نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 89

سنو

سنو

وريث الفوضى

لا يزال الآدون يعارض أوامر خان من وقت لآخر ، لكنه شعر وكأنهم نكات. كان المخلوق يلعب فقط في تلك المرحلة ، وقد قبل بالفعل طيارها.

الفصل 89 – سنو

 

 

 

 

كان خان في رحلته الأولى ، لذا اقترب من الهبوط بعناية. استمر في شد ساقيه كلما اكتسب الآدون سرعة كبيرة ، وانتهى به الأمر بأداء دوران قبل الوصول إلى الأرض لمجرد إثارة غضبه.

لم ينظر الآدون إلى خان. استخدم منقاره لخدش الريش على جناحيه قبل فحص البيئة وإصدار صرخات قصيرة.

“هذا عظيم!” صرخ خان ، لكن كلماته فقدت نفسها في الرياح العاتية التي أحاطت به.

 

 

لم يكن خان يعرف ماذا يفعل في هذه الحالة. لم تعطه ليزا أي تعليمات ، لكن شيئًا ما أخبره أن الاختبار انتهى.

 

 

“إهدئ!” صاح خان من ظهر النسر. “لنكن أصدقاء!”

كان الآدون الواقف على الثلج الرمادي أول مخلوق أبيض رآه خان أثناء صعوده. تميزت جميع النسور الأخرى بظلال داكنة تمتد من الرمادي أو الأزرق أو الأسود تمامًا. لم يكن الحدث وكأنه مصادفة عندما قيم خان وضعه.

لم يكن خان يعرف ماذا يفعل في هذه الحالة. لم تعطه ليزا أي تعليمات ، لكن شيئًا ما أخبره أن الاختبار انتهى.

 

 

“نسر أبيض للصبي الفضائي” ، فكر خان بينما كان يكافح من أجل إيجاد موطئ قدم لائق على سطح الجبل. “يبدو ذلك مناسبًا”.

كان الآدون الواقف على الثلج الرمادي أول مخلوق أبيض رآه خان أثناء صعوده. تميزت جميع النسور الأخرى بظلال داكنة تمتد من الرمادي أو الأزرق أو الأسود تمامًا. لم يكن الحدث وكأنه مصادفة عندما قيم خان وضعه.

 

الفصل 89 – سنو

درس خان محيطه وأظهر تعبيرا معقدا عندما أدرك أنه لا يعرف أين ينتهي الجبل. لقد غمر الثلج المنطقة المسطحة بأكملها وجعل المشي فوقه أمرًا خطيرًا.

 

 

 

كان السطح الثلجي هشًا. لم يكن خان يعرف كيف يمكن للنسر أن يتجنب الوقوع بداخله. كان المخلوق أصغر قليلاً من الكائنات الأخرى التي شوهدت أثناء التسلق ، لكنها كانت لا تزال كبيرة جدًا مقارنة بالبشر.

سئم الآدون في النهاية وتوقف عن محاولة إبعاد خان عن ظهره ؛ استمر في الطيران بين الجبال بسرعة معتدلة وتجنب القيام بحركات مفاجئة.

 

تغيرت البيئة في لحظة. هبت الرياح على وجه خان بينما حلق الآدون حول الجبل ، وجعله مشهد السطح البعيد يشد ذراعيه ورجليه على رقبة المخلوق وأجنحته.

أعطى أسلوب البرق الشيطاني خان القدرة على أداء خطوات ناعمة. يمكنه الوصول إلى الآدون حتى في تلك البيئة ، لكنه قد يخاطر بالسقوط داخل الثلج بمجرد توقفه.

لا يزال الآدون يعارض أوامر خان من وقت لآخر ، لكنه شعر وكأنهم نكات. كان المخلوق يلعب فقط في تلك المرحلة ، وقد قبل بالفعل طيارها.

 

كان إرسال الأفكار إلى الجانب الآخر يبدو غريزيًا تقريبًا. لم يكن بحاجة إلى تدريب ، لكن لم يفهم الآدونس كل ما قاله. الشيء نفسه ينطبق على خان لأن النسر لم يستطع التحدث إلا من خلال الأحاسيس. ومع ذلك ، أعرب المخلوق بوضوح عن إعجابه باسم سنو.(snow – ثلج)

“يا!” نادى خان. “تعال هنا! دعنا نطير معا!”

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

 

 

حاول خان احتواء صوته ، لكن القليل من الهزات ما زالت تنتشر فوقه وجعلته يضرب ظهره على سفح الجبل. تسبب خوفه من انهيار جليدي آخر في رد فعل غريزي نشأ أثناء صعوده.

 

 

 

لم يصل الثلج ، لكن الآدون الأبيض تجاهله أيضًا. لم يستدير النسر بعد نحو خان ​​منذ هبوطه في المنطقة الرمادية.

 

 

 

“هل يجب علي القفز عليه؟” تساءل خان.

درس خان محيطه وأظهر تعبيرا معقدا عندما أدرك أنه لا يعرف أين ينتهي الجبل. لقد غمر الثلج المنطقة المسطحة بأكملها وجعل المشي فوقه أمرًا خطيرًا.

 

 

لم يعجبه فكرة القيام بأعمال متهورة ، خاصة وأن الآدون بدا وكأنه طريقه الوحيد للخروج من هذا الموقف. سيكون من الصعب العثور على المسار السابق مع كل هذا الثلج على المنطقة المسطحة ، وكان خطر السقوط مرتفعًا ؛ بدا الصعود أسهل بكثير.

“نسر أبيض للصبي الفضائي” ، فكر خان بينما كان يكافح من أجل إيجاد موطئ قدم لائق على سطح الجبل. “يبدو ذلك مناسبًا”.

 

التفتت ليزا وفهمت سبب تردد خان. حتى أنها أدركت أن سوء التفاهم كان خطأها لأنها نسيت أن خان كان في نيتيس لمدة تقل عن يوم واحد.

تنهد خان في ذهنه أثناء التحضير لإنطلاقته ، “آمل ألا تسقطني في منتصف الطريق”.

“إهدئ!” صاح خان من ظهر النسر. “لنكن أصدقاء!”

 

 

تحدثت ليزا عن ترويض الآدون ، لكن خان لم يكن يعرف ما إذا كان المعنى في ذهنها يتناسب مع هذا. ومع ذلك ، فقد اجبر على ذلك ، لذلك ثنى جسده وترك نفسه يسقط إلى الأمام.

 

 

“يا!” نادى خان. “تعال هنا! دعنا نطير معا!”

لم يسقط خان على الثلج الرمادي. اختفت شخصيته مع ظهور آثار أقدام باهتة على السطح الناعم. شعر الآدون فجأة بوزن غريب يهبط على ظهره ، وخرج حتما صرير عالٍ من منقاره.

شد الريش على رقبة الآدون برفق سيجعله يستدير لليسار ولليمين. قد يؤدي شد ساقيه وإرخاؤها إلى الصعود والغطس. رد النسر على تلك الإيماءات البسيطة ، واعتاد خان ببطء على القوة التي كان عليه أن يبذلها لتجنب إيذاء المخلوق.

 

“أوه ،” خان لا يسعه إلا أن يصيح وهو يتجه نحو نسره. “من هو الحلوو؟”

بدأ الآدون في التساقط داخل الثلج بسبب الوزن الزائد ، لكنه سرعان ما رفع جناحهيه لرفع جسده في الهواء. ومع ذلك ، فجأة تشتبثت أرجل في قاعدة الأجنحة.

قالت ليزا وهي تعقد ذراعيها: “انزل ، وسترى”.

 

كان السطح الثلجي هشًا. لم يكن خان يعرف كيف يمكن للنسر أن يتجنب الوقوع بداخله. كان المخلوق أصغر قليلاً من الكائنات الأخرى التي شوهدت أثناء التسلق ، لكنها كانت لا تزال كبيرة جدًا مقارنة بالبشر.

درس خان وضعية ليزا بدقة. لم يستطع تجنب حفظ وضع ساقيها وذراعيها عندما طار الاثنان في السماء.

 

 

 

“إهدئ!” صاح خان من ظهر النسر. “لنكن أصدقاء!”

تحدثت ليزا عن ترويض الآدون ، لكن خان لم يكن يعرف ما إذا كان المعنى في ذهنها يتناسب مع هذا. ومع ذلك ، فقد اجبر على ذلك ، لذلك ثنى جسده وترك نفسه يسقط إلى الأمام.

 

 

يبدو أن النسر لم يعجبه هذا النهج. وأصدر صوت صرير عالي عندما لف خان ذراعيه حول رقبته. تسببت الصرخة في انهيار جليدي آخر ، لكن الآدون انطلق قبل أن يملأ المزيد من الثلوج المنطقة.

أظهر هبوط ليزا كيف يمكن أن تكون هذه المخلوقات ذكية. فتحت الآدون جناحيها عندما كانت على بعد أقل من مترين من الأرض ، وتمكنت الحركة المفاجئة من وضع حد للزخم المذهل الذي تراكم أثناء الغوص.

 

“يا!” نادى خان. “تعال هنا! دعنا نطير معا!”

تغيرت البيئة في لحظة. هبت الرياح على وجه خان بينما حلق الآدون حول الجبل ، وجعله مشهد السطح البعيد يشد ذراعيه ورجليه على رقبة المخلوق وأجنحته.

 

 

درس خان محيطه وأظهر تعبيرا معقدا عندما أدرك أنه لا يعرف أين ينتهي الجبل. لقد غمر الثلج المنطقة المسطحة بأكملها وجعل المشي فوقه أمرًا خطيرًا.

أصدر الآدون صرخة ألم قبل أن يدور على نفسه للتخلص من الوجود غير المرغوب فيه على ظهره. التف العالم في رؤية خان ، لكنه بذل قصارى جهده لقمع مخاوفه وتخفيف قبضته.

تحمل خان كل شيء دون أن يفرج عن قبضته. لا يهم أن جلده بدأ يحترق بسبب الاحتكاك الشديد بالهواء. لم يكن يهتم بأن أحشائه بدت على وشك أن تخرج من فمه. حتى أنه تجاهل الاشتباكات مع سفح الجبل الصخري.

 

 

“حسنا انا اسف؟!” صاح خان. “لا أريد أن أؤذيك!”

ضحك خان أثناء عودته بالقرب من سنو وفرك ريشه: “لقد بدأت أحب هذا الكوكب”.

 

 

تجاهل الآدون كلماته وحاول كل ما في وسعه لإسقاط خان. ارتفع عالياً في السماء قبل أن يغوص بسرعة لا تصدق ويتوقف فقط عندما تصبح الأرض قريبة جدًا. كان يدور في منتصف الهواء كثيرًا لدرجة أنه كاد يؤثر على توازنه. حتى أنه حاول ضرب خان على جانب الجبل ، لكن لم ينجح شيء.

 

 

 

تحمل خان كل شيء دون أن يفرج عن قبضته. لا يهم أن جلده بدأ يحترق بسبب الاحتكاك الشديد بالهواء. لم يكن يهتم بأن أحشائه بدت على وشك أن تخرج من فمه. حتى أنه تجاهل الاشتباكات مع سفح الجبل الصخري.

 

 

 

انتهى الأمر بإصابات عميقة على ظهره وكتفيه بعد أن ضرب الآدون خان على الجانب الصخري عدة مرات. وتناثر معظم الدم المتدفق من جروحه في السماء مع تسارع النسر ، لكن بعضها سقط على الريش الأبيض ولوث المخلوق الذي كان نظيفًا من قبل.

هزت ليزا رأسها وأظهرت ابتسامة خفيفة قبل أن تشير إلى قاعدة جبل. طوى الآدون أجنحتها وبدأت في الغوص نحو تلك البقعة ، وتبعهم خان على الفور.

 

 

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

درس خان محيطه وأظهر تعبيرا معقدا عندما أدرك أنه لا يعرف أين ينتهي الجبل. لقد غمر الثلج المنطقة المسطحة بأكملها وجعل المشي فوقه أمرًا خطيرًا.

 

 

سئم الآدون في النهاية وتوقف عن محاولة إبعاد خان عن ظهره ؛ استمر في الطيران بين الجبال بسرعة معتدلة وتجنب القيام بحركات مفاجئة.

 

 

“واو ،” صاح خان أثناء اختبار الاتصال العقلي.

لم يثق خان بالنسر في البداية ، لكن بعض الثقة تكوّنت بداخله بعد الطيران لمدة ساعة تقريبًا. حاول تقليد حركات ليزا ليرى ما إذا كان الآدون يتبع أوامره ، وظهرت ابتسامة عريضة حتمًا على وجهه عندما نجح.

 

 

درس خان وضعية ليزا بدقة. لم يستطع تجنب حفظ وضع ساقيها وذراعيها عندما طار الاثنان في السماء.

شد الريش على رقبة الآدون برفق سيجعله يستدير لليسار ولليمين. قد يؤدي شد ساقيه وإرخاؤها إلى الصعود والغطس. رد النسر على تلك الإيماءات البسيطة ، واعتاد خان ببطء على القوة التي كان عليه أن يبذلها لتجنب إيذاء المخلوق.

تبادل خان والنسر نظرة سريعة ، لكنه في النهاية أطلق قبضته وقفز من على ظهر المخلوق. لم يكن لدى ليزا سبب للكذب عليه ؛ حتى أنها عارضت رئيسها لمساعدته.

 

لم يثق خان بالنسر في البداية ، لكن بعض الثقة تكوّنت بداخله بعد الطيران لمدة ساعة تقريبًا. حاول تقليد حركات ليزا ليرى ما إذا كان الآدون يتبع أوامره ، وظهرت ابتسامة عريضة حتمًا على وجهه عندما نجح.

لا يزال الآدون يعارض أوامر خان من وقت لآخر ، لكنه شعر وكأنهم نكات. كان المخلوق يلعب فقط في تلك المرحلة ، وقد قبل بالفعل طيارها.

“حسنا انا اسف؟!” صاح خان. “لا أريد أن أؤذيك!”

 

تجاهل الآدون كلماته وحاول كل ما في وسعه لإسقاط خان. ارتفع عالياً في السماء قبل أن يغوص بسرعة لا تصدق ويتوقف فقط عندما تصبح الأرض قريبة جدًا. كان يدور في منتصف الهواء كثيرًا لدرجة أنه كاد يؤثر على توازنه. حتى أنه حاول ضرب خان على جانب الجبل ، لكن لم ينجح شيء.

طار شخصية رمادية في النهاية نحو خان. ظهرت ليزا وطائرها في السماء المظلمة وبدأوا في تتبعه.

 

 

بدأ خان في مداعبة النسر ، لكن المخلوق رأى لحظة الإلهاء تلك فرصة للتدحرج على الأرض مرة أخرى وتغطية خان بطبقة أخرى من الثلج.

“هذا عظيم!” صرخ خان ، لكن كلماته فقدت نفسها في الرياح العاتية التي أحاطت به.

انتهى الأمر بإصابات عميقة على ظهره وكتفيه بعد أن ضرب الآدون خان على الجانب الصخري عدة مرات. وتناثر معظم الدم المتدفق من جروحه في السماء مع تسارع النسر ، لكن بعضها سقط على الريش الأبيض ولوث المخلوق الذي كان نظيفًا من قبل.

 

“حسنا انا اسف؟!” صاح خان. “لا أريد أن أؤذيك!”

هزت ليزا رأسها وأظهرت ابتسامة خفيفة قبل أن تشير إلى قاعدة جبل. طوى الآدون أجنحتها وبدأت في الغوص نحو تلك البقعة ، وتبعهم خان على الفور.

 

 

“ضع جبهتك على عينها العمودية”. أوضحت ليزا “فكر في اسم في هذه الأثناء.”

أظهر هبوط ليزا كيف يمكن أن تكون هذه المخلوقات ذكية. فتحت الآدون جناحيها عندما كانت على بعد أقل من مترين من الأرض ، وتمكنت الحركة المفاجئة من وضع حد للزخم المذهل الذي تراكم أثناء الغوص.

قفزت ليزا من نسرها واقتربت من خان. ومع ذلك ، تقوس حاجبيها عندما رأت أنه لن يترك الآدون.

 

“اعتقدت أنك كنت سترغب في التحدث”. صاحت لييزا بينما اختفت ابتسامتها “سأقودك إلى معسكرك الآن.”

كان خان في رحلته الأولى ، لذا اقترب من الهبوط بعناية. استمر في شد ساقيه كلما اكتسب الآدون سرعة كبيرة ، وانتهى به الأمر بأداء دوران قبل الوصول إلى الأرض لمجرد إثارة غضبه.

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

 

“حسنا انا اسف؟!” صاح خان. “لا أريد أن أؤذيك!”

“أعطني استراحة” ، اشتكى خان عندما صرخ على النسر بسعادة. “إنها المرة الأولى لي فقط. سأدعك تذهب بالسرعة التي تريدها بمجرد أن أفهم جوهر هذا.”

 

 

بدا أن الآدون يفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، لكنه رد بطي جناحيه والدحرجة على الأرض قبل تقويم وضعه. غطت الثلوج خان عندما عاد النسر على مخالبه ، وكشفت تعبيراته عن مدى شعوره بالعجز.

 

 

 

“لقد حصلت على واحد مرح” ، قالت ليزا بينما استمرت في ارتداء ابتسامتها الخافتة. “يجب أن يكون شاب”.

 

 

كان الآدون الواقف على الثلج الرمادي أول مخلوق أبيض رآه خان أثناء صعوده. تميزت جميع النسور الأخرى بظلال داكنة تمتد من الرمادي أو الأزرق أو الأسود تمامًا. لم يكن الحدث وكأنه مصادفة عندما قيم خان وضعه.

قفزت ليزا من نسرها واقتربت من خان. ومع ذلك ، تقوس حاجبيها عندما رأت أنه لن يترك الآدون.

“نسر أبيض للصبي الفضائي” ، فكر خان بينما كان يكافح من أجل إيجاد موطئ قدم لائق على سطح الجبل. “يبدو ذلك مناسبًا”.

 

 

“اعتقدت أنك كنت سترغب في التحدث”. صاحت لييزا بينما اختفت ابتسامتها “سأقودك إلى معسكرك الآن.”

دخل وجود أجنبي إلى ذهن خان. يمكن أن يشعر بأن وزنًا غامضًا أصبح جزءًا من أفكاره ويطلق سلسلة من الأحاسيس الضعيفة.

 

يبدو أن النسر لم يعجبه هذا النهج. وأصدر صوت صرير عالي عندما لف خان ذراعيه حول رقبته. تسببت الصرخة في انهيار جليدي آخر ، لكن الآدون انطلق قبل أن يملأ المزيد من الثلوج المنطقة.

“انتظري!” صرخ خان عندما استدارت ليزا لتقفز مرة أخرى على الآدونس. “ألن تطير بعيدًا إذا قفزت؟”(( خطأ بسيط مني ، النسر اسمهم آدونس وليس آدون..سأغيرها لآدونس لكن لن اغير الموجودين في الفصول السابقة ، وايضا لم يتوضح جنسه للان ، لذا سأستخدم صيغة ذكر او مؤنث حسب الراكب ، يعني آدونس ليزا مؤنث ، وآدونس خان مذكر..هذا فقط حتى يتوضح جنسهم طبعا ))

“يا!” نادى خان. “تعال هنا! دعنا نطير معا!”

 

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

التفتت ليزا وفهمت سبب تردد خان. حتى أنها أدركت أن سوء التفاهم كان خطأها لأنها نسيت أن خان كان في نيتيس لمدة تقل عن يوم واحد.

 

 

 

“لقد قبلك الآدونسء بالفعل”. أوضحت ليزا وهي يشير إلى المخلوق الأبيض ، “لن يسمح للآخرين بركوبه طالما أنك على قيد الحياة.”

 

 

لم يصل الثلج ، لكن الآدون الأبيض تجاهله أيضًا. لم يستدير النسر بعد نحو خان ​​منذ هبوطه في المنطقة الرمادية.

“أوه ،” خان لا يسعه إلا أن يصيح وهو يتجه نحو نسره. “من هو الحلوو؟”

 

 

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

بدأ خان في مداعبة النسر ، لكن المخلوق رأى لحظة الإلهاء تلك فرصة للتدحرج على الأرض مرة أخرى وتغطية خان بطبقة أخرى من الثلج.

ضحك خان أثناء عودته بالقرب من سنو وفرك ريشه: “لقد بدأت أحب هذا الكوكب”.

 

كان خان في رحلته الأولى ، لذا اقترب من الهبوط بعناية. استمر في شد ساقيه كلما اكتسب الآدون سرعة كبيرة ، وانتهى به الأمر بأداء دوران قبل الوصول إلى الأرض لمجرد إثارة غضبه.

غطت ليزا فمها لقمع الضحك عندما رأت خان مغطى بالثلج. بدا المشهد مبهجًا ، لكن خان قرر الوصول إلى صلب الموضوع.

“لقد قبلك الآدونسء بالفعل”. أوضحت ليزا وهي يشير إلى المخلوق الأبيض ، “لن يسمح للآخرين بركوبه طالما أنك على قيد الحياة.”

 

 

“كيف يمكنني مناداته إذا كنت على الأرض؟” سأل خان أثناء إزالة بعض الثلج من فوق كتفيه ورأسه.

لم يثق خان بالنسر في البداية ، لكن بعض الثقة تكوّنت بداخله بعد الطيران لمدة ساعة تقريبًا. حاول تقليد حركات ليزا ليرى ما إذا كان الآدون يتبع أوامره ، وظهرت ابتسامة عريضة حتمًا على وجهه عندما نجح.

 

“ضع جبهتك على عينها العمودية”. أوضحت ليزا “فكر في اسم في هذه الأثناء.”

قالت ليزا وهي تعقد ذراعيها: “انزل ، وسترى”.

 

 

 

تبادل خان والنسر نظرة سريعة ، لكنه في النهاية أطلق قبضته وقفز من على ظهر المخلوق. لم يكن لدى ليزا سبب للكذب عليه ؛ حتى أنها عارضت رئيسها لمساعدته.

 

 

 

النسر الأبيض لم يطير بعيدا. اهتز قليلاً لإزالة الثلج المتراكم على جسده ، لكنه سرعان ما أنزل رأسه لمواجهة خان.

النسر الأبيض لم يطير بعيدا. اهتز قليلاً لإزالة الثلج المتراكم على جسده ، لكنه سرعان ما أنزل رأسه لمواجهة خان.

 

 

“ضع جبهتك على عينها العمودية”. أوضحت ليزا “فكر في اسم في هذه الأثناء.”

سئم الآدون في النهاية وتوقف عن محاولة إبعاد خان عن ظهره ؛ استمر في الطيران بين الجبال بسرعة معتدلة وتجنب القيام بحركات مفاجئة.

 

بدأ خان في مداعبة النسر ، لكن المخلوق رأى لحظة الإلهاء تلك فرصة للتدحرج على الأرض مرة أخرى وتغطية خان بطبقة أخرى من الثلج.

أومأ خان برأسه دون أن يتلفت نحو النيكول. وصلت يده إلى جانب رأس النسر قبل أن يخفض وجهه نحو جبهة خان. أغلق الآدونس عينه الثالثة عندما لامست جلد خان ريشه ، وتبع ذلك حدث غريب.

 

 

 

دخل وجود أجنبي إلى ذهن خان. يمكن أن يشعر بأن وزنًا غامضًا أصبح جزءًا من أفكاره ويطلق سلسلة من الأحاسيس الضعيفة.

“أوه ،” خان لا يسعه إلا أن يصيح وهو يتجه نحو نسره. “من هو الحلوو؟”

 

درس خان محيطه وأظهر تعبيرا معقدا عندما أدرك أنه لا يعرف أين ينتهي الجبل. لقد غمر الثلج المنطقة المسطحة بأكملها وجعل المشي فوقه أمرًا خطيرًا.

فكر خان في أن “سنو” وطد الأحاسيس واندمج مع قطعة صغيرة من المانا داخل دماغه.

 

 

 

اتسعت عيون خان عندما انتشرت العواطف الأجنبية عبر دماغه. لقد حملوا بعض الإرهاق ولكنهم كانوا يحملون أيضا الاحترام الصادق.

 

 

 

“هل أستشعر عقلها؟” سأل خان وهو يفصل نفسه عن النسر ويتراجع بضع خطوات.

“لا تشكرني بعد”. علقت ليزا عندما أصبح تعبيرها صارمًا “لا يزال يتعين عليك مواجهة رؤسائك.”

 

قالت ليزا وهي تعقد ذراعيها: “انزل ، وسترى”.

“إنه اتصال عقلي”. وأوضحت لييزا “إنه يستهلك مانا ليظل نشط ويرسل الكلمات إلى الجانب الآخر ، ولكن يمكنك الحفاظ عليه منذ أن اجتزت الاختبار.”

“لقد قبلك الآدونسء بالفعل”. أوضحت ليزا وهي يشير إلى المخلوق الأبيض ، “لن يسمح للآخرين بركوبه طالما أنك على قيد الحياة.”

 

 

“واو ،” صاح خان أثناء اختبار الاتصال العقلي.

 

 

أظهر هبوط ليزا كيف يمكن أن تكون هذه المخلوقات ذكية. فتحت الآدون جناحيها عندما كانت على بعد أقل من مترين من الأرض ، وتمكنت الحركة المفاجئة من وضع حد للزخم المذهل الذي تراكم أثناء الغوص.

كان إرسال الأفكار إلى الجانب الآخر يبدو غريزيًا تقريبًا. لم يكن بحاجة إلى تدريب ، لكن لم يفهم الآدونس كل ما قاله. الشيء نفسه ينطبق على خان لأن النسر لم يستطع التحدث إلا من خلال الأحاسيس. ومع ذلك ، أعرب المخلوق بوضوح عن إعجابه باسم سنو.(snow – ثلج)

 

 

ضحك خان أثناء عودته بالقرب من سنو وفرك ريشه: “لقد بدأت أحب هذا الكوكب”.

ضحك خان أثناء عودته بالقرب من سنو وفرك ريشه: “لقد بدأت أحب هذا الكوكب”.

 

 

“حسنا انا اسف؟!” صاح خان. “لا أريد أن أؤذيك!”

استدار خان في تلك المرحلة. ظهرت ابتسامة صادقة على وجهه فيما عبرت ذكريات الرحلة عن رؤيته. جعلته ليزا يختبر واحدة من أكثر الأشياء المدهشة في حياته ، وأراد التعبير عن امتنانه العميق.

طار شخصية رمادية في النهاية نحو خان. ظهرت ليزا وطائرها في السماء المظلمة وبدأوا في تتبعه.

 

 

“أشكرك على كل ما فعلته من أجلي” ، صاح خان أثناء أداء انحناءة خفيفة. “آمل أن أتمكن من رد هذا الجميل في المستقبل.”

“أشكرك على كل ما فعلته من أجلي” ، صاح خان أثناء أداء انحناءة خفيفة. “آمل أن أتمكن من رد هذا الجميل في المستقبل.”

 

 

“لا تشكرني بعد”. علقت ليزا عندما أصبح تعبيرها صارمًا “لا يزال يتعين عليك مواجهة رؤسائك.”

 

 

لم يثق خان بالنسر في البداية ، لكن بعض الثقة تكوّنت بداخله بعد الطيران لمدة ساعة تقريبًا. حاول تقليد حركات ليزا ليرى ما إذا كان الآدون يتبع أوامره ، وظهرت ابتسامة عريضة حتمًا على وجهه عندما نجح.

(( فصول المجلد الثاني طويلة •́ ‿ ,•̀⁩  ))

أومأ خان برأسه دون أن يتلفت نحو النيكول. وصلت يده إلى جانب رأس النسر قبل أن يخفض وجهه نحو جبهة خان. أغلق الآدونس عينه الثالثة عندما لامست جلد خان ريشه ، وتبع ذلك حدث غريب.

 

لم ينزعج النسر من الدم المتساقط على ريشه. لقد توقفت في الواقع عن ضرب خان على سفح الجبل واكتفى بالدوران والغطس المفاجئ.

( انتهي الفصل )

أظهر هبوط ليزا كيف يمكن أن تكون هذه المخلوقات ذكية. فتحت الآدون جناحيها عندما كانت على بعد أقل من مترين من الأرض ، وتمكنت الحركة المفاجئة من وضع حد للزخم المذهل الذي تراكم أثناء الغوص.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط