نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 53

مانا

مانا

وريث الفوضى

“لا أستطيع التعبير عن شعوري البسيط”. أعلن خان بصوت درامي وهو يمسك يدي مارثا بين راحتيه ، “هذا هو أنقى أشكال الحب. فقط الطعام يعلوه.”

الفصل 53 – مانا

( انتهي الفصل )

 

أومأ خان برأسه مع نمو فهمه للبيئة السياسية في أونيا. ثم ترك الملازم مجموعة المجندين منذ أن كانت دروسهم على وشك البدء ، لكن لم يبدو أن أيًا منهم في مزاج يسمح له بالانتباه.

 

 

في صباح اليوم التالي ، اجتمعت المجموعتان داخل الجبل كالمعتاد ، لكنهما خاضا فقط معارك لا معنى لها لأن معظم التركيز كان على خان والإيفي الجديد.

 

 

لم يحاول الإيفي حتى تفادي الهجوم. تحمل الركلة واستمر في الابتسام بينما أمسك بساق خان وألقاه على الجانب الآخر من الحلبة.

كان الاثنان هما المجندان الوحيدان اللذان لم يواجهوا خسارة بعد ، لذلك كان بإمكانهما أن يفوزا بالبطولة دون احتساب انتصارات فريقهما. بالطبع ، كان الأمر أكثر أهمية بالنسبة لخان لأن مجموعته كانت تخسر في كثير من الأحيان ضد الأجانب.

 

 

 

اضطر خان والإيفي إلى القتال مرة أخيرة ضد خصوم مختلفين في ذلك الصباح ، وحقق كلاهما انتصارات ساحقة. ومع ذلك ، بدا الفضائي أقوى بكثير بسبب مناعته الواضحة ضد الضربات المباشرة.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون قاسيا جدا؟” سأل خان الملازم أونتشاي عندما غادرت مجموعته لحضور الدروس.

تراجع خان خطوة إلى الوراء بمجرد أن لامست قدميه الأرض. أُغلقت عينيه بينما جثم جسده إلى الأمام ، ووجه انتباهه إلى المانا التي تتدفق خلال جسده.

 

همست مارثا خلال الدروس ، “لا ينبغي أن يضغطوا عليك كثيرًا”.

“لست متأكدًا” ، تنهد الملازم أونتشاي قائلاً ، “إن الإيفي عرق محارب. يمكن للبعض منهم تطوير كثافة عضلية أعلى بسبب مجموعة من الجينات المحظوظة. قد تكون المشكلة متعلقة بالمانا نظراً لقواعد البطولة.”

الفصل 53 – مانا

 

 

“ماذا تقصد؟” سأل خان على الفور.

همس خان وهو يضع جذعه على المنضدة وينتظر نهاية الدروس ، “أنا حقًا أحب قاعات التدريب”.

 

تراجع خان خطوة إلى الوراء بمجرد أن لامست قدميه الأرض. أُغلقت عينيه بينما جثم جسده إلى الأمام ، ووجه انتباهه إلى المانا التي تتدفق خلال جسده.

“لا يُحظر استخدام التعويذات أو تقنيات قبل المعركة”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يكون قادرًا على تعزيز نفسه بالمانا قبل القفز إلى الحلبة. لا يزال الأمر يتطلب عبقريًا لتنفيذ أداء خالي من العيوب في كل مرة ، لكن هذا احتمال.”

 

 

 

فكر خان “قد يكون ذلك مزعجًا” بينما تتحرك مجموعته نحو المبنى الذي سيحتوي على الدروس. “ليس لدي تقنيات مانا يمكنني تحضيرها مسبقًا.”

 

 

 

أراد خان الفوز ، لكنه لم يكن يعرف مدى إمكانية هذا العمل الفذ. حتى أنه شعر بعدم الوضوح بشأن قوة الفضائي لأنهم لم يقاتلوا أبدًا.

همس خان وهو يضع جذعه على المنضدة وينتظر نهاية الدروس ، “أنا حقًا أحب قاعات التدريب”.

 

تبادل تيكو والملازم أونتشاي نظرة قبل أن يرفعوا سلاحهم ويعلنا بدء القتال.

“ركز فقط على بذل قصارى جهدك”. قال الملازم أونتشاي عندما لاحظ تعبير خان المتضارب ، “لم أكن أتوقع أن يحظى عرقهم على مثل هذا التجنيد القوي أيضًا. يبدو أن الأرض ستواجه بعض المشاكل في تأمين ما يكفي من الفاسويت في السنوات المقبلة.”

 

 

ملأت موجة ثانية من المفاجأة أذهانهم عندما رأوا أن حفرة كبيرة قد ظهرت على الجدران الصخرية للساحة. حتى أن بعض البقع الخضراء قد شوهت تلك الظلال ذات اللون الأحمر الداكن.

“هل يمكن لجندي واحد أن يؤثر على البطولات كثيرًا؟” سأل خان بفضول الذي تسرب حتمًا إلى صوته.

 

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أن الإيفييون أقوى منا بشكل عام قبل التطور”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يؤدي وصول موهبة جديدة إلى قلب التوازن السابق رأسًا على عقب. أيضًا ، يقاتل جنودنا هنا للحصول على مكافآت بينما يريد أفراد الإيفي فقط الدفاع عن مواردهم الطبيعية. لم يبق أحد منا في أونيا لفترة طويلة.”

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أن الإيفييون أقوى منا بشكل عام قبل التطور”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يؤدي وصول موهبة جديدة إلى قلب التوازن السابق رأسًا على عقب. أيضًا ، يقاتل جنودنا هنا للحصول على مكافآت بينما يريد أفراد الإيفي فقط الدفاع عن مواردهم الطبيعية. لم يبق أحد منا في أونيا لفترة طويلة.”

أومأ خان برأسه مع نمو فهمه للبيئة السياسية في أونيا. ثم ترك الملازم مجموعة المجندين منذ أن كانت دروسهم على وشك البدء ، لكن لم يبدو أن أيًا منهم في مزاج يسمح له بالانتباه.

 

 

 

ألقى معظم الأولاد والبنات نظرات صامتة تجاه خان أثناء الدروس. يمكن أن يشعروا بالقلق من هذا الموقف ، ولا يسعهم إلا التعبير عن مشاعرهم من خلال إيماءاتهم.

“ماذا تقصد؟” سأل خان على الفور.

 

“[أنا خان]!” صاح خان بلهجة سيئة وهو يقف ويقفز في الساحة.

حتى لوك وبروس قررا تجاهل خان لتجنب كسر تركيزه. كان صديقهم هو أغلى ما لديهم في أونيا في الوقت الحالي.

شخرت مارثا وهي تتراجع عن يدها ، “بعض الأحيان أظن أنك تفعل ذلك عن قصد ، ولكن بعد ذلك أتذكر أنك غبي”.

 

 

واصلت مارثا وحدها معاملة خان بشكل طبيعي. كانت تعرف كيف يمكن أن يكون غليظ الرأس. كانت ستشعر بالدهشة حقًا لرؤيته قلقًا.

وريث الفوضى

 

 

همست مارثا خلال الدروس ، “لا ينبغي أن يضغطوا عليك كثيرًا”.

‘لا ينبغي أن تكون مسألة كثافة العضلات’ ، فكر خان وهو يقف ويعود إلى الحلبة ، ‘قوته الجسدية ليست كبيرة. فقط دفاعه خارج المخططات ، وقد توضح المانا هذه الميزة.’

 

“دعني أخمن”. ابتسمت مارثا ، “تريد الكريدت لهذا الإنجاز.”

“دعهم يفعلوا ذلك”. قال خان وهو يضحك بصوت خافت ، “أنا لا أقاتل من أجلهم على أي حال.”

 

 

 

“دعني أخمن”. ابتسمت مارثا ، “تريد الكريدت لهذا الإنجاز.”

لم يتحرك أفراد الإيفي على الإطلاق. شعر خان كما لو أن قدمه اصطدمت بجدار ثابت. كشفت تجربته في المعركة عن شيء مأساوي في ذهنه. كان يشعر أنه لا يمكن لأي هجوم في ترسانته أن يحقق تأثيرات أفضل ضد هذا الخصم.

 

لقد استخدم جزءًا من وقت فراغه في أونيا لتحسين لغة الإيفي الخاصة به ، لكنه تمكن فقط من حفظ بضع كلمات في الذاكرة. ومع ذلك ، يمكنه الآن إكمال بعض العبارات القصيرة.

“أريد المزيد من قاعات التدريب فقط”. قال خان متذمرًا ، “إنهم رائعون للغاية. يمكنني أن أقاتل في كثير من الأحيان ضد العديد من المعارضين المختلفين. إنهم لا ينتمون حتى لرائحة الدخان مثل الملازم دايستر.”

 

 

 

ضحكت مارثا قائل ، “يبدو أنك تحبهم كثيرًا” ، لكنها غطت فمها على الفور خوفًا من تنبيه الفصل.

 

 

“لا يُحظر استخدام التعويذات أو تقنيات قبل المعركة”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يكون قادرًا على تعزيز نفسه بالمانا قبل القفز إلى الحلبة. لا يزال الأمر يتطلب عبقريًا لتنفيذ أداء خالي من العيوب في كل مرة ، لكن هذا احتمال.”

“لا أستطيع التعبير عن شعوري البسيط”. أعلن خان بصوت درامي وهو يمسك يدي مارثا بين راحتيه ، “هذا هو أنقى أشكال الحب. فقط الطعام يعلوه.”

فكر خان “قد يكون ذلك مزعجًا” بينما تتحرك مجموعته نحو المبنى الذي سيحتوي على الدروس. “ليس لدي تقنيات مانا يمكنني تحضيرها مسبقًا.”

 

 

كاد خان لا يحجم عن صوته خلال إعلانه الأخير. كان معظم الطلاب الآخرين ينتبهون إليه بسبب دوره في البطولة ، لذلك يمكن للجميع التقاط كلمة “حب” المنطوقة وهو يمسك بيد مارثا.

 

 

 

حتى الأستاذ لاحظ ذلك المشهد لكنه قرر تجاهله لأهمية دور خان في البطولة. اقتصر على تطهير حلقه لقمع الضحك الذي بدأ يتردد داخل القاعة.

حتى لوك وبروس قررا تجاهل خان لتجنب كسر تركيزه. كان صديقهم هو أغلى ما لديهم في أونيا في الوقت الحالي.

 

حتى لوك وبروس قررا تجاهل خان لتجنب كسر تركيزه. كان صديقهم هو أغلى ما لديهم في أونيا في الوقت الحالي.

شخرت مارثا وهي تتراجع عن يدها ، “بعض الأحيان أظن أنك تفعل ذلك عن قصد ، ولكن بعد ذلك أتذكر أنك غبي”.

“لا يُحظر استخدام التعويذات أو تقنيات قبل المعركة”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يكون قادرًا على تعزيز نفسه بالمانا قبل القفز إلى الحلبة. لا يزال الأمر يتطلب عبقريًا لتنفيذ أداء خالي من العيوب في كل مرة ، لكن هذا احتمال.”

 

كان الذيل هو أسرع أطراف الإيفي. وصل الذيل إلى خان في لحظة وبدأ في إختراق كتفه الأيمن. وصلت مخالب الفضائي بعد ذلك مباشرة ، ولكن انتشرت ضوضاء عالية في جميع أنحاء الساحة قبل أن يتمكنوا من طعن جلد خان.

همس خان وهو يضع جذعه على المنضدة وينتظر نهاية الدروس ، “أنا حقًا أحب قاعات التدريب”.

 

 

تبادل تيكو والملازم أونتشاي نظرة قبل أن يرفعوا سلاحهم ويعلنا بدء القتال.

لم يسمح الملازم أونتشاي لخان بالذهاب إلى قاعة التدريب بعد ظهر ذلك اليوم. لن يخاطر الجندي بأفضل طلابه حتى يصاب بجروح أو يصل إلى المعركة متعبًا.

 

 

حتى لوك وبروس قررا تجاهل خان لتجنب كسر تركيزه. كان صديقهم هو أغلى ما لديهم في أونيا في الوقت الحالي.

كان على خان أن يتابع صفه عائداً إلى الجبل بعد الدروس ، واكتفى بالتأمل بينما بدأت بقية المعارك.

 

 

حتى الأستاذ لاحظ ذلك المشهد لكنه قرر تجاهله لأهمية دور خان في البطولة. اقتصر على تطهير حلقه لقمع الضحك الذي بدأ يتردد داخل القاعة.

حانت اللحظة المنتظرة في النهاية. قام الملازم أونتشاي بركل ساق خان المتقاطعة وأيقظه من تأمله. أراد خان تقديم شكوى ، لكن مشهد الإيفي الطويل داخل الساحة ذكره بهدفه هناك.

“يجب أن تكون هناك خدعة” ، فكر خان بينما كان يدور ويقفز في الهواء لتسديد ركلة هبوط نحو رأس الكائن الفضائي.

 

 

“[أنا خان]!” صاح خان بلهجة سيئة وهو يقف ويقفز في الساحة.

“هل يمكن لجندي واحد أن يؤثر على البطولات كثيرًا؟” سأل خان بفضول الذي تسرب حتمًا إلى صوته.

 

 

لقد استخدم جزءًا من وقت فراغه في أونيا لتحسين لغة الإيفي الخاصة به ، لكنه تمكن فقط من حفظ بضع كلمات في الذاكرة. ومع ذلك ، يمكنه الآن إكمال بعض العبارات القصيرة.

“[أنا خان]!” صاح خان بلهجة سيئة وهو يقف ويقفز في الساحة.

 

 

“[اسمك ليس له معنى] ،” شخر الإيفي وهو يربت على صدره. “[لن أضيع الوقت في حفظ المعارضين الذين لا يستطيعون جعلني أجفل].”

انطلق خان إلى الأمام بينما أخذ معه حفنة من التراب. لم يلاحظ الإيفي هذه الحركة السريعة ، لذلك استمر في الابتسام بينما كان ينتظر منافسه ليكشف عن فتحة.

 

 

“أبطئ قليلاً ” ، صاح خان وهو يحاول تقليد معنى كلماته بيديه. “بطيئة. إيهم ، [بيضة]! هذه هي كلمة بطيئة ، أليس كذلك؟”

‘لا ينبغي أن تكون مسألة كثافة العضلات’ ، فكر خان وهو يقف ويعود إلى الحلبة ، ‘قوته الجسدية ليست كبيرة. فقط دفاعه خارج المخططات ، وقد توضح المانا هذه الميزة.’

 

 

التفت خان لينظر إلى الملازم أونتشاي ، لكن الأخير هز رأسه وحطم آماله.

همس خان وهو يضع جذعه على المنضدة وينتظر نهاية الدروس ، “أنا حقًا أحب قاعات التدريب”.

 

“دعني أخمن”. ابتسمت مارثا ، “تريد الكريدت لهذا الإنجاز.”

“لن يكلف نفسه عناء معرفة اسمك حتى تضربه” ، ترجم الملازم أونتشاي وهو يشير إلى الفضائي.

حك خان رأسه قبل أن يتجه نحو خصمه. لم يتحرك أفراد الإيفي على الإطلاق. لم يكلف نفسه عناء الدخول في موقف دفاعي.

 

 

حك خان رأسه قبل أن يتجه نحو خصمه. لم يتحرك أفراد الإيفي على الإطلاق. لم يكلف نفسه عناء الدخول في موقف دفاعي.

 

 

 

تبادل تيكو والملازم أونتشاي نظرة قبل أن يرفعوا سلاحهم ويعلنا بدء القتال.

كان على خان أن يتابع صفه عائداً إلى الجبل بعد الدروس ، واكتفى بالتأمل بينما بدأت بقية المعارك.

 

‘لا ينبغي أن تكون مسألة كثافة العضلات’ ، فكر خان وهو يقف ويعود إلى الحلبة ، ‘قوته الجسدية ليست كبيرة. فقط دفاعه خارج المخططات ، وقد توضح المانا هذه الميزة.’

إنطلق خان على الفور إلى الأمام وألقى ركلة مباشرة مثيرة للإعجاب استهدفت مركز صدر الفضائي. لم تكن تلك إحدى أقوى هجماته ، لكنها ما زالت تضرب الإيفي بقدر كبير من القوة.

 

 

 

لم يتحرك أفراد الإيفي على الإطلاق. شعر خان كما لو أن قدمه اصطدمت بجدار ثابت. كشفت تجربته في المعركة عن شيء مأساوي في ذهنه. كان يشعر أنه لا يمكن لأي هجوم في ترسانته أن يحقق تأثيرات أفضل ضد هذا الخصم.

“أريد المزيد من قاعات التدريب فقط”. قال خان متذمرًا ، “إنهم رائعون للغاية. يمكنني أن أقاتل في كثير من الأحيان ضد العديد من المعارضين المختلفين. إنهم لا ينتمون حتى لرائحة الدخان مثل الملازم دايستر.”

 

همست مارثا خلال الدروس ، “لا ينبغي أن يضغطوا عليك كثيرًا”.

“يجب أن تكون هناك خدعة” ، فكر خان بينما كان يدور ويقفز في الهواء لتسديد ركلة هبوط نحو رأس الكائن الفضائي.

 

 

تراجع خان خطوة إلى الوراء بمجرد أن لامست قدميه الأرض. أُغلقت عينيه بينما جثم جسده إلى الأمام ، ووجه انتباهه إلى المانا التي تتدفق خلال جسده.

لم يحاول الإيفي حتى تفادي الهجوم. تحمل الركلة واستمر في الابتسام بينما أمسك بساق خان وألقاه على الجانب الآخر من الحلبة.

 

 

 

صدم خان الجدار الصخري قبل أن يسقط على الأرض. الاشتباك لم يصبه بأذى كبير ، لكنه سيخسر في النهاية إذا ترك الوضع يستمر على هذا النحو.

“دعهم يفعلوا ذلك”. قال خان وهو يضحك بصوت خافت ، “أنا لا أقاتل من أجلهم على أي حال.”

 

كان على خان أن يتابع صفه عائداً إلى الجبل بعد الدروس ، واكتفى بالتأمل بينما بدأت بقية المعارك.

‘لا ينبغي أن تكون مسألة كثافة العضلات’ ، فكر خان وهو يقف ويعود إلى الحلبة ، ‘قوته الجسدية ليست كبيرة. فقط دفاعه خارج المخططات ، وقد توضح المانا هذه الميزة.’

 

 

 

سرعان ما انهي خان تفكيره. لا شيء في ترسانته سيعمل ضد تقنية دفاعية تغذيها المانا. سيتعين عليه تنفيذ شيء مشابه للحصول على فرصة للفوز.

 

 

“دعهم يفعلوا ذلك”. قال خان وهو يضحك بصوت خافت ، “أنا لا أقاتل من أجلهم على أي حال.”

‘كم من الوقت يستغرقني الآن لأداء تقنية كاملة؟’ تساءل خان بينما كان جسده جاثم إلى الأمام. ‘هل يمكنني حتى أن أنجح في المحاولة الأولى؟’

ألقى معظم الأولاد والبنات نظرات صامتة تجاه خان أثناء الدروس. يمكن أن يشعروا بالقلق من هذا الموقف ، ولا يسعهم إلا التعبير عن مشاعرهم من خلال إيماءاتهم.

 

ضحكت مارثا قائل ، “يبدو أنك تحبهم كثيرًا” ، لكنها غطت فمها على الفور خوفًا من تنبيه الفصل.

انطلق خان إلى الأمام بينما أخذ معه حفنة من التراب. لم يلاحظ الإيفي هذه الحركة السريعة ، لذلك استمر في الابتسام بينما كان ينتظر منافسه ليكشف عن فتحة.

 

 

 

أجرى خان قفزة قصيرة متبوعة بانقلاب أمامي جعل المنافس يفكر في انها ركلة هابطة. كان الفضائي مستعدًا لتلقي الهجوم ، لكن فجأة غطى بصره بعض من التراب وأعمت عينيه الأربع.

 

 

 

بدأ الفضائي في إصدار أصوات غاضبة من حلقه ، ونفس الشيء ينطبق على الجمهور خارج الساحة. لم يحب الإيفييون هذا السلوك ، لكن خان لم يكن لديه وقت يضيعه في هذا الموقف.

 

 

“[أنا خان]!” صاح خان بلهجة سيئة وهو يقف ويقفز في الساحة.

تراجع خان خطوة إلى الوراء بمجرد أن لامست قدميه الأرض. أُغلقت عينيه بينما جثم جسده إلى الأمام ، ووجه انتباهه إلى المانا التي تتدفق خلال جسده.

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أن الإيفييون أقوى منا بشكل عام قبل التطور”. أوضح الملازم أونتشاي ، “قد يؤدي وصول موهبة جديدة إلى قلب التوازن السابق رأسًا على عقب. أيضًا ، يقاتل جنودنا هنا للحصول على مكافآت بينما يريد أفراد الإيفي فقط الدفاع عن مواردهم الطبيعية. لم يبق أحد منا في أونيا لفترة طويلة.”

قام الإيفي بتنظيف عينيه من التضاريس بسرعة ولاحظ ما كان خصمه على وشك القيام به. خرج ضجيج غاضب من فمه وهو يقفز نحو خان ​​بينما يمد مخالبه ويشق ذيله إلى الأمام.

 

 

 

كان الذيل هو أسرع أطراف الإيفي. وصل الذيل إلى خان في لحظة وبدأ في إختراق كتفه الأيمن. وصلت مخالب الفضائي بعد ذلك مباشرة ، ولكن انتشرت ضوضاء عالية في جميع أنحاء الساحة قبل أن يتمكنوا من طعن جلد خان.

واصلت مارثا وحدها معاملة خان بشكل طبيعي. كانت تعرف كيف يمكن أن يكون غليظ الرأس. كانت ستشعر بالدهشة حقًا لرؤيته قلقًا.

 

 

اختفت شخصية الإيفي فجأة حيث بدأت الهزات تنتشر عبر الجدران المحيطة بالساحة. يبدو أن زلزالًا كان يتسبب في اهتزاز الجبل بأكمله ، لكن تلك الأحداث كان لها مدى أقصر بكثير.

وريث الفوضى

 

 

كان خان قد غير موقفه. فقط الملازم أونتشاي وتيكو كانا قادرين على متابعة تحركاته ، لكن المجندين الآخرين لم يفهموا ما حدث. لم يروا متى قام خان بتقويم ساقه اليسرى إلى الأمام وقام بركلة مباشرة.

 

 

سقطت آثار خضراء من حذاء خان. وسّع المجندون من كلا الجانبين أعينهم عندما رأوا هذا ، واتبعت نظراتهم مسار ركلته.

سقطت آثار خضراء من حذاء خان. وسّع المجندون من كلا الجانبين أعينهم عندما رأوا هذا ، واتبعت نظراتهم مسار ركلته.

 

 

 

ملأت موجة ثانية من المفاجأة أذهانهم عندما رأوا أن حفرة كبيرة قد ظهرت على الجدران الصخرية للساحة. حتى أن بعض البقع الخضراء قد شوهت تلك الظلال ذات اللون الأحمر الداكن.

ملأت موجة ثانية من المفاجأة أذهانهم عندما رأوا أن حفرة كبيرة قد ظهرت على الجدران الصخرية للساحة. حتى أن بعض البقع الخضراء قد شوهت تلك الظلال ذات اللون الأحمر الداكن.

 

كان خان قد غير موقفه. فقط الملازم أونتشاي وتيكو كانا قادرين على متابعة تحركاته ، لكن المجندين الآخرين لم يفهموا ما حدث. لم يروا متى قام خان بتقويم ساقه اليسرى إلى الأمام وقام بركلة مباشرة.

 

 

(( دخلت في المستوي الثاني من ندمي على قرار الترجمة ))

“لست متأكدًا” ، تنهد الملازم أونتشاي قائلاً ، “إن الإيفي عرق محارب. يمكن للبعض منهم تطوير كثافة عضلية أعلى بسبب مجموعة من الجينات المحظوظة. قد تكون المشكلة متعلقة بالمانا نظراً لقواعد البطولة.”

 

“[اسمك ليس له معنى] ،” شخر الإيفي وهو يربت على صدره. “[لن أضيع الوقت في حفظ المعارضين الذين لا يستطيعون جعلني أجفل].”

 

كان على خان أن يتابع صفه عائداً إلى الجبل بعد الدروس ، واكتفى بالتأمل بينما بدأت بقية المعارك.

( انتهي الفصل )

سقطت آثار خضراء من حذاء خان. وسّع المجندون من كلا الجانبين أعينهم عندما رأوا هذا ، واتبعت نظراتهم مسار ركلته.

 

 

 

“[أنا خان]!” صاح خان بلهجة سيئة وهو يقف ويقفز في الساحة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط