نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 30

تردد

تردد

الفصل 30: تردد

 

وريث الفوضى

 

 

 

 

أرادت إحدى أولى حركات السرعة من خان أن يقوي ركبتيه وكاحليه بالمانا بينما كان يجب أن يتدفق جزء من طاقته المتبقية في اتجاهين متعاكسين اعتمادًا على الساق المهيمنة.

استعرض خان والملازم دايستر الدروس الأولى من أسلوب البرق الشيطاني معًا. أراد كلاهما اكتساب فكرة عامة عن فنون الدفاع عن النفس قبل بدء التدريب الفعلي ، وبرزت إحدى السمات في النهاية.

 

 

أرادت إحدى أولى حركات السرعة من خان أن يقوي ركبتيه وكاحليه بالمانا بينما كان يجب أن يتدفق جزء من طاقته المتبقية في اتجاهين متعاكسين اعتمادًا على الساق المهيمنة.

ركز أسلوب البرق الشيطاني بشكل كبير على حركة القدمين. تميزت الحركات الأولية بتقنيات مختلفة تضمنت فقط الساقين والكاحلين والخصر. لم تكن حتى هجمات. كان على خان أن يتعلم جميع الأنواع المختلفة من سباقات السرعة والتسارع المفاجئ قبل الانتقال إلى القدرات الفعلية.

كان خان قد ضبط المنبه قبل بدء هذا التدريب. ملأت خيبة الأمل ذهنه حتما عندما رن هاتفه ، لكنه لم ينجح في التمرين بعد.

 

لم يتفاعل خان مع تلك النكتة. واصل فحص التعليمات وراء خطى أسلوب البرق الشيطاني. تلك التعاليم الصعبة جعلته يرغب في الاستسلام ، لكن صور كابوسه ظهرت في رؤيته كلما بدأ تصميمه يتأرجح.

“إنهم جميعًا مختلفون تمامًا عن خطوة الظل” ، فكر خان بعد هذا الفحص. لا عجب أن لوك وبروس لم يرغبوا في تعلم ذلك. بعض هذه التحركات تتعارض مع تلك التقنية الأساسية.

شعر خان بالإحباط قليلاً عندما فكر في الرحلة الطويلة والبيئة من حوله ، لكن سرعان ما وضع الملازم دايستر يده على كتفه.

 

 

لم تكن حركة قدم أسلوب البرق الشيطاني مختلفة تمامًا فقط عن النظرية الكامنة وراء خطوة الظل، بل وتميزت بحركات أكثر تعقيدًا تضمنت تدفقات محددة من المانا.

 

 

 

أرادت إحدى أولى حركات السرعة من خان أن يقوي ركبتيه وكاحليه بالمانا بينما كان يجب أن يتدفق جزء من طاقته المتبقية في اتجاهين متعاكسين اعتمادًا على الساق المهيمنة.

دخل خان حالته التأملية ، لكنه لم يركز على مؤخرة في ذلك الوقت. ذهب انتباهه إلى الأضواء الزرقاء الصغيرة في رأسه قبل أن يحاول تنفيذ تعاليم الملازم دايستر.

 

تنهد خان في ذهنه: “لقد كنت متعجرفًا للغاية”. “الطريق قاسٍ على الجميع ، وامتيازي لا يتعدى بضعة أسابيع على زملائي. ومع ذلك ، فمن المرجح أن يعتمدوا على المانا الاصطناعية ويتفوقون علي في أي وقت من الأوقات”.

تطلبت قوة الكف تدفقاً مباشراً للمانا ، وتنفيذ نسخة أضعف من التقنية استغرق خان يوماً كاملاً. بدلاً من ذلك ، أراد منه أسلوب البرق الشيطاني أن يجعل المانا تفعل ثلاثة أشياء مختلفة في نفس الوقت.

 

 

لم يؤمن الملازم دايستر تمامًا بكلماته. لقد قدر خان كثيرًا ، ولكن كان هناك حد لمدى سرعة الجسم في التكيف مع تلك الحركات. أراد بحديثه فقط خلق تحد لتلميذه.

“كم من الوقت استغرقت لتتجاوز المبتدئ بفنونك القتالية الأولى؟” سأل خان كما ملأ عجزه.

 

 

فكر خان وهو يعرج داخل شقته: “أريد أن أبلغ البروفيسورة نورويل غدًا. لا يمكنني الاستمرار في التدريب على تلك التقنيات. أسبوع واحد تقريبا جعل ليلة كاملة من التمارين عديمة الفائدة”.

كشف الملازم دايستر عن “عام من التدريب المستمر”. “لقد بدأت بفن قتالي متوسط ​​المستوى. أعتقد أنك أردت معرفة ذلك.”

.

 

صرخ خان في ذهنه: “يجب أن تؤثر أفكاري على العملية”. ‘اذهب للأعلى! أريدك أن تصعد!”

أومأ خان برأسه بينما تحطمت أحلامه في استخدام بعض التقنيات في الأسابيع المقبلة.

 

 

 

تنهد خان في ذهنه: “لقد كنت متعجرفًا للغاية”. “الطريق قاسٍ على الجميع ، وامتيازي لا يتعدى بضعة أسابيع على زملائي. ومع ذلك ، فمن المرجح أن يعتمدوا على المانا الاصطناعية ويتفوقون علي في أي وقت من الأوقات”.

كان صموئيل نائمًا بالفعل ، وقرر خان أن يأكل علبة طعام قبل أن يلقي بنفسه في السرير. ومع ذلك ، لم يحاول الراحة على الفور. علمه الملازم دايستر شيئًا كان عليه اختباره قبل العودة إلى كابوسه.

 

فكر الملازم دايستر قبل أن يشير إلى الكتابة على الهولوغرام الذي يمثل الدرس الأول: “إن عقليته هي أفضل شيء لديه”.

شعر خان بالإحباط قليلاً عندما فكر في الرحلة الطويلة والبيئة من حوله ، لكن سرعان ما وضع الملازم دايستر يده على كتفه.

الحياة في الأحياء الفقيرة ، الإصطدام الثاني ، وكوابيسه قد أثرت في هذا التصميم بداخله. لقد ولد يأسه قدرة لا يستطيع أقرانه تقليدها.

 

 

قال الملازم دايستر “الموهبة عديمة الجدوى بدون تدريب”. “لن تتمكن من استخدام غرف التدريب مثل الأطفال الآخرين ، لذلك عليك أن تعمل بجد أكثر منهم.”

 

 

 

وذكَّر خان الملازم “لا تنسى سادة معينين”. “سيكون لديهم أيضًا خبراء مناسبون لعناصرهم. هل يمكنني حتى مواكبة ذلك؟”

 

 

تنهد خان “ويظلون محاصرين في كابوس أبدي” ، لكن الملازم دايستر تجاهل المعنى الحقيقي وراء كلماته.

أوضح الملازم دايستر أثناء ذهابه إلى كرسيه وإشعال سيجارة: “هذا يعتمد عليك”. “لن ألومك إذا قررت الاستسلام الآن. لقد قمت بالفعل بتصفية ديوني في النهاية.”

 

 

 

أعطى الملازم دايستر صوتًا لضحكة عالية بينما كان يمد ساقيه على الطاولة.

أومأ خان برأسه بينما تحطمت أحلامه في استخدام بعض التقنيات في الأسابيع المقبلة.

 

لم تكن حركة قدم أسلوب البرق الشيطاني مختلفة تمامًا فقط عن النظرية الكامنة وراء خطوة الظل، بل وتميزت بحركات أكثر تعقيدًا تضمنت تدفقات محددة من المانا.

“صدقني عندما أقول إن البقاء على الأرض هو الأفضل” ، تابع الملازم دايستر. “يمكنك أن تتنمر على الجميع حتى لو كان لديك القليل من القوة.”

 

 

 

تنهد خان “ويظلون محاصرين في كابوس أبدي” ، لكن الملازم دايستر تجاهل المعنى الحقيقي وراء كلماته.

 

 

“قلت سنة واحدة” كسر خان صمته في النهاية. “هل يمكنني أن أنجح عاجلا؟”

اعتقد الجندي أن خان لا يريد البقاء على الأرض بسبب الذكريات السيئة المرتبطة بالإصطدام الثاني ، وكان على صواب جزئيًا. ومع ذلك ، لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل الدافع الحقيقي وراء تصرفات خان.

تمكن الملازم دايستر من تدريس التدريب العقلي لخان قبل أن يبدأ الأخير تمارينه بأسلوب البرق الشيطاني.

 

الفصل 30: تردد

أضاف الملازم دايستر في النهاية: “أنا صارم تمامًا بصفتي ماجستير”. “لن أسمح لك أبدًا بالتراخي إذا قررت أن تخطو على هذا الطريق. سوف تستيقظ من الألم في الأشهر المقبلة ، ولن يكون لديك الوقت ولا الطاقة لرعاية حبيبتك.”

 

 

.

لم يتفاعل خان مع تلك النكتة. واصل فحص التعليمات وراء خطى أسلوب البرق الشيطاني. تلك التعاليم الصعبة جعلته يرغب في الاستسلام ، لكن صور كابوسه ظهرت في رؤيته كلما بدأ تصميمه يتأرجح.

 

 

حاول الملازم دايستر أن يشرح لخان كيفية التعامل مع هذا التدريب ، لكن كل شيء بدا غامضًا للغاية. لقد ذكر الأول أن كل عقل يتفاعل بشكل مختلف ، لذلك قد لا يعمل جزء من التعليم معه.

“لماذا حتى أتظاهر بأن لدي خيار؟” تنهد خان في ذهنه. “الاستسلام لأن الطريق صعب هو أعرج. أيضا ، إلى أي مدى يمكن أن يتحمل هؤلاء الأطفال الأثرياء؟”.

 

 

صرخ خان في ذهنه: “يجب أن تؤثر أفكاري على العملية”. ‘اذهب للأعلى! أريدك أن تصعد!”

رأى خان كيف تدرب لوك والآخرون خلال دروس البروفيسور نورويل. لم يكن لديهم اهتمام بهذه التقنيات الضعيفة ، لكن هذا وحده لم ينجح في إخفاء كسلهم.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، يمكن أن يستمر خان في أداء نفس التمرين حتى تنزف راحة يده. لم يكن تصميمه شيئًا يمكن أن تولده الرغبة البسيطة في تعلم تقنيات أفضل.

تنهد خان قبل أن يرن منبه ويعود إلى حالة التأمل: “سأحاول مرة أخرى غدًا”.

 

 

الحياة في الأحياء الفقيرة ، الإصطدام الثاني ، وكوابيسه قد أثرت في هذا التصميم بداخله. لقد ولد يأسه قدرة لا يستطيع أقرانه تقليدها.

 

 

كان صموئيل نائمًا بالفعل ، وقرر خان أن يأكل علبة طعام قبل أن يلقي بنفسه في السرير. ومع ذلك ، لم يحاول الراحة على الفور. علمه الملازم دايستر شيئًا كان عليه اختباره قبل العودة إلى كابوسه.

“قلت سنة واحدة” كسر خان صمته في النهاية. “هل يمكنني أن أنجح عاجلا؟”

 

 

 

أوضح الملازم دايستر “أسلوب البرق الشيطاني معقد بالتأكيد”. “إنه أصعب من فنون الدفاع عن النفس الأولية الخاصة بي. ومع ذلك ، نجحت في تنفيذ أداء لائق لقوة اليد في يوم واحد. من يدري؟ قد تفاجئني.”

المانا لم تستمع إليه. انتهت أفكاره بالتأثير على الطاقة التي تطلقها مؤخرة عنقه بدلاً من ذلك.

 

 

لم يؤمن الملازم دايستر تمامًا بكلماته. لقد قدر خان كثيرًا ، ولكن كان هناك حد لمدى سرعة الجسم في التكيف مع تلك الحركات. أراد بحديثه فقط خلق تحد لتلميذه.

 

 

تنهد خان في ذهنه: “لقد كنت متعجرفًا للغاية”. “الطريق قاسٍ على الجميع ، وامتيازي لا يتعدى بضعة أسابيع على زملائي. ومع ذلك ، فمن المرجح أن يعتمدوا على المانا الاصطناعية ويتفوقون علي في أي وقت من الأوقات”.

“حسنًا إذن” أعلن خان وهو يصفع خديه بضعف ليبدد تردده. “لنبدأ على الفور. علمني التدريب الذهني الذي ذكرته بالأمس أيضًا. أريد أن أتعلمه الآن بعد أن ما زال جسدي ثابتًا.”

.

 

كرر خان كلمات الملازم دايستر في ذهنه: ” تتطلب كل التعاويذ السيطرة على المانا المخزنة في رأسي. يجب أن يحسن هذا التدريب نظريًا قدرتي على إلقاء التعاويذ.”

لم يستطع الملازم دايستر إلا أن يبتسم لهذا المشهد. كان من الطبيعي أن يتردد أمام عملية مؤلمة قد تستغرق أكثر من عام لمنح مكافآتها الأولى ، لكن خان اتخذ قراره في غضون دقائق.

 

 

 

فكر الملازم دايستر قبل أن يشير إلى الكتابة على الهولوغرام الذي يمثل الدرس الأول: “إن عقليته هي أفضل شيء لديه”.

 

 

تنهد خان “ويظلون محاصرين في كابوس أبدي” ، لكن الملازم دايستر تجاهل المعنى الحقيقي وراء كلماته.

لقد حان الوقت لبدء التدريب الفعلي ، وكان عليهم الإسراع لأن حظر التجول لن يمنحهم سوى بضع ساعات معًا.

 

 

اختار خان إحدى الكتل اللازوردية الصغيرة وحاول تحريكها لأعلى. لم يكن يحاول رفع تناغمه ، لذا لم تؤذي العملية. ومع ذلك ، فقد فشل في الاحتفاظ بالسيطرة على تلك الكمية الصغيرة من الطاقة.

.

الحياة في الأحياء الفقيرة ، الإصطدام الثاني ، وكوابيسه قد أثرت في هذا التصميم بداخله. لقد ولد يأسه قدرة لا يستطيع أقرانه تقليدها.

 

“حسنًا إذن” أعلن خان وهو يصفع خديه بضعف ليبدد تردده. “لنبدأ على الفور. علمني التدريب الذهني الذي ذكرته بالأمس أيضًا. أريد أن أتعلمه الآن بعد أن ما زال جسدي ثابتًا.”

.

فكر خان بعد إيقاف المنبه الثاني والتحقق من الساعة قائلاً: “أضيع اثنتي عشرة ساعة بين النوم والدروس الصباحية”. أحتاج إلى تقسيم الاثني عشر الآخرين بين أسلوب البرق الشيطاني ، والتمارين الذهنية ، والتأملات. لا يمكنني ترك مارثا وحيدة تمامًا أيضًا”.

 

“هياا!”. واصل خان الصراخ في ذهنه.”افعلها مرة واحدة على الأقل. أنا فقط أريدك أن تصعد مرة واحدة”.

.

وذكَّر خان الملازم “لا تنسى سادة معينين”. “سيكون لديهم أيضًا خبراء مناسبون لعناصرهم. هل يمكنني حتى مواكبة ذلك؟”

 

 

انتهى الأمر بالعودة إلى السكن الجامعي بصعوبة بالغة. شعر خان بألم في كاحليه ، لكن تعبيره أظهر فقط التصميم.

 

 

” صعودًا وهبوطًا ” ، فكر خان كما اشتد تركيزه ، لليمين واليسار ، والدوائر في النهاية.” أحتاج إلى القيام بذلك دون فقدان السيطرة على المانا قبل الانتقال إلى تمرين أقسى.”

تمكن الملازم دايستر من تدريس التدريب العقلي لخان قبل أن يبدأ الأخير تمارينه بأسلوب البرق الشيطاني.

كرر خان كلمات الملازم دايستر في ذهنه: ” تتطلب كل التعاويذ السيطرة على المانا المخزنة في رأسي. يجب أن يحسن هذا التدريب نظريًا قدرتي على إلقاء التعاويذ.”

 

 

عانى خان في البداية. لم يحاول استخدام مانا في تلك الليلة ، لكن كان لا يزال يتعين عليه قضاء بعض الوقت لنسيان العادات التي تم الحصول عليها بعد التدريب في خطوة الظل لمدة أسبوع كامل.

أعطى الملازم دايستر صوتًا لضحكة عالية بينما كان يمد ساقيه على الطاولة.

 

 

فكر خان وهو يعرج داخل شقته: “أريد أن أبلغ البروفيسورة نورويل غدًا. لا يمكنني الاستمرار في التدريب على تلك التقنيات. أسبوع واحد تقريبا جعل ليلة كاملة من التمارين عديمة الفائدة”.

.

 

 

كان لوك وبروس على حق منذ البداية ، لكن خان لم يستطع أن يلوم نفسه. لم يستطع أن يتنبأ بأنه سيعثر على سيد بهذه السرعة.

“إنهم جميعًا مختلفون تمامًا عن خطوة الظل” ، فكر خان بعد هذا الفحص. لا عجب أن لوك وبروس لم يرغبوا في تعلم ذلك. بعض هذه التحركات تتعارض مع تلك التقنية الأساسية.

 

 

كان صموئيل نائمًا بالفعل ، وقرر خان أن يأكل علبة طعام قبل أن يلقي بنفسه في السرير. ومع ذلك ، لم يحاول الراحة على الفور. علمه الملازم دايستر شيئًا كان عليه اختباره قبل العودة إلى كابوسه.

تمكن الملازم دايستر من تدريس التدريب العقلي لخان قبل أن يبدأ الأخير تمارينه بأسلوب البرق الشيطاني.

 

 

كرر خان كلمات الملازم دايستر في ذهنه: ” تتطلب كل التعاويذ السيطرة على المانا المخزنة في رأسي. يجب أن يحسن هذا التدريب نظريًا قدرتي على إلقاء التعاويذ.”

 

 

 

دخل خان حالته التأملية ، لكنه لم يركز على مؤخرة في ذلك الوقت. ذهب انتباهه إلى الأضواء الزرقاء الصغيرة في رأسه قبل أن يحاول تنفيذ تعاليم الملازم دايستر.

قال الملازم دايستر “الموهبة عديمة الجدوى بدون تدريب”. “لن تتمكن من استخدام غرف التدريب مثل الأطفال الآخرين ، لذلك عليك أن تعمل بجد أكثر منهم.”

 

 

” صعودًا وهبوطًا ” ، فكر خان كما اشتد تركيزه ، لليمين واليسار ، والدوائر في النهاية.” أحتاج إلى القيام بذلك دون فقدان السيطرة على المانا قبل الانتقال إلى تمرين أقسى.”

 

 

 

اختار خان إحدى الكتل اللازوردية الصغيرة وحاول تحريكها لأعلى. لم يكن يحاول رفع تناغمه ، لذا لم تؤذي العملية. ومع ذلك ، فقد فشل في الاحتفاظ بالسيطرة على تلك الكمية الصغيرة من الطاقة.

.

 

 

لم يستسلم خان وحاول عدة مرات تحريك كتلة المانا هذه في اتجاه معين. شعر بالتحكم في الطاقة داخل دماغه بشكل مختلف مقارنةً بالوقت الذي نفذ فيه تقنياته. يبدو أن هذه القدرة تعتمد على عوامل أخرى لم يفهمها بالكامل بعد.

 

اعتقد الجندي أن خان لا يريد البقاء على الأرض بسبب الذكريات السيئة المرتبطة بالإصطدام الثاني ، وكان على صواب جزئيًا. ومع ذلك ، لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل الدافع الحقيقي وراء تصرفات خان.

صرخ خان في ذهنه: “يجب أن تؤثر أفكاري على العملية”. ‘اذهب للأعلى! أريدك أن تصعد!”

” صعودًا وهبوطًا ” ، فكر خان كما اشتد تركيزه ، لليمين واليسار ، والدوائر في النهاية.” أحتاج إلى القيام بذلك دون فقدان السيطرة على المانا قبل الانتقال إلى تمرين أقسى.”

 

“لماذا حتى أتظاهر بأن لدي خيار؟” تنهد خان في ذهنه. “الاستسلام لأن الطريق صعب هو أعرج. أيضا ، إلى أي مدى يمكن أن يتحمل هؤلاء الأطفال الأثرياء؟”.

حاول الملازم دايستر أن يشرح لخان كيفية التعامل مع هذا التدريب ، لكن كل شيء بدا غامضًا للغاية. لقد ذكر الأول أن كل عقل يتفاعل بشكل مختلف ، لذلك قد لا يعمل جزء من التعليم معه.

 

 

دخل خان حالته التأملية ، لكنه لم يركز على مؤخرة في ذلك الوقت. ذهب انتباهه إلى الأضواء الزرقاء الصغيرة في رأسه قبل أن يحاول تنفيذ تعاليم الملازم دايستر.

كان هناك تفصيل واحد فقط عالميًا عندما يتعلق الأمر بالمانا داخل الدماغ. كانت المرة الأولى هي الأصعب. سيكون خان قادرًا على حفظ الإحساس الناتج عن حركة تلك الطاقة ومحاولة تكراره حتى يتقن الإجراء.

دخل خان حالته التأملية ، لكنه لم يركز على مؤخرة في ذلك الوقت. ذهب انتباهه إلى الأضواء الزرقاء الصغيرة في رأسه قبل أن يحاول تنفيذ تعاليم الملازم دايستر.

 

أرادت إحدى أولى حركات السرعة من خان أن يقوي ركبتيه وكاحليه بالمانا بينما كان يجب أن يتدفق جزء من طاقته المتبقية في اتجاهين متعاكسين اعتمادًا على الساق المهيمنة.

“هياا!”. واصل خان الصراخ في ذهنه.”افعلها مرة واحدة على الأقل. أنا فقط أريدك أن تصعد مرة واحدة”.

“حسنًا إذن” أعلن خان وهو يصفع خديه بضعف ليبدد تردده. “لنبدأ على الفور. علمني التدريب الذهني الذي ذكرته بالأمس أيضًا. أريد أن أتعلمه الآن بعد أن ما زال جسدي ثابتًا.”

 

( انتهي التدريب )

المانا لم تستمع إليه. انتهت أفكاره بالتأثير على الطاقة التي تطلقها مؤخرة عنقه بدلاً من ذلك.

 

 

قال الملازم دايستر “الموهبة عديمة الجدوى بدون تدريب”. “لن تتمكن من استخدام غرف التدريب مثل الأطفال الآخرين ، لذلك عليك أن تعمل بجد أكثر منهم.”

كان خان قد ضبط المنبه قبل بدء هذا التدريب. ملأت خيبة الأمل ذهنه حتما عندما رن هاتفه ، لكنه لم ينجح في التمرين بعد.

كان لوك وبروس على حق منذ البداية ، لكن خان لم يستطع أن يلوم نفسه. لم يستطع أن يتنبأ بأنه سيعثر على سيد بهذه السرعة.

 

انتهى الأمر بالعودة إلى السكن الجامعي بصعوبة بالغة. شعر خان بألم في كاحليه ، لكن تعبيره أظهر فقط التصميم.

تنهد خان قبل أن يرن منبه ويعود إلى حالة التأمل: “سأحاول مرة أخرى غدًا”.

 

 

 

لم يستطع خان تجاهل جزء من تدريبه للتركيز على فنون الدفاع عن النفس والتمارين الذهنية. لقد دمر دكتور باركت بالفعل آماله تجاه المانا الاصطناعية ، لذلك كان عليه أن يعمل بجد على تناغمه أيضًا.

كرر خان كلمات الملازم دايستر في ذهنه: ” تتطلب كل التعاويذ السيطرة على المانا المخزنة في رأسي. يجب أن يحسن هذا التدريب نظريًا قدرتي على إلقاء التعاويذ.”

 

المانا لم تستمع إليه. انتهت أفكاره بالتأثير على الطاقة التي تطلقها مؤخرة عنقه بدلاً من ذلك.

فكر خان بعد إيقاف المنبه الثاني والتحقق من الساعة قائلاً: “أضيع اثنتي عشرة ساعة بين النوم والدروس الصباحية”. أحتاج إلى تقسيم الاثني عشر الآخرين بين أسلوب البرق الشيطاني ، والتمارين الذهنية ، والتأملات. لا يمكنني ترك مارثا وحيدة تمامًا أيضًا”.

أرادت إحدى أولى حركات السرعة من خان أن يقوي ركبتيه وكاحليه بالمانا بينما كان يجب أن يتدفق جزء من طاقته المتبقية في اتجاهين متعاكسين اعتمادًا على الساق المهيمنة.

 

 

( انتهي التدريب )

 

اختار خان إحدى الكتل اللازوردية الصغيرة وحاول تحريكها لأعلى. لم يكن يحاول رفع تناغمه ، لذا لم تؤذي العملية. ومع ذلك ، فقد فشل في الاحتفاظ بالسيطرة على تلك الكمية الصغيرة من الطاقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط