نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 150

- اختبار التأهيل (1)

- اختبار التأهيل (1)

150 –  اختبار التأهيل (1)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

والمستفيد الأكبر من الهجوم على زنزانة غابة الموتى بالطبع هو إسحاق إيفانوف.

(ماذا ربح إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة؟)

(إسحاق إيفانوف يفوز بالجائزة الكبرى!)

(قد تكون قيمة الأشياء التي اكتسبها إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة قابلة للمقارنة مع المكاسب التي يتم تحققيها في  زنزانة من 6 طوابق!)

قدر بعض الناس مكاسبه لتكون أكثر من تلك التي سيحصل عليها من 6 طوابق.

بالنظر إلى حقيقة أنه لم يكن هناك حتى الآن هجوم ناجح على زنزانة من 7 طوابق، يمكن القول إنه حصل على أكبر مكافأة ممكنة في هذا الزنزانة.

ليس من المستغرب أن أولئك الذين استثمروا في إسحاق إيفانوف حصلوا أيضًا على بعض الفوائد من إنجازاته.

(إسحاق إيفانوف يشكر بارك يونغ-وان!)

(إسحاق إيفانوف، “لم يكن هذا ممكنًا إلا بمساعدة العديد من الأشخاص، بمن فيهم بارك يونغ-وان”).

خاصة بارك يونغ-وان.

(يذكر إسحاق إيفانوف بارك يونغ-وان بالاسم!)

علاوة على ذلك، حتى الآن، الراعي الوحيد الذي ذكره إسحاق إيفانوف بالاسم هو بارك يونغ-وان.

لم يمنح هذا العالم أي خيار سوى إعادة تقييم بارك يونغ-وان، الذي كان يرعى إسحاق إيفانوف بسخاء.

(أكتشف بارك يونغ-وان منقذًا يمكنه إنقاذ العالم!)

(هل تنوي نقابة العنقاء السير في نفس الطريق الذي تتبعه نقابة (الخلاص)؟!)

(بارك يونغ-وان، حقا فارس الظلام!)

تحسنت سمعة بارك يونغ-وان إلى مستوى متطرف، وأصبحت نقابة العنقاء، التي كانت تعتبر أصل كل الشرور في كوريا، نقابة تسعى جاهدة لاتباع خطى نقابة (الخلاص).

“إنه مليئ بالأخبار عن إسحاق إيفانوف”.

من وجهة نظر بارك يونغ-وان، جعله هذا سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التوقف عن الابتسام.

التصور، الذي لم يتغير حتى بعد أن استخدموا الكثير من المال والجهد، بدأ يتغير فقط بسبب استثماره في لاعب واحد.

“كان الأمر يستحق أن تتبع كلامك وتستثمر فيه. لقد حققنا الفوز بالجائزة الكبرى هذه المرة”.

لذلك، لم ينس بارك يونغ-وان شكر كيم وو-جين، الذي نصحه بالاستثمار.

“شكرًا”.

رد كيم وو-جين بهدوء على امتنان بارك يونغ-وان.

“أنا سعيد للمساعدة”.

“أنت لم تساعد فقط.، أحببت أن أعطيك عنصرًا أسطوريًا. إذا كان بإمكاني تحمله”.

بالطبع، كان هذا فقط امتنانه.

“لماذا أردت أن تراني؟”.

عرف كيم وو-جين أن بارك يونغ-وان لم يكن من النوع الذي اتصل به فقط للتعبير عن امتنانه.

عرف بارك يونغ-وان هذا أيضًا.

لذلك، لم يحاول التظاهر أمام كيم وو-جين، الذي أدرك بالفعل نواياه.

“لقد اتصلت بك هنا لأن لدي طلب”.

“طلب؟”.

“أولا وقبل كل شيء، عليك أن تقبله. لا يمكنك الرفض”.

تشددت تعابير كيم وو-جين عندما سمع هذا الشرط.

من الواضح أنه كان من غير المعتاد عدم منحه خيار الرفض.

“بالطبع، ستعطى مكافأة عظيمة”.

عرف بارك يونغ-وان ذلك، لذلك أكد على جزء التعويض.

“أي مكافأة؟”.

“يعتمد ذلك على أدائك، لكن يمكنني أن أضمن أنك ستحصل على الأقل على صفحة مهارة فريدة من نوعها”.

“فريد على الأقل؟”.

واصل بارك يونغ-وان الشرح لكيم وو-جين المتفاجئ.

“طلب منك أحد اللاعبين أن تكون شريكه في زنزانة. يبدو أنهم يريدون رؤية مهاراتك. وهذا ممكن لأنني أريد أيضًا زرع شخص ما بالقرب من هذا الشخص. يبدو الأمر كما لو كنت مصممًا خصيصًا لهذا الدور”.

عند هذه الكلمات، أصبحت تعابير كيم وو-جين صارمة وجادة مرة أخرى.

“من هو الشخص الذي طلبني؟”.

اشتدت تعابير بارك يونغ-وان للجدية أيضًا عندما رد.

“الشخص الذي طلب منك هو إسحاق إيفانوف”. (طا طا طاااا)

كلما زاد مستوى اللاعب، زادت قيمته.

في الوقت نفسه، كانت المخاطر التي يتعرض لها اللاعب في الزنزانة أعلى نسبيًا.

هذا هو السبب في أن جميع اللاعبين والنقابات فعلوا كل ما في وسعهم لزيادة معدل نجاحهم في زنزانة، حتى لو كان بشكل قليل.

بالطبع، كانت هناك طرق معينة لزيادة معدل النجاح عملت بشكل أفضل من غيرها.

كان أحدها مهاجمة الزنزانة باللاعبين المهرة.

بغض النظر عن مدى استعدادهم جيدًا، إذا كان مستوى مهارة اللاعبين المشاركين في الهجوم على الزنزانة منخفضًا، فإن احتمال النجاح سيكون منخفضًا أيضًا.

“ما هي الزنزانة التالية المجدولة ذات الثلاث الطوابق لنقابة (الواحد العظيم)؟”.

“اتصل بنقابة (الرواد). اسألهم عما إذا كان لديهم المزيد من الفتحات للهجوم القادم على الأربعة طوابق”.

“أوروتشي، ألا يوجد حتى الآن أي أخبار عن هجوم زنزانة الطابق الثالث؟”.

هذا هو السبب في أن اللاعبين والنقابات اهتموا بشدة بجدول هجوم الزنزانات للاعبين الموهوبين.

والأمر نفسه بالنسبة للصحافة.

لم يكن من الممكن لهم إجراء مقابلات مع اللاعبين في الزنزانة، لذلك استخدموا أي وسيلة ضرورية للاتصال باللاعبين المعروفين قبل هجماتهم على الزنزانات.

يشار إلى هذه الفترة عادة باسم “العاصفة”.

ومع ذلك، إذا لم يكن الهدف مجرد لاعب مشترك، بل الشخصية الرئيسية في حدث تاريخي، فلن يعد من الممكن تسميته “عاصفة”، بل أصبح “إعصارًا”.

وقد بدأ الإعصار الذي تسبب فيه إسحاق إيفانوف.

(ما هو هدف إسحاق إيفانوف التالي؟)

(ماذا سيفعل إسحاق إيفانوف بعد ذلك؟)

(هل الشائعات حول نقل نقابة إسحاق إيفانوف صحيحة؟)

(هل الشائعات القائلة بأن إسحاق إيفانوف يجند أعضاء الحزب صحيحة؟)

لقد أولت وسائل الإعلام اهتمامًا كافيًا لكل تحركاته حتى أنشأت فئة من الأخبار تسمى إسحاق إيفانوف.

– إسحاق يغير النقابات؟

– هناك شائعة أنه ينضم إلى نقابة (الخلاص).

– ألم تكن هناك شائعة أنه سينضم إلى نقابة (الواحد العظيم)؟ أليست عصى ميرلين السحرية رسم نقله؟

– هناك شائعات بأن إسحاق إيفانوف ينهي مسرحيته المنفردة ويجند أعضاء لحزبه!

– ألم يكن لدى إسحاق بالفعل زميل في الفريق؟

– لا أعتقد ذلك

– لا يملك.

وأصبح الرأي العام أكثر وقوداً للإعصار، نثر شكوكهم وإشاعات جديدة على المسرح الذي خلقته وسائل الإعلام،

بالطبع، كانت النقابات هي الأكثر تضررًا من الإعصار.

على وجه الخصوص، كان هؤلاء اللاعبون الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق والذين يمكن أن تتغير مصائرهم اعتمادًا على تحركات إسحاق إيفانوف، كانوا يائسين.

“اكتشف ما هي الخطوة التالية لإسحاق إيفانوف”.

“ماذا حدث عندما اتصلت بجانب إسحاق إيفانوف؟ هل يمكنك الانضمام إليه في هجومه القادم في الزنزانة؟”.

“إذا التزمت بإسحاق إيفانوف، يمكنك تنظيف الزنزانة!”.

قبل كل شيء، حقيقة أن إسحاق إيفانوف قام بتطهير جميع الزنزانات التي شارك فيها بنتائج تفوق بكثير الفطرة السليمة جعلت ردود أفعال اللاعبين والنقابات أكثر حساسية.

“لا بأس أن تخسر بعض المال. بعد كل شيء، لا يوجد شيء أكثر أمانًا من مهاجمة زنزانة معه”.

إذا فشلت في إخلاء زنزانة، فستموت، ولهذا السبب لم يكن هناك ما يُسعى وراءه أكثر من لاعب يمكنه القضاء على خطر الفشل.

بمعنى آخر، لم يعد اللاعبون من نفس مستوى إسحاق إيفانوف يعتبرونه منافسًا.

لقد نظروا إليه ببساطة على أنه كائن يمكنه إبقائهم على قيد الحياة.

اجتاح العالم بأسره إعصار إسحاق إيفانوف.

بالطبع، كان هناك البعض ممن استمتعوا بالرحلة.

وبارك يونغ-وان واحدًا منهم.

سأله كثير من الناس أسئلة حول إسحاق إيفانوف لأنه كان الراعي الوحيد الذي تم الاتصال به بالاسم حتى الآن.

“سأتحدث معه من أجلك عندما أراه لاحقًا”.

لقد أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانه مساعدتهم في بناء الجسور مع إسحاق إيفانوف، وما الذي يمكنهم فعله لرعاية إسحاق إيفانوف، وما إذا كان سلاحه السري.

“الجميع يسألني عن إسحاق إيفانوف الآن”.

سيتلقى مكالمة بعد مكالمة حول إسحاق إيفانوف لدرجة أنه كان عليه الحصول على هاتف جديد.

“هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبحت لاعبا يتم طرح أسئلة مثل هذه علي”.

كانت هذه تجربة غريبة لـ بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أقوى اللاعبين في كوريا، والذي نجح في تطهير زنزانتين محصنتين مكونتين من 6 طوابق، وكان يُعتبر أحد سادة النقابات في نقابة (العنقاء).

“إنه ليس بهذا السوء”.

لقد أحب التجربة تمامًا.

سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن سعيدًا في موقف ارتفعت فيه قيمته الخاصة بينما يجلس ببساطة في غرفته. خاصة في عصر لا يمكن فيه رفع قيمة الشخص إلا من خلال خلق النتائج بأيديهم.

ولم تكن قيمته فقط هي التي كانت تتزايد.

هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وعدوه بمكافآت كبيرة بشرط أن يساعدهم في تكوين علاقة مع إسحاق إيفانوف.

“لم أكن أتوقع أن تأتي حتى نقابة (الخلاص) إلي”.

حتى نقابة (الخلاص) اتصلت بـ بارك يونغ-وان للحصول على معلومات حول إسحاق إيفانوف.

“ومع ذلك، كانوا محرجين جدًا من استخدام أسمائهم. لذلك اتصلوا بي فقط من خلال طريق مختلف”.

بالطبع، لم يكن الطريق الرسمي.

اقتربت منه نقابة (الخلاص) باستخدام اسم مختلف.

ومع ذلك، كان لدى بارك يونغ-وان القدرة وشبكة الاستخبارات لمعرفة مصدر هذا الطريق.

“يبدو أن اتصالات إسحاق إيفانوف قليلة جدًا”.

بعبارة أخرى، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الاتصال بإسحاق إيفانوف بالطريقة التي يمكن أن يتصل بها بارك يونغ-وان.

“حسنًا، لقد كنتُ محظوظًا”.

من وجهة نظر معينة، يمكن اعتبار بارك يونغ-وان محظوظًا حتى أنه كان لديه طريقة للاتصال بإسحاق إيفانوف.

“إذا لم نتعلم أنه يريد مهارة فارس الهيكل العظمي، فلن نحصل على هذه الفرصة أبدًا”.

بينما كان يتذكر تلك الحادثة، ابتسم بارك يونغ-وان.

“اليوم هو اليوم الذي يلتقي فيه كيم وو-جين بإسحاق إيفانوف؟”.

“قيل إنه مجرد لقاء مع شريك إسحاق إيفانوف”.

“هل تقصد الرجل المسمى سباسيبا؟”.

“اسمه صحيح”.

وهذا هو السبب.

“لست بحاجة إلى معرفة اسمه. سوف يستهدفون زنزانة مباشرة بعد الاجتماع، ألِس كذلك؟”.

“نعم. هذا ما جاء في الجدول الزمني الذي قدموه لنا”.

وهذا السبب في أنه لم يدخر أي استثمار لهذه المقابلة.

صافرة!

وصلت رسالة نصية إلى هاتف سكرتيرة بارك يونغ-وان وبعد قراءتها، أصبح وجهها متيبسًا بعض الشيء.

“اختفت إشارة جهاز التعقب المرتبط بـ كيم وو-جين. يبدو أن الاجتماع قد بدأ”.

ابتسم بارك يونغ-وان لهذه الكلمات.

“أمنهم شامل للغاية. أحببت ذلك”.

_________________________________________________

150 –  اختبار التأهيل (1) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب والمستفيد الأكبر من الهجوم على زنزانة غابة الموتى بالطبع هو إسحاق إيفانوف. (ماذا ربح إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة؟) (إسحاق إيفانوف يفوز بالجائزة الكبرى!) (قد تكون قيمة الأشياء التي اكتسبها إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة قابلة للمقارنة مع المكاسب التي يتم تحققيها في  زنزانة من 6 طوابق!) قدر بعض الناس مكاسبه لتكون أكثر من تلك التي سيحصل عليها من 6 طوابق. بالنظر إلى حقيقة أنه لم يكن هناك حتى الآن هجوم ناجح على زنزانة من 7 طوابق، يمكن القول إنه حصل على أكبر مكافأة ممكنة في هذا الزنزانة. ليس من المستغرب أن أولئك الذين استثمروا في إسحاق إيفانوف حصلوا أيضًا على بعض الفوائد من إنجازاته. (إسحاق إيفانوف يشكر بارك يونغ-وان!) (إسحاق إيفانوف، “لم يكن هذا ممكنًا إلا بمساعدة العديد من الأشخاص، بمن فيهم بارك يونغ-وان”). خاصة بارك يونغ-وان. (يذكر إسحاق إيفانوف بارك يونغ-وان بالاسم!) علاوة على ذلك، حتى الآن، الراعي الوحيد الذي ذكره إسحاق إيفانوف بالاسم هو بارك يونغ-وان. لم يمنح هذا العالم أي خيار سوى إعادة تقييم بارك يونغ-وان، الذي كان يرعى إسحاق إيفانوف بسخاء. (أكتشف بارك يونغ-وان منقذًا يمكنه إنقاذ العالم!) (هل تنوي نقابة العنقاء السير في نفس الطريق الذي تتبعه نقابة (الخلاص)؟!) (بارك يونغ-وان، حقا فارس الظلام!) تحسنت سمعة بارك يونغ-وان إلى مستوى متطرف، وأصبحت نقابة العنقاء، التي كانت تعتبر أصل كل الشرور في كوريا، نقابة تسعى جاهدة لاتباع خطى نقابة (الخلاص). “إنه مليئ بالأخبار عن إسحاق إيفانوف”. من وجهة نظر بارك يونغ-وان، جعله هذا سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التوقف عن الابتسام. التصور، الذي لم يتغير حتى بعد أن استخدموا الكثير من المال والجهد، بدأ يتغير فقط بسبب استثماره في لاعب واحد. “كان الأمر يستحق أن تتبع كلامك وتستثمر فيه. لقد حققنا الفوز بالجائزة الكبرى هذه المرة”. لذلك، لم ينس بارك يونغ-وان شكر كيم وو-جين، الذي نصحه بالاستثمار. “شكرًا”. رد كيم وو-جين بهدوء على امتنان بارك يونغ-وان. “أنا سعيد للمساعدة”. “أنت لم تساعد فقط.، أحببت أن أعطيك عنصرًا أسطوريًا. إذا كان بإمكاني تحمله”. بالطبع، كان هذا فقط امتنانه. “لماذا أردت أن تراني؟”. عرف كيم وو-جين أن بارك يونغ-وان لم يكن من النوع الذي اتصل به فقط للتعبير عن امتنانه. عرف بارك يونغ-وان هذا أيضًا. لذلك، لم يحاول التظاهر أمام كيم وو-جين، الذي أدرك بالفعل نواياه. “لقد اتصلت بك هنا لأن لدي طلب”. “طلب؟”. “أولا وقبل كل شيء، عليك أن تقبله. لا يمكنك الرفض”. تشددت تعابير كيم وو-جين عندما سمع هذا الشرط. من الواضح أنه كان من غير المعتاد عدم منحه خيار الرفض. “بالطبع، ستعطى مكافأة عظيمة”. عرف بارك يونغ-وان ذلك، لذلك أكد على جزء التعويض. “أي مكافأة؟”. “يعتمد ذلك على أدائك، لكن يمكنني أن أضمن أنك ستحصل على الأقل على صفحة مهارة فريدة من نوعها”. “فريد على الأقل؟”. واصل بارك يونغ-وان الشرح لكيم وو-جين المتفاجئ. “طلب منك أحد اللاعبين أن تكون شريكه في زنزانة. يبدو أنهم يريدون رؤية مهاراتك. وهذا ممكن لأنني أريد أيضًا زرع شخص ما بالقرب من هذا الشخص. يبدو الأمر كما لو كنت مصممًا خصيصًا لهذا الدور”. عند هذه الكلمات، أصبحت تعابير كيم وو-جين صارمة وجادة مرة أخرى. “من هو الشخص الذي طلبني؟”. اشتدت تعابير بارك يونغ-وان للجدية أيضًا عندما رد. “الشخص الذي طلب منك هو إسحاق إيفانوف”. (طا طا طاااا) … كلما زاد مستوى اللاعب، زادت قيمته. في الوقت نفسه، كانت المخاطر التي يتعرض لها اللاعب في الزنزانة أعلى نسبيًا. هذا هو السبب في أن جميع اللاعبين والنقابات فعلوا كل ما في وسعهم لزيادة معدل نجاحهم في زنزانة، حتى لو كان بشكل قليل. بالطبع، كانت هناك طرق معينة لزيادة معدل النجاح عملت بشكل أفضل من غيرها. كان أحدها مهاجمة الزنزانة باللاعبين المهرة. بغض النظر عن مدى استعدادهم جيدًا، إذا كان مستوى مهارة اللاعبين المشاركين في الهجوم على الزنزانة منخفضًا، فإن احتمال النجاح سيكون منخفضًا أيضًا. “ما هي الزنزانة التالية المجدولة ذات الثلاث الطوابق لنقابة (الواحد العظيم)؟”. “اتصل بنقابة (الرواد). اسألهم عما إذا كان لديهم المزيد من الفتحات للهجوم القادم على الأربعة طوابق”. “أوروتشي، ألا يوجد حتى الآن أي أخبار عن هجوم زنزانة الطابق الثالث؟”. هذا هو السبب في أن اللاعبين والنقابات اهتموا بشدة بجدول هجوم الزنزانات للاعبين الموهوبين. والأمر نفسه بالنسبة للصحافة. لم يكن من الممكن لهم إجراء مقابلات مع اللاعبين في الزنزانة، لذلك استخدموا أي وسيلة ضرورية للاتصال باللاعبين المعروفين قبل هجماتهم على الزنزانات. يشار إلى هذه الفترة عادة باسم “العاصفة”. ومع ذلك، إذا لم يكن الهدف مجرد لاعب مشترك، بل الشخصية الرئيسية في حدث تاريخي، فلن يعد من الممكن تسميته “عاصفة”، بل أصبح “إعصارًا”. وقد بدأ الإعصار الذي تسبب فيه إسحاق إيفانوف. (ما هو هدف إسحاق إيفانوف التالي؟) (ماذا سيفعل إسحاق إيفانوف بعد ذلك؟) (هل الشائعات حول نقل نقابة إسحاق إيفانوف صحيحة؟) (هل الشائعات القائلة بأن إسحاق إيفانوف يجند أعضاء الحزب صحيحة؟) لقد أولت وسائل الإعلام اهتمامًا كافيًا لكل تحركاته حتى أنشأت فئة من الأخبار تسمى إسحاق إيفانوف. – إسحاق يغير النقابات؟ – هناك شائعة أنه ينضم إلى نقابة (الخلاص). – ألم تكن هناك شائعة أنه سينضم إلى نقابة (الواحد العظيم)؟ أليست عصى ميرلين السحرية رسم نقله؟ – هناك شائعات بأن إسحاق إيفانوف ينهي مسرحيته المنفردة ويجند أعضاء لحزبه! – ألم يكن لدى إسحاق بالفعل زميل في الفريق؟ – لا أعتقد ذلك – لا يملك. وأصبح الرأي العام أكثر وقوداً للإعصار، نثر شكوكهم وإشاعات جديدة على المسرح الذي خلقته وسائل الإعلام، بالطبع، كانت النقابات هي الأكثر تضررًا من الإعصار. على وجه الخصوص، كان هؤلاء اللاعبون الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق والذين يمكن أن تتغير مصائرهم اعتمادًا على تحركات إسحاق إيفانوف، كانوا يائسين. “اكتشف ما هي الخطوة التالية لإسحاق إيفانوف”. “ماذا حدث عندما اتصلت بجانب إسحاق إيفانوف؟ هل يمكنك الانضمام إليه في هجومه القادم في الزنزانة؟”. “إذا التزمت بإسحاق إيفانوف، يمكنك تنظيف الزنزانة!”. قبل كل شيء، حقيقة أن إسحاق إيفانوف قام بتطهير جميع الزنزانات التي شارك فيها بنتائج تفوق بكثير الفطرة السليمة جعلت ردود أفعال اللاعبين والنقابات أكثر حساسية. “لا بأس أن تخسر بعض المال. بعد كل شيء، لا يوجد شيء أكثر أمانًا من مهاجمة زنزانة معه”. إذا فشلت في إخلاء زنزانة، فستموت، ولهذا السبب لم يكن هناك ما يُسعى وراءه أكثر من لاعب يمكنه القضاء على خطر الفشل. بمعنى آخر، لم يعد اللاعبون من نفس مستوى إسحاق إيفانوف يعتبرونه منافسًا. لقد نظروا إليه ببساطة على أنه كائن يمكنه إبقائهم على قيد الحياة. اجتاح العالم بأسره إعصار إسحاق إيفانوف. بالطبع، كان هناك البعض ممن استمتعوا بالرحلة. وبارك يونغ-وان واحدًا منهم. سأله كثير من الناس أسئلة حول إسحاق إيفانوف لأنه كان الراعي الوحيد الذي تم الاتصال به بالاسم حتى الآن. “سأتحدث معه من أجلك عندما أراه لاحقًا”. لقد أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانه مساعدتهم في بناء الجسور مع إسحاق إيفانوف، وما الذي يمكنهم فعله لرعاية إسحاق إيفانوف، وما إذا كان سلاحه السري. “الجميع يسألني عن إسحاق إيفانوف الآن”. سيتلقى مكالمة بعد مكالمة حول إسحاق إيفانوف لدرجة أنه كان عليه الحصول على هاتف جديد. “هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبحت لاعبا يتم طرح أسئلة مثل هذه علي”. كانت هذه تجربة غريبة لـ بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أقوى اللاعبين في كوريا، والذي نجح في تطهير زنزانتين محصنتين مكونتين من 6 طوابق، وكان يُعتبر أحد سادة النقابات في نقابة (العنقاء). “إنه ليس بهذا السوء”. لقد أحب التجربة تمامًا. سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن سعيدًا في موقف ارتفعت فيه قيمته الخاصة بينما يجلس ببساطة في غرفته. خاصة في عصر لا يمكن فيه رفع قيمة الشخص إلا من خلال خلق النتائج بأيديهم. ولم تكن قيمته فقط هي التي كانت تتزايد. هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وعدوه بمكافآت كبيرة بشرط أن يساعدهم في تكوين علاقة مع إسحاق إيفانوف. “لم أكن أتوقع أن تأتي حتى نقابة (الخلاص) إلي”. حتى نقابة (الخلاص) اتصلت بـ بارك يونغ-وان للحصول على معلومات حول إسحاق إيفانوف. “ومع ذلك، كانوا محرجين جدًا من استخدام أسمائهم. لذلك اتصلوا بي فقط من خلال طريق مختلف”. بالطبع، لم يكن الطريق الرسمي. اقتربت منه نقابة (الخلاص) باستخدام اسم مختلف. ومع ذلك، كان لدى بارك يونغ-وان القدرة وشبكة الاستخبارات لمعرفة مصدر هذا الطريق. “يبدو أن اتصالات إسحاق إيفانوف قليلة جدًا”. بعبارة أخرى، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الاتصال بإسحاق إيفانوف بالطريقة التي يمكن أن يتصل بها بارك يونغ-وان. “حسنًا، لقد كنتُ محظوظًا”. من وجهة نظر معينة، يمكن اعتبار بارك يونغ-وان محظوظًا حتى أنه كان لديه طريقة للاتصال بإسحاق إيفانوف. “إذا لم نتعلم أنه يريد مهارة فارس الهيكل العظمي، فلن نحصل على هذه الفرصة أبدًا”. بينما كان يتذكر تلك الحادثة، ابتسم بارك يونغ-وان. “اليوم هو اليوم الذي يلتقي فيه كيم وو-جين بإسحاق إيفانوف؟”. “قيل إنه مجرد لقاء مع شريك إسحاق إيفانوف”. “هل تقصد الرجل المسمى سباسيبا؟”. “اسمه صحيح”. وهذا هو السبب. “لست بحاجة إلى معرفة اسمه. سوف يستهدفون زنزانة مباشرة بعد الاجتماع، ألِس كذلك؟”. “نعم. هذا ما جاء في الجدول الزمني الذي قدموه لنا”. وهذا السبب في أنه لم يدخر أي استثمار لهذه المقابلة. صافرة! وصلت رسالة نصية إلى هاتف سكرتيرة بارك يونغ-وان وبعد قراءتها، أصبح وجهها متيبسًا بعض الشيء. “اختفت إشارة جهاز التعقب المرتبط بـ كيم وو-جين. يبدو أن الاجتماع قد بدأ”. ابتسم بارك يونغ-وان لهذه الكلمات. “أمنهم شامل للغاية. أحببت ذلك”. _________________________________________________

استمتعوا

150 –  اختبار التأهيل (1) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب والمستفيد الأكبر من الهجوم على زنزانة غابة الموتى بالطبع هو إسحاق إيفانوف. (ماذا ربح إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة؟) (إسحاق إيفانوف يفوز بالجائزة الكبرى!) (قد تكون قيمة الأشياء التي اكتسبها إسحاق إيفانوف في هذه الزنزانة قابلة للمقارنة مع المكاسب التي يتم تحققيها في  زنزانة من 6 طوابق!) قدر بعض الناس مكاسبه لتكون أكثر من تلك التي سيحصل عليها من 6 طوابق. بالنظر إلى حقيقة أنه لم يكن هناك حتى الآن هجوم ناجح على زنزانة من 7 طوابق، يمكن القول إنه حصل على أكبر مكافأة ممكنة في هذا الزنزانة. ليس من المستغرب أن أولئك الذين استثمروا في إسحاق إيفانوف حصلوا أيضًا على بعض الفوائد من إنجازاته. (إسحاق إيفانوف يشكر بارك يونغ-وان!) (إسحاق إيفانوف، “لم يكن هذا ممكنًا إلا بمساعدة العديد من الأشخاص، بمن فيهم بارك يونغ-وان”). خاصة بارك يونغ-وان. (يذكر إسحاق إيفانوف بارك يونغ-وان بالاسم!) علاوة على ذلك، حتى الآن، الراعي الوحيد الذي ذكره إسحاق إيفانوف بالاسم هو بارك يونغ-وان. لم يمنح هذا العالم أي خيار سوى إعادة تقييم بارك يونغ-وان، الذي كان يرعى إسحاق إيفانوف بسخاء. (أكتشف بارك يونغ-وان منقذًا يمكنه إنقاذ العالم!) (هل تنوي نقابة العنقاء السير في نفس الطريق الذي تتبعه نقابة (الخلاص)؟!) (بارك يونغ-وان، حقا فارس الظلام!) تحسنت سمعة بارك يونغ-وان إلى مستوى متطرف، وأصبحت نقابة العنقاء، التي كانت تعتبر أصل كل الشرور في كوريا، نقابة تسعى جاهدة لاتباع خطى نقابة (الخلاص). “إنه مليئ بالأخبار عن إسحاق إيفانوف”. من وجهة نظر بارك يونغ-وان، جعله هذا سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التوقف عن الابتسام. التصور، الذي لم يتغير حتى بعد أن استخدموا الكثير من المال والجهد، بدأ يتغير فقط بسبب استثماره في لاعب واحد. “كان الأمر يستحق أن تتبع كلامك وتستثمر فيه. لقد حققنا الفوز بالجائزة الكبرى هذه المرة”. لذلك، لم ينس بارك يونغ-وان شكر كيم وو-جين، الذي نصحه بالاستثمار. “شكرًا”. رد كيم وو-جين بهدوء على امتنان بارك يونغ-وان. “أنا سعيد للمساعدة”. “أنت لم تساعد فقط.، أحببت أن أعطيك عنصرًا أسطوريًا. إذا كان بإمكاني تحمله”. بالطبع، كان هذا فقط امتنانه. “لماذا أردت أن تراني؟”. عرف كيم وو-جين أن بارك يونغ-وان لم يكن من النوع الذي اتصل به فقط للتعبير عن امتنانه. عرف بارك يونغ-وان هذا أيضًا. لذلك، لم يحاول التظاهر أمام كيم وو-جين، الذي أدرك بالفعل نواياه. “لقد اتصلت بك هنا لأن لدي طلب”. “طلب؟”. “أولا وقبل كل شيء، عليك أن تقبله. لا يمكنك الرفض”. تشددت تعابير كيم وو-جين عندما سمع هذا الشرط. من الواضح أنه كان من غير المعتاد عدم منحه خيار الرفض. “بالطبع، ستعطى مكافأة عظيمة”. عرف بارك يونغ-وان ذلك، لذلك أكد على جزء التعويض. “أي مكافأة؟”. “يعتمد ذلك على أدائك، لكن يمكنني أن أضمن أنك ستحصل على الأقل على صفحة مهارة فريدة من نوعها”. “فريد على الأقل؟”. واصل بارك يونغ-وان الشرح لكيم وو-جين المتفاجئ. “طلب منك أحد اللاعبين أن تكون شريكه في زنزانة. يبدو أنهم يريدون رؤية مهاراتك. وهذا ممكن لأنني أريد أيضًا زرع شخص ما بالقرب من هذا الشخص. يبدو الأمر كما لو كنت مصممًا خصيصًا لهذا الدور”. عند هذه الكلمات، أصبحت تعابير كيم وو-جين صارمة وجادة مرة أخرى. “من هو الشخص الذي طلبني؟”. اشتدت تعابير بارك يونغ-وان للجدية أيضًا عندما رد. “الشخص الذي طلب منك هو إسحاق إيفانوف”. (طا طا طاااا) … كلما زاد مستوى اللاعب، زادت قيمته. في الوقت نفسه، كانت المخاطر التي يتعرض لها اللاعب في الزنزانة أعلى نسبيًا. هذا هو السبب في أن جميع اللاعبين والنقابات فعلوا كل ما في وسعهم لزيادة معدل نجاحهم في زنزانة، حتى لو كان بشكل قليل. بالطبع، كانت هناك طرق معينة لزيادة معدل النجاح عملت بشكل أفضل من غيرها. كان أحدها مهاجمة الزنزانة باللاعبين المهرة. بغض النظر عن مدى استعدادهم جيدًا، إذا كان مستوى مهارة اللاعبين المشاركين في الهجوم على الزنزانة منخفضًا، فإن احتمال النجاح سيكون منخفضًا أيضًا. “ما هي الزنزانة التالية المجدولة ذات الثلاث الطوابق لنقابة (الواحد العظيم)؟”. “اتصل بنقابة (الرواد). اسألهم عما إذا كان لديهم المزيد من الفتحات للهجوم القادم على الأربعة طوابق”. “أوروتشي، ألا يوجد حتى الآن أي أخبار عن هجوم زنزانة الطابق الثالث؟”. هذا هو السبب في أن اللاعبين والنقابات اهتموا بشدة بجدول هجوم الزنزانات للاعبين الموهوبين. والأمر نفسه بالنسبة للصحافة. لم يكن من الممكن لهم إجراء مقابلات مع اللاعبين في الزنزانة، لذلك استخدموا أي وسيلة ضرورية للاتصال باللاعبين المعروفين قبل هجماتهم على الزنزانات. يشار إلى هذه الفترة عادة باسم “العاصفة”. ومع ذلك، إذا لم يكن الهدف مجرد لاعب مشترك، بل الشخصية الرئيسية في حدث تاريخي، فلن يعد من الممكن تسميته “عاصفة”، بل أصبح “إعصارًا”. وقد بدأ الإعصار الذي تسبب فيه إسحاق إيفانوف. (ما هو هدف إسحاق إيفانوف التالي؟) (ماذا سيفعل إسحاق إيفانوف بعد ذلك؟) (هل الشائعات حول نقل نقابة إسحاق إيفانوف صحيحة؟) (هل الشائعات القائلة بأن إسحاق إيفانوف يجند أعضاء الحزب صحيحة؟) لقد أولت وسائل الإعلام اهتمامًا كافيًا لكل تحركاته حتى أنشأت فئة من الأخبار تسمى إسحاق إيفانوف. – إسحاق يغير النقابات؟ – هناك شائعة أنه ينضم إلى نقابة (الخلاص). – ألم تكن هناك شائعة أنه سينضم إلى نقابة (الواحد العظيم)؟ أليست عصى ميرلين السحرية رسم نقله؟ – هناك شائعات بأن إسحاق إيفانوف ينهي مسرحيته المنفردة ويجند أعضاء لحزبه! – ألم يكن لدى إسحاق بالفعل زميل في الفريق؟ – لا أعتقد ذلك – لا يملك. وأصبح الرأي العام أكثر وقوداً للإعصار، نثر شكوكهم وإشاعات جديدة على المسرح الذي خلقته وسائل الإعلام، بالطبع، كانت النقابات هي الأكثر تضررًا من الإعصار. على وجه الخصوص، كان هؤلاء اللاعبون الذين كانوا نشطين في الزنزانات المكونة من 3 طوابق والذين يمكن أن تتغير مصائرهم اعتمادًا على تحركات إسحاق إيفانوف، كانوا يائسين. “اكتشف ما هي الخطوة التالية لإسحاق إيفانوف”. “ماذا حدث عندما اتصلت بجانب إسحاق إيفانوف؟ هل يمكنك الانضمام إليه في هجومه القادم في الزنزانة؟”. “إذا التزمت بإسحاق إيفانوف، يمكنك تنظيف الزنزانة!”. قبل كل شيء، حقيقة أن إسحاق إيفانوف قام بتطهير جميع الزنزانات التي شارك فيها بنتائج تفوق بكثير الفطرة السليمة جعلت ردود أفعال اللاعبين والنقابات أكثر حساسية. “لا بأس أن تخسر بعض المال. بعد كل شيء، لا يوجد شيء أكثر أمانًا من مهاجمة زنزانة معه”. إذا فشلت في إخلاء زنزانة، فستموت، ولهذا السبب لم يكن هناك ما يُسعى وراءه أكثر من لاعب يمكنه القضاء على خطر الفشل. بمعنى آخر، لم يعد اللاعبون من نفس مستوى إسحاق إيفانوف يعتبرونه منافسًا. لقد نظروا إليه ببساطة على أنه كائن يمكنه إبقائهم على قيد الحياة. اجتاح العالم بأسره إعصار إسحاق إيفانوف. بالطبع، كان هناك البعض ممن استمتعوا بالرحلة. وبارك يونغ-وان واحدًا منهم. سأله كثير من الناس أسئلة حول إسحاق إيفانوف لأنه كان الراعي الوحيد الذي تم الاتصال به بالاسم حتى الآن. “سأتحدث معه من أجلك عندما أراه لاحقًا”. لقد أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانه مساعدتهم في بناء الجسور مع إسحاق إيفانوف، وما الذي يمكنهم فعله لرعاية إسحاق إيفانوف، وما إذا كان سلاحه السري. “الجميع يسألني عن إسحاق إيفانوف الآن”. سيتلقى مكالمة بعد مكالمة حول إسحاق إيفانوف لدرجة أنه كان عليه الحصول على هاتف جديد. “هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبحت لاعبا يتم طرح أسئلة مثل هذه علي”. كانت هذه تجربة غريبة لـ بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أقوى اللاعبين في كوريا، والذي نجح في تطهير زنزانتين محصنتين مكونتين من 6 طوابق، وكان يُعتبر أحد سادة النقابات في نقابة (العنقاء). “إنه ليس بهذا السوء”. لقد أحب التجربة تمامًا. سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن سعيدًا في موقف ارتفعت فيه قيمته الخاصة بينما يجلس ببساطة في غرفته. خاصة في عصر لا يمكن فيه رفع قيمة الشخص إلا من خلال خلق النتائج بأيديهم. ولم تكن قيمته فقط هي التي كانت تتزايد. هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وعدوه بمكافآت كبيرة بشرط أن يساعدهم في تكوين علاقة مع إسحاق إيفانوف. “لم أكن أتوقع أن تأتي حتى نقابة (الخلاص) إلي”. حتى نقابة (الخلاص) اتصلت بـ بارك يونغ-وان للحصول على معلومات حول إسحاق إيفانوف. “ومع ذلك، كانوا محرجين جدًا من استخدام أسمائهم. لذلك اتصلوا بي فقط من خلال طريق مختلف”. بالطبع، لم يكن الطريق الرسمي. اقتربت منه نقابة (الخلاص) باستخدام اسم مختلف. ومع ذلك، كان لدى بارك يونغ-وان القدرة وشبكة الاستخبارات لمعرفة مصدر هذا الطريق. “يبدو أن اتصالات إسحاق إيفانوف قليلة جدًا”. بعبارة أخرى، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الاتصال بإسحاق إيفانوف بالطريقة التي يمكن أن يتصل بها بارك يونغ-وان. “حسنًا، لقد كنتُ محظوظًا”. من وجهة نظر معينة، يمكن اعتبار بارك يونغ-وان محظوظًا حتى أنه كان لديه طريقة للاتصال بإسحاق إيفانوف. “إذا لم نتعلم أنه يريد مهارة فارس الهيكل العظمي، فلن نحصل على هذه الفرصة أبدًا”. بينما كان يتذكر تلك الحادثة، ابتسم بارك يونغ-وان. “اليوم هو اليوم الذي يلتقي فيه كيم وو-جين بإسحاق إيفانوف؟”. “قيل إنه مجرد لقاء مع شريك إسحاق إيفانوف”. “هل تقصد الرجل المسمى سباسيبا؟”. “اسمه صحيح”. وهذا هو السبب. “لست بحاجة إلى معرفة اسمه. سوف يستهدفون زنزانة مباشرة بعد الاجتماع، ألِس كذلك؟”. “نعم. هذا ما جاء في الجدول الزمني الذي قدموه لنا”. وهذا السبب في أنه لم يدخر أي استثمار لهذه المقابلة. صافرة! وصلت رسالة نصية إلى هاتف سكرتيرة بارك يونغ-وان وبعد قراءتها، أصبح وجهها متيبسًا بعض الشيء. “اختفت إشارة جهاز التعقب المرتبط بـ كيم وو-جين. يبدو أن الاجتماع قد بدأ”. ابتسم بارك يونغ-وان لهذه الكلمات. “أمنهم شامل للغاية. أحببت ذلك”. _________________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط