نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 74

نار

نار

وريث الفوضى

“لم تكن الرائحة”. كشفت الملازمة شهد وهي تضغط على أسنانها “سمعت صراخ الارض من الالم “.

الفصل 74 – نار

 

 

 

 

 

استغرق الأمر بعض الوقت لجعل السجناء الجدد يفهمون أن مجموعة خان تطلب مساعدتهم. احتاج جورج والآخرون إلى مزيد من الوقت لإقناعهم بالوقوف وبدء العمل.

فجأة انطلق أحد الكريد بغضب وهاجم إلى الأمام. حاول الفضائي تجاوز الملازمة شهد والوصول إلى أحد المجندين ، لكن الجندية ظهرت في طريقه في لحظة ودفعته إلى الغابة بمجرد تلويح يدها.

 

كان الكريد قد أسر العديد من هؤلاء المجندين مباشرة بعد الحادث. أولئك الذين تمكنوا من خوض معركة أصيبوا بجروح أو عديمي الخبرة لتحقيق أي نتيجة. لم يكن لديهم ثقة في قدرتهم ، لكن معركة مميتة كانت تقترب ، وكان عليهم تحقيق أقصى استفادة من ذلك الوقت.

(( لم تظهر مارثا للأن..))

“لم تكن الرائحة”. كشفت الملازمة شهد وهي تضغط على أسنانها “سمعت صراخ الارض من الالم “.

 

لم يفعل خان الكثير بعد أن بدأ الحريق ينتشر من تلقاء نفسه. جلس بالقرب من الكهف ودخل في حالة التأمل ليريح عضلاته من الإجهاد المتراكم خلال المعركة.

لم يكن إشعال حريق على إيسترون مهمة سهلة بسبب تدفق المانا داخل النباتات. لم يساعد الطقس السيئ المستمر في هذه المسألة أيضًا ، لكن لم يمتلك خان خيارات.

 

 

دوى الزئير وصرخات الحيوانات الأخرى بين مجموعة الأجانب. ناقشت الملازمة شهد والكريد الآخر بلغة لا يستطيع المجندون فهمها حتى لو اقتربوا منهم. ازداد قلقهم حتمًا في ذلك المشهد ، لكنهم جميعًا كانوا يعلمون أنهم لا حول لهم ولا قوة.

تبين أن بعض السجناء لديهم خبرة في الحرائق التي تشمل النباتات البرية. لقد تلقوا تدريبًا خاصًا من عائلاتهم لمساعدتهم في مواقف مماثلة ، وبذل المجندون الآخرون قصارى جهدهم لاتباع تعليماتهم.

شعر بالإرهاق الشديد. كان خان مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا وتحمل ضربات محارب من المستوى الأول. أحشائه تؤلمه ، وقدميه تؤلمه ، وتوسلت إليه عيناه أن ينام ، لكنه لم يسترخي بعد.

 

 

علاوة على ذلك ، كان لدى اثنين من السجناء عنصر النار. لم يتمكنوا من إلقاء التعاويذ ، لكن تدريبهم علمهم كيفية تسخين المانا. وقد أدت قدرتهم على الإسراع في جمع وتجهيز المواد اللازمة لإشعال النار وسمحت للمجموعة بالاستعداد قبل ساعات طويلة من وصول الليل.

 

 

 

قام لوك ودوريان ومجندون آخرون بإغلاق الممرات المختلفة في الكهف بالفروع والخشب والصخور. لم تستطع هذه الطريقة إيقاف غضب الملازمة شهد في نهاية المطاف ، لكنها قد تكسبهم بعض الوقت ، خاصةً لأنها منعت الرائحة من الوصول إلى نهاية الهيكل تحت الأرض.

“حسنًا” صاح خان في النهاية. “قم بحمايتنا ، وسأقول للجميع أنه لا علاقة لك بالتمرد”.

 

قام لوك ودوريان ومجندون آخرون بإغلاق الممرات المختلفة في الكهف بالفروع والخشب والصخور. لم تستطع هذه الطريقة إيقاف غضب الملازمة شهد في نهاية المطاف ، لكنها قد تكسبهم بعض الوقت ، خاصةً لأنها منعت الرائحة من الوصول إلى نهاية الهيكل تحت الأرض.

حتى أن خان ركل المدخل الضيق حتى انهار. أظهر المجندون تعابير مندهشة عندما رأوه يضرب الصخور لمدة نصف ساعة تقريبًا ، لكن الهالة الباردة المحيطة به أوقفت أي رغبة في التحدث إليه.

من المؤكد أن الجيش العالمي سينتقم من الكريد ، وسيعاني الجناة الذين يقفون وراء التمرد من مصير قاتم. أرادت الملازمة شهد إنقاذ الكائنات الفضائية الشبيهة بالذئب من ذلك.

 

 

لم يتوقف المطر عن التساقط ، فكان على المجموعة أن تشعل حريقًا يمكن أن يقاومها. لقد جمعوا العديد من أكوام الأغصان الجافة تحت الأشجار خلف الكهف وأشعلوها بأساليب بدائية وأطلقوا النار قبل أن يلوحوا بمراوح مؤقتة باتجاه النيران.

 

 

“هل كانوا متورطين في التمرد؟” سأل خان.

كافح الغطاء النباتي المرن والمطر المستمر ألسنة اللهب ، لكن خان حرص على إعداد ما يكفي من المواد الجافة لهذه المهمة. كان لدى المجموعة حد زمني ، لذلك كان عليهم النجاح في المحاولة الأولى.

 

 

أظهر الكريد تعبيرات قبيحة في هذا المنظر. لقد أثبتت تصرفات الملازمة شهد تصميمها على حماية المجموعة ، ولم يسع الفضائيون إلا التردد.

اشتعلت النيران في عدد قليل من الأشجار. انتهى الأمر بتيجانهم الكبيرة ضدهم لأنهم منعوا جزءًا من المطر ، ووصلت النيران إلى المياه المتساقطة بمجرد أن كانت شديدة جدًا.

اشتعلت النيران في عدد قليل من الأشجار. انتهى الأمر بتيجانهم الكبيرة ضدهم لأنهم منعوا جزءًا من المطر ، ووصلت النيران إلى المياه المتساقطة بمجرد أن كانت شديدة جدًا.

 

شعر بالإرهاق الشديد. كان خان مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا وتحمل ضربات محارب من المستوى الأول. أحشائه تؤلمه ، وقدميه تؤلمه ، وتوسلت إليه عيناه أن ينام ، لكنه لم يسترخي بعد.

كما أن المجموعة كانت محظوظة بما يكفي لتشهد رد فعل غريب. جعلت المانا الأشجار أكثر مرونة ، لكنها تحولت إلى وقود قوي للنيران بمجرد موت النباتات.

تبين أن العقبة الوحيدة في المهمة هي إشعال النار. اشتدت النيران بمجرد احتراق المانا ، وأصبح رد الفعل لا يمكن إيقافه بعد هذا الحدث.

 

أجاب خان بشكل غامض “يعتمد”.

 

 

 

يمكن أن يشعر خان أن البعض منهم لديه نفس القدر من المانا مثل خصمه السابق. تضمنت تلك المجموعة من الفضائيين عدة محاربين من المستوى الأول ، لكن لم يجرؤ أي منهم على التقدم مع الملازمة شهد في طريقهم.

تبين أن العقبة الوحيدة في المهمة هي إشعال النار. اشتدت النيران بمجرد احتراق المانا ، وأصبح رد الفعل لا يمكن إيقافه بعد هذا الحدث.

شعر بالإرهاق الشديد. كان خان مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا وتحمل ضربات محارب من المستوى الأول. أحشائه تؤلمه ، وقدميه تؤلمه ، وتوسلت إليه عيناه أن ينام ، لكنه لم يسترخي بعد.

 

 

انتشرت النيران بمجرد اشتعال النار في الأشجار بأكملها. اقتصر المجندون على رمي المزيد من المواد الجافة وحفر الثقوب على الأرض لإبعاد الكهف عن تلك القوة المدمرة.

 

 

 

تصاعد دخان أسود في السماء وخلق دربا طويلا ينتشر عاليا وواسع. كانت الإشارة في مكانها ، لكن كان بإمكان الجميع في المنطقة رؤيته. لم يستطع الكريد الذي ذهب للصيد أن يفوت ذلك ، وعرف خان أنهم سيعودون بسرعة إلى الكهف لمعاقبة الجناة الذين يقفون وراء هذا العمل المروع.

 

 

قام لوك ودوريان ومجندون آخرون بإغلاق الممرات المختلفة في الكهف بالفروع والخشب والصخور. لم تستطع هذه الطريقة إيقاف غضب الملازمة شهد في نهاية المطاف ، لكنها قد تكسبهم بعض الوقت ، خاصةً لأنها منعت الرائحة من الوصول إلى نهاية الهيكل تحت الأرض.

لم يفعل خان الكثير بعد أن بدأ الحريق ينتشر من تلقاء نفسه. جلس بالقرب من الكهف ودخل في حالة التأمل ليريح عضلاته من الإجهاد المتراكم خلال المعركة.

 

 

 

شعر بالإرهاق الشديد. كان خان مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا وتحمل ضربات محارب من المستوى الأول. أحشائه تؤلمه ، وقدميه تؤلمه ، وتوسلت إليه عيناه أن ينام ، لكنه لم يسترخي بعد.

وزاد القلق بين المجندين مع مرور الدقائق. وقد ملأ الضجيج الناجم عن هطول المطر وطقطقة النار آذانهم ومنعهم من التركيز.

 

كانت الملازم تخوض معركة داخلية ، وسمح تعبيرها للمجندين بتتبع مشاعرها السائدة. غالبًا ما كانت مشاعل الغضب تظهر في عينيها ، لكن الحزن اليائس يكبحها دائمًا.

قد يصل الجيش العالمي بعد الكريد ، مما سيجبر المجندين على القتال مرة أخرى. لم يستطع خان السماح لنفسه بالراحة قبل مثل هذا الحدث المهم.

 

 

 

وزاد القلق بين المجندين مع مرور الدقائق. وقد ملأ الضجيج الناجم عن هطول المطر وطقطقة النار آذانهم ومنعهم من التركيز.

لم يفعل خان الكثير بعد أن بدأ الحريق ينتشر من تلقاء نفسه. جلس بالقرب من الكهف ودخل في حالة التأمل ليريح عضلاته من الإجهاد المتراكم خلال المعركة.

 

من المؤكد أن الجيش العالمي سينتقم من الكريد ، وسيعاني الجناة الذين يقفون وراء التمرد من مصير قاتم. أرادت الملازمة شهد إنقاذ الكائنات الفضائية الشبيهة بالذئب من ذلك.

كان المجندون ينبهون الكريد أساسًا من مهمة الإنقاذ الناجحة ، لكن الجميع كانوا يعلمون أن خطة خان كانت آخر أمل حقيقي لهم لمغادرة الكوكب. ومع ذلك ، لم يسعهم إلا أن يهتزوا مع تزايد المخاوف والخوف بداخلهم.

كانت فرص المجموعة في هزيمة الملازمة شهد معدومة. لن يتغير الوضع حتى لو كان جميع المجندين في ذروتهم ولم يكن لديهم مخاوف من إعاقة تحركاتهم. كان خصمهم محاربًا من المستوى الثاني وساحر من المستوى الأول. فقط الموت ينتظرهم إذا قرر الجندي قتلهم.

 

 

كان الكريد قد أسر العديد من هؤلاء المجندين مباشرة بعد الحادث. أولئك الذين تمكنوا من خوض معركة أصيبوا بجروح أو عديمي الخبرة لتحقيق أي نتيجة. لم يكن لديهم ثقة في قدرتهم ، لكن معركة مميتة كانت تقترب ، وكان عليهم تحقيق أقصى استفادة من ذلك الوقت.

 

 

يمكن أن يشعر خان أن البعض منهم لديه نفس القدر من المانا مثل خصمه السابق. تضمنت تلك المجموعة من الفضائيين عدة محاربين من المستوى الأول ، لكن لم يجرؤ أي منهم على التقدم مع الملازمة شهد في طريقهم.

دوى ضجيج عالٍ فجأة بينما كانت المجموعة تحدق في النار أو تتأمل أو تتحدث لتفريق الضغط الذي ملأ عقولهم. أذهلهم الحدث، بل أيقظ خان من تأمله ، لكن الأخير لم يتحرك عندما شعر أن الأصوات جاءت من تحته.

اشتعلت النيران في عدد قليل من الأشجار. انتهى الأمر بتيجانهم الكبيرة ضدهم لأنهم منعوا جزءًا من المطر ، ووصلت النيران إلى المياه المتساقطة بمجرد أن كانت شديدة جدًا.

 

 

مرت رعشات طفيفة عبر الأرض. سرعان ما أدرك المجندون أن الملازمة شهد كانت تحاول الهروب من الكهف واستعدوا للمعركة الوشيكة ، لكن ظهرت تعابير مشوشة على وجوههم عندما رأوا أن خان بقي في مكانه.

 

 

تصاعد دخان أسود في السماء وخلق دربا طويلا ينتشر عاليا وواسع. كانت الإشارة في مكانها ، لكن كان بإمكان الجميع في المنطقة رؤيته. لم يستطع الكريد الذي ذهب للصيد أن يفوت ذلك ، وعرف خان أنهم سيعودون بسرعة إلى الكهف لمعاقبة الجناة الذين يقفون وراء هذا العمل المروع.

كان خان قد واجه محارب كريد من المستوى الأول وتشاجر مع الملازم دايستر لأشهر. كان يعرف مدى خطورة الجنود ذوي الصلاحيات ، وكانت الملازمة شهد ساحرة ايضا.

كما أن المجموعة كانت محظوظة بما يكفي لتشهد رد فعل غريب. جعلت المانا الأشجار أكثر مرونة ، لكنها تحولت إلى وقود قوي للنيران بمجرد موت النباتات.

 

 

كانت فرص المجموعة في هزيمة الملازمة شهد معدومة. لن يتغير الوضع حتى لو كان جميع المجندين في ذروتهم ولم يكن لديهم مخاوف من إعاقة تحركاتهم. كان خصمهم محاربًا من المستوى الثاني وساحر من المستوى الأول. فقط الموت ينتظرهم إذا قرر الجندي قتلهم.

لم يفعل خان الكثير بعد أن بدأ الحريق ينتشر من تلقاء نفسه. جلس بالقرب من الكهف ودخل في حالة التأمل ليريح عضلاته من الإجهاد المتراكم خلال المعركة.

 

كان المجندون ينبهون الكريد أساسًا من مهمة الإنقاذ الناجحة ، لكن الجميع كانوا يعلمون أن خطة خان كانت آخر أمل حقيقي لهم لمغادرة الكوكب. ومع ذلك ، لم يسعهم إلا أن يهتزوا مع تزايد المخاوف والخوف بداخلهم.

انفجر مدخل الكهف وأُرسلت الحجارة والحطام إلى الأمام. خرج جسد الملازمة شهد الطويل من الفتحة الجديدة قبل أن تقفز بجوار خان في لحظة.

هؤلاء المجندون لم يكونوا مذنبين بأي شيء. لقد ردوا ببساطة على التمرد. كان حرق الأشجار آخر محاولة يائسة لإنقاذ أنفسهم من الكراهية التي لا تخصهم.

 

 

فُتح فمها عندما نظرت إلى النار الهائلة التي اندلعت في الغابة. أصبحت متألمة عند رؤية الأشجار المحترقة ، حتى أن الدم تدفق من كفيها عندما شددت قبضتها.

 

 

ظلت عيناه على النار. لقد كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لا يستطيع التظاهر أو التوسل من أجل حياته. أبقاه الحاجز العقلي بعيدًا عن مشاعره غير المعقولة وجعل الجزء البارد والساخر من عقله يقبل موته.

“إن جنسك لديه أنف جيد” ، صاح خان دون أن يلتفت نحو الكريد.

كانت الملازم تخوض معركة داخلية ، وسمح تعبيرها للمجندين بتتبع مشاعرها السائدة. غالبًا ما كانت مشاعل الغضب تظهر في عينيها ، لكن الحزن اليائس يكبحها دائمًا.

 

 

ظلت عيناه على النار. لقد كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لا يستطيع التظاهر أو التوسل من أجل حياته. أبقاه الحاجز العقلي بعيدًا عن مشاعره غير المعقولة وجعل الجزء البارد والساخر من عقله يقبل موته.

لم يستطع البشر فهم ألم إيسترون. لم يتمكنوا من سماع صراخها وطلباتها اليائسة. لم يشعروا بأي شيء أمام النار ، وجسد خان هذه الميزة في وضعه الحالي.

 

كانت فرص المجموعة في هزيمة الملازمة شهد معدومة. لن يتغير الوضع حتى لو كان جميع المجندين في ذروتهم ولم يكن لديهم مخاوف من إعاقة تحركاتهم. كان خصمهم محاربًا من المستوى الثاني وساحر من المستوى الأول. فقط الموت ينتظرهم إذا قرر الجندي قتلهم.

“لم تكن الرائحة”. كشفت الملازمة شهد وهي تضغط على أسنانها “سمعت صراخ الارض من الالم “.

فجأة انطلق أحد الكريد بغضب وهاجم إلى الأمام. حاول الفضائي تجاوز الملازمة شهد والوصول إلى أحد المجندين ، لكن الجندية ظهرت في طريقه في لحظة ودفعته إلى الغابة بمجرد تلويح يدها.

 

كان خان قد واجه محارب كريد من المستوى الأول وتشاجر مع الملازم دايستر لأشهر. كان يعرف مدى خطورة الجنود ذوي الصلاحيات ، وكانت الملازمة شهد ساحرة ايضا.

كانت الملازم تخوض معركة داخلية ، وسمح تعبيرها للمجندين بتتبع مشاعرها السائدة. غالبًا ما كانت مشاعل الغضب تظهر في عينيها ، لكن الحزن اليائس يكبحها دائمًا.

مرت رعشات طفيفة عبر الأرض. سرعان ما أدرك المجندون أن الملازمة شهد كانت تحاول الهروب من الكهف واستعدوا للمعركة الوشيكة ، لكن ظهرت تعابير مشوشة على وجوههم عندما رأوا أن خان بقي في مكانه.

 

لم تقل الكريد أي شيء آخر. وضعت يدها على الأرض وأغلقت عينيها قبل أن تتحرك نحو جانب من الغابة. تفقد الجميع أفعالها ، لكن لم يجرؤ أحد على إيقافها.

تنهد خان “آمل أن يعمل هذا كمنارة”.

 

 

 

هددت الملازمة شهد عند رؤية موقف خان غير المكترث: “لا يزال بإمكاني الحصول على صالح كريد إذا قتلتكم جميعًا”.

 

 

(( واخيييرا ، باقي فقط البحث عن نيم..مارثا وينتهي المجلد ب 84 فصل ))

لم يستطع البشر فهم ألم إيسترون. لم يتمكنوا من سماع صراخها وطلباتها اليائسة. لم يشعروا بأي شيء أمام النار ، وجسد خان هذه الميزة في وضعه الحالي.

 

 

 

لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تشعر بالكراهية تجاهه وتجاه المجندين من حولها. أراد جزء منها أن يذهب إلى البرية ويقتل الجميع. ومع ذلك ، كان جانبها العقلاني يعرف كيف سيكون هذا الإجراء عديم الجدوى.

 

 

كافح الغطاء النباتي المرن والمطر المستمر ألسنة اللهب ، لكن خان حرص على إعداد ما يكفي من المواد الجافة لهذه المهمة. كان لدى المجموعة حد زمني ، لذلك كان عليهم النجاح في المحاولة الأولى.

هؤلاء المجندون لم يكونوا مذنبين بأي شيء. لقد ردوا ببساطة على التمرد. كان حرق الأشجار آخر محاولة يائسة لإنقاذ أنفسهم من الكراهية التي لا تخصهم.

 

 

كانت الملازمة شهد قوية للغاية ، لكن كان هناك الكثير منهم. يمكنهم الوصول إلى بعض المجندين إذا هاجمواهم معًا. لم يستطع جندي واحد إيقافهم جميعًا.

“هل يمكنك أن تعدني بشيء؟” سألته الملازمة شهد فجأة حيث تغلبت العزيمة على حزنها.

 

 

لم يتمكن المجندون من سماع الملازمة شهد من موقعهم ، ولم يجرؤوا على الاقتراب من الفضائي. لقد اقتصروا على فحص المشهد من وراء الأمطار الغزيرة ويأملون أن يتمكن خان من التعامل مع الموقف.

أجاب خان بشكل غامض “يعتمد”.

لم يتمكن المجندون من سماع الملازمة شهد من موقعهم ، ولم يجرؤوا على الاقتراب من الفضائي. لقد اقتصروا على فحص المشهد من وراء الأمطار الغزيرة ويأملون أن يتمكن خان من التعامل مع الموقف.

 

ورد الملازمة شهد بعد تردد لبضع ثوان: “بعضهم”.

“لا تخبر الجيش العالمي عن مشاركتي”. قالت الملازمة شهد “سأمنع الكريد عنكم إذا وعدتني بالبقاء صامتاً.”

 

 

 

لم يتمكن المجندون من سماع الملازمة شهد من موقعهم ، ولم يجرؤوا على الاقتراب من الفضائي. لقد اقتصروا على فحص المشهد من وراء الأمطار الغزيرة ويأملون أن يتمكن خان من التعامل مع الموقف.

(( واخيييرا ، باقي فقط البحث عن نيم..مارثا وينتهي المجلد ب 84 فصل ))

 

“هل يمكنك أن تعدني بشيء؟” سألته الملازمة شهد فجأة حيث تغلبت العزيمة على حزنها.

“هل تخافي على فصيلكِ؟” سأل خان بعد أن فكر في أسباب هذا الطلب.

لم يتوقف المطر عن التساقط ، فكان على المجموعة أن تشعل حريقًا يمكن أن يقاومها. لقد جمعوا العديد من أكوام الأغصان الجافة تحت الأشجار خلف الكهف وأشعلوها بأساليب بدائية وأطلقوا النار قبل أن يلوحوا بمراوح مؤقتة باتجاه النيران.

 

 

من المؤكد أن الجيش العالمي سينتقم من الكريد ، وسيعاني الجناة الذين يقفون وراء التمرد من مصير قاتم. أرادت الملازمة شهد إنقاذ الكائنات الفضائية الشبيهة بالذئب من ذلك.

 

 

ردت الملازمة شهد: “أنا أفعل”.

علاوة على ذلك ، كان لدى اثنين من السجناء عنصر النار. لم يتمكنوا من إلقاء التعاويذ ، لكن تدريبهم علمهم كيفية تسخين المانا. وقد أدت قدرتهم على الإسراع في جمع وتجهيز المواد اللازمة لإشعال النار وسمحت للمجموعة بالاستعداد قبل ساعات طويلة من وصول الليل.

 

 

“هل كانوا متورطين في التمرد؟” سأل خان.

يمكن أن يشعر خان أن البعض منهم لديه نفس القدر من المانا مثل خصمه السابق. تضمنت تلك المجموعة من الفضائيين عدة محاربين من المستوى الأول ، لكن لم يجرؤ أي منهم على التقدم مع الملازمة شهد في طريقهم.

 

 

ورد الملازمة شهد بعد تردد لبضع ثوان: “بعضهم”.

استغرق الأمر بعض الوقت لجعل السجناء الجدد يفهمون أن مجموعة خان تطلب مساعدتهم. احتاج جورج والآخرون إلى مزيد من الوقت لإقناعهم بالوقوف وبدء العمل.

 

 

صمت خان ولم يترك أي من أفكاره تؤثر على تعبيره. غالبًا ما كان الملازمة شهد تلقي نظرة خاطفة على عينيه الباردة ، لكنها لم تتمكن من فهم ما كان يدور في ذهنه.

 

 

 

“حسنًا” صاح خان في النهاية. “قم بحمايتنا ، وسأقول للجميع أنه لا علاقة لك بالتمرد”.

 

 

 

ألقت الملازمة شهد نظرة خاطفة على المجندين المختلفين وهم يحدقون فيها في خوف. لم تكن تعرف ما إذا كان بإمكان خان إجبارهم جميعًا على التزام الصمت ، خاصة بعد أن تعرضوا لمثل هذه التجربة المؤلمة. ومع ذلك ، كان عليها أن تساعد فصيلها ، حتى لو كان ذلك يعني وضع آمالها في مجموعة من الأطفال.

 

 

 

لم تقل الكريد أي شيء آخر. وضعت يدها على الأرض وأغلقت عينيها قبل أن تتحرك نحو جانب من الغابة. تفقد الجميع أفعالها ، لكن لم يجرؤ أحد على إيقافها.

تنهد خان “آمل أن يعمل هذا كمنارة”.

 

ومع ذلك ، فإن الضوضاء الصاخبة الصادرة عن سلسلة من المحركات اخترقت فجأة المطر والنيران المتلألئة. نظر الجميع نحو السماء في تلك المرحلة ، وظهرت ابتسامات واسعة على المجندين عندما لاحظوا بعض سفن الفضاء تهبط نحو مواقعهم

سار جورج باتجاه خان بمجرد توقفت الملازمة شهد على حواف الغابة. عبرت نظرته المرتبكة بوضوح عن رغبته في فهم ما حدث خلال هذا التفاعل ، لكن خان هز رأسه قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى.

 

 

 

مر الوقت ، وظهرت في النهاية شخصيات طويلة بين الأشجار أمام الملازمة شهد. قفز كريد غاضب من الغطاء النباتي الكثيف ووضع أعينه المتعطشة للدماء على مختلف المجندين.

كان خان قد واجه محارب كريد من المستوى الأول وتشاجر مع الملازم دايستر لأشهر. كان يعرف مدى خطورة الجنود ذوي الصلاحيات ، وكانت الملازمة شهد ساحرة ايضا.

 

 

يمكن أن يشعر خان أن البعض منهم لديه نفس القدر من المانا مثل خصمه السابق. تضمنت تلك المجموعة من الفضائيين عدة محاربين من المستوى الأول ، لكن لم يجرؤ أي منهم على التقدم مع الملازمة شهد في طريقهم.

 

 

 

دوى الزئير وصرخات الحيوانات الأخرى بين مجموعة الأجانب. ناقشت الملازمة شهد والكريد الآخر بلغة لا يستطيع المجندون فهمها حتى لو اقتربوا منهم. ازداد قلقهم حتمًا في ذلك المشهد ، لكنهم جميعًا كانوا يعلمون أنهم لا حول لهم ولا قوة.

 

 

 

فجأة انطلق أحد الكريد بغضب وهاجم إلى الأمام. حاول الفضائي تجاوز الملازمة شهد والوصول إلى أحد المجندين ، لكن الجندية ظهرت في طريقه في لحظة ودفعته إلى الغابة بمجرد تلويح يدها.

شعر بالإرهاق الشديد. كان خان مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا وتحمل ضربات محارب من المستوى الأول. أحشائه تؤلمه ، وقدميه تؤلمه ، وتوسلت إليه عيناه أن ينام ، لكنه لم يسترخي بعد.

 

 

أظهر الكريد تعبيرات قبيحة في هذا المنظر. لقد أثبتت تصرفات الملازمة شهد تصميمها على حماية المجموعة ، ولم يسع الفضائيون إلا التردد.

 

 

 

كانت الملازمة شهد قوية للغاية ، لكن كان هناك الكثير منهم. يمكنهم الوصول إلى بعض المجندين إذا هاجمواهم معًا. لم يستطع جندي واحد إيقافهم جميعًا.

لم يتوقف المطر عن التساقط ، فكان على المجموعة أن تشعل حريقًا يمكن أن يقاومها. لقد جمعوا العديد من أكوام الأغصان الجافة تحت الأشجار خلف الكهف وأشعلوها بأساليب بدائية وأطلقوا النار قبل أن يلوحوا بمراوح مؤقتة باتجاه النيران.

 

“لا تخبر الجيش العالمي عن مشاركتي”. قالت الملازمة شهد “سأمنع الكريد عنكم إذا وعدتني بالبقاء صامتاً.”

ومع ذلك ، فإن الضوضاء الصاخبة الصادرة عن سلسلة من المحركات اخترقت فجأة المطر والنيران المتلألئة. نظر الجميع نحو السماء في تلك المرحلة ، وظهرت ابتسامات واسعة على المجندين عندما لاحظوا بعض سفن الفضاء تهبط نحو مواقعهم

 

 

لم تقل الكريد أي شيء آخر. وضعت يدها على الأرض وأغلقت عينيها قبل أن تتحرك نحو جانب من الغابة. تفقد الجميع أفعالها ، لكن لم يجرؤ أحد على إيقافها.

(( واخيييرا ، باقي فقط البحث عن نيم..مارثا وينتهي المجلد ب 84 فصل ))

 

 

هؤلاء المجندون لم يكونوا مذنبين بأي شيء. لقد ردوا ببساطة على التمرد. كان حرق الأشجار آخر محاولة يائسة لإنقاذ أنفسهم من الكراهية التي لا تخصهم.

(انتهي الفصل )

(( لم تظهر مارثا للأن..))

 

مر الوقت ، وظهرت في النهاية شخصيات طويلة بين الأشجار أمام الملازمة شهد. قفز كريد غاضب من الغطاء النباتي الكثيف ووضع أعينه المتعطشة للدماء على مختلف المجندين.

 

 

 

فُتح فمها عندما نظرت إلى النار الهائلة التي اندلعت في الغابة. أصبحت متألمة عند رؤية الأشجار المحترقة ، حتى أن الدم تدفق من كفيها عندما شددت قبضتها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط