نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 140

- الاستفزاز (4)

- الاستفزاز (4)

140 – الاستفزاز (4)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

قبل ساعة من بدء هجوم على الزنزانة، أصبح الوقت الذي وصل فيه توتر اللاعبين إلى ذروته.

من الآن فصاعدًا، كان من المستحيل فعليًا عليهم التخلي عن دخولهم إلى الزنزانة.

بالطبع، إذا كانوا يزحفون على ركبهم ويتوسلون بالدموع في عيونهم ونزل المخاط على وجوههم، فسيكونون قادرين على المغادرة، لكن اللاعبين الذين تمكنوا من التقدم لدخول زنزانة من رتبة A+ يفضلون الموت في الزنزانة بدل من فعل شيء من هذا القبيل.

في هذه اللحظة الحرجة، أصدر كيم وو-جين خبرًا يشبه القنبلة.

كان هذا هو الوقت الذي وصل فيه توتر اللاعبين إلى ذروته وبدأوا في شحذ تركيزهم.

(قدم إسحاق إيفانوف عنصرًا أسطوريًا كجائزة!)

(تبين أن العنصر الأسطوري هو قوس ويليم تيل!)

لذلك كان من المحتم أن يكون لقوة أخبار كيم وو-جين المتفجرة تأثير أكثر تدميراً.

امتلأت وسائل الإعلام والجمهور على الفور بالاضطراب.

“إسحاق إيفانوف فجر قنبلة!”.

“هل هناك أي بيانات عن قوس ويليم تيل؟”.

“أريد حصريات مع إسحاق إيفانوف!”.

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لم يتبق سوى أقل من ساعة على هجوم الزنزانة! هجوم الزنزانة هو الشيء الرئيسي!”.

في مواجهة مثل هذا الموقف الساحق، أظهر المسؤولون الإعلاميون أنهم غير قادرين على إعطاء الأولوية لما هو مهم حقًا.

– إسحاق إيفانوف يقوم بـ “كال”(1).

– خاتم الملك آرثر وقوس ويليم تيل؟

– إذن ألا يجب على النقابات الأخرى أن تُظهر أساطيرها أيضًا؟

– يجب عليهم إخراجها. إذا كانوا خائفين، فيمكنهم أن يتدحرجوا بعيداً.

بدأ الرأي العام في الاحتراق أكثر بسبب هذا الوضع المفاجئ.

بالطبع، الذين شعروا بالسوء هم النقابات التسع، بما في ذلك نقابة (الواحد العظيم) الذين شاركوا في الهجوم.

لقد أجبروا على الذُعر للحظة في مواجهة هذا الوضع المضحك.

صدمة الموقف أثرت حتى على مكتب آوه سي-تشان.

“قـ قدم السيد كيم وو-جين للتو العنصر الأسطوري”.

قام أحد الموظفين الذي كانوا يراقبون الموقف في الوقت الفعلي بإبلاغ البقية بصوت يرتجف.

بالطبع، صُدم الجميع بالأخبار.

فقط آوه سي-تشان كان له رد فعل مختلف.

“يا له من رجل رائع”.

أومأ برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذا الموقف.

“هل علمت عن هذا؟”.

ملاحظاً ذلك، سأله أحد المرؤوسين سؤالاً على الفور.

“همممم”.

إذن لماذا لم يخبر موظفيه عندما علم بذلك منذ البداية؟

كان لدى جميع موظفيه عبارات تقول إنهم يفكرون في هذا السؤال، لكن لم يقرر أحد طرحه في النهاية.

“ما هو الهدف؟”.

أهم شيء في الوقت الحالي لم يكن سبب عدم إخبارهم بشيء صادم للغاية، بل كان اكتشاف سبب ذلك.

آوه سي-تشان أجاب بهدوء على السؤال.

“الهدف الأول هو زيادة الرهان (2)”.

“الرهان؟”.

“لم تفهم؟ هذه لعبة بوكر حيث قامت نقابة (الواحد العظيم) بالمراهنة وأطلقت على كيم وو-جين. هل تعتقد أن هؤلاء الرجال الآخرين سيكونون قادرين على البقاء خارجها؟ وأن الجمهور لن يكون لديه أي رد فعل إذا فعلوا ذلك؟”.

بعد قول ذلك، ضحك آوه سي-تشان.

“بطبيعة الحال، سيلاحظ اللاعبون أن المخاطر تزداد لأنهم على وشك مهاجمة الزنزانة”.

“ما الذي سيتغير عندما يلاحظون؟”.

“اللاعبون الذين يشاركون في هجوم الزنزانة في غابة الموتى هذه المرة جميعهم مرضى نفسيون”.

” نفسيون؟”.

“هذا صحيح، وفقًا لمعايير الجمهور، لديهم بالفعل قدرًا كبيرًا من المال والشهرة، لكنهم ما زالوا يختارون المشاركة في هذا الزنزانة الخطيرة. ماذا سيفعلون إذا زادت الجائزة إلى عنصرين أسطوريين بدلاً من عنصر واحد؟”.

“سيحاولون بطريقة ما أن يكونوا من تمكنوا من قتل الرئيس الأخير في الزنزانة”.

“صحيح، سوف يتنافسون بشكل أكثر شراسة مع منافسيهم. إذن ماذا سيفعلون للفوز بتلك المنافسة؟”.

“التوتر من البداية؟”.

أومأ آوه سي-تشان برأسه على إجابة مرؤوسه.

“نصت الاتفاقية على أن أولئك الذين كانوا أكثر نشاطًا في الزنزانة سيعطون الأولوية لمطاردة الوحش الرئيسي”.

قبل هجوم الزنزانة، كان أول شيء اتفقت عليه النقابات التسعة المشاركة هو التسلسل لمهاجمة الوحش الرئيسي. واتفقوا على تحديد هذا التسلسل وفقًا لمستوى النشاط خلال الطابقين الأول والثاني من الزنزانة.

المهم هنا هو أن نشاطهم كان نسبيًا.

إذا قرر شخص ما أن يركض فجأة إلى الأمام بكل قوته، فلن يكون أمام الآخر خيار سوى اتباعه.

“لن يكون أمام الجميع خيار سوى الكشف عن بطاقاتهم المخفية من الطابق الأول”.

من أجل البقاء على قيد الحياة في منافسة بدأت من هذا القبيل، سيكون عليهم بطبيعة الحال إخراج ما كانوا يخفونه.

“الأمر نفسه ينطبق على نقابة (الواحد العظيم)”.

من بينها، كان كيم وو-جين يهدف إلى التحقق من الأوراق الرابحة لـ نقابة (الواحد العظيم).

بالطبع، كان هناك جزء أكثر أهمية لكل هذا.

“ولكن إذا كان مخطئًا، ألا يعني ذلك أنه كان يرمي عنصرًا أسطوريًا؟”.

هل سيكون كيم وو-جين قادرًا على اصطياد زعيم الوحش في هذه الزنزانة بينما يواجه العديد من المنافسين الأقوياء؟

ضحك آوه سي-تشان على سؤاله.

“حسنًا، لن تكون مشكلة إذا استدعى إسحاق إيفانوف ضِعف الهياكل العظمية التي عرفت النقابات أنه يستطيع فعلها. أليس كذلك؟”.

(للانتقال إلى الطابق التالي، اذبح 22222 وحشًا).

في غابة رمادية مليئة بالضباب، أعلن إشعار للاعبين عن شروط الانتقال إلى الطابق التالي.

كان هدفاً بعيد المنال.

ومع ذلك، لم تكن هناك علامات إحباط أو مفاجأة في عيون اللاعبين الذين تلقوا للتو مثل هذه المهمة الشاقة.

وبدلاً من ذلك، بدا أن عيون أولئك المجتمعين أصبحت أكثر برودة.

“ثم تحركوا كما اتفقنا من قبل”.

في هذا البرودة، أشار عضو نقابة (الرواد) في اتجاه عندما قال تلك الكلمات.

“سوف نذهب شرقاً”.

بمجرد أن قال ذلك، اتجه 23 لاعباً من نقابة (الرواد) نحو الشرق.

“سوف نتجه غربًا”.

بعد ذلك كانت نقابة (الخلاص).

22 لاعبا من نقابة (الخلاص) توجهوا غربا دون تردد.

بعد ذلك، بدأ اللاعبون الآخرون في التحرك في الاتجاهات التي وافقوا عليها قبل دخول الزنزانة.

هذا كل شيء.

لم تكن هناك محادثة.

ومع ذلك، لم يكن من الصعب عليهم معرفة ما يفكر فيه الآخرون.

هدير!

تشتت الجميع في كل الاتجاهات، وسرعان ما سُمع أصوات القتال من جميع الجهات.

“يبدو أن الجميع يتسابقون من البداية”.

عند سماع الأصوات، التفت جاكسون، وهو لاعب من فريق نقابة (الواحد العظيم)، لطرح سؤال على امرأة شقراء ذات بشرة بيضاء نقية.

“ماذا علينا أن نفعل؟”.

بدلاً من الإجابة، أُعطت ابتسامة مشرقة وسؤال آخر.

“ماذا تريدون يا رفاق أن تفعلوا؟”.

عندما سمع أعضاء نقابة (الواحد العظيم) هذا السؤال، أعطوا أيضًا ابتسامات مشرقة.

كانت هذه الابتسامات هي الإجابات.

سيكونون سعداء بالمشاركة في هذا السباق حيث كان الجميع يركضون بكامل قوتهم منذ البداية.

“حسنًا، إذن لا يمكننا الجلوس هنا بينما يركض الآخرون من حولنا”.

كانت لدى ألِس هايتون أيضًا نفس إجابة مرؤوسيها.

“مخزن”.

بعد أن فتحت نافذة المخزن، وضعت يدها، التي كان عليها خاتم ذهبي.

ثم سحبت على الفور عصا مصنوعة من الخشب الخام من مخزنها.

لقد كان عبارة عن عصا محفورة تقريبًا بالكامل مع جوهرة فيروزية مثبتة في الجزء العلوي.

بمجرد ظهور العصى، بدأ لون عينيها يتغير إلى اللون الفيروزي الذي يشبه الأحجار الكريمة الموجودة على العصا.

بعد هذا التغيير، بدا إشعار في أذنها.

(لقد زاد عصى ميرلين السحرية من قوتكِ السحرية).

(خاتم الملك آرثر يجعل تأثيرات عناصر المائدة المستديرة أقوى).

(قوتك السحرية ممتلئة وتفيض).

عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر.

كانت هذه مصدر ثقة نقابة (الواحد العظيم).

لقد كان مصدرًا مُستحِقاً.

“لسنا بحاجة إلى انتظار الطابق الثاني، فلنظهر لهم الفرق بيننا هنا في الطابق الأول”.

كانت هالة ألِس هايتون، المرأة التي كانت تمتلك حاليًا عنصرين أسطوريين قويين، (مستمعة للخلق)، مما جعلها ذات روحانية. هذا يعني أنه طالما كانت قوتها السحرية كافية، فإنها ستكون قادرة على إظهار القوة المدمرة التي لا يمكن أن يأمل هؤلاء السحرة الذين لديهم (حارس نافورة المعرفة) كهالتهم بالمقارنة بها.

علاوة على ذلك، لم تكن روحانية فحسب، بل كانت أيضًا خليفة الثالوث الذي اشتهر باستخدام أرواح النار والجليد في وئام.

“هذا هو أقوى مزيج في هذا الزنزانة”.

إن منحها قوة سحرية لا تنتهي أبدًا سيكون بمثابة تثبيت برنامج غش في أعين اللاعبين الآخرين.

“إذن هل يجب أن نصطاد 10000 فقط؟”.

لذلك لم تهتم بأي من الآخرين.

وينطبق الشيء نفسه على الأعضاء الآخرين في فريق نقابة (الواحد العظيم).

“نعم”.

“يجب أن نصطاد 20000 فقط”.

لم يكن هناك سبب يدعوهم إلى الاهتمام بـ “منافسيهم” عندما كانوا سيارات خارقة في فئات أوزان مختلفة.

بالطبع، كان هناك شيء لم يعرفوه.

بالقرب منهم كان هناك شيء مغطى بعباءة الحرباء الصحراوية وينظر إليهم بعيون ذهبية.

‘عصى ميرلين السحرية’.

قام كيم وو-جين الذي رأى المشهد من خلال قناع غريم ريبر بتضييق عينيه الذهبيتين قليلاً.

(أُغمضت عيون حورس)

عندما فتح عينيه مرة أخرى، عاد لونهما إلى طبيعته.

ومع ذلك، كانت عيناه أبرد قليلاً من المعتاد.

‘حسنًا، ثقتهم لها ما يبررها’.

كانوا لا بد أن يكونوا واثقين.

‘لأن عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر… من الصعب حتى على اللاعبين ذو مستوى الطابق السادس التعامل معها’.

عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر.

كان هذان من العناصر العشرة الأولى من بين سلسلة المائدة المستديرة في ذاكرة كيم وو-جين.

علاوة على ذلك، كان للبندين تأثير تآزري على بعضهما البعض.

على وجه الدقة، كان أحد تأثيرات خاتم الملك آرثر هو تعزيز الأسلحة في سلسلة فرسان المائدة المستديرة.

“لكن كيف لدى ألِس عصى ميرلين السحرية؟”.

لكن الشيء الذي جعل نظرة كيم وو-جين باردة للغاية هو حقيقة أن إلِس كان لديها عصى ميرلين السحرية في المقام الأول.

“ألم تمتلكها بارك شين-هاي منذ البداية؟”.

في ذكرى كيم وو-جين، كان عصى ميرلين السحرية دائمًا عنصرًا مملوكًا لـ بارك شين-هاي.

لا، لقد كان لها تأثير كبير على فرسان المائدة المستديرة بسبب وجود عصى ميرلين السحرية.

‘يبدو أنها وصلت إلى نقابة (الواحد العظيم)’.

بعبارة أخرى، كانت هناك نقطة اتصال بين نقابة (الخلاص) والنقابة (الواحد العظيم) لا يمكن تجاهلها.

يبدو أن لنقابة (الخلاص) أيضًا بعض التأثير في هذا الموقف.

‘ليس سيئًا’.

من منظور كيم وو-جين، كانت هذه في الواقع فرصة غير متوقعة.

لم يكن هذا هراء غريب.

إذا احضرت عصى ميرلين السحرية لهنا، فلن يكون هناك أي طريقة لبارك شين-هاي للتأثير على أعضاء فرسان المائدة المستديرة في المستقبل.

كما ذكرنا سابقًا، كانت بارك شين-هاي عضوًا في مجموعة فرسان المائدة المستديرة ودعمت المجموعة بعصى ميرلين السحرية.

إذن ماذا سيحدث إذا انتهى الأمر بعصى ميرلين السحرية بين يدي كيم وو-جين؟

كان ذلك يعني أنه سيكون من المستحيل على نقابة (الخلاص) السيطرة على فرسان المائدة المستديرة.

‘إذا حصلت مثل “ذره” في المرة الأخيرة، فسأقطع إصبعي هذه المرة’. (لما تقلب العملة، نقش و ذره)

ستكون الضربة الناتجة أقوى بكثير من أي هجمات أخرى شنها كيم وو-جين ضد نقابة (الخلاص).

‘سأحتاجه لدخول هذه الزنزانة بطريقة ما’.

ثم تقدم لي جين-آه إليه وقال.

“ماذا تريد أن تفعل؟ الرجال الآخرون يصطادون الوحوش دون النظر إلى الوراء. هل نحن بحاجة إلى وضع خطة؟”.

ذُكرت الملاحظة كيم وو-جين بخطته الأصلية.

في الأصل، كان كيم وو-جين ينوي مشاهدة الوضع في الطابق الأول.

كان هدفه هو معرفة مصدر ثقة نقابة (الواحد العظيم) والنقابات الأخرى أثناء مطاردة الوحوش باعتدال.

لم يكن لديه نية في الركض.

علاوة على ذلك، شعر أنه على الرغم من أن نقابة (الواحد العظيم) كانت واثقة جدًا، لم توجد فرصة في أن يتمكنوا من هزيمة دولاهان، لذلك شعر أنه سيكون قادرًا على قتله حتى دون أن تكون له الأولوية في صيد وحش الزعيم.

‘عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر كافيان لهزيمة دولاهان’.

ولكن الآن، مما رآه كيم وو-جين، كان لدى نقابة (الواحد العظيم) القوة الكافية لهزيمة الوحش الرئيسي.

سأحتاج إلى الحصول على الأولوية.

بعبارة أخرى، احتاج كيم وو-جين إلى الاستيلاء على الأولوية لمطاردة دولاهان أولاً.

“سنغير الخطة”.

لذلك لم يكن لديه خيار سوى تغيير الخطة.

“تغيير؟”.

“دعونا نكسح كل الوحوش في الطابق الأول”.

كان كيم وو-جين مستعدًا أيضًا للعدو السريع.

شد لي جين-آه قبضته عندما سمع هذا.

“صحيح، هكذا يجب أن يكون الرجل”.

لي جين-آه، الذي كان يشتكي دائمًا، لا يريد أن يخسر.

“أسطورة الملك الخالد لي جين-آه، تبدأ اليوم”.

استدار كيم وو-جين إلى لي جين-آه الذي كان يرسم خطته الكبرى وقال.

“سنصطاد 10000 وحش في الطابق الأول”.

“صحيح، سوف نصطاد 10000… هاه؟”.

لي جين-آه، الذي شعر أنه قيل شيء غريب، توقف فجأة.

“المسعى هو أن تصطاد 22000 وتريد أن تصطاد 10000؟ ألم تحسب شيئًا خاطئًا؟”.

“سنطارد 10000 في الطابق الأول ونراهن ضد نقابة (الواحد العظيم) في الطابق الثاني”.

في مواجهة السؤال، أوضح كيم وو-جين خطته بدلاً من الإجابة.

“الرهان في الطابق الثاني؟ ماذا تقصد بحق خالق الجحيم؟”.

عندها فقط أجاب كيم وو-جين.

“سنراهن على عنصر”.

“انتـ انتظر. هل سيوافقون على ذلك؟”.

“لهذا السبب علينا استفزازهم”.

“استفزاز؟”.

أجاب كيم وو-جين على سؤال لي جين-آه.

“ما هو الموقف الأكثر إزعاجًا لرجل يقود سيارة رياضية على الطريق؟”.

“أن يتم تجاوزه … آه!”.

عندها فقط فهم لي جين-آه نوايا كيم وو-جين.

“أنا أفهم نوعًا ما… ولكن هل هذا ممكن؟”.

لقد فهم، ولهذا شكك فيه.

بغض النظر عن مدى جودة كيم وو-جين، لم يكن من السهل عليه أن يتفوق على نقابة (الواحد العظيم) بنفسه.

لم يكن لدى كيم وو-جين سوى شيء واحد ليقوله عن ذلك.

“إذا لم ينجح، فسنجعله يعمل”.

إلى جانب هذه الكلمات، أخذ كيم وو-جين درعًا خشبيًا من مخزنه ورماه إلى لي جين-آه.

كان (درع الخنازير)، عنصر أسطوري حصل عليه كيم وو-جين من بارك يونغ-وان.

“هذه؟ أليس هذا درع الخنازير؟ لماذا تعطيني هذا؟”.

لي جين-آه، الذي حصل على الدرع طرح هذا السؤال، استاء عندما أدرك شيئًا،

“هل تخبرني لإغراء كل هذه الوحوش؟”.

أومأ كيم وو-جين برأسه كما لو أنه راضٍ بفهمه.

“الآن أنت أحصل عليهم”.

“…اللعـ**”.

____________________________________

(ملحوظة:

1 – “كال” هو مصطلح بوكر يعني وضع مبلغ من المال مساوٍ لآخر رهان أو زيادة في مجموع الرهان.

2 – يشير مجموع الرهان في البوكر إلى مبلغ المال الذي يراهن به اللاعب خلال توزيع ورق واحد أو لعبة واحدة.

قبل ذلك، كنت أستخدم مصطلحات اللعبة القياسية مثل “لوحة” ولكن المؤلف استخدم مصطلحات البوكر على وجه التحديد هذه المرة، لذا قمت بالتبديل إلى تلك المصطلحات أيضًا

ملاحظة أخرى، أسماء الهالات لا تزال مؤقتة، مما يعني أنني قد أقوم بتعديلها أو حتى أغيرها تمامًا إذا وجدت تفسيرًا أفضل).

140 – الاستفزاز (4) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب قبل ساعة من بدء هجوم على الزنزانة، أصبح الوقت الذي وصل فيه توتر اللاعبين إلى ذروته. من الآن فصاعدًا، كان من المستحيل فعليًا عليهم التخلي عن دخولهم إلى الزنزانة. بالطبع، إذا كانوا يزحفون على ركبهم ويتوسلون بالدموع في عيونهم ونزل المخاط على وجوههم، فسيكونون قادرين على المغادرة، لكن اللاعبين الذين تمكنوا من التقدم لدخول زنزانة من رتبة A+ يفضلون الموت في الزنزانة بدل من فعل شيء من هذا القبيل. في هذه اللحظة الحرجة، أصدر كيم وو-جين خبرًا يشبه القنبلة. كان هذا هو الوقت الذي وصل فيه توتر اللاعبين إلى ذروته وبدأوا في شحذ تركيزهم. (قدم إسحاق إيفانوف عنصرًا أسطوريًا كجائزة!) (تبين أن العنصر الأسطوري هو قوس ويليم تيل!) لذلك كان من المحتم أن يكون لقوة أخبار كيم وو-جين المتفجرة تأثير أكثر تدميراً. امتلأت وسائل الإعلام والجمهور على الفور بالاضطراب. “إسحاق إيفانوف فجر قنبلة!”. “هل هناك أي بيانات عن قوس ويليم تيل؟”. “أريد حصريات مع إسحاق إيفانوف!”. “ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لم يتبق سوى أقل من ساعة على هجوم الزنزانة! هجوم الزنزانة هو الشيء الرئيسي!”. في مواجهة مثل هذا الموقف الساحق، أظهر المسؤولون الإعلاميون أنهم غير قادرين على إعطاء الأولوية لما هو مهم حقًا. – إسحاق إيفانوف يقوم بـ “كال”(1). – خاتم الملك آرثر وقوس ويليم تيل؟ – إذن ألا يجب على النقابات الأخرى أن تُظهر أساطيرها أيضًا؟ – يجب عليهم إخراجها. إذا كانوا خائفين، فيمكنهم أن يتدحرجوا بعيداً. بدأ الرأي العام في الاحتراق أكثر بسبب هذا الوضع المفاجئ. بالطبع، الذين شعروا بالسوء هم النقابات التسع، بما في ذلك نقابة (الواحد العظيم) الذين شاركوا في الهجوم. لقد أجبروا على الذُعر للحظة في مواجهة هذا الوضع المضحك. صدمة الموقف أثرت حتى على مكتب آوه سي-تشان. “قـ قدم السيد كيم وو-جين للتو العنصر الأسطوري”. قام أحد الموظفين الذي كانوا يراقبون الموقف في الوقت الفعلي بإبلاغ البقية بصوت يرتجف. بالطبع، صُدم الجميع بالأخبار. فقط آوه سي-تشان كان له رد فعل مختلف. “يا له من رجل رائع”. أومأ برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذا الموقف. “هل علمت عن هذا؟”. ملاحظاً ذلك، سأله أحد المرؤوسين سؤالاً على الفور. “همممم”. إذن لماذا لم يخبر موظفيه عندما علم بذلك منذ البداية؟ كان لدى جميع موظفيه عبارات تقول إنهم يفكرون في هذا السؤال، لكن لم يقرر أحد طرحه في النهاية. “ما هو الهدف؟”. أهم شيء في الوقت الحالي لم يكن سبب عدم إخبارهم بشيء صادم للغاية، بل كان اكتشاف سبب ذلك. آوه سي-تشان أجاب بهدوء على السؤال. “الهدف الأول هو زيادة الرهان (2)”. “الرهان؟”. “لم تفهم؟ هذه لعبة بوكر حيث قامت نقابة (الواحد العظيم) بالمراهنة وأطلقت على كيم وو-جين. هل تعتقد أن هؤلاء الرجال الآخرين سيكونون قادرين على البقاء خارجها؟ وأن الجمهور لن يكون لديه أي رد فعل إذا فعلوا ذلك؟”. بعد قول ذلك، ضحك آوه سي-تشان. “بطبيعة الحال، سيلاحظ اللاعبون أن المخاطر تزداد لأنهم على وشك مهاجمة الزنزانة”. “ما الذي سيتغير عندما يلاحظون؟”. “اللاعبون الذين يشاركون في هجوم الزنزانة في غابة الموتى هذه المرة جميعهم مرضى نفسيون”. ” نفسيون؟”. “هذا صحيح، وفقًا لمعايير الجمهور، لديهم بالفعل قدرًا كبيرًا من المال والشهرة، لكنهم ما زالوا يختارون المشاركة في هذا الزنزانة الخطيرة. ماذا سيفعلون إذا زادت الجائزة إلى عنصرين أسطوريين بدلاً من عنصر واحد؟”. “سيحاولون بطريقة ما أن يكونوا من تمكنوا من قتل الرئيس الأخير في الزنزانة”. “صحيح، سوف يتنافسون بشكل أكثر شراسة مع منافسيهم. إذن ماذا سيفعلون للفوز بتلك المنافسة؟”. “التوتر من البداية؟”. أومأ آوه سي-تشان برأسه على إجابة مرؤوسه. “نصت الاتفاقية على أن أولئك الذين كانوا أكثر نشاطًا في الزنزانة سيعطون الأولوية لمطاردة الوحش الرئيسي”. قبل هجوم الزنزانة، كان أول شيء اتفقت عليه النقابات التسعة المشاركة هو التسلسل لمهاجمة الوحش الرئيسي. واتفقوا على تحديد هذا التسلسل وفقًا لمستوى النشاط خلال الطابقين الأول والثاني من الزنزانة. المهم هنا هو أن نشاطهم كان نسبيًا. إذا قرر شخص ما أن يركض فجأة إلى الأمام بكل قوته، فلن يكون أمام الآخر خيار سوى اتباعه. “لن يكون أمام الجميع خيار سوى الكشف عن بطاقاتهم المخفية من الطابق الأول”. من أجل البقاء على قيد الحياة في منافسة بدأت من هذا القبيل، سيكون عليهم بطبيعة الحال إخراج ما كانوا يخفونه. “الأمر نفسه ينطبق على نقابة (الواحد العظيم)”. من بينها، كان كيم وو-جين يهدف إلى التحقق من الأوراق الرابحة لـ نقابة (الواحد العظيم). بالطبع، كان هناك جزء أكثر أهمية لكل هذا. “ولكن إذا كان مخطئًا، ألا يعني ذلك أنه كان يرمي عنصرًا أسطوريًا؟”. هل سيكون كيم وو-جين قادرًا على اصطياد زعيم الوحش في هذه الزنزانة بينما يواجه العديد من المنافسين الأقوياء؟ ضحك آوه سي-تشان على سؤاله. “حسنًا، لن تكون مشكلة إذا استدعى إسحاق إيفانوف ضِعف الهياكل العظمية التي عرفت النقابات أنه يستطيع فعلها. أليس كذلك؟”. … (للانتقال إلى الطابق التالي، اذبح 22222 وحشًا). في غابة رمادية مليئة بالضباب، أعلن إشعار للاعبين عن شروط الانتقال إلى الطابق التالي. كان هدفاً بعيد المنال. ومع ذلك، لم تكن هناك علامات إحباط أو مفاجأة في عيون اللاعبين الذين تلقوا للتو مثل هذه المهمة الشاقة. وبدلاً من ذلك، بدا أن عيون أولئك المجتمعين أصبحت أكثر برودة. “ثم تحركوا كما اتفقنا من قبل”. في هذا البرودة، أشار عضو نقابة (الرواد) في اتجاه عندما قال تلك الكلمات. “سوف نذهب شرقاً”. بمجرد أن قال ذلك، اتجه 23 لاعباً من نقابة (الرواد) نحو الشرق. “سوف نتجه غربًا”. بعد ذلك كانت نقابة (الخلاص). 22 لاعبا من نقابة (الخلاص) توجهوا غربا دون تردد. بعد ذلك، بدأ اللاعبون الآخرون في التحرك في الاتجاهات التي وافقوا عليها قبل دخول الزنزانة. هذا كل شيء. لم تكن هناك محادثة. ومع ذلك، لم يكن من الصعب عليهم معرفة ما يفكر فيه الآخرون. هدير! تشتت الجميع في كل الاتجاهات، وسرعان ما سُمع أصوات القتال من جميع الجهات. “يبدو أن الجميع يتسابقون من البداية”. عند سماع الأصوات، التفت جاكسون، وهو لاعب من فريق نقابة (الواحد العظيم)، لطرح سؤال على امرأة شقراء ذات بشرة بيضاء نقية. “ماذا علينا أن نفعل؟”. بدلاً من الإجابة، أُعطت ابتسامة مشرقة وسؤال آخر. “ماذا تريدون يا رفاق أن تفعلوا؟”. عندما سمع أعضاء نقابة (الواحد العظيم) هذا السؤال، أعطوا أيضًا ابتسامات مشرقة. كانت هذه الابتسامات هي الإجابات. سيكونون سعداء بالمشاركة في هذا السباق حيث كان الجميع يركضون بكامل قوتهم منذ البداية. “حسنًا، إذن لا يمكننا الجلوس هنا بينما يركض الآخرون من حولنا”. كانت لدى ألِس هايتون أيضًا نفس إجابة مرؤوسيها. “مخزن”. بعد أن فتحت نافذة المخزن، وضعت يدها، التي كان عليها خاتم ذهبي. ثم سحبت على الفور عصا مصنوعة من الخشب الخام من مخزنها. لقد كان عبارة عن عصا محفورة تقريبًا بالكامل مع جوهرة فيروزية مثبتة في الجزء العلوي. بمجرد ظهور العصى، بدأ لون عينيها يتغير إلى اللون الفيروزي الذي يشبه الأحجار الكريمة الموجودة على العصا. بعد هذا التغيير، بدا إشعار في أذنها. (لقد زاد عصى ميرلين السحرية من قوتكِ السحرية). (خاتم الملك آرثر يجعل تأثيرات عناصر المائدة المستديرة أقوى). (قوتك السحرية ممتلئة وتفيض). عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر. كانت هذه مصدر ثقة نقابة (الواحد العظيم). لقد كان مصدرًا مُستحِقاً. “لسنا بحاجة إلى انتظار الطابق الثاني، فلنظهر لهم الفرق بيننا هنا في الطابق الأول”. كانت هالة ألِس هايتون، المرأة التي كانت تمتلك حاليًا عنصرين أسطوريين قويين، (مستمعة للخلق)، مما جعلها ذات روحانية. هذا يعني أنه طالما كانت قوتها السحرية كافية، فإنها ستكون قادرة على إظهار القوة المدمرة التي لا يمكن أن يأمل هؤلاء السحرة الذين لديهم (حارس نافورة المعرفة) كهالتهم بالمقارنة بها. علاوة على ذلك، لم تكن روحانية فحسب، بل كانت أيضًا خليفة الثالوث الذي اشتهر باستخدام أرواح النار والجليد في وئام. “هذا هو أقوى مزيج في هذا الزنزانة”. إن منحها قوة سحرية لا تنتهي أبدًا سيكون بمثابة تثبيت برنامج غش في أعين اللاعبين الآخرين. “إذن هل يجب أن نصطاد 10000 فقط؟”. لذلك لم تهتم بأي من الآخرين. وينطبق الشيء نفسه على الأعضاء الآخرين في فريق نقابة (الواحد العظيم). “نعم”. “يجب أن نصطاد 20000 فقط”. لم يكن هناك سبب يدعوهم إلى الاهتمام بـ “منافسيهم” عندما كانوا سيارات خارقة في فئات أوزان مختلفة. بالطبع، كان هناك شيء لم يعرفوه. بالقرب منهم كان هناك شيء مغطى بعباءة الحرباء الصحراوية وينظر إليهم بعيون ذهبية. … ‘عصى ميرلين السحرية’. قام كيم وو-جين الذي رأى المشهد من خلال قناع غريم ريبر بتضييق عينيه الذهبيتين قليلاً. (أُغمضت عيون حورس) عندما فتح عينيه مرة أخرى، عاد لونهما إلى طبيعته. ومع ذلك، كانت عيناه أبرد قليلاً من المعتاد. ‘حسنًا، ثقتهم لها ما يبررها’. كانوا لا بد أن يكونوا واثقين. ‘لأن عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر… من الصعب حتى على اللاعبين ذو مستوى الطابق السادس التعامل معها’. عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر. كان هذان من العناصر العشرة الأولى من بين سلسلة المائدة المستديرة في ذاكرة كيم وو-جين. علاوة على ذلك، كان للبندين تأثير تآزري على بعضهما البعض. على وجه الدقة، كان أحد تأثيرات خاتم الملك آرثر هو تعزيز الأسلحة في سلسلة فرسان المائدة المستديرة. “لكن كيف لدى ألِس عصى ميرلين السحرية؟”. لكن الشيء الذي جعل نظرة كيم وو-جين باردة للغاية هو حقيقة أن إلِس كان لديها عصى ميرلين السحرية في المقام الأول. “ألم تمتلكها بارك شين-هاي منذ البداية؟”. في ذكرى كيم وو-جين، كان عصى ميرلين السحرية دائمًا عنصرًا مملوكًا لـ بارك شين-هاي. لا، لقد كان لها تأثير كبير على فرسان المائدة المستديرة بسبب وجود عصى ميرلين السحرية. ‘يبدو أنها وصلت إلى نقابة (الواحد العظيم)’. بعبارة أخرى، كانت هناك نقطة اتصال بين نقابة (الخلاص) والنقابة (الواحد العظيم) لا يمكن تجاهلها. يبدو أن لنقابة (الخلاص) أيضًا بعض التأثير في هذا الموقف. ‘ليس سيئًا’. من منظور كيم وو-جين، كانت هذه في الواقع فرصة غير متوقعة. لم يكن هذا هراء غريب. إذا احضرت عصى ميرلين السحرية لهنا، فلن يكون هناك أي طريقة لبارك شين-هاي للتأثير على أعضاء فرسان المائدة المستديرة في المستقبل. كما ذكرنا سابقًا، كانت بارك شين-هاي عضوًا في مجموعة فرسان المائدة المستديرة ودعمت المجموعة بعصى ميرلين السحرية. إذن ماذا سيحدث إذا انتهى الأمر بعصى ميرلين السحرية بين يدي كيم وو-جين؟ كان ذلك يعني أنه سيكون من المستحيل على نقابة (الخلاص) السيطرة على فرسان المائدة المستديرة. ‘إذا حصلت مثل “ذره” في المرة الأخيرة، فسأقطع إصبعي هذه المرة’. (لما تقلب العملة، نقش و ذره) ستكون الضربة الناتجة أقوى بكثير من أي هجمات أخرى شنها كيم وو-جين ضد نقابة (الخلاص). ‘سأحتاجه لدخول هذه الزنزانة بطريقة ما’. ثم تقدم لي جين-آه إليه وقال. “ماذا تريد أن تفعل؟ الرجال الآخرون يصطادون الوحوش دون النظر إلى الوراء. هل نحن بحاجة إلى وضع خطة؟”. ذُكرت الملاحظة كيم وو-جين بخطته الأصلية. في الأصل، كان كيم وو-جين ينوي مشاهدة الوضع في الطابق الأول. كان هدفه هو معرفة مصدر ثقة نقابة (الواحد العظيم) والنقابات الأخرى أثناء مطاردة الوحوش باعتدال. لم يكن لديه نية في الركض. علاوة على ذلك، شعر أنه على الرغم من أن نقابة (الواحد العظيم) كانت واثقة جدًا، لم توجد فرصة في أن يتمكنوا من هزيمة دولاهان، لذلك شعر أنه سيكون قادرًا على قتله حتى دون أن تكون له الأولوية في صيد وحش الزعيم. ‘عصى ميرلين السحرية وخاتم الملك آرثر كافيان لهزيمة دولاهان’. ولكن الآن، مما رآه كيم وو-جين، كان لدى نقابة (الواحد العظيم) القوة الكافية لهزيمة الوحش الرئيسي. سأحتاج إلى الحصول على الأولوية. بعبارة أخرى، احتاج كيم وو-جين إلى الاستيلاء على الأولوية لمطاردة دولاهان أولاً. “سنغير الخطة”. لذلك لم يكن لديه خيار سوى تغيير الخطة. “تغيير؟”. “دعونا نكسح كل الوحوش في الطابق الأول”. كان كيم وو-جين مستعدًا أيضًا للعدو السريع. شد لي جين-آه قبضته عندما سمع هذا. “صحيح، هكذا يجب أن يكون الرجل”. لي جين-آه، الذي كان يشتكي دائمًا، لا يريد أن يخسر. “أسطورة الملك الخالد لي جين-آه، تبدأ اليوم”. استدار كيم وو-جين إلى لي جين-آه الذي كان يرسم خطته الكبرى وقال. “سنصطاد 10000 وحش في الطابق الأول”. “صحيح، سوف نصطاد 10000… هاه؟”. لي جين-آه، الذي شعر أنه قيل شيء غريب، توقف فجأة. “المسعى هو أن تصطاد 22000 وتريد أن تصطاد 10000؟ ألم تحسب شيئًا خاطئًا؟”. “سنطارد 10000 في الطابق الأول ونراهن ضد نقابة (الواحد العظيم) في الطابق الثاني”. في مواجهة السؤال، أوضح كيم وو-جين خطته بدلاً من الإجابة. “الرهان في الطابق الثاني؟ ماذا تقصد بحق خالق الجحيم؟”. عندها فقط أجاب كيم وو-جين. “سنراهن على عنصر”. “انتـ انتظر. هل سيوافقون على ذلك؟”. “لهذا السبب علينا استفزازهم”. “استفزاز؟”. أجاب كيم وو-جين على سؤال لي جين-آه. “ما هو الموقف الأكثر إزعاجًا لرجل يقود سيارة رياضية على الطريق؟”. “أن يتم تجاوزه … آه!”. عندها فقط فهم لي جين-آه نوايا كيم وو-جين. “أنا أفهم نوعًا ما… ولكن هل هذا ممكن؟”. لقد فهم، ولهذا شكك فيه. بغض النظر عن مدى جودة كيم وو-جين، لم يكن من السهل عليه أن يتفوق على نقابة (الواحد العظيم) بنفسه. لم يكن لدى كيم وو-جين سوى شيء واحد ليقوله عن ذلك. “إذا لم ينجح، فسنجعله يعمل”. إلى جانب هذه الكلمات، أخذ كيم وو-جين درعًا خشبيًا من مخزنه ورماه إلى لي جين-آه. كان (درع الخنازير)، عنصر أسطوري حصل عليه كيم وو-جين من بارك يونغ-وان. “هذه؟ أليس هذا درع الخنازير؟ لماذا تعطيني هذا؟”. لي جين-آه، الذي حصل على الدرع طرح هذا السؤال، استاء عندما أدرك شيئًا، “هل تخبرني لإغراء كل هذه الوحوش؟”. أومأ كيم وو-جين برأسه كما لو أنه راضٍ بفهمه. “الآن أنت أحصل عليهم”. “…اللعـ**”. ____________________________________ (ملحوظة: 1 – “كال” هو مصطلح بوكر يعني وضع مبلغ من المال مساوٍ لآخر رهان أو زيادة في مجموع الرهان. 2 – يشير مجموع الرهان في البوكر إلى مبلغ المال الذي يراهن به اللاعب خلال توزيع ورق واحد أو لعبة واحدة. قبل ذلك، كنت أستخدم مصطلحات اللعبة القياسية مثل “لوحة” ولكن المؤلف استخدم مصطلحات البوكر على وجه التحديد هذه المرة، لذا قمت بالتبديل إلى تلك المصطلحات أيضًا ملاحظة أخرى، أسماء الهالات لا تزال مؤقتة، مما يعني أنني قد أقوم بتعديلها أو حتى أغيرها تمامًا إذا وجدت تفسيرًا أفضل).

استمتعوا

رواية عرش الحالم على ملوك الروايات (kolnovel.com)

من الروايات الجميلة الممتعة، ارجو منكم قرأتها، وصلت بالفعل للكتاب الثالث

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط