نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أقتل البطل 160

- قاتل التنين (3)

- قاتل التنين (3)

160 – قاتل التنين (3)

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

في الأساطير والحكايات، التنين دائمًا كان هو الفريسة الأكثر قيمة والأكثر صعوبة في اصطيادها.

والأمر نفسه بعد أن تحول العالم إلى لعبة.

من بين جميع الوحوش التي يمكن العثور عليها في الزنزانات، يعتبر التنين الأكثر قيمة.

ومع ذلك، كان من الصعب اصطياده بقدر ما كان ذا قيمة.

لا، بالنسبة للاعبين، يمكن اعتبار التنين نوعًا من الكارثة.

كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين هاجموا عمدًا الزنزانات التي تحتوي على تنانين، وعدد أقل من اللاعبين الذين نجحوا في ذلك.

ولهذا السبب قاتل التنين هو أسطورة.

“ما هو احتمال أن ينجح إسحاق إيفانوف في تطهير زنزانة الفقيس؟”.

وهذا أيضًا هو السبب وراء تحول العالم إليه ليسأل عن مصير إسحاق إيفانوف.

“قبل أن أخبركم بالاحتمالات، سأخبركم بالأسباب الثلاثة الرئيسية التي تجعل صيد التنانين صعبًا للغاية”.

أجاب قاتل التنين على أسئلتهم بلطف.

“الأول هو وجود الحراس. هؤلاء الحراس، الذين تصنعهم التنانين من الوحوش لحماية مخابئهم، أقوى بكثير من الوحوش العادية. كما أنها مجهزة بشكل أفضل بكثير. البعض منهم لديه عناصر درجة فريدة من نوعها.

بالطبع، الشيء الأكثر إزعاجًا في الحراس حقيقة أنهم على استعداد للموت من أجل أسيادهم. يمكن أن يكون لدى الفقيس ما يصل إلى مائتي من هؤلاء الحراس”.

أولاً، أخبرهم عن الكارثة التي يتعين على المرء التغلب عليها قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة التنين.

“والثاني هو التنين نفسه. تجدر الإشارة إلى أن معظم التعويذات لن يكون لها أي تأثير، ولن تسبب الهجمات الجسدية أي ضرر تقريبًا إلا إذا كانت باستخدام عنصر أسطوري. من ناحية أخرى، فإن القوة التدميرية التي يمكن أن يطلقها التنين تفوق خيالك بكثير. مجرد النقر على الأرض بذيله سيكون كافيا لإحداث زلزال صغير. وعندما يطير، فهذا يكفي ليقودك إلى الجنون”.

ثم أخبرهم عن حقيقة أن التنين نفسه كان كافيًا ليتم تسميته بكارثة ماشية.

“لكن السبب الأكبر وراء صعوبة اصطياد التنانين هو السبب الثالث”.

وأخبرهم أيضًا بشيء أكثر رعبًا من هذين الأمرين.

“على الرغم من أنني أشرح كل هذا، إلا أنك ستظل غير قادر على فهم مدى رعب التنين حقًا. حتى لو كنت تعرف كل هذه المعلومات، فعندما تواجه تنينًا وجهًا لوجه، سيكون عقلك فارغًا. قبل كل شيء، تفسيراتي هذه هي مجرد تفسيرات. إنه مثل ما أقول لك أن الشخص لديه يدان وقدمان”.

وبعد شرحه أعطى الجميع الجواب الذي كانوا ينتظرونه.

“للتعامل مع التنين، عليك الحفاظ على قواتك بقدر ما تستطيع. بمعنى آخر، أنت بحاجة للتعامل مع الحراس دون خسارة الكثير من الأشخاص. ومع ذلك، في رأيي، بغض النظر عن مدى روعة الهياكل العظمية لإسحاق إيفانوف، إذا واجه مجموعة من الحراس، فسوف يخسر نصفهم على الأقل. واحتمالات هزيمته للفقيس في تلك الحالة… أقل من 10 بالمائة”.

أخبرهم باحتمالات نجاح إسحاق إيفانوف في صيد الفقيس.

لقد خاف العالم من هذه الكلمات التي كانت في الأساس بمثابة حكم بالإعدام على إسحاق إيفانوف.

وبطبيعة الحال، بعد أن علموا ذلك، لم يهتم معظمهم كثيرًا بالكلمات التالية لقاتل التنين.

“بالطبع، إذا كان قادرًا على الحفاظ على أعداده بعد هزيمة الحراس، فإن احتمالاته ستزداد بشكل كبير”.

وقد ذكر قاتل التنين أيضًا إمكانية تمكنه من مطاردة التنين بنجاح.

في غابة مشتعلة بنيران كبيرة، واجهت مجموعتان بعضهما البعض.

كان أحدهم جيشًا وحشيًا.

كان يتألف من مجموعة واسعة من الوحوش، ولكن كان لديهم جميعًا شيء مشترك.

كانوا جميعا مسلحين بشكل جيد.

هدير!

وقد أطلقوا جميعًا هالة مخيفة عندما وقفوا أمام مدخل كهف كبير.

ججولوك!

كان وضع جيش الهيكل العظمي، الذي واجه جيش الوحوش، مشابهًا تمامًا.

كان هناك العديد من أنواع الهياكل العظمية المختلفة، وكانت جميعها مجهزة تجهيزًا جيدًا، ويبدو أنها جميعًا تحترق بشهوة المعركة.

وهناك فرق واحد فقط بين المجموعتين.

وقف أحد اللاعبين أمام جيش الهياكل العظمية.

“هوو..”.

أخذ كيم وو-جين نفسًا عميقًا وهو يقف أمام جيشه.

وحمل رمح بيرسيفال في يديه.

لقد كان مستعدًا للقتال بشراسة وبراعة أكبر مما كان عليه منذ عودته.

كانت هذه طريقة كيم وو-جين لتقليل عدد الهياكل العظمية التي فقدها قبل قتال الفقيس.

لقد مر وقت طويل منذ أن كنت في الخط الأمامي.

لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.

لقد تحمل كيم وو-جين العديد من المخاطر وعمل بجد لتحسين قدراته خاصة في مثل هذا الوقت.

‘حسنًا، لقد سئمت نوعًا ما من قتل الحراس’.

قبل كل شيء، كان لديه خبرة في صيد التنانين أكثر من أي شخص آخر.

قبل العودة إلى الماضي، كان هناك شخص واحد فقط في العالم قام باصطياد التنانين أكثر من كيم وو-جين، وهو قاتل التنين.

وبعبارة أخرى، هذا يعني أنه في هذا المسرح، الشخص الذي كان لديه أكبر خبرة في صيد التنين في هذا العالم لم يعد قاتل التنين، بل كيم وو-جين.

لذلك كان من الطبيعي أن يتمتع بخبرة كبيرة في التعامل مع الحراس.

وبطبيعة الحال، لم يُظهر كيم وو-جين أي تردد.

“هيا نبدأ”.

بدأ كيم وو-جين على الفور بالركض نحو جيش الحراس بأقصى سرعة.

هدير!

بدأ الحراس أيضًا بالركض نحو كيم وو-جين.

كان الأعداء الأوائل الذين واجههم كيم وو-جين هم ثلاثة من الآورك العملاقة الذين يرتدون دروعًا حديدية.

لم يكن حجمهم كبيرًا فحسب، بل اقترب منه الآورك الثلاثة الذين يرتدون الدروع أيضًا في تشكيلة.

هذا المنظر كافيًا حتى أن المحارب القديم المتشدد قد لا يكون قادرًا على إيقاف قلبه من الارتعاش.

ومع ذلك، لم يتوقف كيم وو-جين حتى للحظة عند رؤية الثلاثة.

وبدون أي تردد، طعن الرمح في يده ثلاث مرات.

بوك!

وهكذا، حطم الرمح رؤوس الآورك الثلاثة مثل البطيخ.

ومع ذلك، بدلاً من التوقف مؤقتًا للإعجاب بعمله اليدوي، اقترب كيم وو-جين على الفور من حارس الغول القريب.

هراء!

اقترب الغول الحارس الذي تمتع بحضور هائل وهالة لا يمكن للآورك مقارنته به، من كيم وو-جين دون تردد.

ووش!

وبدلاً من التسرع للأمام قام بسرعة بتحريك الفأس العملاق في يده نحو كيم وو-جين الذي أقترب بسرعة.

ببل!

ضرب الفأس الأرض مثل مادة متفجرة، مما تسبب في تطاير الرماد والأوساخ والصخور في الهواء مثل الانهيار الجليدي.

ومن بين العناصر الموجودة في الهواء هناك كيم وو-جين.

بقفزة واحدة، هبط كيم وو-جين على أكتاف الغول ووجه رمح بيرسيفال نحو رأسه المغطى بالخوذة.

رنة!

اخترق الرمح خوذته، واخترقت حاجبيه، وخرج من مؤخرة رأسه.

جلجل!

وفي تلك الحالة، سقط الغول على الأرض، مما تسبب في ظهور سحابة من الرماد مثل الضباب.

ومع ذلك، فإن السحابة التي تم إنشاؤها لم تستقر.

بدلا من ذلك، بدأ يتغير لونه ببطء.

أصبحت السحابة الرمادية حمراء دموية.

[لقد أصيب حارس العفريت بسم الدم.]

[لقد أصيب الحارس الترول بتسمم الدم.]

الضباب السام!

بدأ يتدفق من جسد كيم وو-جين.

“بقي 153”.

بدأت المعركة الحقيقية.

داخل الكهف الضخم.

كرر!

بدأ الفقيس، الذي كان يرقد في الكهف، في التحرك بسبب الضوضاء القادمة من الخارج.

كرر…

وبطبيعة الحال، على الرغم من أنه فتح عينيه، فإنه لم يعير الكثير من الاهتمام للضجة.

على الرغم من أنه من الناحية البشرية، لا يمكن اعتبار الفقيس إلا مراهقًا، إلا أن جسمه المغطى الذي يبلغ طوله 60 مترًا يحتوي على قوة تفوق المنطق السليم.

لا يتحرك الحيوان المفترس إلا عندما يكون منزعجًا أو جائعًا.

أغلق الفقيس عينيه مرة أخرى.

لقد انتظر ببساطة أن يتعامل حراسه مع كل ما يحدث خارج كهفه في أسرع وقت ممكن.

ومع ذلك، فإن الضجة لم تتوقف حتى بعد مرور اثنتي عشرة دقيقة.

كرر!

في النهاية، فتح الفقيس عينيه مرة أخرى.

ومع ذلك، كان الضوء في عينيه مختلفا تماما عن ذي قبل.

أظهر بؤبؤه الضيق قليلاً أن الفقيس أكثر انزعاجًا مما كان عليه من قبل.

وبما أنه مستاء، فلم يتردد بعد الآن.

بعد النهوض، بدأ بالتوجه خارج الكهف.

جلجل!

اهتزت الأرض بعد كل خطوة من خطوات الفقيس الغاضبة.

جلجل!

وعندما انتهت الخطى الثقيلة، فهذا يعني أن الفرخ قد خرج أخيرًا من كهفه.

كرر!

وعنى أيضاً أنه يستطيع الآن رؤية جيشه من الحراس الذي كان على وشك الإبادة، والمجموعة التي كانت تذبحهم.

ويمكن رؤية شخصية ضعيفة المظهر تقود المجموعة الأخرى.

وفي تلك اللحظة، التقت نظرة الفقيس بعيون ذلك الشخص.

لقد تواصلوا بالعين لفترة قصيرة فقط، لكن هذا الاتصال القصير كان كافيًا بالفعل ليعرفه الفقيس.

هذا الرجل الصغير الذي يحمل الإبرة في يده كان أيضًا حيوانًا مفترسًا في قمة الهرم.

وفي وضع خطير للغاية الآن.

تشاك (مؤثرات صوتية)

وحالما أدرك ذلك، نشر جناحيه واستعد للطيران.

وبدون أي تردد، استعدت لاستخدام الطريقة الأكثر أمانًا لقتل هذا العدو الجديد.

كانت تصرفات الفقيس سريعة للغاية.

كيم وو-جين، الذي كان بعيدًا أيضًا، لن تتاح له الفرصة لفعل أي شيء قبل أن ينطلق في الهواء.

علاوة على ذلك، كانت سرعة طيران الفقيس سريعة بشكل مدهش.

رفرف!

بدأ الفقيس يرفرف بجناحيه عدة مرات.

فوووم!

وفي الوقت نفسه، هبت رياح هائلة دمرت كل شيء من حوله.

حتى لو كانت المسافة بين كيم وو-جين والفقيس أقصر، لم يكن كيم وو-جين قادرًا على فعل أي شيء لمنعه من الطيران.

‘كما هو متوقع’.

وبالطبع، كان كيم وو-جين يعلم ذلك.

لذلك استعد.

“سيبا!”.

بطاقة اسمها لي جين-آه.

160 – قاتل التنين (3) بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب في الأساطير والحكايات، التنين دائمًا كان هو الفريسة الأكثر قيمة والأكثر صعوبة في اصطيادها. والأمر نفسه بعد أن تحول العالم إلى لعبة. من بين جميع الوحوش التي يمكن العثور عليها في الزنزانات، يعتبر التنين الأكثر قيمة. ومع ذلك، كان من الصعب اصطياده بقدر ما كان ذا قيمة. لا، بالنسبة للاعبين، يمكن اعتبار التنين نوعًا من الكارثة. كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين هاجموا عمدًا الزنزانات التي تحتوي على تنانين، وعدد أقل من اللاعبين الذين نجحوا في ذلك. ولهذا السبب قاتل التنين هو أسطورة. “ما هو احتمال أن ينجح إسحاق إيفانوف في تطهير زنزانة الفقيس؟”. وهذا أيضًا هو السبب وراء تحول العالم إليه ليسأل عن مصير إسحاق إيفانوف. “قبل أن أخبركم بالاحتمالات، سأخبركم بالأسباب الثلاثة الرئيسية التي تجعل صيد التنانين صعبًا للغاية”. أجاب قاتل التنين على أسئلتهم بلطف. “الأول هو وجود الحراس. هؤلاء الحراس، الذين تصنعهم التنانين من الوحوش لحماية مخابئهم، أقوى بكثير من الوحوش العادية. كما أنها مجهزة بشكل أفضل بكثير. البعض منهم لديه عناصر درجة فريدة من نوعها. بالطبع، الشيء الأكثر إزعاجًا في الحراس حقيقة أنهم على استعداد للموت من أجل أسيادهم. يمكن أن يكون لدى الفقيس ما يصل إلى مائتي من هؤلاء الحراس”. أولاً، أخبرهم عن الكارثة التي يتعين على المرء التغلب عليها قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة التنين. “والثاني هو التنين نفسه. تجدر الإشارة إلى أن معظم التعويذات لن يكون لها أي تأثير، ولن تسبب الهجمات الجسدية أي ضرر تقريبًا إلا إذا كانت باستخدام عنصر أسطوري. من ناحية أخرى، فإن القوة التدميرية التي يمكن أن يطلقها التنين تفوق خيالك بكثير. مجرد النقر على الأرض بذيله سيكون كافيا لإحداث زلزال صغير. وعندما يطير، فهذا يكفي ليقودك إلى الجنون”. ثم أخبرهم عن حقيقة أن التنين نفسه كان كافيًا ليتم تسميته بكارثة ماشية. “لكن السبب الأكبر وراء صعوبة اصطياد التنانين هو السبب الثالث”. وأخبرهم أيضًا بشيء أكثر رعبًا من هذين الأمرين. “على الرغم من أنني أشرح كل هذا، إلا أنك ستظل غير قادر على فهم مدى رعب التنين حقًا. حتى لو كنت تعرف كل هذه المعلومات، فعندما تواجه تنينًا وجهًا لوجه، سيكون عقلك فارغًا. قبل كل شيء، تفسيراتي هذه هي مجرد تفسيرات. إنه مثل ما أقول لك أن الشخص لديه يدان وقدمان”. وبعد شرحه أعطى الجميع الجواب الذي كانوا ينتظرونه. “للتعامل مع التنين، عليك الحفاظ على قواتك بقدر ما تستطيع. بمعنى آخر، أنت بحاجة للتعامل مع الحراس دون خسارة الكثير من الأشخاص. ومع ذلك، في رأيي، بغض النظر عن مدى روعة الهياكل العظمية لإسحاق إيفانوف، إذا واجه مجموعة من الحراس، فسوف يخسر نصفهم على الأقل. واحتمالات هزيمته للفقيس في تلك الحالة… أقل من 10 بالمائة”. أخبرهم باحتمالات نجاح إسحاق إيفانوف في صيد الفقيس. لقد خاف العالم من هذه الكلمات التي كانت في الأساس بمثابة حكم بالإعدام على إسحاق إيفانوف. وبطبيعة الحال، بعد أن علموا ذلك، لم يهتم معظمهم كثيرًا بالكلمات التالية لقاتل التنين. “بالطبع، إذا كان قادرًا على الحفاظ على أعداده بعد هزيمة الحراس، فإن احتمالاته ستزداد بشكل كبير”. وقد ذكر قاتل التنين أيضًا إمكانية تمكنه من مطاردة التنين بنجاح. … في غابة مشتعلة بنيران كبيرة، واجهت مجموعتان بعضهما البعض. كان أحدهم جيشًا وحشيًا. كان يتألف من مجموعة واسعة من الوحوش، ولكن كان لديهم جميعًا شيء مشترك. كانوا جميعا مسلحين بشكل جيد. هدير! وقد أطلقوا جميعًا هالة مخيفة عندما وقفوا أمام مدخل كهف كبير. ججولوك! كان وضع جيش الهيكل العظمي، الذي واجه جيش الوحوش، مشابهًا تمامًا. كان هناك العديد من أنواع الهياكل العظمية المختلفة، وكانت جميعها مجهزة تجهيزًا جيدًا، ويبدو أنها جميعًا تحترق بشهوة المعركة. وهناك فرق واحد فقط بين المجموعتين. وقف أحد اللاعبين أمام جيش الهياكل العظمية. “هوو..”. أخذ كيم وو-جين نفسًا عميقًا وهو يقف أمام جيشه. وحمل رمح بيرسيفال في يديه. لقد كان مستعدًا للقتال بشراسة وبراعة أكبر مما كان عليه منذ عودته. كانت هذه طريقة كيم وو-جين لتقليل عدد الهياكل العظمية التي فقدها قبل قتال الفقيس. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت في الخط الأمامي. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. لقد تحمل كيم وو-جين العديد من المخاطر وعمل بجد لتحسين قدراته خاصة في مثل هذا الوقت. ‘حسنًا، لقد سئمت نوعًا ما من قتل الحراس’. قبل كل شيء، كان لديه خبرة في صيد التنانين أكثر من أي شخص آخر. قبل العودة إلى الماضي، كان هناك شخص واحد فقط في العالم قام باصطياد التنانين أكثر من كيم وو-جين، وهو قاتل التنين. وبعبارة أخرى، هذا يعني أنه في هذا المسرح، الشخص الذي كان لديه أكبر خبرة في صيد التنين في هذا العالم لم يعد قاتل التنين، بل كيم وو-جين. لذلك كان من الطبيعي أن يتمتع بخبرة كبيرة في التعامل مع الحراس. وبطبيعة الحال، لم يُظهر كيم وو-جين أي تردد. “هيا نبدأ”. بدأ كيم وو-جين على الفور بالركض نحو جيش الحراس بأقصى سرعة. هدير! بدأ الحراس أيضًا بالركض نحو كيم وو-جين. كان الأعداء الأوائل الذين واجههم كيم وو-جين هم ثلاثة من الآورك العملاقة الذين يرتدون دروعًا حديدية. لم يكن حجمهم كبيرًا فحسب، بل اقترب منه الآورك الثلاثة الذين يرتدون الدروع أيضًا في تشكيلة. هذا المنظر كافيًا حتى أن المحارب القديم المتشدد قد لا يكون قادرًا على إيقاف قلبه من الارتعاش. ومع ذلك، لم يتوقف كيم وو-جين حتى للحظة عند رؤية الثلاثة. وبدون أي تردد، طعن الرمح في يده ثلاث مرات. بوك! وهكذا، حطم الرمح رؤوس الآورك الثلاثة مثل البطيخ. ومع ذلك، بدلاً من التوقف مؤقتًا للإعجاب بعمله اليدوي، اقترب كيم وو-جين على الفور من حارس الغول القريب. هراء! اقترب الغول الحارس الذي تمتع بحضور هائل وهالة لا يمكن للآورك مقارنته به، من كيم وو-جين دون تردد. ووش! وبدلاً من التسرع للأمام قام بسرعة بتحريك الفأس العملاق في يده نحو كيم وو-جين الذي أقترب بسرعة. ببل! ضرب الفأس الأرض مثل مادة متفجرة، مما تسبب في تطاير الرماد والأوساخ والصخور في الهواء مثل الانهيار الجليدي. ومن بين العناصر الموجودة في الهواء هناك كيم وو-جين. بقفزة واحدة، هبط كيم وو-جين على أكتاف الغول ووجه رمح بيرسيفال نحو رأسه المغطى بالخوذة. رنة! اخترق الرمح خوذته، واخترقت حاجبيه، وخرج من مؤخرة رأسه. جلجل! وفي تلك الحالة، سقط الغول على الأرض، مما تسبب في ظهور سحابة من الرماد مثل الضباب. ومع ذلك، فإن السحابة التي تم إنشاؤها لم تستقر. بدلا من ذلك، بدأ يتغير لونه ببطء. أصبحت السحابة الرمادية حمراء دموية. [لقد أصيب حارس العفريت بسم الدم.] [لقد أصيب الحارس الترول بتسمم الدم.] الضباب السام! بدأ يتدفق من جسد كيم وو-جين. “بقي 153”. بدأت المعركة الحقيقية. … داخل الكهف الضخم. كرر! بدأ الفقيس، الذي كان يرقد في الكهف، في التحرك بسبب الضوضاء القادمة من الخارج. كرر… وبطبيعة الحال، على الرغم من أنه فتح عينيه، فإنه لم يعير الكثير من الاهتمام للضجة. على الرغم من أنه من الناحية البشرية، لا يمكن اعتبار الفقيس إلا مراهقًا، إلا أن جسمه المغطى الذي يبلغ طوله 60 مترًا يحتوي على قوة تفوق المنطق السليم. لا يتحرك الحيوان المفترس إلا عندما يكون منزعجًا أو جائعًا. أغلق الفقيس عينيه مرة أخرى. لقد انتظر ببساطة أن يتعامل حراسه مع كل ما يحدث خارج كهفه في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك، فإن الضجة لم تتوقف حتى بعد مرور اثنتي عشرة دقيقة. كرر! في النهاية، فتح الفقيس عينيه مرة أخرى. ومع ذلك، كان الضوء في عينيه مختلفا تماما عن ذي قبل. أظهر بؤبؤه الضيق قليلاً أن الفقيس أكثر انزعاجًا مما كان عليه من قبل. وبما أنه مستاء، فلم يتردد بعد الآن. بعد النهوض، بدأ بالتوجه خارج الكهف. جلجل! اهتزت الأرض بعد كل خطوة من خطوات الفقيس الغاضبة. جلجل! وعندما انتهت الخطى الثقيلة، فهذا يعني أن الفرخ قد خرج أخيرًا من كهفه. كرر! وعنى أيضاً أنه يستطيع الآن رؤية جيشه من الحراس الذي كان على وشك الإبادة، والمجموعة التي كانت تذبحهم. ويمكن رؤية شخصية ضعيفة المظهر تقود المجموعة الأخرى. وفي تلك اللحظة، التقت نظرة الفقيس بعيون ذلك الشخص. لقد تواصلوا بالعين لفترة قصيرة فقط، لكن هذا الاتصال القصير كان كافيًا بالفعل ليعرفه الفقيس. هذا الرجل الصغير الذي يحمل الإبرة في يده كان أيضًا حيوانًا مفترسًا في قمة الهرم. وفي وضع خطير للغاية الآن. تشاك (مؤثرات صوتية) وحالما أدرك ذلك، نشر جناحيه واستعد للطيران. وبدون أي تردد، استعدت لاستخدام الطريقة الأكثر أمانًا لقتل هذا العدو الجديد. كانت تصرفات الفقيس سريعة للغاية. كيم وو-جين، الذي كان بعيدًا أيضًا، لن تتاح له الفرصة لفعل أي شيء قبل أن ينطلق في الهواء. علاوة على ذلك، كانت سرعة طيران الفقيس سريعة بشكل مدهش. رفرف! بدأ الفقيس يرفرف بجناحيه عدة مرات. فوووم! وفي الوقت نفسه، هبت رياح هائلة دمرت كل شيء من حوله. حتى لو كانت المسافة بين كيم وو-جين والفقيس أقصر، لم يكن كيم وو-جين قادرًا على فعل أي شيء لمنعه من الطيران. ‘كما هو متوقع’. وبالطبع، كان كيم وو-جين يعلم ذلك. لذلك استعد. “سيبا!”. بطاقة اسمها لي جين-آه.

_____________________________________________

_____________________________________________

استمتعوا

_____________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط