نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 49

الحياة والموت

الحياة والموت

وريث الفوضى

 

الفصل 49 – الحياة و الموت

‘هذا مفصل للغاية’. فكر خان قبل قراءة الملخص ، “التنفيذ الجيد للتقنيات ، والتصميم المذهل ، والغرائز الجيدة.”

 

 

 

دوى ضجيج مفاجئ داخل قاعة التدريب قبل أن يبدأ خان في التأمل. نظر إلى الحائط وتنهد عندما قرأ أن الدروس ستبدأ في أقل من عشرين دقيقة. لم يكن الحظ في صفه في ذلك اليوم.

‘لا أستطيع أن أضيع الوقت في التأمل الآن’ ، فكر خان بينما كان يخرج من فمه تنهيدة بعجز.

ومع ذلك ، بدت الدمية قادرة على متابعة تحركاته على أكمل وجه. رفعت ذراعيها قبل أن يتمكن خان من الوصول إليها ، وأخذت أصابعها أشكالًا شبيهة بالأنياب بينما كان جسدها كله ينحني إلى الأمام.

 

 

كان صدره يؤلمه ، وكان كاحله يقتله ، وأصيبت مفاصل أصابعه بالعديد من الجروح التي جعلتها غير مناسبة لمعركة أخرى ، لكن الدروس ستصل قريبًا. توقع خان في الواقع أن تقاطعه قاعة التدريبه في الدقائق القادمة.

اعتمد خان على حركة مفاجئة لم تتبع أي أسلوب. كانت فرصه في الفوز في تلك المعركة من خلال فنون القتال صفرًا في الأساس ، لذلك كان عليه أن يفعل شيئًا لا تستطيع الدمية التنبؤ به.

 

قرر خان قبل الدخول في حالة التأمل وإجبار المانا على التمدد نحو ساقيه، ‘سأقوم فقط بإصلاح الكاحلين.’

 

 

ظهر ملخص أداء خان على الأرض ، وتجمد وجه الملازم أونتشاي عندما قرأ التفاصيل المختلفة. التفت خان أيضًا لإلقاء نظرة على الكتابات المختلفة ، وابتسامة سعيدة لا محالة إنتشرت على تعابيره.

لم يعتمد خان فقط على مؤخرة رأسه هذه المرة. ظهرت كتل متفرقة من المانا في أجزاء أخرى من جسده بعد خمسة أشهر في معسكر التدريب. كان تحريكهم في جسده أمرًا مزعجًا ، لكن كان بعضهم أقرب إلى كاحليه ، لذا كانوا مثاليين لاحتياجاته.

 

 

الدمية لم تدع هذا الهجوم المتهور يعطل هجماتها. اصطدمت ذراعاها تجاه الرجل الموجود على صدرها وجعلته مخدرًا في لحظة. ومع ذلك ، تحمل خان الألم وبدأ في الهجوم على رأسها.

تلاشى الخدر الذي أصاب كاحليه ببطء ، لكن هذا الشعور كان لا يزال موجودًا عندما غادر حالة التأمل وكافح من أجل الوقوف.

 

 

بعض هذه الهجمات أصابت نقاط الضغط في النهاية. شعر خان بخدر إبهامه ، لكنه سرعان ما انحنى إلى الأمام لاستعادة توازنه.

تنهد خان في ذهنه قبل أن يعطي الأمر لبرنامج التدريب “هذا يجب أن يحدث”.

“لقد بالغت فيها قليلاً فقط”. قال خان بصوت نائم مزيف ، “هل يمكنني الزواج من هذه القاعة التدريبية؟ أعتقد أنني في حالة حب”.

 

انطلقت أذرع الدمية للأمام ، لكن مفاجأة تصرف خان المتهور جعلها غير قادرة على شن هجمات محددة. أصابت أصابعها المعدنية بطنه وصدره ، لكن سقط أحدهم فقط في نقطة ضغط.

انطلق حبل معدني على الفور من الحائط وسحب الدمية المكسورة داخل الورشة. خرجت روبوتات التنظيف أيضًا من التجويف لإزالة جميع القصاصات والقطع من الأرضية. لم يستغرق الأمر الكثير قبل أن تعود قاعة التدريب بأكملها إلى حالتها المثالية.

“لقد بالغت فيها قليلاً فقط”. قال خان بصوت نائم مزيف ، “هل يمكنني الزواج من هذه القاعة التدريبية؟ أعتقد أنني في حالة حب”.

 

 

أغلق خان عينيه وأخذ نفسا عميقا بينما كان ينتظر وصول الدمية. كان عقله جاهزًا للهزيمة الوشيكة ، لكنه لم يكن ينوي النزول بسهولة.

دائمًا ما كان الوقت يتحرك بسرعة أثناء التأملات ، ولكن بدا أنه لا يدوم سوى ثانية واحدة بالنسبة لخان. كان قد بدأ في استخدام المانا لتفريق الخدر في جسده ، لكن فجأة وصل صوت إلى أذنيه وأجبره على ترك تدريبه.

 

وريث الفوضى

“المستوى السادس”. أعلن البرنامج التدريبي ، “الجسم الفائق ، التقنيات الفائقة ، العدوانية الفائقة ، غرائز المعركة.”

دوى ضجيج مفاجئ داخل قاعة التدريب قبل أن يبدأ خان في التأمل. نظر إلى الحائط وتنهد عندما قرأ أن الدروس ستبدأ في أقل من عشرين دقيقة. لم يكن الحظ في صفه في ذلك اليوم.

 

 

انتشر ضجيج صاخب عبر قاعة التدريب عندما خرجت الدمية من الورشة. فتح خان عينيه ورأى أربعة عيون حمراء وامضة مثبتة عليه. تحول لون النيون أيضًا إلى اللون الأحمر وأعطى الدمية هالة خطيرة.

 

 

أدى كل من هذه التصنيفات إلى قائمة مختلفة أوضحت الأسباب الكامنة وراء هذا التقييم. حتى أنها تضمنت لحظات مهمة أدت إلى هذا التقييم.

حشد خان كل القوة التي يمكن أن يجدها في جسده لينطلق إلى الأمام. كان انطلاقته السريعة أبطأ حتمًا مقارنة بالسابق ، لكنه لا يزال يتحرك بسرعة كبيرة.

تنهد خان في ذهنه قبل أن يعطي الأمر لبرنامج التدريب “هذا يجب أن يحدث”.

 

وريث الفوضى

ومع ذلك ، بدت الدمية قادرة على متابعة تحركاته على أكمل وجه. رفعت ذراعيها قبل أن يتمكن خان من الوصول إليها ، وأخذت أصابعها أشكالًا شبيهة بالأنياب بينما كان جسدها كله ينحني إلى الأمام.

 

 

تنهد خان في ذهنه قبل أن يعطي الأمر لبرنامج التدريب “هذا يجب أن يحدث”.

رفع خان ساقه بمجرد أن دخلت الدمية مجاله. لم يجرؤ على استخدام تقنيات يحتمل أن تكون خطرة مثل ركلاته المستديرة. اقتصر على إطلاق قدمه للأمام مع الحفاظ على أكبر مسافة ممكنة من الدمية.

 

 

الدمية لم تدع هذا الهجوم المتهور يعطل هجماتها. اصطدمت ذراعاها تجاه الرجل الموجود على صدرها وجعلته مخدرًا في لحظة. ومع ذلك ، تحمل خان الألم وبدأ في الهجوم على رأسها.

بدت قدمه على وشك الاصطدام بوجه الدمية ، لكن الأخير انحنت إلى الجانب فجأة. قام خان على الفور بتدوير خصره لتحويل ركلته الأمامية إلى هجوم دائري يتبع رأس خصمه ، لكن ساقه لم تنجح أبدًا في إصابة هدفها.

انتشر ضجيج صاخب عبر قاعة التدريب عندما خرجت الدمية من الورشة. فتح خان عينيه ورأى أربعة عيون حمراء وامضة مثبتة عليه. تحول لون النيون أيضًا إلى اللون الأحمر وأعطى الدمية هالة خطيرة.

 

‘لا أستطيع أن أضيع الوقت في التأمل الآن’ ، فكر خان بينما كان يخرج من فمه تنهيدة بعجز.

أذرع الدمية لم تتوقف أبدًا عن الحركة. لقد طاروا نحو ساق خان بينما كانت الدمية مثنية على جانبها ، وانتهى الأمر بضرب أصابعها بثلاث نقاط ضغط.

 

 

 

لم يتسبب الهجوم فقط في خدر شديد في ساق خان. كما أنها دفعته للوراء لمقاطعة أسلوبه. يبدو أن الدمية كانت قادرة على مضاهاة قوتها البدنية في المستوى السادس.

 

 

 

أصدر خان صرخة معركة حيث ظهر تعبير قبيح على وجهه. لقد صر على أسنانه واستهزأ بتحمل الألم وقفز إلى الأمام حيث أطلق القوة المتراكمة في ساقه الخلفية.

تنهد خان في ذهنه قبل أن يعطي الأمر لبرنامج التدريب “هذا يجب أن يحدث”.

 

 

كانت حالته بعيدة كل البعد عن المثالية ، حتى أن الدمية تمكنت من تحييد إحدى رجليه في تبادل واحد. كان يعلم أن المعركة ستنتهي بعد الانتهاء من هذه التقنية ، لذلك لم يستطع تركها تنتهي قريبًا.

الدمية لم تدع هذا الهجوم المتهور يعطل هجماتها. اصطدمت ذراعاها تجاه الرجل الموجود على صدرها وجعلته مخدرًا في لحظة. ومع ذلك ، تحمل خان الألم وبدأ في الهجوم على رأسها.

 

 

انطلقت أذرع الدمية للأمام ، لكن مفاجأة تصرف خان المتهور جعلها غير قادرة على شن هجمات محددة. أصابت أصابعها المعدنية بطنه وصدره ، لكن سقط أحدهم فقط في نقطة ضغط.

( انتهي واخيرا التدريب )

 

أغلق خان عينيه وأخذ نفسا عميقا بينما كان ينتظر وصول الدمية. كان عقله جاهزًا للهزيمة الوشيكة ، لكنه لم يكن ينوي النزول بسهولة.

فقد خان أنفاسه للحظة ، لكنه لم يدع هذا الإحساس يفاجئه بعد الآن. كان جسده كله يطير نحو صدر الدمية ، وأمسكت ذراعيه بسرعة برقبته بينما كان يستخدم ساقه للتشبث بصدره.

 

 

‘لا أستطيع أن أضيع الوقت في التأمل الآن’ ، فكر خان بينما كان يخرج من فمه تنهيدة بعجز.

الدمية لم تدع هذا الهجوم المتهور يعطل هجماتها. اصطدمت ذراعاها تجاه الرجل الموجود على صدرها وجعلته مخدرًا في لحظة. ومع ذلك ، تحمل خان الألم وبدأ في الهجوم على رأسها.

 

 

‘لا أستطيع أن أضيع الوقت في التأمل الآن’ ، فكر خان بينما كان يخرج من فمه تنهيدة بعجز.

اعتمد خان على حركة مفاجئة لم تتبع أي أسلوب. كانت فرصه في الفوز في تلك المعركة من خلال فنون القتال صفرًا في الأساس ، لذلك كان عليه أن يفعل شيئًا لا تستطيع الدمية التنبؤ به.

قرر خان قبل الدخول في حالة التأمل وإجبار المانا على التمدد نحو ساقيه، ‘سأقوم فقط بإصلاح الكاحلين.’

 

“كيف تبدو؟” سأل خان وهو يدير رأسه ليحدق في الجندي الذي يقف بجانبه.

اصطدمت قبضتيه بالمعدن القاسي الداكن وبدأت في ثني نسيجها. رفعت الدمية ذراعيها وبدأت في التصويب على نقاط الضغط فى جانبه ، وسرعان ما فقد خان توازنه مع انتشار الخدر في جذعه بالكامل.

 

 

دائمًا ما كان الوقت يتحرك بسرعة أثناء التأملات ، ولكن بدا أنه لا يدوم سوى ثانية واحدة بالنسبة لخان. كان قد بدأ في استخدام المانا لتفريق الخدر في جسده ، لكن فجأة وصل صوت إلى أذنيه وأجبره على ترك تدريبه.

ومع ذلك ، تشبث خان برأسها المعدني بإحدى ذراعيه واستمر في استخدام الأخرى لإلقاء اللكمات. بدأت الدمية تفوت الهجمات منذ أن كان خان خلف رأسها ، لكن الأصابع المعدنية لا تزال تسقط على أطرافه وجانبه من وقت لآخر.

 

 

ومع ذلك ، عرّضته تلك الحركة لعينيها الحمراوين الوامضتين. لم يستطع خان التحرك كما كان يتمنى في هذا الوضع ، لذلك لم يتمكن من تجنب الإصبع المعدني الموجه إلى وسط جبهته.

بعض هذه الهجمات أصابت نقاط الضغط في النهاية. شعر خان بخدر إبهامه ، لكنه سرعان ما انحنى إلى الأمام لاستعادة توازنه.

حشد خان كل القوة التي يمكن أن يجدها في جسده لينطلق إلى الأمام. كان انطلاقته السريعة أبطأ حتمًا مقارنة بالسابق ، لكنه لا يزال يتحرك بسرعة كبيرة.

 

رفع خان ساقه بمجرد أن دخلت الدمية مجاله. لم يجرؤ على استخدام تقنيات يحتمل أن تكون خطرة مثل ركلاته المستديرة. اقتصر على إطلاق قدمه للأمام مع الحفاظ على أكبر مسافة ممكنة من الدمية.

ومع ذلك ، عرّضته تلك الحركة لعينيها الحمراوين الوامضتين. لم يستطع خان التحرك كما كان يتمنى في هذا الوضع ، لذلك لم يتمكن من تجنب الإصبع المعدني الموجه إلى وسط جبهته.

 

 

“إلى أي مدى يمكن أن يصابوا بالجنون إذا تخطيت هذه الدروس؟” تساءل خان بينما كانت عينيه مغمضتين. هذا هو الشهر السادس. لن يكون لديهم أي شيء متعلق بالمانا.

كل شيء أظلم للحظة. بالكاد كان لدى خان الوقت ليشعر بالبرد الذي يحمله إصبع الدمية قبل أن يضرب ظهره الأرض.

تلاشى الخدر الذي أصاب كاحليه ببطء ، لكن هذا الشعور كان لا يزال موجودًا عندما غادر حالة التأمل وكافح من أجل الوقوف.

 

 

ركزت حواسه ببطء على ما يحيط به ، وانتشرت خيبة الأمل حتماً فى عقله. لقد سقط. انتهت المعركة.

لم يكلف خان نفسه عناء التفكير في المعركة بعد الآن. كان جسده كله يتألم ، وقوته فقط هي التي تجعله قادرًا على الوقوف في الوقت المناسب لدروس الصباح.

 

تلاشى الخدر الذي أصاب كاحليه ببطء ، لكن هذا الشعور كان لا يزال موجودًا عندما غادر حالة التأمل وكافح من أجل الوقوف.

ظهرت شخصية قاتمة في رؤيته. سقطت ساقان معدنتيتان على ذراعيه وثبتته على الأرض فيما سقطت أصابع تجاه وجهه.

 

 

“إلى أي مدى يمكن أن يصابوا بالجنون إذا تخطيت هذه الدروس؟” تساءل خان بينما كانت عينيه مغمضتين. هذا هو الشهر السادس. لن يكون لديهم أي شيء متعلق بالمانا.

ثم توقفت الأصابع. قاطعت الدمية هجومها بمجرد أن لامست وجه خان.

ومع ذلك ، تشبث خان برأسها المعدني بإحدى ذراعيه واستمر في استخدام الأخرى لإلقاء اللكمات. بدأت الدمية تفوت الهجمات منذ أن كان خان خلف رأسها ، لكن الأصابع المعدنية لا تزال تسقط على أطرافه وجانبه من وقت لآخر.

 

 

“الهزيمة” ، أعلن البرنامج التدريبي حيث قامت الدمية بتقويم موقعها وابتعدت عن ذراع خان للعودة إلى داخل الجدار. “تحليل الأداء. هل تحتاج إلى إجراءات إضافية؟”

 

 

 

“أرسل كل شيء إلى هاتفي”. أمر خان “سأغمض عيني لبعض الوقت.”

 

 

 

لم يكلف خان نفسه عناء التفكير في المعركة بعد الآن. كان جسده كله يتألم ، وقوته فقط هي التي تجعله قادرًا على الوقوف في الوقت المناسب لدروس الصباح.

 

 

 

دوى ضجيج مفاجئ داخل قاعة التدريب قبل أن يبدأ خان في التأمل. نظر إلى الحائط وتنهد عندما قرأ أن الدروس ستبدأ في أقل من عشرين دقيقة. لم يكن الحظ في صفه في ذلك اليوم.

 

 

 

حاول خان الوقوف لكن جسده لم يتبع أوامره. كانت ساقيه وجانبه ويده اليمنى ما زالتا مخدرتين. حتى رأسه يؤلم. فقط ذراعه اليسرى تعمل بشكل صحيح ، لكن هذا لم يكن كافيًا لإحضاره إلى الدروس.

 

 

تنهد خان في ذهنه قبل أن يعطي الأمر لبرنامج التدريب “هذا يجب أن يحدث”.

“إلى أي مدى يمكن أن يصابوا بالجنون إذا تخطيت هذه الدروس؟” تساءل خان بينما كانت عينيه مغمضتين. هذا هو الشهر السادس. لن يكون لديهم أي شيء متعلق بالمانا.

 

 

 

كان خان يبرر نفسه فقط في ذهنه. كان قد فهم بالفعل أنه ليس في حالة تسمح له بالحركة. كان التأمل هو العملية الوحيدة التي يمكن أن تعيد جسده بما يكفي ليجعله يمشي.

ثم توقفت الأصابع. قاطعت الدمية هجومها بمجرد أن لامست وجه خان.

 

 

دائمًا ما كان الوقت يتحرك بسرعة أثناء التأملات ، ولكن بدا أنه لا يدوم سوى ثانية واحدة بالنسبة لخان. كان قد بدأ في استخدام المانا لتفريق الخدر في جسده ، لكن فجأة وصل صوت إلى أذنيه وأجبره على ترك تدريبه.

 

 

“كيف تبدو؟” سأل خان وهو يدير رأسه ليحدق في الجندي الذي يقف بجانبه.

“كان يجب أن أتوقع قدوم هذا”، سخر الملازم أونتشاي بينما كان يقف بجوار خان.

كل شيء أظلم للحظة. بالكاد كان لدى خان الوقت ليشعر بالبرد الذي يحمله إصبع الدمية قبل أن يضرب ظهره الأرض.

 

 

“لقد بالغت فيها قليلاً فقط”. قال خان بصوت نائم مزيف ، “هل يمكنني الزواج من هذه القاعة التدريبية؟ أعتقد أنني في حالة حب”.

 

 

( انتهي واخيرا التدريب )

هز الملازم أونتشاي رأسه ، لكن ضحكة أفلتت من فمه وأفسدت مزاعمه. لم ينجح الجندي في إخفاء الاحترام الضعيف الذي ظهر بداخله ، لذلك نقر على الأرض لتغيير الموضوع.

“كان يجب أن أتوقع قدوم هذا”، سخر الملازم أونتشاي بينما كان يقف بجوار خان.

 

بعض هذه الهجمات أصابت نقاط الضغط في النهاية. شعر خان بخدر إبهامه ، لكنه سرعان ما انحنى إلى الأمام لاستعادة توازنه.

ظهر ملخص أداء خان على الأرض ، وتجمد وجه الملازم أونتشاي عندما قرأ التفاصيل المختلفة. التفت خان أيضًا لإلقاء نظرة على الكتابات المختلفة ، وابتسامة سعيدة لا محالة إنتشرت على تعابيره.

 

 

 

‘هذا مفصل للغاية’. فكر خان قبل قراءة الملخص ، “التنفيذ الجيد للتقنيات ، والتصميم المذهل ، والغرائز الجيدة.”

 

 

اتسعت عيون خان. أظهر برنامج التدريب تقييمات إيجابية فقط. حصلت بعض العلامات على درجات ممتازة ، لكن ذلك جاء من قلة خبرة خان بشكل عام. بعد كل شيء ، لقد تدرب فقط لمدة خمسة أشهر ، حتى أقل إذا اعتبر الوقت الفعلي بأسلوب البرق الشيطانى.

أدى كل من هذه التصنيفات إلى قائمة مختلفة أوضحت الأسباب الكامنة وراء هذا التقييم. حتى أنها تضمنت لحظات مهمة أدت إلى هذا التقييم.

 

 

 

درس الملازم أونتشاي كل شيء. لم يترك أي ملصق يذهب وتفقد كل لحظة رئيسية سجلها البرنامج التدريبي. انتهى الأمر بتغطية فمه بينما كان يقرأ الأوصاف المختلفة ، وفشلت كلماته المشوشة في الوصول إلى أذني خان بسبب هذا تغطيته لفمه.

 

 

 

“كيف تبدو؟” سأل خان وهو يدير رأسه ليحدق في الجندي الذي يقف بجانبه.

درس الملازم أونتشاي كل شيء. لم يترك أي ملصق يذهب وتفقد كل لحظة رئيسية سجلها البرنامج التدريبي. انتهى الأمر بتغطية فمه بينما كان يقرأ الأوصاف المختلفة ، وفشلت كلماته المشوشة في الوصول إلى أذني خان بسبب هذا تغطيته لفمه.

 

 

قال الملازم أونتشاي بصوت واضح، “حزين”.

“لقد بالغت فيها قليلاً فقط”. قال خان بصوت نائم مزيف ، “هل يمكنني الزواج من هذه القاعة التدريبية؟ أعتقد أنني في حالة حب”.

 

رفع خان ساقه بمجرد أن دخلت الدمية مجاله. لم يجرؤ على استخدام تقنيات يحتمل أن تكون خطرة مثل ركلاته المستديرة. اقتصر على إطلاق قدمه للأمام مع الحفاظ على أكبر مسافة ممكنة من الدمية.

اتسعت عيون خان. أظهر برنامج التدريب تقييمات إيجابية فقط. حصلت بعض العلامات على درجات ممتازة ، لكن ذلك جاء من قلة خبرة خان بشكل عام. بعد كل شيء ، لقد تدرب فقط لمدة خمسة أشهر ، حتى أقل إذا اعتبر الوقت الفعلي بأسلوب البرق الشيطانى.

 

 

بدت قدمه على وشك الاصطدام بوجه الدمية ، لكن الأخير انحنت إلى الجانب فجأة. قام خان على الفور بتدوير خصره لتحويل ركلته الأمامية إلى هجوم دائري يتبع رأس خصمه ، لكن ساقه لم تنجح أبدًا في إصابة هدفها.

“أنت جيد ، حقًا جيد حقًا”. تابع الملازم أونتشاي دون أن يلقي نظرة خاطفة على الصبي الذي يرقد بجانبه، “إنك تتقدم بشكل أسرع بكثير مما كنت أتخيل ، ولم يكن لديك حتى إمكانية الوصول إلى هذه الأدوات من قبل. ومع ذلك ، فأنا قلق بشأن تصميمك هذا. لا يجب أن تعامل برنامج التدريب على أنه مسألة حياة أو موت.”

 

 

 

 

 

(( تسمية الفصل لم تعجبني ))

 

 

 

 

حاول خان الوقوف لكن جسده لم يتبع أوامره. كانت ساقيه وجانبه ويده اليمنى ما زالتا مخدرتين. حتى رأسه يؤلم. فقط ذراعه اليسرى تعمل بشكل صحيح ، لكن هذا لم يكن كافيًا لإحضاره إلى الدروس.

( انتهي واخيرا التدريب )

 

 

لم يتسبب الهجوم فقط في خدر شديد في ساق خان. كما أنها دفعته للوراء لمقاطعة أسلوبه. يبدو أن الدمية كانت قادرة على مضاهاة قوتها البدنية في المستوى السادس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط