نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 21

وجهان

وجهان

الفصل 21: وجهان

 

وريث الفوضى

“من أين يمكنني الحصول على واحدة من هؤلاء؟” سأل خان. “لم أشاهد فنًا قتاليًا من قبل. لا أعرف حتى الشكل الذي يجب أن يبدو عليه.”

 

غادر لوك وبروس بعد هذا التذكير ، وانتظرت مارثا وخان اختفائهما قبل أن يتبادلا النظرات. انتهى الأمر بالثنائي إلى الضحك ، لكنهما قررا اتباع هذه النصيحة.

 

 

“هل حاولتم قتل بعضكما البعض؟” سأل بروس عندما لاحظ حالة خان ومارثا.

انتهى الأمر بخان بالكشف عن ابتسامة ضعيفة بينما بدأ بالسير نحو مسكنه. لم يكن يعرف حتى كيف يشرح كوابيسه لأقرانه. ذهب عقله إلى الحرب كل ليلة ، وكان دائما يخسر.

 

أعلنت مارثا: “لقد كنت شريكتك في السجال”. “لقد رأيت كيف تتعامل مع الألم. لا تهرب منه. أنت تقبله ببرود عندما يكون ضروريًا.”

أجاب خان بينما كان يتفقد الصبيان: “إنه مجرد تدريب. ماذا عنك؟ هل حاولت حتى أداء الحركات؟”

 

 

“كيف يمكنني حتى أن أضع يدي على فنون الدفاع عن النفس عالية المستوى؟” سأل خان.

هربت ضحكة خافتة من فم مارثا عند هذا التعليق. كان لدى لوك وبروس عدد قليل من البقع على زيهم الرسمي ، لكنهم كانوا على ما يرام تمامًا بخلاف ذلك.

عبست مارثا. قال خان بشكل أساسي إنه لا يثق بها. توقفت عن الاهتمام بأدب كلماتها في تلك المرحلة وبدأت تتحدث عن رأيها.

 

 

“هذه ليست سوى تقنيات أساسية” ، قال لوك. “يكاد يكون من غير المجدي تعلمهم لأن فنون الدفاع عن النفس في المستقبل ستطلب منا على الأرجح تعديل عاداتنا.”

أوضحت مارثا: “هناك عدة طرق”. “يمكنك شرائها من الجيش من خلال الاعتمادات أو المزايا ، والعثور على سادة على استعداد لأخذك تحت جناحهم ، أو-.”

 

وأضاف بروس: “إنه على حق. لقد اشترت عائلاتنا بالفعل فنون الدفاع عن النفس المناسبة لجسمنا ، وأراهن أن مارثا لديها أيضًا شيء مشابه. تعلم هذه الحركات منخفضة المستوى لا طائل من ورائه.”

“لا فائدة منك!” صرخت مارثا ، لكنها انفجرت في الضحك بسبب تعبير خان المضحك.

 

شرحت مارثا: “وضعي مختلف بعض الشيء. عائلتي لديها بعض فنون الدفاع عن النفس ، لكنها لا تناسب طولي حقًا. أخطط لتغييرها هنا.”

استدار خان نحو مارثا ، وأومأ الأخير برأسه وهو يكشف عن تعبير عاجز.

 

 

“طول؟!” سأل خان.

شرحت مارثا: “وضعي مختلف بعض الشيء. عائلتي لديها بعض فنون الدفاع عن النفس ، لكنها لا تناسب طولي حقًا. أخطط لتغييرها هنا.”

وعلق خان في ذهنه: “أرى. إنها تعد جسدها لفنون القتال الجديدة.”

 

“ماذا تقصدي؟” عاد خان إلى الواقع وكشف عن ابتسامة مزيفة. “أنا دائما على طبيعتي.”

“طول؟!” سأل خان.

 

 

 

“لقد تعلمت كيفية استخدام المطارق!” أطلقت مارثا تنهيدة عاجزة. “عادة ما يكون كل من الرجال والنساء في عائلتي طويل القامة وقوي البنية ، لذا فإن هذه الأسلحة جيدة بالنسبة لهم. ومع ذلك ، فأنا بحاجة إلى مطابقتها مع فنون الدفاع عن النفس التي تتمتع بحركة قدم استثنائية لاستخدامها بشكل صحيح.”

 

 

“طول؟!” سأل خان.

كانت مارثا أقصر من خان. كانت من بين الأقصر في فئة خاصة. لم يكن للمطارق عادةً مدى جيد ، لذلك قد يكون ارتفاعها مشكلة في المعركة.

“ما الذي جربته حتى في الأحياء الفقيرة؟” تنهدت مارثا. “آمل أن تثق بي بما يكفي لتخبرني يومًا ما.”

 

تحدثت مارثا وخان أثناء السير إلى الخليج الطبي. لقد فات الوقت بالفعل ، لذا حاولوا الإسراع. لحسن حظهم ، وجدوا العديد من الممرضات داخل المبنى ، وسرعان ما وضعوا القليل من المستحضرات الباردة على كدماتهم.

 

 

وعلق خان في ذهنه: “أرى. إنها تعد جسدها لفنون القتال الجديدة.”

 

 

 

“من أين يمكنني الحصول على واحدة من هؤلاء؟” سأل خان. “لم أشاهد فنًا قتاليًا من قبل. لا أعرف حتى الشكل الذي يجب أن يبدو عليه.”

قال لوك: “يجب أن تزور كلاكما الخليج الطبي. قد تكون أجسامنا مرنة ، لكن من الأفضل التعامل مع كدماتك قبل درس الغد الجسدي.”

 

ضحك خان ولوك بعد تبادل الكلمات هذا. كلاهما شعر بالرضا عن هذا التفاعل.

أوضحت مارثا بينما بدأت المجموعة بمغادرة المبنى: “عادة ما تكون فنون الدفاع عن النفس سلسلة من الحركات التي تبلغ ذروتها في تقنيات خاصة. سيوفر لك الجيش العالمي مستوى منخفضًا مجانًا بمجرد أن يصل انسجامك مع المانا إلى المستوى المقصود.”

 

 

تحدثت مارثا وخان أثناء السير إلى الخليج الطبي. لقد فات الوقت بالفعل ، لذا حاولوا الإسراع. لحسن حظهم ، وجدوا العديد من الممرضات داخل المبنى ، وسرعان ما وضعوا القليل من المستحضرات الباردة على كدماتهم.

ناقض لوك مرثا بسرعة “أقترح عليك تجنبها. سوف تطور عادات سيئة فقط. من الأفضل أن تبدأ مباشرة بفنون قتالية عالية المستوى. لن تضطر إلى إجبار جسمك على نسيان معظم تدريباتك بهذه الطريقة.”

 

 

 

“كيف يمكنني حتى أن أضع يدي على فنون الدفاع عن النفس عالية المستوى؟” سأل خان.

جاء تصميمه على تعلم كيفية استخدام المانا من يأسه. أراد خان أن يضع حدًا لتلك الأحلام ، لكنه كان خارج الخيارات. كان عليه أن يفي بالحد الأدنى من المتطلبات للمهمات في الكواكب الأجنبية والبحث عن الناك المتبقيين.

 

 

أوضحت مارثا: “هناك عدة طرق”. “يمكنك شرائها من الجيش من خلال الاعتمادات أو المزايا ، والعثور على سادة على استعداد لأخذك تحت جناحهم ، أو-.”

أجاب خان بينما كان يتفقد الصبيان: “إنه مجرد تدريب. ماذا عنك؟ هل حاولت حتى أداء الحركات؟”

 

أعلن لوك: “سأعود إلى شقتي الآن. لدينا يوم طويل غدًا ، وأنا متأكد من أن دروس البروفيسورة نورويل ستزداد قسوة.”

قاطع لوك مارثا: “أو يمكنك أن تسألني”. “لدى عائلتي مجموعة كبيرة من فنون الدفاع عن النفس. يجب أن تأتي معي إلى يلاكو عندما ينتهي الفصل الدراسي. أنا متأكد من أنني أستطيع أن أجد شيئًا مناسبًا. يمكنك حتى أن تطلب مني قرضًا وتذهب إلى المتاجر المتخصصة بخلاف ذلك.”

استدار خان نحو مارثا ، وأومأ الأخير برأسه وهو يكشف عن تعبير عاجز.

 

 

تظاهرت مارثا بعدم رؤية هذا التفاعل ، كما ترك بروس نظرته تتجول في محيطه. لم يفوت خان سلوكهم ، لكنه ظل يتظاهر بأنه غارق في الامتنان تمامًا.

أعلن لوك: “سأعود إلى شقتي الآن. لدينا يوم طويل غدًا ، وأنا متأكد من أن دروس البروفيسورة نورويل ستزداد قسوة.”

 

 

“سيكون هذا رائع جدا!” صاح خان وهو يضع واحدة من ألمع ابتساماته. “سأعتمد عليك بالتأكيد حينها. لا تجرؤ على التراجع عن كلامك.”

 

 

 

ضحك خان ولوك بعد تبادل الكلمات هذا. كلاهما شعر بالرضا عن هذا التفاعل.

أجاب خان بينما كان يتفقد الصبيان: “إنه مجرد تدريب. ماذا عنك؟ هل حاولت حتى أداء الحركات؟”

 

 

انتهى لوك بالاعتقاد بأن خان كان بالفعل في جيبه ، بينما تمكن الأخير من إبقاء هذا الباب مفتوحًا دون عقد أي صفقة.

 

 

 

أعلن لوك: “سأعود إلى شقتي الآن. لدينا يوم طويل غدًا ، وأنا متأكد من أن دروس البروفيسورة نورويل ستزداد قسوة.”

الفصل 21: وجهان

 

الفصل 21: وجهان

أجاب بروس: “سآتي معك. شقتي في نفس الاتجاه على أي حال.”

 

 

ضحك خان وهو يحاول الخروج من هذا الموضوع: “أنا فضولي فقط”. “أنتم جميعًا تعرفون الكثير ، وهذا أمر طبيعي بالنسبة لكم. كيف يمكنني ألا أنتبه عندما تكشف بعضًا من معرفتك؟”

حافظ خان على ابتسامته ولوح بيده بينما استدار أصدقاؤه ، لكن بدا أن لوك يتذكر شيئًا ما في اللحظة الأخيرة.

 

 

 

قال لوك: “يجب أن تزور كلاكما الخليج الطبي. قد تكون أجسامنا مرنة ، لكن من الأفضل التعامل مع كدماتك قبل درس الغد الجسدي.”

ضحك خان “أنت شريكتي في السجال. أعتقد أنني بحاجة إلى معرفة القليل لأثق بك.”

 

وأضاف بروس: “إنه على حق. لقد اشترت عائلاتنا بالفعل فنون الدفاع عن النفس المناسبة لجسمنا ، وأراهن أن مارثا لديها أيضًا شيء مشابه. تعلم هذه الحركات منخفضة المستوى لا طائل من ورائه.”

غادر لوك وبروس بعد هذا التذكير ، وانتظرت مارثا وخان اختفائهما قبل أن يتبادلا النظرات. انتهى الأمر بالثنائي إلى الضحك ، لكنهما قررا اتباع هذه النصيحة.

 

 

 

تحدثت مارثا وخان أثناء السير إلى الخليج الطبي. لقد فات الوقت بالفعل ، لذا حاولوا الإسراع. لحسن حظهم ، وجدوا العديد من الممرضات داخل المبنى ، وسرعان ما وضعوا القليل من المستحضرات الباردة على كدماتهم.

عبست مارثا. قال خان بشكل أساسي إنه لا يثق بها. توقفت عن الاهتمام بأدب كلماتها في تلك المرحلة وبدأت تتحدث عن رأيها.

 

“لقد تعلمت كيفية استخدام المطارق!” أطلقت مارثا تنهيدة عاجزة. “عادة ما يكون كل من الرجال والنساء في عائلتي طويل القامة وقوي البنية ، لذا فإن هذه الأسلحة جيدة بالنسبة لهم. ومع ذلك ، فأنا بحاجة إلى مطابقتها مع فنون الدفاع عن النفس التي تتمتع بحركة قدم استثنائية لاستخدامها بشكل صحيح.”

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

 

 

قرر خان في ذهنه: “سأحاول إيجاد الفرصة المناسبة للكشف عن حالتي الملوثة”.

انتظرت مارثا خان خارج الخليج الطبي ، الأمر الذي فاجأه قليلاً. لم يكن يتوقع منها أن ترفض فرصة الرجوع الي السرير عاجلاً.

 

 

“ما الذي جربته حتى في الأحياء الفقيرة؟” تنهدت مارثا. “آمل أن تثق بي بما يكفي لتخبرني يومًا ما.”

ضحك خان: “لم يكن عليك أن تنتظرني. إنها التاسعة مساءً بالفعل. لا يمكنك الذهاب إلى المقصف بعد الآن.”

 

 

 

“أنت فقط من يفكر في معدتك في هذه الساعة” ، قالت مارثا.

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

 

 

أجاب خان وهو يرتدي تعابير فخر: “لست بحاجة إلى ذلك. لدي بالفعل مخزون من الطعام في غرفتي.”

 

 

*مؤلفنا يحاول كتابة دراما هنا.

“لا فائدة منك!” صرخت مارثا ، لكنها انفجرت في الضحك بسبب تعبير خان المضحك.

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

 

أوضحت مارثا: “هناك عدة طرق”. “يمكنك شرائها من الجيش من خلال الاعتمادات أو المزايا ، والعثور على سادة على استعداد لأخذك تحت جناحهم ، أو-.”

فكر خان وهو ينظر في اتجاه مسكنه: “لديّ وقت كافٍ لتناول الطعام والتأمل والنوم”.

وريث الفوضى

 

“ماذا تقصدي؟” عاد خان إلى الواقع وكشف عن ابتسامة مزيفة. “أنا دائما على طبيعتي.”

التفكير في سريره أدى إلى تدهور مزاج خان. كان يومه رائعًا ، لكن كابوسه المتكرر سيخربه حتمًا.

“كيف يمكنني حتى أن أضع يدي على فنون الدفاع عن النفس عالية المستوى؟” سأل خان.

 

“ماذا تقصدي؟” عاد خان إلى الواقع وكشف عن ابتسامة مزيفة. “أنا دائما على طبيعتي.”

لاحظت مارثا التغيير الحاد في تعبير خان. تركها الحدث مذهولًا بصريًا ، خاصة وأنهما كانا يضحكان ويمزحان قبل ثانية فقط.

هربت ضحكة خافتة من فم مارثا عند هذا التعليق. كان لدى لوك وبروس عدد قليل من البقع على زيهم الرسمي ، لكنهم كانوا على ما يرام تمامًا بخلاف ذلك.

 

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

“كم من افعالك هي تمثيل؟” قالت مارثا ، لكنها سرعان ما غطت فمها وحاولت تبرير كلامها. “لم أقصد القيام بذلك. كان يجب أن يبقى ذلك في رأسي.”

أجاب خان وهو يرتدي تعابير فخر: “لست بحاجة إلى ذلك. لدي بالفعل مخزون من الطعام في غرفتي.”

 

 

“ماذا تقصدي؟” عاد خان إلى الواقع وكشف عن ابتسامة مزيفة. “أنا دائما على طبيعتي.”

وعلق خان في ذهنه: “أرى. إنها تعد جسدها لفنون القتال الجديدة.”

 

 

لم تكن مارثا وخان يجريان محادثة عميقة بعد. لقد تعرفا على بعضهما البعض لمدة أسبوع فقط ، وتفاعلا لمدة تقل عن يوم واحد. بالكاد بدأت صداقتهم.

*مؤلفنا يحاول كتابة دراما هنا.

 

 

حاولت مارثا تفادي هذا الموضوع: “أنا شديدة الصراحة أحيانًا. ليس عليك أن تفكر كثيرًا في كلماتي.”

 

 

 

ضحك خان “أنت شريكتي في السجال. أعتقد أنني بحاجة إلى معرفة القليل لأثق بك.”

 

 

هربت ضحكة خافتة من فم مارثا عند هذا التعليق. كان لدى لوك وبروس عدد قليل من البقع على زيهم الرسمي ، لكنهم كانوا على ما يرام تمامًا بخلاف ذلك.

عبست مارثا. قال خان بشكل أساسي إنه لا يثق بها. توقفت عن الاهتمام بأدب كلماتها في تلك المرحلة وبدأت تتحدث عن رأيها.

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

 

*مؤلفنا يحاول كتابة دراما هنا.

شرحت مارثا: “لديك وجهان”. “غالبًا ما تكون الفتى البسيط من الأحياء الفقيرة الذي لا يمكنه التعامل مع أي شيء على محمل الجد. ومع ذلك ، فإنك تتحول إلى رجل مختلف تمامًا عندما نتحدث عن المانا أو الكائنات الفضائية.”

 

 

ضحك خان “أنت شريكتي في السجال. أعتقد أنني بحاجة إلى معرفة القليل لأثق بك.”

ضحك خان وهو يحاول الخروج من هذا الموضوع: “أنا فضولي فقط”. “أنتم جميعًا تعرفون الكثير ، وهذا أمر طبيعي بالنسبة لكم. كيف يمكنني ألا أنتبه عندما تكشف بعضًا من معرفتك؟”

غادر لوك وبروس بعد هذا التذكير ، وانتظرت مارثا وخان اختفائهما قبل أن يتبادلا النظرات. انتهى الأمر بالثنائي إلى الضحك ، لكنهما قررا اتباع هذه النصيحة.

 

 

شحذ عينا مارثا. فتشت خان ، مع إيلاء اهتمام خاص لإيماءاته. لم تستطع العثور على أي شيء في سلوكه ، لكن غرائزها أخبرتها أن شيئًا ما قد توقف.

غادر لوك وبروس بعد هذا التذكير ، وانتظرت مارثا وخان اختفائهما قبل أن يتبادلا النظرات. انتهى الأمر بالثنائي إلى الضحك ، لكنهما قررا اتباع هذه النصيحة.

 

 

أعلنت مارثا: “لقد كنت شريكتك في السجال”. “لقد رأيت كيف تتعامل مع الألم. لا تهرب منه. أنت تقبله ببرود عندما يكون ضروريًا.”

فكر خان وهو ينظر في اتجاه مسكنه: “لديّ وقت كافٍ لتناول الطعام والتأمل والنوم”.

 

 

“أليس هذا طبيعي؟” ضحك خان مرة أخرى.

كانت تلك الأنواع الغريبة أيضًا قوية بشكل لا يصدق ، لذلك كان خان بحاجة إلى القوة لمطاردتها. بدا العمل الجاد للحصول عليه أمرًا طبيعيًا تمامًا في ذهنه لأن عقله كان على المحك.

 

 

“ما الذي جربته حتى في الأحياء الفقيرة؟” تنهدت مارثا. “آمل أن تثق بي بما يكفي لتخبرني يومًا ما.”

فكر خان وهو ينظر في اتجاه مسكنه: “لديّ وقت كافٍ لتناول الطعام والتأمل والنوم”.

 

 

أراد خان أن يقول شيئًا ، لكن مارثا رفعت يدها وهي تهز رأسها. لم تكن تريد المزيد من الأكاذيب. حتى أن الفتاة بدأت في السير في اتجاه مسكنها دون أن تهتم بما إذا كان خان يتبعها.

 

 

 

تنهد خان في ذهنه وهو يشاهد شخصية مارثا تختفي من بعيد: “النساء حادات للغاية”. يجب أن أخبرها فقط عن الإصطدام الثاني. قد يبقيها ذلك راضية لبعض الوقت.

حاولت مارثا تفادي هذا الموضوع: “أنا شديدة الصراحة أحيانًا. ليس عليك أن تفكر كثيرًا في كلماتي.”

 

“لا فائدة منك!” صرخت مارثا ، لكنها انفجرت في الضحك بسبب تعبير خان المضحك.

كانت مارثا على حق ، وعرف خان ذلك. كان جزء منه قد انكسر بعد أن أمضى كل ليلة من السنوات الإحدى عشرة الماضية يحلم بأسوأ يوم في حياته.

 

“ماذا تقصدي؟” عاد خان إلى الواقع وكشف عن ابتسامة مزيفة. “أنا دائما على طبيعتي.”

جاء تصميمه على تعلم كيفية استخدام المانا من يأسه. أراد خان أن يضع حدًا لتلك الأحلام ، لكنه كان خارج الخيارات. كان عليه أن يفي بالحد الأدنى من المتطلبات للمهمات في الكواكب الأجنبية والبحث عن الناك المتبقيين.

 

 

 

كانت تلك الأنواع الغريبة أيضًا قوية بشكل لا يصدق ، لذلك كان خان بحاجة إلى القوة لمطاردتها. بدا العمل الجاد للحصول عليه أمرًا طبيعيًا تمامًا في ذهنه لأن عقله كان على المحك.

 

 

أعلنت مارثا: “لقد كنت شريكتك في السجال”. “لقد رأيت كيف تتعامل مع الألم. لا تهرب منه. أنت تقبله ببرود عندما يكون ضروريًا.”

قرر خان في ذهنه: “سأحاول إيجاد الفرصة المناسبة للكشف عن حالتي الملوثة”.

لم يحظ خان بفرصة زيارة الدكتور إيان ماركت. كان لديه بعض الأسئلة حول التناغم مع المانا ، لكنه تخلى عن الأمر بعد أن علم أن الرجل قد غادر بالفعل.

 

الفصل 21: وجهان

لم يشعر خان بأي خجل من وضعه الملوث ، لكنه فضل تجنب الكشف عن تلك الأخبار. كان المجندون مختلفين عن مواطني الأحياء الفقيرة ، لكنهم ظلوا يعاملونه بشكل مختلف بعد معرفة دوره في الإصطدام الثاني.

 

 

أعلنت مارثا: “لقد كنت شريكتك في السجال”. “لقد رأيت كيف تتعامل مع الألم. لا تهرب منه. أنت تقبله ببرود عندما يكون ضروريًا.”

ضحك خان في ذهنه: “أعتقد أنني أريد فقط أن أشعر بأنني طبيعي. صبي عادي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا نجا من هجوم الناك ويحلم به كل ليلة.”

“أليس هذا طبيعي؟” ضحك خان مرة أخرى.

 

 

انتهى الأمر بخان بالكشف عن ابتسامة ضعيفة بينما بدأ بالسير نحو مسكنه. لم يكن يعرف حتى كيف يشرح كوابيسه لأقرانه. ذهب عقله إلى الحرب كل ليلة ، وكان دائما يخسر.

 

 

ضحك خان “أنت شريكتي في السجال. أعتقد أنني بحاجة إلى معرفة القليل لأثق بك.”

*مؤلفنا يحاول كتابة دراما هنا.

 

 

 

( انتهي النقاش )

 

ضحك خان وهو يحاول الخروج من هذا الموضوع: “أنا فضولي فقط”. “أنتم جميعًا تعرفون الكثير ، وهذا أمر طبيعي بالنسبة لكم. كيف يمكنني ألا أنتبه عندما تكشف بعضًا من معرفتك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط