نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 90

سياسة

سياسة

وريث الفوضى

“طر به كثيرا اذا”. قالت ليزا وهي تكشف عن ابتسامة باهتة وتقفز على نسرها “تابعني جيدا”.

الفصل 90 – سياسة

أجاب خان وهو يستدير نحو بول ويشير إلى سنو ، “سأخبرك بمجرد أن أفهم”.

 

“طر به كثيرا اذا”. قالت ليزا وهي تكشف عن ابتسامة باهتة وتقفز على نسرها “تابعني جيدا”.

 

بقي الاثنان في صمت. اعتقد خان أنه وجد أحد الموضوعات التي لم يستطع شرحها بسبب عادات النيكول المختلفة ، بينما ظلت لييزا فضولية حيال ذلك.

اشتكى خان من مخاوفه التي ظهرت في ذهنه ، “اعتقدت أن القضية هي رؤسائك”.

 

 

“الحيوانات لديها تسلسل هرمي قوي والعديد من القواعد”. ردت ليزا وهي تميل رأسها ، “أليست شكلاً من أشكال السياسة؟”

هزت ليزا كتفيها “أنا دائمًا في ورطة ، وحالتك مختلفة”.

 

 

“لا ، استمر في فعل ذلك”. ردت ليزا عندما أصبحت ابتسامتها صادقة بشكل غريب ، “انه ظريف.”((تبا لكي..هش من هنا))

صاح خان: “أنتِ مهمة إذن”.

 

 

طاف الاثنان بالمدينة وطارا باتجاه مستوطنة صغيرة قريبة. لم يتعرف خان على الهندسة المعمارية للمباني في ذلك المكان ، لكن الغوص المفاجئ لليزا أكد أنهم وصلوا إلى وجهتهم.

“فقط قليلاً” ، أوضحت ليزا وهي تدحرج عينيها عندما رأت أن المخاوف ظهرت على وجه خان.

“هل عليك أن تذهب؟” سألت ليزا ، لكنها لم تظهر أي رد فعل مفاجئ أو غريب هذه المرة.

 

 

لاحظ خان رد الفعل هذا ، لكنه لم يكن يعرف ما تفكر فيه. لم يتوصل بعد إلى شخصية ليزا ، ولم تساعد الأحداث الأخيرة في تقييمه لها.

“شكرًا لك على كل ما فعلته يا آنسة ليزا” ، أعلن بول أخيرًا أثناء أداء انحنائه مهذبة التي استخدمتها النيكول.

 

ابتسمت ليزا وهي تحاول الإيماء ، “هذا خطأك لأنك معبر جدًا ، لكن هذا الشيء الذي تفعله لا يزال غريبًا.”

بدت لييزا باردة خلال الاجتماع الأول ، لكنها بدأت تضحك بعد أن أمضى الاثنان بضع ساعات معًا. كان لدى خان أيضًا شكوك حول عادات النيكول ، لذلك لم يثق أبدًا في التخمينات الباهتة التي ظهرت في ذهنه.

“هل هي مهمة جدا؟” سأل خان وهو يرتدي تعبيرا صارما وتقويم موقفه لأداء تحية عسكرية.

 

 

“هل جعلتك تغضب الآن؟” سألها خان وهي يتحرك الى الجانب ليعاود الظهور في بصرها. “لا أعرف الكثير عن النيكول ، لذا سامحيني إذا لم أفهم بعض الأشياء في بعض الأحيان.”

 

 

 

أذهل صدق خان المباشر ليزا قليلاً. لم يتصرف أي من البشر الآخرين على نيتيس على نحو عرضي. كان خان أول من يتصرف دون الاهتمام بالمكانة والسياسة.

 

 

 

“لا بأس”. قالت ليزا ، “من الغريب التحدث مع إنسان دون انحناء”.

أسرع بول ومجندون شبان آخرون خارج المباني وبدأوا بالركض نحو الاثنان. في هذه الأثناء ، قفزت ليزا وخان من طائرهما وداعب كل منهما طائره بينما كانا يتغذيان على الديدان الموجودة في الثقوب.

 

 

عبس خان قبل بينما ظهرت فكرة غريبة في زهنه. كان لا يزال لديه شكوك بسبب اختلاف العادات بين الأعراق ، ولكن الطريقة الوحيدة لتأكيد تخميناته كانت استجواب الأجنبي.

 

 

 

“هل يمكن أن تكوني كارهي السياسة؟” سأل خان.

 

 

لم يعرف بول كيفية التفكير بشأن الموقف. بدى ان ليزا قد فقدت جزء سلوكها المنفصل ، وامتلأ خان بالإصابات ، اكتسب الجيش العالمي اول راكب آدونس له. علاوة على ذلك ، يبدو أن خان وليزا يتعاملان بمغازلة ، مما قد يتسبب في العديد من المشاكل بالنظر إلى العلاقة الضعيفة بين العرقين.

تجنبت ليزا نظرته وهزت كتفيها مرة أخرى. عززت الأذرع المتقاطعة على جذعها المنحنيات التي كشف عنها الجزء العلوي من ملابسها ، لكن خان نظر فقط إلى عيون الفضائية البيضاء المتوهجة.

علق خان قبل أن يضحك ضحكة قصيرة ، “إنكِ تستمتعي بالتأكيد بجعل الأمور صعبة بالنسبة لي”.

 

 

“هل هذا أمر سيء بالنسبة للنيكول؟” سأل خان. “اعتقدت أنكِ ستكوني أكثر راحة.”

 

 

وريث الفوضى

“لماذا تعتقد هذا؟” سألت ليزا بينما عادت نظرتها أخيرًا إلى خان.

شعر خان بقليل من الغضب يتدفق من الاتصال العقلي. لقد خلقت هذه المشاعر إحساسًا دافئًا بداخله لأنها أكدت قلق سنو ، لكن لا يزال يتعين عليه إيقاف النسر.

 

“لا يحرك البشر أذرعهم أبدًا عندما يتحدثون معي”. قالت ليزا وهي تتقدم وتفحص ذراعي خان من وجهات نظر مختلفة ، “أهذا ما كان بول يفعله من قبل؟ لماذا كان يُومح؟”

قال خان وهو يحك جانب رأسه ، “حسنًا ، أنتم تركبون الحيوانات ؛ أليس هذا تعبيرًا عن الحرية؟”

“ماذا يعني ذلك؟” سألت ليزا عندما لاحظت بول. “انه فعل ذلك مرة أخرى.”

 

 

“كيف ترتبط هذه الأشياء؟” سألت ليزا وهي تُظهر وجهًا محيرًا.

 

 

ووصل مجندون آخرون ورائه وقلدوا إيماءته. وجدت ليزا مجموعة صغيرة تُظهر أقصى درجات الاحترام تجاهها ، وبدأ تعبيرها في البرودة تدريجيًا أثناء فحصها لهذا المشهد.

بقي الاثنان في صمت. اعتقد خان أنه وجد أحد الموضوعات التي لم يستطع شرحها بسبب عادات النيكول المختلفة ، بينما ظلت لييزا فضولية حيال ذلك.

 

 

“من بين جميع المجندين الذين يمكن أن يرسلهم الجيش إلى هنا،” بدأ بول بالصراخ بمجرد عودة المجندين داخل المعسكر ، ” انتهي المطاف بزير نساء لعين في فريقي! ماذا فعلت مع الآنسة ليزا ليوم كامل؟ لا تخبرني أنك كنت غير لائق! ”

“حسنًا ، انظري إلى الأمر على هذا النحو” ، حاول خان أن يشرح ، وتابعت يديه كلماته لتكوين صورة أفضل للموضوع. “الحيوانات ليس لديها سياسة ، أليس كذلك؟ الاقتراب منها يمكن أن يشير إلى الحرية.”

لم يعرف بول كيفية التفكير بشأن الموقف. بدى ان ليزا قد فقدت جزء سلوكها المنفصل ، وامتلأ خان بالإصابات ، اكتسب الجيش العالمي اول راكب آدونس له. علاوة على ذلك ، يبدو أن خان وليزا يتعاملان بمغازلة ، مما قد يتسبب في العديد من المشاكل بالنظر إلى العلاقة الضعيفة بين العرقين.

 

 

“الحيوانات لديها تسلسل هرمي قوي والعديد من القواعد”. ردت ليزا وهي تميل رأسها ، “أليست شكلاً من أشكال السياسة؟”

 

 

اشتكى خان من مخاوفه التي ظهرت في ذهنه ، “اعتقدت أن القضية هي رؤسائك”.

فتح خان فمه للرد ، لكن يده ذهبت تحت ذقنه عندما أدرك أن كلمات ليزا منطقية. لم يكن لدى الحيوانات قواعد لفظية مناسبة ، لكن غرائزها خلقت بيئات يمكن أن تتميز بأشكال أساسية من السياسة.

 

 

فاجأ قلق خان الصادق بشأن سنو ليزا مرة أخرى ، ولم تتردد في شرح ما كانت تعرفه. اتضح أن الآدونس مستقلين تمامًا ، لذلك كان على خان فقط أن يأخذ نسره في رحلة مرة واحدة في الأسبوع لتقوية علاقتهما.

“قد تكون على حق”. أجاب خان ، “البشر يخطئون”.

 

 

 

“لماذا حركت ذراعيك كثيرًا؟” سألته ليزا وهي تشير إلى يديه. “هل هذا شيء بشري آخر؟”

“من بين جميع المجندين الذين يمكن أن يرسلهم الجيش إلى هنا،” بدأ بول بالصراخ بمجرد عودة المجندين داخل المعسكر ، ” انتهي المطاف بزير نساء لعين في فريقي! ماذا فعلت مع الآنسة ليزا ليوم كامل؟ لا تخبرني أنك كنت غير لائق! ”

 

 

“هل هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يلمح؟” سأل خان وهو يشرح معنى الكلمة بتحريك ذراعيه.

“هل هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يلمح؟” سأل خان وهو يشرح معنى الكلمة بتحريك ذراعيه.

 

 

“لا يحرك البشر أذرعهم أبدًا عندما يتحدثون معي”. قالت ليزا وهي تتقدم وتفحص ذراعي خان من وجهات نظر مختلفة ، “أهذا ما كان بول يفعله من قبل؟ لماذا كان يُومح؟”

 

 

أمر بولس بعد أن تنهد بعجز ، “اتركونا” ، وعاد المجندون نحو المعسكر.

لم يستطع خان إلا أن يتذكر وهج بول في تلك المرحلة. سرعان ما سحب هاتفه من جيبه ولاحظ أنه قد أمضى بالفعل أكثر من أربع عشرة ساعة في الاختبار. استمرت أيام نيتيس لأربع وعشرين ساعة ، لذا فقد كان الليل بالفعل وفقًا للمعايير البشرية.

“لا بأس”. قالت ليزا ، “من الغريب التحدث مع إنسان دون انحناء”.

 

 

“هل عليك أن تذهب؟” سألت ليزا ، لكنها لم تظهر أي رد فعل مفاجئ أو غريب هذه المرة.

لم يستطع خان إلا فحص هؤلاء المجندين. كانوا جميعًا صغارًا ، لكن كانت لديهم هالات ثابتة من حولهم. حتى أن أجسادهم تحتوي على كمية لا بأس بها من المانا. من الواضح أنها كانت أعلى من المتوسط ​​كأصول.

 

 

“قد تزيد العودة الآن من فرص بقائي على هذا الكوكب”. ضحك خان ، “هل يمكن أن تخبريني كيف أعتني بالآدونس قبل الانطلاق؟ لا أريد أن أضيع تمامًا عندما لا تكوني في الجوار.”

 

 

 

فاجأ قلق خان الصادق بشأن سنو ليزا مرة أخرى ، ولم تتردد في شرح ما كانت تعرفه. اتضح أن الآدونس مستقلين تمامًا ، لذلك كان على خان فقط أن يأخذ نسره في رحلة مرة واحدة في الأسبوع لتقوية علاقتهما.

 

 

 

“لدي سبب آخر للطيران به ، أليس كذلك؟” ضحك خان بمجرد انتهاء التفسير. “إنه يعطيني الفرصة للتجول معكي.”

أمر بولس بعد أن تنهد بعجز ، “اتركونا” ، وعاد المجندون نحو المعسكر.

 

 

“طر به كثيرا اذا”. قالت ليزا وهي تكشف عن ابتسامة باهتة وتقفز على نسرها “تابعني جيدا”.

 

 

“فقط قليلاً” ، أوضحت ليزا وهي تدحرج عينيها عندما رأت أن المخاوف ظهرت على وجه خان.

“لقد سمعتها” ، أرسل خان عبر الاتصال العقلي ، وأصدر سنو صراخ فخر عندما شعر بنواياه.

 

 

قفز خان على نسره واتخذ وضعية الركوب ، لكن انطلقت ليزا في الهواء قبل أن يضع ساقيه تحت جناحي المخلوق.

“هل يمكن أن تكوني كارهي السياسة؟” سأل خان.

 

 

رفرف سنو على الفور بجناحيه ليتبع الآدونس الرمادي ، ولعن خان بصغب بينما استخدم كامل قوته للتشبث بنسره ويستقر في موقعه.

كشفت ليزا عن تجربتها الواسعة أثناء الرحلة. أمرت نسرها بالصعود والغوص والدوران والمرور عبر ممرات ضيقة داخل سلسلة الجبال. غالبًا ما كان خان يلعن بصوت عالٍ بينما كان سنو يتبعها ، لكنه بدأ في النهاية بالضحك عندما رأى أن ليزا بدت سعيدة حقًا.

 

 

انطلقت ليزا لأعلى وحاولت الاختفاء بين السماء المظلمة ، لكن سنو تمكن من اللحاق بها. رأى خان أن ليزا تضحك عندما استدارت ولاحظت أنه لم يعتاد بعد على الرحلة. كانت تستمتع كثيرًا لدرجة أنها لم تتردد في جعل الأمور أكثر صعوبة عليه.

 

 

غاص النسر الرمادي فجأة نحو الأرض ، وأُجبر سنو على تقليده. لم يحاول خان حتى إعطاء الأوامر في تلك الحالة. ترك نسره يتعامل مع كل شيء بينما كان يركز على الحفاظ على حياته.

 

 

 

كشفت ليزا عن تجربتها الواسعة أثناء الرحلة. أمرت نسرها بالصعود والغوص والدوران والمرور عبر ممرات ضيقة داخل سلسلة الجبال. غالبًا ما كان خان يلعن بصوت عالٍ بينما كان سنو يتبعها ، لكنه بدأ في النهاية بالضحك عندما رأى أن ليزا بدت سعيدة حقًا.

 

 

 

طاف الاثنان بالمدينة وطارا باتجاه مستوطنة صغيرة قريبة. لم يتعرف خان على الهندسة المعمارية للمباني في ذلك المكان ، لكن الغوص المفاجئ لليزا أكد أنهم وصلوا إلى وجهتهم.

“هل جعلتك تغضب الآن؟” سألها خان وهي يتحرك الى الجانب ليعاود الظهور في بصرها. “لا أعرف الكثير عن النيكول ، لذا سامحيني إذا لم أفهم بعض الأشياء في بعض الأحيان.”

 

 

تضم المستوطنة عددًا قليلاً من المباني السوداء الخالية من النوافذ برموز متوهجة غريبة وهيكل شاهق بالقرب من أطرافها. أحاط السياج الطويل الذي أطلق توهجًا خافتًا باللون الأزرق السماوي بالموقع بأكمله ، واحتلت الثقوب المليئة بالديدان البيضاء المناطق الواقعة خلف الحاجز مباشرة.

 

 

 

تمكن خان من رؤية أوجو يخرجون من الأرض ويقتربوا من الثقوب ، لكن صرخات الآدونس أجبرتهم على النظر نحو السماء والتراجع. جعلت ليزا نسرها يهبط في أماكن التغذية تلك ، وقلدها سنو.

“شكرًا لك على كل ما فعلته يا آنسة ليزا” ، أعلن بول أخيرًا أثناء أداء انحنائه مهذبة التي استخدمتها النيكول.

 

“لا بأس”. قالت ليزا ، “من الغريب التحدث مع إنسان دون انحناء”.

أسرع بول ومجندون شبان آخرون خارج المباني وبدأوا بالركض نحو الاثنان. في هذه الأثناء ، قفزت ليزا وخان من طائرهما وداعب كل منهما طائره بينما كانا يتغذيان على الديدان الموجودة في الثقوب.

 

 

 

علق خان قبل أن يضحك ضحكة قصيرة ، “إنكِ تستمتعي بالتأكيد بجعل الأمور صعبة بالنسبة لي”.

كشفت ليزا عن تجربتها الواسعة أثناء الرحلة. أمرت نسرها بالصعود والغوص والدوران والمرور عبر ممرات ضيقة داخل سلسلة الجبال. غالبًا ما كان خان يلعن بصوت عالٍ بينما كان سنو يتبعها ، لكنه بدأ في النهاية بالضحك عندما رأى أن ليزا بدت سعيدة حقًا.

 

وصل بول إلى الاثنين بسرعة كافية لسماع جملة ليزا الأخيرة. المشهد الذي انكشف في رؤيته جعله يمسك بشعره ويوسع عينيه.

ابتسمت ليزا وهي تحاول الإيماء ، “هذا خطأك لأنك معبر جدًا ، لكن هذا الشيء الذي تفعله لا يزال غريبًا.”

 

 

لم يظهر وجه خان أي عيب. لقد ظهر على أنه الجندي الأكثر إخلاصًا في الجيش العالمي بأكمله ، لذلك انتهى الأمر ببول بالتخلى عن الموضوع. لم يكن لديه أي فكرة عن أن خان كان يفكر بالفعل في رحلته القادمة مع ليزا.

“سأتوقف عن ذلك” ، تنهد خان بشكل كبير وانحنى. “لا يمكنني جعل مثل هذه النيكول المهمة مستاءة من سلوكي”.

أمر بولس بعد أن تنهد بعجز ، “اتركونا” ، وعاد المجندون نحو المعسكر.

 

“لا بأس”. قالت ليزا ، “من الغريب التحدث مع إنسان دون انحناء”.

“لا ، استمر في فعل ذلك”. ردت ليزا عندما أصبحت ابتسامتها صادقة بشكل غريب ، “انه ظريف.”((تبا لكي..هش من هنا))

 

 

 

تقوس حواجب خان أمام رد الفعل الصادق المفاجئ. لم يسعه سوى تثبيت عينيه على وجه ليزا ، وفعلت النيكول نفس الشيء.

لم يستطع خان إلا فحص هؤلاء المجندين. كانوا جميعًا صغارًا ، لكن كانت لديهم هالات ثابتة من حولهم. حتى أن أجسادهم تحتوي على كمية لا بأس بها من المانا. من الواضح أنها كانت أعلى من المتوسط ​​كأصول.

 

وصل بول إلى الاثنين بسرعة كافية لسماع جملة ليزا الأخيرة. المشهد الذي انكشف في رؤيته جعله يمسك بشعره ويوسع عينيه.

وصل بول إلى الاثنين بسرعة كافية لسماع جملة ليزا الأخيرة. المشهد الذي انكشف في رؤيته جعله يمسك بشعره ويوسع عينيه.

لم يظهر وجه خان أي عيب. لقد ظهر على أنه الجندي الأكثر إخلاصًا في الجيش العالمي بأكمله ، لذلك انتهى الأمر ببول بالتخلى عن الموضوع. لم يكن لديه أي فكرة عن أن خان كان يفكر بالفعل في رحلته القادمة مع ليزا.

 

ثم استدارت ليزا لتقفز على الآدونس. أرادت النسر أن تأكل أكثر ، لكنها ربتت على رقبتها وأجبرتها على الانطلاق.

“ماذا يعني ذلك؟” سألت ليزا عندما لاحظت بول. “انه فعل ذلك مرة أخرى.”

عبس خان قبل بينما ظهرت فكرة غريبة في زهنه. كان لا يزال لديه شكوك بسبب اختلاف العادات بين الأعراق ، ولكن الطريقة الوحيدة لتأكيد تخميناته كانت استجواب الأجنبي.

 

“ستتعلم المزيد عن النظام السياسي للنيكول خلال النبذة” ، تنهد بول مع تضاؤل ​​غضبه. “اعتبرها أميرة في الوقت الحالي. والداها مهمان جدًا في العلاقة بين النوعين.”

أجاب خان وهو يستدير نحو بول ويشير إلى سنو ، “سأخبرك بمجرد أن أفهم”.

“هل هي تحبني اذا؟” سأل خان بينما أضاءت عينيه. “من الصعب فهم ردود أفعالها في بعض الأحيان.”

 

ابتسمت ليزا وهي تحاول الإيماء ، “هذا خطأك لأنك معبر جدًا ، لكن هذا الشيء الذي تفعله لا يزال غريبًا.”

لم يعرف بول كيفية التفكير بشأن الموقف. بدى ان ليزا قد فقدت جزء سلوكها المنفصل ، وامتلأ خان بالإصابات ، اكتسب الجيش العالمي اول راكب آدونس له. علاوة على ذلك ، يبدو أن خان وليزا يتعاملان بمغازلة ، مما قد يتسبب في العديد من المشاكل بالنظر إلى العلاقة الضعيفة بين العرقين.

 

 

نظرت ليزا إلى خان في تلك المرحلة. كان يحدق بها ويفحص ردود أفعالها. شعرت أنه لاحظ حزن وجهها تدريجيًا خلال الحدث.

“شكرًا لك على كل ما فعلته يا آنسة ليزا” ، أعلن بول أخيرًا أثناء أداء انحنائه مهذبة التي استخدمتها النيكول.

“هل جعلتك تغضب الآن؟” سألها خان وهي يتحرك الى الجانب ليعاود الظهور في بصرها. “لا أعرف الكثير عن النيكول ، لذا سامحيني إذا لم أفهم بعض الأشياء في بعض الأحيان.”

 

 

ووصل مجندون آخرون ورائه وقلدوا إيماءته. وجدت ليزا مجموعة صغيرة تُظهر أقصى درجات الاحترام تجاهها ، وبدأ تعبيرها في البرودة تدريجيًا أثناء فحصها لهذا المشهد.

“لدي سبب آخر للطيران به ، أليس كذلك؟” ضحك خان بمجرد انتهاء التفسير. “إنه يعطيني الفرصة للتجول معكي.”

 

(( احب اقول اني قعدت اترجم في هذا الفصل ليومين..))

نظرت ليزا إلى خان في تلك المرحلة. كان يحدق بها ويفحص ردود أفعالها. شعرت أنه لاحظ حزن وجهها تدريجيًا خلال الحدث.

“إنهم أصدقاء” ، أوضح خان وهو يستدير نحو سنو.

 

 

“خان!” صرخ بول فجأة ، ولاحظ خان نظرته التحذيرية عندما استدار نحو الجندي.

 

 

أظهر خان ابتسامة معقدة قبل أن ينحني نحو ليزا. كان يعلم أنها لاحظت ردة فعله ، لكن وجهها كان لا يزال أكثر برودة حتى لو كان يلقي نظرة خاطفة عليها كلما لم ينظر إليه بول.

أظهر خان ابتسامة معقدة قبل أن ينحني نحو ليزا. كان يعلم أنها لاحظت ردة فعله ، لكن وجهها كان لا يزال أكثر برودة حتى لو كان يلقي نظرة خاطفة عليها كلما لم ينظر إليه بول.

“هل يمكن أن تكوني كارهي السياسة؟” سأل خان.

 

لم يستطع خان إلا أن يتذكر وهج بول في تلك المرحلة. سرعان ما سحب هاتفه من جيبه ولاحظ أنه قد أمضى بالفعل أكثر من أربع عشرة ساعة في الاختبار. استمرت أيام نيتيس لأربع وعشرين ساعة ، لذا فقد كان الليل بالفعل وفقًا للمعايير البشرية.

“من الطبيعي فقط مساعدة ضيوفنا” ، صرخت ليزا في النهاية بصوت عديم المشاعر. “آمل أن يقرّب هذا الحدث بين النيكول والبشر.”

 

 

 

ثم استدارت ليزا لتقفز على الآدونس. أرادت النسر أن تأكل أكثر ، لكنها ربتت على رقبتها وأجبرتها على الانطلاق.

 

 

“نعم سيدي!” صاح خان ، ودرس بول تعابيره لفهم ما إذا كان يتظاهر فقط.

عدل خان وضعه ونظر إلى شخصية ليزا التي تختفي ، لكن صوت الخطوات المتعددة أجبره على الالتفاف. انكشف بول الغاضب في رؤيته ، لكن الجندي هدأ عندما رأى أن سنو توقف عن الأكل لينظر إليه.

وريث الفوضى

 

 

“إنهم أصدقاء” ، أوضح خان وهو يستدير نحو سنو.

 

 

 

شعر خان بقليل من الغضب يتدفق من الاتصال العقلي. لقد خلقت هذه المشاعر إحساسًا دافئًا بداخله لأنها أكدت قلق سنو ، لكن لا يزال يتعين عليه إيقاف النسر.

رفرف سنو على الفور بجناحيه ليتبع الآدونس الرمادي ، ولعن خان بصغب بينما استخدم كامل قوته للتشبث بنسره ويستقر في موقعه.

 

فتح خان فمه للرد ، لكن يده ذهبت تحت ذقنه عندما أدرك أن كلمات ليزا منطقية. لم يكن لدى الحيوانات قواعد لفظية مناسبة ، لكن غرائزها خلقت بيئات يمكن أن تتميز بأشكال أساسية من السياسة.

أظهر المجندون تعابير متفاجئة عندما لاحظوا أن سنو عاد إلى الديدان بعد كلمات خان. كان المخلوق يستمع إليه حقًا.

فاجأ قلق خان الصادق بشأن سنو ليزا مرة أخرى ، ولم تتردد في شرح ما كانت تعرفه. اتضح أن الآدونس مستقلين تمامًا ، لذلك كان على خان فقط أن يأخذ نسره في رحلة مرة واحدة في الأسبوع لتقوية علاقتهما.

 

“هل يمكن أن تكوني كارهي السياسة؟” سأل خان.

أمر بولس بعد أن تنهد بعجز ، “اتركونا” ، وعاد المجندون نحو المعسكر.

 

 

 

لم يستطع خان إلا فحص هؤلاء المجندين. كانوا جميعًا صغارًا ، لكن كانت لديهم هالات ثابتة من حولهم. حتى أن أجسادهم تحتوي على كمية لا بأس بها من المانا. من الواضح أنها كانت أعلى من المتوسط ​​كأصول.

“من الطبيعي فقط مساعدة ضيوفنا” ، صرخت ليزا في النهاية بصوت عديم المشاعر. “آمل أن يقرّب هذا الحدث بين النيكول والبشر.”

 

لم يظهر وجه خان أي عيب. لقد ظهر على أنه الجندي الأكثر إخلاصًا في الجيش العالمي بأكمله ، لذلك انتهى الأمر ببول بالتخلى عن الموضوع. لم يكن لديه أي فكرة عن أن خان كان يفكر بالفعل في رحلته القادمة مع ليزا.

“من بين جميع المجندين الذين يمكن أن يرسلهم الجيش إلى هنا،” بدأ بول بالصراخ بمجرد عودة المجندين داخل المعسكر ، ” انتهي المطاف بزير نساء لعين في فريقي! ماذا فعلت مع الآنسة ليزا ليوم كامل؟ لا تخبرني أنك كنت غير لائق! ”

 

 

وريث الفوضى

“هل هي تحبني اذا؟” سأل خان بينما أضاءت عينيه. “من الصعب فهم ردود أفعالها في بعض الأحيان.”

 

 

لم يظهر وجه خان أي عيب. لقد ظهر على أنه الجندي الأكثر إخلاصًا في الجيش العالمي بأكمله ، لذلك انتهى الأمر ببول بالتخلى عن الموضوع. لم يكن لديه أي فكرة عن أن خان كان يفكر بالفعل في رحلته القادمة مع ليزا.

“ليس لدي أي فكرة بذيئة” ، قال بول ، “لكنك ممنوع من لمسها أو مضايقتها أو مغازلتها. لا نريد أن نتسبب في فضيحة”.

“قد تكون على حق”. أجاب خان ، “البشر يخطئون”.

 

 

“هل هي مهمة جدا؟” سأل خان وهو يرتدي تعبيرا صارما وتقويم موقفه لأداء تحية عسكرية.

 

 

اشتكى خان من مخاوفه التي ظهرت في ذهنه ، “اعتقدت أن القضية هي رؤسائك”.

“ستتعلم المزيد عن النظام السياسي للنيكول خلال النبذة” ، تنهد بول مع تضاؤل ​​غضبه. “اعتبرها أميرة في الوقت الحالي. والداها مهمان جدًا في العلاقة بين النوعين.”

أمر بولس بعد أن تنهد بعجز ، “اتركونا” ، وعاد المجندون نحو المعسكر.

 

“من بين جميع المجندين الذين يمكن أن يرسلهم الجيش إلى هنا،” بدأ بول بالصراخ بمجرد عودة المجندين داخل المعسكر ، ” انتهي المطاف بزير نساء لعين في فريقي! ماذا فعلت مع الآنسة ليزا ليوم كامل؟ لا تخبرني أنك كنت غير لائق! ”

“نعم سيدي!” صاح خان ، ودرس بول تعابيره لفهم ما إذا كان يتظاهر فقط.

“هل جعلتك تغضب الآن؟” سألها خان وهي يتحرك الى الجانب ليعاود الظهور في بصرها. “لا أعرف الكثير عن النيكول ، لذا سامحيني إذا لم أفهم بعض الأشياء في بعض الأحيان.”

 

 

لم يظهر وجه خان أي عيب. لقد ظهر على أنه الجندي الأكثر إخلاصًا في الجيش العالمي بأكمله ، لذلك انتهى الأمر ببول بالتخلى عن الموضوع. لم يكن لديه أي فكرة عن أن خان كان يفكر بالفعل في رحلته القادمة مع ليزا.

 

 

“تعال الآن إلى داخل المخيم” ، أمر بول بصوت هادئ. “لقد فات الأوان لتقديم نبذة لك ، لكن الكابتن إيربير تريد رؤيتك. قالت إن عليها أن تقدم لك شيئًا.”

 

 

 

 

“إنهم أصدقاء” ، أوضح خان وهو يستدير نحو سنو.

(( احب اقول اني قعدت اترجم في هذا الفصل ليومين..))

 

 

 

 

 

( انتهي الفصل )

لم يستطع خان إلا فحص هؤلاء المجندين. كانوا جميعًا صغارًا ، لكن كانت لديهم هالات ثابتة من حولهم. حتى أن أجسادهم تحتوي على كمية لا بأس بها من المانا. من الواضح أنها كانت أعلى من المتوسط ​​كأصول.

 

 

 

 

 

“طر به كثيرا اذا”. قالت ليزا وهي تكشف عن ابتسامة باهتة وتقفز على نسرها “تابعني جيدا”.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط