نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 5

فوضى

فوضى

الفصل 5: الفوضى

 

وريث الفوضى

 

 

كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.

 

 

عاد خان إلى مدخل المناجم حاملاً جثة الجرذ الملوث على كتفه. حتى أنه استمر في استخدام مجرفته المكسورة. لم يكن يريد أن ينفصل عن سلاحه بهذه السرعة.

صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”

 

“بالتأكيد، أنا خطيبة الأميرة إدنا”، سخر الجندي. “اذهب بعيدا قبل أن أرغمك على المغادرة.”

صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.

 

 

 

“اسكت!” صاح خان وهو يرفع الجرذ من ذيله. لقد ماتت.

 

 

 

“ابعد هذا الشيء عني!”

 

 

تنهد خان في ذهنه “خطر الإصابة بالعدوى من حيوان ملوث ميت يكاد يكون معدومًا”. سيحتاجون إلى أكل اللحوم النيئة للعثور على بعض بقايا مانا الناكا.

“سوف يصيبنا جميعًا!”

“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”

 

 

“اغفر لنا! كنا خائفين فقط!”

 

 

 

لم يحصل خان على رد الفعل الذي كان يريده. لم يكن يريد هتافات هؤلاء الناس، لكنهم لم يلتزموا الصمت أيضًا.

“اسكتوا ، أو أرمي هذا الحيوان بينكم!” صرخ خان مرة أخرى بينما كان يلوح بالفأر الميت عبر الغرفة.

 

 

“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.

 

 

 

خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

 

 

 

تنهد خان في ذهنه “خطر الإصابة بالعدوى من حيوان ملوث ميت يكاد يكون معدومًا”. سيحتاجون إلى أكل اللحوم النيئة للعثور على بعض بقايا مانا الناكا.

دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.

 

“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.

“اسكتوا ، أو أرمي هذا الحيوان بينكم!” صرخ خان مرة أخرى بينما كان يلوح بالفأر الميت عبر الغرفة.

عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.

 

 

تمكنت أفعاله أخيرًا من خلق بعض الصمت. استخدم خان تلك الفرصة للوصول إلى المدخل وضرب يديه بالباب المعدني الصلب.

 

 

 

ورد الجندي على الجانب الآخر بنبرة منزعجة “لا يمكننا فتح الأبواب حتى نقوم بتأمين المنطقة”.

 

 

“ابعد هذا الشيء عني!”

صرخ خان على الفور: “لقد قتلت الفأر الملوث، إنه هنا معي. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة إذا أردت”.

واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.

 

 

رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”

 

 

خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.

 

 

كان قتل الفئران الملوثة صعبًا بما فيه الكفاية. لم يجرؤ خان على تخيل ما إذا كانت نواة المانا ستصيب أحد العمال. عادة ما كانت مانا الناك سامة للبشر، لكنها كانت كافية لبقاء واحد منهم على قيد الحياة ويقع فريسة للطفرات لإحداث فوضى داخل المناجم.

أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.

“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.

 

ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.

تساءل خان: “رغم ذلك ، أود أن أرى جنودًا معززين في العمل، نادرًا ما يستخدم أبي سلطته في الأحياء الفقيرة، لذلك لا يمكنني أبدًا أن أفهم الفرق بينهم وبين البشر العاديين”.

 

 

عاد خان إلى مدخل المناجم حاملاً جثة الجرذ الملوث على كتفه. حتى أنه استمر في استخدام مجرفته المكسورة. لم يكن يريد أن ينفصل عن سلاحه بهذه السرعة.

تنفس خان الصعداء قبل أن يجلس خلف المدخل. ربما يجبره الجيش العالمي على الانتظار يومين داخل المناجم، لذلك كان عليه توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.

كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.

 

ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.

لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.

 

 

 

“أشعر بالتعب الشديد بالفعل!” شتم خان مرة أخرى قبل أن يرتاح قليلا. أعتقد أنني يجب أن أشعر بأنني محظوظ لأنني وجدت نواة مانا داخل الحفرة. حسنًا، الجميع هنا محظوظون لأنني من وجدته.

 

 

 

كان قتل الفئران الملوثة صعبًا بما فيه الكفاية. لم يجرؤ خان على تخيل ما إذا كانت نواة المانا ستصيب أحد العمال. عادة ما كانت مانا الناك سامة للبشر، لكنها كانت كافية لبقاء واحد منهم على قيد الحياة ويقع فريسة للطفرات لإحداث فوضى داخل المناجم.

تنفس خان الصعداء قبل أن يجلس خلف المدخل. ربما يجبره الجيش العالمي على الانتظار يومين داخل المناجم، لذلك كان عليه توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.

 

صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”

فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.

“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.

 

أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.

عندما انزلق وعي خان بعيدًا، عادت صور التأثير الثاني للظهور في ذهنه. لقد حلم بذلك اليوم المأساوي مرة أخرى. كابوسه لم يجنبه حتى في غفوته.

قال خان وهو يشير إلى جيبه بعينيه: “قلت لك إنني بخير”.

 

خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

ومع ذلك، فإن صوتًا مألوفًا أيقظ خان من كابوسه. أدرك فجأة أن شخصًا ما كان يتجادل مع الجنود على الجانب الآخر من الأبواب. لم يجعله المعدن يفشل في التعرف على صوت والده.

تنفس خان الصعداء قبل أن يجلس خلف المدخل. ربما يجبره الجيش العالمي على الانتظار يومين داخل المناجم، لذلك كان عليه توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.

 

رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”

صاح بريت “افتح هذا الباب على الفور ، أيها الجندي الغبي، لقد نجا طفلي بالفعل من العدوى. ليس لديك سبب لإبقائه هنا.”

 

 

 

رد الجندي: “اللوائح الخاصة باحتمالية تسرب مانا ناك واضحة، لا أحد يخرج حتى تكمل القوات المعززة تفتيشاً شاملا”.

 

 

لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.

اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.

 

 

 

“بالتأكيد، أنا خطيبة الأميرة إدنا”، سخر الجندي. “اذهب بعيدا قبل أن أرغمك على المغادرة.”

 

 

لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.

كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.

 

 

أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.

“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”

 

 

 

تبعت كلماته لحظة صمت. لم يعرف كل من الجندي وبريت ماذا يردان على هذا الخط.

تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.

 

 

“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.

لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.

 

 

أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.

 

 

 

“كيف حتى قتلت حيوانا ملوثا؟” استجوبه بريت.

أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.

 

 

أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.

“ابعد هذا الشيء عني!”

 

فهم بريت تلك اللفتة السرية ونظر إلى جيبه. رسم خان قلب المانا بما يكفي للسماح لوالده برؤية ما كان عليه قبل إعادته.

عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.

 

 

 

*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.

 

مدينة يالكو تكتب احيانا يلاكو، لكني ساستمر بـ يالكو للان.

لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.

 

 

كان خان يعرف أيضًا مدى خطورة الحيوانات الملوثة. لن يقرر محاربة أحدهم ما لم يكن لديه خيار آخر.

 

 

أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.

ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.

 

 

“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”

*عمر خان 15 أو 16 سنة.

 

 

 

“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.

 

 

 

أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.

“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.

 

 

كذب خان “لقد وجدته بالصدفه”، لكن والده شعر من نبرته أنه كان يخفي الحقيقة.

 

 

صرخ خان على الفور: “لقد قتلت الفأر الملوث، إنه هنا معي. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة إذا أردت”.

تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.

 

 

 

تراجع خان بسرعة بينما وصلت سلسلة من الشكاوى من الجنود إلى أذنيه. ومع ذلك، سرعان ما تسربت أصوات الاختناق عبر الأبواب، وصدرت دويًا مدويًا في النهاية عبر المنجم بأكمله.

 

 

“سوف يصيبنا جميعًا!”

لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.

 

 

صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.

دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.

 

 

عندما دق الانفجار الثالث عبر المناجم، فتحت الأبواب المعدنية ورائحة الخمر ملأت المناجم. كان بإمكان عمال المناجم رؤية رجل قصير بشعر أسود طويل يقف أمام المدخل ويحرك عينيه السود بين المجموعة.

عندما دق الانفجار الثالث عبر المناجم، فتحت الأبواب المعدنية ورائحة الخمر ملأت المناجم. كان بإمكان عمال المناجم رؤية رجل قصير بشعر أسود طويل يقف أمام المدخل ويحرك عينيه السود بين المجموعة.

ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.

 

*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.

واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.

فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.

 

 

كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.

 

 

 

صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”

 

 

 

قاطع بريت حديثه عندما لاحظ الدم على كنزة خان الممزقة. سارع بفحص صدره وكتفه، وتنفس الصعداء عندما رأى أن ابنه في حالة جيدة.

 

 

 

قال خان وهو يشير إلى جيبه بعينيه: “قلت لك إنني بخير”.

 

 

 

فهم بريت تلك اللفتة السرية ونظر إلى جيبه. رسم خان قلب المانا بما يكفي للسماح لوالده برؤية ما كان عليه قبل إعادته.

 

 

كان قتل الفئران الملوثة صعبًا بما فيه الكفاية. لم يجرؤ خان على تخيل ما إذا كانت نواة المانا ستصيب أحد العمال. عادة ما كانت مانا الناك سامة للبشر، لكنها كانت كافية لبقاء واحد منهم على قيد الحياة ويقع فريسة للطفرات لإحداث فوضى داخل المناجم.

أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.

صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.

 

*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.

قام خان بإيماءة طفيفة قبل أن يتبع والده خارج المناجم. كان جندي ممددًا على الأرض بالقرب من المدخل. أراد أن يشتكي عندما رأى الثنائي يغادر، لكن بريت أمسك بالفأر وألقاه تجاهه.

عندما انزلق وعي خان بعيدًا، عادت صور التأثير الثاني للظهور في ذهنه. لقد حلم بذلك اليوم المأساوي مرة أخرى. كابوسه لم يجنبه حتى في غفوته.

 

 

بدأ الجندي بالصراخ وبدأ جميع أفراد الجيش في الذعر. يمكن لخان وبريت مغادرة المنطقة بسهولة بينما تتكشف هذه الفوضى.

كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.

 

 

“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”

 

 

أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.

أجاب بريت وهو ينفجر في ضحك بصوت عال: “السكير الحقيقي دائمًا ما ينفد من الخمر، في ملاحظة جادة، لقد كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على جوهر مانا نقي النقي، وأراهن أنك لا تستطيع الانتظار لإختباره. لا أعتقد أن الكحول يمكن أن يجعل يدي ترتعش، لكنني لا أريد للمخاطرة بأي شيء عند إجراء عملية الزرع لطفلي “.

( انتهي الفصل )

 

أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.

*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.

الفصل 5: الفوضى

 

“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.

( انتهي الفصل )

أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط