نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 138

- الاستفزاز (2)

- الاستفزاز (2)

138 – الاستفزاز (2)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

كانت النقابتان الرئيسيتان اللتان تم اعتبارهما فخر أمريكا، هما نقابة (الواحد العظيم) ونقابة (الرواد)، مختلفتين بشكل مدهش.

من بين اختلافاتهم، كان الاختلاف في الاتجاه الذي اتبعوه شديدًا.

بينما ركزت نقابة (الرواد) على توسيع مظهرها الخارجي من خلال الريادة والغزو، ركزت نقابة (الواحد العظيم)، كما اقترح الاسم، بشكل أكبر على النمو النوعي.

تم الكشف عن الفرق بين النقابتين بوضوح عندما فشلوا في تطهير زنزانة الغابة الميتة بشكل مشترك.
(سأسميها فقط زنزانة الغابة الميتة من الآن فصاعدًا، على الرغم من أنها ليست دقيقة تمامًا)

عندما فشلوا في تطهيرها، قللت نقابة (الرواد) على الفور من أولوية زنزانة الغابة الميتة.

ومع ذلك، كانت نقابة (الواحد العظيم) مختلفة.

بعد فشلهم، جعلت نقابة (الواحد العظيم) زنزانة الغابة الميتة على رأس أولوياتها وبدأت في اتخاذ الاستعدادات لتطهيرها.

“إسحاق إيفانوف يريد مهاجمة الغابة الميتة؟”.

هذا هو السبب في أن سيدة النقابة الكبرى، كاري روانا، اهتمت شخصيًا بكل ما يتعلق بزنزانة الغابة الميتة.

كانت مدربة، والتي كانت أحد اللاعبين القلائل الذين تعاملوا مع الأرواح والذين اعتبروا مشابهين للمُخلص لي سي-جون، وهي الشخص الذي أدار جميع الزنزانات المحصنة الثلاثة.

كان هذا دليلًا على أن اهتمام نقابة (الواحد العظيم) بالغابة الميتة كان أكبر بكثير مما كان يُعتقد.

“كدفعة لأرواح رجالنا؟”.

لذلك بالطبع ذهب اقتراح إسحاق إيفانوف مباشرة إلى أذنيها.

وفي اللحظة التي سمعت فيها ذلك ابتسمت.

“ممتاز”.

عرفت أن الوقت قد حان أخيرًا.

“كل شيء يسير معًا بشكل مثالي”.

كما ذكرنا سابقًا، كانت نقابة (الواحد العظيم) تستعد باستمرار لمهاجمة زنزانة الغابة الميتة.

لا، لقد كانت استعداداتهم قد اكتملت منذ فترة طويلة.

لم يتطلب الوضع سوى المضي قدمًا من حكومة الولايات المتحدة.

“إذا أراد إسحاق إيفانوف مهاجمة الزنزانة بهذا السبب، فلا يمكن للرئيس أن يقول له ببساطة لا”.

في مثل هذه الحالة، يجب أن يكون هناك سبب وجيه للغاية لرفض ذلك.

“سيتعين عليهم منح إسحاق إيفانوف الإذن لمهاجمتها وسنهاجمها معه”.

كانت تخطط لمهاجمة الزنزانة مع إسحاق إيفانوف.

بالطبع، كان للمديرين التنفيذيين في (الواحد العظيم) أفكارًا مختلفة للزنزانة.

“إسحاق إيفانوف لا يعرف، لكن الحكومة لن تسمح لنا بدخول الزنزانة بهذه السهولة”.

“هذا صحيح. أليس ذلك لأن الحكومة لا تريدنا نحن ونقابة (الرواد) أن نفقد الموارد؟”.

“على افتراض أننا سنكون الوحيدين الذين سيتأثرون، فلن نحصل على إذن أبدًا”.

في المقام الأول، أوقفت الحكومة الأمريكية الهجوم على زنزانة الغابة الميتة لأنها شككت في قدرتهم على إزالته.

كان السبب الأكبر لمنع الهجوم هو أن استهلاك الموارد كان مرتفعًا للغاية.

في مثل هذه الظروف، كانت احتمالات أن تأذن الحكومة الأمريكية لهجوم إسحاق إيفانوف على الزنزانة عالية إلى حد ما، لكن احتمالات تفويضهم لهجوم نقابة واحدة لم تكن معروفة.

“ربما ترغب الحكومة أيضًا في فشل إسحاق إيفانوف”.

لا، بدلاً من ذلك، كان من المحتمل جدًا أن ترتب حكومة الولايات المتحدة فشل إسحاق إيفانوف.

إذا فشل حتى البطل الروسي في الزنزانة، فإن كبرياء الأمريكيين الجريح سيتعافى قليلاً.

كان كل المديرين التنفيذيين قد أوضحوا نقاطًا جيدة.

ومع ذلك، لم تتأخر لفترة طويلة بشأن القرار المناسب الذي يجب اتخاذه.

“ثم دعونا نزيد من عدد اللاعبين في هذه اللعبة. سندعو النقابات الأخرى للمشاركة أيضًا. دعنا ندعو نقابة (الرواد) ونقابة (الخلاص)، وكذلك كل هؤلاء اللاعبين الموجودين في مستوى الطابق الثالث. سنشارك جميع المخاطر.
إذا أصبحت اللعبة كبيرة، فسيتعين علينا المشاركة أيضًا، أليس كذلك؟ بعد كل العناصر التي لا تزال هناك. لا يمكننا أن نراقب من الجانب ونشاهدهم يُقتادون بعيداً”.

“هل سيكون الأمر سهلاً مثلما تجعلينه يبدو؟ حتى لو فعلنا ذلك، فهل ستكون النقابات الأخرى على استعداد حقًا للمخاطرة وتحدي الغابة الميتة؟”.

ما لم تكن هناك ميزة كبيرة للحصول عليها، فهل تجرؤ النقابات الأخرى على المخاطرة؟

حتى عندما سمعت ذلك، تحدثت بثقة.

ثم سنجعلها رهانًا على جائزة. عندها سيكونون مستعدين للمخاطرة”.

“جائزة؟”.

“سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة”.

كل من في الغرفة أعرب عن ذهوله.

“العنصر الأسطوري خاتم الملك آرثر؟”.

“كم سيكلف الحصول عليه”…

في مواجهة مثل هذا السؤال، هزت كتفيها ببساط.

“لا يهم. لأنه لن يكون هناك أحد أقوى من أولئك الذين أعددناهم لهذا الزنزانة”.

“لا يزال…”.

“بادئ ذي بدء، قلت إننا سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة، لكنني لم أقل إننا لن نستخدمه”.

“آه”.

في تلك اللحظة، أومأ المسؤولون التنفيذيون بإدراك.

“سوف نعطي ألِس الخاتم ونضعه في الزنزانة. لذا، يجب أن يكون هذا، صحيح؟”.

أومأ الجميع برأسه.

“إذن أخبروا إسحاق إيفانوف”.

كان لديها تعبير عنيف قليلا على وجهها وهي تواصل.

“إذا كان الأمر خطيرًا، فسوف ننقذك، ولكن تأكد من أن لديك ما يكفي من المال لدفع ثمن حياتك”.

حديقة جلين، سان فرانسيسكو.

في حي تصطف على جانبيه منازل ريفية، كان هناك مبنى خرساني كبير على شكل مكعب يقف بفخر.

بالإضافة إلى ذلك، فإن عددًا كبيرًا من الجنود المسلحين، الذين وقفوا حول محيط المبنى الخرساني، جعلوا الأمر يبدو أكثر كثافة.

بالطبع، الشيء الذي جعل هذا الهيكل بارزًا حقًا هو التشويه المكاني المعروف باسم بوابة الزنزانة التي كانت موجودة بداخله.

مدّ رجل يده إلى بوابة الزنزانة.

بعد فترة وجيزة، ظهرت شاشة (نافذة) أمام عيني الرجل.

(غابة الموتى)

– الطوابق: 3

– الصعوبة: A+

– أقصى عدد للإدخالات: 199

– المتطلبات: المستوى 81 أو أقل

– الشروط: اهزم سيد الموتى!

– المكافأة: حجر المهارة (أ)

الرجل الذي انتهى من التحقق من معلومات الزنزانة، أزال يده على الفور واستدار للتحدث إلى الشخص الذي بجانبه.

“راجعت معلومات الزنزانة، لا توجد مشاكل”.

عندما سمع ذلك، قام الشخص بجانب الرجل أيضًا بمد يده للتحقق من معلومات الزنزانة.

“واضح”.

لم يكن هذان الرجلان سوى مديري زنزانة.

كانوا مسؤولين عن ضمان عدم وجود أي متسللين غير شرعيين داخل الزنزانة وما إذا كانت هناك أي تغييرات في وضع الزنزانة.

لم يكن كثيرًا.

يمكن للاعبين عرض معلومات الزنزانة عن طريق لمس بوابة الزنزانة، إذا كان هناك دخيل، فلن تتمكن من الحصول على أي معلومات عن طريق لمس البوابة ويمكنك فقط دخول الزنزانة.

كان الأمر بسيطًا مثل التحقق مما إذا كان الماء ساخنًا أم باردًا.

“تبـ*”.

وبصراحة، لم يكن هذا شيئًا يحتاج إلى التحقق منه كثيرًا.

مرة واحدة في اليوم كانت كافية لأماكن مثل هنا حيث توجد مبان وتم إعداد أشكال أخرى من التدابير الأمنية.

“لماذا بحق الجحيم يريدون منا أن نتحقق منه كل ساعة؟ حتى المباني المؤقتة تم بناؤها لحماية هذا المكان”.

كان هذا هو السبب وراء شكوى آدم، اللاعب الذي تخلى عن فرصة مهاجمة الزنزانات وبدلاً من ذلك اختار إدارتها باستخدام قدرته كلاعب.

استجاب هيث، زميله، ببساطة لشكاواه.

“ما لذي يمكننا فعله حيال هذا؟ القضية هذه المرة كبيرة للغاية”.

أثناء إجراء هذه المحادثة، خطرت إلى أذهانهم حادثة أصبحت معروفة مؤخرًا في جميع أنحاء العالم.

زنزانة الواحد العظيم قد وضعت جائزة لإكمال زنزانة الغابة الميتة، التي فشلت حتى الولايات المتحدة في إزالتها!

“الجائزة أسطورية”…

كانت الجائزة أيضًا عنصرًا أسطوريًا.

“إنه ليس مجرد عنصر أسطوري. إنه خاتم الملك آرثر، أليس كذلك؟”.

علاوة على ذلك، لم يكن مجرد عنصر أسطوري، ولكنه عنصر ذو قيمة كبيرة.

“انه لا يُصدق”.

لقد كان حدثًا كبيرًا لم يحدث من قبل وكان العالم حتمًا متفاجئًا به.

عاجلاً أم آجلاً، سيجتمع اللاعبون من جميع أنحاء العالم الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق لمهاجمة هذه الزنزانة.

بالطبع، كان هناك أشخاص كانوا فضوليين بشأن الوضع.

“لكن نقابة (الواحد العظيم) ليسوا حمقى، فلماذا يضعون هذا النوع من الأشياء كمكافأة”.

لماذا فعلت النقابة (الواحد العظيم) هذا؟

هل كانت مهاجمة زنزانة الغابة الميتة تستحق استخدام خاتم الملك آرثر، الذي كان لديهم بالفعل في أيديهم، كمكافأة؟

“هل هو حقًا مهاجمة زنزانة الغابة الميتة كما قالت نقابة (الواحد العظيم)؟”.

على هذا السؤال، ذكرت نقابة (الواحد العظيم) ببساطة أنها ستفعل أي شيء لتطهير الزنزانة.

“هل هذا هو الحال فعلا؟”.

بالطبع، لم يصدق أحد كلماتهم تمامًا.

“يجب أن يكون هناك سبب آخر”.

لا يزال لدى بعض الناس أسئلة.

لقد أرادوا معرفة الهدف الحقيقي لنقابة (الواحد العظيم).

_________________________________________________

138 – الاستفزاز (2) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب كانت النقابتان الرئيسيتان اللتان تم اعتبارهما فخر أمريكا، هما نقابة (الواحد العظيم) ونقابة (الرواد)، مختلفتين بشكل مدهش. من بين اختلافاتهم، كان الاختلاف في الاتجاه الذي اتبعوه شديدًا. بينما ركزت نقابة (الرواد) على توسيع مظهرها الخارجي من خلال الريادة والغزو، ركزت نقابة (الواحد العظيم)، كما اقترح الاسم، بشكل أكبر على النمو النوعي. تم الكشف عن الفرق بين النقابتين بوضوح عندما فشلوا في تطهير زنزانة الغابة الميتة بشكل مشترك. (سأسميها فقط زنزانة الغابة الميتة من الآن فصاعدًا، على الرغم من أنها ليست دقيقة تمامًا) عندما فشلوا في تطهيرها، قللت نقابة (الرواد) على الفور من أولوية زنزانة الغابة الميتة. ومع ذلك، كانت نقابة (الواحد العظيم) مختلفة. بعد فشلهم، جعلت نقابة (الواحد العظيم) زنزانة الغابة الميتة على رأس أولوياتها وبدأت في اتخاذ الاستعدادات لتطهيرها. “إسحاق إيفانوف يريد مهاجمة الغابة الميتة؟”. هذا هو السبب في أن سيدة النقابة الكبرى، كاري روانا، اهتمت شخصيًا بكل ما يتعلق بزنزانة الغابة الميتة. كانت مدربة، والتي كانت أحد اللاعبين القلائل الذين تعاملوا مع الأرواح والذين اعتبروا مشابهين للمُخلص لي سي-جون، وهي الشخص الذي أدار جميع الزنزانات المحصنة الثلاثة. كان هذا دليلًا على أن اهتمام نقابة (الواحد العظيم) بالغابة الميتة كان أكبر بكثير مما كان يُعتقد. “كدفعة لأرواح رجالنا؟”. لذلك بالطبع ذهب اقتراح إسحاق إيفانوف مباشرة إلى أذنيها. وفي اللحظة التي سمعت فيها ذلك ابتسمت. “ممتاز”. عرفت أن الوقت قد حان أخيرًا. “كل شيء يسير معًا بشكل مثالي”. كما ذكرنا سابقًا، كانت نقابة (الواحد العظيم) تستعد باستمرار لمهاجمة زنزانة الغابة الميتة. لا، لقد كانت استعداداتهم قد اكتملت منذ فترة طويلة. لم يتطلب الوضع سوى المضي قدمًا من حكومة الولايات المتحدة. “إذا أراد إسحاق إيفانوف مهاجمة الزنزانة بهذا السبب، فلا يمكن للرئيس أن يقول له ببساطة لا”. في مثل هذه الحالة، يجب أن يكون هناك سبب وجيه للغاية لرفض ذلك. “سيتعين عليهم منح إسحاق إيفانوف الإذن لمهاجمتها وسنهاجمها معه”. كانت تخطط لمهاجمة الزنزانة مع إسحاق إيفانوف. بالطبع، كان للمديرين التنفيذيين في (الواحد العظيم) أفكارًا مختلفة للزنزانة. “إسحاق إيفانوف لا يعرف، لكن الحكومة لن تسمح لنا بدخول الزنزانة بهذه السهولة”. “هذا صحيح. أليس ذلك لأن الحكومة لا تريدنا نحن ونقابة (الرواد) أن نفقد الموارد؟”. “على افتراض أننا سنكون الوحيدين الذين سيتأثرون، فلن نحصل على إذن أبدًا”. في المقام الأول، أوقفت الحكومة الأمريكية الهجوم على زنزانة الغابة الميتة لأنها شككت في قدرتهم على إزالته. كان السبب الأكبر لمنع الهجوم هو أن استهلاك الموارد كان مرتفعًا للغاية. في مثل هذه الظروف، كانت احتمالات أن تأذن الحكومة الأمريكية لهجوم إسحاق إيفانوف على الزنزانة عالية إلى حد ما، لكن احتمالات تفويضهم لهجوم نقابة واحدة لم تكن معروفة. “ربما ترغب الحكومة أيضًا في فشل إسحاق إيفانوف”. لا، بدلاً من ذلك، كان من المحتمل جدًا أن ترتب حكومة الولايات المتحدة فشل إسحاق إيفانوف. إذا فشل حتى البطل الروسي في الزنزانة، فإن كبرياء الأمريكيين الجريح سيتعافى قليلاً. كان كل المديرين التنفيذيين قد أوضحوا نقاطًا جيدة. ومع ذلك، لم تتأخر لفترة طويلة بشأن القرار المناسب الذي يجب اتخاذه. “ثم دعونا نزيد من عدد اللاعبين في هذه اللعبة. سندعو النقابات الأخرى للمشاركة أيضًا. دعنا ندعو نقابة (الرواد) ونقابة (الخلاص)، وكذلك كل هؤلاء اللاعبين الموجودين في مستوى الطابق الثالث. سنشارك جميع المخاطر. إذا أصبحت اللعبة كبيرة، فسيتعين علينا المشاركة أيضًا، أليس كذلك؟ بعد كل العناصر التي لا تزال هناك. لا يمكننا أن نراقب من الجانب ونشاهدهم يُقتادون بعيداً”. “هل سيكون الأمر سهلاً مثلما تجعلينه يبدو؟ حتى لو فعلنا ذلك، فهل ستكون النقابات الأخرى على استعداد حقًا للمخاطرة وتحدي الغابة الميتة؟”. ما لم تكن هناك ميزة كبيرة للحصول عليها، فهل تجرؤ النقابات الأخرى على المخاطرة؟ حتى عندما سمعت ذلك، تحدثت بثقة. ثم سنجعلها رهانًا على جائزة. عندها سيكونون مستعدين للمخاطرة”. “جائزة؟”. “سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة”. كل من في الغرفة أعرب عن ذهوله. “العنصر الأسطوري خاتم الملك آرثر؟”. “كم سيكلف الحصول عليه”… في مواجهة مثل هذا السؤال، هزت كتفيها ببساط. “لا يهم. لأنه لن يكون هناك أحد أقوى من أولئك الذين أعددناهم لهذا الزنزانة”. “لا يزال…”. “بادئ ذي بدء، قلت إننا سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة، لكنني لم أقل إننا لن نستخدمه”. “آه”. في تلك اللحظة، أومأ المسؤولون التنفيذيون بإدراك. “سوف نعطي ألِس الخاتم ونضعه في الزنزانة. لذا، يجب أن يكون هذا، صحيح؟”. أومأ الجميع برأسه. “إذن أخبروا إسحاق إيفانوف”. كان لديها تعبير عنيف قليلا على وجهها وهي تواصل. “إذا كان الأمر خطيرًا، فسوف ننقذك، ولكن تأكد من أن لديك ما يكفي من المال لدفع ثمن حياتك”. … حديقة جلين، سان فرانسيسكو. في حي تصطف على جانبيه منازل ريفية، كان هناك مبنى خرساني كبير على شكل مكعب يقف بفخر. بالإضافة إلى ذلك، فإن عددًا كبيرًا من الجنود المسلحين، الذين وقفوا حول محيط المبنى الخرساني، جعلوا الأمر يبدو أكثر كثافة. بالطبع، الشيء الذي جعل هذا الهيكل بارزًا حقًا هو التشويه المكاني المعروف باسم بوابة الزنزانة التي كانت موجودة بداخله. مدّ رجل يده إلى بوابة الزنزانة. بعد فترة وجيزة، ظهرت شاشة (نافذة) أمام عيني الرجل. (غابة الموتى) – الطوابق: 3 – الصعوبة: A+ – أقصى عدد للإدخالات: 199 – المتطلبات: المستوى 81 أو أقل – الشروط: اهزم سيد الموتى! – المكافأة: حجر المهارة (أ) الرجل الذي انتهى من التحقق من معلومات الزنزانة، أزال يده على الفور واستدار للتحدث إلى الشخص الذي بجانبه. “راجعت معلومات الزنزانة، لا توجد مشاكل”. عندما سمع ذلك، قام الشخص بجانب الرجل أيضًا بمد يده للتحقق من معلومات الزنزانة. “واضح”. لم يكن هذان الرجلان سوى مديري زنزانة. كانوا مسؤولين عن ضمان عدم وجود أي متسللين غير شرعيين داخل الزنزانة وما إذا كانت هناك أي تغييرات في وضع الزنزانة. لم يكن كثيرًا. يمكن للاعبين عرض معلومات الزنزانة عن طريق لمس بوابة الزنزانة، إذا كان هناك دخيل، فلن تتمكن من الحصول على أي معلومات عن طريق لمس البوابة ويمكنك فقط دخول الزنزانة. كان الأمر بسيطًا مثل التحقق مما إذا كان الماء ساخنًا أم باردًا. “تبـ*”. وبصراحة، لم يكن هذا شيئًا يحتاج إلى التحقق منه كثيرًا. مرة واحدة في اليوم كانت كافية لأماكن مثل هنا حيث توجد مبان وتم إعداد أشكال أخرى من التدابير الأمنية. “لماذا بحق الجحيم يريدون منا أن نتحقق منه كل ساعة؟ حتى المباني المؤقتة تم بناؤها لحماية هذا المكان”. كان هذا هو السبب وراء شكوى آدم، اللاعب الذي تخلى عن فرصة مهاجمة الزنزانات وبدلاً من ذلك اختار إدارتها باستخدام قدرته كلاعب. استجاب هيث، زميله، ببساطة لشكاواه. “ما لذي يمكننا فعله حيال هذا؟ القضية هذه المرة كبيرة للغاية”. أثناء إجراء هذه المحادثة، خطرت إلى أذهانهم حادثة أصبحت معروفة مؤخرًا في جميع أنحاء العالم. زنزانة الواحد العظيم قد وضعت جائزة لإكمال زنزانة الغابة الميتة، التي فشلت حتى الولايات المتحدة في إزالتها! “الجائزة أسطورية”… كانت الجائزة أيضًا عنصرًا أسطوريًا. “إنه ليس مجرد عنصر أسطوري. إنه خاتم الملك آرثر، أليس كذلك؟”. علاوة على ذلك، لم يكن مجرد عنصر أسطوري، ولكنه عنصر ذو قيمة كبيرة. “انه لا يُصدق”. لقد كان حدثًا كبيرًا لم يحدث من قبل وكان العالم حتمًا متفاجئًا به. عاجلاً أم آجلاً، سيجتمع اللاعبون من جميع أنحاء العالم الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق لمهاجمة هذه الزنزانة. بالطبع، كان هناك أشخاص كانوا فضوليين بشأن الوضع. “لكن نقابة (الواحد العظيم) ليسوا حمقى، فلماذا يضعون هذا النوع من الأشياء كمكافأة”. لماذا فعلت النقابة (الواحد العظيم) هذا؟ هل كانت مهاجمة زنزانة الغابة الميتة تستحق استخدام خاتم الملك آرثر، الذي كان لديهم بالفعل في أيديهم، كمكافأة؟ “هل هو حقًا مهاجمة زنزانة الغابة الميتة كما قالت نقابة (الواحد العظيم)؟”. على هذا السؤال، ذكرت نقابة (الواحد العظيم) ببساطة أنها ستفعل أي شيء لتطهير الزنزانة. “هل هذا هو الحال فعلا؟”. بالطبع، لم يصدق أحد كلماتهم تمامًا. “يجب أن يكون هناك سبب آخر”. لا يزال لدى بعض الناس أسئلة. لقد أرادوا معرفة الهدف الحقيقي لنقابة (الواحد العظيم). _________________________________________________

استمتعوا

استمتعوا

138 – الاستفزاز (2) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب كانت النقابتان الرئيسيتان اللتان تم اعتبارهما فخر أمريكا، هما نقابة (الواحد العظيم) ونقابة (الرواد)، مختلفتين بشكل مدهش. من بين اختلافاتهم، كان الاختلاف في الاتجاه الذي اتبعوه شديدًا. بينما ركزت نقابة (الرواد) على توسيع مظهرها الخارجي من خلال الريادة والغزو، ركزت نقابة (الواحد العظيم)، كما اقترح الاسم، بشكل أكبر على النمو النوعي. تم الكشف عن الفرق بين النقابتين بوضوح عندما فشلوا في تطهير زنزانة الغابة الميتة بشكل مشترك. (سأسميها فقط زنزانة الغابة الميتة من الآن فصاعدًا، على الرغم من أنها ليست دقيقة تمامًا) عندما فشلوا في تطهيرها، قللت نقابة (الرواد) على الفور من أولوية زنزانة الغابة الميتة. ومع ذلك، كانت نقابة (الواحد العظيم) مختلفة. بعد فشلهم، جعلت نقابة (الواحد العظيم) زنزانة الغابة الميتة على رأس أولوياتها وبدأت في اتخاذ الاستعدادات لتطهيرها. “إسحاق إيفانوف يريد مهاجمة الغابة الميتة؟”. هذا هو السبب في أن سيدة النقابة الكبرى، كاري روانا، اهتمت شخصيًا بكل ما يتعلق بزنزانة الغابة الميتة. كانت مدربة، والتي كانت أحد اللاعبين القلائل الذين تعاملوا مع الأرواح والذين اعتبروا مشابهين للمُخلص لي سي-جون، وهي الشخص الذي أدار جميع الزنزانات المحصنة الثلاثة. كان هذا دليلًا على أن اهتمام نقابة (الواحد العظيم) بالغابة الميتة كان أكبر بكثير مما كان يُعتقد. “كدفعة لأرواح رجالنا؟”. لذلك بالطبع ذهب اقتراح إسحاق إيفانوف مباشرة إلى أذنيها. وفي اللحظة التي سمعت فيها ذلك ابتسمت. “ممتاز”. عرفت أن الوقت قد حان أخيرًا. “كل شيء يسير معًا بشكل مثالي”. كما ذكرنا سابقًا، كانت نقابة (الواحد العظيم) تستعد باستمرار لمهاجمة زنزانة الغابة الميتة. لا، لقد كانت استعداداتهم قد اكتملت منذ فترة طويلة. لم يتطلب الوضع سوى المضي قدمًا من حكومة الولايات المتحدة. “إذا أراد إسحاق إيفانوف مهاجمة الزنزانة بهذا السبب، فلا يمكن للرئيس أن يقول له ببساطة لا”. في مثل هذه الحالة، يجب أن يكون هناك سبب وجيه للغاية لرفض ذلك. “سيتعين عليهم منح إسحاق إيفانوف الإذن لمهاجمتها وسنهاجمها معه”. كانت تخطط لمهاجمة الزنزانة مع إسحاق إيفانوف. بالطبع، كان للمديرين التنفيذيين في (الواحد العظيم) أفكارًا مختلفة للزنزانة. “إسحاق إيفانوف لا يعرف، لكن الحكومة لن تسمح لنا بدخول الزنزانة بهذه السهولة”. “هذا صحيح. أليس ذلك لأن الحكومة لا تريدنا نحن ونقابة (الرواد) أن نفقد الموارد؟”. “على افتراض أننا سنكون الوحيدين الذين سيتأثرون، فلن نحصل على إذن أبدًا”. في المقام الأول، أوقفت الحكومة الأمريكية الهجوم على زنزانة الغابة الميتة لأنها شككت في قدرتهم على إزالته. كان السبب الأكبر لمنع الهجوم هو أن استهلاك الموارد كان مرتفعًا للغاية. في مثل هذه الظروف، كانت احتمالات أن تأذن الحكومة الأمريكية لهجوم إسحاق إيفانوف على الزنزانة عالية إلى حد ما، لكن احتمالات تفويضهم لهجوم نقابة واحدة لم تكن معروفة. “ربما ترغب الحكومة أيضًا في فشل إسحاق إيفانوف”. لا، بدلاً من ذلك، كان من المحتمل جدًا أن ترتب حكومة الولايات المتحدة فشل إسحاق إيفانوف. إذا فشل حتى البطل الروسي في الزنزانة، فإن كبرياء الأمريكيين الجريح سيتعافى قليلاً. كان كل المديرين التنفيذيين قد أوضحوا نقاطًا جيدة. ومع ذلك، لم تتأخر لفترة طويلة بشأن القرار المناسب الذي يجب اتخاذه. “ثم دعونا نزيد من عدد اللاعبين في هذه اللعبة. سندعو النقابات الأخرى للمشاركة أيضًا. دعنا ندعو نقابة (الرواد) ونقابة (الخلاص)، وكذلك كل هؤلاء اللاعبين الموجودين في مستوى الطابق الثالث. سنشارك جميع المخاطر. إذا أصبحت اللعبة كبيرة، فسيتعين علينا المشاركة أيضًا، أليس كذلك؟ بعد كل العناصر التي لا تزال هناك. لا يمكننا أن نراقب من الجانب ونشاهدهم يُقتادون بعيداً”. “هل سيكون الأمر سهلاً مثلما تجعلينه يبدو؟ حتى لو فعلنا ذلك، فهل ستكون النقابات الأخرى على استعداد حقًا للمخاطرة وتحدي الغابة الميتة؟”. ما لم تكن هناك ميزة كبيرة للحصول عليها، فهل تجرؤ النقابات الأخرى على المخاطرة؟ حتى عندما سمعت ذلك، تحدثت بثقة. ثم سنجعلها رهانًا على جائزة. عندها سيكونون مستعدين للمخاطرة”. “جائزة؟”. “سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة”. كل من في الغرفة أعرب عن ذهوله. “العنصر الأسطوري خاتم الملك آرثر؟”. “كم سيكلف الحصول عليه”… في مواجهة مثل هذا السؤال، هزت كتفيها ببساط. “لا يهم. لأنه لن يكون هناك أحد أقوى من أولئك الذين أعددناهم لهذا الزنزانة”. “لا يزال…”. “بادئ ذي بدء، قلت إننا سنقدم خاتم الملك آرثر كجائزة، لكنني لم أقل إننا لن نستخدمه”. “آه”. في تلك اللحظة، أومأ المسؤولون التنفيذيون بإدراك. “سوف نعطي ألِس الخاتم ونضعه في الزنزانة. لذا، يجب أن يكون هذا، صحيح؟”. أومأ الجميع برأسه. “إذن أخبروا إسحاق إيفانوف”. كان لديها تعبير عنيف قليلا على وجهها وهي تواصل. “إذا كان الأمر خطيرًا، فسوف ننقذك، ولكن تأكد من أن لديك ما يكفي من المال لدفع ثمن حياتك”. … حديقة جلين، سان فرانسيسكو. في حي تصطف على جانبيه منازل ريفية، كان هناك مبنى خرساني كبير على شكل مكعب يقف بفخر. بالإضافة إلى ذلك، فإن عددًا كبيرًا من الجنود المسلحين، الذين وقفوا حول محيط المبنى الخرساني، جعلوا الأمر يبدو أكثر كثافة. بالطبع، الشيء الذي جعل هذا الهيكل بارزًا حقًا هو التشويه المكاني المعروف باسم بوابة الزنزانة التي كانت موجودة بداخله. مدّ رجل يده إلى بوابة الزنزانة. بعد فترة وجيزة، ظهرت شاشة (نافذة) أمام عيني الرجل. (غابة الموتى) – الطوابق: 3 – الصعوبة: A+ – أقصى عدد للإدخالات: 199 – المتطلبات: المستوى 81 أو أقل – الشروط: اهزم سيد الموتى! – المكافأة: حجر المهارة (أ) الرجل الذي انتهى من التحقق من معلومات الزنزانة، أزال يده على الفور واستدار للتحدث إلى الشخص الذي بجانبه. “راجعت معلومات الزنزانة، لا توجد مشاكل”. عندما سمع ذلك، قام الشخص بجانب الرجل أيضًا بمد يده للتحقق من معلومات الزنزانة. “واضح”. لم يكن هذان الرجلان سوى مديري زنزانة. كانوا مسؤولين عن ضمان عدم وجود أي متسللين غير شرعيين داخل الزنزانة وما إذا كانت هناك أي تغييرات في وضع الزنزانة. لم يكن كثيرًا. يمكن للاعبين عرض معلومات الزنزانة عن طريق لمس بوابة الزنزانة، إذا كان هناك دخيل، فلن تتمكن من الحصول على أي معلومات عن طريق لمس البوابة ويمكنك فقط دخول الزنزانة. كان الأمر بسيطًا مثل التحقق مما إذا كان الماء ساخنًا أم باردًا. “تبـ*”. وبصراحة، لم يكن هذا شيئًا يحتاج إلى التحقق منه كثيرًا. مرة واحدة في اليوم كانت كافية لأماكن مثل هنا حيث توجد مبان وتم إعداد أشكال أخرى من التدابير الأمنية. “لماذا بحق الجحيم يريدون منا أن نتحقق منه كل ساعة؟ حتى المباني المؤقتة تم بناؤها لحماية هذا المكان”. كان هذا هو السبب وراء شكوى آدم، اللاعب الذي تخلى عن فرصة مهاجمة الزنزانات وبدلاً من ذلك اختار إدارتها باستخدام قدرته كلاعب. استجاب هيث، زميله، ببساطة لشكاواه. “ما لذي يمكننا فعله حيال هذا؟ القضية هذه المرة كبيرة للغاية”. أثناء إجراء هذه المحادثة، خطرت إلى أذهانهم حادثة أصبحت معروفة مؤخرًا في جميع أنحاء العالم. زنزانة الواحد العظيم قد وضعت جائزة لإكمال زنزانة الغابة الميتة، التي فشلت حتى الولايات المتحدة في إزالتها! “الجائزة أسطورية”… كانت الجائزة أيضًا عنصرًا أسطوريًا. “إنه ليس مجرد عنصر أسطوري. إنه خاتم الملك آرثر، أليس كذلك؟”. علاوة على ذلك، لم يكن مجرد عنصر أسطوري، ولكنه عنصر ذو قيمة كبيرة. “انه لا يُصدق”. لقد كان حدثًا كبيرًا لم يحدث من قبل وكان العالم حتمًا متفاجئًا به. عاجلاً أم آجلاً، سيجتمع اللاعبون من جميع أنحاء العالم الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق لمهاجمة هذه الزنزانة. بالطبع، كان هناك أشخاص كانوا فضوليين بشأن الوضع. “لكن نقابة (الواحد العظيم) ليسوا حمقى، فلماذا يضعون هذا النوع من الأشياء كمكافأة”. لماذا فعلت النقابة (الواحد العظيم) هذا؟ هل كانت مهاجمة زنزانة الغابة الميتة تستحق استخدام خاتم الملك آرثر، الذي كان لديهم بالفعل في أيديهم، كمكافأة؟ “هل هو حقًا مهاجمة زنزانة الغابة الميتة كما قالت نقابة (الواحد العظيم)؟”. على هذا السؤال، ذكرت نقابة (الواحد العظيم) ببساطة أنها ستفعل أي شيء لتطهير الزنزانة. “هل هذا هو الحال فعلا؟”. بالطبع، لم يصدق أحد كلماتهم تمامًا. “يجب أن يكون هناك سبب آخر”. لا يزال لدى بعض الناس أسئلة. لقد أرادوا معرفة الهدف الحقيقي لنقابة (الواحد العظيم). _________________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط