نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 39

إجتماع

إجتماع

وريث الفوضى

ومع ذلك ، ظهرت مخاوف لا محالة عندما لاحظوا أن وضع خان لم يتحسن حتى بعد مرور بضعة أسابيع. عادة ، سيتعلم المجندون كيفية تجنب التعرض للإصابات مع تحسن خبرتهم مع المانا ، لكن يبدو أن خان لم يتابع هذا التقدم.

الفصل 39 – إجتماع.

وريث الفوضى

 

 

 

 

لم يفكر أصدقاء خان كثيرًا في حالته. كانوا يرون إصابات قليلة عليه أو بشرة شاحبة كل يوم اثنين ، لكنهم تجاهلوا هذه السمات في البداية لأن التدريب مع المانا يمكن أن يؤدي إلى تلك الأحداث.

 

 

لم تعرف المجموعة كيف ترد على هذا البيان. يمكن أن يكون المعلمون قاسين ، خاصة أثناء التدريب القتالي الفعلي ، لكن يبدو أن خان يمر بضرب كل يوم أحد.

حتى أنهم كانوا يظهرون بعض الجروح من وقت لآخر. لم يكونوا واضحين مثل تعب خان ، لكنهم ما زالوا يعانون من تدريبهم. إن وجود أساتذة مناسبين من يلاكو لم يمنعهم.

في النهاية نزل شخصية مألوفة من السلم. تعرف خان على الملازم روبرت أونشاي ، الجندي الذي أشرف على اختباره الأولي.

 

 

ومع ذلك ، ظهرت مخاوف لا محالة عندما لاحظوا أن وضع خان لم يتحسن حتى بعد مرور بضعة أسابيع. عادة ، سيتعلم المجندون كيفية تجنب التعرض للإصابات مع تحسن خبرتهم مع المانا ، لكن يبدو أن خان لم يتابع هذا التقدم.

 

 

 

“هل أنت بخير؟” سأل لوك أخيرًا خلال ظهيرة يوم الاثنين في المقصف.

 

 

 

“كل شيء على ما يرام” أجاب خان، وهو يأكل طبقه الرابع.

أنهت المجموعة الأكل وبدأت تغادر المقصف. كان عليهم جميعًا أن يستريحوا أو يصلوا إلى أسيادهم ، ولكن وصلت رسالة على هواتفهم قبل أن يتمكنوا من الانقسام.

 

“لقد طردنا الأولاد الأربعة” ، أوضح الملازم أونتشاي بمجرد أن ركز الجمهور عليه مرة أخرى. “لقد فرض معسكر يلاكو التدريبي حتى رسومًا إضافية على عائلاتهم. آمل أن يتمكن هذا من حل جزء من الضغائن التي قد تكون ناتجة عن هذا الحدث المخزي.”

مارثا ولوك وبروس والطفلين من عائلة روتستون لم يشتروا إجابته الواضحة. كاد خان أن يكون لديه بشرة مريضة ، وكدمة كبيرة تحيط بعينه اليمنى.

 

“يمكنني أن أجد لك سيدًا آخر مناسبًا ، يا خان” ، كشف لود وهو يتجه نحوه. “تدريبك يبدو وكأنه إساءة. لا تتسامح مع أساليبه لأنك لا ترى خيارات أخرى.”

“تأتي كل يوم إثنين ولديك مجموعة جديدة من الإصابات”. وأشارت مارثا، “لقد حدث ذلك منذ ما يقرب من شهرين”.

رأى خان تعابير متفاجئة على أصدقائه. يبدو أنه حتى معرفتهم بالجيش العالمي لم تساعد في هذا الموقف.

 

“لابد أنه انفجر أثناء المعركة”. تنهدت إبريل روتستون، “إنه أمر مألوف بالنسبة للجنود على الخطوط الأمامية. لست متفاجئًا أنه قرر خفض رتبته عن قصد وعزل نفسه في هذا المعسكر التدريبي”.

“الملازم دايستر يعلمني كيف أقاتل”. وأوضح خان باختصار، “أساليبه ليست لينة”.

 

 

 

لم تعرف المجموعة كيف ترد على هذا البيان. يمكن أن يكون المعلمون قاسين ، خاصة أثناء التدريب القتالي الفعلي ، لكن يبدو أن خان يمر بضرب كل يوم أحد.

أعلن الملازم أونتشاي كما ظهرت سلسلة من الصور المجسمة على الجدران خلفه، “دعونا نوضح بعض الأشياء أولاً”.

 

أنهت المجموعة الأكل وبدأت تغادر المقصف. كان عليهم جميعًا أن يستريحوا أو يصلوا إلى أسيادهم ، ولكن وصلت رسالة على هواتفهم قبل أن يتمكنوا من الانقسام.

“لم أثق بكارل دايستر كثيرًا”. صاح لوك، “سألت سيدي عنه. الشائعات عنه ليست جيدة على الإطلاق.”

“لابد أنه انفجر أثناء المعركة”. تنهدت إبريل روتستون، “إنه أمر مألوف بالنسبة للجنود على الخطوط الأمامية. لست متفاجئًا أنه قرر خفض رتبته عن قصد وعزل نفسه في هذا المعسكر التدريبي”.

 

 

“ماذا تتوقع من شخص يسمى” جزار ايسترون “؟” علقت أبريل روتستون. “هذا الرجل هو الناجي الوحيد من التمرد. أشياء كهذه تترك ندوبًا عميقة.”

 

 

“ربما يريدون معالجة قضية خان”. وأضاف بروس، “لم يقولوا أي شيء عن الأولاد الأربعة الذين هاجموه قبل شهرين. لم يرهم أحد منذ ذلك الحين أيضًا. قد يعطي الجيش العالمي بيانًا رسميًا.”

“إنه أسوأ مما تعتقد”. تابع لوك، “سيدي يعرف شخصًا وصل إلى إيسترون بعد الأزمة مباشرة. كان على الجنود تنظيف ساحة المعركة في ذلك الوقت ، لذلك رأى السبب وراء هذا اللقب.”

 

 

“تأتي كل يوم إثنين ولديك مجموعة جديدة من الإصابات”. وأشارت مارثا، “لقد حدث ذلك منذ ما يقرب من شهرين”.

“الذي؟” سأل جاكوب روتستون.

 

 

“رأى هذا الجندي أكوامًا من جثث فضائيين تثير الغضب”. قال لوك وهو يخفض صوته، “عثرت فصيلته على الملازم دايستر جالسًا على أحدهم. وبحسب الرواية ، لم يلاحظ حتى التعزيزات. مكث هناك وفي فمه سيجارة”.

“ما زال خان يأكل”. أجاب لوك، “لا أريد أن أفسد وجبته”.

 

 

لم يفكر أصدقاء خان كثيرًا في حالته. كانوا يرون إصابات قليلة عليه أو بشرة شاحبة كل يوم اثنين ، لكنهم تجاهلوا هذه السمات في البداية لأن التدريب مع المانا يمكن أن يؤدي إلى تلك الأحداث.

قال خان على الفور “استمر” بينما يمضغ لحمه. “لا شيء يمكن أن يفسد شهيتي”.

(( أححح، شهرين؟ ))

 

 

نظر لوك إلى أصدقائه الآخرين قبل أن يتنهد عندما أومأوا برأسه.

 

 

وسع خان عينيه عندما رأى أن الصور المجسمة لعبت مشاهد معركته الأخيرة ضد المتنمرين. حتى أن الصور صورت الأضرار التي لحقت بالأولاد الأربعة خلال التبادلات المختلفة.

“رأى هذا الجندي أكوامًا من جثث فضائيين تثير الغضب”. قال لوك وهو يخفض صوته، “عثرت فصيلته على الملازم دايستر جالسًا على أحدهم. وبحسب الرواية ، لم يلاحظ حتى التعزيزات. مكث هناك وفي فمه سيجارة”.

 

 

 

“لابد أنه انفجر أثناء المعركة”. تنهدت إبريل روتستون، “إنه أمر مألوف بالنسبة للجنود على الخطوط الأمامية. لست متفاجئًا أنه قرر خفض رتبته عن قصد وعزل نفسه في هذا المعسكر التدريبي”.

 

 

تمكن خان أخيرًا من فحص ملامحه. في المرة الأخيرة التي رأى فيها الملازم على شكل صورة ثلاثية الأبعاد ، فقد فشل في ملاحظة اللون الداكن لشعره القصير ودرجات عينيه الصافية.

“يمكنني أن أجد لك سيدًا آخر مناسبًا ، يا خان” ، كشف لود وهو يتجه نحوه. “تدريبك يبدو وكأنه إساءة. لا تتسامح مع أساليبه لأنك لا ترى خيارات أخرى.”

 

 

“الذي؟” سأل جاكوب روتستون.

أجاب خان “لا تقلق” بينما أعطى صوتًا لضحكة مزيفة. “شكرًا لك على اهتمامك ، لكنني أتحسن مع هذا التدريب. أعلم أنك لا توافق على أساليبه ، لكنها مثالية لشخص مثلي.”

تمكن خان أخيرًا من فحص ملامحه. في المرة الأخيرة التي رأى فيها الملازم على شكل صورة ثلاثية الأبعاد ، فقد فشل في ملاحظة اللون الداكن لشعره القصير ودرجات عينيه الصافية.

 

كان خان يفكر في المتنمرين الأربعة من وقت لآخر ، خاصة وأن سرير صموئيل ظل فارغًا خلال تلك الأشهر. حتى الملازم دايستر لم يكن يعرف كيف انتهى الأمر.

“أنت ميؤوس منه”. ضحك بروس وهو يهز رأسه، “يريد كل من لوك والجيش العالمي مساعدتك ، لكنك تتمسك بالجندي المصاب بصدمة والذي يدير السجون. هل هذا شيء آخر من الأحياء الفقيرة؟”

“لم أثق بكارل دايستر كثيرًا”. صاح لوك، “سألت سيدي عنه. الشائعات عنه ليست جيدة على الإطلاق.”

 

تمكن خان أخيرًا من فحص ملامحه. في المرة الأخيرة التي رأى فيها الملازم على شكل صورة ثلاثية الأبعاد ، فقد فشل في ملاحظة اللون الداكن لشعره القصير ودرجات عينيه الصافية.

كان بروس يعامل خان دائمًا باحترام. كان خان يعلم أن هذه الكلمات لا تحمل نية سيئة ، لذلك لم يشعر بالإهانة منها.

حتى أنهم كانوا يظهرون بعض الجروح من وقت لآخر. لم يكونوا واضحين مثل تعب خان ، لكنهم ما زالوا يعانون من تدريبهم. إن وجود أساتذة مناسبين من يلاكو لم يمنعهم.

 

“الملازم دايستر يعلمني كيف أقاتل”. وأوضح خان باختصار، “أساليبه ليست لينة”.

“يتعلق الأمر بمطابقة الشخصيات”. وأوضح خان، “يدفعني إلى تجاوز حدودي ، وهذا كل ما أريده. أنا بحاجة إلى يد قوية لأتحسن.”

“المجندون الآخرون لم يتلقوا أي شيء”. ناقضه جايسون عندما كان يتفقد محيطه، “يبدو أن أعضاء الطبقة الخاصة فقط هم من استقبلوا هذه الرسالة”.

 

“ربما لا يزالون يتبعون أمرًا محددًا”. وتابعت مارثا، “على أي حال ، الاجتماع سيستغرق نصف ساعة. يمكننا الانتظار في الممر”.

هدأت مخاوف مارثا بعد هذا الوحي. كانت خائفة من أن خان كان يتحمل تلك المعاملة بسببها ، ولكن بدا أن هناك المزيد من ذلك.

“يمكنني أن أجد لك سيدًا آخر مناسبًا ، يا خان” ، كشف لود وهو يتجه نحوه. “تدريبك يبدو وكأنه إساءة. لا تتسامح مع أساليبه لأنك لا ترى خيارات أخرى.”

 

 

بدا الملازم دايستر قادرًا على مناشدة شخصية خان الحقيقية. الرجل الحازم والجاد المختبئ وراء ذلك الوجه الشاب لن يقبل أساتذة محنكين بالكاد جعلوه يتعرق. كان بحاجة إلى حارس علمه الاستخدامات العملية لقدراته.

 

 

 

لم يتوصل لوك والآخرون إلى نفس الاستنتاجات ، لكنهم تركوا الأمر على أي حال. لقد أرادوا مساعدة خان ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة عناده. كانوا يأملون فقط أنه لن يعاني من أي إصابة دائمة خلال هذا التدريب الجهنمية.

غيرت المجموعة اتجاهها واتجهت نحو السلم المؤدي إلى الطوابق السفلية. استمروا في اقتراح أفكار يمكن أن تفسر سبب الاجتماع ، لكن خان ظل صامتًا أثناء المشي.

 

 

أنهت المجموعة الأكل وبدأت تغادر المقصف. كان عليهم جميعًا أن يستريحوا أو يصلوا إلى أسيادهم ، ولكن وصلت رسالة على هواتفهم قبل أن يتمكنوا من الانقسام.

قال خان على الفور “استمر” بينما يمضغ لحمه. “لا شيء يمكن أن يفسد شهيتي”.

 

“ربما يريدون معالجة قضية خان”. وأضاف بروس، “لم يقولوا أي شيء عن الأولاد الأربعة الذين هاجموه قبل شهرين. لم يرهم أحد منذ ذلك الحين أيضًا. قد يعطي الجيش العالمي بيانًا رسميًا.”

قرأ خان على هاتفه: “اجتماع إلزامي في الطابق السفلي الأول الساعة الثالثة مساءً”.

 

 

ومع ذلك ، ظهرت مخاوف لا محالة عندما لاحظوا أن وضع خان لم يتحسن حتى بعد مرور بضعة أسابيع. عادة ، سيتعلم المجندون كيفية تجنب التعرض للإصابات مع تحسن خبرتهم مع المانا ، لكن يبدو أن خان لم يتابع هذا التقدم.

“هذا من الجيش العالمي” ، صرخ خان بينما كان يتجه نحو أصدقائه. “هل تعرف ما يحدث؟”

“المجندون الآخرون لم يتلقوا أي شيء”. ناقضه جايسون عندما كان يتفقد محيطه، “يبدو أن أعضاء الطبقة الخاصة فقط هم من استقبلوا هذه الرسالة”.

 

“لا يمكننا أن نقدم هذا لكل شخص في المخيم”. وتابع الملازم أونتشاي، “فقط الفصل الخاص هو من يمكنه الوصول إلى هذا. يمنحك الجيش العالمي الفرصة لمواصلة بقية دروسك في أونيا ، حيث ستتلقى تدريبًا قتاليًا حقيقيًا.”

رأى خان تعابير متفاجئة على أصدقائه. يبدو أنه حتى معرفتهم بالجيش العالمي لم تساعد في هذا الموقف.

“الملازم دايستر يعلمني كيف أقاتل”. وأوضح خان باختصار، “أساليبه ليست لينة”.

 

“ربما لا يزالون يتبعون أمرًا محددًا”. وتابعت مارثا، “على أي حال ، الاجتماع سيستغرق نصف ساعة. يمكننا الانتظار في الممر”.

“إنه أمر غريب”. وعلق لوقا، “هناك أكثر من شهر قبل نهاية الفصل الدراسي. لا ينبغي أن يكون هذا عن المهمات.”

الفصل 39 – إجتماع.

 

 

“ربما يريدون معالجة قضية خان”. وأضاف بروس، “لم يقولوا أي شيء عن الأولاد الأربعة الذين هاجموه قبل شهرين. لم يرهم أحد منذ ذلك الحين أيضًا. قد يعطي الجيش العالمي بيانًا رسميًا.”

تمكن خان أخيرًا من فحص ملامحه. في المرة الأخيرة التي رأى فيها الملازم على شكل صورة ثلاثية الأبعاد ، فقد فشل في ملاحظة اللون الداكن لشعره القصير ودرجات عينيه الصافية.

 

 

(( أححح، شهرين؟ ))

 

 

“الجاني الحقيقي ربما لا يزال موجودًا”. واشتكى خان في ذهنه، “معاقبة هؤلاء الأربعة لا تثبت أنني بأمان.”

“المجندون الآخرون لم يتلقوا أي شيء”. ناقضه جايسون عندما كان يتفقد محيطه، “يبدو أن أعضاء الطبقة الخاصة فقط هم من استقبلوا هذه الرسالة”.

افتتح الطابق السفلي الأول ، وأشار الملازم أونتشاي إلى المجموعة لتتبعه. سار الجندي بسرعة نحو المنصة على جانب واحد من القاعة وربط هاتفه بالأرض بينما تجمع المجندون حوله.

 

 

“ربما لا يزالون يتبعون أمرًا محددًا”. وتابعت مارثا، “على أي حال ، الاجتماع سيستغرق نصف ساعة. يمكننا الانتظار في الممر”.

 

 

“ما زال خان يأكل”. أجاب لوك، “لا أريد أن أفسد وجبته”.

غيرت المجموعة اتجاهها واتجهت نحو السلم المؤدي إلى الطوابق السفلية. استمروا في اقتراح أفكار يمكن أن تفسر سبب الاجتماع ، لكن خان ظل صامتًا أثناء المشي.

“يمكنني أن أجد لك سيدًا آخر مناسبًا ، يا خان” ، كشف لود وهو يتجه نحوه. “تدريبك يبدو وكأنه إساءة. لا تتسامح مع أساليبه لأنك لا ترى خيارات أخرى.”

 

بدا الملازم دايستر قادرًا على مناشدة شخصية خان الحقيقية. الرجل الحازم والجاد المختبئ وراء ذلك الوجه الشاب لن يقبل أساتذة محنكين بالكاد جعلوه يتعرق. كان بحاجة إلى حارس علمه الاستخدامات العملية لقدراته.

كان خان يفكر في المتنمرين الأربعة من وقت لآخر ، خاصة وأن سرير صموئيل ظل فارغًا خلال تلك الأشهر. حتى الملازم دايستر لم يكن يعرف كيف انتهى الأمر.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يعد خان يعاني من أحداث مماثلة. مر شهران بسلام. حتى أنه بدأ يعتقد أن مخاوف الملازم دايستر بشأن أليسون بلاكديل كانت مجرد مبالغات.

صمت الجمهور في تلك المرحلة. لم يعرف المجندون إلى أين قاد خطاب الملازم أونتشاي ، لكن موضوعه بدا مثيرًا للاهتمام.

 

 

انتظرت المجموعة أمام الطابق السفلي الأول. اجتمع مجندون آخرون من الصف الخاص في تلك البقعة ، لكنهم لم يكونوا كافيين لملء الممر. بقي أقل من عشرين فتى وفتاة في تلك الدورة بعد قرابة خمسة أشهر من التدريب.

افتتح الطابق السفلي الأول ، وأشار الملازم أونتشاي إلى المجموعة لتتبعه. سار الجندي بسرعة نحو المنصة على جانب واحد من القاعة وربط هاتفه بالأرض بينما تجمع المجندون حوله.

 

“إنه أمر غريب”. وعلق لوقا، “هناك أكثر من شهر قبل نهاية الفصل الدراسي. لا ينبغي أن يكون هذا عن المهمات.”

في النهاية نزل شخصية مألوفة من السلم. تعرف خان على الملازم روبرت أونشاي ، الجندي الذي أشرف على اختباره الأولي.

“ربما لا يزالون يتبعون أمرًا محددًا”. وتابعت مارثا، “على أي حال ، الاجتماع سيستغرق نصف ساعة. يمكننا الانتظار في الممر”.

 

“الملازم دايستر يعلمني كيف أقاتل”. وأوضح خان باختصار، “أساليبه ليست لينة”.

تمكن خان أخيرًا من فحص ملامحه. في المرة الأخيرة التي رأى فيها الملازم على شكل صورة ثلاثية الأبعاد ، فقد فشل في ملاحظة اللون الداكن لشعره القصير ودرجات عينيه الصافية.

 

 

قال خان على الفور “استمر” بينما يمضغ لحمه. “لا شيء يمكن أن يفسد شهيتي”.

“سأعقد اجتماع”، أعلن الملازم أول أونشاي بمجرد نزوله عن السلم وشق طريقه عبر مجموعة المجندين.

“ربما يريدون معالجة قضية خان”. وأضاف بروس، “لم يقولوا أي شيء عن الأولاد الأربعة الذين هاجموه قبل شهرين. لم يرهم أحد منذ ذلك الحين أيضًا. قد يعطي الجيش العالمي بيانًا رسميًا.”

 

لم يفكر أصدقاء خان كثيرًا في حالته. كانوا يرون إصابات قليلة عليه أو بشرة شاحبة كل يوم اثنين ، لكنهم تجاهلوا هذه السمات في البداية لأن التدريب مع المانا يمكن أن يؤدي إلى تلك الأحداث.

افتتح الطابق السفلي الأول ، وأشار الملازم أونتشاي إلى المجموعة لتتبعه. سار الجندي بسرعة نحو المنصة على جانب واحد من القاعة وربط هاتفه بالأرض بينما تجمع المجندون حوله.

 

 

 

أعلن الملازم أونتشاي كما ظهرت سلسلة من الصور المجسمة على الجدران خلفه، “دعونا نوضح بعض الأشياء أولاً”.

قال خان على الفور “استمر” بينما يمضغ لحمه. “لا شيء يمكن أن يفسد شهيتي”.

 

أنهت المجموعة الأكل وبدأت تغادر المقصف. كان عليهم جميعًا أن يستريحوا أو يصلوا إلى أسيادهم ، ولكن وصلت رسالة على هواتفهم قبل أن يتمكنوا من الانقسام.

وسع خان عينيه عندما رأى أن الصور المجسمة لعبت مشاهد معركته الأخيرة ضد المتنمرين. حتى أن الصور صورت الأضرار التي لحقت بالأولاد الأربعة خلال التبادلات المختلفة.

مارثا ولوك وبروس والطفلين من عائلة روتستون لم يشتروا إجابته الواضحة. كاد خان أن يكون لديه بشرة مريضة ، وكدمة كبيرة تحيط بعينه اليمنى.

 

أعلن الملازم أونتشاي كما ظهرت سلسلة من الصور المجسمة على الجدران خلفه، “دعونا نوضح بعض الأشياء أولاً”.

“الجيش العالمي يدين هذه الأعمال”. وتابع الملازم أونتشاي فور انتهاء الشريط، “خلفيتك لا تهم هنا. قد تكون لعائلتك صلات بالعائلات النبيلة ، لكن الشيء نفسه ينطبق على كبار المسؤولين في الجيش العالمي. كل جندي متساوٍ. نحن ننظر فقط إلى إنجازاتك.”

“ماذا تتوقع من شخص يسمى” جزار ايسترون “؟” علقت أبريل روتستون. “هذا الرجل هو الناجي الوحيد من التمرد. أشياء كهذه تترك ندوبًا عميقة.”

 

 

تظاهر خان بعدم ملاحظة سلسلة النظرات التي انتهت بشخصيته. حتى أنه سمع بعض الصيحات المفاجئة بينما كان الشريط لا يزال قيد التشغيل. يبدو أن بعض المجندين أحبوا العرض.

 

 

 

“لقد طردنا الأولاد الأربعة” ، أوضح الملازم أونتشاي بمجرد أن ركز الجمهور عليه مرة أخرى. “لقد فرض معسكر يلاكو التدريبي حتى رسومًا إضافية على عائلاتهم. آمل أن يتمكن هذا من حل جزء من الضغائن التي قد تكون ناتجة عن هذا الحدث المخزي.”

بدا الملازم دايستر قادرًا على مناشدة شخصية خان الحقيقية. الرجل الحازم والجاد المختبئ وراء ذلك الوجه الشاب لن يقبل أساتذة محنكين بالكاد جعلوه يتعرق. كان بحاجة إلى حارس علمه الاستخدامات العملية لقدراته.

 

 

لم ينظر الملازم أونتشاي إلى خان ، لكن كان من الواضح أن كلماته كانت من أجله.

 

 

رأى خان تعابير متفاجئة على أصدقائه. يبدو أنه حتى معرفتهم بالجيش العالمي لم تساعد في هذا الموقف.

همست مارثا بينما كانت تميل رأسها نحو خان: “إنه قلق من أن عدم وجود عقوبات من الجيش العالمي كان سيقضي على فرصه في الوصول إليك”.

 

 

لم يفكر أصدقاء خان كثيرًا في حالته. كانوا يرون إصابات قليلة عليه أو بشرة شاحبة كل يوم اثنين ، لكنهم تجاهلوا هذه السمات في البداية لأن التدريب مع المانا يمكن أن يؤدي إلى تلك الأحداث.

اقتصر خان على إيماءة رأسه. لقد فهم هذا الجزء. كان حضوره “السياسة” لمدة شهر آخر قد أعطاه بعض الأفكار عن تلك البيئة.

“المجندون الآخرون لم يتلقوا أي شيء”. ناقضه جايسون عندما كان يتفقد محيطه، “يبدو أن أعضاء الطبقة الخاصة فقط هم من استقبلوا هذه الرسالة”.

 

لم تعرف المجموعة كيف ترد على هذا البيان. يمكن أن يكون المعلمون قاسين ، خاصة أثناء التدريب القتالي الفعلي ، لكن يبدو أن خان يمر بضرب كل يوم أحد.

“الجاني الحقيقي ربما لا يزال موجودًا”. واشتكى خان في ذهنه، “معاقبة هؤلاء الأربعة لا تثبت أنني بأمان.”

“تأتي كل يوم إثنين ولديك مجموعة جديدة من الإصابات”. وأشارت مارثا، “لقد حدث ذلك منذ ما يقرب من شهرين”.

 

 

“الوضع الأخير أجبر الجيش العالمي على فهم عيوبه”. وأوضح الملازم أونتشاي، “من النادر وجود هذه الدرجة من العنف داخل المخيم ، ومن الواضح أن معظم المجندين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. لا يمكننا معاقبة قبل وقوع الحدث غير المشروع الفعلي ، لكن يمكننا أن نمنحك فرصة لتعلم بعض الدفاع عن النفس.”

 

 

 

صمت الجمهور في تلك المرحلة. لم يعرف المجندون إلى أين قاد خطاب الملازم أونتشاي ، لكن موضوعه بدا مثيرًا للاهتمام.

 

 

 

“لا يمكننا أن نقدم هذا لكل شخص في المخيم”. وتابع الملازم أونتشاي، “فقط الفصل الخاص هو من يمكنه الوصول إلى هذا. يمنحك الجيش العالمي الفرصة لمواصلة بقية دروسك في أونيا ، حيث ستتلقى تدريبًا قتاليًا حقيقيًا.”

“ربما يريدون معالجة قضية خان”. وأضاف بروس، “لم يقولوا أي شيء عن الأولاد الأربعة الذين هاجموه قبل شهرين. لم يرهم أحد منذ ذلك الحين أيضًا. قد يعطي الجيش العالمي بيانًا رسميًا.”

 

 

(( الكاتب أنتهي من كتابة أساس الرواية و الان يحاول انشاء عالم كبير، لذا فسنشاهد اماكن جديدة ومعارك جديدة قريبا ))

“إنه أمر غريب”. وعلق لوقا، “هناك أكثر من شهر قبل نهاية الفصل الدراسي. لا ينبغي أن يكون هذا عن المهمات.”

 

صمت الجمهور في تلك المرحلة. لم يعرف المجندون إلى أين قاد خطاب الملازم أونتشاي ، لكن موضوعه بدا مثيرًا للاهتمام.

( انتهي الفصل )

كان بروس يعامل خان دائمًا باحترام. كان خان يعلم أن هذه الكلمات لا تحمل نية سيئة ، لذلك لم يشعر بالإهانة منها.

 

أنهت المجموعة الأكل وبدأت تغادر المقصف. كان عليهم جميعًا أن يستريحوا أو يصلوا إلى أسيادهم ، ولكن وصلت رسالة على هواتفهم قبل أن يتمكنوا من الانقسام.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط