نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 8

تدريب

تدريب

الفصل 8: التدريب

 

وريث الفوضى

لم يؤد نهجه الجديد إلى نتائج على الفور، لكن خان لم يستسلم. واصل خوض إصلاحات طويلة لتعلم كيفية التغلب على هذا التحدي.

 

 

 

 

بعد الإصطدام الأول، تخلت البشرية جمعاء عن حدودها السياسية وتكاتفت لتشكيل جبهة موحدة ضد التهديدات الخارجية.

كان خان يريد عادة الحفاظ على روتين صحي. ومع ذلك، لم يكن مضطرًا إلى العمل في تلك الأيام، وكانت كوابيسه تجعله غير راغب في النوم.

 

ربما كان الناك في الطريق، لذلك كان على خان أن يقاتلهم. كان يفكر فيما يريده حقًا بعد أن تمكن من التخلص من الكوابيس.

حافظ أغنى الناس على هذا الكوكب في البداية على نفوذهم. ومع ذلك، فإن التحسينات التي أدخلتها المانا قد حركت ببطء القوة على الجنس البشري في أيدي الرجال والنساء الذين تمكنوا من التغلب على حدود جنسهم.

 

 

 

جاء الجيش العالمي ببطء بعد أن أنشأ هؤلاء البشر الأقوياء تحالفًا واستولوا على احتكار كل ما يتعلق بالمانا. تلك المنظمة لم توفر فقط الفرصة للحصول على السلطة. كما طورت تكنولوجيا و تقنيات جديدة تستخدم تلك الطاقة كأساس لها.

“أنا بحاجة للبحث عن الناك والتخلص من تلك الأنواع اللعينة!” صرخ خان في ذهنه لتأكيد عزمه.

 

 

كان لدى خان فقط فهم عام للجيش العالمي. القيود المفروضة على والده لم تسمح له مطلقًا بنشر أسراره. جاءت معرفة خان في الغالب مما ورد في الأخبار ومن ذكرياته القليلة عن أحياء يلاكو الثرية.

فكر خان وهو يجلس على عدد قليل من الوسائد الموضوعة على الأرض: “لدي الكثير من الشكوك التي لم يتمكن أبي من إزالتها أبدًا”.

 

 

* سأغير يالكو إلى يلاكو.

ربما كان الناك في الطريق، لذلك كان على خان أن يقاتلهم. كان يفكر فيما يريده حقًا بعد أن تمكن من التخلص من الكوابيس.

 

شعر خان بحزن طفيف لأنه لا يستطيع أن يقول وداعًا مناسبًا لوالده، لكن علاقتهما تجاوزت تلك الأشياء. في النهاية سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.

فكر خان وهو يجلس على عدد قليل من الوسائد الموضوعة على الأرض: “لدي الكثير من الشكوك التي لم يتمكن أبي من إزالتها أبدًا”.

“كيف أشعر بالنعاس الشديد بالفعل؟” اشتكى خان عندما أعاد فتح عينيه. “أنا أيضا جائع، ربما محاولة تخيل المانا تجعلني أحرق طاقة أكثر من المعتاد”.

 

 

حدثت فترة التجنيد في الجيش العالمي مرة واحدة في السنة، لكنها استمرت لبضعة أشهر. كان لدى خان بضعة أسابيع فقط للوصول إلى أقرب معسكر تدريب، لكنه لم يكن في عجلة من أمره.

 

 

 

كان خان يعتز بكلمات والده. كان بريت أذكى رجل عرفه. تجاهل تعاليمه وتحذيراته سيضع خان في نفس مستوى الجنود الأغبياء.

حدثت فترة التجنيد في الجيش العالمي مرة واحدة في السنة، لكنها استمرت لبضعة أشهر. كان لدى خان بضعة أسابيع فقط للوصول إلى أقرب معسكر تدريب، لكنه لم يكن في عجلة من أمره.

 

‘كيف يكون هذا ممكنا؟’ تساءل خان أثناء الهولوفيجن والتحقق مما إذا كانت الساعة خاطئة.

علاوة على ذلك، رأى خان مدى تهديد الناك. أظهر له التأثير(أو الاصطدام) الثاني أن هؤلاء الفضائيين يمكنهم النجاة من تحطم مركبة فضائية وما زال لديهم القوة الكافية لمحاربة فصائل بأكملها.

أجبر هذا الاكتشاف خان على تغيير نهجه. استمر في استخدام تقنية التخيل، لكنه قام بضبط المنبهات قبل الدخول في تلك الحالة التأملية.

 

 

لم يكن خان يريد أن يصبح جندي مشاة عادي. لقد عانى كثيرًا ليظل محاصرًا في ضواحي يلاكو، حيث كان يتعامل مع الأشخاص الذين لم يعرفوا حتى كيف تعمل المانا.

أعتقد أنني يجب أن أحاول تحريكها الآن”، فكر خان بمجرد أن وجد نفسه غير قادر على تحسين أدائه في تقنية التخيل.

 

لم يحدث شيء، بغض النظر عن مدى صعوبة ضغط خان على نفسه. تدفقت المانا بشكل طبيعي نحو عقله وجسده، لكن لم يكن لديه أي قوة على تلك الطاقة.

جعلته كوابيسه المتكررة غير قادر على نسيان ما فقده خلال الاصطدام الثاني. أصبحت الناك لعنته، ولم يكن بإمكان خان سوى التفكير في طريقة واحدة للتخلص منها.

 

 

واختتم خان قائلاً: “ربما تكون أفكاري كافية”، بينما ركز بشكل أكبر على تلك الطاقة.

“أنا بحاجة للبحث عن الناك والتخلص من تلك الأنواع اللعينة!” صرخ خان في ذهنه لتأكيد عزمه.

 

 

لم يكن خان يريد أن يصبح جندي مشاة عادي. لقد عانى كثيرًا ليظل محاصرًا في ضواحي يلاكو، حيث كان يتعامل مع الأشخاص الذين لم يعرفوا حتى كيف تعمل المانا.

خان لم يكره حقا الناك. لقد كانوا أعداء طبيعيين للجنس البشري، لكنه لم يشعر بالغضب الشديد الذي يتحكم في أفكاره. أراد فقط أن يعيش ليالي بلا أحلام وأن يمنح والده حياة أفضل.

قال خان في ذهنه بينما كان يركز على مؤخرة عنقه: “تخيل المانا”.

 

 

ربما كان الناك في الطريق، لذلك كان على خان أن يقاتلهم. كان يفكر فيما يريده حقًا بعد أن تمكن من التخلص من الكوابيس.

 

 

قال خان في ذهنه بينما كان يركز على مؤخرة عنقه: “تخيل المانا”.

 

 

 

كان عيد ميلاده لا يزال على بعد بضعة أسابيع، لذلك قرر خان استغلال ذلك الوقت لتحسين تقنية التخيل. سيحاول بعد ذلك تحريك المانا بمجرد إتقان العملية الأولى.

 

 

تجاهل خان المنبه واستمر في التركيز على المانا. مرت رعشة مفاجئة في عموده الفقري، وبدأت الطاقة أخيرًا في التدفق بشكل أسرع نحو باقي جسده.

مرت رعشة خافتة في العمود الفقري لخان عندما ركز على مؤخرة عنقه. كان يشعر أن الطاقة الأجنبية قد تراكمت في تلك البقعة، لكنه لم يراها بعد بوضوح.

أعتقد أنني يجب أن أحاول تحريكها الآن”، فكر خان بمجرد أن وجد نفسه غير قادر على تحسين أدائه في تقنية التخيل.

 

أدى الإنجاز الجديد إلى تفاقم هذا الوضع وجعل خان يتعمق أكثر في تدريبه. لم ينام سوى ليلتين في الأيام الأربعة التي سبقت عيد ميلاده. أمضى كل الوقت بالتناوب بين التأمل والتدريب البدني.

بينما حافظ خان على انتباهه، أصبحت المانا أكثر وضوحًا. بدأ ببطء في رؤية الطاقة اللازوردية المخزنة في مؤخرة عنقه تتدفق نحو دماغه.

 

 

( انتهي الفصل )

هذا الجهد جعل خان يتعرق. لم يكن يعرف لماذا كان أسلوب التخيل البسيط هذا متعبًا للغاية، لكن كان عليه أن يكتم شكوكه حتى التجنيد.

لم يؤد نهجه الجديد إلى نتائج على الفور، لكن خان لم يستسلم. واصل خوض إصلاحات طويلة لتعلم كيفية التغلب على هذا التحدي.

 

“كيف أشعر بالنعاس الشديد بالفعل؟” اشتكى خان عندما أعاد فتح عينيه. “أنا أيضا جائع، ربما محاولة تخيل المانا تجعلني أحرق طاقة أكثر من المعتاد”.

 

 

 

ذهب خان لفتح إحدى العلب في مخبئه. كان هذا هو النوع الوحيد من الطعام المتاح في الأحياء الفقيرة إلا إذا كنت على استعداد لأكل الفئران المحمصة في أكشاك الشوارع.

 

 

سقطت عيناه بشكل عرضي على الساعة بالقرب من الهولوفيجن* عندما انحنى لأخذ علبة من درجه السري. ملأت الصدمة ذهنه عندما لاحظ أنه قضى ثلاث ساعات كاملة في تقنية التخيل.

 

 

 

*لنقل فقط انه تلفاز.

لم يكن خان يريد أن يصبح جندي مشاة عادي. لقد عانى كثيرًا ليظل محاصرًا في ضواحي يلاكو، حيث كان يتعامل مع الأشخاص الذين لم يعرفوا حتى كيف تعمل المانا.

 

خان لم يكره حقا الناك. لقد كانوا أعداء طبيعيين للجنس البشري، لكنه لم يشعر بالغضب الشديد الذي يتحكم في أفكاره. أراد فقط أن يعيش ليالي بلا أحلام وأن يمنح والده حياة أفضل.

‘كيف يكون هذا ممكنا؟’ تساءل خان أثناء الهولوفيجن والتحقق مما إذا كانت الساعة خاطئة.

 

 

 

ذكرت الساعة على الهولوفيجن في نفس الوقت. استمرت تقنية التخيل لبضع دقائق فقط في ذهن خان، لكنه في الواقع قضى ساعات كاملة في التأمل.

كانت سرقة منزل شخص آخر في الأحياء الفقيرة أمرًا شائعًا، لكن والد خان كان مخيفًا إلى حد ما. ومع ذلك، لم يجرؤ خان على المخاطرة بترك منزله مفتوحًا أمام اللصوص بينما كان بريت في السجن.

 

 

“تصوري(إدراك) متوقف تمامًا!” صاح خان. “يجب أن أكون حذرا من الآن فصاعدا. أنا اعرف نفسي جيدا، قد ينتهي بي الأمر بقضاء أيام كاملة في التأمل إذا لم أتبع مرور الوقت”.

 

 

 

جعلت الكوابيس المتكررة عقل خان مرنًا تمامًا. لم يكن يخشى الألم، ولا يمانع في إرهاق نفسه طالما كان لديه هدف. لقد تجاوز تصميمه بالفعل ما يمكن أن يكون لدى الأطفال العاديين بعمر خمسة عشر عامًا.

 

 

“تصوري(إدراك) متوقف تمامًا!” صاح خان. “يجب أن أكون حذرا من الآن فصاعدا. أنا اعرف نفسي جيدا، قد ينتهي بي الأمر بقضاء أيام كاملة في التأمل إذا لم أتبع مرور الوقت”.

أجبر هذا الاكتشاف خان على تغيير نهجه. استمر في استخدام تقنية التخيل، لكنه قام بضبط المنبهات قبل الدخول في تلك الحالة التأملية.

أجبر هذا الاكتشاف خان على تغيير نهجه. استمر في استخدام تقنية التخيل، لكنه قام بضبط المنبهات قبل الدخول في تلك الحالة التأملية.

 

هذا الجهد جعل خان يتعرق. لم يكن يعرف لماذا كان أسلوب التخيل البسيط هذا متعبًا للغاية، لكن كان عليه أن يكتم شكوكه حتى التجنيد.

مرت الأيام بسرعة. لم يغادر خان منزله أبدًا. تكيف روتينه ببطء مع تدريبه، بل إنه أضاف بعض التمارين البدنية لاحترام توجيهات والده.

ملأ إحساس غريب جسد خان. انتشر شعور بالوخز في جلده وأجبره على الخروج من حالة التأمل.

 

 

في نهاية الأسبوع الأول من التدريب، يمكن لخان أن يتخيل المانا في مؤخرة عنقه بعد دقائق فقط من التأمل. بعد الأسبوع الثاني، يمكن أن يتسبب خان في عمل هزات حتى دون أن يغلق عينيه.

“تصوري(إدراك) متوقف تمامًا!” صاح خان. “يجب أن أكون حذرا من الآن فصاعدا. أنا اعرف نفسي جيدا، قد ينتهي بي الأمر بقضاء أيام كاملة في التأمل إذا لم أتبع مرور الوقت”.

 

 

* مش كأن موخرة العنق دي مكان غريب عشان يكون فيه المانا؟

 

 

 

أعتقد أنني يجب أن أحاول تحريكها الآن”، فكر خان بمجرد أن وجد نفسه غير قادر على تحسين أدائه في تقنية التخيل.

 

 

‘كيف يكون هذا ممكنا؟’ تساءل خان أثناء الهولوفيجن والتحقق مما إذا كانت الساعة خاطئة.

أغلق خان عينيه وركز على الطاقة اللازوردية المتراكمة في مؤخرة عنقه، لكن سرعان ما ظهرت الشكوك في ذهنه. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إجبار المانا على التحرك.

*لنقل فقط انه تلفاز.

 

 

واختتم خان قائلاً: “ربما تكون أفكاري كافية”، بينما ركز بشكل أكبر على تلك الطاقة.

 

 

لم يحدث شيء، بغض النظر عن مدى صعوبة ضغط خان على نفسه. تدفقت المانا بشكل طبيعي نحو عقله وجسده، لكن لم يكن لديه أي قوة على تلك الطاقة.

أعتقد أنني يجب أن أحاول تحريكها الآن”، فكر خان بمجرد أن وجد نفسه غير قادر على تحسين أدائه في تقنية التخيل.

 

“حسنًا ، لقد تحركت على الأقل”، قبل خان هذه النتيجة قبل أن ينهي تدريبه ويملأ معدته.

فكر خان: “الخطوات الصغيرة أولاً، المانا تتحرك بالفعل من تلقاء نفسها. يجب أن أحاول إبطاء وتسريع تدفقه قبل محاولة تحريكه”.

 

 

 

لم يؤد نهجه الجديد إلى نتائج على الفور، لكن خان لم يستسلم. واصل خوض إصلاحات طويلة لتعلم كيفية التغلب على هذا التحدي.

مرت الأيام بسرعة. لم يغادر خان منزله أبدًا. تكيف روتينه ببطء مع تدريبه، بل إنه أضاف بعض التمارين البدنية لاحترام توجيهات والده.

 

‘كيف يكون هذا ممكنا؟’ تساءل خان أثناء الهولوفيجن والتحقق مما إذا كانت الساعة خاطئة.

‘هيااا!’ لعن خان بعد سماعه رنين المنبه. “سأبلغ السادسة عشرة في أربعة أيام. أعطني قوى خارقة بالفعل!”.

 

 

 

تجاهل خان المنبه واستمر في التركيز على المانا. مرت رعشة مفاجئة في عموده الفقري، وبدأت الطاقة أخيرًا في التدفق بشكل أسرع نحو باقي جسده.

مرت الأيام بسرعة. لم يغادر خان منزله أبدًا. تكيف روتينه ببطء مع تدريبه، بل إنه أضاف بعض التمارين البدنية لاحترام توجيهات والده.

 

ملأ إحساس غريب جسد خان. انتشر شعور بالوخز في جلده وأجبره على الخروج من حالة التأمل.

ملأ إحساس غريب جسد خان. انتشر شعور بالوخز في جلده وأجبره على الخروج من حالة التأمل.

 

 

*اعتقد و اخيرا سيبدأ الحماس!!

لم يكن خان يعرف ما حدث. أثار المانا رد فعل في جسده بعد أن بدأ في التدفق بشكل أسرع، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا.

 

 

*لنقل فقط انه تلفاز.

“حسنًا ، لقد تحركت على الأقل”، قبل خان هذه النتيجة قبل أن ينهي تدريبه ويملأ معدته.

 

 

 

كان خان يريد عادة الحفاظ على روتين صحي. ومع ذلك، لم يكن مضطرًا إلى العمل في تلك الأيام، وكانت كوابيسه تجعله غير راغب في النوم.

 

 

خان لم يكره حقا الناك. لقد كانوا أعداء طبيعيين للجنس البشري، لكنه لم يشعر بالغضب الشديد الذي يتحكم في أفكاره. أراد فقط أن يعيش ليالي بلا أحلام وأن يمنح والده حياة أفضل.

أدى الإنجاز الجديد إلى تفاقم هذا الوضع وجعل خان يتعمق أكثر في تدريبه. لم ينام سوى ليلتين في الأيام الأربعة التي سبقت عيد ميلاده. أمضى كل الوقت بالتناوب بين التأمل والتدريب البدني.

 

 

 

بمجرد وصول عيد ميلاده، أكل خان أكثر من المعتاد وبدأ الاستعدادات لرحيله. كان لديه حقيبة شبه سليمة، لذا حشوها بالملابس وعلب الطعام قبل أن يغلق مدخل منزله بأفضل شكل ممكن.

*اعتقد و اخيرا سيبدأ الحماس!!

 

 

كانت سرقة منزل شخص آخر في الأحياء الفقيرة أمرًا شائعًا، لكن والد خان كان مخيفًا إلى حد ما. ومع ذلك، لم يجرؤ خان على المخاطرة بترك منزله مفتوحًا أمام اللصوص بينما كان بريت في السجن.

أغلق خان عينيه وركز على الطاقة اللازوردية المتراكمة في مؤخرة عنقه، لكن سرعان ما ظهرت الشكوك في ذهنه. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إجبار المانا على التحرك.

 

كان خان يعتز بكلمات والده. كان بريت أذكى رجل عرفه. تجاهل تعاليمه وتحذيراته سيضع خان في نفس مستوى الجنود الأغبياء.

“لقد حان وقت المغادرة أخيرًا”، هكذا فكر خان وهو ينظر إلى منزله ذو المظهر البائس.

 

 

 

شعر خان بحزن طفيف لأنه لا يستطيع أن يقول وداعًا مناسبًا لوالده، لكن علاقتهما تجاوزت تلك الأشياء. في النهاية سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.

تجاهل خان المنبه واستمر في التركيز على المانا. مرت رعشة مفاجئة في عموده الفقري، وبدأت الطاقة أخيرًا في التدفق بشكل أسرع نحو باقي جسده.

 

 

“أعرف في أي اتجاه يوجد معسكر التدريب”، فكر خان أثناء تفقده لخريطة للأحياء الفقيرة الموجودة في عقله. “لدي أقل بقليل من شهر للوصول إليه. أتساءل عما إذا كان بإمكان الجنود إعطائي توصليه”.

“تصوري(إدراك) متوقف تمامًا!” صاح خان. “يجب أن أكون حذرا من الآن فصاعدا. أنا اعرف نفسي جيدا، قد ينتهي بي الأمر بقضاء أيام كاملة في التأمل إذا لم أتبع مرور الوقت”.

 

 

*اعتقد و اخيرا سيبدأ الحماس!!

 

 

حافظ أغنى الناس على هذا الكوكب في البداية على نفوذهم. ومع ذلك، فإن التحسينات التي أدخلتها المانا قد حركت ببطء القوة على الجنس البشري في أيدي الرجال والنساء الذين تمكنوا من التغلب على حدود جنسهم.

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط