استعدادات
وريث الفوضى
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
الفصل 40 – استعدادات
تركت الأخبار الجمهور عاجزًا عن الكلام. كان الجيش العالمي يقدم رحلة مجانية إلى أونيا حيث يمكن للمجندين الحصول على تدريب قتالي حقيقي.
تركت الأخبار الجمهور عاجزًا عن الكلام. كان الجيش العالمي يقدم رحلة مجانية إلى أونيا حيث يمكن للمجندين الحصول على تدريب قتالي حقيقي.
كان تدريبه على أسلوب البرق الشيطاني يسير على ما يرام ، ولم تساعد التمارين الذهنية إلا في هذه العملية. حتى أن تأملاته عززت جسده وجعلته قادرًا على حفظ الحركات المختلفة بسرعة. كاد خان أن يصل إلى النقطة التي تمكن فيه من أداء بعض الأساليب الصحيحة باستخدام المانا.
تبددت إثارة مارثا قليلاً عندما تذكرت موقف خان. كان والده في الأحياء الفقيرة ، حيث كان الاتصال بشخص واحد صعبًا إلى حد ما.
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
“الجيش العالمي لا يستطيع دفع أتعاب معلميكم”، أوضح الملازم أونتشاي، “لكن يمكنهم الانضمام إليكم في أونيا إذا كان بإمكانهم تغطية نفقات السفر. ومع ذلك ، سيحتاج بعضهم إلى الحصول على تصاريح ، لذا اجعلهوهم يتصلون بالمكاتب ذات الصلة “.
“ثم تستمر في المحاولة حتى تخصص الوقت!” صاح الملازم دايستر. “استمر. ابدأ من الأول حتى النهاية. أتمنى ألا ترتكب أخطاء أثناء الدورة الأولى.”
“لم أفكر في ذلك”. كشف خان بصدق، “مع ذلك ، هل يجب أن أذهب؟ لا يمكنني تفويت هذه الفرصة ، أليس كذلك؟”
شعر المجندون القلائل الذين ما زال لديهم شك حول تلك الفرصة بالارتياح لسماع ذلك. كان لدى بعضهم برامج تدريبية صارمة يجب اتباعها ، ويمكن أن تؤدي الرحلة إلى تأخير كبير في تحسيناتهم.
“سوف تصل لتلك المرحلة”. قال الملازم دايستر عندما لاحظ تعبير خان، “يجب أن تتنفس، أن تحلم وأن تعيش لأسلوب البرق الشيطاني. ستكون إضافة المانا أسهل بكثير إذا لم يكن عليك التفكير في حركاتك. علاوة على ذلك، فإن ذلك سوف يجعلك أقل فائدة في المعركة الفعلية”.
“من فضلك تفهم أن هذا وضع خاص”. وتابع الملازم أونتشاي، “يجب أن نتأكد من أن أعضاء الفصل الخاص يعرفون كيفية حماية أنفسهم. كما أن هذا السفر لن يؤثر على الجدول الزمني العادي لدروسك. لا يزال يتعين عليك مواجهة المهام في نهاية الفصل الدراسي.”
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
“ما رأيك؟” سألت مارثا خان وهي تحافظ على صوتها منخفضًا.
“إنهم يمنحونني الفرصة للذهاب إلى كوكب آخر”. قال خان وهو يرتدي ابتسامة حماسية، “كيف يمكنني أن اخسرها؟”
“هذا يبدو ممتعًا للغاية ،” صاحت مارثا فيما تسربت الإثارة لا محالة إلى صوتها. “لم أزر كوكبًا آخر من قبل. سنحصل أيضًا على فرصة لرؤية الإيفي!”
مر الأسبوع في النهاية ، واستعد خان للسفر الوشيك. كانت القائمة الجديدة على الهاتف قد أطلعته على الحدث. سيستغرق الأمر أسبوعين فقط ، وسيتوجه جميع المجندين مباشرة نحو موقع المهمات بعد تلك الفترة.
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
“أتساءل ما مدى اختلاف لهجتي”. همس خان، “لقد تعلمت بضع كلمات فقط.”
“ما رأيك؟” سألت مارثا خان وهي تحافظ على صوتها منخفضًا.
“رأيتك تدون ملاحظات أثناء دروس البروفيسور ثوجيت الآن بعد أن أفكر في الأمر”،مازحته مارثا بينما كانت تشد جعبته. “قل لي شيئًا بلغتهم.”
“[مرحبًا سلام]”. قال خان بلغة غريبة تتميز بأصوات غليظة، “أنا أعرف هاتين الكلمتين فقط”.
“هذا يبدو جيدًا بما فيه الكفاية”. صاح خان، “شكرا لك مارثا. لا أعرف أين سأكون بدونك.”
ثم غادر خان القبو على عجل. كان عليه أن يحضر تدريبه المعتاد مع الملازم دايستر واخباره بشأن المهمة. من المحتمل أن يتغير جدوله الزمني بعد تلك الأخبار.
“هل هم مفيدون؟” سألت مارثا.
دخلت المجموعة المبنى من خلال أبواب معدنية كبيرة انفتحت بمجرد أن اقترب منهم الملازم أونشاي. كان عليهم المرور بسلسلة من الماسحات الضوئية للجسم والتوقيع على بعض النماذج قبل أن يسمح لهم الجنود الذين يحمون المدخل بدخولهم داخل المبنى.
“آمل”ضحك خان، قبل أن يوجه انتباهه إلى الملازم أونتشاي.
“يجب أن نتوقف عن السجال”. وتابع الملازم دايستر متجاهلا كلماته السابقة، “ركز على أشكالك دون استخدام مانا. فلنزيد من ذاكرة عضلاتك قبل الرحلة.”
رفع الملازم هاتفه عن الأرض وبدأ في النزول من المنصة. فتح المجندون له طريقًا ، ورفع الجندي صوته مرة أخرى لشرح التفاصيل الأخيرة وراء تلك المهمة.
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
سلسلة من الجنود يرتدون معاطف طبية بيضاء تم العبث بها بالعديد من لوحات المفاتيح الموضوعة على جوانب غرفة دائرية كبيرة. تمكن خان من تحديدهم جميعًا كعلماء ، لكنه تجاهل السبب وراء وجودهم هناك.
“سنغادر في غضون أسبوع”. وأوضح الملازم أونتشاي، “ستتمكن هواتفكم من الوصول إلى قائمة جديدة الليلة. يجب عليك التوقيع عليها لتصبح جزءًا من هذا الحدث. يمكنك أيضًا العثور على معلومات مهمة أخرى هناك ، لذا اقرأ بعناية.”
ثم شق الملازم أونتشاي طريقه بين الحشد ، لكنه تباطأ عندما مر بجوار خان. سقطت عيناه عليه حتما ، وظهرت ابتسامة باهتة على تعبيراته.
همس الملازم أونتشاي قبل أن يذهب في طريقه ويغادر الطابق السفلي: “لقد كنت مقاتلًا بالفطرة على ما يبدو”.
بقي المجندون في القاعة وارتفع صوتهم حتما بعد أن غادر الجندي. كان الجميع متحمسون. فكرة الذهاب إلى كوكب آخر جعلتهم غير قادرين على احتواء أنفسهم.
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
“توقف عن الإكتئاب إذا فهمت!” فجأة صرخ الملازم دايستر. “فعل الهولوغرام الملعون! لديك يوم طويل. أريد ما لا يقل عن مائتي أداء مثالي للبرنامج التدريبي بأكمله.”
حتى لوك الذي كان هادئًا في العادة بدا مهتمًا بهذه الفرصة. نقرت أصابعه على هاتفه دون توقف بينما كان يخطط لمهمة وشيكة.
سرعان ما ظهر الملازم أونتشاي في المسافة. استقبل الجندي المجندين وقادهم نحو مبنى ضخم قريب. يشبه الهيكل ملعبًا بارتفاع ثلاثة طوابق يشغل مساحة كبيرة.
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
حتى لوك الذي كان هادئًا في العادة بدا مهتمًا بهذه الفرصة. نقرت أصابعه على هاتفه دون توقف بينما كان يخطط لمهمة وشيكة.
“لم أذهب أبدًا إلى محطة نقل عن بعد”. قالت مارثا فجأة عندما أشارت إلى الهيكل الكبير في وسط القاعة،. “يقولون أن الجميع يتقيأ في أول مرة.”
تبددت إثارة مارثا قليلاً عندما تذكرت موقف خان. كان والده في الأحياء الفقيرة ، حيث كان الاتصال بشخص واحد صعبًا إلى حد ما.
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
“حاول سؤال الملازم دايستر عن ذلك”. اقترحت مارثا، “قد لا يتمكن من العثور عليه ، لكن يمكنه اخباره إذا زار المخيم”.
ثم غادر خان القبو على عجل. كان عليه أن يحضر تدريبه المعتاد مع الملازم دايستر واخباره بشأن المهمة. من المحتمل أن يتغير جدوله الزمني بعد تلك الأخبار.
“هذا يبدو جيدًا بما فيه الكفاية”. صاح خان، “شكرا لك مارثا. لا أعرف أين سأكون بدونك.”
ثم غادر خان القبو على عجل. كان عليه أن يحضر تدريبه المعتاد مع الملازم دايستر واخباره بشأن المهمة. من المحتمل أن يتغير جدوله الزمني بعد تلك الأخبار.
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
تبددت إثارة مارثا قليلاً عندما تذكرت موقف خان. كان والده في الأحياء الفقيرة ، حيث كان الاتصال بشخص واحد صعبًا إلى حد ما.
حدقت مارثا في شخصيته الراحلة. بقيت محبطة بعض الشيء لأنه لم يكلف نفسه عناء تبادل بضع كلمات أخرى معها ، لكن الإثارة بشأن المهمة القادمة جعلتها تنسى ذلك.
ثم غادر خان القبو على عجل. كان عليه أن يحضر تدريبه المعتاد مع الملازم دايستر واخباره بشأن المهمة. من المحتمل أن يتغير جدوله الزمني بعد تلك الأخبار.
بقي المجندون في القاعة وارتفع صوتهم حتما بعد أن غادر الجندي. كان الجميع متحمسون. فكرة الذهاب إلى كوكب آخر جعلتهم غير قادرين على احتواء أنفسهم.
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
“سوف تصل لتلك المرحلة”. قال الملازم دايستر عندما لاحظ تعبير خان، “يجب أن تتنفس، أن تحلم وأن تعيش لأسلوب البرق الشيطاني. ستكون إضافة المانا أسهل بكثير إذا لم يكن عليك التفكير في حركاتك. علاوة على ذلك، فإن ذلك سوف يجعلك أقل فائدة في المعركة الفعلية”.
ركض خان نحو سجون المخيم ، وفتح الباب المسحور على الفور بمجرد أن خطا على العشب.
“الإتقان يتفوق على الأداء الغير مستقر”، قال الملازم دايستر. “لقد كدت أن تتخلص من عاداتك السيئة ، ولكن يجب أن تتجاوز قدرتك ذلك. ثبّت مؤسستك قبل البناء فوقها.”
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
كان تدريبه على أسلوب البرق الشيطاني يسير على ما يرام ، ولم تساعد التمارين الذهنية إلا في هذه العملية. حتى أن تأملاته عززت جسده وجعلته قادرًا على حفظ الحركات المختلفة بسرعة. كاد خان أن يصل إلى النقطة التي تمكن فيه من أداء بعض الأساليب الصحيحة باستخدام المانا.
تجاهل خان الاسم المستعار الجديد الذي اختاره الملازم له مؤخرًا. ركض على الدرج وبدأ يشرح محتويات الاجتماع بمجرد إغلاق الباب المسحور.
وريث الفوضى
“معسكر التدريب في أونيا يبدو مثيرا للاهتمام”. وقال الملازم دايستر وهو يشعل سيجارة ، “أتساءل عما إذا كانوا سيجعلونك تقاتل ضد الإيفي. ربما يكون موضوع الحماية الذاتية مجرد ذريعة لإعدادك للبطولات.”
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
(( مجددا، عرق الـ Ef-i كامل يترجم كـ الإيفي مثل البشر ، وفرد واحد يترجم ك إيفي مثل بشري ))
دخلت المجموعة المبنى من خلال أبواب معدنية كبيرة انفتحت بمجرد أن اقترب منهم الملازم أونشاي. كان عليهم المرور بسلسلة من الماسحات الضوئية للجسم والتوقيع على بعض النماذج قبل أن يسمح لهم الجنود الذين يحمون المدخل بدخولهم داخل المبنى.
“لم أفكر في ذلك”. كشف خان بصدق، “مع ذلك ، هل يجب أن أذهب؟ لا يمكنني تفويت هذه الفرصة ، أليس كذلك؟”
كان تدريبه على أسلوب البرق الشيطاني يسير على ما يرام ، ولم تساعد التمارين الذهنية إلا في هذه العملية. حتى أن تأملاته عززت جسده وجعلته قادرًا على حفظ الحركات المختلفة بسرعة. كاد خان أن يصل إلى النقطة التي تمكن فيه من أداء بعض الأساليب الصحيحة باستخدام المانا.
كاد خان أن يتوسل الملازم دايستر ليشاركه رأيه. كان فضوله ينفجر ، لكنه سيقبل كلام الجندي إذا صادف أن يكون ضد السفر.
“من فضلك تفهم أن هذا وضع خاص”. وتابع الملازم أونتشاي، “يجب أن نتأكد من أن أعضاء الفصل الخاص يعرفون كيفية حماية أنفسهم. كما أن هذا السفر لن يؤثر على الجدول الزمني العادي لدروسك. لا يزال يتعين عليك مواجهة المهام في نهاية الفصل الدراسي.”
“يجب أن تذهب”. أعلن الملازم دايستر، “لقد قاتلت ضد أطفال أضعف وتشاجرت معي لمدة شهرين. حان الوقت لفهم مستواك الفعلي والحصول على فكرة حقيقية عن المكان الذي تقف فيه مقارنة بأقرانك.”
ذكّره خان، “الأقران والأجانب”.
“يجب أن نتوقف عن السجال”. وتابع الملازم دايستر متجاهلا كلماته السابقة، “ركز على أشكالك دون استخدام مانا. فلنزيد من ذاكرة عضلاتك قبل الرحلة.”
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
“توقف عن الإكتئاب إذا فهمت!” فجأة صرخ الملازم دايستر. “فعل الهولوغرام الملعون! لديك يوم طويل. أريد ما لا يقل عن مائتي أداء مثالي للبرنامج التدريبي بأكمله.”
كان تدريبه على أسلوب البرق الشيطاني يسير على ما يرام ، ولم تساعد التمارين الذهنية إلا في هذه العملية. حتى أن تأملاته عززت جسده وجعلته قادرًا على حفظ الحركات المختلفة بسرعة. كاد خان أن يصل إلى النقطة التي تمكن فيه من أداء بعض الأساليب الصحيحة باستخدام المانا.
“الإتقان يتفوق على الأداء الغير مستقر”، قال الملازم دايستر. “لقد كدت أن تتخلص من عاداتك السيئة ، ولكن يجب أن تتجاوز قدرتك ذلك. ثبّت مؤسستك قبل البناء فوقها.”
أومأ خان برأسه ، لكنه شعر بخيبة أمل بعض الشيء. كانت التقنيات المنتظمة لطيفة ، لكن إصداراتها مع المانا كانت أقوى بكثير. كانت لديه قوى خارقة جاهزة له ، لكن سيده أراده أن يلتزم بالأساسيات.
“سوف تصل لتلك المرحلة”. قال الملازم دايستر عندما لاحظ تعبير خان، “يجب أن تتنفس، أن تحلم وأن تعيش لأسلوب البرق الشيطاني. ستكون إضافة المانا أسهل بكثير إذا لم يكن عليك التفكير في حركاتك. علاوة على ذلك، فإن ذلك سوف يجعلك أقل فائدة في المعركة الفعلية”.
ثم شق الملازم أونتشاي طريقه بين الحشد ، لكنه تباطأ عندما مر بجوار خان. سقطت عيناه عليه حتما ، وظهرت ابتسامة باهتة على تعبيراته.
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
لم يكن للملازم دايستر سمعة جيدة ، لكن ذلك ساعد قضية خان فقط. يمكنه أن يخبر جميع المباني التي تعاملت مع قبول الضيوف وما شابه ذلك عن والد خان. سيرسل المسؤولون عن هذه المكاتب بريت إليه إذا صادف أن يزور المخيم.
“توقف عن الإكتئاب إذا فهمت!” فجأة صرخ الملازم دايستر. “فعل الهولوغرام الملعون! لديك يوم طويل. أريد ما لا يقل عن مائتي أداء مثالي للبرنامج التدريبي بأكمله.”
“ليس لدي ما يكفي من الوقت لذلك!” اشتكى خان.
“ثم تستمر في المحاولة حتى تخصص الوقت!” صاح الملازم دايستر. “استمر. ابدأ من الأول حتى النهاية. أتمنى ألا ترتكب أخطاء أثناء الدورة الأولى.”
( انتهي الفصل )
.
.
.
مر الأسبوع في النهاية ، واستعد خان للسفر الوشيك. كانت القائمة الجديدة على الهاتف قد أطلعته على الحدث. سيستغرق الأمر أسبوعين فقط ، وسيتوجه جميع المجندين مباشرة نحو موقع المهمات بعد تلك الفترة.
.
أصبح تدريب خان أكثر قسوة خلال ذلك الأسبوع. لم يتركه الملازم دايستر يرتاح ولو لثانية واحدة. لقد أراد إنهاء طباعة أسلوب البرق الشيطاني على جسده وإزالة آخر أثر لعاداته السيئة.
رفع الملازم هاتفه عن الأرض وبدأ في النزول من المنصة. فتح المجندون له طريقًا ، ورفع الجندي صوته مرة أخرى لشرح التفاصيل الأخيرة وراء تلك المهمة.
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
“لم أفكر في ذلك”. كشف خان بصدق، “مع ذلك ، هل يجب أن أذهب؟ لا يمكنني تفويت هذه الفرصة ، أليس كذلك؟”
لم يكن للملازم دايستر سمعة جيدة ، لكن ذلك ساعد قضية خان فقط. يمكنه أن يخبر جميع المباني التي تعاملت مع قبول الضيوف وما شابه ذلك عن والد خان. سيرسل المسؤولون عن هذه المكاتب بريت إليه إذا صادف أن يزور المخيم.
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
(( بريت والد خان ))
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
مر الأسبوع في النهاية ، واستعد خان للسفر الوشيك. كانت القائمة الجديدة على الهاتف قد أطلعته على الحدث. سيستغرق الأمر أسبوعين فقط ، وسيتوجه جميع المجندين مباشرة نحو موقع المهمات بعد تلك الفترة.
كاد خان أن يتوسل الملازم دايستر ليشاركه رأيه. كان فضوله ينفجر ، لكنه سيقبل كلام الجندي إذا صادف أن يكون ضد السفر.
سينتهي الفصل الدراسي الأول له داخل المعسكر التدريبي في شهر واحد فقط ، ويمكن لخان بالفعل أن يشعر بمدى تغيره خلال تلك الفترة القصيرة. لديه أصدقاء الآن ، ولم يشعر جسده بهذه القوة من قبل.
“سنغادر في غضون أسبوع”. وأوضح الملازم أونتشاي، “ستتمكن هواتفكم من الوصول إلى قائمة جديدة الليلة. يجب عليك التوقيع عليها لتصبح جزءًا من هذا الحدث. يمكنك أيضًا العثور على معلومات مهمة أخرى هناك ، لذا اقرأ بعناية.”
تجمع الصف الخاص يوم الاثنين في منطقة بعيدة من المعسكر التدريبي في وقت مبكر من صباح اليوم. لم يتجول أي مجند في الشوارع في تلك الساعة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يشكك في سبب وجودهم في ذلك المكان.
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
سرعان ما ظهر الملازم أونتشاي في المسافة. استقبل الجندي المجندين وقادهم نحو مبنى ضخم قريب. يشبه الهيكل ملعبًا بارتفاع ثلاثة طوابق يشغل مساحة كبيرة.
“إنهم يمنحونني الفرصة للذهاب إلى كوكب آخر”. قال خان وهو يرتدي ابتسامة حماسية، “كيف يمكنني أن اخسرها؟”
دخلت المجموعة المبنى من خلال أبواب معدنية كبيرة انفتحت بمجرد أن اقترب منهم الملازم أونشاي. كان عليهم المرور بسلسلة من الماسحات الضوئية للجسم والتوقيع على بعض النماذج قبل أن يسمح لهم الجنود الذين يحمون المدخل بدخولهم داخل المبنى.
الفصل 40 – استعدادات
سلسلة من الجنود يرتدون معاطف طبية بيضاء تم العبث بها بالعديد من لوحات المفاتيح الموضوعة على جوانب غرفة دائرية كبيرة. تمكن خان من تحديدهم جميعًا كعلماء ، لكنه تجاهل السبب وراء وجودهم هناك.
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
“يجب أن تذهب”. أعلن الملازم دايستر، “لقد قاتلت ضد أطفال أضعف وتشاجرت معي لمدة شهرين. حان الوقت لفهم مستواك الفعلي والحصول على فكرة حقيقية عن المكان الذي تقف فيه مقارنة بأقرانك.”
“لم أذهب أبدًا إلى محطة نقل عن بعد”. قالت مارثا فجأة عندما أشارت إلى الهيكل الكبير في وسط القاعة،. “يقولون أن الجميع يتقيأ في أول مرة.”
( انتهي الفصل )
تركت الأخبار الجمهور عاجزًا عن الكلام. كان الجيش العالمي يقدم رحلة مجانية إلى أونيا حيث يمكن للمجندين الحصول على تدريب قتالي حقيقي.
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
