن حقيقة أنه استخدم دمه كسم.

(هل كيم وو-جين هو الجيل القادم من المواهب الذي يرعاه بارك يونغ-وان؟)

(هل السلاح السري لـ كيم وو-جين بارك يونغ-وان؟)

بمجرد الكشف عن المعلومات التي تفيد بأنه كان أحد المقربين من بارك يونغ-وان، ازداد الاهتمام العام به على الفور.

في أي وقت من الأوقات الآن، انتشر اسم كيم وو-جين في جميع أنحاء كوريا.

– كيم وو-جين؟ ما مدى روعة هذا الرجل؟ هل قام حقًا بمطاردة الترول الأبيض أثناء ترسيمه؟

– لقد مضى وقت طويل منذ أن ظهر مثل هذا الرجل الطيب.

– هذه بداية رائعة.

– لا، لكن ألم يصبح مشهوراً فجأة؟ هل يلعبون على الميديا؟

بالطبع، كان هناك من شعر أن شخصًا ما كان يلعب في الصحافة بشكل مفرط، لكن لم يكن أحد مهتمًا حقًا بهذه الحقيقة.

– بغض النظر عما إذا كان شيء من هذا القبيل يحدث خلف الكواليس، لا يمكنك إنكار أنه ماهر.

– التسميم بدمه، ظهر رجل غريب آخر.

بغض النظر، أدرك الجميع ظهور لاعب رائع.

كان الأمر نفسه مع بارك يونغ-وان.

ومع ذلك، لم ينتبه كثيرًا لحقيقة أن كيم وو-جين تلقى اهتمامًا أكبر بكثير من وسائل الإعلام مما كان يتوقع.

“هل أنت متأكد من صحة محتويات تقرير الزنزانة هذا؟”.

“لقد راجعت عددًا من اللاعبين الذين شاركوا في الزنزانة. محتوى التقرير دقيق”.

“التقى الترول الأبيض خلال ظهوره الأول وطارده بنجاح؟”.

“نعم؟”.

“وتولى القيادة أيضا؟”.

“هذا صحيح”.

ما كان مهمًا حقًا بالنسبة له هو الأشياء التي فعلها كيم وو-جين حقًا في الزنزانة.

“وتلك العا*** الشريرة جيونغ يون-هونغ في الواقع اتبعت أوامره؟”.

“نعم”.

“وهذا الرجل الرخيص طلب منها دفع المزيد له؟”.

“هذا صحيح”.

لم يكن الأمر يتعلق بالمطاردة فقط.

بالنظر إلى التقرير، بدا الأمر كما لو أن كيم وو-جين فعل كل شيء.

كان موقفًا لا يمكن وصفه إلا بكلمة واحدة، “حمل”.

“… كنت أعرف أن كيم وو-جين لم يكن رجلاً عاديًا، لكنني لم أتوقع أن يكون هذا أمرًا لا يصدق”.

كان هذا هو الجزء المهم.

لا، لم يكن هذا هو الجزء المهم.

“لم أكن أعتقد أن سم الدم يمكن أن يكون بهذه القوة”.

سواء كان قادرًا على تطهير الزنزانات أم لا، فإن قيمة وجود اللاعب وأهمية ذلك الوجود هي المهمة.

“لو علمت أن الأمر سيصبح هكذا، لكنت ربيته بشكل صحيح”.

لهذا السبب، لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى الاعتراف بـ كيم وو-جين في هذه المرحلة.

لقد كان أفضل من أن يغادر من الهامش.

“أعتقد أنه يمكننا عقد صفقة معه الآن”.

بالطبع، تم وضع كيم وو-جين بالفعل في المقود من قبل بارك يونغ-وان.

“صحيح، هذا هو سبب كونه صداعًا”.

كانت المشكلة أنه يريد الآن إعادة الكلب الذي نشأ في الحقل إلى المنزل، بسلسلة فقط.

إذا تقدم بطلب فعليه أن يستمع إليه وإذا طلب صفقة فعليه قبولها.

لهذا السبب لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى التفكير بجدية في الصفقة التي اقترحها كيم وو-جين.

“أريد تداول قوس ونشاب ويليم تيل..”.

أخبره كيم وو-جين عن حادثة.

كانت هناك مجموعة هاجمته في الزنزانة، وكان أحدهم يحمل السلاح الأسطوري، قوس ويليم تيل.

أراد استبدال القوس بعنصر أسطوري يمتلكه بارك يونغ-وان.

الصفقة لم تكن شيئًا يدعو للقلق.

إذا أراد بارك يونغ-وان ذلك، كان بإمكانه أخذ العنصر الأسطوري بقوة من كيم وو-جين.

“هل ستقبل صفقة كيم وو-جين؟”.

“لقد قررت أن أتعايش معه ولكن لا يمكنني منحه ما يريد بسهولة، هل يمكنني ذلك؟”.

لكن المشكلة كانت، كما قيل سابقًا، أن بارك يونغ-وان أراد عقد صفقة مع كيم وو-جين.

لذا، بطبيعة الحال، كان لا بد من إتمام الصفقة بشكل طبيعي.

أسطوري، للأسطوري.

في الواقع، لم تكن الصفقة نفسها خسارة لبارك يونغ-وان.

كان لديه العديد من العناصر الأسطورية، وإذا كان يتحدث بصراحة، فإن بعضها يكون مفيدًا لفترة أطول في مستواه.

“هذا العنصر قوس ويليم تيل… ليس من السهل استخدامه”.

ومع ذلك، كان من المبالغة القول أن قيمة فائدة قوس ويليم تيل كانت عالية.

من الواضح أن خيار ملاحقة السهام للعدو كان عظيماً.

ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الذين استخدموا الأقواس كأسلحتهم الرئيسية أو أولئك الذين استخدموا الصياد الصامت مثل هالاتهم عادة ما يكون لديهم مهارتان أو ثلاث مهارات مطاردة في ذخيرتهم.

مع زيادة المستويات، كان لدى قوس ويليم تيل احتمال أكبر أن يصبح سلاحًا ثانويًا لشخص ما بدلاً من سلاح رئيسي.

كان الشيء الأكثر أهمية هو أن العنصر كان في يوم من الأيام ملكًا لأولئك الذين كانوا يستهدفون كيم وو-جين.

“إذا نظرت إلى الموقف، فهناك احتمال كبير بأن الهجوم الأخير قد تم بواسطة نقابة (الجمجمة)”.

“يجب أن يكون هذا هو الحال”.

عند النظر إلى هذا الموقف، كان هناك احتمال كبير أن تكون المجموعة التي هاجمت كيم وو-جين تنتمي إلى نقابة (الجمجمة).

ماذا ستفعل نقابة (الجمجمة) إذا اكتشفوا أنه كان يستخدم أغراضهم الأسطورية؟

بالطبع، كان خطأ نقابة (الجمجمة).

لكن إذا كانوا قادرين على قبول خطأهم وقبول العواقب في المقام الأول، فلن يكونوا قد شنوا هذا الهجوم على كيم وو-جين.

“في كلتا الحالتين، إذا استخدمها كيم وو-جين فسيصابون بالجنون مرة أخرى”.

لن تتركه نقابة (الجمجمة) بالتأكيد.

كان هذا وضعًا مزعجًا لـ بارك يونغ-وان أيضًا.

“لا بد لي من النظر في الصورة الكبيرة، لكنني لا أريد التفكير في ذلك الآن”.

إذا نظر إلى الصورة الكبيرة، فلا ينبغي عليه استفزاز نقابة (الجمجمة) بعد أن تم التخلص من الموقف مرة واحدة.

في تلك اللحظة.

“انتظر”.

شعر بارك يونغ-وان وكأن مصباحًا أضاء في رأسه.

“أليس إسحاق إيفانوف يبحث عن قطعة أسطورية؟ سلاح بعيد المدى أيضًا”.

(أفضل طريقة للتلاعب بشخص ما هي جعله يعتقد أنها كانت فكرته).

“نعم. اكتشفنا أنهم كانوا يبحثون سرا عن واحد”.

“ماذا لو أعطيت قوس ويليم تيل إلى إسحاق إيفانوف؟”.

“نعم؟”.

على عكس تعبير سكرتيرته المرتبك، كان تعبير بارك يونغ-وان سعيدًا جدًا.

“ألا يعتقدون أن هناك علاقة وثيقة بيني وبين إسحاق إيفانوف؟ على الأقل ستفعل نقابة (الجمجمة)”.

“هـ، هذا…”.

“دعونا نتأكد من تحقيق الهدف بقوة مع هذه الفرصة”.

تحدث بارك يونغ-وان وهو يقف على قدميه، ولم يكن ينوي الاستماع إلى المزيد من التقارير من سكرتيرته في الوقت الحالي.

“اتصلي بـ كيم وو-جين. لنعقد صفقة”.

في شقة الأستديو حيث كان يقيم كيم وو-جين.

“تفو! تحصل حقًا على الكثير من الحزم”.

جاء لي جين-آه إلى الغرفة مع مجموعة من الصناديق مكدسة لتشكيل برج.

عندما دخل الغرفة، كان أول ما رآه لي جين-آه هو كيم وو-جين، الذي كان يقوم بفحص العناصر في كومة أخرى من الصناديق.

لم يستطع لي جين-آه إلا النقر فوق لسانه في هذا المشهد.

“هل تنوي حقا أن تأكل كل هذا؟”.

العناصر الموجودة في الصناديق ليست سوى الهدايا المرسلة إلى إسحاق إيفانوف. استعاد كيم وو-جين الأشياء التي كان آوه سي-تشان يحتفظ بها سراً.

“الأمر متروك لي لتقرير ما إذا كان ينبغي علي أكلها أو بيعها”.

تنفس لي جين-آه تنهيدة طويلة عندما رأى أن كيم وو-جين كان يعد العناصر بعناية شديدة.

(لن تصدق أن كيم وو-جين كان رجلاً لديه أصول بمليارات الوون لول)

“لماذا أنا محاط بالمكسرات..”.

ثم تحدث لي جين-آه كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.

“بالمناسبة، سمعت أنك ستبيع قوس ونشاب ويليم تيل إلى بارك يونغ-وان أو شيء من هذا القبيل؟”.

أومأ كيم وو-جين ببساطة برأسه.

“وهل تنوي الحصول عليها كهدية باسم إسحاق إيفانوف؟”.

أومأ كيم وو-جين مرة أخرى برأسه بدلًا من الإجابة.

ضحك لي جين-آه كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا.

في الواقع، كان الأمر سخيفًا حقًا.

“أنا حقا لم أر رجلا مثلك من قبل”.

إذا عرف بارك يونغ-وان الحقيقة، فلن يكون غريباً أن يسقط على الأرض وهو يمسك رقبته.

“لكن هل ستنجح حقًا؟ ليس هناك ما يضمن أن بارك يونغ-وان سيقدم الهدية إلى إسحاق إيفانوف”.

عندما سمع سؤال لي جين-آه، أوضح كيم وو-جين له ببساطة بصوت هادئ.

“الخطة هي أن نجعلها تعمل. إذا كنا نعتمد فقط على الحظ، فلن تكون هناك حاجة إلى خطة”.

كان في ذلك الحين.

ووونوووونج.

اهتز هاتف كيم وو-جين الذكي وبعد أن رأى هوية المتصل على الشاشة، ألقى نظرة على لي جين-آه.

أومأ لي جين-آه برأسه، وبعد ذلك مباشرة، رد كيم وو-جين على الهاتف.

“نعم، هذا كيم وو-جين”.

لم يكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من المكالمة سوى بارك يونغ-وان وكانت المحادثة بينهما قصيرة.

بعد كل شيء، لم يكن هناك سبب للتحدث لفترة أطول.

كان كيم قد طلب صفقة وكل ما كان عليه هو أن بارك يونغ-وان يتصل لتأكيدها.

عندما انتهت المكالمة، لم يستطع لي جين-آه إلا أن يسأل.

“ماذا قال؟”.

“كما خططت”.

“أوه؟ حقًا؟”.

بدا لي جين-آه مندهشاً.

“ولكن كان هناك شرط”.

“شرط؟”.

“يريدني أن أوصل البضاعة مباشرة”.

“مباشرة؟ ماذا؟ إلى من؟”.

في هذا السؤال، ابتسم كيم وو-جين.

“يريدون مني أن أقابل إسحاق إيفانوف شخصيًا، وأسلم الغرض وأترك دليلًا على ذلك”.

“ماذاا!؟”.

أدلى لي جين-آه بتعبير سخيف عندما سمع هذه الكلمات.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”.

عندما طرح لي جين-آه هذا السؤال، نظر كيم وو-جين إليه بزاوية من فمه مرفوعة بدلاً من الإجابة.

كان يعلم أن بارك يونغ-وان سيوافق على التجارة، لكن كان من غير المتوقع تمامًا أن يعرض عليه مقابلة إسحاق إيفانوف.

على الرغم من أنه كان يعطي شيئًا أسطوريًا فقط وليس أي شيء آخر. لا يزال يريد ترك دليل على تلك الصفقة.

بالطبع، كان من الواضح سبب رغبة بارك يونغ-وان في القيام بذلك.

بالنسبة له، كان هذا بمثابة وضع بطاقة اسمه في إسحاق إيفانوف.

ونظرًا لأنه أراد القيام بذلك، فقد كان من الأفضل نقش اسمه بدلاً من مجرد وضع بطاقة اسم.

في نفس الوقت، كان هذا اختبارًا.

“إنه يتوقع مني التفاوض مع إسحاق إيفانوف لتحقيق نتائج أفضل”.

كان اختبارًا لتحديد ما إذا كان كيم وو-جين قادرًا على تلقي المزيد من إسحاق إيفانوف.

كما يتوقع مني العمل مع إسحاق إيفانوف.

علاوة على ذلك، في الوقت الحالي، بدأ كل من إسحاق إيفانوف وكيم وو-جين في مهاجمة الزنزانة الثلاث طوابق لذلك توقع بارك يونغ-وان أنهما سيكونان قادرين على العمل معًا.

كانت هذه هي الإجابة التي توصل إليها بارك يونغ-وان بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة.

على أي حال، لم تكن المشكلة التي كان على كيم وو-جين القلق بشأنها لفترة طويلة.

“إذن ماذا قررت أن تأخذ من الصفقة؟”

أعطى كيم وو-جين إجابة بسيطة لـ لي جين-آه.

“درع الخنزير”.

“درع الخنزير؟ هل هذا جيد؟”.

“إنه ليس عنصرًا سيئًا لدبابة تقاتل في خط المواجهة ضد الوحوش القوية”.

“هل هذا صحيح؟ يبدو أنه عنصر جيد”.

لم يرد لي جين-آه أكثر على شرح كيم وو-جين كما لو أنه فقد كل الاهتمام بالموضوع.

“لماذا أشعر بالبرد فجأة؟”.

فرك ذراعيه لأنه شعر بقشعريرة مفاجئة في جميع أنحاء جسده.

انتشرت ابتسامة على وجه كيم وو-جين.

في رأسه، تذكر أوامر بارك يونغ-وان.

لقد طلب من كيم وو-جين أن يأخذ القطعة إلى إسحاق إيفانوف مباشرة وأن يتحدث معه أيضًا.

لم أكن لأظن أبدًا أن خاتم أوزوريس بين يديه.

كان لديه خاتم أوزوريس.

كان بارك يونغ-وان ينوي إلقاء طعم لا يقاوم على إسحاق إيفانوف من خلال كيم وو-جين.

من منظور كيم وو-جين، لم يسعه سوى الابتسام.

“الآن بعد أن عرفت مكانها، كل ما علي فعله هو أخذها”.

طالما أن المرء يعرف مكان وجود عنصر ما، فسيكون هناك العديد من الطرق التي يمكنهم من خلالها وضع أيديهم عليه.

لذلك، لم يكن كيم وو-جين بحاجة إلى القلق بشأنه كثيرًا في الوقت الحالي.

“حان الوقت الآن لتحصيل الديون التالية”.

بدلاً من ذلك، كان هناك شيء آخر لفت انتباهه.

“الدين التالي؟”.

“العظماء والأمازون، علينا أن نحصل على الرسوم مقابل حياتهم”.

“ثم…”.

أعطاه كيم وو-جين الرد الذي كان يطلبه.

“أنا ذاهب إلى سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة الأمريكية”.

أصبح تعبير لي جين-آه قاسيًا بعض الشيء عندما طرح سؤالاً آخر.

“ليست الزنزانة التي أعتقد أنها كذلك، أليس كذلك؟”.

“ستكون على حق”.

أصبحت تعابير لي جين-آه أكثر صرامة عندما سمع هذه الإجابة.

“آه”.

ثم في تلك اللحظة، صرخ كيم وو-جين كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.

“لقد ارتكبت خطأ. لم يكن هذا هو”.

“صحيح أليس كذلك؟ حسنًا، هذا الزنزانة خطير جدًا حقًا. إنه مكان كان على نقابة (الرواد) ونقابة العظماء التخلي عنه حتى. هاها! لديك ذكاء”.

شعر لي جين-آه بالارتياح على الفور.

ثم قال له كيم وو-جين شيئًا آخر.

“لا، هذا ليس كل شيء، لقد قصدت دفعتي”.

“هاه؟”.

“دفع ثمن بولجوجي، قال آوه سي-تشان أنك أكلت 19 حصة بمفردك؟”.

لم يستطع لي جين-آه إلا أن يحدق في كيم وو-جين، الذي كان يمد يده وهو يقول تلك الكلمات، بنظرة فارغة.

_________________________________

استمتعوا

136 – الترول الأبيض (5) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب هناك ظاهرة معينة. لا يولي الناس الكثير من الاهتمام عندما يكون شخص ما استثنائيًا منذ البداية. ومع ذلك، عندما يفعل الشخص الذي لم يكن في الأصل شيئًا شيئًا استثنائيًا، فإن الناس ينتبهون له كثيرًا. كان هذا هو الحال مع كيم وو-جين. (كيم وو-جين من نقابة (العنقاء) يصطاد بنجاح الترول الأبيض خلال ظهوره الأول في زنزانات الثلاث طوابق) (هل ظهر الجيل القادم من نقابة العنقاء؟!) بمجرد ظهوره لأول مرة في زنزانات الثلاث طوابق، بدأ يحظى بالكثير من الاهتمام. حتى أن هناك مراسلين كانوا يعلنون عن أنشطته في الوقت الفعلي. بالإضافة إلى ذلك، اعتبر اللاعبون الترول الأبيض الذي واجهه كارثة من بين الوحش. أظهر كيم وو-جين شيئًا غير عادي عندما لم يفعل شيئًا من هذا القبيل من قبل. (سلاح كيم وو-جين هو سم دم!) (سم الصياد يقدم إستراتيجية هجوم جديدة!) سم الدم! لم يكن الأمر يتعلق فقط بحقيقة أنه استخدم السم الذي جذب انتباه الجمهور، ولكن حقيقة أنه استخدم دمه كسم. (هل كيم وو-جين هو الجيل القادم من المواهب الذي يرعاه بارك يونغ-وان؟) (هل السلاح السري لـ كيم وو-جين بارك يونغ-وان؟) بمجرد الكشف عن المعلومات التي تفيد بأنه كان أحد المقربين من بارك يونغ-وان، ازداد الاهتمام العام به على الفور. في أي وقت من الأوقات الآن، انتشر اسم كيم وو-جين في جميع أنحاء كوريا. – كيم وو-جين؟ ما مدى روعة هذا الرجل؟ هل قام حقًا بمطاردة الترول الأبيض أثناء ترسيمه؟ – لقد مضى وقت طويل منذ أن ظهر مثل هذا الرجل الطيب. – هذه بداية رائعة. – لا، لكن ألم يصبح مشهوراً فجأة؟ هل يلعبون على الميديا؟ بالطبع، كان هناك من شعر أن شخصًا ما كان يلعب في الصحافة بشكل مفرط، لكن لم يكن أحد مهتمًا حقًا بهذه الحقيقة. – بغض النظر عما إذا كان شيء من هذا القبيل يحدث خلف الكواليس، لا يمكنك إنكار أنه ماهر. – التسميم بدمه، ظهر رجل غريب آخر. بغض النظر، أدرك الجميع ظهور لاعب رائع. كان الأمر نفسه مع بارك يونغ-وان. ومع ذلك، لم ينتبه كثيرًا لحقيقة أن كيم وو-جين تلقى اهتمامًا أكبر بكثير من وسائل الإعلام مما كان يتوقع. “هل أنت متأكد من صحة محتويات تقرير الزنزانة هذا؟”. “لقد راجعت عددًا من اللاعبين الذين شاركوا في الزنزانة. محتوى التقرير دقيق”. “التقى الترول الأبيض خلال ظهوره الأول وطارده بنجاح؟”. “نعم؟”. “وتولى القيادة أيضا؟”. “هذا صحيح”. ما كان مهمًا حقًا بالنسبة له هو الأشياء التي فعلها كيم وو-جين حقًا في الزنزانة. “وتلك العا*** الشريرة جيونغ يون-هونغ في الواقع اتبعت أوامره؟”. “نعم”. “وهذا الرجل الرخيص طلب منها دفع المزيد له؟”. “هذا صحيح”. لم يكن الأمر يتعلق بالمطاردة فقط. بالنظر إلى التقرير، بدا الأمر كما لو أن كيم وو-جين فعل كل شيء. كان موقفًا لا يمكن وصفه إلا بكلمة واحدة، “حمل”. “… كنت أعرف أن كيم وو-جين لم يكن رجلاً عاديًا، لكنني لم أتوقع أن يكون هذا أمرًا لا يصدق”. كان هذا هو الجزء المهم. لا، لم يكن هذا هو الجزء المهم. “لم أكن أعتقد أن سم الدم يمكن أن يكون بهذه القوة”. سواء كان قادرًا على تطهير الزنزانات أم لا، فإن قيمة وجود اللاعب وأهمية ذلك الوجود هي المهمة. “لو علمت أن الأمر سيصبح هكذا، لكنت ربيته بشكل صحيح”. لهذا السبب، لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى الاعتراف بـ كيم وو-جين في هذه المرحلة. لقد كان أفضل من أن يغادر من الهامش. “أعتقد أنه يمكننا عقد صفقة معه الآن”. بالطبع، تم وضع كيم وو-جين بالفعل في المقود من قبل بارك يونغ-وان. “صحيح، هذا هو سبب كونه صداعًا”. كانت المشكلة أنه يريد الآن إعادة الكلب الذي نشأ في الحقل إلى المنزل، بسلسلة فقط. إذا تقدم بطلب فعليه أن يستمع إليه وإذا طلب صفقة فعليه قبولها. لهذا السبب لم يكن لدى بارك يونغ-وان أي خيار سوى التفكير بجدية في الصفقة التي اقترحها كيم وو-جين. “أريد تداول قوس ونشاب ويليم تيل..”. أخبره كيم وو-جين عن حادثة. كانت هناك مجموعة هاجمته في الزنزانة، وكان أحدهم يحمل السلاح الأسطوري، قوس ويليم تيل. أراد استبدال القوس بعنصر أسطوري يمتلكه بارك يونغ-وان. الصفقة لم تكن شيئًا يدعو للقلق. إذا أراد بارك يونغ-وان ذلك، كان بإمكانه أخذ العنصر الأسطوري بقوة من كيم وو-جين. “هل ستقبل صفقة كيم وو-جين؟”. “لقد قررت أن أتعايش معه ولكن لا يمكنني منحه ما يريد بسهولة، هل يمكنني ذلك؟”. لكن المشكلة كانت، كما قيل سابقًا، أن بارك يونغ-وان أراد عقد صفقة مع كيم وو-جين. لذا، بطبيعة الحال، كان لا بد من إتمام الصفقة بشكل طبيعي. أسطوري، للأسطوري. في الواقع، لم تكن الصفقة نفسها خسارة لبارك يونغ-وان. كان لديه العديد من العناصر الأسطورية، وإذا كان يتحدث بصراحة، فإن بعضها يكون مفيدًا لفترة أطول في مستواه. “هذا العنصر قوس ويليم تيل… ليس من السهل استخدامه”. ومع ذلك، كان من المبالغة القول أن قيمة فائدة قوس ويليم تيل كانت عالية. من الواضح أن خيار ملاحقة السهام للعدو كان عظيماً. ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الذين استخدموا الأقواس كأسلحتهم الرئيسية أو أولئك الذين استخدموا الصياد الصامت مثل هالاتهم عادة ما يكون لديهم مهارتان أو ثلاث مهارات مطاردة في ذخيرتهم. مع زيادة المستويات، كان لدى قوس ويليم تيل احتمال أكبر أن يصبح سلاحًا ثانويًا لشخص ما بدلاً من سلاح رئيسي. كان الشيء الأكثر أهمية هو أن العنصر كان في يوم من الأيام ملكًا لأولئك الذين كانوا يستهدفون كيم وو-جين. “إذا نظرت إلى الموقف، فهناك احتمال كبير بأن الهجوم الأخير قد تم بواسطة نقابة (الجمجمة)”. “يجب أن يكون هذا هو الحال”. عند النظر إلى هذا الموقف، كان هناك احتمال كبير أن تكون المجموعة التي هاجمت كيم وو-جين تنتمي إلى نقابة (الجمجمة). ماذا ستفعل نقابة (الجمجمة) إذا اكتشفوا أنه كان يستخدم أغراضهم الأسطورية؟ بالطبع، كان خطأ نقابة (الجمجمة). لكن إذا كانوا قادرين على قبول خطأهم وقبول العواقب في المقام الأول، فلن يكونوا قد شنوا هذا الهجوم على كيم وو-جين. “في كلتا الحالتين، إذا استخدمها كيم وو-جين فسيصابون بالجنون مرة أخرى”. لن تتركه نقابة (الجمجمة) بالتأكيد. كان هذا وضعًا مزعجًا لـ بارك يونغ-وان أيضًا. “لا بد لي من النظر في الصورة الكبيرة، لكنني لا أريد التفكير في ذلك الآن”. إذا نظر إلى الصورة الكبيرة، فلا ينبغي عليه استفزاز نقابة (الجمجمة) بعد أن تم التخلص من الموقف مرة واحدة. في تلك اللحظة. “انتظر”. شعر بارك يونغ-وان وكأن مصباحًا أضاء في رأسه. “أليس إسحاق إيفانوف يبحث عن قطعة أسطورية؟ سلاح بعيد المدى أيضًا”. (أفضل طريقة للتلاعب بشخص ما هي جعله يعتقد أنها كانت فكرته). “نعم. اكتشفنا أنهم كانوا يبحثون سرا عن واحد”. “ماذا لو أعطيت قوس ويليم تيل إلى إسحاق إيفانوف؟”. “نعم؟”. على عكس تعبير سكرتيرته المرتبك، كان تعبير بارك يونغ-وان سعيدًا جدًا. “ألا يعتقدون أن هناك علاقة وثيقة بيني وبين إسحاق إيفانوف؟ على الأقل ستفعل نقابة (الجمجمة)”. “هـ، هذا…”. “دعونا نتأكد من تحقيق الهدف بقوة مع هذه الفرصة”. تحدث بارك يونغ-وان وهو يقف على قدميه، ولم يكن ينوي الاستماع إلى المزيد من التقارير من سكرتيرته في الوقت الحالي. “اتصلي بـ كيم وو-جين. لنعقد صفقة”. … في شقة الأستديو حيث كان يقيم كيم وو-جين. “تفو! تحصل حقًا على الكثير من الحزم”. جاء لي جين-آه إلى الغرفة مع مجموعة من الصناديق مكدسة لتشكيل برج. عندما دخل الغرفة، كان أول ما رآه لي جين-آه هو كيم وو-جين، الذي كان يقوم بفحص العناصر في كومة أخرى من الصناديق. لم يستطع لي جين-آه إلا النقر فوق لسانه في هذا المشهد. “هل تنوي حقا أن تأكل كل هذا؟”. العناصر الموجودة في الصناديق ليست سوى الهدايا المرسلة إلى إسحاق إيفانوف. استعاد كيم وو-جين الأشياء التي كان آوه سي-تشان يحتفظ بها سراً. “الأمر متروك لي لتقرير ما إذا كان ينبغي علي أكلها أو بيعها”. تنفس لي جين-آه تنهيدة طويلة عندما رأى أن كيم وو-جين كان يعد العناصر بعناية شديدة. (لن تصدق أن كيم وو-جين كان رجلاً لديه أصول بمليارات الوون لول) “لماذا أنا محاط بالمكسرات..”. ثم تحدث لي جين-آه كما لو أنه تذكر شيئًا للتو. “بالمناسبة، سمعت أنك ستبيع قوس ونشاب ويليم تيل إلى بارك يونغ-وان أو شيء من هذا القبيل؟”. أومأ كيم وو-جين ببساطة برأسه. “وهل تنوي الحصول عليها كهدية باسم إسحاق إيفانوف؟”. أومأ كيم وو-جين مرة أخرى برأسه بدلًا من الإجابة. ضحك لي جين-آه كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا. في الواقع، كان الأمر سخيفًا حقًا. “أنا حقا لم أر رجلا مثلك من قبل”. إذا عرف بارك يونغ-وان الحقيقة، فلن يكون غريباً أن يسقط على الأرض وهو يمسك رقبته. “لكن هل ستنجح حقًا؟ ليس هناك ما يضمن أن بارك يونغ-وان سيقدم الهدية إلى إسحاق إيفانوف”. عندما سمع سؤال لي جين-آه، أوضح كيم وو-جين له ببساطة بصوت هادئ. “الخطة هي أن نجعلها تعمل. إذا كنا نعتمد فقط على الحظ، فلن تكون هناك حاجة إلى خطة”. كان في ذلك الحين. ووونوووونج. اهتز هاتف كيم وو-جين الذكي وبعد أن رأى هوية المتصل على الشاشة، ألقى نظرة على لي جين-آه. أومأ لي جين-آه برأسه، وبعد ذلك مباشرة، رد كيم وو-جين على الهاتف. “نعم، هذا كيم وو-جين”. لم يكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من المكالمة سوى بارك يونغ-وان وكانت المحادثة بينهما قصيرة. بعد كل شيء، لم يكن هناك سبب للتحدث لفترة أطول. كان كيم قد طلب صفقة وكل ما كان عليه هو أن بارك يونغ-وان يتصل لتأكيدها. عندما انتهت المكالمة، لم يستطع لي جين-آه إلا أن يسأل. “ماذا قال؟”. “كما خططت”. “أوه؟ حقًا؟”. بدا لي جين-آه مندهشاً. “ولكن كان هناك شرط”. “شرط؟”. “يريدني أن أوصل البضاعة مباشرة”. “مباشرة؟ ماذا؟ إلى من؟”. في هذا السؤال، ابتسم كيم وو-جين. “يريدون مني أن أقابل إسحاق إيفانوف شخصيًا، وأسلم الغرض وأترك دليلًا على ذلك”. “ماذاا!؟”. أدلى لي جين-آه بتعبير سخيف عندما سمع هذه الكلمات. “ماذا تقول بحق الجحيم؟”. عندما طرح لي جين-آه هذا السؤال، نظر كيم وو-جين إليه بزاوية من فمه مرفوعة بدلاً من الإجابة. كان يعلم أن بارك يونغ-وان سيوافق على التجارة، لكن كان من غير المتوقع تمامًا أن يعرض عليه مقابلة إسحاق إيفانوف. على الرغم من أنه كان يعطي شيئًا أسطوريًا فقط وليس أي شيء آخر. لا يزال يريد ترك دليل على تلك الصفقة. بالطبع، كان من الواضح سبب رغبة بارك يونغ-وان في القيام بذلك. بالنسبة له، كان هذا بمثابة وضع بطاقة اسمه في إسحاق إيفانوف. ونظرًا لأنه أراد القيام بذلك، فقد كان من الأفضل نقش اسمه بدلاً من مجرد وضع بطاقة اسم. في نفس الوقت، كان هذا اختبارًا. “إنه يتوقع مني التفاوض مع إسحاق إيفانوف لتحقيق نتائج أفضل”. كان اختبارًا لتحديد ما إذا كان كيم وو-جين قادرًا على تلقي المزيد من إسحاق إيفانوف. كما يتوقع مني العمل مع إسحاق إيفانوف. علاوة على ذلك، في الوقت الحالي، بدأ كل من إسحاق إيفانوف وكيم وو-جين في مهاجمة الزنزانة الثلاث طوابق لذلك توقع بارك يونغ-وان أنهما سيكونان قادرين على العمل معًا. كانت هذه هي الإجابة التي توصل إليها بارك يونغ-وان بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة. على أي حال، لم تكن المشكلة التي كان على كيم وو-جين القلق بشأنها لفترة طويلة. “إذن ماذا قررت أن تأخذ من الصفقة؟” أعطى كيم وو-جين إجابة بسيطة لـ لي جين-آه. “درع الخنزير”. “درع الخنزير؟ هل هذا جيد؟”. “إنه ليس عنصرًا سيئًا لدبابة تقاتل في خط المواجهة ضد الوحوش القوية”. “هل هذا صحيح؟ يبدو أنه عنصر جيد”. لم يرد لي جين-آه أكثر على شرح كيم وو-جين كما لو أنه فقد كل الاهتمام بالموضوع. “لماذا أشعر بالبرد فجأة؟”. فرك ذراعيه لأنه شعر بقشعريرة مفاجئة في جميع أنحاء جسده. انتشرت ابتسامة على وجه كيم وو-جين. في رأسه، تذكر أوامر بارك يونغ-وان. لقد طلب من كيم وو-جين أن يأخذ القطعة إلى إسحاق إيفانوف مباشرة وأن يتحدث معه أيضًا. لم أكن لأظن أبدًا أن خاتم أوزوريس بين يديه. كان لديه خاتم أوزوريس. كان بارك يونغ-وان ينوي إلقاء طعم لا يقاوم على إسحاق إيفانوف من خلال كيم وو-جين. من منظور كيم وو-جين، لم يسعه سوى الابتسام. “الآن بعد أن عرفت مكانها، كل ما علي فعله هو أخذها”. طالما أن المرء يعرف مكان وجود عنصر ما، فسيكون هناك العديد من الطرق التي يمكنهم من خلالها وضع أيديهم عليه. لذلك، لم يكن كيم وو-جين بحاجة إلى القلق بشأنه كثيرًا في الوقت الحالي. “حان الوقت الآن لتحصيل الديون التالية”. بدلاً من ذلك، كان هناك شيء آخر لفت انتباهه. “الدين التالي؟”. “العظماء والأمازون، علينا أن نحصل على الرسوم مقابل حياتهم”. “ثم…”. أعطاه كيم وو-جين الرد الذي كان يطلبه. “أنا ذاهب إلى سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة الأمريكية”. أصبح تعبير لي جين-آه قاسيًا بعض الشيء عندما طرح سؤالاً آخر. “ليست الزنزانة التي أعتقد أنها كذلك، أليس كذلك؟”. “ستكون على حق”. أصبحت تعابير لي جين-آه أكثر صرامة عندما سمع هذه الإجابة. “آه”. ثم في تلك اللحظة، صرخ كيم وو-جين كما لو أنه تذكر شيئًا للتو. “لقد ارتكبت خطأ. لم يكن هذا هو”. “صحيح أليس كذلك؟ حسنًا، هذا الزنزانة خطير جدًا حقًا. إنه مكان كان على نقابة (الرواد) ونقابة العظماء التخلي عنه حتى. هاها! لديك ذكاء”. شعر لي جين-آه بالارتياح على الفور. ثم قال له كيم وو-جين شيئًا آخر. “لا، هذا ليس كل شيء، لقد قصدت دفعتي”. “هاه؟”. “دفع ثمن بولجوجي، قال آوه سي-تشان أنك أكلت 19 حصة بمفردك؟”. لم يستطع لي جين-آه إلا أن يحدق في كيم وو-جين، الذي كان يمد يده وهو يقول تلك الكلمات، بنظرة فارغة. _________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط