نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 27

كلمات

كلمات

الفصل 27: كلمات

بدأ ظهره بالصراخ من الألم بمجرد أن حاولت المانا التمدد هناك. لقد رفض جسده تلك الطاقة ودفعها مرة أخرى إلى مؤخرة عنقه.

وريث الفوضى

أومأ خان برأسه وسرعان ما عدل موقفه. شعر بالتعب ، لكنه اضطر إلى الإسراع لتجنب حظر التجول. تحرك على الفور نحو السلم وغادر الطابق السفلي لبدء الجري إلى عنبر النوم الخاص به.

 

 

 

أمر الملازم دايستر: “اذهب الآن. حاول أن ينتهي بك الأمر هنا بالاختيار فقط.”

وقف الملازم دايستر واقترب من الزنزانة. من الواضح أن أحد القضبان المعدنية قد انهار. لم يجد أي عذر لتوبيخ خان بشأن أسلوبه.

الأسبوع الثاني سيشهد دروسًا جديدة. استخدم الجيش العالمي الفصل الدراسي الأول لإظهار جميع الدورات المتاحة بحيث يمكن للمجندين أن يفكروا في ان يتابع أي منها خلال الجزء الثاني من العام.

 

وقف الملازم دايستر واقترب من الزنزانة. من الواضح أن أحد القضبان المعدنية قد انهار. لم يجد أي عذر لتوبيخ خان بشأن أسلوبه.

أعلن الملازم دايستر بينما كان يتجه نحو الصبي الرابض تحته: “قد يكون لديك في الواقع بعض الموهبة في هذا الأمر”.

 

وضع خان ابتسامة راضية ، لكن الأفكار المتضاربة شغلت ذهنه. من ناحية ، شعر بنشوة نجاحه الأخير. ومن ناحية أخرى ، كان يعلم أن أداءه الأخير لم يكن جاهزًا لخوض معركة حقيقية.

شهق خان لالتقاط أنفاسه. شعر بالإرهاق ، وكان جسده كله يتألم. كما بدأت راحتيه تنزفان بسبب الاشتباكات المتكررة بالقضيب المعدني.

 

 

 

وضع خان ابتسامة راضية ، لكن الأفكار المتضاربة شغلت ذهنه. من ناحية ، شعر بنشوة نجاحه الأخير. ومن ناحية أخرى ، كان يعلم أن أداءه الأخير لم يكن جاهزًا لخوض معركة حقيقية.

“من يستطيع أن يخمن ما قلته؟” سأل البروفيسور ثوجيت.

 

قال الملازم دايستر أثناء إشعال سيجارة: “سأعلمك بعض التمارين الذهنية غدًا. سأفكر أيضًا في فنون قتالية مناسبة. أنت قوي ولكن ليس طويل القامة. سأرى ما يمكنني العثور عليه.”

“لا يزال الأمر بطيئًا للغاية” ، هكذا فكر خان أثناء إعادة عرض مشاهد هجومه الأخير في ذهنه. لقد عوضت المانا عن نقص السرعة والقوة ، لكن التقنية بعيدة عن الاكتمال. حتى أنني ارتكبت أخطاء لا حصر لها خلال الساعات الماضية. واحد فقط من أصل أربعة عمليات أداء انتهى به الأمر إلى أن يكون لائقًا.

 

 

 

كان على خان أداء نسخة أبطأ من قوة راحة اليد لتحريك المانا بجانب جسده. لقد ولّد هجومه الأخير طاقة كافية لثني القضيب المعدني ، لكن التنفيذ الصحيح كان سيطلق طاقة أكبر بكثير.

 

 

 

واختتم خان حديثه قائلاً: “من الأفضل أن ألقي اللكمات على مستواي الحالي. ما زلت لا أستطيع نشر هذه التقنية في قتال”

“من الذي سيجبر الأطفال على التدخين؟” استهزأ خان بعقله قبل أن يضع هذا الأمر جانبًا.

 

أمر الملازم دايستر: “اذهب الآن. حاول أن ينتهي بك الأمر هنا بالاختيار فقط.”

فجأة بدأ الملازم دايستر يشرح “هناك أربعة مستويات من الكفاءة لكل فن قتالي”. “أنت مبتدئ الآن ، المستوى الأدنى. يجب أن تصبح قادرًا على أداء تقنية دون ارتكاب أخطاء حتى تصل إلى المستوى المناسب. بالطبع ، عليك أن تفعل ذلك مع المانا.”

 

 

 

تنهد خان في ذهنه قائلاً: “فقط لكي تصبح مؤهلاً بفن قتالي واحد”.

 

 

بدأ ظهره بالصراخ من الألم بمجرد أن حاولت المانا التمدد هناك. لقد رفض جسده تلك الطاقة ودفعها مرة أخرى إلى مؤخرة عنقه.

كانت العملية كالجحيم. يعتقد خان أن تحريك المانا سيصبح أسهل في المستقبل ، لكن تعلم الحركات المختلفة التي يتطلبها كل فن قتالي سيظل صعبًا.

قال خان: “أعتقد أنني لا أستطيع الحصول على فوائد دون قبول العيوب. أنا محظوظ بما يكفي لأنني وصلت إلى هذا المستوى ووجدت سيدًا قريبًا. لا يجب أن أشتكي.”

 

 

فكر خان: “أراهن أن الجندي لن يكرس أكثر من ثلاث فنون قتالية في الذاكرة. ببساطة ليس هناك ما يكفي من الوقت لإتقان المزيد من التقنيات.”

دفعته المشاكل الجديدة المتعلقة بوساطاته إلى الوصول إلى المقصف في وقت متأخر عن المعتاد. لم يكن يريد أن يتدرب خارج غرفته ويعاني من آلام مفاجئة وهو محاط بالمجندين.

 

.

قال الملازم دايستر: “مرحبًا يا فأر. ما هو العنصر الخاص بك؟”

 

 

 

قوس خان حاجبه عندما لاحظ أن الملازم قد غير اسمه بالفعل. وثبَّت أنفاسه وسعل عدة مرات قبل أن يجيب باختصار. “فوضى.”

 

 

ردت مارثا على الفور من خلال رسالة: “أنا سعيدة بذلك”. “أراك غدا.”

أطلق الملازم دايستر صفيرًا وهو يعرب عن دهشته الواضحة بوجهه. تفقد خان رد الفعل هذا وأكد أن الدكتور باركت كان صادقًا معه. لم يكن عنصر الفوضى شائعًا بين البشر.

 

 

ردت مارثا على الفور من خلال رسالة: “أنا سعيدة بذلك”. “أراك غدا.”

أوضح الملازم دايستر: “لا يمكنني أن أعلمك السحر إذن. تتطلب العناصر المختلفة أفكارًا مختلفة لتفعيل قوتها. لا يمكن لمعرفي أن تساعدك هناك.”

.

 

شهق خان لالتقاط أنفاسه. شعر بالإرهاق ، وكان جسده كله يتألم. كما بدأت راحتيه تنزفان بسبب الاشتباكات المتكررة بالقضيب المعدني.

“ما هو العنصر الخاص بك؟” سأل خان ببطء.

 

 

 

ضحك الملازم دايستر “نار” قبل أن يسحب علبة السجائر من جيبه. “لماذا تعتقد أنني أدخن هذه؟ معظم سادة النار يجبرون السحرة الجدد على إشعالها كأول تمرين لهم. ستجد العديد من السحرة مع هذا الإدمان.”

 

 

 

“من الذي سيجبر الأطفال على التدخين؟” استهزأ خان بعقله قبل أن يضع هذا الأمر جانبًا.

فكر خان: “شعرت أنه تافه. ربما” انتبه “أو شيء مشابه”

 

 

“لذا ، هل يمكنك أن تعلمني أي شيء عن السحر؟” سأل خان. “أنا أحب فنون الدفاع عن النفس وكل شيء ، لكن التعاويذ أكثر برودة.”

سادت موجة من الامتنان خان. كان الملازم دايستر مثاليًا ، وكان يشكر مارثا على تلك الفرصة.

 

تنهد خان في ذهنه قائلاً: “فقط لكي تصبح مؤهلاً بفن قتالي واحد”.

قال الملازم دايستر أثناء إشعال سيجارة: “سأعلمك بعض التمارين الذهنية غدًا. سأفكر أيضًا في فنون قتالية مناسبة. أنت قوي ولكن ليس طويل القامة. سأرى ما يمكنني العثور عليه.”

 

 

ضبط خان المنبه وأعاد الهاتف إلى جيبه قبل أن يرقد على السرير. لم يعد جسده يقاوم. كان عليه أن ينام ويتعافى بما يكفي لتدريب الغد.

أضاءت عيون خان على هذه الكلمات. كان يخشى ألا يأخذ الملازم دايستر التدريب على محمل الجد ، لكنه شعر بالسعادة عندما اكتشف أن الجندي لم يتراجع عن علاقاته.

كانت موضوعاتها هي “التكنولوجيا والمانا” و “علم اللغة إكسنو* ” ، لكنهم لم ينجحوا في جذب اهتمام خان لأن عقله كان يفكر فقط في الملازم دايستر.

 

 

تابع الملازم دايستر: “تعال إلى هنا بمجرد انتهاء الدروس اليومية”. “سأتأكد من التحقق منك وتصحيح تحركاتك. آمل أن تتمكن من البدء في كسب شيء بعد المهمات الأولى إذا أصبحت قويًا بدرجة كافية.”

أضاءت أضواء لازوردية داخل جسده. كان لا يزال لديه مانا متاحة ، حتى يتمكن من أداء تدريبه المعتاد ومحاولة زيادة تناغمه.

 

 

سادت موجة من الامتنان خان. كان الملازم دايستر مثاليًا ، وكان يشكر مارثا على تلك الفرصة.

عاد خان إلى مسكنه على عجل. تمكن من تجنب خرق حظر التجوال بدقائق فقط ، وملأ العرق وجهه عندما دخل شقته.

 

 

أمر الملازم دايستر: “اذهب الآن. حاول أن ينتهي بك الأمر هنا بالاختيار فقط.”

سادت موجة من الامتنان خان. كان الملازم دايستر مثاليًا ، وكان يشكر مارثا على تلك الفرصة.

 

 

أومأ خان برأسه وسرعان ما عدل موقفه. شعر بالتعب ، لكنه اضطر إلى الإسراع لتجنب حظر التجول. تحرك على الفور نحو السلم وغادر الطابق السفلي لبدء الجري إلى عنبر النوم الخاص به.

 

 

 

فكر الملازم دايستر وهو يستأنف منصبه على الطاولة: “عنصر الفوضى بالنسبة للبشر. إنه يحتاج إلى فنون قتالية ممتازة للتعويض عن هذا الضعف. أتساءل عما إذا كان كبار المسؤولين لا يزالون يتذكرون ديونهم.”

أوضح الملازم دايستر: “لا يمكنني أن أعلمك السحر إذن. تتطلب العناصر المختلفة أفكارًا مختلفة لتفعيل قوتها. لا يمكن لمعرفي أن تساعدك هناك.”

 

 

.

 

 

أضاءت عيون خان على هذه الكلمات. كان يخشى ألا يأخذ الملازم دايستر التدريب على محمل الجد ، لكنه شعر بالسعادة عندما اكتشف أن الجندي لم يتراجع عن علاقاته.

.

 

 

 

.

*xenolinguistics

 

شهق خان لالتقاط أنفاسه. شعر بالإرهاق ، وكان جسده كله يتألم. كما بدأت راحتيه تنزفان بسبب الاشتباكات المتكررة بالقضيب المعدني.

عاد خان إلى مسكنه على عجل. تمكن من تجنب خرق حظر التجوال بدقائق فقط ، وملأ العرق وجهه عندما دخل شقته.

 

 

في صباح اليوم التالي ، حاول خان التأمل مرة أخرى ، لكن الألم نفسه انتشر من ظهره عندما توسعت المانا في تلك البقعة. ومع ذلك ، فقد صر على أسنانه واستمر في إجبار الطاقة على التدفق.

كان صموئيل نائمًا كالمعتاد. كان لدى خان الغرفة الخاصة به ، لكنه شعر أنه مُستنزف بما يتجاوز العقل. توسل جسده إليه أن يذهب الى السرير ، لكن خان أراد تجربة شيء أخير قبل العودة إلى كوابيسه.

فكر خان: “شعرت أنه تافه. ربما” انتبه “أو شيء مشابه”

 

 

لم يكلف خان نفسه عناء التغيير أو الاستحمام. لم يخلع حذائه حتى قبل أن يجلس على السرير ويدخل في حالة تأمل.

 

 

أضاءت أضواء لازوردية داخل جسده. كان لا يزال لديه مانا متاحة ، حتى يتمكن من أداء تدريبه المعتاد ومحاولة زيادة تناغمه.

في صباح اليوم التالي ، حاول خان التأمل مرة أخرى ، لكن الألم نفسه انتشر من ظهره عندما توسعت المانا في تلك البقعة. ومع ذلك ، فقد صر على أسنانه واستمر في إجبار الطاقة على التدفق.

 

كانت العملية كالجحيم. يعتقد خان أن تحريك المانا سيصبح أسهل في المستقبل ، لكن تعلم الحركات المختلفة التي يتطلبها كل فن قتالي سيظل صعبًا.

تسارع تدفق المانا من مؤخرة عنقه وانتشر نحو عقله وجسمه ، ولكن ظهر فجأة ألم حاد وأجبر خان على الخروج من حالته التأملية.

 

 

 

بدأ ظهره بالصراخ من الألم بمجرد أن حاولت المانا التمدد هناك. لقد رفض جسده تلك الطاقة ودفعها مرة أخرى إلى مؤخرة عنقه.

ردت مارثا على الفور من خلال رسالة: “أنا سعيدة بذلك”. “أراك غدا.”

 

 

وعلق خان قائلاً: “هذا مؤلم أكثر مما كنت أتوقع”. لا عجب أن الجنود يفضلون استخدام المانا الاصطناعية. سأحاول أيضًا تجنب هذه العملية.

بدلاً من ذلك ، كان الدرس الثاني مثيرًا للاهتمام. عرف البروفيسور ثوجيت العديد من اللغات الغريبة ، بما في ذلك لغة الناك.

 

 

أعطى خان صوتًا لضحكة عاجزة عندما اعتقد ذلك. كان دكتور باركت واضحا. يمكن أن تكون المانا الاصطناعية سامة لجسمه لأنه كان يتمتع بمعايير عالية للغاية.

 

 

وضع خان ابتسامة راضية ، لكن الأفكار المتضاربة شغلت ذهنه. من ناحية ، شعر بنشوة نجاحه الأخير. ومن ناحية أخرى ، كان يعلم أن أداءه الأخير لم يكن جاهزًا لخوض معركة حقيقية.

قال خان: “أعتقد أنني لا أستطيع الحصول على فوائد دون قبول العيوب. أنا محظوظ بما يكفي لأنني وصلت إلى هذا المستوى ووجدت سيدًا قريبًا. لا يجب أن أشتكي.”

 

 

 

التفكير في الملازم دايستر ذكّر خان بمارثا. أخذ هاتفه بسرعة وأرسل لها رسالة بسيطة. شكرها مرة أخرى وأكد أن الجندي كان طيبًا معه.

“من يستطيع أن يخمن ما قلته؟” سأل البروفيسور ثوجيت.

 

 

ردت مارثا على الفور من خلال رسالة: “أنا سعيدة بذلك”. “أراك غدا.”

في صباح اليوم التالي ، حاول خان التأمل مرة أخرى ، لكن الألم نفسه انتشر من ظهره عندما توسعت المانا في تلك البقعة. ومع ذلك ، فقد صر على أسنانه واستمر في إجبار الطاقة على التدفق.

 

 

ضبط خان المنبه وأعاد الهاتف إلى جيبه قبل أن يرقد على السرير. لم يعد جسده يقاوم. كان عليه أن ينام ويتعافى بما يكفي لتدريب الغد.

.

 

 

.

لا يزال خان يحاول الانتباه إلى تلك الدروس ، لكن الدرس الأول بدا بلا جدوى في عالم السحرة والمحاربين. حتى البروفيسورة ثوجيت كرر عدة مرات أن التكنولوجيا يمكن أن تدعم الجنود فقط ولكنها لا تحل محلهم أبدًا.

 

قال الملازم دايستر: “مرحبًا يا فأر. ما هو العنصر الخاص بك؟”

.

“لا يزال الأمر بطيئًا للغاية” ، هكذا فكر خان أثناء إعادة عرض مشاهد هجومه الأخير في ذهنه. لقد عوضت المانا عن نقص السرعة والقوة ، لكن التقنية بعيدة عن الاكتمال. حتى أنني ارتكبت أخطاء لا حصر لها خلال الساعات الماضية. واحد فقط من أصل أربعة عمليات أداء انتهى به الأمر إلى أن يكون لائقًا.

 

بدأ ظهره بالصراخ من الألم بمجرد أن حاولت المانا التمدد هناك. لقد رفض جسده تلك الطاقة ودفعها مرة أخرى إلى مؤخرة عنقه.

.

أمر الملازم دايستر: “اذهب الآن. حاول أن ينتهي بك الأمر هنا بالاختيار فقط.”

 

ضحك الملازم دايستر “نار” قبل أن يسحب علبة السجائر من جيبه. “لماذا تعتقد أنني أدخن هذه؟ معظم سادة النار يجبرون السحرة الجدد على إشعالها كأول تمرين لهم. ستجد العديد من السحرة مع هذا الإدمان.”

في صباح اليوم التالي ، حاول خان التأمل مرة أخرى ، لكن الألم نفسه انتشر من ظهره عندما توسعت المانا في تلك البقعة. ومع ذلك ، فقد صر على أسنانه واستمر في إجبار الطاقة على التدفق.

“لا يزال الأمر بطيئًا للغاية” ، هكذا فكر خان أثناء إعادة عرض مشاهد هجومه الأخير في ذهنه. لقد عوضت المانا عن نقص السرعة والقوة ، لكن التقنية بعيدة عن الاكتمال. حتى أنني ارتكبت أخطاء لا حصر لها خلال الساعات الماضية. واحد فقط من أصل أربعة عمليات أداء انتهى به الأمر إلى أن يكون لائقًا.

 

أومأ خان برأسه وسرعان ما عدل موقفه. شعر بالتعب ، لكنه اضطر إلى الإسراع لتجنب حظر التجول. تحرك على الفور نحو السلم وغادر الطابق السفلي لبدء الجري إلى عنبر النوم الخاص به.

أجبر الألم خان على الدخول والخروج من حالة التأمل. كان تدريبه أقسى بكثير من ذي قبل ، لكنه كان يعتقد أنه سيتعلم في النهاية كيفية التعامل مع هذه العوائق.

أوضح الملازم دايستر: “لا يمكنني أن أعلمك السحر إذن. تتطلب العناصر المختلفة أفكارًا مختلفة لتفعيل قوتها. لا يمكن لمعرفي أن تساعدك هناك.”

 

 

دفعته المشاكل الجديدة المتعلقة بوساطاته إلى الوصول إلى المقصف في وقت متأخر عن المعتاد. لم يكن يريد أن يتدرب خارج غرفته ويعاني من آلام مفاجئة وهو محاط بالمجندين.

 

 

أطلق الملازم دايستر صفيرًا وهو يعرب عن دهشته الواضحة بوجهه. تفقد خان رد الفعل هذا وأكد أن الدكتور باركت كان صادقًا معه. لم يكن عنصر الفوضى شائعًا بين البشر.

وجد خان مارثا ولوك وبروس في المقصف. كان معهم عدد قليل من المجندين من الصف الخاص ، لكن خان لم يكلف نفسه عناء معرفة أسمائهم.

 

 

ضبط خان المنبه وأعاد الهاتف إلى جيبه قبل أن يرقد على السرير. لم يعد جسده يقاوم. كان عليه أن ينام ويتعافى بما يكفي لتدريب الغد.

الأسبوع الثاني سيشهد دروسًا جديدة. استخدم الجيش العالمي الفصل الدراسي الأول لإظهار جميع الدورات المتاحة بحيث يمكن للمجندين أن يفكروا في ان يتابع أي منها خلال الجزء الثاني من العام.

كان خان قد قرر بالفعل تجاهل “تاريخ المانا” ، ولم يتخذ قرارًا بشأن “أساسيات نوى مانا”. كانت مشكلته الرئيسية مع تلك الدورات هي الأستاذ كونش لأن الجندي كان مملًا بشكل لا يصدق.

 

 

كان خان قد قرر بالفعل تجاهل “تاريخ المانا” ، ولم يتخذ قرارًا بشأن “أساسيات نوى مانا”. كانت مشكلته الرئيسية مع تلك الدورات هي الأستاذ كونش لأن الجندي كان مملًا بشكل لا يصدق.

ضبط خان المنبه وأعاد الهاتف إلى جيبه قبل أن يرقد على السرير. لم يعد جسده يقاوم. كان عليه أن ينام ويتعافى بما يكفي لتدريب الغد.

 

الفصل 27: كلمات

الأسبوع الثاني كان يحتوي على دورات ممتعة قام بتدريسها أستاذ مختلف. كان اسمها كارول ثوجيت ، وكانت محاربة وساحرة من المستوى الأول.

 

 

 

كان للبروفيسورة ثوجيت مظهر امرأة في منتصف العمر بشعر بني طويل وعيون داكنة. كانت قصيرة لكنها نحيلة ، وكانت ترتدي زوجًا من النظارات الكبيرة ذات العدسات السميكة.

أوضح البروفيسور ثوجيت “النّاك ليس لديهم كلمات حقيقية في لغتهم”. “حتى صوتهم مانا ، لذا فهم لا يحتاجون إلى قواعد نحوية وقواعد أخرى. إنهم يقصرون أنفسهم على دمج أفكارهم بأي صوت عشوائي يخرج من أفواههم.”

 

واختتم خان حديثه قائلاً: “من الأفضل أن ألقي اللكمات على مستواي الحالي. ما زلت لا أستطيع نشر هذه التقنية في قتال”

كانت موضوعاتها هي “التكنولوجيا والمانا” و “علم اللغة إكسنو* ” ، لكنهم لم ينجحوا في جذب اهتمام خان لأن عقله كان يفكر فقط في الملازم دايستر.

 

 

سادت موجة من الامتنان خان. كان الملازم دايستر مثاليًا ، وكان يشكر مارثا على تلك الفرصة.

*xenolinguistics

“لا أحد؟” سأل البروفيسور ثوجيت قبل الضحك. “ليس عليك التفكير من حيث الكلمات. ترتبط لغة الناك في الغالب بالعواطف. لقد فكرت للتو بأن تنتبهوا واستخدمت المانا لنقلها.”

 

كان خان قد قرر بالفعل تجاهل “تاريخ المانا” ، ولم يتخذ قرارًا بشأن “أساسيات نوى مانا”. كانت مشكلته الرئيسية مع تلك الدورات هي الأستاذ كونش لأن الجندي كان مملًا بشكل لا يصدق.

لا يزال خان يحاول الانتباه إلى تلك الدروس ، لكن الدرس الأول بدا بلا جدوى في عالم السحرة والمحاربين. حتى البروفيسورة ثوجيت كرر عدة مرات أن التكنولوجيا يمكن أن تدعم الجنود فقط ولكنها لا تحل محلهم أبدًا.

 

 

وعلق خان قائلاً: “هذا مؤلم أكثر مما كنت أتوقع”. لا عجب أن الجنود يفضلون استخدام المانا الاصطناعية. سأحاول أيضًا تجنب هذه العملية.

بدلاً من ذلك ، كان الدرس الثاني مثيرًا للاهتمام. عرف البروفيسور ثوجيت العديد من اللغات الغريبة ، بما في ذلك لغة الناك.

 

 

.

أوضح البروفيسور ثوجيت “النّاك ليس لديهم كلمات حقيقية في لغتهم”. “حتى صوتهم مانا ، لذا فهم لا يحتاجون إلى قواعد نحوية وقواعد أخرى. إنهم يقصرون أنفسهم على دمج أفكارهم بأي صوت عشوائي يخرج من أفواههم.”

فتحت الأستاذة ثوجيت فمها ، وتدفق ضوء أزرق سماوي من رأسها إلى حلقها. ثم أعطت صوتًا بسيطًا شدته المانا وانتشرت في جميع أنحاء الغرفة.

 

ردت مارثا على الفور من خلال رسالة: “أنا سعيدة بذلك”. “أراك غدا.”

فتحت الأستاذة ثوجيت فمها ، وتدفق ضوء أزرق سماوي من رأسها إلى حلقها. ثم أعطت صوتًا بسيطًا شدته المانا وانتشرت في جميع أنحاء الغرفة.

 

 

 

“من يستطيع أن يخمن ما قلته؟” سأل البروفيسور ثوجيت.

 

 

 

فكر خان: “شعرت أنه تافه. ربما” انتبه “أو شيء مشابه”

شهق خان لالتقاط أنفاسه. شعر بالإرهاق ، وكان جسده كله يتألم. كما بدأت راحتيه تنزفان بسبب الاشتباكات المتكررة بالقضيب المعدني.

 

وضع خان ابتسامة راضية ، لكن الأفكار المتضاربة شغلت ذهنه. من ناحية ، شعر بنشوة نجاحه الأخير. ومن ناحية أخرى ، كان يعلم أن أداءه الأخير لم يكن جاهزًا لخوض معركة حقيقية.

“لا أحد؟” سأل البروفيسور ثوجيت قبل الضحك. “ليس عليك التفكير من حيث الكلمات. ترتبط لغة الناك في الغالب بالعواطف. لقد فكرت للتو بأن تنتبهوا واستخدمت المانا لنقلها.”

 

 

 

( أستأنف الدرس )

وضع خان ابتسامة راضية ، لكن الأفكار المتضاربة شغلت ذهنه. من ناحية ، شعر بنشوة نجاحه الأخير. ومن ناحية أخرى ، كان يعلم أن أداءه الأخير لم يكن جاهزًا لخوض معركة حقيقية.

أومأ خان برأسه وسرعان ما عدل موقفه. شعر بالتعب ، لكنه اضطر إلى الإسراع لتجنب حظر التجول. تحرك على الفور نحو السلم وغادر الطابق السفلي لبدء الجري إلى عنبر النوم الخاص به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط