خدعة
وريث الفوضى
أخذ الملازم أونتشاي على الفور سلسلة من الحبوب ودفعها داخل أفواه المجندين الذين لم يعتادوا بعد على الرائحة. تحسنت بشرتهم على الفور بعد هذا الحدث ، وتمكنت المجموعة من المضي قدمًا في مسيرتها.
الفصل 51 – خدعة
“أعتقد أنهم يتدربون تحت الأرض” ، قال بروس ، “رأيت بعض الأنفاق داخل الجبل. أراهن أننا سنذهب إلى هناك إذا اختارنا الملازم أونتشاي.”
“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.
يمكن أن يعود خان إلى قاعة التدريب مباشرة بعد انتهاء الدروس. حاول عدد قليل من أعضاء الفصل الخاص تبادل بعض الكلمات المهذبة ، لكن لم يكن لديه وقت يضيعه خلال ذلك الأسبوع.
“لننتقل الآن” ، صاح الملازم أونتشاي ، “لقد جهزوا لنا مفاجأة. لا أريدكم أن تتأخروا”.
لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.
خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.
أسبوع واحد في قاعة التدريب لم يكن كافيًا لتعلم الكثير ، لكن خان خطط لبذل قصارى جهده لتحسين أسلوب معركته. بعد كل شيء ، شعر أنه سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يحصل على فرصة مماثلة.
كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.
كان خان قد طور بالفعل جدولاً ضعيفًا. لقد طلب مزيدًا من المعلومات حول قاعة التدريب لإتقان تلك الخطة ، لكنه كان يعتقد أن كل شيء سيتضح بعد الظهر.
لم يكن خان يعرف ماذا يقول عن النباتات الغريبة التي ملأت النفق. حتى العشب كان أحمر ، وبعض الزهور الأرجوانية احتلت أماكن عشوائية في هذا المشهد.
“يجب أن أكون قادرًا على اختبار فنون الدفاع عن النفس المختلفة اليوم” فكر خان أثناء دخوله قاعة التدريب وتوصيل هاتفه بالأرض. “يجب أن أستفيد استفادة كاملة من الأيام الطويلة”.
امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.
طلب خان بعض الطعام قبل النقر بقدمه على الأرض وتصفح القوائم لتحديد برنامجه التدريبي. كان لدى النظام عدد لا يحصى من فنون الدفاع عن النفس في المتجر ، بل إنه قدم وصفاً موجزاً لأسلوبهم.
وريث الفوضى
قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.
وصف النظام أيضًا نقاط كل فنون قتالية. وجد خان على الفور أولئك الذين حققوا درجة خمسين أو أقل قليلاً وشرع في اختيار أول واحد في القائمة. ثم اختار المستوى الخامس ، وتم تفعيل التروس داخل الجدار.
وريث الفوضى
خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.
وريث الفوضى
وريث الفوضى
انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.
كان خان قد ترك هذا الخطأ عن قصد. أخيرًا ، أعطته الدمية فرصة لاختراقها بركلة طائرة تتطلب دورانًا أفقيًا.
كان خان قد ترك هذا الخطأ عن قصد. أخيرًا ، أعطته الدمية فرصة لاختراقها بركلة طائرة تتطلب دورانًا أفقيًا.
اصطدمت ساقه برأس الدمية وثنت المعدن ، لكن الدمية بدت قادرة على تحمل الضربة. أطلقت ذراعاها باتجاه خان المحمول جواً وحاولت الإمساك بقدميه.
قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.
وضع خان قدميه على صدر الدمية وأجرى شفة خلفية لتفادي الهجوم القادم. هبط على الأرض بشكل مثالي ، وسرعان ما استأنفت الدمية موقفها الدفاعي.
“[أتمنى أن يكون هذا كافياً لتسامحني]” ، أعلن تيكو ، “[البشر يفوزون كثيرًا مؤخرًا].”
فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.
أطلق خان نظرة سريعة على مارثا. انتهى بها الأمر إلى أن تكون على صواب بشأن الإيفييون ، لكنها لم تبد سعيدة بهذا الأمر.
وضع خان قدميه على صدر الدمية وأجرى شفة خلفية لتفادي الهجوم القادم. هبط على الأرض بشكل مثالي ، وسرعان ما استأنفت الدمية موقفها الدفاعي.
يبدو المستوى الخامس أسهل بكثير الآن لأن النظام لم يختار المطابقات الجيدة ضد أسلوب البرق الشيطاني. يمكن أن يتعلم خان مواجهة فنون الدفاع عن النفس المختلفة دون التعرض لإصابات كثيرة. كان مثاليا بالنسبة له.
فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.
“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”
سرعان ما تبلور جدول خان الجديد. تدرب داخل قاعة التدريب طوال فترة ما بعد الظهر واكتسب فكرة عامة عن مدى صعوبة المستوى الخامس بدون بيانات حول أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه اختبر قوته ضد فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، لكن القائمة كانت لا تزال طويلة.
كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.
جعلت التجربة التي تم جمعها خلال فترة ما بعد الظهر خان يفهم أنه يمكنه استخدام الصباح لمواصلة اختبار قوته مقابل المستوى الخامس لأنه لم يتسبب في إصابات كثيرة. سيسمح له ذلك بحضور الدروس وتركه ليوم كامل لتخطي حدوده.
“لننتقل الآن” ، صاح الملازم أونتشاي ، “لقد جهزوا لنا مفاجأة. لا أريدكم أن تتأخروا”.
“أعتقد أنهم يتدربون تحت الأرض” ، قال بروس ، “رأيت بعض الأنفاق داخل الجبل. أراهن أننا سنذهب إلى هناك إذا اختارنا الملازم أونتشاي.”
امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.
“ذيلهم خطير” ، كشف لهم خان ، “هم أيضًا أقوياء جدًا ، لذا أقترح عليك التأمل كثيرًا خلال هذا الأسبوع.”
كان خان قد ترك هذا الخطأ عن قصد. أخيرًا ، أعطته الدمية فرصة لاختراقها بركلة طائرة تتطلب دورانًا أفقيًا.
لم يكن خان يعرف ماذا يقول عن النباتات الغريبة التي ملأت النفق. حتى العشب كان أحمر ، وبعض الزهور الأرجوانية احتلت أماكن عشوائية في هذا المشهد.
“كيف أتيحت لك الفرصة حتى لمحاربة أحدهم؟” سأل لوك. “لقد رأينا الإيفييون فقط عندما خرجنا من الناقل الآني. إنهم يتصرفون كأشباح هنا
”
كشف بعض الفضائيين عن خجلهم عندما نظروا إلى إيفي طويل يجلس على مسافة من مجموعتهم. وجه خان انتباهه إليه ، وفتح الأخير عينيه في النهاية عندما سمع وصول خصومه.
“أعتقد أنهم يتدربون تحت الأرض” ، قال بروس ، “رأيت بعض الأنفاق داخل الجبل. أراهن أننا سنذهب إلى هناك إذا اختارنا الملازم أونتشاي.”
لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.
“ما مدى قوة الآخرين؟” تساءل خان. “كان يجب عليّ هزيمة الأفضل بينهم. لا ينبغي أن يكونوا قادرين على فعل الكثير في غضون أسبوع واحد فقط.”
“ربما لديهم شيء ما في الحسبان” ، اقترحت مارثا ، “إن الإيفي عرق محارب شريف ، لكنهم يهدفون أيضًا إلى النصر مثل كل الأنواع الأخرى. لن أتفاجأ إذا جعلوك تقاتل ثاني أقوى أو حتى أقل.”
“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.
“حسنًا ، يجب أن يكون خان قادرًا على التحسن في قاعة التدريب” ، قال بروس ، “أظن أنه سيكون أقوى بكثير بعد هذا الأسبوع.”
كشف بعض الفضائيين عن خجلهم عندما نظروا إلى إيفي طويل يجلس على مسافة من مجموعتهم. وجه خان انتباهه إليه ، وفتح الأخير عينيه في النهاية عندما سمع وصول خصومه.
ترك الصبيان والفتاة خان بمفرده في النهاية وأعطوه الوقت الكافي للتأمل والتمارين الذهنية. كان لا يزال لديه الدرس الثامن الذي يجب توضيحه ، وكانت التحسينات تكافح للوصول.
“إنه فاسويت!” قال لوك* فجأة عند رؤيته لمعدن الفضة ، وأبدى كل أفراد مجموعته اهتمامًا بهذه المادة.
(( لمن لا يتذكر فعنصر الفوضى لخان لديه عدة دروس ، وفي كل درس جديد يجب على خان تشكيل مخطوطات داخل ذهنه من المانا ، يزيد عدد المخطوطات بزيادة الدرس ، اعتقد انهم كانوا 11 درس ، لا اتذكر جيدا ))
“[أتمنى أن يكون هذا كافياً لتسامحني]” ، أعلن تيكو ، “[البشر يفوزون كثيرًا مؤخرًا].”
“ربما لديهم شيء ما في الحسبان” ، اقترحت مارثا ، “إن الإيفي عرق محارب شريف ، لكنهم يهدفون أيضًا إلى النصر مثل كل الأنواع الأخرى. لن أتفاجأ إذا جعلوك تقاتل ثاني أقوى أو حتى أقل.”
مر الأسبوع بسرعة. كان جدول المجندين مملًا جدًا ومرهقًا حيث كان عليهم أن يعتادوا على قضاء ثلاثين ساعة في اليوم. ومع ذلك ، تحسنت قدرتهم على التحمل حتماً بسبب أسلوب تدريب الملازم أونتشاي الجهنمي.
(( لمن لا يتذكر فعنصر الفوضى لخان لديه عدة دروس ، وفي كل درس جديد يجب على خان تشكيل مخطوطات داخل ذهنه من المانا ، يزيد عدد المخطوطات بزيادة الدرس ، اعتقد انهم كانوا 11 درس ، لا اتذكر جيدا ))
شعر خان وكأنه في الجنة. كان بإمكانه استخدام قاعة التدريب كل يوم ، وتحسنت قدراته القتالية حتما. حتى أنه حصل على فرصة لهزيمة بعض المستويات السادسة عندما كانت فنون قتال الدمية ملائمة لأسلوب البرق الشيطاني.
وصف النظام أيضًا نقاط كل فنون قتالية. وجد خان على الفور أولئك الذين حققوا درجة خمسين أو أقل قليلاً وشرع في اختيار أول واحد في القائمة. ثم اختار المستوى الخامس ، وتم تفعيل التروس داخل الجدار.
شعر المجندون بالإثارة ، لكنهم ظلوا صامتين أثناء الرحلة. بدا أن الملازم أونتشاي سيحضر جميع الأطفال إلى الإيفيين (( هنا هي اسم مجرور لذا كتبت يين ليس ييون )) ، لكن وجهتهم ظلت غير واضحة حتى اقتربوا من الجبل وانكشف نفق في رؤيتهم.
الضغط المستمر وتجميع الخبرة القتالية شحذ ذهنه واستفاد من تدريبه العقلي. يمكن للألم والصراعات تحسين مرونة دماغه ، خاصة وأن خان لم ينس التدريبات العقلية عند القتال.
قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.
فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.
“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”
مر الأسبوع بسرعة. كان جدول المجندين مملًا جدًا ومرهقًا حيث كان عليهم أن يعتادوا على قضاء ثلاثين ساعة في اليوم. ومع ذلك ، تحسنت قدرتهم على التحمل حتماً بسبب أسلوب تدريب الملازم أونتشاي الجهنمي.
أطلق خان نظرة سريعة على مارثا. انتهى بها الأمر إلى أن تكون على صواب بشأن الإيفييون ، لكنها لم تبد سعيدة بهذا الأمر.
كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.
(( كما قلت سابقا ، الإيفييون ك البشريون و البشريين ، إيفي ك بشري ، الإيفي ك البشري ))
“لننتقل الآن” ، صاح الملازم أونتشاي ، “لقد جهزوا لنا مفاجأة. لا أريدكم أن تتأخروا”.
“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.
شعر المجندون بالإثارة ، لكنهم ظلوا صامتين أثناء الرحلة. بدا أن الملازم أونتشاي سيحضر جميع الأطفال إلى الإيفيين (( هنا هي اسم مجرور لذا كتبت يين ليس ييون )) ، لكن وجهتهم ظلت غير واضحة حتى اقتربوا من الجبل وانكشف نفق في رؤيتهم.
قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.
انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.
لم يكن خان يعرف ماذا يقول عن النباتات الغريبة التي ملأت النفق. حتى العشب كان أحمر ، وبعض الزهور الأرجوانية احتلت أماكن عشوائية في هذا المشهد.
كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.
(( لمن لا يتذكر فعنصر الفوضى لخان لديه عدة دروس ، وفي كل درس جديد يجب على خان تشكيل مخطوطات داخل ذهنه من المانا ، يزيد عدد المخطوطات بزيادة الدرس ، اعتقد انهم كانوا 11 درس ، لا اتذكر جيدا ))
”
أخذ الملازم أونتشاي على الفور سلسلة من الحبوب ودفعها داخل أفواه المجندين الذين لم يعتادوا بعد على الرائحة. تحسنت بشرتهم على الفور بعد هذا الحدث ، وتمكنت المجموعة من المضي قدمًا في مسيرتها.
(( لوكبيديا ، هههه ))
مر الأسبوع بسرعة. كان جدول المجندين مملًا جدًا ومرهقًا حيث كان عليهم أن يعتادوا على قضاء ثلاثين ساعة في اليوم. ومع ذلك ، تحسنت قدرتهم على التحمل حتماً بسبب أسلوب تدريب الملازم أونتشاي الجهنمي.
ظهرت ساحة كبيرة في النهاية بعد الممر. سلسلة من الإيفي كانوا ينتظرون بالفعل خصومهم على جانب واحد من القاعة تحت الأرض ، ولم يترددوا في أداء التحية المهذبة عندما رأوا خان.
“ما مدى قوة الآخرين؟” تساءل خان. “كان يجب عليّ هزيمة الأفضل بينهم. لا ينبغي أن يكونوا قادرين على فعل الكثير في غضون أسبوع واحد فقط.”
كشف بعض الفضائيين عن خجلهم عندما نظروا إلى إيفي طويل يجلس على مسافة من مجموعتهم. وجه خان انتباهه إليه ، وفتح الأخير عينيه في النهاية عندما سمع وصول خصومه.
امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.
“[هم أنحف مما كنت أتخيل]” ، أعلن الإيفي غير المألوف وهو يقف ويربت على صدره العريض ، “[آمل أن يتمكنوا من خوض معركة لائقة]!”
خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.
خرج تيكو من أحد الأنفاق المتصلة بالساحة وصفع رأس الإيفي غير المألوف. لم يكن سعيدًا بسلوكه المتغطرس ، لكن سرعان ما انتقل تركيزه إلى الملازم أونتشاي.
أسبوع واحد في قاعة التدريب لم يكن كافيًا لتعلم الكثير ، لكن خان خطط لبذل قصارى جهده لتحسين أسلوب معركته. بعد كل شيء ، شعر أنه سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يحصل على فرصة مماثلة.
“[أتمنى أن يكون هذا كافياً لتسامحني]” ، أعلن تيكو ، “[البشر يفوزون كثيرًا مؤخرًا].”
لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.
كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.
أجاب الملازم أونتشاي ، “[أرني البضائع فقط]” وأخرج الإيفي كرة معدنية صغيرة من جيبه.
خرج تيكو من أحد الأنفاق المتصلة بالساحة وصفع رأس الإيفي غير المألوف. لم يكن سعيدًا بسلوكه المتغطرس ، لكن سرعان ما انتقل تركيزه إلى الملازم أونتشاي.
“إنه فاسويت!” قال لوك* فجأة عند رؤيته لمعدن الفضة ، وأبدى كل أفراد مجموعته اهتمامًا بهذه المادة.
قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.
(( لوكبيديا ، هههه ))
قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.
( انتهي الفصل )
“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”
“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
