نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 28

قرص

قرص

الفصل 28: قرص

 

وريث الفوضى

 

 

 

 

“ثمانية وسبعون!” كشف الملازم دايستر قبل أن ينفجر في ضحكة فخر. “إنه على بعد نقطتين فقط من أن تكون فنون قتالية عالية المستوى. أراهن أنه حتى بعض الأطفال الأثرياء هنا لن يحصلوا على شيء جيد.”

لم يكن خان يريد أن يخدع نفسه. كانت حساسيته تجاه المانا جيدة حتى قبل أن تصل إلى عشرين بالمائة من التناغم ، لكن هذا وحده لا يفسر إنجازه الأخير.

*تم تحويل ائتمانات الي كرديت.

 

 

“هل كان مزيجًا من الحظ والحساسية تجاه المانا؟” تساءل خان عندما ازدادت تعابيره حدة. “هل فهمت كلماتها بسبب أوجه التشابه بيني وبين الناك؟”

بدأوا في التوسط بمجرد انتهاء محادثتهم ، وانتهى الأمر بالعملية بعيدًا عن السلاسة بالنسبة لخان. ومع ذلك ، كان يتدرب ببطء.

 

 

لم يكن لدى خان الجواب على شكوكه ، لكن علم اللغة إكسنو وصل على الفور إلى قمة قائمته بعد ذلك الحدث. انتهى الدرس تقريبًا الآن ، لكنه وعد نفسه بإيلاء اهتمام أكبر بكثير من ذلك اليوم فصاعدًا.

“وسأفقد شريكي في السجال” ، قالت مارثا. “أعتقد أنه يجب علي البحث عن واحد جديد. ربما ينبغي علي اختيار فتاة وتكوين صداقات جديدة.”

 

“أين أنا؟” سأل خان بسرعة. “لا ينبغي أن أكون منخفضة للغاية.”

بعد انتهاء الدروس الصباحية ، ذهبت المجموعة إلى المقصف ، وبقي خان ومارثا في النهاية بمفردهما خلال فترة الاستراحة قبل دورة البروفيسورة نورويل.

أعلن الملازم دايستر بينما كان يشير إلى خان لدخول الطابق السفلي: “يمكنني مفاجأة نفسي في بعض الأحيان”.

 

 

أوضحت مارثا بعد أن وصف خان تفاعله مع الملازم دايستر: “يجب أن تتحدث مع الأستاذة نورويل بمجرد أن تحصل على فنون القتال الخاصة بك. من غير المجدي التدرب على هذه التقنيات إذا كان لديك تقنيات أفضل في متناول اليد.”

انتظر الملازم دايستر الثناء الذي يستحقه ، لكن خان ظل صامتًا. ثم نظر الجندي نحو الصبي مرة أخرى ولاحظ أنه بدأ يشم رائحة القرص.

 

كان الرجل أصلعًا ، وملأت التجاعيد وجهه. ومع ذلك ، كان لديه نجمة كبيرة واحدة على كتفي زيه العسكري.

“أليس الدرس إلزاميًا؟” سأل خان.

نظر خان إلى الملازم دايستر في خوف ، وهز الأخير رأسه قبل أن يشير إلى الهاتف. فتح خان الشاشة لتفقد القوائم ، وسرعان ما وقعت عيناه على ملصق جديد.

 

أجابت مارثا: “السعر يعتمد على الجودة. يمكن أن يكون لديك غرف معززة بسيطة أو قاعات كبيرة مع دمى متحركة للتدريب. لا معنى لك أن تفكر فيهم على أي حال. ليس لديك كريدت* على الإطلاق.”

تابعت مارثا: “ليس حقًا. لا يمكن للجيش العالمي إجبارك على حضور دروس غير مجدية. يجب على الأستاذة نورويل فقط تأكيد تناغمك وفنك القتالي الجديد لإعفائك من دروسها.”

فتح خان جرحًا صغيرًا بإصبعه قبل أن يضغط عليها على القرص. غطى وهج أحمر فجأة العنصر ، لكن الضوء اختفى في غضون ثوانٍ.

 

“سيكون لدي المزيد من الوقت للتدريب مع الملازم دايستر بعد ذلك!” صاح خان.

“سيكون لدي المزيد من الوقت للتدريب مع الملازم دايستر بعد ذلك!” صاح خان.

 

 

 

“وسأفقد شريكي في السجال” ، قالت مارثا. “أعتقد أنه يجب علي البحث عن واحد جديد. ربما ينبغي علي اختيار فتاة وتكوين صداقات جديدة.”

 

 

أجاب خان بصدق: “لا أعرف ما هذا” ، وغطى الملازم وجهه لقمع العجز الذي شعر به.

ضحك خان “أنا متأكد أنك ستكون بخير. يجب أن تتغير الأمور بمجرد وصول عدد قليل من المجندين إلى مستوى التناغم الصحيح على أي حال.”

أجاب خان بصدق: “لا أعرف ما هذا” ، وغطى الملازم وجهه لقمع العجز الذي شعر به.

 

 

“ليس لديك فكرة!” سخرت مارثا. “الفتيات يتحدثن فقط عن الزواج من الرجال وحماقات سياسية أخرى. حتى إن لديهن مرتبة من الأولاد في صفنا.”

 

 

لم يكن لدى خان الجواب على شكوكه ، لكن علم اللغة إكسنو وصل على الفور إلى قمة قائمته بعد ذلك الحدث. انتهى الدرس تقريبًا الآن ، لكنه وعد نفسه بإيلاء اهتمام أكبر بكثير من ذلك اليوم فصاعدًا.

“أين أنا؟” سأل خان بسرعة. “لا ينبغي أن أكون منخفضة للغاية.”

 

 

 

سخرت مارثا: “أنت لست في القائمة. لماذا يلاحق أحد الصبي من الأحياء الفقيرة؟”

 

 

 

أجاب خان وهو يضع تعابير حزينة: “قلبي المسكين لن يتعافى من هذا أبداً”.

 

 

 

“لن تفقد عقلك ، على الأقل!” صاحت مارثا. “هذا أمر مزعج للغاية. يجب أن أحصل على توافقي إلى عشرين في المائة في أقرب وقت ممكن.”

 

 

لم يكن لدى خان الجواب على شكوكه ، لكن علم اللغة إكسنو وصل على الفور إلى قمة قائمته بعد ذلك الحدث. انتهى الدرس تقريبًا الآن ، لكنه وعد نفسه بإيلاء اهتمام أكبر بكثير من ذلك اليوم فصاعدًا.

“ماذا سيحدث بمجرد وصول عدد قليل منا إلى هذه النقطة؟” سأل خان.

“ليس لديك فكرة!” سخرت مارثا. “الفتيات يتحدثن فقط عن الزواج من الرجال وحماقات سياسية أخرى. حتى إن لديهن مرتبة من الأولاد في صفنا.”

 

نظر خان إلى الملازم دايستر في خوف ، وهز الأخير رأسه قبل أن يشير إلى الهاتف. فتح خان الشاشة لتفقد القوائم ، وسرعان ما وقعت عيناه على ملصق جديد.

أوضحت مارثا: “هذا يعتمد”. “أولئك الذين ليس لديهم فنون الدفاع عن النفس سيحصلون على واحدة من الجيش العالمي وسيواصلون التدريب تحت إشراف البروفيسورة نورويل. من المحتمل أن يستأجر الآخرون غرفة تدريب ويمارسون هناك. قد يأتي أسيادهم أيضًا من يلاكو ويديرون تدريباتهم.”

 

 

أوضحت مارثا بعد أن وصف خان تفاعله مع الملازم دايستر: “يجب أن تتحدث مع الأستاذة نورويل بمجرد أن تحصل على فنون القتال الخاصة بك. من غير المجدي التدرب على هذه التقنيات إذا كان لديك تقنيات أفضل في متناول اليد.”

تنهد خان “أراهن أن غرف التدريب تكلف الكثير”.

قال خان: “أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للحصول على قروض. لا يمكنني أن أتخلف في تدريبي كساحر.”

 

 

أجابت مارثا: “السعر يعتمد على الجودة. يمكن أن يكون لديك غرف معززة بسيطة أو قاعات كبيرة مع دمى متحركة للتدريب. لا معنى لك أن تفكر فيهم على أي حال. ليس لديك كريدت* على الإطلاق.”

“هل حصلت على فنون قتالية جيدة لي؟” سأل خان عندما بدأ يرتجف من الإثارة.

 

 

*تم تحويل ائتمانات الي كرديت.

سخرت مارثا: “اخرس. لا بد لي من قضاء الأسابيع المقبلة مع مجموعة من الفتيات المزعجات ، وهذا خطأك. لا تجرؤ على التراخي مع الملازم دايستر.”

 

“ماذا تفعل؟” سأل الملازم دايستر.

قال خان وهو يرتدي ابتسامة عريضة: “أنت دائمًا لطيفة معي”.

 

 

“هل كان مزيجًا من الحظ والحساسية تجاه المانا؟” تساءل خان عندما ازدادت تعابيره حدة. “هل فهمت كلماتها بسبب أوجه التشابه بيني وبين الناك؟”

سخرت مارثا: “اخرس. لا بد لي من قضاء الأسابيع المقبلة مع مجموعة من الفتيات المزعجات ، وهذا خطأك. لا تجرؤ على التراخي مع الملازم دايستر.”

انفتح الباب المسحور للسجون بمجرد أن خطا خان على العشب. سرعان ما لاحظ أن الملازم دايستر لم يكن في وضع النعاس المعتاد. كان للجندي تعبير راضٍ وهو يقف بالقرب من نهاية الدرج.

 

أوضحت مارثا بعد أن وصف خان تفاعله مع الملازم دايستر: “يجب أن تتحدث مع الأستاذة نورويل بمجرد أن تحصل على فنون القتال الخاصة بك. من غير المجدي التدرب على هذه التقنيات إذا كان لديك تقنيات أفضل في متناول اليد.”

أجاب خان بصدق: “أنت تعلم أنني لن أفعل” ، وتنهدت مارثا عاجزة عندما رأت وجه البالغ خان.

( انتهي الفصل )

 

لم يكن تحمل الألم مشكلة بالنسبة له. كانت المشكلة الرئيسية هي الدخول والخروج من حالة التأمل. كان على خان أن يتعلم كيفية قمع غرائزه والاستمرار في السيطرة على المانا دون مقاطعة تدريبه ، والوقت وحده هو الذي يمنحه هذه الخبرة.

بالمناسبة ، تابع خان في النهاية ، “متى يمكننا الوصول إلى التعويذات؟”

****

 

 

أوضحت مارثا وهي تضع تعبيرًا متأملًا: “لا يزال يتعين على الجيش العالمي توفير بعض التدريب الأساسي لكل عنصر. من المحتمل أن يحدث ذلك على شاشات العرض وأجهزة مماثلة ، لكن معظم الأطفال الأثرياء سيستدعون الماجستير على الفور.”

توسل خان إلى الملازم بصوت ضعيف ، “أنا أموت هنا ، يا معلم” ، ثم قام الأخير في النهاية بقمع ضحكته لتسليم عنصرًا دائريًا صغيرًا.

 

“أسلوب البرق الشيطاني ،” قرأ خان على الهاتف قبل الضغط على الكتابة.

“هل لديك شخص بدرجة الماجستير في العنصر الخاص بك؟” سأل خان.

تنهد خان “أراهن أن غرف التدريب تكلف الكثير”.

 

قالت مارثا قبل أن تضع ابتسامة فخورة: “عائلة ويسو فقيرة ، لكننا نحصل دائمًا على نفس العنصر. لدينا بالفعل سادة جاهزون. حتى انتهى بي الأمر مع الأرض مثل جدي ، لذا يمكنني استخدام ملاحظاته.”

قالت مارثا قبل أن تضع ابتسامة فخورة: “عائلة ويسو فقيرة ، لكننا نحصل دائمًا على نفس العنصر. لدينا بالفعل سادة جاهزون. حتى انتهى بي الأمر مع الأرض مثل جدي ، لذا يمكنني استخدام ملاحظاته.”

“ربط؟” سأل خان أثناء التقاط هاتفه. “هل هذا الشيء له فتحة؟”

 

ثم وضع خان القرص على الهاتف ، وبدأ العنصر يندمج مع الشاشة الملساء. استغرق الأمر بضع ثوان فقط لتختفي تمامًا.

قال خان: “أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للحصول على قروض. لا يمكنني أن أتخلف في تدريبي كساحر.”

 

 

“ماذا تفعل؟” سأل الملازم دايستر.

كشف خان عن مشاكله المتعلقة بالتأملات إلى مارثا ، لذلك اختار الثنائي مكانًا أكثر عزلة أثناء الاستراحة.

 

 

انتظر الملازم دايستر الثناء الذي يستحقه ، لكن خان ظل صامتًا. ثم نظر الجندي نحو الصبي مرة أخرى ولاحظ أنه بدأ يشم رائحة القرص.

بدأوا في التوسط بمجرد انتهاء محادثتهم ، وانتهى الأمر بالعملية بعيدًا عن السلاسة بالنسبة لخان. ومع ذلك ، كان يتدرب ببطء.

 

 

“ليس لديك فكرة!” سخرت مارثا. “الفتيات يتحدثن فقط عن الزواج من الرجال وحماقات سياسية أخرى. حتى إن لديهن مرتبة من الأولاد في صفنا.”

لم يكن تحمل الألم مشكلة بالنسبة له. كانت المشكلة الرئيسية هي الدخول والخروج من حالة التأمل. كان على خان أن يتعلم كيفية قمع غرائزه والاستمرار في السيطرة على المانا دون مقاطعة تدريبه ، والوقت وحده هو الذي يمنحه هذه الخبرة.

أعلن الملازم دايستر قبل تطهير حلقه: “يجب أن أوضح الانقسام بين فنون الدفاع عن النفس أولاً. يمكن أن تحتوي فنون الدفاع عن النفس على العديد من العلامات ، والتي تصف في الغالب صفاتها. ومع ذلك ، فإن لديهم جميعًا إمكانات محددة وقيمة واضحة تمامًا اعتمادًا على تحركاتهم.”

 

بعد انتهاء الدروس الصباحية ، ذهبت المجموعة إلى المقصف ، وبقي خان ومارثا في النهاية بمفردهما خلال فترة الاستراحة قبل دورة البروفيسورة نورويل.

في النهاية حضر خان ومارثا درس البروفيسورة نورويل وانتهى بهما الحال في حالة الفوضى المعتادة. ومع ذلك ، لم يتبع خان مارثا إلى الخليج الطبي في ذلك الوقت. ذهب مباشرة إلى سجون المخيم ليرى سيده.

 

 

 

انفتح الباب المسحور للسجون بمجرد أن خطا خان على العشب. سرعان ما لاحظ أن الملازم دايستر لم يكن في وضع النعاس المعتاد. كان للجندي تعبير راضٍ وهو يقف بالقرب من نهاية الدرج.

 

 

أجاب خان بصدق: “أنت تعلم أنني لن أفعل” ، وتنهدت مارثا عاجزة عندما رأت وجه البالغ خان.

أعلن الملازم دايستر بينما كان يشير إلى خان لدخول الطابق السفلي: “يمكنني مفاجأة نفسي في بعض الأحيان”.

“وسأفقد شريكي في السجال” ، قالت مارثا. “أعتقد أنه يجب علي البحث عن واحد جديد. ربما ينبغي علي اختيار فتاة وتكوين صداقات جديدة.”

 

 

أغلق الباب المسحور خلف خان ، لكنه لم يلاحظ ذلك الضجيج. بقيت عينيه على الملازم. كان بالكاد يستطيع كبح حماسه الآن بعد أن اقترب فنه القتالي.

 

 

أعلن الملازم دايستر قبل تطهير حلقه: “يجب أن أوضح الانقسام بين فنون الدفاع عن النفس أولاً. يمكن أن تحتوي فنون الدفاع عن النفس على العديد من العلامات ، والتي تصف في الغالب صفاتها. ومع ذلك ، فإن لديهم جميعًا إمكانات محددة وقيمة واضحة تمامًا اعتمادًا على تحركاتهم.”

أوضح الملازم دايستر: “كان علي أن أحصل على بعض الوسائط للحصول عليها. كانت الأزمة في إيسترون عبارة عن فوضى. كان بإمكاني أن أسأل الجيش عن العالم ، لكنني اخترت خفض رتبتي بدلاً من ذلك. كان من الواضح أن الرؤساء الأعلى كانوا سعداء لأنهم لم يضطروا إلى إنفاق الكريدت علي ، لذلك لم يترددوا في تلبية طلبي الآن بعد أن عدت للظهور “.

سخرت مارثا: “أنت لست في القائمة. لماذا يلاحق أحد الصبي من الأحياء الفقيرة؟”

 

“ثمانية وسبعون!” كشف الملازم دايستر قبل أن ينفجر في ضحكة فخر. “إنه على بعد نقطتين فقط من أن تكون فنون قتالية عالية المستوى. أراهن أنه حتى بعض الأطفال الأثرياء هنا لن يحصلوا على شيء جيد.”

“هل حصلت على فنون قتالية جيدة لي؟” سأل خان عندما بدأ يرتجف من الإثارة.

 

 

 

أعلن الملازم دايستر قبل تطهير حلقه: “يجب أن أوضح الانقسام بين فنون الدفاع عن النفس أولاً. يمكن أن تحتوي فنون الدفاع عن النفس على العديد من العلامات ، والتي تصف في الغالب صفاتها. ومع ذلك ، فإن لديهم جميعًا إمكانات محددة وقيمة واضحة تمامًا اعتمادًا على تحركاتهم.”

أومأ خان برأسه ، لكن جسده بدأ يتحرك بجانب رأسه. لقد بدأ في الأساس في القفز في نفس المكان أثناء الشرح.

 

“ماذا تفعل؟” سأل الملازم دايستر.

أومأ خان برأسه ، لكن جسده بدأ يتحرك بجانب رأسه. لقد بدأ في الأساس في القفز في نفس المكان أثناء الشرح.

الفصل 28: قرص

 

أعلن الملازم دايستر: “أنت بالتأكيد جرذ محظوظ”. “لقد تحققت من خلفيتك ، يا فتى ، لم تكن لتصل إلى أي مكان بمفردك. بدلاً من ذلك ، يمكنك تعلم فنون قتالية جيدة ويكون لديك أحد أقوى الجنود في هذا المعسكر ليكون سيدك.”

وتابع الملازم دايستر: “لقد درس الجيش كل فنون القتال ومنحهم درجة. الترتيب يتدرج من واحد إلى مائة. بشكل عام ، أي شيء أقل من أربعين نقطة هو فن قتالي منخفض المستوى.”

“وسأفقد شريكي في السجال” ، قالت مارثا. “أعتقد أنه يجب علي البحث عن واحد جديد. ربما ينبغي علي اختيار فتاة وتكوين صداقات جديدة.”

 

 

“كم عدد النقاط التي لدي؟” سأل خان على الفور.

انفتح الباب المسحور للسجون بمجرد أن خطا خان على العشب. سرعان ما لاحظ أن الملازم دايستر لم يكن في وضع النعاس المعتاد. كان للجندي تعبير راضٍ وهو يقف بالقرب من نهاية الدرج.

 

أوضحت مارثا: “هذا يعتمد”. “أولئك الذين ليس لديهم فنون الدفاع عن النفس سيحصلون على واحدة من الجيش العالمي وسيواصلون التدريب تحت إشراف البروفيسورة نورويل. من المحتمل أن يستأجر الآخرون غرفة تدريب ويمارسون هناك. قد يأتي أسيادهم أيضًا من يلاكو ويديرون تدريباتهم.”

“ثمانية وسبعون!” كشف الملازم دايستر قبل أن ينفجر في ضحكة فخر. “إنه على بعد نقطتين فقط من أن تكون فنون قتالية عالية المستوى. أراهن أنه حتى بعض الأطفال الأثرياء هنا لن يحصلوا على شيء جيد.”

 

 

 

بدا على الملازم بعض الفرح من تعبير خان الذي نفد صبره ، ولم يفوت فرصة التباهي.

 

 

 

أعلن الملازم دايستر: “أنت بالتأكيد جرذ محظوظ”. “لقد تحققت من خلفيتك ، يا فتى ، لم تكن لتصل إلى أي مكان بمفردك. بدلاً من ذلك ، يمكنك تعلم فنون قتالية جيدة ويكون لديك أحد أقوى الجنود في هذا المعسكر ليكون سيدك.”

الفصل 28: قرص

 

أوضحت مارثا بعد أن وصف خان تفاعله مع الملازم دايستر: “يجب أن تتحدث مع الأستاذة نورويل بمجرد أن تحصل على فنون القتال الخاصة بك. من غير المجدي التدرب على هذه التقنيات إذا كان لديك تقنيات أفضل في متناول اليد.”

توسل خان إلى الملازم بصوت ضعيف ، “أنا أموت هنا ، يا معلم” ، ثم قام الأخير في النهاية بقمع ضحكته لتسليم عنصرًا دائريًا صغيرًا.

 

 

 

مسك خان الشيء وقام بتفتيشه. ملأت الارتباك المرئي وجهه. كان يشبه قرصًا أبيض صغيرًا يمكنه إخفاءه بإصبع واحد.

نظر خان إلى الملازم دايستر في خوف ، وهز الأخير رأسه قبل أن يشير إلى الهاتف. فتح خان الشاشة لتفقد القوائم ، وسرعان ما وقعت عيناه على ملصق جديد.

 

انتظر الملازم دايستر الثناء الذي يستحقه ، لكن خان ظل صامتًا. ثم نظر الجندي نحو الصبي مرة أخرى ولاحظ أنه بدأ يشم رائحة القرص.

في النهاية حضر خان ومارثا درس البروفيسورة نورويل وانتهى بهما الحال في حالة الفوضى المعتادة. ومع ذلك ، لم يتبع خان مارثا إلى الخليج الطبي في ذلك الوقت. ذهب مباشرة إلى سجون المخيم ليرى سيده.

 

أجاب خان وهو يضع تعابير حزينة: “قلبي المسكين لن يتعافى من هذا أبداً”.

“ماذا تفعل؟” سأل الملازم دايستر.

 

 

فتح خان جرحًا صغيرًا بإصبعه قبل أن يضغط عليها على القرص. غطى وهج أحمر فجأة العنصر ، لكن الضوء اختفى في غضون ثوانٍ.

أجاب خان بصدق: “لا أعرف ما هذا” ، وغطى الملازم وجهه لقمع العجز الذي شعر به.

 

 

 

تنهد الملازم دايستر قائلاً: “أنت قضية خاسرة. اربط القرص قبل إدخاله في هاتفك.”

أومأ خان برأسه ، لكن جسده بدأ يتحرك بجانب رأسه. لقد بدأ في الأساس في القفز في نفس المكان أثناء الشرح.

 

كان الرجل أصلعًا ، وملأت التجاعيد وجهه. ومع ذلك ، كان لديه نجمة كبيرة واحدة على كتفي زيه العسكري.

“ربط؟” سأل خان أثناء التقاط هاتفه. “هل هذا الشيء له فتحة؟”

“هل كان مزيجًا من الحظ والحساسية تجاه المانا؟” تساءل خان عندما ازدادت تعابيره حدة. “هل فهمت كلماتها بسبب أوجه التشابه بيني وبين الناك؟”

 

سخرت مارثا: “أنت لست في القائمة. لماذا يلاحق أحد الصبي من الأحياء الفقيرة؟”

كان على الملازم دايستر الجلوس للتعامل مع المشاعر التي تدور في ذهنه ، لكنه لا يزال يمتلك طاقة كافية لشرح كيفية استخدام العنصر. “اجعل قطرة دم تسقط على القرص لتثبيته. ثم ضعه على شاشتك. وسيقوم الهاتف بالباقي.”

قالت مارثا قبل أن تضع ابتسامة فخورة: “عائلة ويسو فقيرة ، لكننا نحصل دائمًا على نفس العنصر. لدينا بالفعل سادة جاهزون. حتى انتهى بي الأمر مع الأرض مثل جدي ، لذا يمكنني استخدام ملاحظاته.”

 

 

أضاءت عيون خان ، وسرعان ما نظر حول القبو. سلمه الملازم دايستر سكينًا صغيرًا وهو يتنهد مرة أخرى ، حتى أن خان نسي أن يشكره.

“ماذا سيحدث بمجرد وصول عدد قليل منا إلى هذه النقطة؟” سأل خان.

 

ضحك خان “أنا متأكد أنك ستكون بخير. يجب أن تتغير الأمور بمجرد وصول عدد قليل من المجندين إلى مستوى التناغم الصحيح على أي حال.”

فتح خان جرحًا صغيرًا بإصبعه قبل أن يضغط عليها على القرص. غطى وهج أحمر فجأة العنصر ، لكن الضوء اختفى في غضون ثوانٍ.

“هل حصلت على فنون قتالية جيدة لي؟” سأل خان عندما بدأ يرتجف من الإثارة.

 

 

ثم وضع خان القرص على الهاتف ، وبدأ العنصر يندمج مع الشاشة الملساء. استغرق الأمر بضع ثوان فقط لتختفي تمامًا.

 

 

وتابع الملازم دايستر: “لقد درس الجيش كل فنون القتال ومنحهم درجة. الترتيب يتدرج من واحد إلى مائة. بشكل عام ، أي شيء أقل من أربعين نقطة هو فن قتالي منخفض المستوى.”

نظر خان إلى الملازم دايستر في خوف ، وهز الأخير رأسه قبل أن يشير إلى الهاتف. فتح خان الشاشة لتفقد القوائم ، وسرعان ما وقعت عيناه على ملصق جديد.

سخرت مارثا: “أنت لست في القائمة. لماذا يلاحق أحد الصبي من الأحياء الفقيرة؟”

 

 

“الأجهزة السحرية المتصلة؟” قرأ خان الملصق قبل الضغط عليه.

سخرت مارثا: “اخرس. لا بد لي من قضاء الأسابيع المقبلة مع مجموعة من الفتيات المزعجات ، وهذا خطأك. لا تجرؤ على التراخي مع الملازم دايستر.”

 

 

فتحت القائمة ، وظهرت قائمة فارغة طويلة في رؤية خان. فقط المكان الأول كان فيه شيء مكتوب عليه.

أجاب خان بصدق: “لا أعرف ما هذا” ، وغطى الملازم وجهه لقمع العجز الذي شعر به.

 

“الأجهزة السحرية المتصلة؟” قرأ خان الملصق قبل الضغط عليه.

“أسلوب البرق الشيطاني ،” قرأ خان على الهاتف قبل الضغط على الكتابة.

 

 

 

ظهرت سلسلة من الصور على الفور من الهاتف. عرض جهازه صورًا ثلاثية الأبعاد تفاعلية تصور رجلاً عجوزًا قصيرًا وله لحية بيضاء طويلة.

 

أجاب خان بصدق: “أنت تعلم أنني لن أفعل” ، وتنهدت مارثا عاجزة عندما رأت وجه البالغ خان.

كان الرجل أصلعًا ، وملأت التجاعيد وجهه. ومع ذلك ، كان لديه نجمة كبيرة واحدة على كتفي زيه العسكري.

 

 

****

 

 

“ماذا تفعل؟” سأل الملازم دايستر.

ملاحظات المؤلف: أحاول تحديد عدد الكلمات لوريث الفوضى ، مما يؤثر حتمًا على التكلفة. كنت أفكر في 1400-1600 كلمة لكل فصل ، لذا 8 عملات معدنية بمجرد أن تصبح مميزة (لإعطائك فكرة ، كان كلا الفصلين اليوم بطول 1570 كلمة). اسمحوا لي أن أعرف ما كنت تفكر في ذلك.

أعلن الملازم دايستر: “أنت بالتأكيد جرذ محظوظ”. “لقد تحققت من خلفيتك ، يا فتى ، لم تكن لتصل إلى أي مكان بمفردك. بدلاً من ذلك ، يمكنك تعلم فنون قتالية جيدة ويكون لديك أحد أقوى الجنود في هذا المعسكر ليكون سيدك.”

 

مسك خان الشيء وقام بتفتيشه. ملأت الارتباك المرئي وجهه. كان يشبه قرصًا أبيض صغيرًا يمكنه إخفاءه بإصبع واحد.

( انتهي الفصل )

 

لم يكن تحمل الألم مشكلة بالنسبة له. كانت المشكلة الرئيسية هي الدخول والخروج من حالة التأمل. كان على خان أن يتعلم كيفية قمع غرائزه والاستمرار في السيطرة على المانا دون مقاطعة تدريبه ، والوقت وحده هو الذي يمنحه هذه الخبرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط